جيش العنقاء الإلهي الذي يبحث عن الموت
نقابة القمر الأسود التجارية .
“أمير آخر!! ، مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خذوا معكم جثث رفاقكم قبل أن تغادروا”. الرقم واحد تحت السماء قال بهدوء ولوح بذراعه، واستدعى عاصفة من الرياح العاتية التي رفعت جثت فنج ليمينج والعديد من الجنود الآخرين، وألقى بهم عدة كيلومترات إلى الشرق. وسقطت الجثث على ما تبقى من جنود العنقاء الالهين الذين كانوا يحاولون الفرار.
وبينما كان يواجه هذا التكوين الخاص لنقل الصوت، ظهرت نظرة خافتة للدهشة على وجه زي جي كما سأل، “وكم شخص من طائفة العنقاء الإلهية ذبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بصرف النظر عن الأمير فنج شيتشن الثالث عشر ، قتل أيضا التلاميذ التسعة الذين كانوا يحرسون قصره ؛ المجموع عشرة أشخاص غير أن عددا لا بأس به من تلاميذ طائفة العنقاء أصيبوا خلال الهجوم “، هذا ما قاله صوت من خلال التكوين العميق.
وبينما كان يواجه هذا التكوين الخاص لنقل الصوت، ظهرت نظرة خافتة للدهشة على وجه زي جي كما سأل، “وكم شخص من طائفة العنقاء الإلهية ذبح؟”
“عشرة أشخاص؟” عبس زي جي قليلاً ، “وفي غضون يومين، قتل أميرين من طائفة العنقاء الإلهية على التوالي. وهذا يبين أن كراهيته تجاه طائفة العنقاء الإلهية قد بلغت أقصى حد. ليس لديه أي سبب لإظهار أي رحمة، لكنه قتل فنج شيلو فقط أمس، وعشرة أشخاص آخرين اليوم … إنه ليس شخصًا لطيفًا تمامًا ، لذلك فهو محير للغاية. ”
ولكن عند الفجر ، تحطم السلام مع صرخة صفارة الإنذار.
“شخص واحد … عشرة أشخاص … حسنًا” ، فكر زي جي بهذا ، قبل أن يسأل: “عندما هدد طائفة العنقاء الإلهية اليوم ، هل قال نفس الشروط الثلاثة التي قالها بالأمس؟”
كان أي شيخ قادرًا على استخدام “تشكيل سجن ختم العنقاء” ، لذلك لم يسبق له مثيل أن يكون هناك عشرة من الشيوخ يقومون ببناء واحد معًا.
“لا” نفى الصوت من التكوين العميق، قبل أن يذكر بسرعة الشروط الأربعة التي طرحها يون تشي اليوم.
“… فهمت”. زي جي أومأ برأسه ببطء واستنشق بعمق ، “إنه يبلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا فقط ، لَكنَّه يَمتلكُ دهاء مخيف. يبدو أنه لا يريد لطائفة العنقاء الإلهية أن تدفع الثمن بالدم فحسب، بل يريد لهم أيضا أن يختبروا كابوسا مروعا وأن يسحقوا ببطء معتقداتهم وكرامتهم … ”
“مخيف جدا …” زي جي حنى رأسه فمعلومات يون تشي مرت في عقله على وجهه المتأثر بآلاف السنين من التقلبات، وظهر وميض من الخوف، ، “لا شك أن طائفة العنقاء الالهية قوية، وخصوصا لأن اله العنقاء كان قد منح لهم حمايته. ولا حتى الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة ستجرؤ على تحديهم ولكن هذه المرة، لقد استفزوا شيطاناً حقيقياً وهو مخيف اكثر من الأراضي الاربعة المقدسة العظيمة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وخلال فترة خطابه القصير، كرر زي جي كلمة “مخيف” ثلاث مرات. منذ أن غادر يون تشي نقابة القمر الأسود التجارية أمس، كان يراقب كل تحركات يون تشي. فلم يكد يمر يوم واحد دون علم ماذا يحدث، ولكن انطباعه عن يون تشي تغير بشكل جذري مرة أخرى.
رقم واحد تحت السماء قلب كفّه وثلاثة أسهم زمردية خضراء عميقة إنطلقت من أطراف أصابعه، الأولى اتجهت إلى حلق فنج ليمينج والاثنان الآخران إلى قلبه … حتى توقف فنج ليمينج عن التنفس حول الرقم واحد تحت السماء نظرته.
في عالم الزراعة العميقة ، حتى لو كان هناك كراهية متبادلة، ما دام هناك منطق وعقل، فإن من هم أكثر خبرة كانوا يعرفون “عدم حرق جميع الجسور”. وكان ذلك صحيحا بشكل خاص خلال الصراعات على السلطة بين الطوائف. وبغض النظر عن مدى ضخامة الكراهية، ينبغي أن تتاح الفرصة دائما ( قصدهم بالفرصة أن يكون هناك تحاور بينهم). ولكن بالنسبة إلى يون تشي، فقد بدا الأمر وكأنه كان متجاهلاً تماماً لهذه الفرصة.
كانت تسانغ يوي صادقًا في الأمر وأمرت شيا يوانبا والشخص واحد تحت السماء وفقًا لذلك. لم تكن هي نفس الأميرة تسانغ يوي التي كانت دائمًا غير واثقة ومترددة.
“حوالي 15 كيلومترًا للجيش الموجود في الغرب ، وعشرة كيلومترات للقوات الموجودة في الشرق”.
على بعد كيلومترين ونصف من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية، واجه موجة من الطاقة العميقة أمامه. صورة ظلية طويلة سدت فجأة طريقه ، وخنقته عاصفة هوجاء من الرياح. ذاك الشخص توقف
نظر زي جي نحو مدينة العنقاء الإلهية تحته كما قال،”الجو مسالم في مدينة العنقاء الإلهية الان لابدّ أنّ طائفة العنقاء الالهية علّقت مؤقتا عملية البحث في البلدة. إذا كان الأمر كذلك، فهؤلاء الوحوش القديمة من جيل “تيان” سوف يظهروا الآن”
“تقتلني؟ هاها … ”
كانت تسانغ يوي صادقًا في الأمر وأمرت شيا يوانبا والشخص واحد تحت السماء وفقًا لذلك. لم تكن هي نفس الأميرة تسانغ يوي التي كانت دائمًا غير واثقة ومترددة.
“لم يتم اكتشاف أي هالة من عالم السيادة العميقة حتى الآن ، لذلك فمن غير المرجح” ، أجاب صوت من خلال تكوين عميق.
“يوانبا، اخي تحت السماء، قال زوجي ان جيش العنقاء الالهي سيغزو في غضون ثلاثة ايام من رحيله. زوجي كان محقاً بالفعل “نهضت تسانغ يوي واتجهت نحو شيا يوانبا والشخص الأول تحت السماء الذي وصل منذ فترة ،” دفاع امة الرياح الزرقاء ضعيف، وليس لدينا القدرة لقمع جيش العنقاء الإلهي. إننا نعتمد على كلاكما في المساعدة في حل أزمة مدينتنا. ”
“لقد حوصرت في الواقع طائفة ذات خمسة آلاف عام في مثل هذه الحالة البائسة من قبل شاب ليس إلا في عالم الإمبراطور العميق. لو كنت أنا، لم أكن لإزعج تلك الوحوش القديمة المتأملة ومع ذلك فقد تكبدوا خسائر متتالية وخسروا أميرين . وكان ينبغي لهم أن يدركوا أن سرعة يون تشي ليست بالأمر الذي بات بوسع القوة العميقة التي تتمتع بها عالم الطاغية أن تتحمله الآن. أيمكن أن يكون لديهم خطط أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع”. لم يكن زي جي متفاجئاً على الإطلاق بهذا التطور. في هذه الفترة القصيرة من الزمن، لم تكن طائفة العنقاء الإلهية لتكتشف وجود شيا يوانبا. تحوّلت نظرته نحو مدينة العنقاء وتنهد، “يون تشي ، شيا يوانبا … هذان الاثنان سيهزان القارة بأكملها قريباً ومن المؤسف أنهم لم يولدوا في أرض مقدسة، بل في منطقة مؤسفة مثل الرياح الزرقاء … يا لها من مضيعة “.
“إذا لم يكن هذا المرؤوس قد ارتكب خطأ في الحكم، فقد جمعوا قوة عشرة شيوخ منذ نحو ثلاث ساعات لبناء سجن ضخم من ختم العنقاء.”
“تشكيل سجن ختم العنقاء؟” عبس زى جي قليلا. بالطبع كان يعرف ما كان عليه. لم يكن تشكيل سجن ختم العنقاء موجودًا إلا في الطائفة العنقاء الإلهية ، وكانت تستخدم أساساً لمعاقبة التلاميذ الذين ارتكبوا جرائم خطيرة. فبمجرد أن يضرب أحد تلاميذه بتشكيل سجن ختم العنقاء، تُختم قوته العميقة فترة طويلة، أو حتى تُلغى.
“مخيف جدا …” زي جي حنى رأسه فمعلومات يون تشي مرت في عقله على وجهه المتأثر بآلاف السنين من التقلبات، وظهر وميض من الخوف، ، “لا شك أن طائفة العنقاء الالهية قوية، وخصوصا لأن اله العنقاء كان قد منح لهم حمايته. ولا حتى الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة ستجرؤ على تحديهم ولكن هذه المرة، لقد استفزوا شيطاناً حقيقياً وهو مخيف اكثر من الأراضي الاربعة المقدسة العظيمة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أي شيخ قادرًا على استخدام “تشكيل سجن ختم العنقاء” ، لذلك لم يسبق له مثيل أن يكون هناك عشرة من الشيوخ يقومون ببناء واحد معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشكيل سجن ختم العنقاء فعّالًا عند استخدامه مع ممارسين آخرين عميقين ، لكن عند استخدامه على تلميذ عنقاء ، فإنه سيفقد قوته العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ان يون تشي لم يكن من طائفة العنقاء الالهية، كان لا يزال يملك سلالة العنقاء نفسها. القوة العميقة التي حصل عليها من سلالة العنقاء كانت بشكل طبيعي قوة العنقاء العميقة. لذلك إذا صُدم بتشكيل سجن ختم العنقاء، فسيكون هو أيضا عاجز. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المقرر بناء تشكيل سجن ختم العنقاء بالجهد المشترك لعشرة من كبار الشيوخ لطائفة العنقاء. سيكون بالتأكيد خارج عن المألوف. ومن المرجح أن يتعزز النطاق الفعال إلى حد كبير؛ سيتم تشغيله فورًا بمجرد دخول أي شخص ، مما يؤدي على الفور ختم قوة عنقاء العميقة للشخص.
“هيه ، هذا يبدو من شيمه لكن لا يهم إن قتلتهم جميعاً أو أظهرت لهم الرحمة إنها مجرد مسألة مبدأ وليس هناك صواب أو خطأ “قال رقم واحد تحت السماء بضحكة. “تلك اللهب هناك أُطلقت من قبل الشيخ المشرف، وأنا دفعتها إلى الجيش. وإلا، وبناء على قدرتي، لما تمكنت من القضاء على هذا الجيش الضخم بهذه السرعة. الأخ شيا، هل كان هناك شيخ مشرف بجانبك؟
بهذا، لا يهم كيف كانت سرعة يون تشي تتحدى السماء ، فسوف يحجز في السجن
عندما خسر فنج ليمينج، لم يكن من الواجب هزيمته بهذه السرعة والسهولة لأن الفجوة بين نقاط قوتهم العميقة لم تكن في البداية كبيرة، ناهيك عن أنه كان يتمتع بميزة إضافية بفضل لهب العنقاء. كانت الغطرسة الشائنة في طائفة العنقاء الإلهية هي التي كلفته غالياً.
وخلال فترة خطابه القصير، كرر زي جي كلمة “مخيف” ثلاث مرات. منذ أن غادر يون تشي نقابة القمر الأسود التجارية أمس، كان يراقب كل تحركات يون تشي. فلم يكد يمر يوم واحد دون علم ماذا يحدث، ولكن انطباعه عن يون تشي تغير بشكل جذري مرة أخرى.
“إن تشكيل سجن ختم العنقاء هو مستبد لا يضاهى. قبل ثلاث سنوات، كانت هناك إشاعة أنه حتى اميرة الثلج التي كانت تمتلك جسد العنقاء الإلهي، كانت مختومة داخل السفينة البدائية العميقة… “زي جي يتمتم مع نفسه وبطبيعة الحال، لم يكن لديه أي شك في أن يون تشي سوف يكون محكوماً عليه بالهلاك إذا دخل سجن ختم العنقاء.
“يون تشي بالتأكيد سيظهر في طائفة العنقاء الإلهية مرة أخرى غدا. هذه المرة، يجب أن تراقب وتتذكر شخصيًا أن تجلب صور الأحجار العميقة! ”
ومع ذلك، لم يكن لديه نيه لتنبيه يون تشي … إذا مات يون تشي، فإنه سوف يشعر بالشفقة فقط، ولكن في نفس الوقت، سوف يشعر بالمزيد من الثقة. ( مدري ليه بيشعر بالثقة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو ذلك جيدا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقم واحد تحت السماء عبس. أستدعى الرياح العنيفة واندفع إلى الأمام للقاء الشخص.
“بصرف النظر عن هذا ، هل كانت هناك حركات أخرى من طائفة العنقاء الإلهية؟” سأل زي جي بهدوء.
وبهدير عالٍ، احتدم الاعصار المروع نحو جدار النيران.
“هي هي ، الأخ تحت السماء سريع جداً … هناك حريق ضخم هناك. ها؟ يبدو أن هناك عددًا قليلاً من الهاربين ، دعني أذهب لتسوية الأمر ”
“لا شيء في الوقت الحالي. ومع ذلك ، هناك تقارير من كل من المنطقتين الشرقية والغربية من الرياح الزرقاء. هناك بعض الحركة من جيش العنقاء الإلهي المتمركز في شرق وغرب مدينة الريح الزرقاء الإمبراطورية. قبل حوالي أربع ساعات، انتشرت القوتان حوالي مئتي ألف جندي، وتتقدمان بسرعة نحو مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. إذا لم يحدث شيء سيصلون إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية بحلول شروق الغد
وبينما كان يواجه هذا التكوين الخاص لنقل الصوت، ظهرت نظرة خافتة للدهشة على وجه زي جي كما سأل، “وكم شخص من طائفة العنقاء الإلهية ذبح؟”
“كما أن شيوخ المشرفين على جيشي الشرق والغرب يرافقون القوات”.
وفي خضم هذه العاصفة المتنافرة، صرخ فنج ليمينج فيما كان صدره يعاني من ضربات .كان وجهه ملطخا بالدماء بشكل لا يمكن التعرف عليه، وجسده ملطخ بمئات الجروح الصغيرة.
“… فهمت”. زي جي أومأ برأسه ببطء واستنشق بعمق ، “إنه يبلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا فقط ، لَكنَّه يَمتلكُ دهاء مخيف. يبدو أنه لا يريد لطائفة العنقاء الإلهية أن تدفع الثمن بالدم فحسب، بل يريد لهم أيضا أن يختبروا كابوسا مروعا وأن يسحقوا ببطء معتقداتهم وكرامتهم … ”
“كما هو متوقع”. لم يكن زي جي متفاجئاً على الإطلاق بهذا التطور. في هذه الفترة القصيرة من الزمن، لم تكن طائفة العنقاء الإلهية لتكتشف وجود شيا يوانبا. تحوّلت نظرته نحو مدينة العنقاء وتنهد، “يون تشي ، شيا يوانبا … هذان الاثنان سيهزان القارة بأكملها قريباً ومن المؤسف أنهم لم يولدوا في أرض مقدسة، بل في منطقة مؤسفة مثل الرياح الزرقاء … يا لها من مضيعة “.
“بالطبع بكل تأكيد! بمقدرة نسيبي المدهشة، لن يجلب لنا سوى الأخبار الجيدة! ” قال شيا يوانبا بثقة.”.
“إذا لم يكن هذا المرؤوس قد ارتكب خطأ في الحكم، فقد جمعوا قوة عشرة شيوخ منذ نحو ثلاث ساعات لبناء سجن ضخم من ختم العنقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طائفة العنقاء الالهية ستعاني من ضربة كبيرة ثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يون تشي بالتأكيد سيظهر في طائفة العنقاء الإلهية مرة أخرى غدا. هذه المرة، يجب أن تراقب وتتذكر شخصيًا أن تجلب صور الأحجار العميقة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … أنت …” كان فنج ليميمنج يشاهد سقوط جيشه، ارتجف وهو يشير بإصبعه الى الرقم واحد تحت السماء. وفجأة، سعل مليئا بالدم وتدحرجت عيناه الى الوراء ؛ وفي اللحظة التالية، انهار في النهاية.
“تقتلني؟ هاها … ”
“… فهمت !!”
“بصرف النظر عن الأمير فنج شيتشن الثالث عشر ، قتل أيضا التلاميذ التسعة الذين كانوا يحرسون قصره ؛ المجموع عشرة أشخاص غير أن عددا لا بأس به من تلاميذ طائفة العنقاء أصيبوا خلال الهجوم “، هذا ما قاله صوت من خلال التكوين العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فبقيت امة الرياح الزرقاء محاطة بظلال امبراطورية العنقاء الالهية، اذ ان اكثر من سبعين في المئة من أراضيها تقع تحت سيطرتها. ولكن بما أن العاصمة كانت لا تزال قائمة، فقد أصبحت شهادة نهائية تثبت أن أمة الرياح الزرقاء لم تسقط بعد.
“كما أن شيوخ المشرفين على جيشي الشرق والغرب يرافقون القوات”.
مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية، حارس الكرامة المتبقي لأمة الرياح الزرقاء، شهد ليلة سلمية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، لا شيء.” عاد شيا يوانبا كما قال ، “ربما كان مخلوقا صغيرا مرعوبا اختبأ تحت الصخور لنسرع بالعودة نسيبي أمرنا على وجه التحديد ألا نترك الأخت الكبرى بعيدة عنا”.
ولكن عند الفجر ، تحطم السلام مع صرخة صفارة الإنذار.
“… يقترب جيشان بسرعة من الشرق والغرب. ولم تظهر عليهم أي علامات تدل على أنهم سيعسكرون، ويقدر عددهم بنحو مائتي ألف جندي. أناشد جلالتكِ أن تعطي أمراً و تشتبكِ مع الأعداء ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يتسبب اصطدام الرياح واللهب في أي انفجار للطاقة العميقة، بل أدى بدلاً من ذلك إلى تكاملها. وتحت العاصفة الهوجاء، قُطعت لهب العنقاء الكامل في الأصل الى قطع أصغر لا تُحصى. السرعة التي كانت تعبر بها نحو الريح الزرقاء مع زخم الإعصار، تسارعت تدريجياً نحو الشرق …
“كم يبعدون عن المدينة الإمبراطورية؟” سألت تسانغ يوي. فقد تعلَّمت ان تكون دائما حذرة، لذلك كلما سمعت صفارة الانذار، كانت تأتي فورا الى القاعة الامبراطورية.
وفي خضم هذه العاصفة المتنافرة، صرخ فنج ليمينج فيما كان صدره يعاني من ضربات .كان وجهه ملطخا بالدماء بشكل لا يمكن التعرف عليه، وجسده ملطخ بمئات الجروح الصغيرة.
“بالطبع بكل تأكيد! بمقدرة نسيبي المدهشة، لن يجلب لنا سوى الأخبار الجيدة! ” قال شيا يوانبا بثقة.”.
“بصرف النظر عن هذا ، هل كانت هناك حركات أخرى من طائفة العنقاء الإلهية؟” سأل زي جي بهدوء.
“حوالي 15 كيلومترًا للجيش الموجود في الغرب ، وعشرة كيلومترات للقوات الموجودة في الشرق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا” نفى الصوت من التكوين العميق، قبل أن يذكر بسرعة الشروط الأربعة التي طرحها يون تشي اليوم.
“أعلموا جنودنا أنه لا يوجد سبب للذعر، ولسنا بحاجة إلى الاشتباك مع العدو”. بدت تسانغ يوي هادئة ، وكانت تبدو أفضل بكثير من ذي قبل. كانت تشع بالسلام من الداخل ، مختلفة عن ذي قبل ، حيث كانت تناضل للحفاظ على الهدوء.
بهذا، لا يهم كيف كانت سرعة يون تشي تتحدى السماء ، فسوف يحجز في السجن
هالة قوية من شخص في المستوى السادس من عالم الطاغية العميقة
“يوانبا، اخي تحت السماء، قال زوجي ان جيش العنقاء الالهي سيغزو في غضون ثلاثة ايام من رحيله. زوجي كان محقاً بالفعل “نهضت تسانغ يوي واتجهت نحو شيا يوانبا والشخص الأول تحت السماء الذي وصل منذ فترة ،” دفاع امة الرياح الزرقاء ضعيف، وليس لدينا القدرة لقمع جيش العنقاء الإلهي. إننا نعتمد على كلاكما في المساعدة في حل أزمة مدينتنا. ”
لم يكن هذا أي لهب عميق عادي ؛ لقد نشأت من لهب العنقاء الخاص بالشيخ المشرف ، حتى لو كانت شعلة صغيرة، فإنها ستحرق بسرعة كل شيء في طريقها .
ومع ان يون تشي لم يكن من طائفة العنقاء الالهية، كان لا يزال يملك سلالة العنقاء نفسها. القوة العميقة التي حصل عليها من سلالة العنقاء كانت بشكل طبيعي قوة العنقاء العميقة. لذلك إذا صُدم بتشكيل سجن ختم العنقاء، فسيكون هو أيضا عاجز. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المقرر بناء تشكيل سجن ختم العنقاء بالجهد المشترك لعشرة من كبار الشيوخ لطائفة العنقاء. سيكون بالتأكيد خارج عن المألوف. ومن المرجح أن يتعزز النطاق الفعال إلى حد كبير؛ سيتم تشغيله فورًا بمجرد دخول أي شخص ، مما يؤدي على الفور ختم قوة عنقاء العميقة للشخص.
كانت تسانغ يوي صادقًا في الأمر وأمرت شيا يوانبا والشخص واحد تحت السماء وفقًا لذلك. لم تكن هي نفس الأميرة تسانغ يوي التي كانت دائمًا غير واثقة ومترددة.
“بصرف النظر عن الأمير فنج شيتشن الثالث عشر ، قتل أيضا التلاميذ التسعة الذين كانوا يحرسون قصره ؛ المجموع عشرة أشخاص غير أن عددا لا بأس به من تلاميذ طائفة العنقاء أصيبوا خلال الهجوم “، هذا ما قاله صوت من خلال التكوين العميق.
بدا الشخص أمامه شابًا ، وكان يمتلك هالة ضعيفة على ما يبدو. ابتسم فنج ليمينغ بازدراء ، “داخل أمة الريح الزرقاء الصغيرة هذه، لا يمكن أن يكون هناك سوى قلة تافهة ضليعة في تقنية العائمة العميقة. إذا كنت قد واجهت قواتي أولاً ، فقد تسبب لنا في بعض المضايقات الطفيفة. لسوء الحظ، قابلتني، احد كبار الشيوخ طائفة العنقاء، أولاً.”
” هي هي …” خدش شيا يوانبا رأسه بإحراج ، “لا تذكري ذلك أيتها الأخت الكبرى سوف أفجر هذه المجموعة من أوغاد العنقاء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا شيا ، ماذا عنك تأخذ الغرب وأخذ الشرق؟” قال رقم واحد تحت السماء.
“كم يبعدون عن المدينة الإمبراطورية؟” سألت تسانغ يوي. فقد تعلَّمت ان تكون دائما حذرة، لذلك كلما سمعت صفارة الانذار، كانت تأتي فورا الى القاعة الامبراطورية.
“يبدو ذلك جيدا!!”
وفي خضم هذه العاصفة المتنافرة، صرخ فنج ليمينج فيما كان صدره يعاني من ضربات .كان وجهه ملطخا بالدماء بشكل لا يمكن التعرف عليه، وجسده ملطخ بمئات الجروح الصغيرة.
وحالما انهيا محادثتهما، تحوّلا الى عاصفة هوجاء واختفيا من القاعة الرئيسية.
“حوالي 15 كيلومترًا للجيش الموجود في الغرب ، وعشرة كيلومترات للقوات الموجودة في الشرق”.
كان جنس الجنّ موهوبا بطبيعته بالقدرة على الشعور بالعالم من حولهم، وهكذا كانت لديهم حواس أقوى بكثير من البشر العاديين. بمجرد أن ترك رقم واحد تحت السماء مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية، بغض النظر عما إذا كان حجم أو توزيع جيش العنقاء الإلهي المُسَيّر من الشرق، كان لديه بالفعل صورة واضحة داخل عقله.
“لا شيء في الوقت الحالي. ومع ذلك ، هناك تقارير من كل من المنطقتين الشرقية والغربية من الرياح الزرقاء. هناك بعض الحركة من جيش العنقاء الإلهي المتمركز في شرق وغرب مدينة الريح الزرقاء الإمبراطورية. قبل حوالي أربع ساعات، انتشرت القوتان حوالي مئتي ألف جندي، وتتقدمان بسرعة نحو مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. إذا لم يحدث شيء سيصلون إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية بحلول شروق الغد
جيش العنقاء الإلهي كان يمشي من على بعد 10 كيلومترات لكن عند علامة الـ 7 و نصف كيلومتر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هالة قوية من شخص في المستوى السادس من عالم الطاغية العميقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رقم واحد تحت السماء عبس. أستدعى الرياح العنيفة واندفع إلى الأمام للقاء الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وخلال فترة خطابه القصير، كرر زي جي كلمة “مخيف” ثلاث مرات. منذ أن غادر يون تشي نقابة القمر الأسود التجارية أمس، كان يراقب كل تحركات يون تشي. فلم يكد يمر يوم واحد دون علم ماذا يحدث، ولكن انطباعه عن يون تشي تغير بشكل جذري مرة أخرى.
كان فنج ليمينج، الذي احتل المرتبة الحادية والأربعين بين شيوخ العنقاء الستة والخمسين، الشيخ المشرف على الجيش الشرقي. تم تكليفه بمهمة خاصة بجانب قيادة القوات للمعركة … والتي كانت هي القبض على الإمبراطورة تسانغ يوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … لا أعلم. لقد قمت ببعض الحركات ثم لم يتبق أحد. ظننت أن الجثث قد تكون قبيحة ، لذا فقد دفنتهم جميعًا … لذلك لم أكن قادراً على اكتشاف أي شيخ. “قال شيا يوانبا .
ستنزل القوات قريباً على المدينة الإمبراطورية. لكن هو سارع في محاولة للوصول إلى المدينة الإمبراطورية قبل الجيش والقبض على الإمبراطورة تسانغ يوي.مع وجود مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية كعاصمة أمة الرياح الزرقاء، حتى لو كان لديهم عشرة أضعاف المزيد من الجنود للدفاع عن المدينة ، فلن يكون لذلك تأثير عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عشرة أشخاص؟” عبس زي جي قليلاً ، “وفي غضون يومين، قتل أميرين من طائفة العنقاء الإلهية على التوالي. وهذا يبين أن كراهيته تجاه طائفة العنقاء الإلهية قد بلغت أقصى حد. ليس لديه أي سبب لإظهار أي رحمة، لكنه قتل فنج شيلو فقط أمس، وعشرة أشخاص آخرين اليوم … إنه ليس شخصًا لطيفًا تمامًا ، لذلك فهو محير للغاية. ”
على بعد كيلومترين ونصف من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية، واجه موجة من الطاقة العميقة أمامه. صورة ظلية طويلة سدت فجأة طريقه ، وخنقته عاصفة هوجاء من الرياح. ذاك الشخص توقف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستنزل القوات قريباً على المدينة الإمبراطورية. لكن هو سارع في محاولة للوصول إلى المدينة الإمبراطورية قبل الجيش والقبض على الإمبراطورة تسانغ يوي.مع وجود مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية كعاصمة أمة الرياح الزرقاء، حتى لو كان لديهم عشرة أضعاف المزيد من الجنود للدفاع عن المدينة ، فلن يكون لذلك تأثير عليه.
“عشرة أشخاص؟” عبس زي جي قليلاً ، “وفي غضون يومين، قتل أميرين من طائفة العنقاء الإلهية على التوالي. وهذا يبين أن كراهيته تجاه طائفة العنقاء الإلهية قد بلغت أقصى حد. ليس لديه أي سبب لإظهار أي رحمة، لكنه قتل فنج شيلو فقط أمس، وعشرة أشخاص آخرين اليوم … إنه ليس شخصًا لطيفًا تمامًا ، لذلك فهو محير للغاية. ”
بدا الشخص أمامه شابًا ، وكان يمتلك هالة ضعيفة على ما يبدو. ابتسم فنج ليمينغ بازدراء ، “داخل أمة الريح الزرقاء الصغيرة هذه، لا يمكن أن يكون هناك سوى قلة تافهة ضليعة في تقنية العائمة العميقة. إذا كنت قد واجهت قواتي أولاً ، فقد تسبب لنا في بعض المضايقات الطفيفة. لسوء الحظ، قابلتني، احد كبار الشيوخ طائفة العنقاء، أولاً.”
رقم واحد تحت السماء عابس بإحكام وسرعان ما تراجع مستعملا الرياح المحيطة بجسمه. حتى لو استخدم كل قوته، سيكون من الصعب تبديد كل لهب العنقاء. وفي هذه المرحلة من الزمن، يمكن رؤية صورة جيش العنقاء الإلهي من بعيد. فكُوِّنت فكرة في ذهنه وهو يصرخ، ناثرا الأجنحة الشفافة المخبأة وراءه في غمضة عين. فتكوّن بسرعة إعصار سماوي، محوِّلا الغيوم في السماء، رافعا الارض بعنف ضمن دائرة نصف قطرها كيلومتر …
ردد صدى صوت عاليا عندما رمي فنج ليمينج على بعد كيلومتر بسبب عاصفة ذو طاقة عميقة. فاصطدم بالأرض وأجبره على سعال الدم. وكان جسده كله ملطخا بالدماء كما لو انه خرج من بركة دماء. وقف بصعوبة كبيرة و حدق في رقم واحد تحت السماء بعيون غائمة ولم يصدق ان شابا في مكان وضيع مثل الرياح الزرقاء سيهزم شيخا رائعا مثله.
ورفع فنج ليمينج صوته وشدد على الكلمات “كبار شيوخ العنقاء” ، ولكن لم تكن هناك صدمة أو خوف تنعكس على وجه الطرف الآخر كما كان متوقعا. رقم واحد تحت السماء ألقى نظرة على الشارة المتوهجة على صدر الآخر كما قال ، “يبدو أنك المشرف. ثم ، بمجرد أن أقتلك ، ستجعل الأمور أسهل لاحقاً. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مهتماً فقط بالقبض على تلك الإمبراطورة ولم أكن أنوي إظهار أي من حركاتي … لكنك ، نفايات الرياح الزرقاء … تجرأت على إيذائي …” فنج ليمنج توهج ، معربًا عن كراهيته وخوفه … ارتفع اللهب من على جسده ، وكاد يغطي السماء بأكملها ، “كلكم بما في ذلك تلك الإمبراطورة … ستحرقون إلى رماد! هذا هو الثمن الذي يجب دفعه لإهانة هذا الشيخ … هاهاهاها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تقتلني؟ هاها … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية، حارس الكرامة المتبقي لأمة الرياح الزرقاء، شهد ليلة سلمية أخرى.
نقابة القمر الأسود التجارية .
وبالكاد انفجر ضحك رهيب من فم فنج ليمينج عندما انقلبت فجأة هالة قاتلة حول جسمه كله فيما انفجرت عاصفة طاقة عميقة خضراء باتجاه صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو ذلك جيدا!!”
على بعد كيلومترين ونصف من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية، واجه موجة من الطاقة العميقة أمامه. صورة ظلية طويلة سدت فجأة طريقه ، وخنقته عاصفة هوجاء من الرياح. ذاك الشخص توقف
وعلى الرغم من أنه عاش بضع مئات من السنين وتبادل الضربات مع عدد لا يحصى من الممارسين الآخرين الذين يزرعون طاقة الرياح العميقة، فإن قوة طاقة الرياح العميقة القادمة كانت شيئا لم يختبره من قبل.
“الأجنحة الشفافة …” وقد صُدم هذا الشخص الغامض عندما هتف بهدوء، الامر الذي بدا انه يرهق دماغه. عندها فقط، هالة شرسة تسربت من الغرب كان الشخص الغامض مذهولا وسرعان ما أحكم كل هالته. حبس أنفاسه و أغمض عينيه….انسى هالته، ولا حتى تلميح من قوة حياته تسرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بناءاً على مستوى القوة العميقة كان فنج ليمينج أضعف من رقم واحد تحت السماء ولأنه استخف بخصمه، لم يكن مستعدا. الهجوم من رقم واحد تحت السماء كان هجوم مفاجئ من مسافة قريبة وكان من المستحيل تقريبا على فنج ليمينج أن يتفاعل ويدافع عن نفسه. فانسحب على عجل واستطاع على الاقل ان يعيد تكوين نفسه بأقل من ستين في المئة من قوته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي خضم هذه العاصفة المتنافرة، صرخ فنج ليمينج فيما كان صدره يعاني من ضربات .كان وجهه ملطخا بالدماء بشكل لا يمكن التعرف عليه، وجسده ملطخ بمئات الجروح الصغيرة.
تراجع فنج ليمينج مع يد تمسك صدره والأخرى تحمي عينيه. كان يصرخ متألماً ، “أنت … أنت ايها الوحش! سوف أقتلك !!
ورفع فنج ليمينج صوته وشدد على الكلمات “كبار شيوخ العنقاء” ، ولكن لم تكن هناك صدمة أو خوف تنعكس على وجه الطرف الآخر كما كان متوقعا. رقم واحد تحت السماء ألقى نظرة على الشارة المتوهجة على صدر الآخر كما قال ، “يبدو أنك المشرف. ثم ، بمجرد أن أقتلك ، ستجعل الأمور أسهل لاحقاً. ”
“… يقترب جيشان بسرعة من الشرق والغرب. ولم تظهر عليهم أي علامات تدل على أنهم سيعسكرون، ويقدر عددهم بنحو مائتي ألف جندي. أناشد جلالتكِ أن تعطي أمراً و تشتبكِ مع الأعداء ”
وفيما كان يصرخ، كان رقم واحد تحت السماء يستغل اللحظة واندفع الى الأمام مع هبوب رياح هوجاء تحيط بجسمه. كل ضربة قام بها أثارت عاصفة هالة قتل قوية استخدم فنج ليمينج لهيب العنقاء ليدافع عن نفسه بكل قوته، لكنه كان يُضغط عليه ببطء ليتراجع. فجرحت العاصفة جروحا اكثر فأكثر في جسمه، وسرعان ما غُمر بدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( اختصار الموضوع النار الي أطلقها الشيخ انقلبت عليه وراحت لجيشه)
عندما خسر فنج ليمينج، لم يكن من الواجب هزيمته بهذه السرعة والسهولة لأن الفجوة بين نقاط قوتهم العميقة لم تكن في البداية كبيرة، ناهيك عن أنه كان يتمتع بميزة إضافية بفضل لهب العنقاء. كانت الغطرسة الشائنة في طائفة العنقاء الإلهية هي التي كلفته غالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مهتماً فقط بالقبض على تلك الإمبراطورة ولم أكن أنوي إظهار أي من حركاتي … لكنك ، نفايات الرياح الزرقاء … تجرأت على إيذائي …” فنج ليمنج توهج ، معربًا عن كراهيته وخوفه … ارتفع اللهب من على جسده ، وكاد يغطي السماء بأكملها ، “كلكم بما في ذلك تلك الإمبراطورة … ستحرقون إلى رماد! هذا هو الثمن الذي يجب دفعه لإهانة هذا الشيخ … هاهاهاها! ”
بووووم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … لا أعلم. لقد قمت ببعض الحركات ثم لم يتبق أحد. ظننت أن الجثث قد تكون قبيحة ، لذا فقد دفنتهم جميعًا … لذلك لم أكن قادراً على اكتشاف أي شيخ. “قال شيا يوانبا .
كان أي شيخ قادرًا على استخدام “تشكيل سجن ختم العنقاء” ، لذلك لم يسبق له مثيل أن يكون هناك عشرة من الشيوخ يقومون ببناء واحد معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردد صدى صوت عاليا عندما رمي فنج ليمينج على بعد كيلومتر بسبب عاصفة ذو طاقة عميقة. فاصطدم بالأرض وأجبره على سعال الدم. وكان جسده كله ملطخا بالدماء كما لو انه خرج من بركة دماء. وقف بصعوبة كبيرة و حدق في رقم واحد تحت السماء بعيون غائمة ولم يصدق ان شابا في مكان وضيع مثل الرياح الزرقاء سيهزم شيخا رائعا مثله.
عندما خسر فنج ليمينج، لم يكن من الواجب هزيمته بهذه السرعة والسهولة لأن الفجوة بين نقاط قوتهم العميقة لم تكن في البداية كبيرة، ناهيك عن أنه كان يتمتع بميزة إضافية بفضل لهب العنقاء. كانت الغطرسة الشائنة في طائفة العنقاء الإلهية هي التي كلفته غالياً.
“هيه ، هذا يبدو من شيمه لكن لا يهم إن قتلتهم جميعاً أو أظهرت لهم الرحمة إنها مجرد مسألة مبدأ وليس هناك صواب أو خطأ “قال رقم واحد تحت السماء بضحكة. “تلك اللهب هناك أُطلقت من قبل الشيخ المشرف، وأنا دفعتها إلى الجيش. وإلا، وبناء على قدرتي، لما تمكنت من القضاء على هذا الجيش الضخم بهذه السرعة. الأخ شيا، هل كان هناك شيخ مشرف بجانبك؟
“هذا الوغد اللعين من الرياح الزرقاء …” فنج ليمينج تذمر من الألم والخوف وقد ازداد الانعكاس داخل حدقة عينيه عندما شعر أن الموت يلوح في الأفق. وفجأة، تحوّلت عينيه الى شرير فيما كانت النيران القرمزية تنبعث من جسده على بعد عشرة أقدام … حتى شعره ودمه كانت تحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفيما كان يصرخ، كان رقم واحد تحت السماء يستغل اللحظة واندفع الى الأمام مع هبوب رياح هوجاء تحيط بجسمه. كل ضربة قام بها أثارت عاصفة هالة قتل قوية استخدم فنج ليمينج لهيب العنقاء ليدافع عن نفسه بكل قوته، لكنه كان يُضغط عليه ببطء ليتراجع. فجرحت العاصفة جروحا اكثر فأكثر في جسمه، وسرعان ما غُمر بدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لهب العنقاء الذي أطلقه فنج ليمينج قوي جدا بحد ذاته، ولكن بالاقتران مع إعصار رقم واحد الذي مزّق اللهب، امطرت النيران فوق منطقة شاسعة تغطي تقريبا جيش العنقاء الإلهي بكامله. خلال فترة قصيرة من الزمن، حوالي سبعون بالمائة من جيش العنقاء الإلهي أُحرقوا أحياء ومن أسعدهم الحظ في عدم ملامسة النيران لم يجرؤ على التقدم خطوة واحدة إلى الأمام. فصرخوا خوفا وانسحبوا، مذعورين تماما من النيران.
“كنت مهتماً فقط بالقبض على تلك الإمبراطورة ولم أكن أنوي إظهار أي من حركاتي … لكنك ، نفايات الرياح الزرقاء … تجرأت على إيذائي …” فنج ليمنج توهج ، معربًا عن كراهيته وخوفه … ارتفع اللهب من على جسده ، وكاد يغطي السماء بأكملها ، “كلكم بما في ذلك تلك الإمبراطورة … ستحرقون إلى رماد! هذا هو الثمن الذي يجب دفعه لإهانة هذا الشيخ … هاهاهاها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن عند الفجر ، تحطم السلام مع صرخة صفارة الإنذار.
لهب العنقاء، الذي حجب السماء، إنفجر نحو اتجاه مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية مع التصفيق الصاخب. كانت هذه نار ملقاة من قبل شيخ ذو مستوى عالم الطاغي العميق هائج ، طاقته العميقة أطلقت النيران الهائجة التي أحرقت كل شيء بروح الانتقام … علاوة على ذلك ، كانت هذه ألسنة النيران من العنقاء. إذا نزلت هذه النار في قلب مدينة الرياح الزرقاء ، فستبب ضررا جسيما للمدينة.
بووووم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رقم واحد تحت السماء عابس بإحكام وسرعان ما تراجع مستعملا الرياح المحيطة بجسمه. حتى لو استخدم كل قوته، سيكون من الصعب تبديد كل لهب العنقاء. وفي هذه المرحلة من الزمن، يمكن رؤية صورة جيش العنقاء الإلهي من بعيد. فكُوِّنت فكرة في ذهنه وهو يصرخ، ناثرا الأجنحة الشفافة المخبأة وراءه في غمضة عين. فتكوّن بسرعة إعصار سماوي، محوِّلا الغيوم في السماء، رافعا الارض بعنف ضمن دائرة نصف قطرها كيلومتر …
“تقتلني؟ هاها … ”
وبهدير عالٍ، احتدم الاعصار المروع نحو جدار النيران.
“…” الأول تحت السماء كان متفاجئاً قليلاً وضحك ، “هاهاهاها ، بناء على قدرة الاخ شيا، كانت النتيجة حتمية. سيبزغ الفجر قريباً، لذا دعنا نعود، جيش العنقاء الالهي لن يحاول الغزو في المستقبل القريب سننتظر بصبر في المدينة لأخبار الأخ يون السارة ”
ولم يتسبب اصطدام الرياح واللهب في أي انفجار للطاقة العميقة، بل أدى بدلاً من ذلك إلى تكاملها. وتحت العاصفة الهوجاء، قُطعت لهب العنقاء الكامل في الأصل الى قطع أصغر لا تُحصى. السرعة التي كانت تعبر بها نحو الريح الزرقاء مع زخم الإعصار، تسارعت تدريجياً نحو الشرق …
نظر زي جي نحو مدينة العنقاء الإلهية تحته كما قال،”الجو مسالم في مدينة العنقاء الإلهية الان لابدّ أنّ طائفة العنقاء الالهية علّقت مؤقتا عملية البحث في البلدة. إذا كان الأمر كذلك، فهؤلاء الوحوش القديمة من جيل “تيان” سوف يظهروا الآن”
( اختصار الموضوع النار الي أطلقها الشيخ انقلبت عليه وراحت لجيشه)
كانت عيون فنج ليمينج تنتفخ وهو يزأر من اليأس. لكن أعلى من هدير كان رعد جيش العنقاء الإلهي خلفه
قُذفت نيران العنقاء الممزقة بعنف نحو جيش العنقاء الإلهي كما لو كانت النيازك تتساقط. بالكاد رأى جيش العنقاء الإلهي، الذي سار بيأس ليلا ونهارا، حدود مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية قبل مواجهة هذه العاصفة النارية الضخمة … في غضون ثوانٍ فقط ، تمزق جيش العنقاء الإلهي الهائل وتفكك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا أي لهب عميق عادي ؛ لقد نشأت من لهب العنقاء الخاص بالشيخ المشرف ، حتى لو كانت شعلة صغيرة، فإنها ستحرق بسرعة كل شيء في طريقها .
كان لهب العنقاء الذي أطلقه فنج ليمينج قوي جدا بحد ذاته، ولكن بالاقتران مع إعصار رقم واحد الذي مزّق اللهب، امطرت النيران فوق منطقة شاسعة تغطي تقريبا جيش العنقاء الإلهي بكامله. خلال فترة قصيرة من الزمن، حوالي سبعون بالمائة من جيش العنقاء الإلهي أُحرقوا أحياء ومن أسعدهم الحظ في عدم ملامسة النيران لم يجرؤ على التقدم خطوة واحدة إلى الأمام. فصرخوا خوفا وانسحبوا، مذعورين تماما من النيران.
كان لهب العنقاء الذي أطلقه فنج ليمينج قوي جدا بحد ذاته، ولكن بالاقتران مع إعصار رقم واحد الذي مزّق اللهب، امطرت النيران فوق منطقة شاسعة تغطي تقريبا جيش العنقاء الإلهي بكامله. خلال فترة قصيرة من الزمن، حوالي سبعون بالمائة من جيش العنقاء الإلهي أُحرقوا أحياء ومن أسعدهم الحظ في عدم ملامسة النيران لم يجرؤ على التقدم خطوة واحدة إلى الأمام. فصرخوا خوفا وانسحبوا، مذعورين تماما من النيران.
“أنت … أنت …” كان فنج ليميمنج يشاهد سقوط جيشه، ارتجف وهو يشير بإصبعه الى الرقم واحد تحت السماء. وفجأة، سعل مليئا بالدم وتدحرجت عيناه الى الوراء ؛ وفي اللحظة التالية، انهار في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تسانغ يوي صادقًا في الأمر وأمرت شيا يوانبا والشخص واحد تحت السماء وفقًا لذلك. لم تكن هي نفس الأميرة تسانغ يوي التي كانت دائمًا غير واثقة ومترددة.
“يون تشي بالتأكيد سيظهر في طائفة العنقاء الإلهية مرة أخرى غدا. هذه المرة، يجب أن تراقب وتتذكر شخصيًا أن تجلب صور الأحجار العميقة! ”
رقم واحد تحت السماء قلب كفّه وثلاثة أسهم زمردية خضراء عميقة إنطلقت من أطراف أصابعه، الأولى اتجهت إلى حلق فنج ليمينج والاثنان الآخران إلى قلبه … حتى توقف فنج ليمينج عن التنفس حول الرقم واحد تحت السماء نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلموا جنودنا أنه لا يوجد سبب للذعر، ولسنا بحاجة إلى الاشتباك مع العدو”. بدت تسانغ يوي هادئة ، وكانت تبدو أفضل بكثير من ذي قبل. كانت تشع بالسلام من الداخل ، مختلفة عن ذي قبل ، حيث كانت تناضل للحفاظ على الهدوء.
“خذوا معكم جثث رفاقكم قبل أن تغادروا”. الرقم واحد تحت السماء قال بهدوء ولوح بذراعه، واستدعى عاصفة من الرياح العاتية التي رفعت جثت فنج ليمينج والعديد من الجنود الآخرين، وألقى بهم عدة كيلومترات إلى الشرق. وسقطت الجثث على ما تبقى من جنود العنقاء الالهين الذين كانوا يحاولون الفرار.
ولم يتسبب اصطدام الرياح واللهب في أي انفجار للطاقة العميقة، بل أدى بدلاً من ذلك إلى تكاملها. وتحت العاصفة الهوجاء، قُطعت لهب العنقاء الكامل في الأصل الى قطع أصغر لا تُحصى. السرعة التي كانت تعبر بها نحو الريح الزرقاء مع زخم الإعصار، تسارعت تدريجياً نحو الشرق …
وبهدير عالٍ، احتدم الاعصار المروع نحو جدار النيران.
وطوال هذه العملية، لم يلحظ الرقم واحد تحت السماء انه كان يراقبه سرًّا شخص مختبئ من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الرغم من أنه عاش بضع مئات من السنين وتبادل الضربات مع عدد لا يحصى من الممارسين الآخرين الذين يزرعون طاقة الرياح العميقة، فإن قوة طاقة الرياح العميقة القادمة كانت شيئا لم يختبره من قبل.
“الأجنحة الشفافة …” وقد صُدم هذا الشخص الغامض عندما هتف بهدوء، الامر الذي بدا انه يرهق دماغه. عندها فقط، هالة شرسة تسربت من الغرب كان الشخص الغامض مذهولا وسرعان ما أحكم كل هالته. حبس أنفاسه و أغمض عينيه….انسى هالته، ولا حتى تلميح من قوة حياته تسرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفيما كان يصرخ، كان رقم واحد تحت السماء يستغل اللحظة واندفع الى الأمام مع هبوب رياح هوجاء تحيط بجسمه. كل ضربة قام بها أثارت عاصفة هالة قتل قوية استخدم فنج ليمينج لهيب العنقاء ليدافع عن نفسه بكل قوته، لكنه كان يُضغط عليه ببطء ليتراجع. فجرحت العاصفة جروحا اكثر فأكثر في جسمه، وسرعان ما غُمر بدمه.
ومع ان يون تشي لم يكن من طائفة العنقاء الالهية، كان لا يزال يملك سلالة العنقاء نفسها. القوة العميقة التي حصل عليها من سلالة العنقاء كانت بشكل طبيعي قوة العنقاء العميقة. لذلك إذا صُدم بتشكيل سجن ختم العنقاء، فسيكون هو أيضا عاجز. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المقرر بناء تشكيل سجن ختم العنقاء بالجهد المشترك لعشرة من كبار الشيوخ لطائفة العنقاء. سيكون بالتأكيد خارج عن المألوف. ومن المرجح أن يتعزز النطاق الفعال إلى حد كبير؛ سيتم تشغيله فورًا بمجرد دخول أي شخص ، مما يؤدي على الفور ختم قوة عنقاء العميقة للشخص.
“كما هو متوقع منك ، يا أخي شيا ، يبدو أنك قد انتهيت من جيش العنقاء الإلهي في الغرب”. ابتسم رقم واحد تحت السماء وهو يتجه نحو شيا يوانبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مهتماً فقط بالقبض على تلك الإمبراطورة ولم أكن أنوي إظهار أي من حركاتي … لكنك ، نفايات الرياح الزرقاء … تجرأت على إيذائي …” فنج ليمنج توهج ، معربًا عن كراهيته وخوفه … ارتفع اللهب من على جسده ، وكاد يغطي السماء بأكملها ، “كلكم بما في ذلك تلك الإمبراطورة … ستحرقون إلى رماد! هذا هو الثمن الذي يجب دفعه لإهانة هذا الشيخ … هاهاهاها! ”
“هي هي ، الأخ تحت السماء سريع جداً … هناك حريق ضخم هناك. ها؟ يبدو أن هناك عددًا قليلاً من الهاربين ، دعني أذهب لتسوية الأمر ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا حاجة. “رقم واحد تحت السماء مد يده لمنع شيا يوانبا من الذهاب هز رأسه وقال: “إنهم مجرد جنود يتصرفون بناء على أوامر. إنهم ليسوا عدوانيين ولن يشكلوا أي تهديد لنا ، لذا لا حاجة لقتلهم جميعًا. ”
“حسنًا”. وافق شيا يوانبا على الفور ، قبل أن يتابع الحديث ، “لكن لو كان نسيبي هنا، لكان أبادهم. في الماضي، عندما كنت أضعف بكثير، قال نسيبي أن أغبى شيء في هذا العالم هو إظهار الرحمة لعدوك … لكن ذلك كان عندما كنت لا أزال غير ناضج ولم أفهم الأشياء “.
“هيه ، هذا يبدو من شيمه لكن لا يهم إن قتلتهم جميعاً أو أظهرت لهم الرحمة إنها مجرد مسألة مبدأ وليس هناك صواب أو خطأ “قال رقم واحد تحت السماء بضحكة. “تلك اللهب هناك أُطلقت من قبل الشيخ المشرف، وأنا دفعتها إلى الجيش. وإلا، وبناء على قدرتي، لما تمكنت من القضاء على هذا الجيش الضخم بهذه السرعة. الأخ شيا، هل كان هناك شيخ مشرف بجانبك؟
“هذا … لا أعلم. لقد قمت ببعض الحركات ثم لم يتبق أحد. ظننت أن الجثث قد تكون قبيحة ، لذا فقد دفنتهم جميعًا … لذلك لم أكن قادراً على اكتشاف أي شيخ. “قال شيا يوانبا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فنج ليمينج، الذي احتل المرتبة الحادية والأربعين بين شيوخ العنقاء الستة والخمسين، الشيخ المشرف على الجيش الشرقي. تم تكليفه بمهمة خاصة بجانب قيادة القوات للمعركة … والتي كانت هي القبض على الإمبراطورة تسانغ يوي!
“…” الأول تحت السماء كان متفاجئاً قليلاً وضحك ، “هاهاهاها ، بناء على قدرة الاخ شيا، كانت النتيجة حتمية. سيبزغ الفجر قريباً، لذا دعنا نعود، جيش العنقاء الالهي لن يحاول الغزو في المستقبل القريب سننتظر بصبر في المدينة لأخبار الأخ يون السارة ”
“إذا لم يكن هذا المرؤوس قد ارتكب خطأ في الحكم، فقد جمعوا قوة عشرة شيوخ منذ نحو ثلاث ساعات لبناء سجن ضخم من ختم العنقاء.”
“بالطبع بكل تأكيد! بمقدرة نسيبي المدهشة، لن يجلب لنا سوى الأخبار الجيدة! ” قال شيا يوانبا بثقة.”.
نظر زي جي نحو مدينة العنقاء الإلهية تحته كما قال،”الجو مسالم في مدينة العنقاء الإلهية الان لابدّ أنّ طائفة العنقاء الالهية علّقت مؤقتا عملية البحث في البلدة. إذا كان الأمر كذلك، فهؤلاء الوحوش القديمة من جيل “تيان” سوف يظهروا الآن”
“بالطبع بكل تأكيد! بمقدرة نسيبي المدهشة، لن يجلب لنا سوى الأخبار الجيدة! ” قال شيا يوانبا بثقة.”.
وعندما استدار الاثنان عائدين الى مدينة امبراطورية الرياح الزرقاء، توقف شيا يوانبا فجأة عن خطواته وحدّق نحو الجنوب. وبصرف النظر عن التوزيع العشوائي للصخور، كان الجنوب فارغا بقدر ما تستطيع العين رؤيته.
“يا شيا ، ماذا عنك تأخذ الغرب وأخذ الشرق؟” قال رقم واحد تحت السماء.
“ما الخطأ؟” سأل رقم واحد تحت السماء بحذر.
“أوه ، لا شيء.” عاد شيا يوانبا كما قال ، “ربما كان مخلوقا صغيرا مرعوبا اختبأ تحت الصخور لنسرع بالعودة نسيبي أمرنا على وجه التحديد ألا نترك الأخت الكبرى بعيدة عنا”.
ورفع فنج ليمينج صوته وشدد على الكلمات “كبار شيوخ العنقاء” ، ولكن لم تكن هناك صدمة أو خوف تنعكس على وجه الطرف الآخر كما كان متوقعا. رقم واحد تحت السماء ألقى نظرة على الشارة المتوهجة على صدر الآخر كما قال ، “يبدو أنك المشرف. ثم ، بمجرد أن أقتلك ، ستجعل الأمور أسهل لاحقاً. ”
بينما السماء تشرق، شيا يوانبا ورقم واحد تحت السماء عادوا طائرين الى مدينة امبراطورية الرياح الزرقاء. وبعد فترة، ظهر شخص نحيف يرتدي ثيابا سوداء تماما وأنهار من الصخرة الضخم التي لفتت انتباه شيا يوانبا. لقد تنفس بشراسة في نفسين عميقين بعد استراحة طويلة، وقف، وكالشبح، غادر بسرعة وهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
