طلب!
1544 – طلب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جداً” امتدحه يون تشي قبل أن ينظر بعيداً. “أرى أعلى جبل في الشمال الغربي. ما اسمه؟”
عواهل أمة الصقيع الشرقي وأمة القتال السماوية كانوا على استعداد للتخلي عن أي شيء، بما في ذلك كبريائهم، لنيل رضى يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دام هذا الصمت أقل من 24 ساعة قبل أن يفتح عينيه مجدداً. كان ذلك لأنه شعر بأنه فهم شيئاً من الظلام المظلم… لقد كانت مجرد قطعة صغيرة جدا، لكنها جعلته يشعر وكأنه يرى عالما مختلفا تماما من الظلام.
لكن لم يعتقد احد انهم مضحكون او يبالغون. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شخصاً قوياً بالقدر الكافي لسحق العديد من الملوك الإلهيين وكأنه لا شيء، وكان يون تشي قد ظهر من العدم وكأنه إله شيطان خارج الأسطورة.
على الأرض أمام أمة الصقيع الشرقي، سار يون تشي ببطء نحو مينغ شياو.
لم يكن بوسع بلادهم الضئيلة أن تتحمل تكاليف شخص مثله، ولكن إذا كان بوسعهم أن يكسبوا ولو جزءاً ضئيلاً من رضاه، فإن الحماية التي كانت لتوفرها لهم ربما كانت أعظم كثيراً مما تصوروا.
يون تشي توقف بالقرب من فانغ تشو دون النظر إليه. الجميع شاهد وهو يضع كفّه ببطئ على رأس فانغ تشو.
“هيه، يا للقبح” قال يون تشي بنعومة. بدا وكأنه يسخر، ولكن في الواقع كان وجهه فارغا تماما. كان من المستحيل معرفة أي عاهل كان يسخر منه.
لم ينظر يون تشي أبدا في اتجاهه العام مرة واحدة كما إحترق الرجل حتى التراب.
“أغرب عن وجهي”
يون تشي سمح لهم بالفرار! لكن لماذا؟ أم لأنه لم يكن من سكان الصقيع الشرقي؟ أو لأنه لم يكلف نفسه عناء قتل أمثالهم على الإطلاق؟
تجمد عاهل القتال السماوية، غير قادر على تصديق اذنيه حتى وقت لاحق. عندما تعافى من الصدمة، وقف على قدميه مرتعشاً وكاد يركض عائداً بأطرافه الأربعة … لم يجرؤ حتى على قول كلمة شكر.
“هل تعرف لماذا لا تزال على قيد الحياة؟” يون تشي سأل. بدا صوته الناعم البارد كنبرة الحكم على الشيطان.
الخمسة آلاف جندي الذين أتوا معه رحلوا هكذا. انسحابهم كان عديم الروح وغير منسق، وهذا يختلف تماماً عن ظهورهم لأول مرة … لم يهدأ عاهل القتال السماوية رغم عبوره حدود أمة الصقيع الشرقي بسلام، وواجه صعوبة في تصديق أنه سُمح له بالعودة إلى بلده حياً.
تجمدت الشخصية في الخارج للحظة وتباطأت قليلا. وأخيرا، فتحت الباب ودخلت بحذر ورأسها منحني. كانت الفتاة تحمل صحن يشمي فاخر المظهر، وكان عليه فطيرتان لذيذتان الشكل.
يون تشي سمح لهم بالفرار! لكن لماذا؟ أم لأنه لم يكن من سكان الصقيع الشرقي؟ أو لأنه لم يكلف نفسه عناء قتل أمثالهم على الإطلاق؟
“هل تعرف لماذا لا تزال على قيد الحياة؟” يون تشي سأل. بدا صوته الناعم البارد كنبرة الحكم على الشيطان.
كان افتراض عاهل القتال السماوية صحيحا… لقد قتل هؤلاء الملوك الإلهيين كما لو كانوا دجاج، أن يقتل شخص أقل من ذلك سوف يلوث يديه فقط.
الظلام الدامس يملأ روحه وعروقه العميقة.
على الأرض أمام أمة الصقيع الشرقي، سار يون تشي ببطء نحو مينغ شياو.
لم يكن بوسع بلادهم الضئيلة أن تتحمل تكاليف شخص مثله، ولكن إذا كان بوسعهم أن يكسبوا ولو جزءاً ضئيلاً من رضاه، فإن الحماية التي كانت لتوفرها لهم ربما كانت أعظم كثيراً مما تصوروا.
كان العالم صامتاً تماماً. لم يقل أحد شيئا، حتى ان البعض كانوا يتساءلون هل ينبغي ان يحبسوا أنفاسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأعظم، إذا جاز لي أن أسأل …” على الرغم من الخوف على حياته، مينغ شياو أجبر نفسه على أن يسأل، “ماذا فعلت الطوائف التسعة العظمى لك … لتستحق هذا؟”
كانت نظرة الجميع مركزة على يون تشي، محدقين فيه في بضوء غير مسبوق. والواقع أن الممارسين العميقين الذين كانوا في نفس القاعة التي كان فيها يون تشي في وقت سابق لم يتوقفوا عن الارتعاش من الداخل منذ أن كشف يون تشي عن قوته. وحقيقة أنهم حضروا نفس الوليمة التي حضرها في وقت سابق كانت أبعد من أحلامهم.
إذا لم يظهر شخص ما… سيتم إعدام طائفتهم بأكملها!؟
لهب الغراب الذهبي على جسد مينغ شياو تلاش أخيراً. جروح الحروق التي تغطي جسده بالكامل كان منظرا صادما لرؤيته. قد يكون ملكا إلهيا من المستوى السابع بدعم من عشيرة ثرية، لكن سيستغرق وقتا طويلا ليستعيد قوته.
قال عاهل الصقيع الشرقي بصوت يرتجف: “أسرعي … خذي الموقر يون إلى قصر الصقيع الشرقي بسرعة … لا، انتظري، هذا الملك الصغير شخصيا سيفعل… مـ – من هذا الطريق من فضلك، الموقر يون.”
مينغ شياو لم يحاول الهرب لأنه علم أن يون تشي تركه حياً عمداً وإلا فإن نيران الكابوس التي أكلت لحمه في وقت سابق كانت لتقتله بالفعل.
بانج!
مينغ شياو اهتز ورفع رأسه كلما اقتربت خطواته. فحدَّق الى الشاب ذو الثياب السوداء مرتعبا، ولم يُرَ في أي مكان من العالم تعاطفه السابق وموقفه الوحشي.
على الأرض أمام أمة الصقيع الشرقي، سار يون تشي ببطء نحو مينغ شياو.
“…” فتح فمه بصعوبة، راغباً في السؤال عن هوية يون تشي. ومع ذلك، إبتلع السؤال لحظة وصوله إلى حنجرته. لأنه كان يعلم أنه لا يملك الحق في طلب أي شيء من يون تشي، حتى ولو كان الزعيم المشهور لجبل روك الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان افتراض عاهل القتال السماوية صحيحا… لقد قتل هؤلاء الملوك الإلهيين كما لو كانوا دجاج، أن يقتل شخص أقل من ذلك سوف يلوث يديه فقط.
“هل تعرف لماذا لا تزال على قيد الحياة؟” يون تشي سأل. بدا صوته الناعم البارد كنبرة الحكم على الشيطان.
“سوف أعدم طائفتهم بأكملها!”
بذل مينغ شياو قصارى جهده لرفع رأسه ووضع مظهره الخاضع المثير للشفقة. لقد عاش عدة آلاف من السنين، وتعلم كيف يكون مرنا في مواجهة تحديات الحياة منذ زمن بعيد. الآن، الحفاظ على حياته كان أهم بكثير من الإنتقام لإبنه “سأكون… ذا فائدة لك، أيها الأعظم…”
ركعت دونغفانغ هانوي على ركبتها الأولى ووضعت الصحن أمام يون تشي، “هذه هي ألذ المعجنات التي لدينا. من فضلك تذوقها إذا كنت تعتقد أنه لا بأس. هذه الصغيرة… هذه الصغيرة ستنتظرك بالخارج. أرجو أن تستدعيني إذا احتجتني لأي شيء “.
“جيد جداً” امتدحه يون تشي قبل أن ينظر بعيداً. “أرى أعلى جبل في الشمال الغربي. ما اسمه؟”
لكن لم يعتقد احد انهم مضحكون او يبالغون. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شخصاً قوياً بالقدر الكافي لسحق العديد من الملوك الإلهيين وكأنه لا شيء، وكان يون تشي قد ظهر من العدم وكأنه إله شيطان خارج الأسطورة.
“الأعظم…” واصل مينغ شياو إنزال نفسه على الرغم من محاصرته بعدد لا يحصى من الناس من أمة الصقيع الشرقي، “هذا هو جبل الغيوم الباردة”.
يون تشي سمح لهم بالفرار! لكن لماذا؟ أم لأنه لم يكن من سكان الصقيع الشرقي؟ أو لأنه لم يكلف نفسه عناء قتل أمثالهم على الإطلاق؟
كان جبل الغيوم الباردة يقع عند حدود أمة الصقيع الشرقي. فقد كان أطول جبل على مرأى البصر وأطول مكان في البلد كله.
ماذا سيحدث في قمة جبل الغيوم الباردة خلال يومين؟ …
“سمعت أن هذا العالم تحكمه الطوائف التسع العظمى.” قال يون تشي “عندما تعود الى طائفتك، أريدك ان تعلم الطوائف الثمانية الاخرى انني سأكون في انتظارهم في قمة جبل الغيوم الباردة بعد ثلاثة أيام وفي هذا الوقت. أخبرهم ان عليهم الوصول الى جبل الغيوم الباردة حتى لو كان الخيار الوحيد أمامهم هو الزحف! إذا لم يظهر شخص ما…”
عواهل أمة الصقيع الشرقي وأمة القتال السماوية كانوا على استعداد للتخلي عن أي شيء، بما في ذلك كبريائهم، لنيل رضى يون تشي.
“سوف أعدم طائفتهم بأكملها!”
نظر يون تشي إلى المدخل وقال بنبرة لطيفة إلى حد ما: “ادخلي”.
كلماته الأربعة الأخيرة خرجت باردة وبطيئة. لقد سببت رعشة رهيبة حتى بين الممارسين العميقين لأمة الصقيع الشرقي.
“الاعـ…الأعظم” فانغ تشو كان يتلعثم من خلال أسنانه المكزوزة عندما أخرج إبتسامة أقبح من الصراخ بكل قوته، “لقد أنقذت أمة الصقيع الشرقي … فانغ تشو لا يستطيع شكرك بما فيه الكفاية على هذا… فانغ تشو راغب في خدمة الأعظم من الآن … رجاءً استخدمني كما تشاء. “
إذا لم يظهر شخص ما… سيتم إعدام طائفتهم بأكملها!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، لم يكن لديها طريقة لمعرفة نوع الوحش الذي جلبته إلى عتبة بابها وهي مذعورة.
هذه كانت الطوائف التسع العظمى التي كانوا يتحدثون عنها!
لم يدرك أن خيراته ورحمته ونموه السلبي وانتقامه كانت مجرد مزحة بعد أن خسر كل شيء وسقط في أعماق البرد واليأس.
ومع ذلك، لم يشكك أي شخص في الحقيقة الكامنة وراء كلمات يون تشي. وكانت حالة مينغ شياو، والجنية الميتة زيشوان، والملوك الإلهيين الثلاثة الذين أبيدوا تماما، كل ما يحتاجون إليه من دليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مينغ شياو لم يحاول الهرب لأنه علم أن يون تشي تركه حياً عمداً وإلا فإن نيران الكابوس التي أكلت لحمه في وقت سابق كانت لتقتله بالفعل.
تغيرت نظرة مينغ شياو مجدداً. حتى ملك عالم الأطلال الشرقية العظيم لم يكن ليصنع مثل هذا التهديد القاسي.
بواسطة :
“الأعظم، إذا جاز لي أن أسأل …” على الرغم من الخوف على حياته، مينغ شياو أجبر نفسه على أن يسأل، “ماذا فعلت الطوائف التسعة العظمى لك … لتستحق هذا؟”
ركعت دونغفانغ هانوي على ركبتها الأولى ووضعت الصحن أمام يون تشي، “هذه هي ألذ المعجنات التي لدينا. من فضلك تذوقها إذا كنت تعتقد أنه لا بأس. هذه الصغيرة… هذه الصغيرة ستنتظرك بالخارج. أرجو أن تستدعيني إذا احتجتني لأي شيء “.
ماذا فعلوا ليستحقوا هذا؟
فجأة، شعر بوجود شخص يقترب بحذر من غرفة زراعته من الخارج. وقفت أمام المدخل لوقت طويل جداً لكنها في النهاية كانت خائفة جداً لتصدر صوتاً.
أثارت كلمات مينغ شياو ومضة من الحزن والحقد على وجه يون تشي.
بواسطة :
لقد سأل نفسه والآخرين هذا السؤال مرات عديدة: ماذا فعلت لأستحق هذا؟
تغيرت نظرة مينغ شياو مجدداً. حتى ملك عالم الأطلال الشرقية العظيم لم يكن ليصنع مثل هذا التهديد القاسي.
لكن الآن، فهم أخيراً أن هذا هو السؤال الأكثر طفولية وغباءاً في العالم بأسره!
“الاعـ…الأعظم” فانغ تشو كان يتلعثم من خلال أسنانه المكزوزة عندما أخرج إبتسامة أقبح من الصراخ بكل قوته، “لقد أنقذت أمة الصقيع الشرقي … فانغ تشو لا يستطيع شكرك بما فيه الكفاية على هذا… فانغ تشو راغب في خدمة الأعظم من الآن … رجاءً استخدمني كما تشاء. “
هو لم يستخدم قوته قط للتسلط على الآخرين او لإيذاء حياة بريئة عمدا، لا في فترة حياة واحدة فحسب، بل في حياتين ايضا. فهو ايضا لم يفعل شيئا ليربح شخصيا على حساب الآخرين.
كانت نظرة الجميع مركزة على يون تشي، محدقين فيه في بضوء غير مسبوق. والواقع أن الممارسين العميقين الذين كانوا في نفس القاعة التي كان فيها يون تشي في وقت سابق لم يتوقفوا عن الارتعاش من الداخل منذ أن كشف يون تشي عن قوته. وحقيقة أنهم حضروا نفس الوليمة التي حضرها في وقت سابق كانت أبعد من أحلامهم.
لم يدرك أن خيراته ورحمته ونموه السلبي وانتقامه كانت مجرد مزحة بعد أن خسر كل شيء وسقط في أعماق البرد واليأس.
ركعت دونغفانغ هانوي على ركبتها الأولى ووضعت الصحن أمام يون تشي، “هذه هي ألذ المعجنات التي لدينا. من فضلك تذوقها إذا كنت تعتقد أنه لا بأس. هذه الصغيرة… هذه الصغيرة ستنتظرك بالخارج. أرجو أن تستدعيني إذا احتجتني لأي شيء “.
على سبيل المثال، هل فعل أي شيء لـ تشياني يينغ إير ليستحق علامة تمني الموت لروح براهما؟ هل تتساءل هل يستحق هذه المعاملة القاسية؟ لا!
ركعت دونغفانغ هانوي على ركبتها الأولى ووضعت الصحن أمام يون تشي، “هذه هي ألذ المعجنات التي لدينا. من فضلك تذوقها إذا كنت تعتقد أنه لا بأس. هذه الصغيرة… هذه الصغيرة ستنتظرك بالخارج. أرجو أن تستدعيني إذا احتجتني لأي شيء “.
شعر برغبة مفاجئة للضحك على سؤال مينغ شياو … يا له من سؤال مضحك!
لهب الغراب الذهبي على جسد مينغ شياو تلاش أخيراً. جروح الحروق التي تغطي جسده بالكامل كان منظرا صادما لرؤيته. قد يكون ملكا إلهيا من المستوى السابع بدعم من عشيرة ثرية، لكن سيستغرق وقتا طويلا ليستعيد قوته.
غرس يون تشي قدميه بشكل مفاجئ على رأس مينغ شياو وانتزع أنين مؤلم من ضحيته. قال بنبرة خافتة، “ليس لديك الحق لتسألني عن أي شيء. والآن عد الى طائفتك بأوامري!”
“هل تعرف لماذا لا تزال على قيد الحياة؟” يون تشي سأل. بدا صوته الناعم البارد كنبرة الحكم على الشيطان.
هذه كانت المرة الأولى التي تُداس فيها رأس مينغ شياو من قبل شخص آخر. انتشر الضغط الثلجي البارد في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يجرؤ على البوح بأي غضب أو علامات صراع على الإطلاق. صوت يرتجف، فأجاب، “نعم … سأنقل أوامرك … في الحال. شكرا لعدم قتلك لي …الأعظم”
“هل تعرف لماذا لا تزال على قيد الحياة؟” يون تشي سأل. بدا صوته الناعم البارد كنبرة الحكم على الشيطان.
بانج!
يون تشي قال لدونغفانغ هانوي: “اذهبي وجهزي لي مكاناً هادئاً”.
يون تشي ركل مينغ شياو وأرسله طائرا عدة كيلومترات في الهواء. أطلق الرجل صرخة دموية قبل أن يسقط على الأرض ثم صارع ليقف على قدميه وهرب بذيله بين ساقيه، ولم يجرؤ على النظر إلى الوراء ولو مرة واحدة.
“أغرب عن وجهي”
حُلت أزمة أمة الصقيع الشرقي بهذه البساطة، ولكن الإرهاب الذي أحدثه يون تشي بقي في قلوب الجميع. ولم يكن بوسع أحد أن يحدق إلى ظهر يون تشي من دون أن ينبض قلبه بعنف، وكتم الجميع أنفاسهم في انسجام تام عندما استدار يون تشي أخيراً لمواجهتهم.
بالنسبة إليهم، كان الملوك الإلهيين مصونين وأقوياء كالآلهة. ورؤيتهم يذبحون وكأنهم لا شيء، وأرسل مينغ شياو الشهير بذيله بين ساقيه كان أمراً صادماً على أقل تقدير.
كانت دونغفانغ هانوي تبدو باهتة كعادتها، ولكن طلب يون تشي أخرجها من غيبوبة ودفعها إلى الإيماءة مراراً وتكراراً، قائلة: “أجل … هذه الصغيرة سوف تلبي طلبك على الفور”.
يون تشي بدأ يمشي. ولم يجرؤ أحد على قول كلمة أو تحريك عضلة. وكان شخص واحد على وجه التحديد يرتجف بقوة أكبر من أي شخص آخر، ثم سقط على ركبتيه ببطء بسبب الخوف أو العجز أو الاثنين، بينما كان يون تشي يقترب منه أكثر فأكثر.
ماذا سيحدث في قمة جبل الغيوم الباردة خلال يومين؟ …
“الاعـ…الأعظم” فانغ تشو كان يتلعثم من خلال أسنانه المكزوزة عندما أخرج إبتسامة أقبح من الصراخ بكل قوته، “لقد أنقذت أمة الصقيع الشرقي … فانغ تشو لا يستطيع شكرك بما فيه الكفاية على هذا… فانغ تشو راغب في خدمة الأعظم من الآن … رجاءً استخدمني كما تشاء. “
كان يون تشي يجلس في مكان ما من العالم الجيب وعيناه مغلقتان وطاقته العميقة لا تزال مستمرة تماما. حتى قوة حياته كانت تتضاءل بسرعة كبيرة… كان مثل ما كان عليه قبل أن يقابل دونغفانغ هانوي حالة طويلة من تعليق الحركة.
انقطع الرجل على نفسه عدة مرات لأن اسنانه كانت ترن بغزارة، لكنه تمكن في النهاية من إنهاء جملته بنفسه. وفي النهاية رسم ابتسامة ملطفة على وجهه.
لهب الغراب الذهبي على جسد مينغ شياو تلاش أخيراً. جروح الحروق التي تغطي جسده بالكامل كان منظرا صادما لرؤيته. قد يكون ملكا إلهيا من المستوى السابع بدعم من عشيرة ثرية، لكن سيستغرق وقتا طويلا ليستعيد قوته.
يون تشي توقف بالقرب من فانغ تشو دون النظر إليه. الجميع شاهد وهو يضع كفّه ببطئ على رأس فانغ تشو.
كانت دونغفانغ هانوي تبدو باهتة كعادتها، ولكن طلب يون تشي أخرجها من غيبوبة ودفعها إلى الإيماءة مراراً وتكراراً، قائلة: “أجل … هذه الصغيرة سوف تلبي طلبك على الفور”.
“…” فانغ تشو لم يجرؤ على تحريك عضلة.
ماذا فعلوا ليستحقوا هذا؟
بوووم!
على سبيل المثال، هل فعل أي شيء لـ تشياني يينغ إير ليستحق علامة تمني الموت لروح براهما؟ هل تتساءل هل يستحق هذه المعاملة القاسية؟ لا!
انفجرت النيران من كفه وانتشرت إلى كامل جسد فانغ تشو في لحظة. رنّت صرخة دموية في الهواء، لكنها تلاشت فورا في اللحظة التالية. وسرعان ما تحلل المسكين إلى تراب بعد أن أطفأت النيران نفسها.
فانغ تشو، الحامي والمستشار وأقوى ممارس عميق لأمة الصقيع الشرقي لقرابة الألف عام، مات على يدي يون تشي وكأنه لا شيء.
بواسطة :
لم ينظر يون تشي أبدا في اتجاهه العام مرة واحدة كما إحترق الرجل حتى التراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك غرفة زراعة أساسية في قصر الصقيع الشرقي كانت متاحة فقط للعائلة المالكة. كانت هادئة، وكانت تحتوي على عالم جيب كبير إلى حد ما.
رفع عاهل الصقيع الشرقي يده وانحني وحاول قول شيء لكنه في النهاية لم يجرؤ على قول كلمة واحدة. الجميع سمع ما قاله لـ مينغ شياو سابقاً.
ركعت دونغفانغ هانوي على ركبتها الأولى ووضعت الصحن أمام يون تشي، “هذه هي ألذ المعجنات التي لدينا. من فضلك تذوقها إذا كنت تعتقد أنه لا بأس. هذه الصغيرة… هذه الصغيرة ستنتظرك بالخارج. أرجو أن تستدعيني إذا احتجتني لأي شيء “.
بعد ثلاثة أيام، ستظهر الطوائف التسع العظمى وتواجهه … بناء على أمره!
كان جبل الغيوم الباردة يقع عند حدود أمة الصقيع الشرقي. فقد كان أطول جبل على مرأى البصر وأطول مكان في البلد كله.
يون تشي قال لدونغفانغ هانوي: “اذهبي وجهزي لي مكاناً هادئاً”.
جي يوان أخبرته في رسالتها أنه يستطيع السيطرة على كل شيطان في العالم إذا تمكن من السيطرة الكاملة على كارثة الظلام الأبدية!
كانت دونغفانغ هانوي تبدو باهتة كعادتها، ولكن طلب يون تشي أخرجها من غيبوبة ودفعها إلى الإيماءة مراراً وتكراراً، قائلة: “أجل … هذه الصغيرة سوف تلبي طلبك على الفور”.
“الاعـ…الأعظم” فانغ تشو كان يتلعثم من خلال أسنانه المكزوزة عندما أخرج إبتسامة أقبح من الصراخ بكل قوته، “لقد أنقذت أمة الصقيع الشرقي … فانغ تشو لا يستطيع شكرك بما فيه الكفاية على هذا… فانغ تشو راغب في خدمة الأعظم من الآن … رجاءً استخدمني كما تشاء. “
قال عاهل الصقيع الشرقي بصوت يرتجف: “أسرعي … خذي الموقر يون إلى قصر الصقيع الشرقي بسرعة … لا، انتظري، هذا الملك الصغير شخصيا سيفعل… مـ – من هذا الطريق من فضلك، الموقر يون.”
على الأرض أمام أمة الصقيع الشرقي، سار يون تشي ببطء نحو مينغ شياو.
————
إذا لم يظهر شخص ما… سيتم إعدام طائفتهم بأكملها!؟
كانت هناك غرفة زراعة أساسية في قصر الصقيع الشرقي كانت متاحة فقط للعائلة المالكة. كانت هادئة، وكانت تحتوي على عالم جيب كبير إلى حد ما.
بانج!
كان يون تشي يجلس في مكان ما من العالم الجيب وعيناه مغلقتان وطاقته العميقة لا تزال مستمرة تماما. حتى قوة حياته كانت تتضاءل بسرعة كبيرة… كان مثل ما كان عليه قبل أن يقابل دونغفانغ هانوي حالة طويلة من تعليق الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جداً” امتدحه يون تشي قبل أن ينظر بعيداً. “أرى أعلى جبل في الشمال الغربي. ما اسمه؟”
كان يمتص أصل دم إمبراطورة الشيطان التي تركتها جي يوان بنفسها لسبب ما، جسده لم يرفض دم إمبراطورة شيطان على الإطلاق على الرغم من كونه بشري.
على الأرض أمام أمة الصقيع الشرقي، سار يون تشي ببطء نحو مينغ شياو.
الظلام الدامس يملأ روحه وعروقه العميقة.
1544 – طلب!
كارثة الظلام الأبدية.
“أغرب عن وجهي”
ظلام الكارثة الأبدية.
لكن الآن، فهم أخيراً أن هذا هو السؤال الأكثر طفولية وغباءاً في العالم بأسره!
جي يوان أخبرته في رسالتها أنه يستطيع السيطرة على كل شيطان في العالم إذا تمكن من السيطرة الكاملة على كارثة الظلام الأبدية!
يون تشي قال لدونغفانغ هانوي: “اذهبي وجهزي لي مكاناً هادئاً”.
من بين كل الكلمات التي قالتها له، كان هذا هو الخط الذي هزّه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دام هذا الصمت أقل من 24 ساعة قبل أن يفتح عينيه مجدداً. كان ذلك لأنه شعر بأنه فهم شيئاً من الظلام المظلم… لقد كانت مجرد قطعة صغيرة جدا، لكنها جعلته يشعر وكأنه يرى عالما مختلفا تماما من الظلام.
لو كان هذا صحيحاً، فيمكنه تحويل المنطقة الإلهية الشمالية بأكملها إلى أداة إنتقامه!
تجمد عاهل القتال السماوية، غير قادر على تصديق اذنيه حتى وقت لاحق. عندما تعافى من الصدمة، وقف على قدميه مرتعشاً وكاد يركض عائداً بأطرافه الأربعة … لم يجرؤ حتى على قول كلمة شكر.
قبل أن يقاطعه مينغ يانغ ودونغفانغ هانوي بوقاحة، كان يدخل ببطء ولكن بثبات عالم “كارثة الظلام الأبدية”. بالرغم من أنه كان لا بُدَّ ان يكسر حالته العميقةَ للتغلُّب على المشاكل، والعودة إلى دخول الحالة كان سهلاً كتنفّسه … أعظم قوته كانت قدرته المستحيلة على فهم الطريق العميق.
لكن لم يعتقد احد انهم مضحكون او يبالغون. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شخصاً قوياً بالقدر الكافي لسحق العديد من الملوك الإلهيين وكأنه لا شيء، وكان يون تشي قد ظهر من العدم وكأنه إله شيطان خارج الأسطورة.
دام هذا الصمت أقل من 24 ساعة قبل أن يفتح عينيه مجدداً. كان ذلك لأنه شعر بأنه فهم شيئاً من الظلام المظلم… لقد كانت مجرد قطعة صغيرة جدا، لكنها جعلته يشعر وكأنه يرى عالما مختلفا تماما من الظلام.
“…” فانغ تشو لم يجرؤ على تحريك عضلة.
فجأة، شعر بوجود شخص يقترب بحذر من غرفة زراعته من الخارج. وقفت أمام المدخل لوقت طويل جداً لكنها في النهاية كانت خائفة جداً لتصدر صوتاً.
الخمسة آلاف جندي الذين أتوا معه رحلوا هكذا. انسحابهم كان عديم الروح وغير منسق، وهذا يختلف تماماً عن ظهورهم لأول مرة … لم يهدأ عاهل القتال السماوية رغم عبوره حدود أمة الصقيع الشرقي بسلام، وواجه صعوبة في تصديق أنه سُمح له بالعودة إلى بلده حياً.
نظر يون تشي إلى المدخل وقال بنبرة لطيفة إلى حد ما: “ادخلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كانت المرة الأولى التي تُداس فيها رأس مينغ شياو من قبل شخص آخر. انتشر الضغط الثلجي البارد في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يجرؤ على البوح بأي غضب أو علامات صراع على الإطلاق. صوت يرتجف، فأجاب، “نعم … سأنقل أوامرك … في الحال. شكرا لعدم قتلك لي …الأعظم”
تجمدت الشخصية في الخارج للحظة وتباطأت قليلا. وأخيرا، فتحت الباب ودخلت بحذر ورأسها منحني. كانت الفتاة تحمل صحن يشمي فاخر المظهر، وكان عليه فطيرتان لذيذتان الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لم يستخدم قوته قط للتسلط على الآخرين او لإيذاء حياة بريئة عمدا، لا في فترة حياة واحدة فحسب، بل في حياتين ايضا. فهو ايضا لم يفعل شيئا ليربح شخصيا على حساب الآخرين.
ركعت دونغفانغ هانوي على ركبتها الأولى ووضعت الصحن أمام يون تشي، “هذه هي ألذ المعجنات التي لدينا. من فضلك تذوقها إذا كنت تعتقد أنه لا بأس. هذه الصغيرة… هذه الصغيرة ستنتظرك بالخارج. أرجو أن تستدعيني إذا احتجتني لأي شيء “.
“هل تعرف لماذا لا تزال على قيد الحياة؟” يون تشي سأل. بدا صوته الناعم البارد كنبرة الحكم على الشيطان.
في ذلك الوقت، لم يكن لديها طريقة لمعرفة نوع الوحش الذي جلبته إلى عتبة بابها وهي مذعورة.
الظلام الدامس يملأ روحه وعروقه العميقة.
حتى الآن، العالم الشرقي كله انقلب رأساً على عقب… كانت العائلة الملكية لصقيع الشرقي تحقق سرًّا في الطوائف التسع العظمى، وعلموا أنهم كانوا جميعا غاضبين جدا.
من بين كل الكلمات التي قالتها له، كان هذا هو الخط الذي هزّه بشدة.
ماذا سيحدث في قمة جبل الغيوم الباردة خلال يومين؟ …
على سبيل المثال، هل فعل أي شيء لـ تشياني يينغ إير ليستحق علامة تمني الموت لروح براهما؟ هل تتساءل هل يستحق هذه المعاملة القاسية؟ لا!
عيون لا تحصى معلقة على قمة جبل الغيوم الباردة. واندفعت عدد لا يحصى من الطوائف والممارسين العميقين في العوالم الشرقية من كل حدب وصوب ليشاهدوا أيضا الاجتماع القادم. بعد كل شيء، قتل نائبة رئيس قصر والحماي لقصر يين الخالد العظيم، موت الشيخ الأكبر العظيم لروك الظلام، والإصابات المروعة التي أصابت مينغ شياو الشهير … لقد مرت سنوات منذ أن حدث شيء بهذا الحجم لهذا العالم.
بالنسبة إليهم، كان الملوك الإلهيين مصونين وأقوياء كالآلهة. ورؤيتهم يذبحون وكأنهم لا شيء، وأرسل مينغ شياو الشهير بذيله بين ساقيه كان أمراً صادماً على أقل تقدير.
يون تشي نظر و حدق في دونغفانغ هانوي… الفتاة ظهرت في الوقت المناسب. قد يكون قادرا على تحديد ما اكتسبه حديثا من معرفة عليها.
كارثة الظلام الأبدية.
“اخلعي قميصك العلوي” يون تشي قال بهدوء.
بواسطة :
بواسطة :
كانت نظرة الجميع مركزة على يون تشي، محدقين فيه في بضوء غير مسبوق. والواقع أن الممارسين العميقين الذين كانوا في نفس القاعة التي كان فيها يون تشي في وقت سابق لم يتوقفوا عن الارتعاش من الداخل منذ أن كشف يون تشي عن قوته. وحقيقة أنهم حضروا نفس الوليمة التي حضرها في وقت سابق كانت أبعد من أحلامهم.
قبل أن يقاطعه مينغ يانغ ودونغفانغ هانوي بوقاحة، كان يدخل ببطء ولكن بثبات عالم “كارثة الظلام الأبدية”. بالرغم من أنه كان لا بُدَّ ان يكسر حالته العميقةَ للتغلُّب على المشاكل، والعودة إلى دخول الحالة كان سهلاً كتنفّسه … أعظم قوته كانت قدرته المستحيلة على فهم الطريق العميق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
