–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إكتشفوا أن الأشخاص الذين وصلوا حديثًا كانوا في الواقع رجال اللورد، سقط الجانبان المتشاجران على ركبتيهما تمامًا.
من خلال الشقوق في النافذة المفتوحة هبت الرياح الباردة إلى الغرفة، كان الجو باردًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه ما زال الخريف، جفف رولاند قدميه ثم غسل بقية جسده بحوض آخر من الماء الساخن قبل الذهاب إلى النافذة وسد الفجوة الصغيرة التي فتحها خلال الليل، رغم أن المواقد المفتوحة كانت شائعة جدًا في هذه الحقبة لا يزال يشعر بالقلق من قضية التسمم بأول أكسيد الكربون، وبالتالي ترك دائمًا فجوة صغيرة مفتوحة قبل أن ينام، بهذه الطريقة مع إحتراق النار يمكن الحفاظ على درجة الحرارة طوال النصف الأول من الليل، ولكن بعد خروج الحرارة لم يكن هناك فرق بين درجة الحرارة في الداخل والخارج عندما يأتي الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” صاحب السمو رحيم! “.
إعتقد رولاند أن عليّع أن يتوصل إلى فكرة لحل هذه المشكلة وإلا فلن يتمكن من النوم في المستقبل، بعد تناول وجبة الإفطار أخذ رولاند نايتينجل وقائد حراسه الشخصيين في عملية تفتيش روتينية على أسوار المدينة، أصبحت المساحة الواسعة للعشب بين سور المدينة الجديد والمدينة القديمة مساحة شاسعة من اللون الأبيض، وبينما كانوا يمشون فوق الثلج الكثيف كانت أحذيتهم الخاصة تصدر أصواتًا مرتفعة، رفع رأسه ورأى السماء الرمادية الشاحبة وتساقط الثلج أحيانًا في الفجوة بين معطفه ورقبته مما يؤدي إلى آثار من البرودة، لقد كان يعلم أنه من المحتمل جدًا أن يستمر هذا النوع من الطقس حتى ربيع العام المقبل … أو قد يكون أطول.
إعتقد رولاند أن عليّع أن يتوصل إلى فكرة لحل هذه المشكلة وإلا فلن يتمكن من النوم في المستقبل، بعد تناول وجبة الإفطار أخذ رولاند نايتينجل وقائد حراسه الشخصيين في عملية تفتيش روتينية على أسوار المدينة، أصبحت المساحة الواسعة للعشب بين سور المدينة الجديد والمدينة القديمة مساحة شاسعة من اللون الأبيض، وبينما كانوا يمشون فوق الثلج الكثيف كانت أحذيتهم الخاصة تصدر أصواتًا مرتفعة، رفع رأسه ورأى السماء الرمادية الشاحبة وتساقط الثلج أحيانًا في الفجوة بين معطفه ورقبته مما يؤدي إلى آثار من البرودة، لقد كان يعلم أنه من المحتمل جدًا أن يستمر هذا النوع من الطقس حتى ربيع العام المقبل … أو قد يكون أطول.
” كيف الوضع في خط الدفاع؟ “.
” كيف الوضع في خط الدفاع؟ “.
” إنه أفضل بكثير من المرة الأخيرة ” كارتر قال وقد بدا مرتاحًا ” لقد جمع معظم جنود الجيش الأول بالفعل التجربة في ميدان المعركة، علاوة على ذلك أصبح لدينا هذه البنادق حيث يمكن لعشرة حراس بالفعل حماية حوالي 100 متر من سور المدينة وقمع جميع الوحوش الشيطانية التي تظهر عند أسفل الجدار، بالإضافة إلى ذلك بالمقارنة مع الجدار الحجري القديم يبلغ إرتفاع الجدار الجديد حوالي نصف متر أعلى وهو إرتفاع يصعب على الذئب المتحولة الوصول إليه، وبسبب هذا تحول الدفاع إلى مجرد ممارسة إطلاق النار للجنود، طالما لم تظهر أي أنواع مختلطة فلن تتمكن هذه الوحوش مطلقًا من تجاوز خط الدفاع “.
بدأ اللاجئون في الصراخ ولكن في الوقت نفسه عاد وجه خويا هارفي إلى الحياة، المعارك داخل الأراضي الداخلية التي تؤدي إلى وقوع إصابات تشكل إنتهاكًا للقانون، قال رولاند على وجه الخصوص أنه هاجم أحد أعضاء مجلس المدينة ثم أمر حراسه الشخصيين ” إصطحب جميع اللاجئين والعبيد الذين بدأوا القتال وأحضرهم إلى القلعة، سأحل شخصيًا هذه المعركة ” توقف مؤقتًا ثم نظر إلى خويا بإهتمام ” أود أيضًا أن أسألك عن مسألة شحن العصيدة”.
” يبدو أن كل شيء على ما يرام “.
” ما إسمك؟ ” عبَّر رولاند عن سؤاله للكاتب الذي كان يحمل علامتين على وجهه ” ما الذي يحدث هنا؟ من هاجمك أولاً؟ “.
عندما صعد رولاند على الجدار قدم له جميع الجنود الذين صادفوه التحية، حيث وقفوا مباشرة ورأسهم مثبتة عالياً وأخرجوا صدرهم، بمجرد النظر إلى معنوياتهم كان من الواضح بالفعل أن الجنود قد تغيروا تمامًا من الوقت الذي قضوه كجزء من الميليشيا، في ذلك الوقت على الرغم من أنهم وقفوا جنبًا إلى جنب على الجدار وطعنوا بشكل موحد مع رمحهم، إلا أنه في الحقيقة كان مجرد رد فعل مشروط تم تشكيله بعد التدريب المتكرر، كان التعبير في نظرهم خدرًا للحرب وكانت تحركاتهم جميعًا شديدة، وعندما ألقى شخص ما نظرة فاحصة سيرون على الفور أن معظمهم يرتجفون قليلاً.
” لنذهب ونرى ما يحدث ” وافق رولاند.
لكن عيون الجندي في هذه اللحظة كانت ممتلئة بثقة بالنفس، بعد أن مروا بالفرقة إستداروا على الفور وإستمروا في مراقبة ساحة المعركة، أثناء السير على طول سور المدينة بإتجاه الغابة الخفية أصبحت المنطقة أكثر حيوية، تم إيواء الملاجئ المؤقتة للعبيد واللاجئين داخل هذه المنطقة، عندما نظر رولاند لأسفل من أعلى الجدار يبدو كما لو أن العديد من المنحدرات مرتبة في خطوط موازية للجدار، كانت وكأنها موجات متحركة صعودا وهبوطا.
” لنذهب ونرى ما يحدث ” وافق رولاند.
عرض كل من هذه المنحدرات مكانًا لعشر غرف بهيكل داخلي مماثل لتلك الموجودة في الكهف، كانت الجدران السميكة قادرة على الحفاظ على درجة الحرارة الداخلية في حين أن الكانغ يسخن الغرفة وغطاء من الكتان عند المدخل أبقى على البرد، تم تقسيم المنطقة بأكملها إلى كتلتين وكانت المنطقة القريبة من الجدار تسمى الجانب الغربي وكان يستخدم لإيواء اللاجئين، في حين تم تعيين الجانب الشرقي بعيدا عن الجدار للعبيد.
بدأ اللاجئون في الصراخ ولكن في الوقت نفسه عاد وجه خويا هارفي إلى الحياة، المعارك داخل الأراضي الداخلية التي تؤدي إلى وقوع إصابات تشكل إنتهاكًا للقانون، قال رولاند على وجه الخصوص أنه هاجم أحد أعضاء مجلس المدينة ثم أمر حراسه الشخصيين ” إصطحب جميع اللاجئين والعبيد الذين بدأوا القتال وأحضرهم إلى القلعة، سأحل شخصيًا هذه المعركة ” توقف مؤقتًا ثم نظر إلى خويا بإهتمام ” أود أيضًا أن أسألك عن مسألة شحن العصيدة”.
في كل يوم يرسل مجلس المدينة أشخاصًا لتوزيع الطعام والفحم، بينما كان على اللاجئين تولي مهمة التسليم لجنود الجيش الأول الذين كانوا يقومون بحماية الجدران، أما العبيد فكان معظمهم يملكون القمح الذي يحتاجونه، بإستثناء بعض الأشخاص الذين خرجوا للبحث عن وظيفة لكسب بعض المال الإضافي نادراً ما غادر الآخرون منازلهم الدافئة.
عندما صعد رولاند على الجدار قدم له جميع الجنود الذين صادفوه التحية، حيث وقفوا مباشرة ورأسهم مثبتة عالياً وأخرجوا صدرهم، بمجرد النظر إلى معنوياتهم كان من الواضح بالفعل أن الجنود قد تغيروا تمامًا من الوقت الذي قضوه كجزء من الميليشيا، في ذلك الوقت على الرغم من أنهم وقفوا جنبًا إلى جنب على الجدار وطعنوا بشكل موحد مع رمحهم، إلا أنه في الحقيقة كان مجرد رد فعل مشروط تم تشكيله بعد التدريب المتكرر، كان التعبير في نظرهم خدرًا للحرب وكانت تحركاتهم جميعًا شديدة، وعندما ألقى شخص ما نظرة فاحصة سيرون على الفور أن معظمهم يرتجفون قليلاً.
في هذه اللحظة إندلعت معركة عنيفة فجأة عند التقاطع بين الجانب الشرقي والغربي، عندما أصبح رولاند على علم بذلك ذهب ورأى مجموعة من الأشخاص يقفون في منتصف الطريق مروا بالمنطقة السكنية التي كانت تضج بصوت عالٍ، إرتدى أحدهم زيًا أزرق وأبيض ويبدو أنه كاتب عمل في قاعة المدينة، لم يمض وقت طويل حتى تصاعد الخلاف اللفظي إلى قتال فبدأ الجانبان في دفع بعضهما البعض وضرب بعضهما البعض وتحول المشهد بأكمله إلى فوضى.
بدأ اللاجئون في الصراخ ولكن في الوقت نفسه عاد وجه خويا هارفي إلى الحياة، المعارك داخل الأراضي الداخلية التي تؤدي إلى وقوع إصابات تشكل إنتهاكًا للقانون، قال رولاند على وجه الخصوص أنه هاجم أحد أعضاء مجلس المدينة ثم أمر حراسه الشخصيين ” إصطحب جميع اللاجئين والعبيد الذين بدأوا القتال وأحضرهم إلى القلعة، سأحل شخصيًا هذه المعركة ” توقف مؤقتًا ثم نظر إلى خويا بإهتمام ” أود أيضًا أن أسألك عن مسألة شحن العصيدة”.
” صاحب السمو ” سأل كارتر.
بدأ اللاجئون في الصراخ ولكن في الوقت نفسه عاد وجه خويا هارفي إلى الحياة، المعارك داخل الأراضي الداخلية التي تؤدي إلى وقوع إصابات تشكل إنتهاكًا للقانون، قال رولاند على وجه الخصوص أنه هاجم أحد أعضاء مجلس المدينة ثم أمر حراسه الشخصيين ” إصطحب جميع اللاجئين والعبيد الذين بدأوا القتال وأحضرهم إلى القلعة، سأحل شخصيًا هذه المعركة ” توقف مؤقتًا ثم نظر إلى خويا بإهتمام ” أود أيضًا أن أسألك عن مسألة شحن العصيدة”.
” لنذهب ونرى ما يحدث ” وافق رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل يوم يرسل مجلس المدينة أشخاصًا لتوزيع الطعام والفحم، بينما كان على اللاجئين تولي مهمة التسليم لجنود الجيش الأول الذين كانوا يقومون بحماية الجدران، أما العبيد فكان معظمهم يملكون القمح الذي يحتاجونه، بإستثناء بعض الأشخاص الذين خرجوا للبحث عن وظيفة لكسب بعض المال الإضافي نادراً ما غادر الآخرون منازلهم الدافئة.
عندما وصلوا إلى المكان الذي كان يحدث فيه الإضطراب أخذ الفارس الرئيسي زمام المبادرة وذهب مباشرة إلى الحشد المتقاتل، وسرعان ما أسقط إثنين أو ثلاثة من مثيري الشغب، وبما أن الحارس الشخصي لرولاند قام بالفعل بسحب سيفه ليصرخ على الجميع فإن المشهد سرعان ما تراجع عن السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” صاحب السمو رحيم! “.
إكتشفوا أن الأشخاص الذين وصلوا حديثًا كانوا في الواقع رجال اللورد، سقط الجانبان المتشاجران على ركبتيهما تمامًا.
إعتقد رولاند أن عليّع أن يتوصل إلى فكرة لحل هذه المشكلة وإلا فلن يتمكن من النوم في المستقبل، بعد تناول وجبة الإفطار أخذ رولاند نايتينجل وقائد حراسه الشخصيين في عملية تفتيش روتينية على أسوار المدينة، أصبحت المساحة الواسعة للعشب بين سور المدينة الجديد والمدينة القديمة مساحة شاسعة من اللون الأبيض، وبينما كانوا يمشون فوق الثلج الكثيف كانت أحذيتهم الخاصة تصدر أصواتًا مرتفعة، رفع رأسه ورأى السماء الرمادية الشاحبة وتساقط الثلج أحيانًا في الفجوة بين معطفه ورقبته مما يؤدي إلى آثار من البرودة، لقد كان يعلم أنه من المحتمل جدًا أن يستمر هذا النوع من الطقس حتى ربيع العام المقبل … أو قد يكون أطول.
” ما إسمك؟ ” عبَّر رولاند عن سؤاله للكاتب الذي كان يحمل علامتين على وجهه ” ما الذي يحدث هنا؟ من هاجمك أولاً؟ “.
من خلال الشقوق في النافذة المفتوحة هبت الرياح الباردة إلى الغرفة، كان الجو باردًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه ما زال الخريف، جفف رولاند قدميه ثم غسل بقية جسده بحوض آخر من الماء الساخن قبل الذهاب إلى النافذة وسد الفجوة الصغيرة التي فتحها خلال الليل، رغم أن المواقد المفتوحة كانت شائعة جدًا في هذه الحقبة لا يزال يشعر بالقلق من قضية التسمم بأول أكسيد الكربون، وبالتالي ترك دائمًا فجوة صغيرة مفتوحة قبل أن ينام، بهذه الطريقة مع إحتراق النار يمكن الحفاظ على درجة الحرارة طوال النصف الأول من الليل، ولكن بعد خروج الحرارة لم يكن هناك فرق بين درجة الحرارة في الداخل والخارج عندما يأتي الصباح.
” صاحب السمو إسمي خويا هارفي ” بكى وأخفى وجهه بيديه ” لقد كان ذلك اللاجئ اللعين هو الذي ضربني أولاً، إنه الرجل الذي كان يرتدي الكتان البني! كنت لا أزال منشغلاً في توزيع الطعام عندما سارع إلي كالكلب الذي أصيب بالجنون، هؤلاء الناس والعبيد تآمروا لإبتزازنا ففي كل مرة يقومون بتوزيع العصيدة يقومون بجمع الأموال، ولكن في الوقت الذي أمسكناه فيه أخبرنا بوضوح أنه سيكون حراً! “.
سماعه يتحدث بهذه الطريقة رولاند إندهش قليلاً، تم تصنيف جميع اللاجئين الذين أتوا من الساحل الشرقي من قبل مجلس المدينة، لقد قاموا بالفعل بتصنيف جميع الحرفيين أو الأشخاص ذوي القدرات الخاصة أو أولئك الذين يعرفون القراءة والكتابة، تم نقل هؤلاء إلى الدائرة الداخلية لذا من المفترض أن يكون الأشخاص الباقون هنا مدنيين عاديين، لكن إذا حكمنا من خلال نبرة صوته وإختياره للكلمات فإنه لم يشبه مدنيًا على الإطلاق، وعلى النقيض من ذلك كان الرجل من قاعة المدينة هو الذي إستخدم كلمات مثل “كلب ملعون” وغيرها من الإهانات، والتي تركت مظهر مخيب للآمال حقا نظرًا لأنه كان لديه اسم عائلي معروف … على الأرجح كان أحد أشخاص الدوق ريان السابقين.
سماعه يتحدث بهذه الطريقة رولاند إندهش قليلاً، تم تصنيف جميع اللاجئين الذين أتوا من الساحل الشرقي من قبل مجلس المدينة، لقد قاموا بالفعل بتصنيف جميع الحرفيين أو الأشخاص ذوي القدرات الخاصة أو أولئك الذين يعرفون القراءة والكتابة، تم نقل هؤلاء إلى الدائرة الداخلية لذا من المفترض أن يكون الأشخاص الباقون هنا مدنيين عاديين، لكن إذا حكمنا من خلال نبرة صوته وإختياره للكلمات فإنه لم يشبه مدنيًا على الإطلاق، وعلى النقيض من ذلك كان الرجل من قاعة المدينة هو الذي إستخدم كلمات مثل “كلب ملعون” وغيرها من الإهانات، والتي تركت مظهر مخيب للآمال حقا نظرًا لأنه كان لديه اسم عائلي معروف … على الأرجح كان أحد أشخاص الدوق ريان السابقين.
لكن عيون الجندي في هذه اللحظة كانت ممتلئة بثقة بالنفس، بعد أن مروا بالفرقة إستداروا على الفور وإستمروا في مراقبة ساحة المعركة، أثناء السير على طول سور المدينة بإتجاه الغابة الخفية أصبحت المنطقة أكثر حيوية، تم إيواء الملاجئ المؤقتة للعبيد واللاجئين داخل هذه المنطقة، عندما نظر رولاند لأسفل من أعلى الجدار يبدو كما لو أن العديد من المنحدرات مرتبة في خطوط موازية للجدار، كانت وكأنها موجات متحركة صعودا وهبوطا.
” لقد قلت أنه قبل أن يتم دمجك رسميًا في البلدة ستكون العصيدة والمأوى جميعًها مجانًا ” رولاند كرر مرة أخرى أمام اللاجئين ” اليوم هذه الكلمات لا تزال صالحة! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
” صاحب السمو رحيم! “.
” شكرا لك يا صاحب السمو! “.
” يحيا اللورد! “.
” لقد قلت أنه قبل أن يتم دمجك رسميًا في البلدة ستكون العصيدة والمأوى جميعًها مجانًا ” رولاند كرر مرة أخرى أمام اللاجئين ” اليوم هذه الكلمات لا تزال صالحة! “.
” شكرا لك يا صاحب السمو! “.
” صاحب السمو إسمي خويا هارفي ” بكى وأخفى وجهه بيديه ” لقد كان ذلك اللاجئ اللعين هو الذي ضربني أولاً، إنه الرجل الذي كان يرتدي الكتان البني! كنت لا أزال منشغلاً في توزيع الطعام عندما سارع إلي كالكلب الذي أصيب بالجنون، هؤلاء الناس والعبيد تآمروا لإبتزازنا ففي كل مرة يقومون بتوزيع العصيدة يقومون بجمع الأموال، ولكن في الوقت الذي أمسكناه فيه أخبرنا بوضوح أنه سيكون حراً! “.
بدأ اللاجئون في الصراخ ولكن في الوقت نفسه عاد وجه خويا هارفي إلى الحياة، المعارك داخل الأراضي الداخلية التي تؤدي إلى وقوع إصابات تشكل إنتهاكًا للقانون، قال رولاند على وجه الخصوص أنه هاجم أحد أعضاء مجلس المدينة ثم أمر حراسه الشخصيين ” إصطحب جميع اللاجئين والعبيد الذين بدأوا القتال وأحضرهم إلى القلعة، سأحل شخصيًا هذه المعركة ” توقف مؤقتًا ثم نظر إلى خويا بإهتمام ” أود أيضًا أن أسألك عن مسألة شحن العصيدة”.
Krotel
–+–
إعتقد رولاند أن عليّع أن يتوصل إلى فكرة لحل هذه المشكلة وإلا فلن يتمكن من النوم في المستقبل، بعد تناول وجبة الإفطار أخذ رولاند نايتينجل وقائد حراسه الشخصيين في عملية تفتيش روتينية على أسوار المدينة، أصبحت المساحة الواسعة للعشب بين سور المدينة الجديد والمدينة القديمة مساحة شاسعة من اللون الأبيض، وبينما كانوا يمشون فوق الثلج الكثيف كانت أحذيتهم الخاصة تصدر أصواتًا مرتفعة، رفع رأسه ورأى السماء الرمادية الشاحبة وتساقط الثلج أحيانًا في الفجوة بين معطفه ورقبته مما يؤدي إلى آثار من البرودة، لقد كان يعلم أنه من المحتمل جدًا أن يستمر هذا النوع من الطقس حتى ربيع العام المقبل … أو قد يكون أطول.
بواسطة :
” شكرا لك يا صاحب السمو! “.
” يبدو أن كل شيء على ما يرام “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات