نهاية مستحقة
41: نهاية مستحقة
“من سمح للعائلات بالدخول؟!” ذهب مدير الموقع ومدير الموقع للإمساك بالرجل العجوز. لقد عملوا معًا لجره بعيدًا.
“هان فاي، آسف على إزعاجك مجددا.” بعد اكتشاف هان فاي، جاء المخرج جيانغ للترحيب به. “إنه بشكل رئيسي لأن مهارتك في التمثيل جيدة جدًا لندعها تذهب سدى. بسبب قيود الميزانية، يوظف المشروع العديد من الممثلين الجدد. معظمهم حديثون في هذا المجال، وللأسف لا يستطيع الكثير منهم إتقان أدوارهم حقًا”.
“أنا لا أمانع في ذلك شخصيًا ولكن ألن يؤدي التعديل في اللحظة الأخيرة على النص إلى إفساد سلاسته؟ تكون كل دقيقة حاسمة في الفيلم. إذا تم إعطائي مشاهد إضافية، فلربما لن يكون التفرع في الشخصيات الرئيسية شاملا جدا”. كان هان فاي مهتمًا حقًا بجودة الفيلم.
“أنا لا أمانع في ذلك شخصيًا ولكن ألن يؤدي التعديل في اللحظة الأخيرة على النص إلى إفساد سلاسته؟ تكون كل دقيقة حاسمة في الفيلم. إذا تم إعطائي مشاهد إضافية، فلربما لن يكون التفرع في الشخصيات الرئيسية شاملا جدا”. كان هان فاي مهتمًا حقًا بجودة الفيلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظروا لدقيقة!” هرع هان فاي بسرعة. “ليست هناك حاجة لاستخدام القوة. قد تصيبون الرجل العجوز بالخطأ”. لقد حرس الرجل العجوز خلفه. “أنا متأكد من أنه يمكننا التحدث عن هذا بشكلٍ سلمي.”
“سيتم تغيير النص على أي حال.” قال المخرج جيانغ بصدق. ” خاض كُتابنا نقاشا طويلا حول هذا الموضوع. من منطلق قلق عائلات الضحايا، قررنا تعديل بعض المشاهد”. كان المخرج جيانغ صارمًا مع ممثليه لكنه كان يحترم الضحايا وعائلاتهم الناجية. فبعد كل شيء، لم يكن هدفه الاستفادة منهم.
تحرك هان فاي إلى غرفة في الطابق السفلي. كانت غرفة تبديل الملابس المؤقتة للطاقم. اختار هان فاي الزاوية الداخلية وجلس. سلمه المصمم الملابس المشابهة لتلك التي كان يرتديها وي يوفو ووضعت له تسريحة شعر وي يوفو. بينما كان المصممون منشغلين بتجميله، التقط هان فاي النص الذي تم تحريره حديثًا وقرأه بصمت.
“يستند الفيلم على حدث حقيقي. تماما، علينا أن نفكر في مشاعر عائلات الضحايا الحقيقيين”.
“اعلم اعلم. لا تقلق عليّ فقط، عليك أن تعتني بنفسك أيضًا…” بعد إنهاء المكالمة، التفت هان فاي إلى غرفة النوم. هذا سيقود إلى مشهد وفاته.
“أنت على حق.” ربت المخرج جيانغ على أكتاف هان فاي. “اسرع للمكياج إذن. لمعلوماتك، سنضيف بعض المشاهد اليومية لتجسيد شخصية وي يوفو”.
“نحن صانعو أفلام ولسنا شرطة، فلماذا تتوقع منا مساعدتك في القبض على القاتل؟ على أي حال، لقد وقعتم جميعًا على العقد”. كان آه تشينغ أطول بكثير من الرجل العجوز، نظر إلى الرجل العجوز بسخرية. “لقد انتهينا بالفعل من تصوير معظم الفيلم والآن بسببكم ايها الناس، هل تعرفون كم عدد الأشياء التي نحتاج إلى تغييرها؟ شرائط التسجيل خاصتنا، ووقتي، هل تعرفون كم يم ثمينة؟”
تحرك هان فاي إلى غرفة في الطابق السفلي. كانت غرفة تبديل الملابس المؤقتة للطاقم. اختار هان فاي الزاوية الداخلية وجلس. سلمه المصمم الملابس المشابهة لتلك التي كان يرتديها وي يوفو ووضعت له تسريحة شعر وي يوفو. بينما كان المصممون منشغلين بتجميله، التقط هان فاي النص الذي تم تحريره حديثًا وقرأه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو قرار الوكالة. لا يوجد العديد من الأفلام من هذا النوع، وبالتالي فإن المنافسة أقل. يمكن أن يصبح الفيلم شعبيا إذا تم إنهائهُ بشكلٍ جيد” تمتمت المرأة بهدوء، خائفة من أن ينظر إليها النجم على أنها تجادله. أضافت بنبرة حزينة: “علاوة على ذلك، فإن جيانغ يي مخرج جيد. على الرغم من أنه لم ينتج أي افلام ناجحة بشكلٍ كبير، إلا أن النقاد يهتمون بأفلامه دائمًا. آه تشينغ، من فضلك فقط إعمل معهم هذه المرة”.
دُفع الباب مفتوحا. “لماذا نحن هنا مرةً أخرى؟ لقد انتهينا بالفعل من التصوير، أليس كذلك؟!” اقتحم شاب طوله حوالي الـ180 سم الغرفة. مشت خلفه امرأة في حوالي الـ30 من عمرها.
41: نهاية مستحقة
“من كان يتوقع بأن أسر الضحايا سيغيرون رأيهم فجأة. هم الآن خارج مكان التصوير. يجب إعادة تصوير المشاهد بسببهم”. حملت المرأة حقيبة وكانت تمسك بالعديد من الوثائق والسيناريو.
“يوفو!” قبل أن يسمع هان فاي صوت ‘إقطع’، جاء صوت رجل عجوز بجانب السلالم خلف الكاميرا. سقطت اللافتة من يدي الرجل العجوز الضعيف وهو يتجول بخدر إلى موقع التصوير. “لا تذهب الى هناك، يوفو …”
“لماذا اخترتِ هذا السيناريو في المقام الأول؟” وجه الشاب غضبه نحو المرأة. “لا توجد ميزانية، وبأستثنائي، لم يُسمع عن جميع الممثلين الآخرين عمليًا. سيدمر هذا الفيلم سمعتي المتراكمة”.
“ماذا تقصد بنهاية سعيدة؟”
“هذا هو قرار الوكالة. لا يوجد العديد من الأفلام من هذا النوع، وبالتالي فإن المنافسة أقل. يمكن أن يصبح الفيلم شعبيا إذا تم إنهائهُ بشكلٍ جيد” تمتمت المرأة بهدوء، خائفة من أن ينظر إليها النجم على أنها تجادله. أضافت بنبرة حزينة: “علاوة على ذلك، فإن جيانغ يي مخرج جيد. على الرغم من أنه لم ينتج أي افلام ناجحة بشكلٍ كبير، إلا أن النقاد يهتمون بأفلامه دائمًا. آه تشينغ، من فضلك فقط إعمل معهم هذه المرة”.
“أنا لا أمانع في ذلك شخصيًا ولكن ألن يؤدي التعديل في اللحظة الأخيرة على النص إلى إفساد سلاسته؟ تكون كل دقيقة حاسمة في الفيلم. إذا تم إعطائي مشاهد إضافية، فلربما لن يكون التفرع في الشخصيات الرئيسية شاملا جدا”. كان هان فاي مهتمًا حقًا بجودة الفيلم.
“من السهل عليك أن تتحدثي.” كان الشاب الذي يدعى آه تشينغ على وشك أن يتجادل أكثر عندما جاءت ضجة من خارج المبنى. بدا الأمر وكأنه جدال محتدم. أثار اهتمام آه تشينغ ومديرته على الفور وذهبوا لمشاهدة العرض. لم يُظهر هان فاي، الذي تم وضع مكياجه، أي اهتمام. لقد ذهب ليجد جيانغ يي بدلا من ذلك. أراد إنهاء أجزائه والعودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن. بدلاً من الجدالات الصغيرة، كان تركيز هان فاي على كيفية القبض على القاتل المتسلسل والانتقام للضحايا. وصل هان فاي إلى مستوى جديد من التركيز. كان هذا كله بفضل مساهمة لعبة الاياشيكي تلك.
“ما الذي يوجد لدينا لنتحدث عنه؟ تمت مناقشة كل شيء مسبقًا والآن قرروا التدخل في التصوير؟! إذا لم يكن هذا خرقًا صارخًا للعقد، فما هو إذن؟” انحنى آه تشينغ على الباب وتذمر، متجاهلاً النظرة التحذيرية التي أطلقتها عليه مديرته.
سرعان ما ظهرت اصوات المشاجرة داخل المبنى، لقد بدا وكأن أسر الضحايا قد اقتحموا مكان التصوير. نظرًا لعدم وجود خيار آخر، قاد المخرج جيانغ هان فاي الى الطابق العلوي نحو مكان تصوير مختلف. كان هذا المكان حيث قاموا بتصوير المشاهد الداخلية. “الهدف هو أن يرى الجمهور أن وي يوفو والضحايا الآخرين كانوا مثلهم في يوم من الأيام. لقد عاشوا حياتهم السلمية. نود أن نضيف بعض مشاهد الحياة اليومية إلى شخصية وي يوفو حتى يتمكن الجمهور من التعاطف معه أكثر عندما تنتزع حياة عائلته بعنف”.
توقف هان فاي عن الحركة. تذكر هذا الصوت، إنه صوت والد وي يوفو. لقد استدار، قابلت عيون هان فاي عيون الرجل العجوز الذي يحمل اللافتة. كان التعبير على وجه الرجل العجوز مُدمرًا.
“مفهوم.” بالنسبة للآخرين، قد يمثل هذا تحديًا ولكن ليس لهان فاي. فبعد كل شيء، التقى هان فاي مع وي يوفو شخصيًا. لقد تذكر كل تعبير من تعبيرات وي يوفو. كان الرجل يشع باللطف ولكن بعد أن بعد أن تم ضربه بالألم واليأس، كانت خسارته ستشعل قلوب الناس. “سأبذل قصارى جهدي.”
“سيتم تغيير النص على أي حال.” قال المخرج جيانغ بصدق. ” خاض كُتابنا نقاشا طويلا حول هذا الموضوع. من منطلق قلق عائلات الضحايا، قررنا تعديل بعض المشاهد”. كان المخرج جيانغ صارمًا مع ممثليه لكنه كان يحترم الضحايا وعائلاتهم الناجية. فبعد كل شيء، لم يكن هدفه الاستفادة منهم.
بعد التوجه إلى مكان التصوير، أدخل هان فاي المعلومات التي كان يمتلكها عن وي يوفو ببطء الى عقله وجسده. لقد فَصل وعيه.
“سيتم تغيير النص على أي حال.” قال المخرج جيانغ بصدق. ” خاض كُتابنا نقاشا طويلا حول هذا الموضوع. من منطلق قلق عائلات الضحايا، قررنا تعديل بعض المشاهد”. كان المخرج جيانغ صارمًا مع ممثليه لكنه كان يحترم الضحايا وعائلاتهم الناجية. فبعد كل شيء، لم يكن هدفه الاستفادة منهم.
لقد أنهى للتو من مناوبة منتصف ليل إضافية. كان جسده متيبساً من التعب عندما وصل إلى المنزل. كانت عيناه باهتة بتعب ولكن تحتها، كان هناك بريق من الرضا من يوم قد انتهى بشكل جيد. لقد القى نفسه على الأريكة. التقط وحدق في صورته هو وزوجته، ومض بصره بحب. ماسحا الإطار بحنان، لقد أعد مفاجأة لزوجته. في غضون أيام قليلة، ستكون هناك صورة زفاف جديدة وملفتة للنظر تزين المنزل. لقد التفت إلى الحائط وكأنه يرى الصورة الجديدة هناك. في تلك اللحظة، رن هاتفه. أجاب عليه. جعلته تيارات أبيه العجوز من التذمر يبتسم بصمت. حتى في سنه، كان لا يزال بإمكان والده العجوز أن يجعله يشعر وكأنه طفل.
تحرك هان فاي إلى غرفة في الطابق السفلي. كانت غرفة تبديل الملابس المؤقتة للطاقم. اختار هان فاي الزاوية الداخلية وجلس. سلمه المصمم الملابس المشابهة لتلك التي كان يرتديها وي يوفو ووضعت له تسريحة شعر وي يوفو. بينما كان المصممون منشغلين بتجميله، التقط هان فاي النص الذي تم تحريره حديثًا وقرأه بصمت.
“اعلم اعلم. لا تقلق عليّ فقط، عليك أن تعتني بنفسك أيضًا…” بعد إنهاء المكالمة، التفت هان فاي إلى غرفة النوم. هذا سيقود إلى مشهد وفاته.
دُفع الباب مفتوحا. “لماذا نحن هنا مرةً أخرى؟ لقد انتهينا بالفعل من التصوير، أليس كذلك؟!” اقتحم شاب طوله حوالي الـ180 سم الغرفة. مشت خلفه امرأة في حوالي الـ30 من عمرها.
“يوفو!” قبل أن يسمع هان فاي صوت ‘إقطع’، جاء صوت رجل عجوز بجانب السلالم خلف الكاميرا. سقطت اللافتة من يدي الرجل العجوز الضعيف وهو يتجول بخدر إلى موقع التصوير. “لا تذهب الى هناك، يوفو …”
41: نهاية مستحقة
توقف هان فاي عن الحركة. تذكر هذا الصوت، إنه صوت والد وي يوفو. لقد استدار، قابلت عيون هان فاي عيون الرجل العجوز الذي يحمل اللافتة. كان التعبير على وجه الرجل العجوز مُدمرًا.
سرعان ما ظهرت اصوات المشاجرة داخل المبنى، لقد بدا وكأن أسر الضحايا قد اقتحموا مكان التصوير. نظرًا لعدم وجود خيار آخر، قاد المخرج جيانغ هان فاي الى الطابق العلوي نحو مكان تصوير مختلف. كان هذا المكان حيث قاموا بتصوير المشاهد الداخلية. “الهدف هو أن يرى الجمهور أن وي يوفو والضحايا الآخرين كانوا مثلهم في يوم من الأيام. لقد عاشوا حياتهم السلمية. نود أن نضيف بعض مشاهد الحياة اليومية إلى شخصية وي يوفو حتى يتمكن الجمهور من التعاطف معه أكثر عندما تنتزع حياة عائلته بعنف”.
“من سمح للعائلات بالدخول؟!” ذهب مدير الموقع ومدير الموقع للإمساك بالرجل العجوز. لقد عملوا معًا لجره بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنهى للتو من مناوبة منتصف ليل إضافية. كان جسده متيبساً من التعب عندما وصل إلى المنزل. كانت عيناه باهتة بتعب ولكن تحتها، كان هناك بريق من الرضا من يوم قد انتهى بشكل جيد. لقد القى نفسه على الأريكة. التقط وحدق في صورته هو وزوجته، ومض بصره بحب. ماسحا الإطار بحنان، لقد أعد مفاجأة لزوجته. في غضون أيام قليلة، ستكون هناك صورة زفاف جديدة وملفتة للنظر تزين المنزل. لقد التفت إلى الحائط وكأنه يرى الصورة الجديدة هناك. في تلك اللحظة، رن هاتفه. أجاب عليه. جعلته تيارات أبيه العجوز من التذمر يبتسم بصمت. حتى في سنه، كان لا يزال بإمكان والده العجوز أن يجعله يشعر وكأنه طفل.
“انتظروا لدقيقة!” هرع هان فاي بسرعة. “ليست هناك حاجة لاستخدام القوة. قد تصيبون الرجل العجوز بالخطأ”. لقد حرس الرجل العجوز خلفه. “أنا متأكد من أنه يمكننا التحدث عن هذا بشكلٍ سلمي.”
“يوفو!” قبل أن يسمع هان فاي صوت ‘إقطع’، جاء صوت رجل عجوز بجانب السلالم خلف الكاميرا. سقطت اللافتة من يدي الرجل العجوز الضعيف وهو يتجول بخدر إلى موقع التصوير. “لا تذهب الى هناك، يوفو …”
“ما الذي يوجد لدينا لنتحدث عنه؟ تمت مناقشة كل شيء مسبقًا والآن قرروا التدخل في التصوير؟! إذا لم يكن هذا خرقًا صارخًا للعقد، فما هو إذن؟” انحنى آه تشينغ على الباب وتذمر، متجاهلاً النظرة التحذيرية التي أطلقتها عليه مديرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو قرار الوكالة. لا يوجد العديد من الأفلام من هذا النوع، وبالتالي فإن المنافسة أقل. يمكن أن يصبح الفيلم شعبيا إذا تم إنهائهُ بشكلٍ جيد” تمتمت المرأة بهدوء، خائفة من أن ينظر إليها النجم على أنها تجادله. أضافت بنبرة حزينة: “علاوة على ذلك، فإن جيانغ يي مخرج جيد. على الرغم من أنه لم ينتج أي افلام ناجحة بشكلٍ كبير، إلا أن النقاد يهتمون بأفلامه دائمًا. آه تشينغ، من فضلك فقط إعمل معهم هذه المرة”.
“غير معقول!” شدد الرجل العجوز قبضته على اللافتة. “لقد وافقنا على هذا فقط لأنكم أتيتم إلينا مع وعد بأنكم ستساعدون في الترويج لهذه الحادثة وتساعدوننا في العثور على القاتل! ولكن ماذا فعلتم بدلا من ذلك؟! الفيلم مليء بالتلفيق والأكاذيب الهادفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على حق.” ربت المخرج جيانغ على أكتاف هان فاي. “اسرع للمكياج إذن. لمعلوماتك، سنضيف بعض المشاهد اليومية لتجسيد شخصية وي يوفو”.
“نحن صانعو أفلام ولسنا شرطة، فلماذا تتوقع منا مساعدتك في القبض على القاتل؟ على أي حال، لقد وقعتم جميعًا على العقد”. كان آه تشينغ أطول بكثير من الرجل العجوز، نظر إلى الرجل العجوز بسخرية. “لقد انتهينا بالفعل من تصوير معظم الفيلم والآن بسببكم ايها الناس، هل تعرفون كم عدد الأشياء التي نحتاج إلى تغييرها؟ شرائط التسجيل خاصتنا، ووقتي، هل تعرفون كم يم ثمينة؟”
“سوف تتحسن الامور.” ضاقت عيون هان فاي، مخفيةً اللدغة الحادة الموجودة في القاع. “سيكون لهذا الفيلم نهاية ولن ننتظر طويلا لها.” __________________________________ انتهى الفصل، مضت فترة طويلة منذ اخر مرة ترجمت فيها فصل رواية، لقد كان الامر ممتعا، حتى مع انه يجب علي الذهاب لدراسة مادة العربي باقصى سرعة ممكنة ?? نور/ Lelouch ~~~~~~~~ تم ترجمة الفصل من طرف نور شكر خاص لها???
“لا يهمني،إنه أنتم الذين انتهكوا العقد أولاً!” صرخ الرجل العجوز بسبب الهياج. عند سماع الصوت، اندفع عدد قليل من الأشخاص الآخرين إلى أعلى الدرج حاملين لافتات. كانوا جميعاً عائلات الضحايا.
“ماذا تقصد بنهاية سعيدة؟”
“ما الذي يحدث حقًا؟” كان هان فاي مرتبكًا. لم يكن لديه أي فكرة عن أن الوضع كان مثيرًا للجدل لهذه الدرجة.
“ما الذي يوجد لدينا لنتحدث عنه؟ تمت مناقشة كل شيء مسبقًا والآن قرروا التدخل في التصوير؟! إذا لم يكن هذا خرقًا صارخًا للعقد، فما هو إذن؟” انحنى آه تشينغ على الباب وتذمر، متجاهلاً النظرة التحذيرية التي أطلقتها عليه مديرته.
“نظرًا لأن معظم الفيلم تم قصه وتحريره، فقد قررنا إصدار المقطع الدعائي. يجب أن يكونوا قد رأوه”. تنهد جيانغ يي. مخفضا صوته، “أنا أتمنى حقًا أن أحترم رغباتهم، لكن هذا لن يتماشى مع الرعاة. في الواقع، القاتل لا يزال موجودًا ولكن الرعاة يريدون نهاية سعيدة لأنهم يعتقدون أن ذلك سيجذب جمهورًا أكبر في السينما”.
“من السهل عليك أن تتحدثي.” كان الشاب الذي يدعى آه تشينغ على وشك أن يتجادل أكثر عندما جاءت ضجة من خارج المبنى. بدا الأمر وكأنه جدال محتدم. أثار اهتمام آه تشينغ ومديرته على الفور وذهبوا لمشاهدة العرض. لم يُظهر هان فاي، الذي تم وضع مكياجه، أي اهتمام. لقد ذهب ليجد جيانغ يي بدلا من ذلك. أراد إنهاء أجزائه والعودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن. بدلاً من الجدالات الصغيرة، كان تركيز هان فاي على كيفية القبض على القاتل المتسلسل والانتقام للضحايا. وصل هان فاي إلى مستوى جديد من التركيز. كان هذا كله بفضل مساهمة لعبة الاياشيكي تلك.
“ماذا تقصد بنهاية سعيدة؟”
“لا يهمني،إنه أنتم الذين انتهكوا العقد أولاً!” صرخ الرجل العجوز بسبب الهياج. عند سماع الصوت، اندفع عدد قليل من الأشخاص الآخرين إلى أعلى الدرج حاملين لافتات. كانوا جميعاً عائلات الضحايا.
“لقد أمروا كُتاب السيناريو بفرض نهاية”. كان جيانغ يي عاجزًا تمامًا أيضًا. “ببساطة، في النهاية، نجت الشخصية الرئيسية لحسن الحظ من ملاحقة القاتل وتمكنت من الانقلاب عليه. وهكذا تم القبض على القاتل بنجاح من قبل الشخصية الرئيسية”.
“من كان يتوقع بأن أسر الضحايا سيغيرون رأيهم فجأة. هم الآن خارج مكان التصوير. يجب إعادة تصوير المشاهد بسببهم”. حملت المرأة حقيبة وكانت تمسك بالعديد من الوثائق والسيناريو.
“نظرًا لأن هذا الفيلم يستند إلى قصة حقيقية، فلا ينبغي لنا أن نصنع نهاية خاطئة، غير محترمة للجمهور والضحايا.” التفت هان فاي لإلقاء نظرة على الرجل العجوز. حتى بعد سنوات عديدة، لا زال الرجل المحترم قد زار مركز الشرطة للمطالبة بالتحديثات بالأمس. أثرَ فقدان ألاحباء على قلب المرء لمدى الحياة.
“ماذا تقصد بنهاية سعيدة؟”
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به. في الوقت الحالي، لا يسعنا إلا أن نأمل في أن يهدأ الطرفان ويتوصلا إلى حل وسط”. هز جيانغ يي رأسه، وجهه مملوء بالقلق.
سرعان ما ظهرت اصوات المشاجرة داخل المبنى، لقد بدا وكأن أسر الضحايا قد اقتحموا مكان التصوير. نظرًا لعدم وجود خيار آخر، قاد المخرج جيانغ هان فاي الى الطابق العلوي نحو مكان تصوير مختلف. كان هذا المكان حيث قاموا بتصوير المشاهد الداخلية. “الهدف هو أن يرى الجمهور أن وي يوفو والضحايا الآخرين كانوا مثلهم في يوم من الأيام. لقد عاشوا حياتهم السلمية. نود أن نضيف بعض مشاهد الحياة اليومية إلى شخصية وي يوفو حتى يتمكن الجمهور من التعاطف معه أكثر عندما تنتزع حياة عائلته بعنف”.
“سوف تتحسن الامور.” ضاقت عيون هان فاي، مخفيةً اللدغة الحادة الموجودة في القاع. “سيكون لهذا الفيلم نهاية ولن ننتظر طويلا لها.”
__________________________________
انتهى الفصل، مضت فترة طويلة منذ اخر مرة ترجمت فيها فصل رواية، لقد كان الامر ممتعا، حتى مع انه يجب علي الذهاب لدراسة مادة العربي باقصى سرعة ممكنة ??
نور/ Lelouch
~~~~~~~~
تم ترجمة الفصل من طرف نور شكر خاص لها???
“نظرًا لأن معظم الفيلم تم قصه وتحريره، فقد قررنا إصدار المقطع الدعائي. يجب أن يكونوا قد رأوه”. تنهد جيانغ يي. مخفضا صوته، “أنا أتمنى حقًا أن أحترم رغباتهم، لكن هذا لن يتماشى مع الرعاة. في الواقع، القاتل لا يزال موجودًا ولكن الرعاة يريدون نهاية سعيدة لأنهم يعتقدون أن ذلك سيجذب جمهورًا أكبر في السينما”.
“نظرًا لأن هذا الفيلم يستند إلى قصة حقيقية، فلا ينبغي لنا أن نصنع نهاية خاطئة، غير محترمة للجمهور والضحايا.” التفت هان فاي لإلقاء نظرة على الرجل العجوز. حتى بعد سنوات عديدة، لا زال الرجل المحترم قد زار مركز الشرطة للمطالبة بالتحديثات بالأمس. أثرَ فقدان ألاحباء على قلب المرء لمدى الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات