“هل تعتقد أنني أحمق؟”
ترجمة: aryaml12
كان (تشو) مجنوناً وهو يسير إلى الأمام. رفع سلاحه وضرب بالدعامة معدة الرئيس (براتون), انحنى الرئيس من شدة الالم. الألم الذي أصاب بطنه جعله يشعر وكأنه سيتقيأ من أعضاءه الداخلية.
“رئيس ، هل يمكنك التحدث عن ذلك؟”
شعر (تشو) أن رئيس الشرطة من شدة الالم كان سيتقيأ وشاهد وجهه شاحب بسبب الألم. خفّض رأسه وقال: “كنت هنا وسمعت المحادثة بأكملها بينك وبين هذه السيدة. من أين حصلت على الثقة لكي تفكر في أنني أثق في هرائك؟ هل أبدو غبي؟
وجد سلاحان 45 USP : السلاح الأمريكي المفضل والتقليدي. كان هناك أيضا 223 SCR ذات ماسورة قصيرة ، وقضبان حديدية التي جاءت مع مجموعة كاملة من الأسلحة والملحقات ، وكذلك قاذفات قنابل.
“أنت…. “أنت ستندم على هذا” ، كان ضابط الشرطة يحاول جاهداً إظهار سلطته وقوته. ومع ذلك ، لا يهم ما إذا كان هو أو (لينا فوكس). كانوا كل من القمامة عديمة القيمة في عيون (تشو). بعد كل شيء ، بعد حوالي اثنتي عشرة ساعة ، سوف تختفي الشرطة وجميع الشركات الكبرى.
“أنت لست شرطياً؟!” على الرغم من أن (لينا فوكس) كان لديها شكوك ، كان متفاجئة أن تسمعها من الشخص نفسه. “كنت أظن دائمًا أنك شرطي مع حس عالي من العدالة”.
كانت (لينا فوكس) متوترة لدرجة أن جسدها كان يهتز. رأت ما فعله (تشو) للرئيس (برياتون) وهي تتنهد الصعداء. عندما رأت أن الرئيس (براتون) لا يزال يحاول ترهيبه ، تحول غضبها على الفور إلى اندفاع متهور. كانت تسير إلى الأمام وركلته ركلة قوية. قفز الرئيس من قوة الركلة. “نذل! ظننت أنك ستنقذ حياتي ولكنك كنت تحاول قتلي! ”
لم يكتف الصحفيون بإحاطة (لينا فوكس). هرعوا أيضا نحو ضابط الشرطة المكتئب. رأى رئيس الشرطة شخصًا يندفع نحوه وكان سيختبئ في الحشد. ومع ذلك (تشو) أمسك ذراعه ، وهمس في أذنه ، “رئيس ، لا تجبرني على قتلك على الفور”.
“لا تقتله. أنا أحتاجه لكي أستطيع الخروج “. (تشو) انحنى لكي يأخذ المعدات الخاصة برجال الشرطة الخاصة. حصل على الكثير من الاشياء منهم على الفور.
شعر (تشو) أن رئيس الشرطة من شدة الالم كان سيتقيأ وشاهد وجهه شاحب بسبب الألم. خفّض رأسه وقال: “كنت هنا وسمعت المحادثة بأكملها بينك وبين هذه السيدة. من أين حصلت على الثقة لكي تفكر في أنني أثق في هرائك؟ هل أبدو غبي؟
وجد سلاحان 45 USP : السلاح الأمريكي المفضل والتقليدي. كان هناك أيضا 223 SCR ذات ماسورة قصيرة ، وقضبان حديدية التي جاءت مع مجموعة كاملة من الأسلحة والملحقات ، وكذلك قاذفات قنابل.
“إذا كنت تريدين حقًا المساعدة ، فأرسلِ شخصًا إلى هنا وابحثِ عن مختبر يدعى” مختبر ألونزو للطاقة المتميزة “. أنقلِ كل شيء في المختبر إلى شاحنة و احتفظي بها في مكان آمن. تذكري ، يجب أن يتم ذلك قبل أن تغرب الشمس ، “كان (تشو) لا يزال قلقا من أن NTZ-49 سوف يقتله.
واحد من أعضاء القوة الخاصة لم يكن فقط مسدس وبندقية معه ، وكان لديه أيضا بندقية (بنلي M4 سوبر 90) على ظهره. يجب أن يكون متخصصا في الاقتحام.
تحولت جميع الكاميرات بسرعة في اتجاهها حتى أن بعض المراسلين الصحفيين اجتازوا خط التقييد واندفعوا إلى الأمام لمجرد أن يسألوها ، “الآنسة (فوكس) ، هل يمكنك أن تخبرنا عن مشاعرك عندما تم اختطافك؟”
ومع ذلك لم يستخدم الشرطيان الخاصان هذه المعدات عندما أطلق عليهما (تشو) النار من الخلف. لم يفعل (تشو) حتى الكثير للحصول على هذه الأشياء الجيدة. تضررت بعض المعدات من خلال طلقاته. بعد فرزهم ، حصل على الأسلحة والمعدات التالية: اثنان من المسدسات ، بندقية SCAR ، بندقية ، درع ، وسترة تكتيكية ، وذخيرة.
لينا فوكس على الفور صاحت ، “سحقاً! كل الشرطة موجودة لا يجب عليك قتله الآن! ”
كان 40 كيلوغراماً إضافياً من المواد التي كان يتعين على (تشو) حملها عندما أخذ هذه المعدات. إذا كانت نفسه القديمة قبل أخذ NTZ-49 هي من ستحملها له ، سيلهث وهو يحملها. ومع ذلك ، الآن ، شعر جيد جدا. في الواقع ، لقد حسن NTZ-49 بشكل كبير لياقته البدنية.
تحولت جميع الكاميرات بسرعة في اتجاهها حتى أن بعض المراسلين الصحفيين اجتازوا خط التقييد واندفعوا إلى الأمام لمجرد أن يسألوها ، “الآنسة (فوكس) ، هل يمكنك أن تخبرنا عن مشاعرك عندما تم اختطافك؟”
إنه أمر جيد ، ولكنه أيضًا أمر سيء!
الرئيس (برايتون) لم يرد عليه وتمتم بين نفسه بكلمات غير مفهومة. ومع ذلك ، كان لا يزال يتصرف وقاد الطريق. (تشو) جهز نفسه بالأسلحة والمعدات الخاصة بأعضاء القوة الخاصة في نيويورك. على الرغم من وجود بعض ثقوب الرصاص في زيه العسكري ، إلا أنها لن تلاحظ إلا إذا كنت قريباً.
أعطى (تشو) (لينا فوكس) مسدس غلوك 17. ثم جر الرئيس (بريتون) وقال: “حسنًا ، رئيس ، آمل أن تتعاون معي للسماح لي بالخروج من هنا بأمان”.
حدق ضابط الشرطة في (تشو) بمرارة وتوقف عن الحديث. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يدور في ذهنه. قالت (لينا فوكس) ، التي كانت بجانبه ، “أعتقد أنه لا داعي للقلق أكثر من اللازم. طالما أنك ستخرجني من هنا وتنتظر مني استعادة السيطرة على شركة فوكس ، فسوف أحتفظ بكافة وعودي “.
حدق ضابط الشرطة في (تشو) بمرارة وتوقف عن الحديث. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يدور في ذهنه. قالت (لينا فوكس) ، التي كانت بجانبه ، “أعتقد أنه لا داعي للقلق أكثر من اللازم. طالما أنك ستخرجني من هنا وتنتظر مني استعادة السيطرة على شركة فوكس ، فسوف أحتفظ بكافة وعودي “.
“إذا كنت تريدين حقًا المساعدة ، فأرسلِ شخصًا إلى هنا وابحثِ عن مختبر يدعى” مختبر ألونزو للطاقة المتميزة “. أنقلِ كل شيء في المختبر إلى شاحنة و احتفظي بها في مكان آمن. تذكري ، يجب أن يتم ذلك قبل أن تغرب الشمس ، “كان (تشو) لا يزال قلقا من أن NTZ-49 سوف يقتله.
قال (تشو) وهو يحدث نفسه ، وعودك لا تعني شيئاً لي؟ أنتِ ، المدير التنفيذي لشركة ، سوف تختفي في وقت قريب جدا. لا يهم حتى لو كنت قد قطعت وعودي معي. سيكونون عديمي الفائدة! انتظر ، ليس عديم الفائدة تمامًا.
*********************************
“إذا كنت تريدين حقًا المساعدة ، فأرسلِ شخصًا إلى هنا وابحثِ عن مختبر يدعى” مختبر ألونزو للطاقة المتميزة “. أنقلِ كل شيء في المختبر إلى شاحنة و احتفظي بها في مكان آمن. تذكري ، يجب أن يتم ذلك قبل أن تغرب الشمس ، “كان (تشو) لا يزال قلقا من أن NTZ-49 سوف يقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقتله. أنا أحتاجه لكي أستطيع الخروج “. (تشو) انحنى لكي يأخذ المعدات الخاصة برجال الشرطة الخاصة. حصل على الكثير من الاشياء منهم على الفور.
“مختبر ألونزو للطاقة المتميزة”؟ “لم تكن (لينا فوكس) قد سمعت عنه من قبل ،” لماذا تحتاج إلى مختبر وأنت شرطي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه أمر جيد ، ولكنه أيضًا أمر سيء!
“أنا لست شركياً. في الواقع ، لقد سمعتِ ذلك الآن. أنا في الواقع مجرم مطلوب قبل يومين ، قتلت سارقًا أسود كان يحاول سرقتي وتسبب لي في ورطة ، “كان (تشو) غاضبًا للغاية عندما روى الحادث.
“رئيس ، كيف تم أنقاذ السيدة (فوكس)؟ يرجى قبول مقابلتنا!
“أنت لست شرطياً؟!” على الرغم من أن (لينا فوكس) كان لديها شكوك ، كان متفاجئة أن تسمعها من الشخص نفسه. “كنت أظن دائمًا أنك شرطي مع حس عالي من العدالة”.
أحضر (تشو) رئيس الشرطة (براتون) إلى سيارة الشرطة ودفعه إلى مقعد الراكب. بينما كان يدخل السيارة ، أدرك أن (لينا فوكس) تبعته ودخلت في المقعد الخلفي.
“ها ها ها ها….! حياة دراماتيكية “، أعطى (تشو) ضحكة غير حقيقية. دفع (تشو) (بريتون)وقال: “رئيس ، ابتهج. لا أريد يرى رجالك قائد شرطة مكتئب “.
أحضر (تشو) رئيس الشرطة (براتون) إلى سيارة الشرطة ودفعه إلى مقعد الراكب. بينما كان يدخل السيارة ، أدرك أن (لينا فوكس) تبعته ودخلت في المقعد الخلفي.
الرئيس (برايتون) لم يرد عليه وتمتم بين نفسه بكلمات غير مفهومة. ومع ذلك ، كان لا يزال يتصرف وقاد الطريق. (تشو) جهز نفسه بالأسلحة والمعدات الخاصة بأعضاء القوة الخاصة في نيويورك. على الرغم من وجود بعض ثقوب الرصاص في زيه العسكري ، إلا أنها لن تلاحظ إلا إذا كنت قريباً.
ترجمة: aryaml12
خرج ثلاثة منهم ببطء من المستشفى ورأوا طوق الشرطة الذي يتحكم في المكان. تجمع بعض الصحفيين عندما رأوا ثلاثة منهم يخرجون ، صورت كاميراتهم بلا انقطاع. “انظروا…. انظروا … (لينا فوكس)! إنها آمنة! إنها آمنة!
*********************************
تحولت جميع الكاميرات بسرعة في اتجاهها حتى أن بعض المراسلين الصحفيين اجتازوا خط التقييد واندفعوا إلى الأمام لمجرد أن يسألوها ، “الآنسة (فوكس) ، هل يمكنك أن تخبرنا عن مشاعرك عندما تم اختطافك؟”
كان (تشو) سيقول “أنتِ مجنونة” ، ولكن الرئيس (بريتون)، الذي كان يتصرف بشكل جيد للغاية ، فجأة فتح الباب وهرع نحو عدد قليل من أعضاء القوة الخاصة الذين كانوا على أهبة الاستعداد. صاح: “مساعدة! مساعدة! هذا الشرطي هو مشتبه به. خطط هو و(لينا فوكس) كل شيء. اقتلهم على الفور! الآن! الآن!”
كانت (لينا فوكس) محاطةً على الفور بمجموعة من الناس. وبدأ الكثير من المراسلين والشرطيين الذين لم يعرفوا الحقيقة وراء الموقف التصفيق. كان المشهد الذي كانوا يشاهدونه هو الذي أنقذ فيه قائد الشرطة الرئيسي ، (بريتون) ، السيدة الآنسة (فوكس) ، التي اختطفت. بالإضافة إلى ذلك ، خرج (تشو) في زي موحد بالكامل ، وهوملطخ بالدماء. عززت شرطة نيويورك كردع الجريمة.
أحضر (تشو) رئيس الشرطة (براتون) إلى سيارة الشرطة ودفعه إلى مقعد الراكب. بينما كان يدخل السيارة ، أدرك أن (لينا فوكس) تبعته ودخلت في المقعد الخلفي.
“رئيس ، هل يمكنك التحدث عن ذلك؟”
أعطى (تشو) (لينا فوكس) مسدس غلوك 17. ثم جر الرئيس (بريتون) وقال: “حسنًا ، رئيس ، آمل أن تتعاون معي للسماح لي بالخروج من هنا بأمان”.
“رئيس ، كيف تم أنقاذ السيدة (فوكس)؟ يرجى قبول مقابلتنا!
شعر (تشو) أن رئيس الشرطة من شدة الالم كان سيتقيأ وشاهد وجهه شاحب بسبب الألم. خفّض رأسه وقال: “كنت هنا وسمعت المحادثة بأكملها بينك وبين هذه السيدة. من أين حصلت على الثقة لكي تفكر في أنني أثق في هرائك؟ هل أبدو غبي؟
“رئيس, الولايات المتحدة بأكملها تريد معرفة التفاصيل. اخبرنا شيئا!”
كان 40 كيلوغراماً إضافياً من المواد التي كان يتعين على (تشو) حملها عندما أخذ هذه المعدات. إذا كانت نفسه القديمة قبل أخذ NTZ-49 هي من ستحملها له ، سيلهث وهو يحملها. ومع ذلك ، الآن ، شعر جيد جدا. في الواقع ، لقد حسن NTZ-49 بشكل كبير لياقته البدنية.
لم يكتف الصحفيون بإحاطة (لينا فوكس). هرعوا أيضا نحو ضابط الشرطة المكتئب. رأى رئيس الشرطة شخصًا يندفع نحوه وكان سيختبئ في الحشد. ومع ذلك (تشو) أمسك ذراعه ، وهمس في أذنه ، “رئيس ، لا تجبرني على قتلك على الفور”.
لم يكتف الصحفيون بإحاطة (لينا فوكس). هرعوا أيضا نحو ضابط الشرطة المكتئب. رأى رئيس الشرطة شخصًا يندفع نحوه وكان سيختبئ في الحشد. ومع ذلك (تشو) أمسك ذراعه ، وهمس في أذنه ، “رئيس ، لا تجبرني على قتلك على الفور”.
في مواجهة المراسلين الذين اندفعوا نحوهم ، صاح (تشو) ، “من فضلكم أفسحوا الطريق ، أفسحوا الطريق! ضابط الشرطة الرئيسي مشغول. يحتاج للراحة ولن يكون قادرًا على التحدث الآن. إذا كنت بحاجة إلى مقابلة ، يرجى الذهاب إلى مركز شرطة نيويورك “.
“أنا لست شركياً. في الواقع ، لقد سمعتِ ذلك الآن. أنا في الواقع مجرم مطلوب قبل يومين ، قتلت سارقًا أسود كان يحاول سرقتي وتسبب لي في ورطة ، “كان (تشو) غاضبًا للغاية عندما روى الحادث.
أحضر (تشو) رئيس الشرطة (براتون) إلى سيارة الشرطة ودفعه إلى مقعد الراكب. بينما كان يدخل السيارة ، أدرك أن (لينا فوكس) تبعته ودخلت في المقعد الخلفي.
واحد من أعضاء القوة الخاصة لم يكن فقط مسدس وبندقية معه ، وكان لديه أيضا بندقية (بنلي M4 سوبر 90) على ظهره. يجب أن يكون متخصصا في الاقتحام.
“ماذا تفعلين؟” سألها (تشو) بينما كان يضع حزام الأمان الخاص به. “سيدة (فوكس) ، أنتِ حرة الآن. لقد قابلت المراسلين كما تريدين. يمكنك الذهاب إلى شركتك الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج ثلاثة منهم ببطء من المستشفى ورأوا طوق الشرطة الذي يتحكم في المكان. تجمع بعض الصحفيين عندما رأوا ثلاثة منهم يخرجون ، صورت كاميراتهم بلا انقطاع. “انظروا…. انظروا … (لينا فوكس)! إنها آمنة! إنها آمنة!
“يبدو أنك لا تحب أن ألحقك. هذا غريب! ”لينا فوكس كانت مشوشة. “لكنني شعرت بأنني بحاجة إلى اللحاق بك.”
أحضر (تشو) رئيس الشرطة (براتون) إلى سيارة الشرطة ودفعه إلى مقعد الراكب. بينما كان يدخل السيارة ، أدرك أن (لينا فوكس) تبعته ودخلت في المقعد الخلفي.
كان (تشو) سيقول “أنتِ مجنونة” ، ولكن الرئيس (بريتون)، الذي كان يتصرف بشكل جيد للغاية ، فجأة فتح الباب وهرع نحو عدد قليل من أعضاء القوة الخاصة الذين كانوا على أهبة الاستعداد. صاح: “مساعدة! مساعدة! هذا الشرطي هو مشتبه به. خطط هو و(لينا فوكس) كل شيء. اقتلهم على الفور! الآن! الآن!”
كان (تشو) مجنوناً وهو يسير إلى الأمام. رفع سلاحه وضرب بالدعامة معدة الرئيس (براتون), انحنى الرئيس من شدة الالم. الألم الذي أصاب بطنه جعله يشعر وكأنه سيتقيأ من أعضاءه الداخلية.
ولم يذهب قائد الشرطة حتى إلى أبعد من خمسة أمتار قبل سماع أعيرة نارية. كان (تشو) قد أطلق على الفور سترة الرئيس. كان دقيقًا جدًا هذه المرة وسقط ضابط الشرطة الرئيسي على الأرض في الحال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتهى الفصل
لينا فوكس على الفور صاحت ، “سحقاً! كل الشرطة موجودة لا يجب عليك قتله الآن! ”
ولم يذهب قائد الشرطة حتى إلى أبعد من خمسة أمتار قبل سماع أعيرة نارية. كان (تشو) قد أطلق على الفور سترة الرئيس. كان دقيقًا جدًا هذه المرة وسقط ضابط الشرطة الرئيسي على الأرض في الحال!
*********************************
ترجمة: aryaml12
أنتهى الفصل
“أنا لست شركياً. في الواقع ، لقد سمعتِ ذلك الآن. أنا في الواقع مجرم مطلوب قبل يومين ، قتلت سارقًا أسود كان يحاول سرقتي وتسبب لي في ورطة ، “كان (تشو) غاضبًا للغاية عندما روى الحادث.
ترجمة: aryaml12
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مختبر ألونزو للطاقة المتميزة”؟ “لم تكن (لينا فوكس) قد سمعت عنه من قبل ،” لماذا تحتاج إلى مختبر وأنت شرطي؟ ”
أحضر (تشو) رئيس الشرطة (براتون) إلى سيارة الشرطة ودفعه إلى مقعد الراكب. بينما كان يدخل السيارة ، أدرك أن (لينا فوكس) تبعته ودخلت في المقعد الخلفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
