تغير وجه جورا ، وسرعان ما عادت إلى غرفة المعيشة.
تجاوز العربة ، وفتح الباب خارج السياج الأبيض وكان على وشك الدخول إلى المنزل عندما سمع أصوات الشجار آتية من الداخل. تفاجئ ثم رفع يده وطرق الباب.
مرت 10 دقائق منذ أن غادرت جيني عندما بدأ دوديان بالسير عبر الممر باتجاه الملكية. كان يقترب من قاعة المأدبة عندما سمع ضحكات من بعيد. يبدو أن الحفلة قد انتهت ، حيث رأى دوديان ان باب قاعة الحفلات مفتوح تمامًا. واحد تلو الآخر جاء النبلاء في مجموعات.
جلس دوديان أولاً في داخل العربة منتظرا.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون توقيته متطابقا مع انتهاء المأدبة. في قلبه كان ممتنًا للبعوضة التي عضت معصمه. لم يدخل قاعة المأدبة بل مشى بدلاً من ذلك على طول الطريق الرئيسي المؤدي نحو مدخل القصر. استخدم طريقًا آخر للانضمام إلى الطريق الرئيسي للاقتراب من مدخل قاعة الحفلة. لم يكن هناك نبلاء ، لذا فقد عبر مباشرة ، متظاهرًا بالخروج من قاعة الولائم. كما لو كان على استعداد للعودة الى المنزل.
بعد أن غادر بيتر ، عاد دوديان إلى غرفته لحزم أمتعته. كان مستعدًا للعودة إلى المنطقة السكنية.
لقد رأى أنه لم يتبق سوى سبع أو ثماني عربات مقارنة بالأعداد الكبيرة منها التي كانت مصطفة بدقة بالقرب من بعضها البعض عندما وصل في البداية.
AhmedZirea
كان قلب دوديان مرتاحًا عندما رأى عربة بيتر تقف بالخارج.
لقد رأى أنه لم يتبق سوى سبع أو ثماني عربات مقارنة بالأعداد الكبيرة منها التي كانت مصطفة بدقة بالقرب من بعضها البعض عندما وصل في البداية.
ذهب ولكن لم يكن هناك أحد في العربة. كان من الواضح أن بيتر لم يخرج بعد.
“هيا ، أولاً.” قال بيتر وهو يأخذ محقنة من الصندوق.
جلس دوديان أولاً في داخل العربة منتظرا.
“صباح الخير سيد بيتر” ، قال دوديان في تحية له. فوجئ دوديان لأنه لم يكن يتوقع أن يكون بيتر الذي كان في حالة سكر في الليلة الماضية مستيقظًا ونشيطا في الصباح الباكر.
قبل مضي وقت طويل ، عاد بيتر في حالة سكر كبيرة. رأى دوديان داخل العربة: “أنت؟ … كيف؟ … أنت هنا؟ أنت … أنا … أعجبت … طويلا …” كان في حالة لم يستطع فيها التعبير عن نفسه . جسد بيتر كان يهتز. ساعده دوديان لركوب العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نعتزم الذهاب إلى سوق وسط المدينة المزدحم اليوم!”
دوديان كان مندهشا،و قال: “يجب ألا تكثر الشرب. تعال اجلس و استرح”.
وتحدث بيتر في جمل غامضة لم يفهم أي شيء من خطابه “الأعلى … أوامر … في القادم يجب أن تفعل…” ومع ذلك دخل بطاعة العربة وجلس متؤكا على جانبه الأيمن.
أحس قلب دوديان بالدفئ برؤية قلقها المبالغ فيه. ابتسم وقال: “في الأصل أردت أن أشتري لك شيئا من المنطقة التجارية. لم يكن لدي نقود لذا لم أشتري أي شيء”
شاهد دوديان قهقهة بيتر التي لا تتوقف. تنهد ، ورفع الستار ثم قال للسائق ، “عد”.
شعر دوديان وكأنه يطير. مع قفزة واحدة كان قد وصل تقريبا إلى مستوى رأس بيتر. عاد إلى الأرض ،وأمسك بكرسي ثم رفعه. لقد كان خفيفا كالصفصاف.
“نعم سيدي” ، قال السائق باحترام ثم هز الحبل.
بواسطة :
…
شاهد دوديان قهقهة بيتر التي لا تتوقف. تنهد ، ورفع الستار ثم قال للسائق ، “عد”.
…
وضع بيتر الصندوق على الطاولة في غرفة المعيشة وفتح الصندوق. كان هناك حقنة سبق أن شاهدها دوديان. لقد فهم أن السبب الذي جعل بيتر يأتي هنا هو لمنحه “نعمة الإله”.
أنزلوا بيتر أولاً ثم ذهبوا فيما بعد إلى قلعة الإقامة المؤقتة التي قدمها إتحاد ميلون حيث ترجل دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذهب بعيدا!” عند هذه النقطة ، جاء صوت غاضب من غرفة المعيشة. كان صوت غراي.
كان الوقت متؤخرا ليلا، حتى مايسون وآخرون كانوا في نوم عميق. باستثناء الحراس في الدوريات ، كان بقية الحاضرين ، الخدم والخادمات نائمون. عاد دوديان إلى غرفته واستلقى على السرير. ظهرت أشياء كثيرة في ذهنه واجهها في الحفلة. كان هناك كل من الإذلال والغضب. فكر في الفتاة الجميلة التي جلبت الفرح إلى ذهنه. تدريجيا سقط نائما.
جلس دوديان أولاً في داخل العربة منتظرا.
في اليوم التالي ، استيقظ دوديان في الصباح الباكر حين جاء إلى القلعة حاملاً صندوقًا خشبيًا.
أصبح وجه بيتر باردا: “سوف أنسى ما قلته للتو. لا تفكر في الحديث عن شيئ كهذا في مكان ما بالخارج. إنه نفس الشيئ كالتشكيك في الإله!”
“صباح الخير سيد بيتر” ، قال دوديان في تحية له. فوجئ دوديان لأنه لم يكن يتوقع أن يكون بيتر الذي كان في حالة سكر في الليلة الماضية مستيقظًا ونشيطا في الصباح الباكر.
شعر دوديان بزيادة الحماس الذي كان ينتشر في جسده وأطرافه. طار حرارة عنيفة نحو دماغه. بدا الأمر وكأن الدم كله داخل جسده قد تم تفجيره نحو عقله في غضون ثوانٍ. صرخ بصوت عال وبدأت الحرارة تتدفق بشكل معاكس نحو جسمه وأطرافه. شعر بألم شديد كما لو أن شخصًا ما يحاول تمزيق أطرافه. عض على أسنانه لتحمل الألم.
ابتسم بيتر وقال: “في الليلة الماضية كنت في حالة سكر حادة. قال لي السائق أنك قد أرسلتني إلى المنزل”
دوديان كان مندهشا،و قال: “يجب ألا تكثر الشرب. تعال اجلس و استرح”.
“ذلك ما ينبغي أن يكون ، أليس كذلك؟” نظر دوديان إلى الصندوق الصغير في يده وقال “ما هذا؟”
“هيا ، أولاً.” قال بيتر وهو يأخذ محقنة من الصندوق.
وضع بيتر الصندوق على الطاولة في غرفة المعيشة وفتح الصندوق. كان هناك حقنة سبق أن شاهدها دوديان. لقد فهم أن السبب الذي جعل بيتر يأتي هنا هو لمنحه “نعمة الإله”.
فهم دوديان هذه النقطة بشكل طبيعي ، لذا كان عليه اختيار كلماته بلباقة في المستقبل. إذا لم يشكك مباشرة في الإله فلن يكون هناك أي مشاكل.
“بالأمس ، لقد تم نقلك للتو ولم يكن لديك متسع من الوقت لتستخدمه. أعتقد أنه ليست هناك حاجة لتقديم هوية هذا. دين ، ستحصل على” نعمتين “. الأولى هي على أساس التوزيع و الآخرى هي حصتك الشهرية الأولى ، وستصدر لك الأخرى هذا اليوم بالضبط من الشهر المقبل. “ضحك بيتر.
“حسنا ، انتظر للحظة ، وبعد ذلك يمكننا استخدام الثانية” ، ضحك بيتر.
“هل تسمح لي أن آخذه إلى المنزل وأستخدمه بنفسي؟” طلب دوديان.
“بالطبع لا ،” هز بيتر رأسه. “هذه قوة الكنيسة المقدسة والتي هي هبة من الإله. والقاعدة هي أنه يجب أن يحضر شهود عند استخدامها. أحضرت لك ذلك و أنا شاهدك.”
جلس دوديان أولاً في داخل العربة منتظرا.
تأسف دوديان بسبب ضياع فرصة البحث عن محتويات الحقنة. ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث ، لذا لم يكن هناك طريقة لدراسته.
تجاوز العربة ، وفتح الباب خارج السياج الأبيض وكان على وشك الدخول إلى المنزل عندما سمع أصوات الشجار آتية من الداخل. تفاجئ ثم رفع يده وطرق الباب.
“هيا ، أولاً.” قال بيتر وهو يأخذ محقنة من الصندوق.
حقن بيتر السائل داخل المحقنة في ذراع دوديان. هو لم يشعر بألم فقط شعرت ببعض الخدر. بعد فترة وجيزة ، تم دفع السائل الوردي داخل جسمه.
كان دوديان يفتقر إلى للثقة ، لذا سأل: “هذا … لا توجد مشاكل ، أليس كذلك؟”
قريبا ، تم فتح الباب من قبل جورا. وتطلعت في دوديان بغرابة ، وقالت: “أنت؟”
أصبح وجه بيتر باردا: “سوف أنسى ما قلته للتو. لا تفكر في الحديث عن شيئ كهذا في مكان ما بالخارج. إنه نفس الشيئ كالتشكيك في الإله!”
نظر دوديان مرة أخرى ، ولاحظ على الفور رؤيته قد أصبحت أوضح بكثير. كان يعلم أن قوته قد تحسنت كثيرا. كان يعتقد أن بإمكانه قتل نمر إذا كان ليواجهه الآن.
فهم دوديان هذه النقطة بشكل طبيعي ، لذا كان عليه اختيار كلماته بلباقة في المستقبل. إذا لم يشكك مباشرة في الإله فلن يكون هناك أي مشاكل.
قريبا ، تم فتح الباب من قبل جورا. وتطلعت في دوديان بغرابة ، وقالت: “أنت؟”
“لا تقلق. هذه هبة الإله. لم تكن هناك ردود أفعال سلبية منذ الزبال الأول الذي استخدمها”. أجاب بيتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذهب بعيدا!” عند هذه النقطة ، جاء صوت غاضب من غرفة المعيشة. كان صوت غراي.
لم يقول دوديان شيئًا ولكن فوجئ. لقد كانت لحظة مثيرة للإعجاب من منظور العالم. كيف ابتكرت الكنيسة المقدسة عامل جينات مثالي؟ هل من الممكن إنتاج زبالين بكميات كبيرة؟
كان دوديان يفتقر إلى للثقة ، لذا سأل: “هذا … لا توجد مشاكل ، أليس كذلك؟”
حقن بيتر السائل داخل المحقنة في ذراع دوديان. هو لم يشعر بألم فقط شعرت ببعض الخدر. بعد فترة وجيزة ، تم دفع السائل الوردي داخل جسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتحدث بيتر في جمل غامضة لم يفهم أي شيء من خطابه “الأعلى … أوامر … في القادم يجب أن تفعل…” ومع ذلك دخل بطاعة العربة وجلس متؤكا على جانبه الأيمن.
شعر دوديان بزيادة الحماس الذي كان ينتشر في جسده وأطرافه. طار حرارة عنيفة نحو دماغه. بدا الأمر وكأن الدم كله داخل جسده قد تم تفجيره نحو عقله في غضون ثوانٍ. صرخ بصوت عال وبدأت الحرارة تتدفق بشكل معاكس نحو جسمه وأطرافه. شعر بألم شديد كما لو أن شخصًا ما يحاول تمزيق أطرافه. عض على أسنانه لتحمل الألم.
ومع ذلك ، كان دوديان قد اتخذ قراره بالفعل. قام بتوديعهم ، ودعا عربة ثم عاد إلى المنطقة السكنية.
قريباً ، هذه الحرارة مثل موجة مياه تلاشت بعيدا. نظر دوديان للاعلى وشعر بالاختلاف. كانت رؤيته حساسة للغاية. كان بإمكانه رؤية تفاصيل صغيرة لوجه بيتر لم يكن يعرفها من قبل.
قبل مضي وقت طويل ، عاد بيتر في حالة سكر كبيرة. رأى دوديان داخل العربة: “أنت؟ … كيف؟ … أنت هنا؟ أنت … أنا … أعجبت … طويلا …” كان في حالة لم يستطع فيها التعبير عن نفسه . جسد بيتر كان يهتز. ساعده دوديان لركوب العربة.
الفكر دوديان في قوة لوريان ، وقفز على الفور في مكانه.
قبل فترة طويلة ، تم الانتهاء من جميع الحقن. لبعض الوقت كانت القلعة بأكملها صاخبة بشكل غير عادي ، كان الجميع يقفزون ، حيث تأثروا بالقوة الهائلة التي اكتسبوها.
شعر دوديان وكأنه يطير. مع قفزة واحدة كان قد وصل تقريبا إلى مستوى رأس بيتر. عاد إلى الأرض ،وأمسك بكرسي ثم رفعه. لقد كان خفيفا كالصفصاف.
بمجرد أن وصلت عربة لين كانغ للشارع رقم 108 قفز دوديان مرتجلا منها. لقد دفع ستين عملة نحاسية. كان قلبه يتألم ، حيث أن العربة المستأجرة في المنطقة التجارية تكلف الضعف لنفس المسافة مقارنةً بالعربة المستأجرة في المنطقة السكنية أو في الأحياء الفقيرة.
“حسنا ، انتظر للحظة ، وبعد ذلك يمكننا استخدام الثانية” ، ضحك بيتر.
قريباً ، حقن بيتر المحقنة الثانية في ذراع دوديان. تدفقت الحرارة مرة أخرى عبر جسده. هذه المرة لم تكن قوية كما كانت من قبل ، وشعر دوديان فقط بدموع خفيفة قبل تلاشي الحرارة.
نظر دوديان إلى المحقنة الثانية التي اختارها بيتر ، وسأل: “هل ستشعر بهذا في كل مرة؟”
نظر دوديان مرة أخرى ، ولاحظ على الفور رؤيته قد أصبحت أوضح بكثير. كان يعلم أن قوته قد تحسنت كثيرا. كان يعتقد أن بإمكانه قتل نمر إذا كان ليواجهه الآن.
ابتسم بيتر وقال: “بالطبع لا ، الحقنة الاولى سيكون لها تأثير كبير. ولكن جسمك سوف يعتاد عليه لذلك سيكون التأثير أضعف كلما حصلت على مزيد من الحقن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزلوا بيتر أولاً ثم ذهبوا فيما بعد إلى قلعة الإقامة المؤقتة التي قدمها إتحاد ميلون حيث ترجل دوديان.
على الرغم من توقعه لهذا ، ولكن دوديان لم يستطع مقاومة الشعور بالأسف. إذا كان من الممكن مضاعفة التأثير مرتين أو ثلاثة مرات ، حينها ببساطة سيظهر وجود كالوحش نتيجة استخدام العوامل الوراثية للكنيسة المقدسة.
AhmedZirea
مجرد زبالين و لديهم مثل هذه القوة الرهيبة. إذن أي نوع من الوجود هم الصيادون؟
ومع ذلك ، كان دوديان قد اتخذ قراره بالفعل. قام بتوديعهم ، ودعا عربة ثم عاد إلى المنطقة السكنية.
قريباً ، حقن بيتر المحقنة الثانية في ذراع دوديان. تدفقت الحرارة مرة أخرى عبر جسده. هذه المرة لم تكن قوية كما كانت من قبل ، وشعر دوديان فقط بدموع خفيفة قبل تلاشي الحرارة.
حاول ميسون والاثنان الآخران إقناع دوديان.
نظر دوديان مرة أخرى ، ولاحظ على الفور رؤيته قد أصبحت أوضح بكثير. كان يعلم أن قوته قد تحسنت كثيرا. كان يعتقد أن بإمكانه قتل نمر إذا كان ليواجهه الآن.
شعر دوديان بزيادة الحماس الذي كان ينتشر في جسده وأطرافه. طار حرارة عنيفة نحو دماغه. بدا الأمر وكأن الدم كله داخل جسده قد تم تفجيره نحو عقله في غضون ثوانٍ. صرخ بصوت عال وبدأت الحرارة تتدفق بشكل معاكس نحو جسمه وأطرافه. شعر بألم شديد كما لو أن شخصًا ما يحاول تمزيق أطرافه. عض على أسنانه لتحمل الألم.
“امضي قدما وأعلم الآخرين” ، ضحك بيتر.
“لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هذه فرصة نادرة.”
أومأ دوديان رأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتحدث بيتر في جمل غامضة لم يفهم أي شيء من خطابه “الأعلى … أوامر … في القادم يجب أن تفعل…” ومع ذلك دخل بطاعة العربة وجلس متؤكا على جانبه الأيمن.
صرخ ميسون بشدة.
تغير وجه جورا ، وسرعان ما عادت إلى غرفة المعيشة.
قبل فترة طويلة ، تم الانتهاء من جميع الحقن. لبعض الوقت كانت القلعة بأكملها صاخبة بشكل غير عادي ، كان الجميع يقفزون ، حيث تأثروا بالقوة الهائلة التي اكتسبوها.
قريباً ، هذه الحرارة مثل موجة مياه تلاشت بعيدا. نظر دوديان للاعلى وشعر بالاختلاف. كانت رؤيته حساسة للغاية. كان بإمكانه رؤية تفاصيل صغيرة لوجه بيتر لم يكن يعرفها من قبل.
بعد أن غادر بيتر ، عاد دوديان إلى غرفته لحزم أمتعته. كان مستعدًا للعودة إلى المنطقة السكنية.
نظر دوديان إلى المحقنة الثانية التي اختارها بيتر ، وسأل: “هل ستشعر بهذا في كل مرة؟”
“يمكننا العيش مجانا لمدة ثلاثة أيام. هل ستذهب اليوم؟
“هل تسمح لي أن آخذه إلى المنزل وأستخدمه بنفسي؟” طلب دوديان.
“نحن نعتزم الذهاب إلى سوق وسط المدينة المزدحم اليوم!”
تجاوز العربة ، وفتح الباب خارج السياج الأبيض وكان على وشك الدخول إلى المنزل عندما سمع أصوات الشجار آتية من الداخل. تفاجئ ثم رفع يده وطرق الباب.
“لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هذه فرصة نادرة.”
شعر دوديان بزيادة الحماس الذي كان ينتشر في جسده وأطرافه. طار حرارة عنيفة نحو دماغه. بدا الأمر وكأن الدم كله داخل جسده قد تم تفجيره نحو عقله في غضون ثوانٍ. صرخ بصوت عال وبدأت الحرارة تتدفق بشكل معاكس نحو جسمه وأطرافه. شعر بألم شديد كما لو أن شخصًا ما يحاول تمزيق أطرافه. عض على أسنانه لتحمل الألم.
حاول ميسون والاثنان الآخران إقناع دوديان.
قريبا ، تم فتح الباب من قبل جورا. وتطلعت في دوديان بغرابة ، وقالت: “أنت؟”
ومع ذلك ، كان دوديان قد اتخذ قراره بالفعل. قام بتوديعهم ، ودعا عربة ثم عاد إلى المنطقة السكنية.
بمجرد أن وصلت عربة لين كانغ للشارع رقم 108 قفز دوديان مرتجلا منها. لقد دفع ستين عملة نحاسية. كان قلبه يتألم ، حيث أن العربة المستأجرة في المنطقة التجارية تكلف الضعف لنفس المسافة مقارنةً بالعربة المستأجرة في المنطقة السكنية أو في الأحياء الفقيرة.
بمجرد أن وصلت عربة لين كانغ للشارع رقم 108 قفز دوديان مرتجلا منها. لقد دفع ستين عملة نحاسية. كان قلبه يتألم ، حيث أن العربة المستأجرة في المنطقة التجارية تكلف الضعف لنفس المسافة مقارنةً بالعربة المستأجرة في المنطقة السكنية أو في الأحياء الفقيرة.
كان دوديان يفتقر إلى للثقة ، لذا سأل: “هذا … لا توجد مشاكل ، أليس كذلك؟”
في هذا الوقت ، رأى دوديان فجأة عربة أخرى متوقفة عند بابهم. “هل هناك ضيوف؟” ، تساءل.
…
تجاوز العربة ، وفتح الباب خارج السياج الأبيض وكان على وشك الدخول إلى المنزل عندما سمع أصوات الشجار آتية من الداخل. تفاجئ ثم رفع يده وطرق الباب.
حاول ميسون والاثنان الآخران إقناع دوديان.
قريبا ، تم فتح الباب من قبل جورا. وتطلعت في دوديان بغرابة ، وقالت: “أنت؟”
بعد أن غادر بيتر ، عاد دوديان إلى غرفته لحزم أمتعته. كان مستعدًا للعودة إلى المنطقة السكنية.
بعد ثلاث سنوات من تدريب الزبالين ، مرت على مظهر دوديان أيضًا تغيرات هائلة. كان تصميمه أقوى بكثير من الأصل ، ولم يكن لون بشرته شاحبا بل قمحيا صحي. ونتيجة لذلك لم تتعرف عليه جورا.
شعر دوديان وكأنه يطير. مع قفزة واحدة كان قد وصل تقريبا إلى مستوى رأس بيتر. عاد إلى الأرض ،وأمسك بكرسي ثم رفعه. لقد كان خفيفا كالصفصاف.
“عمتي ، هذا أنا.” قال دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأسف دوديان بسبب ضياع فرصة البحث عن محتويات الحقنة. ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث ، لذا لم يكن هناك طريقة لدراسته.
سمعت جورا صوته الذي تغير قليلاً: “أنت دين!”
تجاوز العربة ، وفتح الباب خارج السياج الأبيض وكان على وشك الدخول إلى المنزل عندما سمع أصوات الشجار آتية من الداخل. تفاجئ ثم رفع يده وطرق الباب.
ضحك دوديان بخفة: “التدريب انتهى ، لقد عدت”.
حاول ميسون والاثنان الآخران إقناع دوديان.
توسعت عيون جورا فجأة. وضمت دوديان بين ذراعيها: “لقد عدت. لقد عدت أخيرًا! عمك وأنا كنا قلقين من أن تكون في مشكلة ما … من الجيد أنك بخير … …” دفعت جورا دوديان ، ونظرت اليه صعودا وهبوطا. شعرت بالارتياح لأنها رأت يديه وقدميه سليمتان.
ابتسم بيتر وقال: “في الليلة الماضية كنت في حالة سكر حادة. قال لي السائق أنك قد أرسلتني إلى المنزل”
أحس قلب دوديان بالدفئ برؤية قلقها المبالغ فيه. ابتسم وقال: “في الأصل أردت أن أشتري لك شيئا من المنطقة التجارية. لم يكن لدي نقود لذا لم أشتري أي شيء”
حقن بيتر السائل داخل المحقنة في ذراع دوديان. هو لم يشعر بألم فقط شعرت ببعض الخدر. بعد فترة وجيزة ، تم دفع السائل الوردي داخل جسمه.
“طفل سخيف. عودتك حيًا وبصحة جيدة هي هدية”. ابتسمت جورا ولمست شعر دوديان: “الثلاث سنوات قد مرت. أنت مرتفع جدًا ، وهناك …”
شاهد دوديان قهقهة بيتر التي لا تتوقف. تنهد ، ورفع الستار ثم قال للسائق ، “عد”.
“لا تذهب بعيدا!” عند هذه النقطة ، جاء صوت غاضب من غرفة المعيشة. كان صوت غراي.
أحس قلب دوديان بالدفئ برؤية قلقها المبالغ فيه. ابتسم وقال: “في الأصل أردت أن أشتري لك شيئا من المنطقة التجارية. لم يكن لدي نقود لذا لم أشتري أي شيء”
تغير وجه جورا ، وسرعان ما عادت إلى غرفة المعيشة.
“يمكننا العيش مجانا لمدة ثلاثة أيام. هل ستذهب اليوم؟
بواسطة :
AhmedZirea
AhmedZirea
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
