You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

release that witch 30

خارج من الضباب

خارج من الضباب

30 – خارج من الضباب

 

“لسوء الحظ، السيد هيل، يجب أن أعطي الأولوية لإنجاز المهمة التي أعطيت لي من قبل سيدي “.

البديل عن الندبة العنيف اتى فقط للحصول على هجومين سريعين من براين قبل أن ينجرف سيفه بعيدا.

“اسمح لي أن أفعل ذلك،” همس الندبة العنيف من خلال أسنانه، “أريد أن قتل هذا الرجل! بعد كل شيء، هو طعنني! “

لم يكونوا من الدوريات، سيكون من الصحيح دعوتهم مجموعة من المتنمرين. التفكير في هذا يغذي غضب بريان أكثر من ذلك. بالإضافة إلى السلب والابتزاز، ماذا فعل هؤلاء الناس؟ وكان جرايهاوند وبريان قد نفذوا المهام التي قدمتهم من الحاكم دون إطلاق تهديدات، ولكن الرتب تحتهم كانوا فئة مختلفة تماما.

فايبر سرعان ما انطلق، هو يريد أن ينهي هذه المعركة بسرعة، ولكن اوقف مرة أخرى من قبل الندبة العنيف.

ولكن… كانت هذه المجموعة من القمامة، من سيكونون مجموعة تلجأ إلى الحصن. هؤلاء الحثالة، تجرأوا حتى لقتل جرايهاوند من خلال طريقة حقيرة للغاية.

فجأة انفجرت آلام لا تطاق داخل صدره. براين رمى سيفه في اتجاه فايبر ثم عاد إلى الوراء وركض. ومع ذلك، كان دمه الرئوي يتسرب بسرعة إلى القصبة الهوائية وجعل من الصعب عليه أن يتنفس. هو حقا لا يمكنه أن يهرب بعيدا. هو تعثر على العتبة، اتخذ بعض الخطوات وسقطت بشدة على الأرض.

كان هذا لا يغتفر!

كان ينوي في الأصل الانتقام لجرايهوند، ولكن الآن يمكن أن يأمل فقط أن يعيش لفترة أطول قليلا، في انتظار قدوم حراس سموه ويكسروا حصار هؤلاء الأوغاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقط سيفه نحو خصمه المخيف وقطع عنقه – ولكن في هذه اللحظة فقط، ظل اتى من خلف هدفه السابق هاجم قلب براين في غمضة عين. كانت الضربة خفية جدا، لذلك عندما لاحظ براين ذلك، كان بالفعل متأخرا جدا.

على الرغم من أن خمسة من الأعضاء العشرة من دورية البلدة كانوا يعيشون في الجوار ونادرا ما تعاملوا معهم، إلا أنه لا يزال يستطيع دائما التعرف على هؤلاء الأشخاص. لذلك من الواضح أن هذا الرجل حل محل واحد منهم وتبع الفريق في طريقهم إلى القلعة. لم يكن من المستغرب أنه لم يسبق له أن رءاه في طريقه إلى القلعة، بعد كل شيء، كانت ليلة مظلمة. ومع ذلك، لم يكن هناك رد فعل من مجموعة من الندبة العنيف. لأنهم اعتبروه امرا غير مفاجىء، كان هناك احتمال واحد فقط، وهو ان هذا الرجل رتب سابقا عن طريق الندبة العنيف.

في حركة يائسة، ألقى بنفسه بعنف إلى الأرض، وفي الوقت نفسه بينما كان يسقط إلى الوراء، شعر بألم الطعنة في منطقة صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باصبع واحد سهم طويل انطلق من كفة، وعندما سمع براين صوت طنين، كان السهم ثقب بالفعل في رئتيه.

بعد اثنين من الفات إلى الوراء، هو وقف على الفور مرة أخرى واتخذ موقفا دفاعيا. كان بريان محظوظا لأن هجوم التسلل لم يخترق سوى معطفه وجلده، ولم يسبب أي إصابات جسيمة. كانت الطعنة في نقطة ضعف الرجل مع السيف! ومنذ انطباعه عن أعضاء الدوريات الخاصة به، كان على يقين من أن أيا منهم لم يكن لديه مهارات المبارزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتزع الندبة العنيف شعر براين وحدق فيه، “صدقني، سوف تموت ببطء وبألم شديد”.

“هاه؟ انت فعلا تفاديتها” الرجل ركل الأسلحة الساقطة من زملائه القتلى بعيدا، وخطى خطوة إلى الأمام نحو براين.

“يبدو أنك تنتظر شيئا”. أوقف فايبر فجأة هجماته، “أعتقد أنك تنتظر فرسان الأمير ليأتوا لإنقاذك؟ لسوء الحظ، تم بناء هذه القلعة الحجرية بشكل مختلف عن الحانات المشتركة وبيوت الدعارة. إنها مسألة وقت فقط قبل أن تتكسر هذه الأكواخ الخشبية. ولكن هذا الباب هنا، حتى لو مزقت حلقك بينما تصرخ، الناس وراءه لن يسمعوا أي صوت. “

بحق الجحيم؟ وجد بريان نفسه غير قادر على التعرف على الطرف الآخر – لم يكن رجلا طويل القامة، ولكن يديه كانتَ كبيرة جدا بالمقارنة مع جسده، عندما كانت ذراعيه موازية لجانبيه وصلت يديه تقريبا الى ركبتيه، كانت عيناه غريبة جدا. بريان قد أقسم أنه لم ير هذا الزوج من العيون.

فجأة انفجرت آلام لا تطاق داخل صدره. براين رمى سيفه في اتجاه فايبر ثم عاد إلى الوراء وركض. ومع ذلك، كان دمه الرئوي يتسرب بسرعة إلى القصبة الهوائية وجعل من الصعب عليه أن يتنفس. هو حقا لا يمكنه أن يهرب بعيدا. هو تعثر على العتبة، اتخذ بعض الخطوات وسقطت بشدة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت لست عضوا في دورية البلدة… من انت بحق الجحيم ؟”

لم يكونوا من الدوريات، سيكون من الصحيح دعوتهم مجموعة من المتنمرين. التفكير في هذا يغذي غضب بريان أكثر من ذلك. بالإضافة إلى السلب والابتزاز، ماذا فعل هؤلاء الناس؟ وكان جرايهاوند وبريان قد نفذوا المهام التي قدمتهم من الحاكم دون إطلاق تهديدات، ولكن الرتب تحتهم كانوا فئة مختلفة تماما.

على الرغم من أن خمسة من الأعضاء العشرة من دورية البلدة كانوا يعيشون في الجوار ونادرا ما تعاملوا معهم، إلا أنه لا يزال يستطيع دائما التعرف على هؤلاء الأشخاص. لذلك من الواضح أن هذا الرجل حل محل واحد منهم وتبع الفريق في طريقهم إلى القلعة. لم يكن من المستغرب أنه لم يسبق له أن رءاه في طريقه إلى القلعة، بعد كل شيء، كانت ليلة مظلمة. ومع ذلك، لم يكن هناك رد فعل من مجموعة من الندبة العنيف. لأنهم اعتبروه امرا غير مفاجىء، كان هناك احتمال واحد فقط، وهو ان هذا الرجل رتب سابقا عن طريق الندبة العنيف.

فايبر سرعان ما انطلق، هو يريد أن ينهي هذه المعركة بسرعة، ولكن اوقف مرة أخرى من قبل الندبة العنيف.

“يمكنك تخمين الإجابة. لماذا عليك أن تسألني؟” أجاب بينما يبتسم بغير مبالاة “على أي حال، سوف تموت قريبا “.

ولكن… كانت هذه المجموعة من القمامة، من سيكونون مجموعة تلجأ إلى الحصن. هؤلاء الحثالة، تجرأوا حتى لقتل جرايهاوند من خلال طريقة حقيرة للغاية.

“اللعنة، هو أصابني!” الندبة العنيف محترق بمرارة، “فايبر (الافعى)، اقطع بسرعة يديه وقدميه، أريده أن يستحم ببطء في دمه!”

“لسوء الحظ، السيد هيل، يجب أن أعطي الأولوية لإنجاز المهمة التي أعطيت لي من قبل سيدي “.

في حركة يائسة، ألقى بنفسه بعنف إلى الأرض، وفي الوقت نفسه بينما كان يسقط إلى الوراء، شعر بألم الطعنة في منطقة صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تماما مثل اسمه، هذا الرجل كان حقا تجسيدا للافعى. كان يهاجم دائما من زاوية غريبة وصعبة، بالإضافة إلى ذراعيه الطويلة للغاية. أجبر براين في صراع مريرة. اضطر براين لتراجع مرة أخرى مرارا وتكرارا، ولم يتمكن أبدا من العثور على فرصة لمواجهة الهجوم.

في حركة يائسة، ألقى بنفسه بعنف إلى الأرض، وفي الوقت نفسه بينما كان يسقط إلى الوراء، شعر بألم الطعنة في منطقة صدره.

كان فقط مهملا جدا! في قلبه، يمكن أن يشعر براين ببعض القلق. كان قد قاتل بالفعل وقتا طويلا في هذا الممشى تحت الأرض، وبالتالي فإن الحراس أعلاه يجب أن يكونوا قد لاحظوا بالفعل المعركة، أليس كذلك؟

أراد براين أن يبصق في وجه الندبة العنيف، ولكن قوة جسده تدفقت بعيدا مثل الماء في حفرة. لم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يعيش. ندم من حياته جاء في ذهنه، مثل لم يلتق بعد زوجته وعدم تحقيق حلمه ليصبح فارس. ولكن ندمه الأكبر كان عدم مقدرته على الانتقام لجرايهوند.

كان ينوي في الأصل الانتقام لجرايهوند، ولكن الآن يمكن أن يأمل فقط أن يعيش لفترة أطول قليلا، في انتظار قدوم حراس سموه ويكسروا حصار هؤلاء الأوغاد.

بعد اثنين من الفات إلى الوراء، هو وقف على الفور مرة أخرى واتخذ موقفا دفاعيا. كان بريان محظوظا لأن هجوم التسلل لم يخترق سوى معطفه وجلده، ولم يسبب أي إصابات جسيمة. كانت الطعنة في نقطة ضعف الرجل مع السيف! ومنذ انطباعه عن أعضاء الدوريات الخاصة به، كان على يقين من أن أيا منهم لم يكن لديه مهارات المبارزة.

“يبدو أنك تنتظر شيئا”. أوقف فايبر فجأة هجماته، “أعتقد أنك تنتظر فرسان الأمير ليأتوا لإنقاذك؟ لسوء الحظ، تم بناء هذه القلعة الحجرية بشكل مختلف عن الحانات المشتركة وبيوت الدعارة. إنها مسألة وقت فقط قبل أن تتكسر هذه الأكواخ الخشبية. ولكن هذا الباب هنا، حتى لو مزقت حلقك بينما تصرخ، الناس وراءه لن يسمعوا أي صوت. “

لماذا هم أيضا يستجيبون لها… انتظر، بوعيه الخافت بدأ براين في التفكير، ماذا لو كان ما يراه ليس وهما؟

عندما سمع براين السبب، هو لا يمكنه أن يساعد نفسه وتردد للحظة واحدة. كانت هذه هي بالضبط الفرصة التي كان فايبر ينتظرها. هو خفض مع سيفه إلى أسفل، وضغط على سيف براين لأسفل، وشل تحركاته، ثم رفع قليلا يده الأخرى، واخرج القوس والنشاب المخفي في كمه.

رؤية هذا، الندبة العنيف طغى عليه الخوف ويمكن أن يشعر بضرب الخناق في حلقه. البعض الآخر لا يعرف، لكنه كان يعرف جيدا جدا من الداخل والخارج من فايبر. “وحشي، ماكر وخطير جدا”. كان هذا تقييم عمه لفايبر. هو يمكنه تجنيد أشخاص آخرين، هو يتمتع بقوة مطلقة، ولا ينبغي أبدا التقليل من شأنها، كان من الصعب حتى على براين وقف هجمات فايبر لنصف ساعة. ولكن الآن، كان في المهب من قبل امرأة، وحتى قطعت ذراعه بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باصبع واحد سهم طويل انطلق من كفة، وعندما سمع براين صوت طنين، كان السهم ثقب بالفعل في رئتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتزع الندبة العنيف شعر براين وحدق فيه، “صدقني، سوف تموت ببطء وبألم شديد”.

فجأة انفجرت آلام لا تطاق داخل صدره. براين رمى سيفه في اتجاه فايبر ثم عاد إلى الوراء وركض. ومع ذلك، كان دمه الرئوي يتسرب بسرعة إلى القصبة الهوائية وجعل من الصعب عليه أن يتنفس. هو حقا لا يمكنه أن يهرب بعيدا. هو تعثر على العتبة، اتخذ بعض الخطوات وسقطت بشدة على الأرض.

لم يكونوا من الدوريات، سيكون من الصحيح دعوتهم مجموعة من المتنمرين. التفكير في هذا يغذي غضب بريان أكثر من ذلك. بالإضافة إلى السلب والابتزاز، ماذا فعل هؤلاء الناس؟ وكان جرايهاوند وبريان قد نفذوا المهام التي قدمتهم من الحاكم دون إطلاق تهديدات، ولكن الرتب تحتهم كانوا فئة مختلفة تماما.

فايبر سرعان ما انطلق، هو يريد أن ينهي هذه المعركة بسرعة، ولكن اوقف مرة أخرى من قبل الندبة العنيف.

“بطبيعة الحال، أنا هنا” قفزت المرأة عن الصندوق، انحنت ونفضت الغبار من ثوبها. في ضوء النار الخافت، يمكن أن يرى براين أنماط غريبة مطرزة على ردائها – ثلاثة مثلثات متشابكة، ووضعت في المركز كانت عين ضخمة. كفاف العين، عندما يضيء النار يبدو ذهبية بعض الشيء.

“اسمح لي أن أفعل ذلك،” همس الندبة العنيف من خلال أسنانه، “أريد أن قتل هذا الرجل! بعد كل شيء، هو طعنني! “

لم يكونوا من الدوريات، سيكون من الصحيح دعوتهم مجموعة من المتنمرين. التفكير في هذا يغذي غضب بريان أكثر من ذلك. بالإضافة إلى السلب والابتزاز، ماذا فعل هؤلاء الناس؟ وكان جرايهاوند وبريان قد نفذوا المهام التي قدمتهم من الحاكم دون إطلاق تهديدات، ولكن الرتب تحتهم كانوا فئة مختلفة تماما.

نظرة باردة تومض من خلال عيون فايبر، ولكن في النهاية، أنه لا يزال وقف جانبا، “ولكن افعل ذلك بسرعة، ولا تنسَ أنه لا يزال هناك أعمال أخرى هنا”.

بحق الجحيم؟ وجد بريان نفسه غير قادر على التعرف على الطرف الآخر – لم يكن رجلا طويل القامة، ولكن يديه كانتَ كبيرة جدا بالمقارنة مع جسده، عندما كانت ذراعيه موازية لجانبيه وصلت يديه تقريبا الى ركبتيه، كانت عيناه غريبة جدا. بريان قد أقسم أنه لم ير هذا الزوج من العيون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتزع الندبة العنيف شعر براين وحدق فيه، “صدقني، سوف تموت ببطء وبألم شديد”.

وربط مرة واحدة وفجأة كانت هناك امرأة جالسة على غطاء صندوق، على الرغم من أن المكان مظلم، هو لا يمكنه أن يرى مظهرها بشكل واضح، ولكن مع مثل هذه الهيئة الرائعة لم يكن هناك شك في أنها كانت امرأة.

أراد براين أن يبصق في وجه الندبة العنيف، ولكن قوة جسده تدفقت بعيدا مثل الماء في حفرة. لم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يعيش. ندم من حياته جاء في ذهنه، مثل لم يلتق بعد زوجته وعدم تحقيق حلمه ليصبح فارس. ولكن ندمه الأكبر كان عدم مقدرته على الانتقام لجرايهوند.

ولكن… كانت هذه المجموعة من القمامة، من سيكونون مجموعة تلجأ إلى الحصن. هؤلاء الحثالة، تجرأوا حتى لقتل جرايهاوند من خلال طريقة حقيرة للغاية.

انتظر، ماذا كان ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باصبع واحد سهم طويل انطلق من كفة، وعندما سمع براين صوت طنين، كان السهم ثقب بالفعل في رئتيه.

وربط مرة واحدة وفجأة كانت هناك امرأة جالسة على غطاء صندوق، على الرغم من أن المكان مظلم، هو لا يمكنه أن يرى مظهرها بشكل واضح، ولكن مع مثل هذه الهيئة الرائعة لم يكن هناك شك في أنها كانت امرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لست عضوا في دورية البلدة… من انت بحق الجحيم ؟”

الجحيم، أكان هذا وهما؟… يجب أن يكون كذلك. سقط في هذه الغرفة في منتصف الليل، ولم يكن هناك بالتأكيد أحد بالداخل! هل يمكن أن يكون الإله في السماء قد سمع شكواه وصنع هذا الخيال خصيصا لإراحته ؟

بسبب نزيفه المفرط، بدأت رؤية براين تطمس. لم يستطع إلا أن يسمع خطى الفوضى، وأصوات اشتباك الأسلحة، فضلا عن صوت أجساد تضرب الأرض في كل مكان من حوله. ثم… أصبح كل شيء هادئا. في النهاية، ماذا حدث؟ حاول أن يدير رأسه، ويحدق في اتجاه المعركة – ما رأى كانت الصورة التي من الصعب جدا فهمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مهلا، انت تلعب بحيوية في ملكية شخص آخر، وحتى تنوي قتل شخص ما أمام وجهي. أخشى أن هذا ليس مناسبا؟ “

لماذا هم أيضا يستجيبون لها… انتظر، بوعيه الخافت بدأ براين في التفكير، ماذا لو كان ما يراه ليس وهما؟

الندبة العنيف رأى شيئا، حتى انه ترك شعر براين. وأخذ سيفه من غمدة وتحول لها في حين سمع العديد من أعضاء فريقه الآخرين يفعلون نفس الشيء، “من أنتِ!؟”

“بطبيعة الحال، أنا هنا” قفزت المرأة عن الصندوق، انحنت ونفضت الغبار من ثوبها. في ضوء النار الخافت، يمكن أن يرى براين أنماط غريبة مطرزة على ردائها – ثلاثة مثلثات متشابكة، ووضعت في المركز كانت عين ضخمة. كفاف العين، عندما يضيء النار يبدو ذهبية بعض الشيء.

لماذا هم أيضا يستجيبون لها… انتظر، بوعيه الخافت بدأ براين في التفكير، ماذا لو كان ما يراه ليس وهما؟

كان هذا لا يغتفر!

“بطبيعة الحال، أنا هنا” قفزت المرأة عن الصندوق، انحنت ونفضت الغبار من ثوبها. في ضوء النار الخافت، يمكن أن يرى براين أنماط غريبة مطرزة على ردائها – ثلاثة مثلثات متشابكة، ووضعت في المركز كانت عين ضخمة. كفاف العين، عندما يضيء النار يبدو ذهبية بعض الشيء.

كانت المرأة تماما مثل شبح، مشت داخل وخارج الحشد كما تريد، تختفي بعيدا عن الأنظار مرارا وتكرارا. كل واحدة من هجماتها سوف تخترق حيوية العدو. لم يكن من الممكن أن نسميها معركة، سيكون من الأفضل أن نقول أنه رقص. لم ير قط أي شخص قادر على استخدام أسلحة قاتلة في حين لديه مثل هذا الشعور بالإيقاع، ذبح عالي ومنخفض، رسم مسار لا يمكن تصوره. في المقابل، كان الناس من حولها أكثر من مجرد مجموعة من المهرجين الخرقاء. حاولوا محاربة، إلا أن تسقط عبثا. في النهاية، هي بقية واقفة، فخورة ومستقلة.

“لماذا أنتِ هنا؟ التسلل من خلال المجاري مثل الفئران” كان صوتها واضحا وحلوا ولكن وجهها لا يظهر أي مشاعر. كان هذا شذوذا… أي شخص يرى مثل هذا المشهد لا ينبغي أن يكون هادئا جدا.

كان ينوي في الأصل الانتقام لجرايهوند، ولكن الآن يمكن أن يأمل فقط أن يعيش لفترة أطول قليلا، في انتظار قدوم حراس سموه ويكسروا حصار هؤلاء الأوغاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان فايبر على بينة من هذه النقطة. هو نظر بجدية بينما استدار ببطء لمواجهة الخصم الجديد ومهاجمتها فجأة مع ضربة ثاقبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتزع الندبة العنيف شعر براين وحدق فيه، “صدقني، سوف تموت ببطء وبألم شديد”.

لم تكن المرأة تشعر بالقلق لأنها لوحت عرضا يدها. ولكن فايبر لم يرى حتى ذراعيها تتحرك، هو شعر فقط برياح باردة تهب من خلال جسده.

الندبة العنيف رأى شيئا، حتى انه ترك شعر براين. وأخذ سيفه من غمدة وتحول لها في حين سمع العديد من أعضاء فريقه الآخرين يفعلون نفس الشيء، “من أنتِ!؟”

رؤية مثل هذا المشهد الذي لا يصدق، الندبة العنيف امكنه التحديق فقط في تفاجئ. هرع إلى الأمام لمساعدة فايبر، لكنه يمكن أن يرى أنه جاء متأخرا جدا عن فايبر لأن المكان الذي كانت به ذراعه عادة، كان فارغا بالفعل.

فايبر سرعان ما انطلق، هو يريد أن ينهي هذه المعركة بسرعة، ولكن اوقف مرة أخرى من قبل الندبة العنيف.

جنبا إلى جنب مع ذراعه والسيف، انخفض فايبر إلى الأرض.

لم يكونوا من الدوريات، سيكون من الصحيح دعوتهم مجموعة من المتنمرين. التفكير في هذا يغذي غضب بريان أكثر من ذلك. بالإضافة إلى السلب والابتزاز، ماذا فعل هؤلاء الناس؟ وكان جرايهاوند وبريان قد نفذوا المهام التي قدمتهم من الحاكم دون إطلاق تهديدات، ولكن الرتب تحتهم كانوا فئة مختلفة تماما.

رؤية هذا، الندبة العنيف طغى عليه الخوف ويمكن أن يشعر بضرب الخناق في حلقه. البعض الآخر لا يعرف، لكنه كان يعرف جيدا جدا من الداخل والخارج من فايبر. “وحشي، ماكر وخطير جدا”. كان هذا تقييم عمه لفايبر. هو يمكنه تجنيد أشخاص آخرين، هو يتمتع بقوة مطلقة، ولا ينبغي أبدا التقليل من شأنها، كان من الصعب حتى على براين وقف هجمات فايبر لنصف ساعة. ولكن الآن، كان في المهب من قبل امرأة، وحتى قطعت ذراعه بالكامل.

كان هذا هو المشهد الأخير الذي شاهده قبل أن يفقد وعيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقفوا كالاغبياء! اذهبوا واقتلوها!” صاح فايبر أثناء الضغط على جراحه.

الندبة العنيف رأى شيئا، حتى انه ترك شعر براين. وأخذ سيفه من غمدة وتحول لها في حين سمع العديد من أعضاء فريقه الآخرين يفعلون نفس الشيء، “من أنتِ!؟”

بسبب نزيفه المفرط، بدأت رؤية براين تطمس. لم يستطع إلا أن يسمع خطى الفوضى، وأصوات اشتباك الأسلحة، فضلا عن صوت أجساد تضرب الأرض في كل مكان من حوله. ثم… أصبح كل شيء هادئا. في النهاية، ماذا حدث؟ حاول أن يدير رأسه، ويحدق في اتجاه المعركة – ما رأى كانت الصورة التي من الصعب جدا فهمها.

البديل عن الندبة العنيف اتى فقط للحصول على هجومين سريعين من براين قبل أن ينجرف سيفه بعيدا.

كانت المرأة تماما مثل شبح، مشت داخل وخارج الحشد كما تريد، تختفي بعيدا عن الأنظار مرارا وتكرارا. كل واحدة من هجماتها سوف تخترق حيوية العدو. لم يكن من الممكن أن نسميها معركة، سيكون من الأفضل أن نقول أنه رقص. لم ير قط أي شخص قادر على استخدام أسلحة قاتلة في حين لديه مثل هذا الشعور بالإيقاع، ذبح عالي ومنخفض، رسم مسار لا يمكن تصوره. في المقابل، كان الناس من حولها أكثر من مجرد مجموعة من المهرجين الخرقاء. حاولوا محاربة، إلا أن تسقط عبثا. في النهاية، هي بقية واقفة، فخورة ومستقلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط سيفه نحو خصمه المخيف وقطع عنقه – ولكن في هذه اللحظة فقط، ظل اتى من خلف هدفه السابق هاجم قلب براين في غمضة عين. كانت الضربة خفية جدا، لذلك عندما لاحظ براين ذلك، كان بالفعل متأخرا جدا.

كان هذا هو المشهد الأخير الذي شاهده قبل أن يفقد وعيه.

الجحيم، أكان هذا وهما؟… يجب أن يكون كذلك. سقط في هذه الغرفة في منتصف الليل، ولم يكن هناك بالتأكيد أحد بالداخل! هل يمكن أن يكون الإله في السماء قد سمع شكواه وصنع هذا الخيال خصيصا لإراحته ؟

بواسطة :

“يبدو أنك تنتظر شيئا”. أوقف فايبر فجأة هجماته، “أعتقد أنك تنتظر فرسان الأمير ليأتوا لإنقاذك؟ لسوء الحظ، تم بناء هذه القلعة الحجرية بشكل مختلف عن الحانات المشتركة وبيوت الدعارة. إنها مسألة وقت فقط قبل أن تتكسر هذه الأكواخ الخشبية. ولكن هذا الباب هنا، حتى لو مزقت حلقك بينما تصرخ، الناس وراءه لن يسمعوا أي صوت. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
AhmedZirea


“اسمح لي أن أفعل ذلك،” همس الندبة العنيف من خلال أسنانه، “أريد أن قتل هذا الرجل! بعد كل شيء، هو طعنني! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لست عضوا في دورية البلدة… من انت بحق الجحيم ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط