لهب الشيطان للكارثة الأبدية
1726 لهب الشيطان للكارثة الأبدية
يان الأول ويان الثاني ويان الثالث أظهروا قوة لا مثيل لها في حمام الدم هذا. حرصوا على أن كل كائن حي في المنطقة الإلهية الشرقية سيحفر إلى الأبد وجوههم وجحيمهم.
المعركة البائسة عبر عالم إله السماء الخالدة كانت لا تزال مستمرة. في غضون ساعتين فقط، كان نصف العالم تقريبا غارقا في الدم الكثيف جدا، حتى ان الهواء نفسه كان ملونا باللون الاحمر. اليأس كان يزداد ببطء ولكن بالتأكيد في كل ركن من أركان العالم الملكي المقدس.
“من فعلها؟” يون تشي عابس قليلا.
السبب الوحيد الذي جعلهم لا ينهارون بالكامل هو أنهم كانوا ما زالوا متشبثين بالأمل في أن تصل التعزيزات من عوالم النجم العليا القريبة وعالمين ملكين آخرين إليهم في الوقت المناسب.
أما بالنسبة لعوالم النجم العليا القوية …
لم يستطيعوا أن يعرفوا أن تعزيزات عالم إله النجم قد تم إرسالها خلسة إلى جحورهم بواسطة كايزي.
معنويات الجميع وإيمانهم كان يتهاوى كالصخرة بينما كانت المعركة تزداد سوءا.
اقوى عالم ملكي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم إله عاهل براهما نصب كمين إليهم إمبراطور إله البحر الجنوبي نفسه بعد إنطلاق قواتهم الرئيسية إلى عالم إله السماء الخالدة. على الرغم من أن المعركة لم تتحول إلى معركة شاملة، إلا أن تشياني فانتيان اختار في النهاية التخلي عن عالم السماء الخالدة إلى مصيرهم، بل وحتى إغلاق عالمه بالكامل.
“عالم إله عاهل براهما تم إغلاقه. من الواضح أن تشياني فانتيان فقد شجاعته بعد أن فوجئ به هكذا. أما بالنسبة لإمبراطور إله البحر الجنوبي …” تشياني يينغ إير أخرجت ضحكة باردة “انه لا يزال في مكان ما حول المنطقة. بمعرفة شخصيته، لن يتخلى عن ‘الحياة الابدية’ بسهولة. بالاضافة الى ذلك، الفوضى التي تعصف الآن بالمنطقة الالهية الشرقية هي الفرصة المثالية لينال ما يريد!”
بالنسبة لعالم إله القمر… معظم قواتهم الأساسية كانت لا تزال تصطاد بعد هروب شوي ميان. لم يستطيعوا حتى العودة إلى عالمهم في الوقت المناسب، ناهيك عن إنقاذ عالم السماء الخالدة.
لمشاهدة النفس تختفي في لا شيء … كان نوع من الخوف واليأس لا أحد غير الضحية نفسها يمكن أن يفهمه.
أما بالنسبة لعوالم النجم العليا القوية …
يان الأول قتل وصي آخر بمخالبه المروعة بينما انهارت القاعة المقدسة. عندما مات، صُبغت عيناه باليأس والخوف بدلا من الرغبة في الحماية.
كان عالم حجب السماء واحدا من أقوى ثلاثة عوالم نجمية عليا في المنطقة الإلهية الشرقية. لم يهاجمهم شعب الشيطان، لكنهم كانوا موجودين بعيداً جداً عن السماء الخالدة، المعركة كانت ستنتهي قبل أن يصلوا إليها بوقت طويل.
“عالم إله عاهل براهما تم إغلاقه. من الواضح أن تشياني فانتيان فقد شجاعته بعد أن فوجئ به هكذا. أما بالنسبة لإمبراطور إله البحر الجنوبي …” تشياني يينغ إير أخرجت ضحكة باردة “انه لا يزال في مكان ما حول المنطقة. بمعرفة شخصيته، لن يتخلى عن ‘الحياة الابدية’ بسهولة. بالاضافة الى ذلك، الفوضى التي تعصف الآن بالمنطقة الالهية الشرقية هي الفرصة المثالية لينال ما يريد!”
إله قمر اليشم الأزرق كان يراقب عالم الضوء اللامع منذ هروب شوي ميان. فقرروا ان يبقوا في أماكنهم دون فعل شيء.
لكن لا يون تشي ولا تشياني يينغ إير استدارا للاستجابة له. كما لو أنهم لم يلاحظوا الخطر الوشيك على الإطلاق.
أخيرا، كان الصمت المخيف يحيط بعالم الاخلاص المقدس على الرغم من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي كان لا يزال يواجه للأمام. لم يستدير أو يعدل موقفه ولو قليلاً. ومع ذلك، يده اليمنى انحنت للخلف ولمست… صدر الموقر تاي يو.
لم يظهر على وجوههم احد من أبرز اسيادهم الالهيين الثلاثة – لوو جوشي، او لوو شانغتشين، أو لوو تشانغ شينغ – او لم يتجاوب قط مع الصيحات طلبا للمساعدة.
“من فعلها؟” يون تشي عابس قليلا.
كانت بقية عوالم النجم العليا مشغولة في الدفاع عن أراضيها الخاصة إلى حد يمنعها من القيام بأي شيء، وخاصة بعد أن استدعى تشو كوزي أغلب ملوك عالمهم وقواتهم الرئيسية بعيداً عن عوالم منازلهم. لو كان لديهم الوقت لجمع أنفسهم، لكانوا يقسمون بالقتل الدموي في عالم السماء الخالدة لإضعافهم في أسوأ الأوقات، ناهيك عن إنقاذهم.
كان تحت الأرض من القاعة المقدسة عمقها خمسين كيلومتراً. كانت تحتوي على كل شيء جمعه عالم السماء الخالدة على مدى مئات الآلاف من السنين. إذا لاحظ شعب الشيطان كل شيء ونهبوه، فسيكون من الصعب على عالم السماء الخالدة العودة على أقل تقدير.
كان الإسقاط من عالم إله السماء الخالدة لا يزال نشطا. وكان بإمكان كل شخص تقريبا من كل زاوية في المنطقة الالهية الشرقية ان ينظر الى الاعلى ويرى كيف تتقدم المعركة هناك.
“تاي يو!”
معنويات الجميع وإيمانهم كان يتهاوى كالصخرة بينما كانت المعركة تزداد سوءا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف” يون تشي شخر بسخرية وازدراء.
في عالم إله السماء الخالدة، سحبت تشياني يينغ إير التشكيل الصوتي العميق قبل صعودها إلى يون تشي. قالت “كما كان متوقعا، غزى نان وانشينغ عاصمة عاهل براهما في اللحظة التي غادرت فيها السفينة الحربية العميقة لعالم إله عاهل براهما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من المؤسف أنهم الآن لا يستطيعون حتى حماية حياتهم الخاصة، ناهيك عن حماية ثرواتهم المادية.
“همف” يون تشي شخر بسخرية وازدراء.
كف يد الموقر تاي يو اقترب أكثر فأكثر من قلب يون تشي، لكن … ما أعقب ذلك لم يكن الانفجار المدمر لقوة السماء الخالدة الإلهية.
“نان وانشينغ أحضر فقط شخصين معه، ربما اثنين من ملوك البحر الأربعة. من الواضح أنه كان يأمل أن يأخذ ما يريده بأسرع ما يمكن ويهرب قبل عودة تشياني فانتيان. لكن لسوء الحظ أنهم اختاروا ألا يتصارعوا”
بصفته وصي لعالم السماء الخالدة، كان قد قتل بالطبع العديد من شعب الشيطان الذين حاولوا الهرب من المنطقة الالهية الشمالية طوال حياته. لكن كان فقط خلال اليوم الأخير من حياته أدرك أن طاقة الظلام العميقة كانت بهذه الاخافة… وأن وحشاً مثل يان الأول لا يزال موجودا في هذا العالم.
إستعملت تشياني يينغ إير كلمة “لسوء الحظ “، لكن تعبيرها لم يكن مفاجئاً. “إنها ليست نتيجة مفاجئة. كل من تشياني فانتيان ونان وانشينغ أوغاد عجائز يضعون مصالحهم الخاصة فوق أي شيء آخر. لن يلجأوا إلى تدابير مكلفة ما لم يكن لديهم خيار آخر”
لقد كان فقط… يختفي ببطء بسبب اللهب الأسود.
“بعد ذلك؟” يون تشي سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي كان لا يزال يواجه للأمام. لم يستدير أو يعدل موقفه ولو قليلاً. ومع ذلك، يده اليمنى انحنت للخلف ولمست… صدر الموقر تاي يو.
“عالم إله عاهل براهما تم إغلاقه. من الواضح أن تشياني فانتيان فقد شجاعته بعد أن فوجئ به هكذا. أما بالنسبة لإمبراطور إله البحر الجنوبي …” تشياني يينغ إير أخرجت ضحكة باردة “انه لا يزال في مكان ما حول المنطقة. بمعرفة شخصيته، لن يتخلى عن ‘الحياة الابدية’ بسهولة. بالاضافة الى ذلك، الفوضى التي تعصف الآن بالمنطقة الالهية الشرقية هي الفرصة المثالية لينال ما يريد!”
الخوف الذي لا يوصف يمزق أعصابهم ونسيج أرواحهم.
“إذا كان لي أن أحزر، نان وانشينغ يجب أن يكون قد أعطى تشياني فانتيان حد زمني. خلال هذا الوقت، سيحاول القيام بكل لعبة في الكتاب للضغط على تشياني فانتيان كي يعطيه ما يريد”
لقد كان فقط… يختفي ببطء بسبب اللهب الأسود.
“هل سيفقد نان وانشينغ صبره أولا، أو هل سيقوم تشياني فانتيان بالانتقام اليائس … لا أطيق الإنتظار لأعرف النتيجة”
المقيمون في المنطقة الإلهية الشرقية وشعب الشيطان نظروا إلى الأعلى في تناغم.
إحتمالية تسليم تشياني فانتيان الختم البدائي للحياة والموت لـ نان وانشينغ لم يخطر ببالها. كان ذلك مستحيلاً ببساطة.
لم يستطيعوا أن يعرفوا أن تعزيزات عالم إله النجم قد تم إرسالها خلسة إلى جحورهم بواسطة كايزي.
“ماذا عن عالم إله النجم؟” يون تشي سأل.
بُنيت القاعة المقدسة من اليشم الإلهي، لكن بدون التشكيل الحمائي لا يمكنها أن تصمد أمام قوة سيد إلهي. أكثر من نصف المبنى تم تدميره في غمضة عين
“الوضع في عالم إله النجم غريب بعض الشيء” قالت تشياني يينغ إير “شُوهدت سفينتهم تقلع من عالمهم النجمي، لكن الآلهة النجمية والشيوخ الذين كانوا على متن السفينة سرعان ما عادوا بدونها.”
انتشرت ألسنة اللهب السوداء ببطء من صدره الى أجزاء أخرى من جسمه. تاي يو بنفسه والعالم بأسره شاهدوا جسده يختفي شيئاً فشيئاً…
يون تشي “… “؟”
كانت بقية عوالم النجم العليا مشغولة في الدفاع عن أراضيها الخاصة إلى حد يمنعها من القيام بأي شيء، وخاصة بعد أن استدعى تشو كوزي أغلب ملوك عالمهم وقواتهم الرئيسية بعيداً عن عوالم منازلهم. لو كان لديهم الوقت لجمع أنفسهم، لكانوا يقسمون بالقتل الدموي في عالم السماء الخالدة لإضعافهم في أسوأ الأوقات، ناهيك عن إنقاذهم.
“جواسيسنا تعقبوا السفينة المكانية في نهاية المطاف، لكنهم اكتشفوا أنها قد دمرت بالكامل.”
أنا لن أهرب!
“من فعلها؟” يون تشي عابس قليلا.
جسده كان حرفياً جسد إله. ولا حتى عشرة آلاف جبل يمكنه أن يؤذي شعرة من جسده.
أجابت تشياني يينغ إير “لم يجدوا الجاني، لكنني… متأكدة انني اعرف من هو الجاني. السفينة تدمّرت، لكن لم يكن هناك إشارة للمعركة. أيا كان من فعل ذلك فقد فعل ذلك في نصف أجزائه الكراهية والتردد… لم يكن هناك سوى شخص واحد ينطبق عليه هذا الوصف”
ألسنة اللهب السوداء التي تنعكس داخل بؤبؤاتهم تتحول ببطء إلى خوف لا يوصف. كما لو أنهم سيدفنونهم في ظلام لامتناهي في أي لحظة.
لم يقل يون تشي أي شيء لوقت طويل.
المعركة البائسة عبر عالم إله السماء الخالدة كانت لا تزال مستمرة. في غضون ساعتين فقط، كان نصف العالم تقريبا غارقا في الدم الكثيف جدا، حتى ان الهواء نفسه كان ملونا باللون الاحمر. اليأس كان يزداد ببطء ولكن بالتأكيد في كل ركن من أركان العالم الملكي المقدس.
هل عدتِ إلى المنطقة الإلهية الشرقية أيضاً، كايزي؟…
“هل سيفقد نان وانشينغ صبره أولا، أو هل سيقوم تشياني فانتيان بالانتقام اليائس … لا أطيق الإنتظار لأعرف النتيجة”
رامبل
“ياله من رجل عظيم. كان كافي لجذب الدموع لعيني.”
الانفجار يمكن أن يسمع في جميع أنحاء المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها. التشكيل الحمائي العميق لأول قاعة مقدسة انهار أخيرا بشكل كامل تحت القصف اللامتناهي.
السبب الوحيد الذي جعلهم لا ينهارون بالكامل هو أنهم كانوا ما زالوا متشبثين بالأمل في أن تصل التعزيزات من عوالم النجم العليا القريبة وعالمين ملكين آخرين إليهم في الوقت المناسب.
بُنيت القاعة المقدسة من اليشم الإلهي، لكن بدون التشكيل الحمائي لا يمكنها أن تصمد أمام قوة سيد إلهي. أكثر من نصف المبنى تم تدميره في غمضة عين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع ضباب أسود من جسد يون تشي بعد ذلك. فصار اللهب القرمزي أكثر ظلاما حتى صار حالكا تماما.
كان تحت الأرض من القاعة المقدسة عمقها خمسين كيلومتراً. كانت تحتوي على كل شيء جمعه عالم السماء الخالدة على مدى مئات الآلاف من السنين. إذا لاحظ شعب الشيطان كل شيء ونهبوه، فسيكون من الصعب على عالم السماء الخالدة العودة على أقل تقدير.
ومع ذلك، كانت حقيقة أن هذا الجسد الإلهي كان يستهلك شيئا فشيئا في العدم.
لكن من المؤسف أنهم الآن لا يستطيعون حتى حماية حياتهم الخاصة، ناهيك عن حماية ثرواتهم المادية.
لا، أنا رئيس الأوصياء! إنه واجبي الأعلى أن أحمي عالم إله السماء الخالدة، إنها مسؤولية أكثر أهمية من حياتي!
يان الأول قتل وصي آخر بمخالبه المروعة بينما انهارت القاعة المقدسة. عندما مات، صُبغت عيناه باليأس والخوف بدلا من الرغبة في الحماية.
انتشرت ألسنة اللهب السوداء ببطء من صدره الى أجزاء أخرى من جسمه. تاي يو بنفسه والعالم بأسره شاهدوا جسده يختفي شيئاً فشيئاً…
بصفته وصي لعالم السماء الخالدة، كان قد قتل بالطبع العديد من شعب الشيطان الذين حاولوا الهرب من المنطقة الالهية الشمالية طوال حياته. لكن كان فقط خلال اليوم الأخير من حياته أدرك أن طاقة الظلام العميقة كانت بهذه الاخافة… وأن وحشاً مثل يان الأول لا يزال موجودا في هذا العالم.
اقوى عالم ملكي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم إله عاهل براهما نصب كمين إليهم إمبراطور إله البحر الجنوبي نفسه بعد إنطلاق قواتهم الرئيسية إلى عالم إله السماء الخالدة. على الرغم من أن المعركة لم تتحول إلى معركة شاملة، إلا أن تشياني فانتيان اختار في النهاية التخلي عن عالم السماء الخالدة إلى مصيرهم، بل وحتى إغلاق عالمه بالكامل.
على الرغم من كونه سيداً إلهياً من المستوى التاسع وحاملاً لقوة السماء الخالدة، إلا أنه لم يكن بوسعه أن يفعل أي شيء تقريباً ضد هذا الوحش.
“هل سيفقد نان وانشينغ صبره أولا، أو هل سيقوم تشياني فانتيان بالانتقام اليائس … لا أطيق الإنتظار لأعرف النتيجة”
يان الأول كان زعيم أسلاف ياما الثلاثة وأول الأسلاف الحقيقيين الذين ورثوا قوة ياما الشيطانية. بالإضافة إلى ذلك، كان غارقاً في طاقة اليين القديمة لبحر العظام للظلام الأبدي لأكثر من ثمانمائة ألف عام. فقط بالحكم من خلال الزراعة العميقة وحدها، كان أقوى إمبراطور إله على الإطلاق إلى جانب عاهل التنين نفسه.
“بعد ذلك؟” يون تشي سأل.
ومع ذلك، لم تكن المنطقة الالهية الشرقية ولا المنطقة الالهية الغربية ولا المنطقة الالهية الجنوبية على علم بذلك.
المعركة البائسة عبر عالم إله السماء الخالدة كانت لا تزال مستمرة. في غضون ساعتين فقط، كان نصف العالم تقريبا غارقا في الدم الكثيف جدا، حتى ان الهواء نفسه كان ملونا باللون الاحمر. اليأس كان يزداد ببطء ولكن بالتأكيد في كل ركن من أركان العالم الملكي المقدس.
حتى شعب الشيطان في المنطقة الإلهية الشمالية كانوا في الأغلب غافلين عن وجودهم إلى أن تحولوا إلى كلاب يون تشي الموالية.
“ياله من رجل عظيم. كان كافي لجذب الدموع لعيني.”
يان الأول ويان الثاني ويان الثالث أظهروا قوة لا مثيل لها في حمام الدم هذا. حرصوا على أن كل كائن حي في المنطقة الإلهية الشرقية سيحفر إلى الأبد وجوههم وجحيمهم.
هل هي إرادة السماوات أن تجعلنا نموت؟ …
حتى الآن، لا يزال اثنان فقط من الأوصياء – الموقر تاي يو والموقر تاي يون – على قيد الحياة في عالم إله السماء الخالدة. أكثر من 60 بالمئة من الشيوخ والحكام قد قتلوا في الواقع.
حتى تشو كوزي، الذي كان يحمل على ظهر اوصيائه، استعاد صفاء ذهنه بعض الشيء ليحدق في الإسقاط بعينين واسعتين.
الموقر تاي يو كان في المرتبة الثانية بعد تشو كوزي في عالم السماء الخالدة بأكمله، ولكن حتى هو كان عاجزا أمام يان الثالث. كان يُطرَد مراراً وتكراراً بضربة يان الثالث القوية، وكانت علامات المخالب السوداء الحمراء على جسده كثيرة إلى الحد الذي جعله لا يطاق.
حتى تشو كوزي، الذي كان يحمل على ظهر اوصيائه، استعاد صفاء ذهنه بعض الشيء ليحدق في الإسقاط بعينين واسعتين.
أصبح عقل تاي يو فارغ تماماً عندما انهارت القاعة المقدسة أمام عينيه، ولكمه يان الثالث لكمه من خلال القلب بسبب هذه الغفلة. انفجرت الدماء من جسده أثناء إلقائه للخلف مثل كيس الدم المتسرب.
لقد كان فقط… يختفي ببطء بسبب اللهب الأسود.
اصطدم بالأرض وانزلق للحظة قبل أن يتوقف، تاركاً أثراً دامياً حيث مر من خلاله. لفترة من الوقت، كان ضعيفا جدا ليقف على قدميه. صرخة حزينة ظلت تتردد في ذهنه:
المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها سقطت في صمت مميت أيضا.
أين التعزيزات… لماذا لم تصل التعزيزات بعد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل عدتِ إلى المنطقة الإلهية الشرقية أيضاً، كايزي؟…
هل هي إرادة السماوات أن تجعلنا نموت؟ …
لم يستطيعوا أن يعرفوا أن تعزيزات عالم إله النجم قد تم إرسالها خلسة إلى جحورهم بواسطة كايزي.
“تاي يو!”
كف يد الموقر تاي يو اقترب أكثر فأكثر من قلب يون تشي، لكن … ما أعقب ذلك لم يكن الانفجار المدمر لقوة السماء الخالدة الإلهية.
صاح الموقر تاي يون وهو ينقض نحو الموقر تاي يو وأطلق انفجارا من الطاقة. هذا العمل كلفه صف كامل من الأضلاع عندما قام فين داوكي بضربه راحة يد على جانبه.
“عالم إله عاهل براهما تم إغلاقه. من الواضح أن تشياني فانتيان فقد شجاعته بعد أن فوجئ به هكذا. أما بالنسبة لإمبراطور إله البحر الجنوبي …” تشياني يينغ إير أخرجت ضحكة باردة “انه لا يزال في مكان ما حول المنطقة. بمعرفة شخصيته، لن يتخلى عن ‘الحياة الابدية’ بسهولة. بالاضافة الى ذلك، الفوضى التي تعصف الآن بالمنطقة الالهية الشرقية هي الفرصة المثالية لينال ما يريد!”
رامبل!
“تاي يو!”
عاصفة قوية رمت الموقر تاي يو بعيداً.
كانت بقية عوالم النجم العليا مشغولة في الدفاع عن أراضيها الخاصة إلى حد يمنعها من القيام بأي شيء، وخاصة بعد أن استدعى تشو كوزي أغلب ملوك عالمهم وقواتهم الرئيسية بعيداً عن عوالم منازلهم. لو كان لديهم الوقت لجمع أنفسهم، لكانوا يقسمون بالقتل الدموي في عالم السماء الخالدة لإضعافهم في أسوأ الأوقات، ناهيك عن إنقاذهم.
“اهرب! اهرب! أوغا!!!”
“عالم إله عاهل براهما تم إغلاقه. من الواضح أن تشياني فانتيان فقد شجاعته بعد أن فوجئ به هكذا. أما بالنسبة لإمبراطور إله البحر الجنوبي …” تشياني يينغ إير أخرجت ضحكة باردة “انه لا يزال في مكان ما حول المنطقة. بمعرفة شخصيته، لن يتخلى عن ‘الحياة الابدية’ بسهولة. بالاضافة الى ذلك، الفوضى التي تعصف الآن بالمنطقة الالهية الشرقية هي الفرصة المثالية لينال ما يريد!”
صرخة تاي يون قطعت بسبب صرخة اليأس.
“الوضع في عالم إله النجم غريب بعض الشيء” قالت تشياني يينغ إير “شُوهدت سفينتهم تقلع من عالمهم النجمي، لكن الآلهة النجمية والشيوخ الذين كانوا على متن السفينة سرعان ما عادوا بدونها.”
يان الثاني تحرك خلفه واخترق جسده بمخلبه. قوة الشيطان ياما غمرت على الفور أعصابه وأكلت كل قوة حياته المتبقية .
الخوف الذي لا يوصف يمزق أعصابهم ونسيج أرواحهم.
“ياله من رجل عظيم. كان كافي لجذب الدموع لعيني.”
المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها سقطت في صمت مميت أيضا.
قال يان الثاني بينما كان يضحك. سحب مخلبه وحوّل جثة الموقر تاي يون إلى كومة من العجينة.
لا أحد، ولا حتى الموقر تاي يو نفسه رأى كيف تحركت ذراعه أو إخماد قوته الأخيرة.
“تاي… يون” الموقر تاي يو تفوّه بالألم، لكنّه لم يهدر وقتًا في القفز في الهواء والهروب بجنون.
لمشاهدة النفس تختفي في لا شيء … كان نوع من الخوف واليأس لا أحد غير الضحية نفسها يمكن أن يفهمه.
لم يستطع ترك موت تاي يون يذهب سدى.
بصفته وصي لعالم السماء الخالدة، كان قد قتل بالطبع العديد من شعب الشيطان الذين حاولوا الهرب من المنطقة الالهية الشمالية طوال حياته. لكن كان فقط خلال اليوم الأخير من حياته أدرك أن طاقة الظلام العميقة كانت بهذه الاخافة… وأن وحشاً مثل يان الأول لا يزال موجودا في هذا العالم.
ومع ذلك، هروبه الجنوني لم يدم سوى زوجين من الأنفاس قبل ان يعود فجأة. كل خصلة طاقة عميقة تغلي مثل بركان غاضب، انطلق نحو يون تشي بأكثر العيون شرسة التي ارتداها في حياته!
ومع ذلك، ألسنة اللهب السوداء التي استدعاها يون تشي كانت نقية وعميقة إلى حد أن المقيمين في المنطقة الإلهية الشرقية ظنوا، حتى من خلال الإسقاط، أنهم يشهدون جحيماً أسوداً مشتعلا.
لا، أنا رئيس الأوصياء! إنه واجبي الأعلى أن أحمي عالم إله السماء الخالدة، إنها مسؤولية أكثر أهمية من حياتي!
الانفجار يمكن أن يسمع في جميع أنحاء المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها. التشكيل الحمائي العميق لأول قاعة مقدسة انهار أخيرا بشكل كامل تحت القصف اللامتناهي.
أنا لن أهرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يان الثاني تحرك خلفه واخترق جسده بمخلبه. قوة الشيطان ياما غمرت على الفور أعصابه وأكلت كل قوة حياته المتبقية .
دفعه يأسه وتصميمه الى بلوغ أقصى حدوده. لقد كان في أسرع حالاته تقريباً بينما كان يتجه نحو يون تشي.
الموقر تاي يو كان يصرخ، لكنّه كان يصرخ بسبب الخوف واليأس أكثر من الألم.
لكن لا يون تشي ولا تشياني يينغ إير استدارا للاستجابة له. كما لو أنهم لم يلاحظوا الخطر الوشيك على الإطلاق.
أين التعزيزات… لماذا لم تصل التعزيزات بعد…
يون تشي لم يستجب عندما كان الموقر تاي يو على بعد 30 متراً منه. في هذه الأثناء، الموقر تاي يو جمع كل ما تبقى له من طاقة تقريباً ولكم بأكبر نية قتل كان قد جمعها في حياته.
بصفته وصي لعالم السماء الخالدة، كان قد قتل بالطبع العديد من شعب الشيطان الذين حاولوا الهرب من المنطقة الالهية الشمالية طوال حياته. لكن كان فقط خلال اليوم الأخير من حياته أدرك أن طاقة الظلام العميقة كانت بهذه الاخافة… وأن وحشاً مثل يان الأول لا يزال موجودا في هذا العالم.
المقيمون في المنطقة الإلهية الشرقية وشعب الشيطان نظروا إلى الأعلى في تناغم.
كانت بقية عوالم النجم العليا مشغولة في الدفاع عن أراضيها الخاصة إلى حد يمنعها من القيام بأي شيء، وخاصة بعد أن استدعى تشو كوزي أغلب ملوك عالمهم وقواتهم الرئيسية بعيداً عن عوالم منازلهم. لو كان لديهم الوقت لجمع أنفسهم، لكانوا يقسمون بالقتل الدموي في عالم السماء الخالدة لإضعافهم في أسوأ الأوقات، ناهيك عن إنقاذهم.
حتى تشو كوزي، الذي كان يحمل على ظهر اوصيائه، استعاد صفاء ذهنه بعض الشيء ليحدق في الإسقاط بعينين واسعتين.
الانفجار يمكن أن يسمع في جميع أنحاء المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها. التشكيل الحمائي العميق لأول قاعة مقدسة انهار أخيرا بشكل كامل تحت القصف اللامتناهي.
كف يد الموقر تاي يو اقترب أكثر فأكثر من قلب يون تشي، لكن … ما أعقب ذلك لم يكن الانفجار المدمر لقوة السماء الخالدة الإلهية.
أنا لن أهرب!
كانت همهمة ضعيفة وناعمة لدرجة أنها تسبب حكة غير مريحة في القلب.
حتى تشو كوزي، الذي كان يحمل على ظهر اوصيائه، استعاد صفاء ذهنه بعض الشيء ليحدق في الإسقاط بعينين واسعتين.
يون تشي كان لا يزال يواجه للأمام. لم يستدير أو يعدل موقفه ولو قليلاً. ومع ذلك، يده اليمنى انحنت للخلف ولمست… صدر الموقر تاي يو.
“اهرب! اهرب! أوغا!!!”
لا أحد، ولا حتى الموقر تاي يو نفسه رأى كيف تحركت ذراعه أو إخماد قوته الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي كان لا يزال يواجه للأمام. لم يستدير أو يعدل موقفه ولو قليلاً. ومع ذلك، يده اليمنى انحنت للخلف ولمست… صدر الموقر تاي يو.
كما لو أنّ الإتصال جمّد وقت وفضاء الموقر تاي يو. الشيء الوحيد الذي لم يتأثر كان بؤبؤ عينه المنكمش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لي أن أحزر، نان وانشينغ يجب أن يكون قد أعطى تشياني فانتيان حد زمني. خلال هذا الوقت، سيحاول القيام بكل لعبة في الكتاب للضغط على تشياني فانتيان كي يعطيه ما يريد”
باز!
كان عالم حجب السماء واحدا من أقوى ثلاثة عوالم نجمية عليا في المنطقة الإلهية الشرقية. لم يهاجمهم شعب الشيطان، لكنهم كانوا موجودين بعيداً جداً عن السماء الخالدة، المعركة كانت ستنتهي قبل أن يصلوا إليها بوقت طويل.
انفجرت موجة من الطاقة من ذراع يون تشي بينما اشتعل لهب العنقاء ولهب الغراب الذهبي في نفس الوقت. وبعد لحظة، اتحدوا ليكوِّنوا شعلة قرمزية.
السبب الوحيد الذي جعلهم لا ينهارون بالكامل هو أنهم كانوا ما زالوا متشبثين بالأمل في أن تصل التعزيزات من عوالم النجم العليا القريبة وعالمين ملكين آخرين إليهم في الوقت المناسب.
ارتفع ضباب أسود من جسد يون تشي بعد ذلك. فصار اللهب القرمزي أكثر ظلاما حتى صار حالكا تماما.
“هل سيفقد نان وانشينغ صبره أولا، أو هل سيقوم تشياني فانتيان بالانتقام اليائس … لا أطيق الإنتظار لأعرف النتيجة”
كانت ألسنة اللهب السوداء نادرة، ولكن لم يكن من المستحيل إظهارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقر تاي يو أُصيب بجروح بليغة ومُنهَك تماماً، لكنه كان لا يزال أقوى أوصياء السماء الخالدة وسيد إلهي مستوى عاشر!
ومع ذلك، ألسنة اللهب السوداء التي استدعاها يون تشي كانت نقية وعميقة إلى حد أن المقيمين في المنطقة الإلهية الشرقية ظنوا، حتى من خلال الإسقاط، أنهم يشهدون جحيماً أسوداً مشتعلا.
أجابت تشياني يينغ إير “لم يجدوا الجاني، لكنني… متأكدة انني اعرف من هو الجاني. السفينة تدمّرت، لكن لم يكن هناك إشارة للمعركة. أيا كان من فعل ذلك فقد فعل ذلك في نصف أجزائه الكراهية والتردد… لم يكن هناك سوى شخص واحد ينطبق عليه هذا الوصف”
أصبحت ساحة المعركة فجأة صامتة بشكل لا يصدق. سواء كان تلاميذ عالم السماء الخالدة، الشعب الشيطان من عالم القمر المشتعل، أو اسلاف ياما الثلاثة، كان الجميع … يحدق في اللهب كما لو أن قوة غير مرئية لا تقاوم.
“جواسيسنا تعقبوا السفينة المكانية في نهاية المطاف، لكنهم اكتشفوا أنها قد دمرت بالكامل.”
ألسنة اللهب السوداء التي تنعكس داخل بؤبؤاتهم تتحول ببطء إلى خوف لا يوصف. كما لو أنهم سيدفنونهم في ظلام لامتناهي في أي لحظة.
ومع ذلك، كانت حقيقة أن هذا الجسد الإلهي كان يستهلك شيئا فشيئا في العدم.
“آه … أوغاها … آه!”
قال يان الثاني بينما كان يضحك. سحب مخلبه وحوّل جثة الموقر تاي يون إلى كومة من العجينة.
الموقر تاي يو كان يصرخ، لكنّه كان يصرخ بسبب الخوف واليأس أكثر من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن المنطقة الالهية الشرقية ولا المنطقة الالهية الغربية ولا المنطقة الالهية الجنوبية على علم بذلك.
انتشرت ألسنة اللهب السوداء ببطء من صدره الى أجزاء أخرى من جسمه. تاي يو بنفسه والعالم بأسره شاهدوا جسده يختفي شيئاً فشيئاً…
قال يان الثاني بينما كان يضحك. سحب مخلبه وحوّل جثة الموقر تاي يون إلى كومة من العجينة.
لم يكن هناك دم ولا رماد ولا صوت ولا حتى ألم.
إستعملت تشياني يينغ إير كلمة “لسوء الحظ “، لكن تعبيرها لم يكن مفاجئاً. “إنها ليست نتيجة مفاجئة. كل من تشياني فانتيان ونان وانشينغ أوغاد عجائز يضعون مصالحهم الخاصة فوق أي شيء آخر. لن يلجأوا إلى تدابير مكلفة ما لم يكن لديهم خيار آخر”
لقد كان فقط… يختفي ببطء بسبب اللهب الأسود.
إله قمر اليشم الأزرق كان يراقب عالم الضوء اللامع منذ هروب شوي ميان. فقرروا ان يبقوا في أماكنهم دون فعل شيء.
الموقر تاي يو أُصيب بجروح بليغة ومُنهَك تماماً، لكنه كان لا يزال أقوى أوصياء السماء الخالدة وسيد إلهي مستوى عاشر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي “… “؟”
جسده كان حرفياً جسد إله. ولا حتى عشرة آلاف جبل يمكنه أن يؤذي شعرة من جسده.
المعركة البائسة عبر عالم إله السماء الخالدة كانت لا تزال مستمرة. في غضون ساعتين فقط، كان نصف العالم تقريبا غارقا في الدم الكثيف جدا، حتى ان الهواء نفسه كان ملونا باللون الاحمر. اليأس كان يزداد ببطء ولكن بالتأكيد في كل ركن من أركان العالم الملكي المقدس.
ومع ذلك، كانت حقيقة أن هذا الجسد الإلهي كان يستهلك شيئا فشيئا في العدم.
لم تُترك ذرة واحدة من الغبار عندما انتهت “عملية الحرق” في النهاية.
كان وعيه ورؤيته واضحين جدا لدرجة أنها كانت قاسية. حاول الموقر تاي يو الهروب من سيطرة يون تشي، لكنه لم يكن لديه ما يكفي من القوة لأداء مثل هذا الإنجاز.
“ياله من رجل عظيم. كان كافي لجذب الدموع لعيني.”
لمشاهدة النفس تختفي في لا شيء … كان نوع من الخوف واليأس لا أحد غير الضحية نفسها يمكن أن يفهمه.
كف يد الموقر تاي يو اقترب أكثر فأكثر من قلب يون تشي، لكن … ما أعقب ذلك لم يكن الانفجار المدمر لقوة السماء الخالدة الإلهية.
امتد الصمت على عالم إله السماء الخالدة لفترة من الوقت. المقيمون شعروا أن أرواحهم غادرت أجسادهم مصدومة، ولم يقل أحد كلمة أو يتخذ خطوة لإنقاذ تاي يو. كل ما كان بإستطاعتهم فعله هو أن يرتجفوا من الرأس إلى أخمص القدمين، من الخارج إلى الداخل بينما تواصل النيران السوداء الأكل في أطرافه … رأسه … كل شيء.
اقوى عالم ملكي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم إله عاهل براهما نصب كمين إليهم إمبراطور إله البحر الجنوبي نفسه بعد إنطلاق قواتهم الرئيسية إلى عالم إله السماء الخالدة. على الرغم من أن المعركة لم تتحول إلى معركة شاملة، إلا أن تشياني فانتيان اختار في النهاية التخلي عن عالم السماء الخالدة إلى مصيرهم، بل وحتى إغلاق عالمه بالكامل.
لم تُترك ذرة واحدة من الغبار عندما انتهت “عملية الحرق” في النهاية.
إستعملت تشياني يينغ إير كلمة “لسوء الحظ “، لكن تعبيرها لم يكن مفاجئاً. “إنها ليست نتيجة مفاجئة. كل من تشياني فانتيان ونان وانشينغ أوغاد عجائز يضعون مصالحهم الخاصة فوق أي شيء آخر. لن يلجأوا إلى تدابير مكلفة ما لم يكن لديهم خيار آخر”
عندما انطفأت النيران السوداء، أنزل يون تشي ذراعه ببطء ووضعها خلف ظهره. هو لم يستدير قط لينظر الى ضحيته – كأنما كان يحرق ذبابة تصر على الطيران حتى الموت.
“بعد ذلك؟” يون تشي سأل.
المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها سقطت في صمت مميت أيضا.
“ياله من رجل عظيم. كان كافي لجذب الدموع لعيني.”
الخوف الذي لا يوصف يمزق أعصابهم ونسيج أرواحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجوههم احد من أبرز اسيادهم الالهيين الثلاثة – لوو جوشي، او لوو شانغتشين، أو لوو تشانغ شينغ – او لم يتجاوب قط مع الصيحات طلبا للمساعدة.
اقوى عالم ملكي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم إله عاهل براهما نصب كمين إليهم إمبراطور إله البحر الجنوبي نفسه بعد إنطلاق قواتهم الرئيسية إلى عالم إله السماء الخالدة. على الرغم من أن المعركة لم تتحول إلى معركة شاملة، إلا أن تشياني فانتيان اختار في النهاية التخلي عن عالم السماء الخالدة إلى مصيرهم، بل وحتى إغلاق عالمه بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
