㊎إلتِهَام㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وَاحَدُ إثْنَان ثَلَاثَة أرْبَعة خَمْسَةَ… عد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا مجموعه 34 مِنْ مُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . مِنْ بَيْنَ هَؤُلَاء ، ثَلَاثَةٌ وَصَلُوا إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة ، خَمْسَةٌ في المَرَحلَة الثَامِنَةُ ، تِسْعَةٌ فِي المَرَحلَة السَابِعَة… تِلْكَ الطَبَقَة السفلية تَحمل له فِيْ الوَاقِع القَلِيِل مِنْ الأَهَمُية . أمامَ وحشٍ مَلَكِي ، يُمْكِن أَنْ يعيقوه عَلَيْ الأكثَرَ ، وَ لَيْسَ لَدَيْهم الَقَدرة عَلَيْ مُحَارِبته وَجْها لوَجْه عَلَيْ الإطْلَاٌق .
㊎إلتِهَام㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بِرُؤيَة هَذَا ، أخرَجَ الجَمِيْع نَفَسْا بَارِدَاً .
وَاحَدُ إثْنَان ثَلَاثَة أرْبَعة خَمْسَةَ… عد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا مجموعه 34 مِنْ مُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . مِنْ بَيْنَ هَؤُلَاء ، ثَلَاثَةٌ وَصَلُوا إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة ، خَمْسَةٌ في المَرَحلَة الثَامِنَةُ ، تِسْعَةٌ فِي المَرَحلَة السَابِعَة… تِلْكَ الطَبَقَة السفلية تَحمل له فِيْ الوَاقِع القَلِيِل مِنْ الأَهَمُية . أمامَ وحشٍ مَلَكِي ، يُمْكِن أَنْ يعيقوه عَلَيْ الأكثَرَ ، وَ لَيْسَ لَدَيْهم الَقَدرة عَلَيْ مُحَارِبته وَجْها لوَجْه عَلَيْ الإطْلَاٌق .
وَ بِفُقْدَان الذَكَاءِ ، سَتَكُوُنُ حُدُودُ قُوَة المَعَركة الَّتِي يَتِمُ إطْلَاٌقها محُدُودة بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَتَها .
تَمَاماً مِثْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – حَتَي لـَــوْ جَاءَت مَائَةٌ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، أَلَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَقْتُلوا جَمِيْعاً بسُهُوُلة عَلَيْ الفَوْر ؟
كَانَ الجَمِيْع يعلم أَنْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) كَانَت مَلِيْئة بحُضُور غَامِضَ ، وَ كُلُما بقيُوا فَتْرَة أطْوَل ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن الوَحْش أو الإنْسَان ، كَانَ كُلْ شَيئِ سيُصْبِحَ مجُنُونْاً وَ مُتَعَطِشاً للدِماَء . مِمَا لَا شك فِيِهِ سَيكونُ زِيَادَةً القُوَة التَدْمِيَرَية ، وَ لكنَّ أيْضَاً فُقدَان الذَكَاءِ .
كونغ! كونغ! كونغ!
◉ℍ???????◉
بَدَأت المَعَركة العَظِيِمة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ القِرْدَ الشَيْطَاني كَانَ يُقَاتِل ضِدْ الجماهير وَحْدَهُ ، إلَا أَنَّه مـَـا زَاَلَ يمَلِك المُبَادَرَة . مُلَوِحَاً بمَخَالِبُهِ الشَيْطَانية ، هَاجَمَ كُلُ مِنَ التشِي المُقَاتِلِيِن فِي الأمَام ، الَّتِي كَانَ مِنْ المُسْتَحِيِل التغلب عَلَيْها ، مِمَا أجْبَرَ نُخَب الطَبَقَة العَلَيْا مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] عَلَيْ التَفَادِي فِيْ كُلِ مَكَانٍ .
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
مَلِكٌ بَيْنَ الوُحُوشِ كَانَ قَوِياً حَقَاً !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَدَأت المَعَركة العَظِيِمة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ القِرْدَ الشَيْطَاني كَانَ يُقَاتِل ضِدْ الجماهير وَحْدَهُ ، إلَا أَنَّه مـَـا زَاَلَ يمَلِك المُبَادَرَة . مُلَوِحَاً بمَخَالِبُهِ الشَيْطَانية ، هَاجَمَ كُلُ مِنَ التشِي المُقَاتِلِيِن فِي الأمَام ، الَّتِي كَانَ مِنْ المُسْتَحِيِل التغلب عَلَيْها ، مِمَا أجْبَرَ نُخَب الطَبَقَة العَلَيْا مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] عَلَيْ التَفَادِي فِيْ كُلِ مَكَانٍ .
لَوَحَ القِرْدُ الشَيْطَاني بِأذرُعِهِ مُمسِكَاً بِأومِضَةٍ مِنَ التشِي العَظِيِمة المملوءة بقُوَة مُدَمِرَة لَا يُمْكِن وَقَفَها بأصابعه العَشَرَة . عَلَيْ الأقل كَانَ تقَرِيِباً لَا يُقْهَر فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقةٌ للنَجَاح مِنْ هَذَا القَبِيِل ، لذَلِكَ إِضْطَرَّوا إِلَي الهُجُوُم أكثَرَ مِنْ وَاحَدٍ تِلْوَ الأخَرَ . و إستَهْدَافِ القِرْدِ الشَيْطَاني مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ أَيّ حـَـال ، وَ هـُــوَ مـَـا يُعَادِل كَبْح جِمَاحه فِيْ المُقَدِمَة ، وَ بالتَالِي لَمْ يَخْشُوُا القِتَال عَن قُرْبَ .
تشِي! تشِي!
سبْلَاش ?! سبْلَاش ?!
أَطْلَقَت النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الأدَوَاتُ الرُوُحية الخَاْصة بِهِم ، وَ لكنَّ حَتَي الأدَوَاتُ الرُوُحية من الدَرَجَة السادسة كَانَت تتَرَك العَلَاْمَاتَ. بِرُؤيَة هَذَا ، لهثُوا فِيْ دَهْشَة . إِذَا كَانَ مِنْ المفترض خَدَشَ الأدَوَاتُ الرُوُحية بمخالب القِرْدُ الشَيْطَاني ، فعَندَئذ ألَنْ يَتِمُ قطعهم إِلَي النِصْف فورا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و إِذَا تَمَ خَدشُ أجسَادهم ، فهَل سيَكُوْن ذَلِكَ مُفِيِدَاً ؟… حَتَي لو إِسْتَخْدَموا طَاقَةُ الأَصْل لِلدِفَاعِ ؟
و إِذَا تَمَ خَدشُ أجسَادهم ، فهَل سيَكُوْن ذَلِكَ مُفِيِدَاً ؟… حَتَي لو إِسْتَخْدَموا طَاقَةُ الأَصْل لِلدِفَاعِ ؟
كونغ! كونغ! كونغ!
عِنْدَمَا نشأت هَذِهِ فِكْرَة ، لَمْ تتَجَرَّأ حَتَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ مُعَارِضة هَجَمَات القِرْدِ وَ فقط إبعادها إلي المَنَاطِق المحيطة . مَعَ عَدَمُ وُجُود أَيّ جرأة لإتِخَاذُ المُبَادَرَةُ ، جَاءَ القِرْدُ الشَيْطَاني بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ ذَهَبَ بِحُرِيَة ، وَ عَرَضَ كَامِلِ قُوَتَه الشَرِسة .
◉ℍ???????◉
عَلَيْ الرَغْمِ مِنْ أَنْ جَسَدْهُ كَانَ هائلَا ، إلَا أَنْ تَحَرُكَاتِهِ كَانَت سَرِيِعةَ الحَرَكَةِ للغَايَةِ وَ مَضَللةً بشَكْلٍ خَادِع . غَادَر فَجْأة لِليَسَار ، ثُمَ فَجْأة إِلَي اليَمِيِن ، وَ فَجْأة فِيْ الجَبْهَة ، ثُمَ فَجْأة لِلخلف ، غَامِضٌ وَ غَرِيِب لدَرَجَة أَنَّه أثَارَ إشْمِئزَاز الَنَاس – كَانَ تَمَاماً مِثْل الوَحْش – نَوْع خفة الحَرَكَة .
“قَتْل! قَتْل!” القِرْدُ الشَيْطَاني تحول فَجْأة بِرَّأْسِه وهَاجَم الحَشْدَ .
و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا أعْتَقِدت النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] حَقَاً أنَهَا نَوْع مِنْ خفة الحَرَكَة ، أطلق القِرْدُ الشَيْطَاني هُجُوُمٌاً عَنيفاً ، إستَهْدَفَ شَخْصاً وَاحَدَاً فَقَطْ . كَانَ هَذَا الشَخْص فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . تحول وَجْههُ إِلَي اللَون الأَخْضر حَيْثُ كَانَت قُوَتَه مُخْتَلِفة إِلَي حَد كَبِيِر مُقَارَنةً بالقِرْدِ الشَيْطَاني .
كونغ! كونغ! كونغ!
حَاوَل الجَمِيْع عَلَيْ عَجَل إنْقَاذَه ، وَ لكنَّ لياقة القِرْدُ شَيْطَاني كَانَ مُتَعَجْرِفَةً . السَيْف تشِي ، وَ صَابِر تشِي ، وما إلي ذَلكَ مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحية لَا يُمْكِن أَنْ يؤذيه عَلَيْ الإطْلَاٌق مِنْ هَذِهِ المَسَافَة ، وَ لَا يَسْتَطِيِعُ حَتَي لَمسَ شَعَرَةٍ وَاحَدَةٍ .
◉ℍ???????◉
لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقةٌ للنَجَاح مِنْ هَذَا القَبِيِل ، لذَلِكَ إِضْطَرَّوا إِلَي الهُجُوُم أكثَرَ مِنْ وَاحَدٍ تِلْوَ الأخَرَ . و إستَهْدَافِ القِرْدِ الشَيْطَاني مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ أَيّ حـَـال ، وَ هـُــوَ مـَـا يُعَادِل كَبْح جِمَاحه فِيْ المُقَدِمَة ، وَ بالتَالِي لَمْ يَخْشُوُا القِتَال عَن قُرْبَ .
حَاوَل الجَمِيْع عَلَيْ عَجَل إنْقَاذَه ، وَ لكنَّ لياقة القِرْدُ شَيْطَاني كَانَ مُتَعَجْرِفَةً . السَيْف تشِي ، وَ صَابِر تشِي ، وما إلي ذَلكَ مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحية لَا يُمْكِن أَنْ يؤذيه عَلَيْ الإطْلَاٌق مِنْ هَذِهِ المَسَافَة ، وَ لَا يَسْتَطِيِعُ حَتَي لَمسَ شَعَرَةٍ وَاحَدَةٍ .
“قَتْل! قَتْل!” القِرْدُ الشَيْطَاني تحول فَجْأة بِرَّأْسِه وهَاجَم الحَشْدَ .
القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ أقل خَوْفا ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ فَتَحَ فمه ، وَ رَمَي إثْنَيْن مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ فمه ، مضغ عِدَة مَرَات ، وابتلاعهم بِالكَاملِ .
كَانَ الجَمِيْع يعلم أَنْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) كَانَت مَلِيْئة بحُضُور غَامِضَ ، وَ كُلُما بقيُوا فَتْرَة أطْوَل ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن الوَحْش أو الإنْسَان ، كَانَ كُلْ شَيئِ سيُصْبِحَ مجُنُونْاً وَ مُتَعَطِشاً للدِماَء . مِمَا لَا شك فِيِهِ سَيكونُ زِيَادَةً القُوَة التَدْمِيَرَية ، وَ لكنَّ أيْضَاً فُقدَان الذَكَاءِ .
و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا أعْتَقِدت النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] حَقَاً أنَهَا نَوْع مِنْ خفة الحَرَكَة ، أطلق القِرْدُ الشَيْطَاني هُجُوُمٌاً عَنيفاً ، إستَهْدَفَ شَخْصاً وَاحَدَاً فَقَطْ . كَانَ هَذَا الشَخْص فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . تحول وَجْههُ إِلَي اللَون الأَخْضر حَيْثُ كَانَت قُوَتَه مُخْتَلِفة إِلَي حَد كَبِيِر مُقَارَنةً بالقِرْدِ الشَيْطَاني .
وَ بِفُقْدَان الذَكَاءِ ، سَتَكُوُنُ حُدُودُ قُوَة المَعَركة الَّتِي يَتِمُ إطْلَاٌقها محُدُودة بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَتَها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَدَأت المَعَركة العَظِيِمة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ القِرْدَ الشَيْطَاني كَانَ يُقَاتِل ضِدْ الجماهير وَحْدَهُ ، إلَا أَنَّه مـَـا زَاَلَ يمَلِك المُبَادَرَة . مُلَوِحَاً بمَخَالِبُهِ الشَيْطَانية ، هَاجَمَ كُلُ مِنَ التشِي المُقَاتِلِيِن فِي الأمَام ، الَّتِي كَانَ مِنْ المُسْتَحِيِل التغلب عَلَيْها ، مِمَا أجْبَرَ نُخَب الطَبَقَة العَلَيْا مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] عَلَيْ التَفَادِي فِيْ كُلِ مَكَانٍ .
كَانَ هَذَا هـُــوَ السَبَب الرَئِيِسي وَرَاء تجَسَدْ وَ تَجَمُع الحُشُود لمهَاجَمة القِرْدُ الشَيْطَاني مِنْ جَمِيْع الجِهَات .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لكنَّ مِنْ كَانَ يظن أَنْ مِثْل هَذِهِ المَجْمُوُعَةُ الكَبِيِرةِ مِنْ الَنَاس سَيَخْدَعُهَا القِرْدُ الشَيْطَاني ، فَتَحَوّل إنْتَباهُهُم ثُمَ يُطْلِقُ العَنان لقُوَتَهِ ، فهَل كَانَ هَذَا مَخْلُوُقاً شِرْيِراً لَا يَعْرِفَ إلَا الذَبْح؟
◉ℍ???????◉
“لَيْسَ جَيْدَاً!” تَعْبِيِرات [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] تَحَوَلَت إِلَي اللَون الأَخْضر ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم فازُوا بِالأرقَامَ ، فهَل يُمْكِنهُم حَقَاً أَنْ يَمْنَعُوا مَلِكاً مِنْ الوُحُوش فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] فِيْ القِتَال ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ لَدَيْهم فَقَطْ ثَلَاثَة مِنَ النُخْبَة فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
◉ℍ???????◉
فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ المُحَارِبون الثَلَاثَة فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] هُمْ أوَلُ مِنْ إنْسَحَبَ – ثُمَ أوَلئِكَ الذِيْن فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ ، وَ أوَلئِكَ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة . وَ كُلُما إرْتَفَعَت طَبَقَاتِهِم ، إزْدَادَت سيطرتهم بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَيْ قُوَتَهم الخَاْصة .
㊎إلتِهَام㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
القِرْدُ الشَيْطَاني أخَرَجَ ضَحِكَة غَامِضَةً . باا ، باا ، رَفَعَ مَخَالِبَهُ ، بسُهُوُلة إلتَقَطَ نُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
عِنْدَمَا نشأت هَذِهِ فِكْرَة ، لَمْ تتَجَرَّأ حَتَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ مُعَارِضة هَجَمَات القِرْدِ وَ فقط إبعادها إلي المَنَاطِق المحيطة . مَعَ عَدَمُ وُجُود أَيّ جرأة لإتِخَاذُ المُبَادَرَةُ ، جَاءَ القِرْدُ الشَيْطَاني بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ ذَهَبَ بِحُرِيَة ، وَ عَرَضَ كَامِلِ قُوَتَه الشَرِسة .
كَانَت المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مُقَابِلَ المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ أيضَاً مِنْ الطَبَقَة المَلِكية ، وَ كَانَت نَتِيْجَة وَاضِحة . لِمَاذَا كَانَت رُؤُوُسِهِم مَلِيْئة بِأفْكَارِ الهرب؟
القِرْدُ الشَيْطَاني أخَرَجَ ضَحِكَة غَامِضَةً . باا ، باا ، رَفَعَ مَخَالِبَهُ ، بسُهُوُلة إلتَقَطَ نُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
“أنْقِذْنِي! أنْقِذْنِي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنْقِذْنِي! أنْقِذْنِي!”
صَاحَ الإثْنَان مِنْ نُخَبِ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] الَّتِي حُوصِرَت بِصَوْتٍ عال بَيْنَما نَاضَلُوا بِيَأسٍ وّ نَشَرُوا نِيَتَهُمُ القِتَالِية . عَلَيْ سَطْحِ أجسَادهم ، تَنْتَشِرُ خُطُوُطٌ تُشْبِهُ الأَورِدَة الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا ، مغطاةً بذَكَاءِ مُدْهِش . سيَكُوْن كُلْ خط يُشبِهُ الوَرِيِد يُطْلِقُ الَنَار – كَافِيَاً لإبادة حقلٍ مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ الحُصُول عَلَيْ الحرية الأنْ مِنْ سَيْطَرِة القِرْدُ الشَيْطَاني .
بَيْنَ البَشَرُ وَ الـوُحُوش ، كَانَت هُنَاْكَ بالفِعل عِلَاقَة مِنْ إلْتِهَام بَعْضها البَعْض لأَنَّ كلَا الطَرَفين احتويا عَلَيْ جَسَدْ كَانَ ذا فَائِدَة كَبِيِرة للأخَرُ ، لذَلِكَ كَانَ تَنَاوُلِ الطَعَام ذَهَاَباً وَ إيَابَاً أمراً طَبِيِعياً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الوقوف فِيْ مَوقِع البَشَرُ ، حَيْثُ أَنْ رُؤيَة وَاحِدٍ مِنْهُم كطَعَام مـَـا زَاَلَ يؤثّر بشَكْلٍ كَبِيِر .
وَ قَدْ كَانَ الوَحْش مَلِكَاً تَمَاماً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ مِنْ كَانَ يظن أَنْ مِثْل هَذِهِ المَجْمُوُعَةُ الكَبِيِرةِ مِنْ الَنَاس سَيَخْدَعُهَا القِرْدُ الشَيْطَاني ، فَتَحَوّل إنْتَباهُهُم ثُمَ يُطْلِقُ العَنان لقُوَتَهِ ، فهَل كَانَ هَذَا مَخْلُوُقاً شِرْيِراً لَا يَعْرِفَ إلَا الذَبْح؟
سبْلَاش ?! سبْلَاش ?!
حَاوَل الجَمِيْع عَلَيْ عَجَل إنْقَاذَه ، وَ لكنَّ لياقة القِرْدُ شَيْطَاني كَانَ مُتَعَجْرِفَةً . السَيْف تشِي ، وَ صَابِر تشِي ، وما إلي ذَلكَ مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحية لَا يُمْكِن أَنْ يؤذيه عَلَيْ الإطْلَاٌق مِنْ هَذِهِ المَسَافَة ، وَ لَا يَسْتَطِيِعُ حَتَي لَمسَ شَعَرَةٍ وَاحَدَةٍ .
قَامَ القِرْدُ الشَيْطَاني بِجَمعِ القُوَة فِيْ كلتا يَدَيْه ، مِمَا أدي إِلَي إنفِجَار الإثْنَيْن . هونغ ، إنتَشَرَت مَوْجَةٌ صادمةٌ مُرْعِبةٌ ، تتَرَدَدُ فِيْ السـَـمـَـاءِ وَ الأرْضَ .
كَانَت المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مُقَابِلَ المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ أيضَاً مِنْ الطَبَقَة المَلِكية ، وَ كَانَت نَتِيْجَة وَاضِحة . لِمَاذَا كَانَت رُؤُوُسِهِم مَلِيْئة بِأفْكَارِ الهرب؟
كَانَت زِرَاْعَة وَ تَدْرِيِبِ الفَنَان القِتَالِي مرادفةً لأخذ النَفَسْ كأفْرَانِ صَهرٍ ، وَ تَحْسِيِن الذات . خَاْصة بَعْدَ التَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَت القُوَة الموُجَودَة دَاخلِ الجسم مزلزلة وَ مُرْعِبةٌ للغَايَة . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ سُحِقَتْ تِلْكَ القُوَة المُرْعِبةٌ الخَارِجَة عَن السَيْطَرِة كَانَ الأمرُ صَادِماً بشَكْلٍ طَبِيِعي .
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ أقل خَوْفا ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ فَتَحَ فمه ، وَ رَمَي إثْنَيْن مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ فمه ، مضغ عِدَة مَرَات ، وابتلاعهم بِالكَاملِ .
㊎إلتِهَام㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هَمْس ?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَدَأت المَعَركة العَظِيِمة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ القِرْدَ الشَيْطَاني كَانَ يُقَاتِل ضِدْ الجماهير وَحْدَهُ ، إلَا أَنَّه مـَـا زَاَلَ يمَلِك المُبَادَرَة . مُلَوِحَاً بمَخَالِبُهِ الشَيْطَانية ، هَاجَمَ كُلُ مِنَ التشِي المُقَاتِلِيِن فِي الأمَام ، الَّتِي كَانَ مِنْ المُسْتَحِيِل التغلب عَلَيْها ، مِمَا أجْبَرَ نُخَب الطَبَقَة العَلَيْا مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] عَلَيْ التَفَادِي فِيْ كُلِ مَكَانٍ .
بِرُؤيَة هَذَا ، أخرَجَ الجَمِيْع نَفَسْا بَارِدَاً .
تَمَاماً مِثْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – حَتَي لـَــوْ جَاءَت مَائَةٌ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، أَلَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَقْتُلوا جَمِيْعاً بسُهُوُلة عَلَيْ الفَوْر ؟
بَيْنَ البَشَرُ وَ الـوُحُوش ، كَانَت هُنَاْكَ بالفِعل عِلَاقَة مِنْ إلْتِهَام بَعْضها البَعْض لأَنَّ كلَا الطَرَفين احتويا عَلَيْ جَسَدْ كَانَ ذا فَائِدَة كَبِيِرة للأخَرُ ، لذَلِكَ كَانَ تَنَاوُلِ الطَعَام ذَهَاَباً وَ إيَابَاً أمراً طَبِيِعياً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الوقوف فِيْ مَوقِع البَشَرُ ، حَيْثُ أَنْ رُؤيَة وَاحِدٍ مِنْهُم كطَعَام مـَـا زَاَلَ يؤثّر بشَكْلٍ كَبِيِر .
القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ أقل خَوْفا ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ فَتَحَ فمه ، وَ رَمَي إثْنَيْن مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ فمه ، مضغ عِدَة مَرَات ، وابتلاعهم بِالكَاملِ .
الي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ هَذَان المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . بِغَضِ النَظَر عَن الطَرَف الذِيْ ينتمون إلَيْه ، كَانَ خَسَارَة لَا يُمْكِن تَحْمِلُهَا!
وَ بِفُقْدَان الذَكَاءِ ، سَتَكُوُنُ حُدُودُ قُوَة المَعَركة الَّتِي يَتِمُ إطْلَاٌقها محُدُودة بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَتَها .
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
وَ قَدْ كَانَ الوَحْش مَلِكَاً تَمَاماً!
ترجمة
كَانَ الجَمِيْع يعلم أَنْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) كَانَت مَلِيْئة بحُضُور غَامِضَ ، وَ كُلُما بقيُوا فَتْرَة أطْوَل ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن الوَحْش أو الإنْسَان ، كَانَ كُلْ شَيئِ سيُصْبِحَ مجُنُونْاً وَ مُتَعَطِشاً للدِماَء . مِمَا لَا شك فِيِهِ سَيكونُ زِيَادَةً القُوَة التَدْمِيَرَية ، وَ لكنَّ أيْضَاً فُقدَان الذَكَاءِ .
◉ℍ???????◉
بِرُؤيَة هَذَا ، أخرَجَ الجَمِيْع نَفَسْا بَارِدَاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات