تابع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت قليلا، “إذ رأيت الاخ الأكبر يتمرن باجتهاد في الفناء. بعد أن يرى المرء هذا العدد الكبير من المرات، كان يحذو حذوه ولم يعتقد أنه سينجح بضربة حظ”
في الصمت، كان مظهر الفاكهة أشبه بأضخم سخرية تنعكس على وجه كاي لين المخدوش المليء بدموع الخوف، وهو ينظر إلى شين مياو الواقفة بلا مبالاة.
49 – تابع
أبقت القوس وانحنت لإلتقاط الفاكهة الساقطة قبل أن تنظر إلى كاي لين وتضحك “لقد خسرت”.
كان على المرء أن يعرف أنه في حياتها الماضية في نهاية هذا العام، كانت عندما نجحت في إجبار فو شيو يي على الزواج منها وأصبح شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو مرؤوسين كاي دارين. بعد ذلك… بعد ذلك بسنتين، تورطت أسرة السيد كاي في قضية فساد وصودرت جميع ممتلكاتها وأبيدت العشيرة بأكملها.
كانت في البداية تبدو حساسة ومن البداية حتى النهاية كانت هادئة جدا مما جعل الآخرين يتجاهلون سنها. الآن مع الضحك، كان هناك آثار السذاجة في نظراتها. فنظر الجميع بانتباه وشعروا انه حتى لو كانت غبية في البداية، فهي لم تعد كذلك. هذه الشابة الصغيرة بدت مشرقة وكان هناك آثار رشاقة في جمالها.
بينما كانت شين مياو على وشك الإجابة، فجأة ظهر صوت مفاجئ.
لم يستطع كاي لين قول كلمة واحدة، ولا تزال آثار الدماء على وجهه لم تمسح. الدموع التي تساقطت كانت ممزوجة بآثار الدم، مما جعل وجهه كله أحمرًا ويبدو وكأنه شخصية مؤسفة. في تلك اللحظة لم يكن يهتم بأي سمعة وكان ينظر إلى شين مياو بعيون مليئة بالخوف.
كان هذا الصوت كسولا الى حد ما ومليئا بسخرية لا تُدحض “انت لا تتمرن مع هذا الاخ الاكبر في الأيام العادية في البيت، لكنك الآن تتحدى فتاة صغيرة؟ شيي تشانغ وو، كلما عشت أكثر كلما انحططت أكثر”
شين مياو رفعت حواجبها، بدا أنّه عرف أخيرًا ما الخوف. من الجيد أنه كان خائفاً. قتل الدجاجة لتحذير القرود، في المستقبل كل هذه الثعابين والديدان والجرذان والحشرات من حولها ستعرف حينها ألا تتجاوز حدودها.
اليوم لم تنتقم بعد هنا، ولكنهم اتخذوا مبادرة التقدم إلى الأمام. لكن لايهم؟ نظرت إلى مقعد السيد كاي ورأت وجه السيد كاي الجاد، يبدو أن شيي تشانغ تشاو هدّأه.
الخدم يدعمون كاي لين، الذي كانت ساقاه خائفتان ضعيفتان، على خشبة المسرح. سار الفاحص المسؤول الى جانب شين مياو وسأل بدهشة عندما رأى الفاكهة التي ثقبها السهم “كانت السيدة الشابة شين تمارس الرماية في الماضي؟”
بنظرة واحدة فقط، عرفت شين مياو من يكون هذا الشخص. شعرت أنه كان مضحكاً بعض الشيء في قلبها لأنه كان ماركيز لإبن لين آن شو، شقيق شيي تشانغ تشاو، السيد الشاب الثاني، شيي تشانغ وو.
لم يكن الهدف جيدا فحسب، بل لزم ان تكون القوة لسحب القوس ثابتة. شين مياو، سيدة شابة حسّاسة وجميلة، أمكنها أن تسحبه ببراعة ومهارة وبالطلقة الأخيرة، يمكن للجميع أن يروا بوضوح أن كاي لين سقط خائفا، في حين كانت شين مياو لا تزال قادرة على اطلاق النار على الفاكهة حتى في الوضع عندما كان كاي لين يتحرك. كان هذا أمراً مدهشاً.
بنظرة واحدة فقط، عرفت شين مياو من يكون هذا الشخص. شعرت أنه كان مضحكاً بعض الشيء في قلبها لأنه كان ماركيز لإبن لين آن شو، شقيق شيي تشانغ تشاو، السيد الشاب الثاني، شيي تشانغ وو.
تدربت من قبل؟ امالت شين مياو رأسها قليلا وانغمست في افكارها.
“با.” سُمِع صفيق جميل، ونظر الجميع إلى الوراء ليروا الأمير يو يصفق بيديه “لم يكن الأمر سيئاً حقاً”
كان ذلك خلال عامها الأول كرهينة في بلدة تشين. أسرة تشين الإمبراطورية، بصرف النظر عما إذا كانت الأميرات أو الأمير يحببن إذلالها، ورؤيتها إمبراطورة تعاني من مثل هذه الإهانات، كان أمراً مثيراً للاهتمام للغاية. لسوء الحظ لم تستطع أن تغضب حول هذا الموضوع لأنه في ذلك الوقت كانت بلدة تشين تعير القوات لـ مينغ تشي.
اليوم لم تنتقم بعد هنا، ولكنهم اتخذوا مبادرة التقدم إلى الأمام. لكن لايهم؟ نظرت إلى مقعد السيد كاي ورأت وجه السيد كاي الجاد، يبدو أن شيي تشانغ تشاو هدّأه.
هؤلاء الأميرات والأمير اخترعوا طريقة جديدة للعب، كانت مثل القواعد التي وضعها كاي لين في امتحانات الأكاديمية. تغييره إلى بشر لإمساك الفاكهة. عندما كانت ترتدي الهدف، كانوا يعمدون إلى تلطيخ شعرها أو تحطيم ملابسها بالسهام، بل كانوا “أحياناً” يجرحون ذراعيها أو رقبتها أو ما شابه ذلك. و هي لا تستطيع سوى تحمل ذلك فقط.
ظهر شيي جينغ شينغ على خشبة المسرح وهو يثني ذراعيه وينظر إلى أخويه الأصغر شو للحظة بابتسامة ولكن ليست بابتسامة، “ماذا لو كنت أتحدى كلاكما؟ دعوني أؤدبكم أيها الإخوة الصغار كي لا تتعلموا أن تكونوا عديمي الفائدة أوغاد وأن تكونوا عارا في الخارج بالقتال مع الإناث”
في ذلك الوقت، كانت دائما في بيتها كل ليلة تضع هدفا بعناية وتتمرن بجد. وقد تصورت أن الأشخاص الذين ألحقوا بها الأذى من قبل كانوا أهدافا لها، وأن بمقدورها، بممارستها وجهودها الجادة، أن تطلق النار بدقة لا تتزعزع.
49 – تابع
لكن في اليوم الذي كانت تطلق فيه النار، كانت لا تزال تتعمد ان تفوته او تتظاهر انها غير قادرة على سحب القوس. ولم يكن هناك خيار لأنها كانت تقيم في منزل آخر وكانت بحاجة إلى خفض رأسها. كان عليها النجاة للعودة إلى مينغ تشي من أجل مقابلة وان يو وفو مينغ.
هذا النوع من العمل الشاق استمر لسنة كاملة. بما أن كاي لين ذكرها ذلك فجأةً جعلها تعود لأيام الإذلال تلك. الآن لم يكن هناك أحد آخر يتحكم بها، لذا من الطبيعي أن تقتل إن أرادت وتطلق النار إن أرادت. ولأنها لم تكن مقيدة في الحياة، أيا كان من استفزها، فإنها كانت تعود إليهم بشراسة. عائلة كاي تجرأت للكلام عن شين شين، هي ستجعلهم يغلقوا أفواههم في الخوف!
عند سماع هذه الجملة، بدا تعبير شين يوي قبيحاً في لحظة قصيرة. كانت هذه هي الامتحانات الأولى التي قامت شين مياو بضغطها تماماً. نظرت إلى فو شيو يي، الذي كان يتحدث إلى الأمير تشو والأمير جينغ، من بعيد وكانت يداها المترابطتين مرخيتين. هي لا تستطيع المساعدة لكن تلعن ذلك عديم الفائدة كاي لين في قلبها.
هذا ما كان يجب أن تفعله.
هذا صحيح. كان الأخوان شيي يستعدّان مؤخراً للبحث عن عمل تحت قيادة كاي درين، وكانا دائماً يبادران إلى الاقتراب من كاي لين، للأسف أراد كاي لين فقط أن ينسجم مع شيي جينغ شينغ ولم يعر أي اهتمام إلى الأخوين، ولكن ألم يكن اليوم فرصة جيدة؟
ابتسمت قليلا، “إذ رأيت الاخ الأكبر يتمرن باجتهاد في الفناء. بعد أن يرى المرء هذا العدد الكبير من المرات، كان يحذو حذوه ولم يعتقد أنه سينجح بضربة حظ”
الخدم يدعمون كاي لين، الذي كانت ساقاه خائفتان ضعيفتان، على خشبة المسرح. سار الفاحص المسؤول الى جانب شين مياو وسأل بدهشة عندما رأى الفاكهة التي ثقبها السهم “كانت السيدة الشابة شين تمارس الرماية في الماضي؟”
هذا جعل الزوج والزوجة كاي غاضبين جدا. ابنهما الذي كان يحصل عادة على المركز الاول في الرماية، لم يكن قادرا على اطلاق النار على الهدف اليوم، حتى انه جُعل احمقا أمام الجميع. شين مياو قالت فقط أنّها تتبّعت حذو اخيها وسحبت القوس للمرة الأولى، وكانت قادرة على إصابة هدف الفاكهة. أي نوع من الأشياء السخيفة كان هذا؟
بنظرة واحدة فقط، عرفت شين مياو من يكون هذا الشخص. شعرت أنه كان مضحكاً بعض الشيء في قلبها لأنه كان ماركيز لإبن لين آن شو، شقيق شيي تشانغ تشاو، السيد الشاب الثاني، شيي تشانغ وو.
“با.” سُمِع صفيق جميل، ونظر الجميع إلى الوراء ليروا الأمير يو يصفق بيديه “لم يكن الأمر سيئاً حقاً”
لم يستطع كاي لين قول كلمة واحدة، ولا تزال آثار الدماء على وجهه لم تمسح. الدموع التي تساقطت كانت ممزوجة بآثار الدم، مما جعل وجهه كله أحمرًا ويبدو وكأنه شخصية مؤسفة. في تلك اللحظة لم يكن يهتم بأي سمعة وكان ينظر إلى شين مياو بعيون مليئة بالخوف.
لمحته لكنها لم تصدر صوتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الأشياء التي قد تغيرت ولكن كان هناك الكثير من الأشياء التي لم تتغير. أما فيما يتعلق بالنتائج التي تغيرت، فلا يزال يتعين النظر إلى ما إذا كانت قد تغيرت.
قال الفاحص “بالنسبة إلى موضوع الرماية، هل هنالك شخص آخر يريد أن يتحدّى؟”
في ذلك الوقت، كانت دائما في بيتها كل ليلة تضع هدفا بعناية وتتمرن بجد. وقد تصورت أن الأشخاص الذين ألحقوا بها الأذى من قبل كانوا أهدافا لها، وأن بمقدورها، بممارستها وجهودها الجادة، أن تطلق النار بدقة لا تتزعزع.
بطبيعة الحال شين مياو تعتبر الفائز في هذه المباراة، والآخرون يمكن أن يأتي لتحديها. إن لم يعترض أحد فستكون شين مياو في المركز الأول بدون أي هواجس.
كان ذلك خلال عامها الأول كرهينة في بلدة تشين. أسرة تشين الإمبراطورية، بصرف النظر عما إذا كانت الأميرات أو الأمير يحببن إذلالها، ورؤيتها إمبراطورة تعاني من مثل هذه الإهانات، كان أمراً مثيراً للاهتمام للغاية. لسوء الحظ لم تستطع أن تغضب حول هذا الموضوع لأنه في ذلك الوقت كانت بلدة تشين تعير القوات لـ مينغ تشي.
عند سماع هذه الجملة، بدا تعبير شين يوي قبيحاً في لحظة قصيرة. كانت هذه هي الامتحانات الأولى التي قامت شين مياو بضغطها تماماً. نظرت إلى فو شيو يي، الذي كان يتحدث إلى الأمير تشو والأمير جينغ، من بعيد وكانت يداها المترابطتين مرخيتين. هي لا تستطيع المساعدة لكن تلعن ذلك عديم الفائدة كاي لين في قلبها.
AhmedZirea
لكن في اللحظة التالية، صرخ شخص من الساحة “اريد ان اتحدى شين مياو!”
لكن في اليوم الذي كانت تطلق فيه النار، كانت لا تزال تتعمد ان تفوته او تتظاهر انها غير قادرة على سحب القوس. ولم يكن هناك خيار لأنها كانت تقيم في منزل آخر وكانت بحاجة إلى خفض رأسها. كان عليها النجاة للعودة إلى مينغ تشي من أجل مقابلة وان يو وفو مينغ.
في الجانب الذكوري من المأدبة، وقف هناك شاب. بدا هذا الشخص في السادسة عشر والسابعة عشر من عمره ولم يكن سيئا. لكن من المؤسف أن هذين العينين عجزا عن الاختباء وأظهرا النباهة بأنه حتى لو كانت نغمة الصوت مملؤة بالتواضع، فهي تجعل المرء يشعر بأنه عمل ريائي.
هذا صحيح. كان الأخوان شيي يستعدّان مؤخراً للبحث عن عمل تحت قيادة كاي درين، وكانا دائماً يبادران إلى الاقتراب من كاي لين، للأسف أراد كاي لين فقط أن ينسجم مع شيي جينغ شينغ ولم يعر أي اهتمام إلى الأخوين، ولكن ألم يكن اليوم فرصة جيدة؟
بنظرة واحدة فقط، عرفت شين مياو من يكون هذا الشخص. شعرت أنه كان مضحكاً بعض الشيء في قلبها لأنه كان ماركيز لإبن لين آن شو، شقيق شيي تشانغ تشاو، السيد الشاب الثاني، شيي تشانغ وو.
كان ذلك خلال عامها الأول كرهينة في بلدة تشين. أسرة تشين الإمبراطورية، بصرف النظر عما إذا كانت الأميرات أو الأمير يحببن إذلالها، ورؤيتها إمبراطورة تعاني من مثل هذه الإهانات، كان أمراً مثيراً للاهتمام للغاية. لسوء الحظ لم تستطع أن تغضب حول هذا الموضوع لأنه في ذلك الوقت كانت بلدة تشين تعير القوات لـ مينغ تشي.
هذا الشخص ليس لديه قدرات أخرى لكنه كان ماكر وماكر جداً. في الدوائر الرسمية يجب أن يكون للمرء وضع بارع وماكر وأن يعرف كيف يطعم الزبدة للـ الآخرين. بعد ذلك عندما إنهارت عائلة شيي بأكملها، اعتمد هذان الزوجان من أبناء شو والسيدة فانغ على تعويض الإمبراطور الجديد لعائلة شيي للعيش براحة في ذلك الوقت وأصبح شيي تشانغ وو وشقيقه الأصغر شيي تشانغ تشاو ضابطين في المحكمة. كانت تكره هذين الأخوين لأن الأخوين شو من عائلة شيي وقفا إلى جانب مي فورين وكانا على علاقة جيدة مع فو شينغ بل وساعدا فو شينغ في كثير من الأحيان على قمع فو مينغ.
كان على المرء أن يعرف أنه في حياتها الماضية في نهاية هذا العام، كانت عندما نجحت في إجبار فو شيو يي على الزواج منها وأصبح شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو مرؤوسين كاي دارين. بعد ذلك… بعد ذلك بسنتين، تورطت أسرة السيد كاي في قضية فساد وصودرت جميع ممتلكاتها وأبيدت العشيرة بأكملها.
السبب وراء تذكير شين مياو لشيي جينغ شينغ بإيجاد الفرصة للقضاء على إخوته شو، كان لأنها كانت مكتئبة بشأن الأحداث التي وقعت في حياتها السابقة. هذان الشخصان لا يمكنهما البقاء على قيد الحياة لأنهما سيكونان مكروهين فقط.
كانت في البداية تبدو حساسة ومن البداية حتى النهاية كانت هادئة جدا مما جعل الآخرين يتجاهلون سنها. الآن مع الضحك، كان هناك آثار السذاجة في نظراتها. فنظر الجميع بانتباه وشعروا انه حتى لو كانت غبية في البداية، فهي لم تعد كذلك. هذه الشابة الصغيرة بدت مشرقة وكان هناك آثار رشاقة في جمالها.
اليوم لم تنتقم بعد هنا، ولكنهم اتخذوا مبادرة التقدم إلى الأمام. لكن لايهم؟ نظرت إلى مقعد السيد كاي ورأت وجه السيد كاي الجاد، يبدو أن شيي تشانغ تشاو هدّأه.
كان على المرء أن يعرف أنه في حياتها الماضية في نهاية هذا العام، كانت عندما نجحت في إجبار فو شيو يي على الزواج منها وأصبح شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو مرؤوسين كاي دارين. بعد ذلك… بعد ذلك بسنتين، تورطت أسرة السيد كاي في قضية فساد وصودرت جميع ممتلكاتها وأبيدت العشيرة بأكملها.
هذا صحيح. كان الأخوان شيي يستعدّان مؤخراً للبحث عن عمل تحت قيادة كاي درين، وكانا دائماً يبادران إلى الاقتراب من كاي لين، للأسف أراد كاي لين فقط أن ينسجم مع شيي جينغ شينغ ولم يعر أي اهتمام إلى الأخوين، ولكن ألم يكن اليوم فرصة جيدة؟
كان على المرء أن يعرف أنه في حياتها الماضية في نهاية هذا العام، كانت عندما نجحت في إجبار فو شيو يي على الزواج منها وأصبح شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو مرؤوسين كاي دارين. بعد ذلك… بعد ذلك بسنتين، تورطت أسرة السيد كاي في قضية فساد وصودرت جميع ممتلكاتها وأبيدت العشيرة بأكملها.
قال الفاحص “بالنسبة إلى موضوع الرماية، هل هنالك شخص آخر يريد أن يتحدّى؟”
كان هناك الكثير من الأشياء التي قد تغيرت ولكن كان هناك الكثير من الأشياء التي لم تتغير. أما فيما يتعلق بالنتائج التي تغيرت، فلا يزال يتعين النظر إلى ما إذا كانت قد تغيرت.
هذا النوع من العمل الشاق استمر لسنة كاملة. بما أن كاي لين ذكرها ذلك فجأةً جعلها تعود لأيام الإذلال تلك. الآن لم يكن هناك أحد آخر يتحكم بها، لذا من الطبيعي أن تقتل إن أرادت وتطلق النار إن أرادت. ولأنها لم تكن مقيدة في الحياة، أيا كان من استفزها، فإنها كانت تعود إليهم بشراسة. عائلة كاي تجرأت للكلام عن شين شين، هي ستجعلهم يغلقوا أفواههم في الخوف!
الأخوان شيي يريدان استخدام هذه الطريقة للتقرب من عائلة كاي وإفساد سمعتها؟
في الصمت، كان مظهر الفاكهة أشبه بأضخم سخرية تنعكس على وجه كاي لين المخدوش المليء بدموع الخوف، وهو ينظر إلى شين مياو الواقفة بلا مبالاة.
بينما كانت شين مياو على وشك الإجابة، فجأة ظهر صوت مفاجئ.
الخدم يدعمون كاي لين، الذي كانت ساقاه خائفتان ضعيفتان، على خشبة المسرح. سار الفاحص المسؤول الى جانب شين مياو وسأل بدهشة عندما رأى الفاكهة التي ثقبها السهم “كانت السيدة الشابة شين تمارس الرماية في الماضي؟”
كان هذا الصوت كسولا الى حد ما ومليئا بسخرية لا تُدحض “انت لا تتمرن مع هذا الاخ الاكبر في الأيام العادية في البيت، لكنك الآن تتحدى فتاة صغيرة؟ شيي تشانغ وو، كلما عشت أكثر كلما انحططت أكثر”
لم يكن الهدف جيدا فحسب، بل لزم ان تكون القوة لسحب القوس ثابتة. شين مياو، سيدة شابة حسّاسة وجميلة، أمكنها أن تسحبه ببراعة ومهارة وبالطلقة الأخيرة، يمكن للجميع أن يروا بوضوح أن كاي لين سقط خائفا، في حين كانت شين مياو لا تزال قادرة على اطلاق النار على الفاكهة حتى في الوضع عندما كان كاي لين يتحرك. كان هذا أمراً مدهشاً.
ظهر شيي جينغ شينغ على خشبة المسرح وهو يثني ذراعيه وينظر إلى أخويه الأصغر شو للحظة بابتسامة ولكن ليست بابتسامة، “ماذا لو كنت أتحدى كلاكما؟ دعوني أؤدبكم أيها الإخوة الصغار كي لا تتعلموا أن تكونوا عديمي الفائدة أوغاد وأن تكونوا عارا في الخارج بالقتال مع الإناث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال شين مياو تعتبر الفائز في هذه المباراة، والآخرون يمكن أن يأتي لتحديها. إن لم يعترض أحد فستكون شين مياو في المركز الأول بدون أي هواجس.
ألقى نظرة خاطفة على شين مياو وقال “يمكنكِ الانسحاب”
“با.” سُمِع صفيق جميل، ونظر الجميع إلى الوراء ليروا الأمير يو يصفق بيديه “لم يكن الأمر سيئاً حقاً”
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص ليس لديه قدرات أخرى لكنه كان ماكر وماكر جداً. في الدوائر الرسمية يجب أن يكون للمرء وضع بارع وماكر وأن يعرف كيف يطعم الزبدة للـ الآخرين. بعد ذلك عندما إنهارت عائلة شيي بأكملها، اعتمد هذان الزوجان من أبناء شو والسيدة فانغ على تعويض الإمبراطور الجديد لعائلة شيي للعيش براحة في ذلك الوقت وأصبح شيي تشانغ وو وشقيقه الأصغر شيي تشانغ تشاو ضابطين في المحكمة. كانت تكره هذين الأخوين لأن الأخوين شو من عائلة شيي وقفا إلى جانب مي فورين وكانا على علاقة جيدة مع فو شينغ بل وساعدا فو شينغ في كثير من الأحيان على قمع فو مينغ.
لم يكن الهدف جيدا فحسب، بل لزم ان تكون القوة لسحب القوس ثابتة. شين مياو، سيدة شابة حسّاسة وجميلة، أمكنها أن تسحبه ببراعة ومهارة وبالطلقة الأخيرة، يمكن للجميع أن يروا بوضوح أن كاي لين سقط خائفا، في حين كانت شين مياو لا تزال قادرة على اطلاق النار على الفاكهة حتى في الوضع عندما كان كاي لين يتحرك. كان هذا أمراً مدهشاً.
هذا صحيح. كان الأخوان شيي يستعدّان مؤخراً للبحث عن عمل تحت قيادة كاي درين، وكانا دائماً يبادران إلى الاقتراب من كاي لين، للأسف أراد كاي لين فقط أن ينسجم مع شيي جينغ شينغ ولم يعر أي اهتمام إلى الأخوين، ولكن ألم يكن اليوم فرصة جيدة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات