“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
أدرك سو هنغشان أنه بعد مغادرة يون تشي، اعتقد الجميع أنه لن يعود أبدا، وأن خطبته وسو لينغ ير قد صنعت عشوائيا فقط لتسوية النزاع مع سو هنغيو.
شوق سو لينغ ير ل يون تشي محير للغرباء بعض الشيء، لدرجة أنه يبدو غير معقول إلى حد ما.
قفزت حواجب سو هاوران، ثم أومأ على الفور بقوة وتحدث بصدق: “هورن يحمل تعليم الأب في الاعتبار”.
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
“أوه، حقا؟” سو هاوران بدأ في الابتسام: “إذا أحبك حقا، لماذا لم يأخذك معه في ذلك الوقت؟
أصبح تقريبا كل ما ترغب فيه انتظار عودته.
“أنت تكذب … أنت تكذب!” هزت سو لينغ ير رأسها بانزعاج وصرخت بغضب: “الأخ الأكبر يون تشي قال بأنه يحبني. وقال إنه سوف يتزوجني عندما أكبر. الأخ الأكبر يون تشي لن يكذب علي … أنت كاذب! لا يمكنك الكذب هكذا! “
وما قاله سو هاوران لها، كان بلا شك أقسى الكلمات في العالم، لأن كل واحدة من كلماته كانت مثل إبرة سامة تطعن في أجمل وأسعد أحلامها.
قفزت حواجب سو هاوران، ثم أومأ على الفور بقوة وتحدث بصدق: “هورن يحمل تعليم الأب في الاعتبار”.
“أنت تكذب … أنت تكذب!” هزت سو لينغ ير رأسها بانزعاج وصرخت بغضب: “الأخ الأكبر يون تشي قال بأنه يحبني. وقال إنه سوف يتزوجني عندما أكبر. الأخ الأكبر يون تشي لن يكذب علي … أنت كاذب! لا يمكنك الكذب هكذا! “
“لماذا كانت الفتاة الصغيرة ل سو هنغشان هنا؟” ليس بعيدا عن ظهر سو هاورن، رجل في منتصف العمر يرتدي الأسود مشى. كان في الواقع سو هنغيو!
“أوه، حقا؟” سو هاوران بدأ في الابتسام: “إذا أحبك حقا، لماذا لم يأخذك معه في ذلك الوقت؟
وأيضاً يقول الآخرون بغض النظر عن اسمه، ماذا تعرفين عنه؟ ربما، حتى اسمه قد يكون وهمي أيضا. “ضحك سو هاوران بينما يقول هذا، دون أن يهتم لقساوة تلك الكلمات التي يقولها لسو لينغ ير.
منذ كان يحبك كثيرا، سيقول لك أين يعيش، والطائفة التي ولد فيها؟ “
نظر كل منهما إلى بعضهما البعض لفترة من الوقت، ثم بدأوا بالضحك في نفس الوقت.
ارتبكت سو لينغ ير على الفور: “هذا لأن … هذا لأن …”
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
“هذا لأنه لن يحب فتاة صغيرة مثلك، فلماذا سيجلبك معه؟ كان خائفا من أنك قد تذهبين للبحث عنه، وهذا هو سبب عدم اخبارك عن مكان عيشه.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
وأيضاً يقول الآخرون بغض النظر عن اسمه، ماذا تعرفين عنه؟ ربما، حتى اسمه قد يكون وهمي أيضا. “ضحك سو هاوران بينما يقول هذا، دون أن يهتم لقساوة تلك الكلمات التي يقولها لسو لينغ ير.
“اممم! بابا، ما الخطأ؟ لماذا أصبحت فجأة جاداً جدا؟ “
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
أنا أعرف فقط … اسمه … ولا أعرف أي شيء آخر …
انتشرت يدا سو هاوران: ” فالتبقي فقط مع الوهم الخاص بك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
ولكن المثير الشفقة، يا شقيقتي الصغيرة الجيدة، كالأميرة الكبرى لعشيرة غراندواك، سيكون لديك اختيارات كثيرة من الرجال في شرق النهر في المستقبل، ولكنك تريدين أن تنتظري بغباء الشخص الأحمق الذي لعب بك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها،” ضحك سو هنغشان إلى بعجز. هذه الطفلة في العاشرة من عمرها، التي كان في الأصل الصغيرة العابثة البريئة عديمة الهم في سن لا ينبغي أن تعرف كيف تحب بعد، قد بدأت فعلا تغمر في مرض الحب طوال اليوم بعد مقابلة يون تشي، وحتى تفكر في الزواج كل يوم.
إذا انتشرت هذه المسألة، تسك تسك، أخشى أن كامل عشيرة غراندواك ستكون مضحكة “.
في كثير من الأحيان، لم أكن حاسما بما فيه الكفاية، لا ارحم بما فيه الكفاية، لا انزعج بما فيه الكفاية.
“أنت تكذب … كل ما تقوله هو كذبة، أنا أكرهك !!”
كانت بعض الدمعات معلقة بالفعل على خدين سو لينغ ير، ومن الواضح أنها قد بكت بالفعل في وقت سابق.
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
“تجاهلها”. سو هاوران لف شفاهه عرضا عندما كان يستدير: “سمعت أن لديك شيء مهم لتخبرني به. ما هو؟”
“لماذا كانت الفتاة الصغيرة ل سو هنغشان هنا؟” ليس بعيدا عن ظهر سو هاورن، رجل في منتصف العمر يرتدي الأسود مشى. كان في الواقع سو هنغيو!
ولكن المثير الشفقة، يا شقيقتي الصغيرة الجيدة، كالأميرة الكبرى لعشيرة غراندواك، سيكون لديك اختيارات كثيرة من الرجال في شرق النهر في المستقبل، ولكنك تريدين أن تنتظري بغباء الشخص الأحمق الذي لعب بك.
“تجاهلها”. سو هاوران لف شفاهه عرضا عندما كان يستدير: “سمعت أن لديك شيء مهم لتخبرني به. ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
“مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
هذا جعله، كالوالد، حقا لا يعرف أيضحك أو يبكي. سأل بنزوة: “هل قال لك شخص ما شيئا يؤذي مشاعرك؟”
نظر كل منهما إلى بعضهما البعض لفترة من الوقت، ثم بدأوا بالضحك في نفس الوقت.
إذا نسيني حقا، إذا كان لا يحبني … ماذا أفعل … ماذا أفعل …
……………………………………
“تجاهلها”. سو هاوران لف شفاهه عرضا عندما كان يستدير: “سمعت أن لديك شيء مهم لتخبرني به. ما هو؟”
عندما اكتمل الليل وصلت سو لينغ ير أخيرا لعشيرة غراندواك.
وأيضاً يقول الآخرون بغض النظر عن اسمه، ماذا تعرفين عنه؟ ربما، حتى اسمه قد يكون وهمي أيضا. “ضحك سو هاوران بينما يقول هذا، دون أن يهتم لقساوة تلك الكلمات التي يقولها لسو لينغ ير.
في كامل رحلة العودة، كانت شاردة تماماً. وغير راغبة بتصديق ما قاله سو هاوران، ولكن صوت الكابوس هذا استمر في الدوران في عقلها، مما جعلها غير قادرة على نسيانه.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
الأخ الكبير يون تشي لن يأتي لي، صحيح …
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
لا! الأخ الكبير يون تشي بالتأكيد لا يكذب علي … انه لطيف جدا معي، عندما نظر إلي، كانت نظرته دافئة مثل ضوء القمر في غابة الخيزران.
ولكن سو هنغشان لم يعتقد ذلك. طريقة نظر يون تشي في سو لينغ ير، والطريقة الجيدة التي عاملها بها … ليس شيئا يمكن أن يكون مزوراً أبداً.
ولكن، لماذا لم يأخذني معه ذلك اليوم، لماذا لم يخبرني أين يعيش …
أتساءل ما هي المسائل الهامة التي يحتاج الأب للتحدث معي عنها؟ “تحدث سو هاوران على فوراً دون تغيير في تعبيره.
أنا أعرف فقط … اسمه … ولا أعرف أي شيء آخر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
إذا نسيني حقا، إذا كان لا يحبني … ماذا أفعل … ماذا أفعل …
ولكن، لماذا لم يأخذني معه ذلك اليوم، لماذا لم يخبرني أين يعيش …
خرج سو هنغشان من غرفة التدريب وشاهد على الفور خطى سو لينغ ير الخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها،” ضحك سو هنغشان إلى بعجز. هذه الطفلة في العاشرة من عمرها، التي كان في الأصل الصغيرة العابثة البريئة عديمة الهم في سن لا ينبغي أن تعرف كيف تحب بعد، قد بدأت فعلا تغمر في مرض الحب طوال اليوم بعد مقابلة يون تشي، وحتى تفكر في الزواج كل يوم.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
“امم!” لفظ سو هنغشان تأكيدا طفيفا، وسار بخطى بطيئة دون أن يقول أي شيء آخر.
رفعت سو لينغ ير عيونها المليئة بالدموع. في حين تحاول ألا تبكي، سألت بشكل مثير للشفقة: “بابا، هل الأخ الأكبر يون تشي … حقا لن يعود للزواج بي؟ هل كان … كان فقط يقول ذلك عرضا، هل سبق ونسيني؟ “
288 – الطموح الضخم
كانت بعض الدمعات معلقة بالفعل على خدين سو لينغ ير، ومن الواضح أنها قد بكت بالفعل في وقت سابق.
إذا استخدم على أعز شخص في العائلة، إذاً هذا الشخص لا يمكن أن يسمى شخص، ولكن خنزير. هذا، يجب أن تتذكره. “
حدق سو هنغشان ببطء لفترة من الوقت قبل أن يقرفص للأسفل والرد بابتسامة صغيرة: “لينغ ير، قولي لي ماذا تشعرين، هل تعتقدين أنه يحبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج سو هنغشان من غرفة التدريب وشاهد على الفور خطى سو لينغ ير الخفيفة.
غمزت سو لينغ ير عينيها بلطف ثم أومأت: “الأخ الأكبر يون تشي … بالتأكيد يحبني.”
“لماذا كانت الفتاة الصغيرة ل سو هنغشان هنا؟” ليس بعيدا عن ظهر سو هاورن، رجل في منتصف العمر يرتدي الأسود مشى. كان في الواقع سو هنغيو!
“إذاً هذا هو الحال”. أومأ سو هنغشان بابتسامة خفيفة: “إذا كان كلام الناس الآخرين ومشاعرك في صراع، فمن الواضح أن عليك أن تؤمني بمشاعركِ الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنه لن يحب فتاة صغيرة مثلك، فلماذا سيجلبك معه؟ كان خائفا من أنك قد تذهبين للبحث عنه، وهذا هو سبب عدم اخبارك عن مكان عيشه.
ليس فقط لينغ ير، حتى أنا أشعر أن الأخ الكبير يون تشي يحبك حقاً. عندما ينظر إليك، كان كما ينظر في حياته. خصوصا في اليوم الذي كان يغادر فيه، أستطيع أن أقول أنه كان يريد حقا أخذك معه … ولكن فقط لكونك صغيرةً جدا.
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
إذا أخذك الآن، أو تزوجك، فسيؤدي ذلك بالتأكيد للعديد من الانتقادات.
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
هذا هو السبب الذي أراد منكِ أن تنتظريه، عندما تكبرين، سوف يعود بالتأكيد ويتزوجك …
ولكن سو هنغشان لم يعتقد ذلك. طريقة نظر يون تشي في سو لينغ ير، والطريقة الجيدة التي عاملها بها … ليس شيئا يمكن أن يكون مزوراً أبداً.
على الرغم من انه ليس بجانبك الآن، أنتم الاثنين مرتبطان بالفعل، وبالكثير من الشهود حتى. هذه الحقيقة لا يمكن انكارها على الاطلاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انه ليس بجانبك الآن، أنتم الاثنين مرتبطان بالفعل، وبالكثير من الشهود حتى. هذه الحقيقة لا يمكن انكارها على الاطلاق”.
أدرك سو هنغشان أنه بعد مغادرة يون تشي، اعتقد الجميع أنه لن يعود أبدا، وأن خطبته وسو لينغ ير قد صنعت عشوائيا فقط لتسوية النزاع مع سو هنغيو.
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
ولكن سو هنغشان لم يعتقد ذلك. طريقة نظر يون تشي في سو لينغ ير، والطريقة الجيدة التي عاملها بها … ليس شيئا يمكن أن يكون مزوراً أبداً.
“أنت تكذب … أنت تكذب!” هزت سو لينغ ير رأسها بانزعاج وصرخت بغضب: “الأخ الأكبر يون تشي قال بأنه يحبني. وقال إنه سوف يتزوجني عندما أكبر. الأخ الأكبر يون تشي لن يكذب علي … أنت كاذب! لا يمكنك الكذب هكذا! “
كانت كلمات والدها دافئة مثل نسيم الربيع، وفرقت على الفور كل مخاوف سو لينغ ير وقلقها.
فقط بعد سقوط كامل ستائر الليل، عاد سو هاوران أخيرا إلى عشيرة غراندواك.
انها أومأت بسعادة: “بابا، أنا أفهم! كنت أعرف ذلك، الأخ الأكبر يون تشي يحبني بالتأكيد … أنا سوف اكبر بسرعة، وانتظره كل يوم ليعود ويتزوجني “.
أنا أعرف فقط … اسمه … ولا أعرف أي شيء آخر …
“هاها،” ضحك سو هنغشان إلى بعجز. هذه الطفلة في العاشرة من عمرها، التي كان في الأصل الصغيرة العابثة البريئة عديمة الهم في سن لا ينبغي أن تعرف كيف تحب بعد، قد بدأت فعلا تغمر في مرض الحب طوال اليوم بعد مقابلة يون تشي، وحتى تفكر في الزواج كل يوم.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
هذا جعله، كالوالد، حقا لا يعرف أيضحك أو يبكي. سأل بنزوة: “هل قال لك شخص ما شيئا يؤذي مشاعرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذا، صالح فقط لاستخدامه مع الأعداء.
سو لينغ ير أومأت بخفة: “وو .. انه الاخ الاكبر، عندما كنت في غابة الخيزران، جاء أيضا هناك، وقال لي أن كل شيء قاله الأخ الأكبر يون تشي لي أكاذيب، لذلك … لذلك …”
أعز العائلة؟ هه، إذا كان لي أن أكون متحذلق ومتردد، إذاً عشرة غراندواك هذه لن تكون أبدا بقعة لي.
” قلتِ … ذهب أخوكِ الأكبر إلى منطقة غابات الخيزران؟” سو هنغشان انتفض بعنف.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
“اممم! بابا، ما الخطأ؟ لماذا أصبحت فجأة جاداً جدا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
“أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
……………………………………
وهذا يشمل أخاك وأخواتك في العشيرة الذين يلعبون دائماً معك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
إذا وجده أحدٌ معك، فمن الممكن للغاية أنه سيتم انتزاعه منك. هل تفهمين؟”
أنت يا ابن سو هنغشان الوحيد. آمل أنك في المستقبل … لن تخيبني أبدا “.
*(غيرتها من نطاق لِ حراشف، بالطبعِ لأنها أصح)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلاف ذلك، لن يكون هناك شخص يركض بهمجية أمام وجه سيد العشيرة هنا.
شدت سو لينغ ير ملابسها الخارجية لا شعوريا، وأومأت بجدية: “أنا أفهم بابا، أعطي هذا لي من الأخ الأكبر يون تشي، أنا بالتأكيد سأحافظ عليه.”
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
فتحت سو لينغ ير عقدة قلبها أخيرا وركضت بسعادة، في حين أصبح قلب سو هنغشان ثقيل بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
فقط بعد سقوط كامل ستائر الليل، عاد سو هاوران أخيرا إلى عشيرة غراندواك.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
في اللحظة التي عاد فيها إلى غرفته اكتشف أن والده سو هنغشان كان يقف هناك.
*(غيرتها من نطاق لِ حراشف، بالطبعِ لأنها أصح)
صدم قلبه فجأة، وتحدث على عجل: “أبي، لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخ الكبير يون تشي لن يأتي لي، صحيح …
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
“بخلاف لينغ ير، لم تقابل أي شخص آخر في غابة الخيزران؟” أصبح تعبير سو هنغشان قاتماً قليلاً، وأصبح صوته مهددا قليلا أيضا.
“لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
أدرك سو هنغشان أنه بعد مغادرة يون تشي، اعتقد الجميع أنه لن يعود أبدا، وأن خطبته وسو لينغ ير قد صنعت عشوائيا فقط لتسوية النزاع مع سو هنغيو.
أتساءل ما هي المسائل الهامة التي يحتاج الأب للتحدث معي عنها؟ “تحدث سو هاوران على فوراً دون تغيير في تعبيره.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
“بخلاف لينغ ير، لم تقابل أي شخص آخر في غابة الخيزران؟” أصبح تعبير سو هنغشان قاتماً قليلاً، وأصبح صوته مهددا قليلا أيضا.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
رفع سو هاوران رأسه، كشف وجهه عن تفاجئ: “غابة الخيزران الجبلية الخلفية منعزلة دائما. أنا بالفعل التقيت لينغ ير فقط، وتحدثت بضع كلمات معها. بخلاف ذلك، لم ألتقي بأي شخص آخر. لماذا يسألني الأب هذا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنه لن يحب فتاة صغيرة مثلك، فلماذا سيجلبك معه؟ كان خائفا من أنك قد تذهبين للبحث عنه، وهذا هو سبب عدم اخبارك عن مكان عيشه.
بعد أن هاجمه سو هنغشان في عيونه لفترة طويلة، نقل نظرته وتحدث بخفة: “هاوران، ليس شيئا سيأً طموح الرجل الناضج. وبدون الطموح، لن يصل المرء إلى القمة. القسوة، عدم الرحمة، الشر والمكر، غالبا ما تكون أشياء لازمة لشخص ناجح في السلطة.
“على الرغم من أن لدي هوية ابن سيد العشيرة، من حيث الكفاءة، موقفي حقا خطير جدا، لذلك لا يسعني إلا أن أساعد نفسي للتخطيط للمستقبل …
ولكن هذا، صالح فقط لاستخدامه مع الأعداء.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
إذا استخدم على أعز شخص في العائلة، إذاً هذا الشخص لا يمكن أن يسمى شخص، ولكن خنزير. هذا، يجب أن تتذكره. “
عندما اكتمل الليل وصلت سو لينغ ير أخيرا لعشيرة غراندواك.
قفزت حواجب سو هاوران، ثم أومأ على الفور بقوة وتحدث بصدق: “هورن يحمل تعليم الأب في الاعتبار”.
أعز العائلة؟ هه، إذا كان لي أن أكون متحذلق ومتردد، إذاً عشرة غراندواك هذه لن تكون أبدا بقعة لي.
حول سو هنغشان وجهه نحوه، وأومأ بخفة: “من المهم أن يعرف المرء حدوده. ما إذا كان والدك هنا ناجح كسيد عشيرة أم لا، أنا أفهم جيدا في قلبي.
إذا نسيني حقا، إذا كان لا يحبني … ماذا أفعل … ماذا أفعل …
في كثير من الأحيان، لم أكن حاسما بما فيه الكفاية، لا ارحم بما فيه الكفاية، لا انزعج بما فيه الكفاية.
منذ كان يحبك كثيرا، سيقول لك أين يعيش، والطائفة التي ولد فيها؟ “
خلاف ذلك، لن يكون هناك شخص يركض بهمجية أمام وجه سيد العشيرة هنا.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
ومع ذلك، أنا، سو هنغشان لم أفعل أي شيء مذنباً في حياتي كلها. على الرغم من أنني متوسط، لا زال بإمكاني مواجهة السماوات والأرض، مواجهة الطائفة، ومواجهة أجدادنا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
أنت يا ابن سو هنغشان الوحيد. آمل أنك في المستقبل … لن تخيبني أبدا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
“نعم … هذا الطفل لن ينسى كلمات الأب، وبالتأكيد لن يفعل أي شيء من شأنه أن يخيب الأب”.
انتشرت يدا سو هاوران: ” فالتبقي فقط مع الوهم الخاص بك.
“امم!” لفظ سو هنغشان تأكيدا طفيفا، وسار بخطى بطيئة دون أن يقول أي شيء آخر.
“تجاهلها”. سو هاوران لف شفاهه عرضا عندما كان يستدير: “سمعت أن لديك شيء مهم لتخبرني به. ما هو؟”
بمشاهدة سو هنغشان يغادر، تعبير سو هاوران أظلم ببطء، ثم كشف ابتسامة شريرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمشاهدة سو هنغشان يغادر، تعبير سو هاوران أظلم ببطء، ثم كشف ابتسامة شريرة:
“على الرغم من أن لدي هوية ابن سيد العشيرة، من حيث الكفاءة، موقفي حقا خطير جدا، لذلك لا يسعني إلا أن أساعد نفسي للتخطيط للمستقبل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها،” ضحك سو هنغشان إلى بعجز. هذه الطفلة في العاشرة من عمرها، التي كان في الأصل الصغيرة العابثة البريئة عديمة الهم في سن لا ينبغي أن تعرف كيف تحب بعد، قد بدأت فعلا تغمر في مرض الحب طوال اليوم بعد مقابلة يون تشي، وحتى تفكر في الزواج كل يوم.
أعز العائلة؟ هه، إذا كان لي أن أكون متحذلق ومتردد، إذاً عشرة غراندواك هذه لن تكون أبدا بقعة لي.
“امم!” لفظ سو هنغشان تأكيدا طفيفا، وسار بخطى بطيئة دون أن يقول أي شيء آخر.
عندما يحدث ذلك، سوف تكون حقاً كثيرةً علي. كابنك، كيف يمكنني أن اسمح لك أن تكون بخيبة أمل …. ههههه …. هاهاهاها…”
حدق سو هنغشان ببطء لفترة من الوقت قبل أن يقرفص للأسفل والرد بابتسامة صغيرة: “لينغ ير، قولي لي ماذا تشعرين، هل تعتقدين أنه يحبك؟”
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
أصبح تقريبا كل ما ترغب فيه انتظار عودته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
