الفصل 42
“أنا لا أخدع أي شخص أو أي شيء ، لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنكَ فظ إتجاه أرليف بردكَ على شرحها بهذا الشكل.”
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
أنا أعرف ما الذي تفكر به رغم ذلك.
أنتَ هنا تحاول أن تعيش أيامك فحسب و فتى مشبوه ما الذي جلبته قريبتكَ الطفلة معها يريد إلقاء نظرة على مرضكَ غير القابل للشفاء.
لن يكون تسرعا في الإستنتاج أن تفكر أنني هنا لتملقكَ و بعدها لأخدعكَ بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
“كيف تجرؤ على إستخدام أرليف كذريعة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكيد ، إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر. هاي ، أرليف؟ أنا آسف ، لكن هل يمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة؟”
“بالتأكيد ، لن أكون غير منطقي و أنتظر منكَ أن تصدقها؟ زائد … هي لم تكن تكذب. أنا حقا أستطيع أكل طبخها.”
“إذا لم يكن هذا ما في الأمر ، فهل كان والد أرليف ليكون متحمسًا جدا لتزويجها لي؟”
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
“جدي؟!”
“أكيد ، إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر. هاي ، أرليف؟ أنا آسف ، لكن هل يمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
“ح-حسنا.”
عند سماع تبادل الكلام بيننا ، تلاشى اللون من وجه روريكا بينما تري المطبخ إلى أرليف. هذا يتركنا أنا و واين نحدق في بعضنا البعض. قد يكون متحجرا و في حالة مؤسفة ، لكن خناجر نظرته لا تزال حادة.
عند سماع تبادل الكلام بيننا ، تلاشى اللون من وجه روريكا بينما تري المطبخ إلى أرليف.
هذا يتركنا أنا و واين نحدق في بعضنا البعض.
قد يكون متحجرا و في حالة مؤسفة ، لكن خناجر نظرته لا تزال حادة.
رجاءا.
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
“الجد واين؟!”
قزم … أعتقد أن هذا قد تمت ترجمته.
على أي حال ، من المفترض أن الأقزام عرق يشتهر بحدادتهم.
سليل أحدهم ، إيه؟
قد يجعل هذا براعة واين فيها أمرا منطقيا إذًا.
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
بعد التحديق في بعضنا البعض لبعض الوقت ، خرجت أرليف من المطبخ مع قناع غاز على وجهها و طبق في يديها.
آه ، روريكا تضع يديها على أنفها و فمها. إنها تحافظ على بُعدها أيضا.
أرائحته كريهة بهذا السوء ، هاه؟
رغم أن رائحته طيبة بالنسبة لي.
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
لنرى ماذا لدينا اليوم … الشكل العام يشبه شريحة من الخبز التي تم تحميصها … و بيضة مقلية على قمتها؟
… لسبب ما ، إنه يحمل الشوكة في فمه مثلما قد يحمل الشخص وردة. حتى أنه يبرز بوضعية مثيرة.
هاي ، ما هذا بحق الجحيم؟ أنتَ مجرد طعام. أوقف هذا.
“على الرحب و السعة.”
وجイة بيض مق؟ي على خب؟ م—صト؟
طبル بسيط يتألف من خبز م؟؟مص ؟؟ع ب99 فوق ؟؟؟.
“جدي؟!”
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل.
لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
“شكرا لإعداد هذا لي.”
‘آغه … أنا لم أقم بتنشيط حواسنا المشتركة ، و مع ذلك الرائحة الكريهة تنتقل مباشرة إلى رأسي. يجب أن تجلبوا الهواء النقي للداخل لكيلا يصبح الوضع خطرا.’
‘لقد إستخدم كل طاقته لمقاومة السموم الكريهة في الهواء … و حتى بينما يتعرض للهجوم من مرضه ، ما زال يبدو قويا للغاية. هذا الشخص يستحق الإشادة مني.’
“؟موووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ مثلا ، مشكلة من نوع بثرة على قدميه؟ لكنها إرتفعت لتجتاح كل جسده؟
حتى موو ركض بعيدا قدر الإمكان في زاوية الغرفة ، مد يده الصغيرة لفتح النافذة.
إستند واين إلى الوراء بعيدا عن الطبق قدر الإمكان بينما تجعد وجهه.
هذا وجه إدراك أن الأشياء قد أصبحت مبالغا فيها للغاية — وجه الندم.
“إذا لم يكن هذا ما في الأمر ، فهل كان والد أرليف ليكون متحمسًا جدا لتزويجها لي؟”
“شكرا لإعداد هذا لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“على الرحب و السعة.”
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
أخدتُ الطبق من أرليف و أمسكتُ بشريحة الخب–واه! لا تقفز ببساطة إلى فمي هكذا
نكهة السم الخالص ملأت فمي … إنها ليست شيئا يمكنكَ وصفها بالأذواق الخمسة.
إذا كنتُ مضطرًا للتعبير عنها بالكلمات ، فإنها أكثر تعقيدا من مجرد نكهة … إنها تمنح شعورا و كأنني أقهر الوحوش و الطبيعة بمجرد براعم التذوق خاصتي.
إنه و كأن جوهر “غير لذيذ” قد تم تقطيره لتشكيل إحساس. ثم ، هذا الإحساس لف نفسه حول لساني و يدغدغ نظامي الشمي.
ثم هناك صفار البيض المشمس. إنه غني للغاية و لذيذ.
لكن على أي حال ، لستُ في وضع يسمح لي بتذوق وجبتي على مهل. قمتُ بحشو فمي و أكملتُ الطعام أمامي.
يبدو و كأن جسدي يحاول رفض الطعام ، لكنني تجاهلتُ كل إشارة تفيد بأن غير اللذيذ هذا ضار بنظامي.
اللعنة. هذا كان جيدا.
“أوه ، أنا لن يغمى علي أو ما شابه.”
‘يااع … من المؤكد أنكَ لم تشارك حواسكَ معي ، و مع ذلك بدأتُ أشعر بالغثيان.’
رجاءا.
إمتصاص السم قد تشغلت على الفور تقريبا و مرت إحصائياتي بإرتفاع صاروخي.
لقد إرفعت عدة مرات مضاعفة أعلى من السابق. حتى معدل التعافي خاصتي قد إرتفع.
هذا يعني أنه يمكنني إستعادة الصحة تلقائيا حتى لو لم أكن في المستنقع ، صحيح؟
أرليف بالتأكيد جيدة في الطبخ المسموم.
رغم أنني لا أعتقد أنها أرادت ذلك قط.
على أي حال ، تحقق واين من أنني قد إنتهيتُ فعلا من طعامي و من ثم نظر إلي بحيرة.
أنا أعرف ما الذي تفكر به رغم ذلك. أنتَ هنا تحاول أن تعيش أيامك فحسب و فتى مشبوه ما الذي جلبته قريبتكَ الطفلة معها يريد إلقاء نظرة على مرضكَ غير القابل للشفاء. لن يكون تسرعا في الإستنتاج أن تفكر أنني هنا لتملقكَ و بعدها لأخدعكَ بشيء ما.
“أوه ، أنا لن يغمى علي أو ما شابه.”
إمتصاص السم قد تشغلت على الفور تقريبا و مرت إحصائياتي بإرتفاع صاروخي. لقد إرفعت عدة مرات مضاعفة أعلى من السابق. حتى معدل التعافي خاصتي قد إرتفع. هذا يعني أنه يمكنني إستعادة الصحة تلقائيا حتى لو لم أكن في المستنقع ، صحيح؟ أرليف بالتأكيد جيدة في الطبخ المسموم. رغم أنني لا أعتقد أنها أرادت ذلك قط. على أي حال ، تحقق واين من أنني قد إنتهيتُ فعلا من طعامي و من ثم نظر إلي بحيرة.
“… أنتَ حقا تستطيع إلتهامه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد سمعتُ عنهم من قبل. هذه فعلا أدوية نادرة التي يستخدمها.’
“إذا لم يكن هذا ما في الأمر ، فهل كان والد أرليف ليكون متحمسًا جدا لتزويجها لي؟”
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل. لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
“…”
‘بقدر ما أستطيع أن أقول ، هذا ثؤلول. واحد فريد من نوعه من ذلك.’
أنت ، إنه الوقت حيث تقول لا ، يا رجل.
ربما أكون الشخص الذي قال ذلك ، ولكن على الأقل أعطني ردا معاكسا مرضيا.
سارعنا لتهوية الغرفة. بينما يتعافى ، إغتنمتُ الفرصة للتحقق من حالته الجسدية. نظرتُ عن قرب إلى جلده المتصلب. عن قرب ، إنه حقا يبدو مثل الحجر … أو بالأحرى ، ربما أكثر شبها بالخرسانة. ربما قريب من الجص. و هذه بشرته التي نتحدث عنها.
“إسمح لي بحرق الأمر عليك. لديّ خاصية تسمح لي بإمتصاص السم. لهذا السبب أعرف القليل عن هذا النوع من الأشياء. حتى لو كنتَ لا تصدقني ، فهل يمكنني على الأقل الحصول على إذن منكَ لإلقاء نظرة عليك؟”
“بالتأكيد ، لن أكون غير منطقي و أنتظر منكَ أن تصدقها؟ زائد … هي لم تكن تكذب. أنا حقا أستطيع أكل طبخها.”
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
“حسنا. لكن … إجعل تلك الرائحة النتنة تختفي. أعتقد أنه ستوافيني المَنِية حتى قبل أن ينال التحجر مني.”
“على الرحب و السعة.”
و تقريبا كما لو أنه تلميح ، بدأت الرغوة تظهر من فمه.
… فقط من الرائحة؟
“ح-حسنا.”
‘لقد إستخدم كل طاقته لمقاومة السموم الكريهة في الهواء … و حتى بينما يتعرض للهجوم من مرضه ، ما زال يبدو قويا للغاية. هذا الشخص يستحق الإشادة مني.’
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
“جدي؟!”
“إذا لم يكن هذا ما في الأمر ، فهل كان والد أرليف ليكون متحمسًا جدا لتزويجها لي؟”
“الجد واين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
سارعنا لتهوية الغرفة. بينما يتعافى ، إغتنمتُ الفرصة للتحقق من حالته الجسدية.
نظرتُ عن قرب إلى جلده المتصلب.
عن قرب ، إنه حقا يبدو مثل الحجر … أو بالأحرى ، ربما أكثر شبها بالخرسانة.
ربما قريب من الجص. و هذه بشرته التي نتحدث عنها.
“الجد واين؟!”
‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و تقريبا كما لو أنه تلميح ، بدأت الرغوة تظهر من فمه. … فقط من الرائحة؟
ياه … الأمر بهذا السوء ، هاه؟
حسنا ، هذا فقط يجعلني أقل رغبة في الإستسلام عنه.
لقد ظل قويا طوال هذا الوقت حتى الآن. أنا أتعاطف معه.
‘تحقق لأجلي ما الأدوية الفعالة عليه.’
“كيف تجرؤ على إستخدام أرليف كذريعة؟!”
“لقد ذكر أن حالته تحسنت بعض الشيء ، لكن أي نوع من الدواء كان ذلك؟”
أخدتُ الطبق من أرليف و أمسكتُ بشريحة الخب–واه! لا تقفز ببساطة إلى فمي هكذا نكهة السم الخالص ملأت فمي … إنها ليست شيئا يمكنكَ وصفها بالأذواق الخمسة. إذا كنتُ مضطرًا للتعبير عنها بالكلمات ، فإنها أكثر تعقيدا من مجرد نكهة … إنها تمنح شعورا و كأنني أقهر الوحوش و الطبيعة بمجرد براعم التذوق خاصتي. إنه و كأن جوهر “غير لذيذ” قد تم تقطيره لتشكيل إحساس. ثم ، هذا الإحساس لف نفسه حول لساني و يدغدغ نظامي الشمي. ثم هناك صفار البيض المشمس. إنه غني للغاية و لذيذ. لكن على أي حال ، لستُ في وضع يسمح لي بتذوق وجبتي على مهل. قمتُ بحشو فمي و أكملتُ الطعام أمامي. يبدو و كأن جسدي يحاول رفض الطعام ، لكنني تجاهلتُ كل إشارة تفيد بأن غير اللذيذ هذا ضار بنظامي. اللعنة. هذا كان جيدا.
“في البداية ، كان مرهم غوردونيدي قد نفع. لكن الآن ، نحن نستخدم حكيم-العنقاء و هو بالكاد يعمل على تليين بشرته بعد الآن.”
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
‘لقد سمعتُ عنهم من قبل. هذه فعلا أدوية نادرة التي يستخدمها.’
حسنا ، لقد إعتاد أن يكون حدادا مذهلا ، صحيح؟ من المحتمل أنه خزن قدرا لا يستهان به من المال. على أي حال ، هل هو قابل للشفاء؟
حسنا ، لقد إعتاد أن يكون حدادا مذهلا ، صحيح؟ من المحتمل أنه خزن قدرا لا يستهان به من المال.
على أي حال ، هل هو قابل للشفاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
‘هل أتكلم بصراحة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
رجاءا.
إمتصاص السم قد تشغلت على الفور تقريبا و مرت إحصائياتي بإرتفاع صاروخي. لقد إرفعت عدة مرات مضاعفة أعلى من السابق. حتى معدل التعافي خاصتي قد إرتفع. هذا يعني أنه يمكنني إستعادة الصحة تلقائيا حتى لو لم أكن في المستنقع ، صحيح؟ أرليف بالتأكيد جيدة في الطبخ المسموم. رغم أنني لا أعتقد أنها أرادت ذلك قط. على أي حال ، تحقق واين من أنني قد إنتهيتُ فعلا من طعامي و من ثم نظر إلي بحيرة.
‘بقدر ما أستطيع أن أقول ، هذا ثؤلول. واحد فريد من نوعه من ذلك.’
‘آغه … أنا لم أقم بتنشيط حواسنا المشتركة ، و مع ذلك الرائحة الكريهة تنتقل مباشرة إلى رأسي. يجب أن تجلبوا الهواء النقي للداخل لكيلا يصبح الوضع خطرا.’
هاه؟ مثلا ، مشكلة من نوع بثرة على قدميه؟
لكنها إرتفعت لتجتاح كل جسده؟
سارعنا لتهوية الغرفة. بينما يتعافى ، إغتنمتُ الفرصة للتحقق من حالته الجسدية. نظرتُ عن قرب إلى جلده المتصلب. عن قرب ، إنه حقا يبدو مثل الحجر … أو بالأحرى ، ربما أكثر شبها بالخرسانة. ربما قريب من الجص. و هذه بشرته التي نتحدث عنها.
‘الثؤلولات ليست سوى سبب للبكتيريا ، أجل؟ في هذه الحالة ، ما يحتاجه هو مطهر.’
‘بقدر ما أستطيع أن أقول ، هذا ثؤلول. واحد فريد من نوعه من ذلك.’
ح-حسنا ، نعم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و تقريبا كما لو أنه تلميح ، بدأت الرغوة تظهر من فمه. … فقط من الرائحة؟
‘مع ذلك ، الحقيقة هي أنه ثؤلول من النوع العنيد جدا. من المرجح أن يكون مسببا من قبل الوحوش ، تقريبا مثل زهرة الدم. حتى لو كان المرهم المصنوع من حكيم-العنقاء فعالا ، عندها سوف يحتاج إلى تعاطي العقاقير لفترة طويلة من الوقت. ربما عندها ، يمكن أن يُشفى … لكن هذا مجرد تخمين مبني على معرفتي بالأدوية المتاحة.’
عند سماع تبادل الكلام بيننا ، تلاشى اللون من وجه روريكا بينما تري المطبخ إلى أرليف. هذا يتركنا أنا و واين نحدق في بعضنا البعض. قد يكون متحجرا و في حالة مؤسفة ، لكن خناجر نظرته لا تزال حادة.
“الجد واين؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
