” سكار !” فوجئ جين عندما سمع كلمات الحارس الشاب. نظر إلى الرجل قوي البنية داخل الزنزانة. كان هناك عدد قليل من الناس الذين كان جين على اتصال بهم في السجن ، وكان سكار أحدهم.
فتح الحارس الظرف واجتاح المحتوى. أعاد الظرف إلى دوديان : “حسنا ، اتبعني”. بعد ذلك ، أخرج المفتاح وفتح البوابة الحديدية الثقيلة.
وقف دوديان أمام الزنزانة ونظر إلى الرجل قوي البنية. ابتسم: ” سكار، أخرج”.
هدأت أصوات الضحك والدردشة على الفور. صاح أحدهم بصوت عالٍ: “كفالة؟ هل سمعت للتو “كفالة”؟
نظر كل من الفرسان في دوديان ، سكار، وجين. عبسوا قليلا لكنهم لم يقولوا شيئا. فتحوا البوابة الحديدية ، وانفجر الضحك والهتافات المجنونة من الداخل.
“دي…” نظرت إليه سكار حيث كان هناك تعبير معقد على وجهه. كان هذا الإنقاذ المفاجئ مفاجأة كبيرة له. شعر كما لو كان يحلم. تعافى وخرج من القفص. نظر إلى دوديان: “شكرًا …”
تبع سكار وجين وراء دوديان حيث غادروا القسم الأول وتوجهوا إلى القسم الثاني من السجن.
ابتسم دوديان : “يجب أن تكون مستعدًا نفسياً حيث سيكون هناك الكثير من العمل الشاق”.
أجاب جين على الفور: “إذا علمنا أنه عدوك لكنا قد طلبنا من بيغي التأكد من أنه لن يظل عاقلا (سليم العقل) لفترة طويلة. كانت أسرته لتنقذ جسده فقط ولكن ليس روحه. ”
الحارس كان محرجا. نظر بهدوء إلى الملف لتأكيد “رقم” السجين. كان وجهه قاتماً كما قال: “تعال معي.” مشوا مباشرة نحو نهاية القسم.
لم تكن هناك تعبيرات على وجهه كما قال: “أنا على استعداد لفعل أي شيء طالما يمكنني ترك هذا المكان الملعون”.
لم تكن هناك تعبيرات على وجهه كما قال: “أنا على استعداد لفعل أي شيء طالما يمكنني ترك هذا المكان الملعون”.
هز دوديان رأسه : “إذا اتبعتني فسوف تنزف ، ولكن لن تكون هناك دموع”.
ترجمة : Drake Hale
نظر سكار إليه بعمق: “أنا أصدقك!”
كان السجناء يتوسلون و يترجون . تحدث دوديان بصوت عالٍ: “لقد قلت في وقت مبكر أن الحصة محدودة. في المستقبل ، سأخذ في الاعتبار أدائك في السجن. إذا كان لديك شيء أقدره ، فسأعطيك الأولوية “.
ابتسم دوديان: “الآن علينا أن دهاب لجلب الشركاء الثلاثة الآخرين. هم في الطوابق الأخرى. ”
اهتز السجن كما سمعوا كلمات دوديان.
“الطوابق الأخرى؟” كان جين وسكار مرتبكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهاية الفصل …
اهتز السجن كما سمعوا كلمات دوديان.
“لا تذهب!”
“دي ، خذني! أتوسل إليك انقدني! سأفعل كل ما تريد مني! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دي …”
نظر كل من الفرسان في دوديان ، سكار، وجين. عبسوا قليلا لكنهم لم يقولوا شيئا. فتحوا البوابة الحديدية ، وانفجر الضحك والهتافات المجنونة من الداخل.
“دي …”
توجه دوديان خطوة بخطوة نحو المخرج. فجأة فكر في شيء ، واجتاحت عيناه الزنزانات . نظر إلى الوراء الى سكار : ” كان من المفترض إرسال شاب إلى هنا قبل بضعة أشهر. كان ينبغي أن يدعي أنه من عائلة ميلانو النبيلة. هل كان هناك شخص كهذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان إليهم. كان السجن جزءًا من الجيش ، لكن يبدو أن هناك بعض التعاون مع القاضي.
“قبل بضعة أشهر؟” فكر سكار بكلماته وأومأ برأسه: “كان هناك مثل هذا الشخص. صرخ كلمة “ميلان” يمينا ويسارا عندما جاء. أرسل الرجل إلى زنزانة بيغي (الخنزير) . لقد تم دفع كفالته ، لكن حتى ذلك الوقت أوقعه (**يعني انتم تعرفوني ما حدت لا حاجة للتفسير **) بيغي (الخنزير) عدة مرات. هل كان ذاك الشخص صديقك؟ ”
ابتسم دوديان : “يجب أن تكون مستعدًا نفسياً حيث سيكون هناك الكثير من العمل الشاق”.
ابتسم دوديان : “يجب أن تكون مستعدًا نفسياً حيث سيكون هناك الكثير من العمل الشاق”.
أجاب دوديان ببطء: “عدو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجه دوديان خطوة بخطوة نحو المخرج. فجأة فكر في شيء ، واجتاحت عيناه الزنزانات . نظر إلى الوراء الى سكار : ” كان من المفترض إرسال شاب إلى هنا قبل بضعة أشهر. كان ينبغي أن يدعي أنه من عائلة ميلانو النبيلة. هل كان هناك شخص كهذا؟ ”
تغير صوت الحارس: “أعطني الرسالة حتى أتمكن من التحقق من الملف مرة أخرى.”
أجاب جين على الفور: “إذا علمنا أنه عدوك لكنا قد طلبنا من بيغي التأكد من أنه لن يظل عاقلا (سليم العقل) لفترة طويلة. كانت أسرته لتنقذ جسده فقط ولكن ليس روحه. ”
الفصل 3…
كان السجناء يتوسلون و يترجون . تحدث دوديان بصوت عالٍ: “لقد قلت في وقت مبكر أن الحصة محدودة. في المستقبل ، سأخذ في الاعتبار أدائك في السجن. إذا كان لديك شيء أقدره ، فسأعطيك الأولوية “.
هز دوديان رأسه : “إذا اتبعتني فسوف تنزف ، ولكن لن تكون هناك دموع”.
” سكار !” فوجئ جين عندما سمع كلمات الحارس الشاب. نظر إلى الرجل قوي البنية داخل الزنزانة. كان هناك عدد قليل من الناس الذين كان جين على اتصال بهم في السجن ، وكان سكار أحدهم.
قاد الحارس الشاب الطريق.
“الخسارة هي الخسارة ، ها ها ها … …” تحدث الرجل قوي البنية.
تبع سكار وجين وراء دوديان حيث غادروا القسم الأول وتوجهوا إلى القسم الثاني من السجن.
قال الحارس الشاب الذي كان يقود الطريق على عجل: “توقف! هذا هو السيد دين ، وهذان هما السجناء الذين تم إنقاذهم من قبله. ”
نظر سكار إليه بعمق: “أنا أصدقك!”
بعد لحظات قليلة ، وصلوا إلى الطابق الثاني من السجن. كان أربعة حراس شباب يجلسون في غرفة صغيرة خارج القسم. كانوا يشربون ويلعبون الورق. وقفوا في اللحظة التي رأوا فيها دوديان ، سكار، وجين. لقد شعروا بالقلق لأنهم رأوا جين و سكار يرتديان زي السجن. ركض واحد منهم نحو الجانب على عجل للضغط على الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الحارس الشاب الذي كان يقود الطريق على عجل: “توقف! هذا هو السيد دين ، وهذان هما السجناء الذين تم إنقاذهم من قبله. ”
نظر سكار إليه بعمق: “أنا أصدقك!”
نظر إليه أحد الحراس الأربعة: “ماذا عن الإثبات؟”
لوح الحارس الشاب بالهراوة وضرب القفص. وصرخ: “توقفوا الآن! إذا لم تتوقفوا ، فستكون هناك ثلاثة مسامير للشخص الواحد! ”
التفت الحارس إلى دوديان: “السيد عميد … ”
ابتسم دوديان : “يجب أن تكون مستعدًا نفسياً حيث سيكون هناك الكثير من العمل الشاق”.
قام دوديان بتسليم الظرف: “هل أنت قلق من أنني سأختلط بالسجناء؟”
هدأت أصوات الضحك والدردشة على الفور. صاح أحدهم بصوت عالٍ: “كفالة؟ هل سمعت للتو “كفالة”؟
فتح الحارس الظرف واجتاح المحتوى. أعاد الظرف إلى دوديان : “حسنا ، اتبعني”. بعد ذلك ، أخرج المفتاح وفتح البوابة الحديدية الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان إليهم. كان السجن جزءًا من الجيش ، لكن يبدو أن هناك بعض التعاون مع القاضي.
كان وجه الحارس قبيحًا ، لكنه لم يستمر في الاهتمام بهذين الاثنين. استدار إلى دوديان: “أي واحد تريد اكفاله؟”
“السيد. عميد ، أنت تتبعه “. توقف الحارس الشاب الذي قادهم إلى القسم الثاني عند المدخل.
كان السجناء يتوسلون و يترجون . تحدث دوديان بصوت عالٍ: “لقد قلت في وقت مبكر أن الحصة محدودة. في المستقبل ، سأخذ في الاعتبار أدائك في السجن. إذا كان لديك شيء أقدره ، فسأعطيك الأولوية “.
أومأ دوديان وتبع الحارس ذو الشعر البني عبر الممر المظلم. كان المكان بطول عشرة أمتار ، وفي نهايته ، كان هناك باب حديدي آخر. كان هناك فرسان القاضي أمامه.
ابتسم دوديان : “يجب أن تكون مستعدًا نفسياً حيث سيكون هناك الكثير من العمل الشاق”.
نظر دوديان إليهم. كان السجن جزءًا من الجيش ، لكن يبدو أن هناك بعض التعاون مع القاضي.
(*لحسن حظك لم يضعوه سابقا في زنزانتك*)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجه دوديان خطوة بخطوة نحو المخرج. فجأة فكر في شيء ، واجتاحت عيناه الزنزانات . نظر إلى الوراء الى سكار : ” كان من المفترض إرسال شاب إلى هنا قبل بضعة أشهر. كان ينبغي أن يدعي أنه من عائلة ميلانو النبيلة. هل كان هناك شخص كهذا؟ ”
“افتح الباب”. قال الحارس.
“دي ، خذني! أتوسل إليك انقدني! سأفعل كل ما تريد مني! ”
نظر كل من الفرسان في دوديان ، سكار، وجين. عبسوا قليلا لكنهم لم يقولوا شيئا. فتحوا البوابة الحديدية ، وانفجر الضحك والهتافات المجنونة من الداخل.
“لا تذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يفعل هؤلاء الرجال المجنون؟” غرق وجه الحارس. أخرج العصا من خسره .
“دي ، خذني! أتوسل إليك انقدني! سأفعل كل ما تريد مني! ”
كان دوديان ، جين ، و سكار فضوليين. ظل الثلاثة جميعهم في السجن لعدة سنوات لكنهم لم يأتوا قط إلى الطابق الثاني من السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هيكل السجن هنا مختلفًا تمامًا عن الطابق الأولى. لم يكن الرواق مستقيمًا ولكنه بدا وكأنه قاعة دائرية. كانت الزنزانات قريبة من الجدار. تم فصل كل زنزانة عن الآخرى ببضعة أمتار.
أضاءت عيون دوديان وهو ينظر حوله نحو اتجاههم.
بانغ!بانغ! ترددت أصوات مختلطة مع الضحك من الزنزانات على اليمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز السجن كما سمعوا كلمات دوديان.
ضاقت عينا دوديان وهو ينظر إلى الزنزانة المظلمة. كان هناك شخصان. احدهما بطول يصل إلى مترين و جسم قوي. وكان للآخر شعر طويل و اصيب في جميع أنحاء جسمه. بدا مثل امرأة. واصل كلاهما ضرب رؤوسهم على أركان الزنزانة.
“افتح الباب”. قال الحارس.
أضاءت عيون دوديان وهو ينظر حوله نحو اتجاههم.
أضاءت عيون دوديان وهو ينظر حوله نحو اتجاههم.
رأى الحارس أن السجينين كانا يضربان القفص ، فصرخ: “الأوباش! توقف فورا! هل تريد أن تموت؟”
نهاية الفصل …
أومأ دوديان وتبع الحارس ذو الشعر البني عبر الممر المظلم. كان المكان بطول عشرة أمتار ، وفي نهايته ، كان هناك باب حديدي آخر. كان هناك فرسان القاضي أمامه.
“يو ، يو!”
“انظروا إلى هذا الأحمق الذي جلب ثلاثة أشخاص جدد!”
“انظروا إلى هذا الأحمق الذي جلب ثلاثة أشخاص جدد!”
“ها ها ها ها …”
لوح الحارس الشاب بالهراوة وضرب القفص. وصرخ: “توقفوا الآن! إذا لم تتوقفوا ، فستكون هناك ثلاثة مسامير للشخص الواحد! ”
“قبل بضعة أشهر؟” فكر سكار بكلماته وأومأ برأسه: “كان هناك مثل هذا الشخص. صرخ كلمة “ميلان” يمينا ويسارا عندما جاء. أرسل الرجل إلى زنزانة بيغي (الخنزير) . لقد تم دفع كفالته ، لكن حتى ذلك الوقت أوقعه (**يعني انتم تعرفوني ما حدت لا حاجة للتفسير **) بيغي (الخنزير) عدة مرات. هل كان ذاك الشخص صديقك؟ ”
توقف كلاهما في اللحظة التي سمعوا فيها كلمة “ثلاثة مسامير”. ابتسم الرجل القوي المليء بالدماء من الأذن إلى الأذن: “الشيطان الصغير حصلت على مائة وسبعة وثلاثين. تخسر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا!” تحدث الرجل ذو الشعر الطويل بصوت خشن: “إذا لم يوقفنا هذا الأحمق ، لكنا سنرى من سيضحك في النهاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الخسارة هي الخسارة ، ها ها ها … …” تحدث الرجل قوي البنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هيكل السجن هنا مختلفًا تمامًا عن الطابق الأولى. لم يكن الرواق مستقيمًا ولكنه بدا وكأنه قاعة دائرية. كانت الزنزانات قريبة من الجدار. تم فصل كل زنزانة عن الآخرى ببضعة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه الحارس قبيحًا ، لكنه لم يستمر في الاهتمام بهذين الاثنين. استدار إلى دوديان: “أي واحد تريد اكفاله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار دوديان نحو أعمق زاوية وقال: “الرقم 7.”
ابتسم دوديان: “الآن علينا أن دهاب لجلب الشركاء الثلاثة الآخرين. هم في الطوابق الأخرى. ”
تغير صوت الحارس: “أعطني الرسالة حتى أتمكن من التحقق من الملف مرة أخرى.”
“دي…” نظرت إليه سكار حيث كان هناك تعبير معقد على وجهه. كان هذا الإنقاذ المفاجئ مفاجأة كبيرة له. شعر كما لو كان يحلم. تعافى وخرج من القفص. نظر إلى دوديان: “شكرًا …”
تغير صوت الحارس: “أعطني الرسالة حتى أتمكن من التحقق من الملف مرة أخرى.”
رأى دوديان تعبيرًا عن الخوف الشديد على وجه الحارس. ابتسم وسلم الملف إليه: “كن مطمئنًا! أنا هنا ، لذلك لن يجرؤ على إيذائك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحارس كان محرجا. نظر بهدوء إلى الملف لتأكيد “رقم” السجين. كان وجهه قاتماً كما قال: “تعال معي.” مشوا مباشرة نحو نهاية القسم.
“دي…” نظرت إليه سكار حيث كان هناك تعبير معقد على وجهه. كان هذا الإنقاذ المفاجئ مفاجأة كبيرة له. شعر كما لو كان يحلم. تعافى وخرج من القفص. نظر إلى دوديان: “شكرًا …”
هدأت أصوات الضحك والدردشة على الفور. صاح أحدهم بصوت عالٍ: “كفالة؟ هل سمعت للتو “كفالة”؟
أجاب دوديان ببطء: “عدو”.
“إنها كفالة!”
نظر سكار إليه بعمق: “أنا أصدقك!”
بانغ!بانغ! ترددت أصوات مختلطة مع الضحك من الزنزانات على اليمين.
“هل سيتم إنقاذ السبعة؟”
“اللعنة هذا الطفل بالتأكيد نبيل. كنت لاظهر له ما هو النبيل إذا أعطيتموه لي! ”
قال الحارس الشاب الذي كان يقود الطريق على عجل: “توقف! هذا هو السيد دين ، وهذان هما السجناء الذين تم إنقاذهم من قبله. ”
(*لحسن حظك لم يضعوه سابقا في زنزانتك*)
“ها ها ها ها …”
نهاية الفصل …
“دي …”
الفصل 3…
ترجمة : Drake Hale
“السيد. عميد ، أنت تتبعه “. توقف الحارس الشاب الذي قادهم إلى القسم الثاني عند المدخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
