القدرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمقارنة مع الغالبية العظمى من الناس الذين استخدموا كلمة “ساقطة” عندما تصبح فتاة ساحرة، فضل رولان مصطلح “إيقاظ”. لم يكن ساذجا بما فيه الكفاية للتفكير بأن جميع الساحرات ذوي قلوب بيضاء، الناس الذين لديهم بالفعل شخصية حاقدة لن يؤدوا إلا إلى مزيد من الدمار. هكذا هو الامر نفسه مع الأسلحة، فإنها يمكن أن تنتج العنف، ولكن يمكن أيضا أن تستخدم لمقاومة العنف. وكانت النقطة الحاسمة في ذلك الشخص الذي كان يحمل السلاح.
“صاحب السمو، كم طول جدار المدينة الذي تخطط لبناءه؟”
صوت كارل فان بارت ارتعش نوعا ما، “إذا كنت على حق، لا، لا، يعني… إذا كانت ورشة العمل الخيميائية وصفت هذه المسألة بشكل صحيح، أنا… أنا على استعداد للمحاولة.”
“يجب أن يكون طوله على الأقل خمسة عشر قدما، وعرضه ستة أقدام، بحيث يسمح لأربعة رجال بالمشي جنبا إلى جنب على قمته” كان رولاند راضيا من الداخل، المهنيين حقا ليسوا كالناس العاديين. هم سوف يسألون أولا عن المعلومات التقنية ثم يحددون برنامج البناء.
“صاحب السمو، كم طول جدار المدينة الذي تخطط لبناءه؟”
“لذلك سوف يجب علينا حفر خندق بطول رجل واحد على الأقل لتحقيق الاستقرار في الجزء العلوي من الجدار، بالإضافة إلى ذلك، عرض ستة أقدام على قمته، والعرض في قاعدته يجب أن يكون على الأقل الضعف”. رد كارل بسرعة “لذا مجرد حفر الخندق سوف يستهلك الكثير من القوى العاملة. سموك، إذا أعطيتني مئة وخمسين عاملا، يجب أن أتمكن من حفر الخندق قبل شهور من وصول الشياطين “.
وبرؤية التعبير على وجه كارل شعر رولاند بالارتياح، وتساءل مرة أخرى، “ما رأيك، هل ثلاثة أشهر تكفي؟”
قال رولاند “لا يمكن للخندق وقف الوحوش الشريرة”.
“قل، في حالة بناء الجدار فقط اثني عشر أقدام عالية وأربعة أقدام واسعة، كم من الوقت تحتاج إلى حفر الخنادق؟”
“هذا صحيح، ولكن إذا كنا سنبني الجزء العلوي من سور المدينة مع حجر البناء، سوف يستغرق الامر ثلاث سنوات. من أجل إيقاف الوحوش الشريرة، لا تحتاج إلى بناء جدار عال جدا، ما يقرب علو 12 أقدام يجب أن يكون كافيا. ويمكن أيضا خفض العرض بمقدار الثلث، مما يؤدى إلى قاعد واسعة بستة أقدام. مع حفر الأساس في وقت واحد وبناء الجدار، فضلا عن زيادة العمال إلى مائتي عامل… بهذه الطريقة، ينبغي أن نكون قادرين على الانتهاء من ذلك بحلول يناير كانون الثاني، في العام المقبل، قبل وصول الشياطين “.
في اليوم التالي رأى رولاند نانا في فترة ما بعد الظهر. الفتاة الصغيرة حدقت ببطء في آنا، وامسكت ملابسها لفترة طويلة، قبل أن تقول: ” أنا بالفعل… ميتة؟”
كارل توقف، ثم قال: “أرجو أن يغفر لي، صاحب السمو، هذا حقا ليس الوقت المناسب للبدء. في حال لم يتم بناء الجدار في الوقت المحدد، حتى لو تم حفر الخنادق بشكل جيد، فإنها ستستمر في فقدان شكلها الأصلي بعد هطول الأمطار والثلوج طوال فصل الشتاء. عند العودة، بدلا من الانتهاء من ذلك، سوف نحتاج فقط قضاء المزيد من الوقت والقوى العاملة لتنظيف الخندق، وحفر وتعميق ذلك مرة أخرى. “
AhmedZirea
“قل، في حالة بناء الجدار فقط اثني عشر أقدام عالية وأربعة أقدام واسعة، كم من الوقت تحتاج إلى حفر الخنادق؟”
وبرؤية التعبير على وجه كارل شعر رولاند بالارتياح، وتساءل مرة أخرى، “ما رأيك، هل ثلاثة أشهر تكفي؟”
قال كارل “يجب ان تنتهي خلال شهر ونصف الشهر”.
هل لديها قوة الشفاء؟ بدأ قلب رولاند في التسارع، كان واضحا جدا ما معنى هذه القدرة. مع غياب المضادات الحيوية، لم يكن هناك أي دواء حديث هنا، والأشخاص الذين يعانون من الجروح أو العدوى من المرجح أن يواجهوا الموت في هذا العصر. على هذا النحو، كان التئام الجروح السريع تقريبا يكافئ إنقاذ العديد من الأرواح. وكانت هذه القدرة محدودة جدا في تعزيز تقدم الحضارة ككل، ولكن كان لها أهمية مذهلة على حياة كل فرد.
“اذا لنفعل ذلك وفقا لهذه الخطة، حفر الخنادق والبناء في نفس الوقت، حتى نتمكن من النجاح قبل شهر من وصول الوحوش الشيطانية”. رولاند لوح بيده، واوقف كارل، “أنا أعرف ما يقلقك، ولكن خذ نظرة على هذا، هذا هو أحدث أعمال ورش عمل من خيميائية القلعة القديمة “.
في اليوم التالي رأى رولاند نانا في فترة ما بعد الظهر. الفتاة الصغيرة حدقت ببطء في آنا، وامسكت ملابسها لفترة طويلة، قبل أن تقول: ” أنا بالفعل… ميتة؟”
وبطبيعة الحال، لم يكن لديه الوقت للسماح للمعماريين رؤية عملية الالتصاق. بدلا من ذلك، أظهر له الطوبان الملتصقين معا من الوقت السابق. لحسن الحظ، عندما يتحدث الأمير، لا أحد يجرؤ تقريبا على التشكيك به. عندما سمع كارل أن هذا الإسمنت اللاصق الكيميائي يمكن أن يتحول من سائل إلى صلب بين عشية وضحاها، وعلاوة على ذلك جاء مع تأثير التصاق عالي جدا، وجهه كشف عن صدمة لا تصدق. وباعتباره بَنَّاءً كان قد خصص نصف حياته في عمله، كان بإمكانه أن يعرف بطبيعة الحال عظمة هذا الاختراع. وبصرف النظر عن لصق الحجر، كانت أهم حقيقة هي كونه من الممكن تشكيله بحرية! مما يعني بأنه لم يعد هناك حاجة إلى عملية القطع والتلميع ثانية، كون المادة مناسبة لأي حجر عشوائي الشكل؟ ويمكن التخلي عن مرحلة المعالجة التي تستغرق وقتا طويلا تماما ويمكن رفع معدل بناء أي مبنى إلى مستوى جديد كليا. هذا وحده كان مثيرا بما فيه الكفاية!
استعادت نفسا وأومأت، “أنا لست متأكدة… المعلم قال ان الساحرات أجبروا من قبل الشيطان وبعد ذلك اكتسبوا نوعا من قوى الشر. هل يمكن أن اكون ممسوسة؟ علاوة على ذلك، انا لم أر شيطانا ابدا “.
وبرؤية التعبير على وجه كارل شعر رولاند بالارتياح، وتساءل مرة أخرى، “ما رأيك، هل ثلاثة أشهر تكفي؟”
قال رولاند: “ماذا حدث بعد ذلك؟”
صوت كارل فان بارت ارتعش نوعا ما، “إذا كنت على حق، لا، لا، يعني… إذا كانت ورشة العمل الخيميائية وصفت هذه المسألة بشكل صحيح، أنا… أنا على استعداد للمحاولة.”
“صاحب السمو، كم طول جدار المدينة الذي تخطط لبناءه؟”
“جيد جدا، سوف اجعل الناس يلخصون المعلومات التفصيلية عن الاسمنت لاجلك. إذا كان لا يزال هناك أي شيء آخر تحتاج إلى مناقشته معي، اذا لا تتردد في التحدث مع مساعد الوزير “. رولاند ضحك “السيد كارل، من الآن فصاعدا سوف تكون رئيس مكتب العاملين. “
حين تباطأ حديث نانا، سعل، وفتح فمه، ثم سأل، “الآنسة باين، سمعت من معلمك أنكِ قد استيقظتِ كساحرة؟”
في اليوم التالي رأى رولاند نانا في فترة ما بعد الظهر. الفتاة الصغيرة حدقت ببطء في آنا، وامسكت ملابسها لفترة طويلة، قبل أن تقول: ” أنا بالفعل… ميتة؟”
“أنا نانا باين” عندما سمعت الفتاة الصغيرة أنها لم تمت، تعبيرها عاد حيا مرة أخرى. ركضت مباشرة إلى جانب آنا، وبدأت بالثرثرة معها، غير مدركة، متجاهلة هوية الأمير رولاند ويمبلدون. وبطبيعة الحال، لم يهتم رولاند بما كانت تقول الفتاة التي تبلغ من العمر 14 و 15 عاما. بدلا من ذلك، مال على المائدة المستديرة وسكب لنفسه بعض البيرة، وقدر المنظر من الجانب.
في المرة الأولى التي رأها رولاند، كان عليه أن يعترف بأن قوة الساحرة لم تعطهم فقط القدرة على استخدام السحر. إلى حد ما، بل غيرت مظهرهم ومزاجهم ايضا. كانت هي وآنا شخصيتان مختلفتان جدا، ولكن كان لكل منهما سحر فريد من نوعه. وهذا الشعور لا علاقة له بالسن، كما أنه لا علاقة له بالوضع. حتى عندما كانت آنا في السجن، في انتظار حكم الإعدام، الإشعاع الذي كان ينبعث منها كان لا يزال مستمرا بلا هوادة. بحث من خلال ذاكرته بأكملها، سواء كانت سيدة نبيلة مع تربية جيدة جدا أو الذين في شوارع القلعة القديمة، لم يعط أحد مثل هذه الهالة. إذا أصر أحد على الوصف، وقارن مع امرأة أخرى، كان كما لو كانت الساحرة ذات ألوان في صورة بالأبيض والأسود.
“لا، بالطبع لا، المشنقة هي للمجرمين الشنيعين. أنتِ لست واحدة منهم والانسة آنا ليست واحدة ايضا، لذلك لا تقلقي بشأن ذلك. “
تم إحضارها من قبل كارل فان بارت، الذي تراجع بعد ذلك بلباقة، ولم يتبق سوى رولاند وآنا ونانا في الفناء الخلفي. “أنتِ لست ميتة، آنا أيضا على قيد الحياة وعلى ما يرام” كان رولاند يبتسم، “أنا الأمير الرابع رولاند ويمبلدون، وأنتِ -“.
في اليوم التالي رأى رولاند نانا في فترة ما بعد الظهر. الفتاة الصغيرة حدقت ببطء في آنا، وامسكت ملابسها لفترة طويلة، قبل أن تقول: ” أنا بالفعل… ميتة؟”
“أنا نانا باين” عندما سمعت الفتاة الصغيرة أنها لم تمت، تعبيرها عاد حيا مرة أخرى. ركضت مباشرة إلى جانب آنا، وبدأت بالثرثرة معها، غير مدركة، متجاهلة هوية الأمير رولاند ويمبلدون. وبطبيعة الحال، لم يهتم رولاند بما كانت تقول الفتاة التي تبلغ من العمر 14 و 15 عاما. بدلا من ذلك، مال على المائدة المستديرة وسكب لنفسه بعض البيرة، وقدر المنظر من الجانب.
“أنا نانا باين” عندما سمعت الفتاة الصغيرة أنها لم تمت، تعبيرها عاد حيا مرة أخرى. ركضت مباشرة إلى جانب آنا، وبدأت بالثرثرة معها، غير مدركة، متجاهلة هوية الأمير رولاند ويمبلدون. وبطبيعة الحال، لم يهتم رولاند بما كانت تقول الفتاة التي تبلغ من العمر 14 و 15 عاما. بدلا من ذلك، مال على المائدة المستديرة وسكب لنفسه بعض البيرة، وقدر المنظر من الجانب.
كانت آنا أكثر هدوءا قليلا الآن. في الوقت الذي نانا تقول فيه أكثر من عشرة جمل، آنا تقول واحدة فقط.، في حين كانت آنا سبعة عشر عاما فقط، وهي اخرجت بالفعل شعورا نوع ما كالأخت الكبرى. لم يستطع رولاند أن يساعد ولكن فكر، “عندما تكبر، كيف ستصبح ؟”
“صاحب السمو، كم طول جدار المدينة الذي تخطط لبناءه؟”
حين تباطأ حديث نانا، سعل، وفتح فمه، ثم سأل، “الآنسة باين، سمعت من معلمك أنكِ قد استيقظتِ كساحرة؟”
“آه… فجأة غلف الطائر ما يشبه فقاعة لزجة من الماء” كان رأس نانا مائلا أثناء قولها هذا، “ثم تم شفاء ساق الطائر”.
وبالمقارنة مع الغالبية العظمى من الناس الذين استخدموا كلمة “ساقطة” عندما تصبح فتاة ساحرة، فضل رولان مصطلح “إيقاظ”. لم يكن ساذجا بما فيه الكفاية للتفكير بأن جميع الساحرات ذوي قلوب بيضاء، الناس الذين لديهم بالفعل شخصية حاقدة لن يؤدوا إلا إلى مزيد من الدمار. هكذا هو الامر نفسه مع الأسلحة، فإنها يمكن أن تنتج العنف، ولكن يمكن أيضا أن تستخدم لمقاومة العنف. وكانت النقطة الحاسمة في ذلك الشخص الذي كان يحمل السلاح.
14 – القدرة
ربما كانت القصص التي تنشرها الكنيسة عن المذابح التي سببها السحرة مبنية على الحقائق، ولكن استخدام ذلك كدليل على أن مجتمع الساحرات كله مذنب كان أعظم المظالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمقارنة مع الغالبية العظمى من الناس الذين استخدموا كلمة “ساقطة” عندما تصبح فتاة ساحرة، فضل رولان مصطلح “إيقاظ”. لم يكن ساذجا بما فيه الكفاية للتفكير بأن جميع الساحرات ذوي قلوب بيضاء، الناس الذين لديهم بالفعل شخصية حاقدة لن يؤدوا إلا إلى مزيد من الدمار. هكذا هو الامر نفسه مع الأسلحة، فإنها يمكن أن تنتج العنف، ولكن يمكن أيضا أن تستخدم لمقاومة العنف. وكانت النقطة الحاسمة في ذلك الشخص الذي كان يحمل السلاح.
وجه نانا اصبح مشدودا مرة أخرى، وقالت بهمس، “هل ستشنقني ؟”
كانت آنا أكثر هدوءا قليلا الآن. في الوقت الذي نانا تقول فيه أكثر من عشرة جمل، آنا تقول واحدة فقط.، في حين كانت آنا سبعة عشر عاما فقط، وهي اخرجت بالفعل شعورا نوع ما كالأخت الكبرى. لم يستطع رولاند أن يساعد ولكن فكر، “عندما تكبر، كيف ستصبح ؟”
“لا، بالطبع لا، المشنقة هي للمجرمين الشنيعين. أنتِ لست واحدة منهم والانسة آنا ليست واحدة ايضا، لذلك لا تقلقي بشأن ذلك. “
قال كارل “يجب ان تنتهي خلال شهر ونصف الشهر”.
استعادت نفسا وأومأت، “أنا لست متأكدة… المعلم قال ان الساحرات أجبروا من قبل الشيطان وبعد ذلك اكتسبوا نوعا من قوى الشر. هل يمكن أن اكون ممسوسة؟ علاوة على ذلك، انا لم أر شيطانا ابدا “.
ربما كانت القصص التي تنشرها الكنيسة عن المذابح التي سببها السحرة مبنية على الحقائق، ولكن استخدام ذلك كدليل على أن مجتمع الساحرات كله مذنب كان أعظم المظالم.
“متى اكتشفتِ بأنكِ، أصبحت مختلفة؟”
AhmedZirea
“قبل أسبوع تقريبا” نانا تمتمت، “رأيت طائرا مع ساقٍ مكسورة وأردت مساعدته… وفجأة شعرت بشيء يخرج من يدي “.
وجه نانا اصبح مشدودا مرة أخرى، وقالت بهمس، “هل ستشنقني ؟”
قال رولاند: “ماذا حدث بعد ذلك؟”
كارل توقف، ثم قال: “أرجو أن يغفر لي، صاحب السمو، هذا حقا ليس الوقت المناسب للبدء. في حال لم يتم بناء الجدار في الوقت المحدد، حتى لو تم حفر الخنادق بشكل جيد، فإنها ستستمر في فقدان شكلها الأصلي بعد هطول الأمطار والثلوج طوال فصل الشتاء. عند العودة، بدلا من الانتهاء من ذلك، سوف نحتاج فقط قضاء المزيد من الوقت والقوى العاملة لتنظيف الخندق، وحفر وتعميق ذلك مرة أخرى. “
“آه… فجأة غلف الطائر ما يشبه فقاعة لزجة من الماء” كان رأس نانا مائلا أثناء قولها هذا، “ثم تم شفاء ساق الطائر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى التي رأها رولاند، كان عليه أن يعترف بأن قوة الساحرة لم تعطهم فقط القدرة على استخدام السحر. إلى حد ما، بل غيرت مظهرهم ومزاجهم ايضا. كانت هي وآنا شخصيتان مختلفتان جدا، ولكن كان لكل منهما سحر فريد من نوعه. وهذا الشعور لا علاقة له بالسن، كما أنه لا علاقة له بالوضع. حتى عندما كانت آنا في السجن، في انتظار حكم الإعدام، الإشعاع الذي كان ينبعث منها كان لا يزال مستمرا بلا هوادة. بحث من خلال ذاكرته بأكملها، سواء كانت سيدة نبيلة مع تربية جيدة جدا أو الذين في شوارع القلعة القديمة، لم يعط أحد مثل هذه الهالة. إذا أصر أحد على الوصف، وقارن مع امرأة أخرى، كان كما لو كانت الساحرة ذات ألوان في صورة بالأبيض والأسود.
هل لديها قوة الشفاء؟ بدأ قلب رولاند في التسارع، كان واضحا جدا ما معنى هذه القدرة. مع غياب المضادات الحيوية، لم يكن هناك أي دواء حديث هنا، والأشخاص الذين يعانون من الجروح أو العدوى من المرجح أن يواجهوا الموت في هذا العصر. على هذا النحو، كان التئام الجروح السريع تقريبا يكافئ إنقاذ العديد من الأرواح. وكانت هذه القدرة محدودة جدا في تعزيز تقدم الحضارة ككل، ولكن كان لها أهمية مذهلة على حياة كل فرد.
“أنا نانا باين” عندما سمعت الفتاة الصغيرة أنها لم تمت، تعبيرها عاد حيا مرة أخرى. ركضت مباشرة إلى جانب آنا، وبدأت بالثرثرة معها، غير مدركة، متجاهلة هوية الأمير رولاند ويمبلدون. وبطبيعة الحال، لم يهتم رولاند بما كانت تقول الفتاة التي تبلغ من العمر 14 و 15 عاما. بدلا من ذلك، مال على المائدة المستديرة وسكب لنفسه بعض البيرة، وقدر المنظر من الجانب.
ذهب على الفور إلى الباب، وبحث عن فارس ليجلب دجاجة حية. إذا كان من الممكن إثبات أن ما قالته صحيح، قد يكون قادرا على استخدام هذا كمصدر لتغيير وجهة نظر البلدة الحدودية عن الساحرات، وإنهاء الوضع الحالي للاضطهاد الذي لا يرحمهم.
AhmedZirea
بواسطة :
تم إحضارها من قبل كارل فان بارت، الذي تراجع بعد ذلك بلباقة، ولم يتبق سوى رولاند وآنا ونانا في الفناء الخلفي. “أنتِ لست ميتة، آنا أيضا على قيد الحياة وعلى ما يرام” كان رولاند يبتسم، “أنا الأمير الرابع رولاند ويمبلدون، وأنتِ -“.
“أنا نانا باين” عندما سمعت الفتاة الصغيرة أنها لم تمت، تعبيرها عاد حيا مرة أخرى. ركضت مباشرة إلى جانب آنا، وبدأت بالثرثرة معها، غير مدركة، متجاهلة هوية الأمير رولاند ويمبلدون. وبطبيعة الحال، لم يهتم رولاند بما كانت تقول الفتاة التي تبلغ من العمر 14 و 15 عاما. بدلا من ذلك، مال على المائدة المستديرة وسكب لنفسه بعض البيرة، وقدر المنظر من الجانب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات