فتاة تخضع الوحش
رنين ~.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت الفتاة برأسها “فهمت سلاح روحي طائر من المستوى السادس“.
في الغابة الكثيفة نظر تشو فان بعيدًا عن الشجيرات خلفه في صمت وتركيز، حتى أنه سمع رنينًا واضحًا قادمًا من تلك الشجيرات.
في الغابة الكثيفة نظر تشو فان بعيدًا عن الشجيرات خلفه في صمت وتركيز، حتى أنه سمع رنينًا واضحًا قادمًا من تلك الشجيرات.
تنهد تشو فان.
“ماذا يوجد أيضآ؟ تقصدين أنك تريدين المزيد؟” إبتسم تشو فان “حسنًا لن أكون أبدًا تافهًا كفتاة معينة تفضلي إشعري بي بقدر ما تريدين، هاهاها إفعلي ما يحلو لك معي لن أشكو حقا ولا مرة واحدة“.
[لا يمر عمل صالح بدون عقاب].
بدأ الوحش الروحي يضحك على رد فعل تشو فان الغريب.
ذهب وأنقذ الفتاة فقط ليجدها عارية لذلك توقفوا الشجيرات لترتدي ملابسها لكن هذه الفتاة أخذت وقتها في القيام بذلك.
[فلتمت!].
[ألا يمكنك أن تلبسي معطفًا أو رداءًا وتنتهي بسرعة؟ أنظري إلي!].
بدأ الوحش الروحي يضحك على رد فعل تشو فان الغريب.
حفيف ~.
أصيبت الفتاة بالحرج وإستدارت “ماذا تفعل أيها الفاسد؟“.
إستدار تشو فان عندما سمع صوت سحق العشب خلفه وأصبح في صدمة.
خجلت الفتاة أكثر وشعرت بالإستياء فقد ظلت فتاة نقية والأن عثرت على هذا الغريب الذي رأى الكثير، كيف يمكنها مواجهة العالم الآن؟.
لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على هذه الفتاة ولكن الآن بعد أن ركز جيدا إتضح أنها جيدة للنظر إليها، لديها أنف لطيف والكثير من المنحنيات السخية وعينان كبيرتان تعكسان المشاعر المعقدة.
أخيرًا بعد أن عاد ذكائها أدركت السخافة المطلقة في كل شيء، كيف نجت من كونها وجبة غداء للوحش الروحي من المستوى السادس؟.
بالنظر إلى ملابسها الأمر مختلف بشكل مذهل مع الجلباب الحريري الأنيق فقد تم صنعه مع مراعاة سهولة الحركة، لفت الرنين المستمر إنتباهه أخيرًا إلى سوارها المرتبط بجرس مما يكمل مظهرها الجامح.
“أوه هذا منطقي” أومأ تشو فان برأسه وضحك “أنا أفهمك تمامًا لا تقلقي أنا لست شخصًا يترك ديونًا غير مسددة لحظة واحدة فقط“.
[إنها أجنبية!].
حفيف ~.
شاهد تشو فان غير قادر على الكلام، لم يخطر بباله أبدًا أنه في مكان مليء بتلاميذ عشيرته سيجد فتاة ليست من مواطني تيانيو!.
بدأ الوحش الروحي يضحك على رد فعل تشو فان الغريب.
إحمرت الفتاة خجلا عندما لاحظت النظرات الواضحة التي حصلت عليها لكنها لا تزال تملك الشجاعة لمنحه وهجًا حادًا “إلى ماذا تنظر؟ أنظر كيف سأغمض عينيك!”.
رنين ~.
“لا يوجد هناك أي شيء يمكن رؤيته لماذا أنت مشاكسة جدا؟” رد تشو فان.
إبتسم تشو فان “ها ها ها هذا العالم بالتأكيد واسع وهناك العديد من الأساليب لحل نفس المشكلة“.
خجلت الفتاة أكثر وشعرت بالإستياء فقد ظلت فتاة نقية والأن عثرت على هذا الغريب الذي رأى الكثير، كيف يمكنها مواجهة العالم الآن؟.
“لكن…” ظهر إحمرار وجه الفتاة مرة أخرى لسبب غريب وأصيبت بالتردد.
تم إذلالها الأن أرادت دفن رأسها في صدرها.
ما الذي فعلته لتبدو متفائلة مما يعطي له الحق في تلطيخ سمعة الفتاة.
[فلتمت!].
أصبح صوتها خافتًا إلى هذه الدرجة حتى تشو فان سيواجه صعوبة في السمع لولا تربيته.
كل هذا بينما تشو فان يمشي بعيدًا ويشتم “اللعنة! لقد أنقذت الفتاة الخاطئة وأهدرت كل هذا الوقت أيضًا…”.
لم يكن تشو فان على وشك إفشاء كل أسراره أمام شخص غريب تمامًا ولم يظهر سوى أجنحة البرق “هذه الأشياء سريعة جدًا بما يكفي لتجاوز ثعبان مائي“.
ردت الفتاة صارخة “ما معنى هذا؟ هل ندمت على إنقاذي؟” قفزت أمامه ووضعت عينيها الثاقبتين عليه.
أخيرًا بعد أن عاد ذكائها أدركت السخافة المطلقة في كل شيء، كيف نجت من كونها وجبة غداء للوحش الروحي من المستوى السادس؟.
ضربت كلمات تشو فان وترا حساسا وتغلبت على خجلها في لمح البصر.
كل هذا بينما تشو فان يمشي بعيدًا ويشتم “اللعنة! لقد أنقذت الفتاة الخاطئة وأهدرت كل هذا الوقت أيضًا…”.
[أنا ذات جمال مثير وحلم كل رجل! أن تنقذني هو أعظم ثروة لك وحتى أنك ألقيت نظرة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت عاصفة مفاجئة إلى ظهور النمر الذهبي أثناء قفزه من فوق شجرة إلى أعلى.
[ما هذه النغمة؟ كما لو كنت الشخص الذي تم العثور عليه عاريًا؟ أنا من يتألم هنا لقد دمرتني!].
هدير!.
[همف الخنزير الجشع!].
كل ما يمكن للوحش فعله هو التحديق في صدمة على الفتاة الراقصة.
ظلت عينا الفتاة تحدقان في تشو فان راغبة في تمزيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الرقص وقوة الروح سحر المرء خصمه، لم يتأثر البشر بالكاد لكن الوحوش الروحية بعقولهم الصغيرة تتأثر على الفور.
وإستجابة تشو فان؟ دفعها جانبًا “تحركي لقد أهدرت وقتًا غير مجدٍ عليك“.
أصبح صوتها خافتًا إلى هذه الدرجة حتى تشو فان سيواجه صعوبة في السمع لولا تربيته.
نظرت الفتاة إلى تشو فان الفخور وهو يسير بعيدًا.
كل ما يمكن للوحش فعله هو التحديق في صدمة على الفتاة الراقصة.
[وأنت تسمي نفسك رجلاً؟].
“نفس الأمر لك من أنقذ مؤخرتك العارية من تلك البحيرة؟” ضحك تشو فان الأن حظيت الفتاة بإهتمامه الكامل.
أولا كل الرجال الذين قابلتهم حتى الآن أخذوها معها تمامًا ولم يكونوا باردين كالجليد مثل هذا، ثم تذكرت الرغبة في عينيه عندما نظر إليها من الواضح أنه رجل من رأسه إلى أخمص قدميه.
أزال تشو فان ملايسه.
[إذا لماذا؟].
[لا يمر عمل صالح بدون عقاب].
ما الذي فعلته لتبدو متفائلة مما يعطي له الحق في تلطيخ سمعة الفتاة.
رنين ~.
[آه كم هذا مذل…].
“أوه هذا منطقي” أومأ تشو فان برأسه وضحك “أنا أفهمك تمامًا لا تقلقي أنا لست شخصًا يترك ديونًا غير مسددة لحظة واحدة فقط“.
قرصت خديها الخجولين وعقلها يستخلص كل أنواع الإستنتاجات غير المرغوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت الفتاة إلى تشو فان الفخور وهو يسير بعيدًا.
لا يعني ذلك أن تشو فان لديه عقل ليهتم بها فقد تجاهل هذا اللقاء “المصيري” وكاد ينساها أيضًا.
[لا يمر عمل صالح بدون عقاب].
ما هو الهدف من تذكر كل متفرج؟.
“قلت إنني إستفدت من محنتك لذلك أنا فقط أرد الجميل هذا يجب أن يجعلنا متساويين، إسترخي يا سيدتي بالتأكيد لن أطلب أي شيء في المقابل بما في ذلك النزاهة” ضحك تشو فان وهو يراقب السيدة المرتجفة بعيون فضولية.
هدير!.
عبس تشو فان فقط بقلق طفيف.
أشارت عاصفة مفاجئة إلى ظهور النمر الذهبي أثناء قفزه من فوق شجرة إلى أعلى.
لم يكن تشو فان على وشك إفشاء كل أسراره أمام شخص غريب تمامًا ولم يظهر سوى أجنحة البرق “هذه الأشياء سريعة جدًا بما يكفي لتجاوز ثعبان مائي“.
حدق في تشو فان بوحشية وأظهر أنيابه أيضًا.
خجلت الفتاة “ليس نفس الشيء؟ هذا الشيء في الماء كان وحشًا روحيا من المستوى السادس… إنتظر! كيف يمكنك الطيران بإعتبارك ممارس تقسية العظام؟ كيف أنقذتني؟، أنا بنفسي في الطبقة الثانية من مرحلة السماء العميقة لكن لم أتمكن حتى من الهروب من هذا الوحش!”.
“الوحش الروحي من المستوى الرابع معبر جبل النمر الذهبي!” صرخت الفتاة بخوف.
أخيرًا بعد أن عاد ذكائها أدركت السخافة المطلقة في كل شيء، كيف نجت من كونها وجبة غداء للوحش الروحي من المستوى السادس؟.
عبس تشو فان فقط بقلق طفيف.
كل ما يمكن للوحش فعله هو التحديق في صدمة على الفتاة الراقصة.
نظرًا لكون الوحوش الروحية من المستوى الرابع هي الأكثر على جبل ملك الوحوش فقد بدأ يفكر بما قد يحدث ليونهاي.
في الغابة الكثيفة نظر تشو فان بعيدًا عن الشجيرات خلفه في صمت وتركيز، حتى أنه سمع رنينًا واضحًا قادمًا من تلك الشجيرات.
إعتقدت الفتاة أن تشو فان متجذر في مكانه من الرعب المطلق وإندفعت لإنقاذه.
ذهب وأنقذ الفتاة فقط ليجدها عارية لذلك توقفوا الشجيرات لترتدي ملابسها لكن هذه الفتاة أخذت وقتها في القيام بذلك.
بدأ الوحش الروحي يضحك على رد فعل تشو فان الغريب.
إختفى المزاج المرعب لتشو فان وحلت محله الجدية المميتة.
[لقد أخفت الطفل بدخولي، هذا رائع لقد مرت أيام منذ وليمتي الأخيرة!].
لا يعني ذلك أن تشو فان لديه عقل ليهتم بها فقد تجاهل هذا اللقاء “المصيري” وكاد ينساها أيضًا.
هدير!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدت الفتاة أن تشو فان متجذر في مكانه من الرعب المطلق وإندفعت لإنقاذه.
إنقضت القطة جاهزة لإبتلاع تشو فان بالكامل.
رن سوار الفتاة بحنان بينما تواجه العيون المتوحشة بسحرها، بدأت الفتاة في تحريك خصرها مع الرنين تمامًا مثل الرقص.
إبتسم تشو فان وعيناه على وشك إبعاد الخطر بعيدًا لكن حينها قفزت شخصية رشيقة في المقدمة وصدت الوحش المتوحش.
ذهل تشو فان لأنه لم يكن يعلم أبدًا أنه يمكنه التعامل مع الوحوش الروحية بهذه الطريقة الغريبة.
رنين ~.
أصبح صوتها خافتًا إلى هذه الدرجة حتى تشو فان سيواجه صعوبة في السمع لولا تربيته.
رن سوار الفتاة بحنان بينما تواجه العيون المتوحشة بسحرها، بدأت الفتاة في تحريك خصرها مع الرنين تمامًا مثل الرقص.
ما الذي فعلته لتبدو متفائلة مما يعطي له الحق في تلطيخ سمعة الفتاة.
كل ما يمكن للوحش فعله هو التحديق في صدمة على الفتاة الراقصة.
هدير!.
ذهل تشو فان لأنه لم يكن يعلم أبدًا أنه يمكنه التعامل مع الوحوش الروحية بهذه الطريقة الغريبة.
هدير!.
من خلال الرقص وقوة الروح سحر المرء خصمه، لم يتأثر البشر بالكاد لكن الوحوش الروحية بعقولهم الصغيرة تتأثر على الفور.
“آه ~ أيها المنحرف الفاسد! ما الخطب معك؟!” ظلت الفتاة تدوس على الأرض بعبوس “أريدك فقط أن تساعدني في الحصول على بعض تشكيل الربيع لست بحاجة لرؤية… الخاص بك…”.
بينما الفتاة تمضي في روتين الراقص ظل رأس الوحش الروحي يتلوى وعيناه تلمعان قبل أن تصفق الفتاة.
ضربت كلمات تشو فان وترا حساسا وتغلبت على خجلها في لمح البصر.
رأس الوحش المتوحش إنخفض، الخوف والدوار في عينيه يتناقضان بشكل صارخ مع الرضا على وجهه.
ذهل تشو فان لأنه لم يكن يعلم أبدًا أنه يمكنه التعامل مع الوحوش الروحية بهذه الطريقة الغريبة.
تركت الفتاة تلهث بينما تمسح جبينها.
–+–
إبتسم تشو فان “ها ها ها هذا العالم بالتأكيد واسع وهناك العديد من الأساليب لحل نفس المشكلة“.
هدير!.
“مهلا لا تقف هناك وتعلق على مهارتي من حصانك العالي!” قالت الفتاة وهي تنظّر له بنظرة واحدة بعد وقفة “بالنظر إليك أنت مجرد ممارس صقل العظام من الطبقة التاسعة لا عجب أن هذا الوحش الروحي من المستوى الرابع أخافك أيها السخيف“.
[ما هذه النغمة؟ كما لو كنت الشخص الذي تم العثور عليه عاريًا؟ أنا من يتألم هنا لقد دمرتني!].
“نفس الأمر لك من أنقذ مؤخرتك العارية من تلك البحيرة؟” ضحك تشو فان الأن حظيت الفتاة بإهتمامه الكامل.
أولا كل الرجال الذين قابلتهم حتى الآن أخذوها معها تمامًا ولم يكونوا باردين كالجليد مثل هذا، ثم تذكرت الرغبة في عينيه عندما نظر إليها من الواضح أنه رجل من رأسه إلى أخمص قدميه.
خجلت الفتاة “ليس نفس الشيء؟ هذا الشيء في الماء كان وحشًا روحيا من المستوى السادس… إنتظر! كيف يمكنك الطيران بإعتبارك ممارس تقسية العظام؟ كيف أنقذتني؟، أنا بنفسي في الطبقة الثانية من مرحلة السماء العميقة لكن لم أتمكن حتى من الهروب من هذا الوحش!”.
هدير!.
أخيرًا بعد أن عاد ذكائها أدركت السخافة المطلقة في كل شيء، كيف نجت من كونها وجبة غداء للوحش الروحي من المستوى السادس؟.
كل هذا بينما تشو فان يمشي بعيدًا ويشتم “اللعنة! لقد أنقذت الفتاة الخاطئة وأهدرت كل هذا الوقت أيضًا…”.
لم يكن تشو فان على وشك إفشاء كل أسراره أمام شخص غريب تمامًا ولم يظهر سوى أجنحة البرق “هذه الأشياء سريعة جدًا بما يكفي لتجاوز ثعبان مائي“.
أولا كل الرجال الذين قابلتهم حتى الآن أخذوها معها تمامًا ولم يكونوا باردين كالجليد مثل هذا، ثم تذكرت الرغبة في عينيه عندما نظر إليها من الواضح أنه رجل من رأسه إلى أخمص قدميه.
أومأت الفتاة برأسها “فهمت سلاح روحي طائر من المستوى السادس“.
حفيف ~.
مشهد تلك الأجنحة المخططة بالبرق جعل الفتاة تتأمل ثم قالت بكل جدية “مهلا يا طفل بما أنك أنقذتني وأنقذتك فنحن متعادلان!”.
تنهد تشو فان.
أومأ تشو فان برأسه على الرغم من أنه من الناحية الفنية بإمكانه التعامل بسهولة مع القطة.
قرصت خديها الخجولين وعقلها يستخلص كل أنواع الإستنتاجات غير المرغوبة.
“لكن…” ظهر إحمرار وجه الفتاة مرة أخرى لسبب غريب وأصيبت بالتردد.
[إذا لماذا؟].
أصبح صوتها خافتًا إلى هذه الدرجة حتى تشو فان سيواجه صعوبة في السمع لولا تربيته.
رنين ~.
“ما زلت مدينًا لي برؤيتي عارية…”.
أصبح صوتها خافتًا إلى هذه الدرجة حتى تشو فان سيواجه صعوبة في السمع لولا تربيته.
“أوه هذا منطقي” أومأ تشو فان برأسه وضحك “أنا أفهمك تمامًا لا تقلقي أنا لست شخصًا يترك ديونًا غير مسددة لحظة واحدة فقط“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنها أجنبية!].
أزال تشو فان ملايسه.
رنين ~.
أصيبت الفتاة بالحرج وإستدارت “ماذا تفعل أيها الفاسد؟“.
إختفى المزاج المرعب لتشو فان وحلت محله الجدية المميتة.
“قلت إنني إستفدت من محنتك لذلك أنا فقط أرد الجميل هذا يجب أن يجعلنا متساويين، إسترخي يا سيدتي بالتأكيد لن أطلب أي شيء في المقابل بما في ذلك النزاهة” ضحك تشو فان وهو يراقب السيدة المرتجفة بعيون فضولية.
مشهد تلك الأجنحة المخططة بالبرق جعل الفتاة تتأمل ثم قالت بكل جدية “مهلا يا طفل بما أنك أنقذتني وأنقذتك فنحن متعادلان!”.
أصبحت الفتاة غاضبة الآن “اللعنة أيها المنحرف! هذا ليس ما قصدته!”.
كل ما يمكن للوحش فعله هو التحديق في صدمة على الفتاة الراقصة.
“ماذا يوجد أيضآ؟ تقصدين أنك تريدين المزيد؟” إبتسم تشو فان “حسنًا لن أكون أبدًا تافهًا كفتاة معينة تفضلي إشعري بي بقدر ما تريدين، هاهاها إفعلي ما يحلو لك معي لن أشكو حقا ولا مرة واحدة“.
“قلت إنني إستفدت من محنتك لذلك أنا فقط أرد الجميل هذا يجب أن يجعلنا متساويين، إسترخي يا سيدتي بالتأكيد لن أطلب أي شيء في المقابل بما في ذلك النزاهة” ضحك تشو فان وهو يراقب السيدة المرتجفة بعيون فضولية.
“آه ~ أيها المنحرف الفاسد! ما الخطب معك؟!” ظلت الفتاة تدوس على الأرض بعبوس “أريدك فقط أن تساعدني في الحصول على بعض تشكيل الربيع لست بحاجة لرؤية… الخاص بك…”.
خجلت الفتاة أكثر وشعرت بالإستياء فقد ظلت فتاة نقية والأن عثرت على هذا الغريب الذي رأى الكثير، كيف يمكنها مواجهة العالم الآن؟.
“تشكيل الربيع؟“.
ظلت عينا الفتاة تحدقان في تشو فان راغبة في تمزيقه.
إختفى المزاج المرعب لتشو فان وحلت محله الجدية المميتة.
أومأ تشو فان برأسه على الرغم من أنه من الناحية الفنية بإمكانه التعامل بسهولة مع القطة.
[هذه المسألة… بدأت تصبح مثيرة للإهتمام…].
“ماذا يوجد أيضآ؟ تقصدين أنك تريدين المزيد؟” إبتسم تشو فان “حسنًا لن أكون أبدًا تافهًا كفتاة معينة تفضلي إشعري بي بقدر ما تريدين، هاهاها إفعلي ما يحلو لك معي لن أشكو حقا ولا مرة واحدة“.
–+–
خجلت الفتاة أكثر وشعرت بالإستياء فقد ظلت فتاة نقية والأن عثرت على هذا الغريب الذي رأى الكثير، كيف يمكنها مواجهة العالم الآن؟.
[إذا لماذا؟].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
