㊎شرٌ مُعَاكِس㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هَذَا دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ قُوَة التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ , كَانَ ذَلِكَ فِيْ حـَـالة دِفَاعِ سلبي ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ المَرْأ بِحَاجَة إلَي هُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] لقَتْل الشَخْص المختبئ بدَاخلِه .
㊎شرٌ مُعَاكِس㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مَعَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه . الثَلَاثَة مِنْهُم خَبَؤُوا أنْفُسِهِم بَيْنَما إستَّمَرَّوا فِيْ السَّعْيِ .
كَانَت أدَوَاتُ الرُوُح مِن المُسْتَوَي العَاشِرَة عَلَيْ حَد سَوَاء ، وَ لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت حَقَاً قَوِيَةً جِدَاً ، متَجَاوُزَةً بكَثِيِرٍ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
كَانَ هُنَاْكَ فِيْ المجموع ثَلَاثَة مِنْ المُقَاتَليِن الرُوُحِيين مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ قَامَوا جَمِيْعاً بتَحَرَكُهَم عَلَيْ التَوَالِيِ ، لكنَّ ذَلِكَ تَسَبَبَ فَقَطْ فِيْ ظُهُوُرِ المَزِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَذِيِنَ قَمَعَهم تَمَاماً .
“انه حَقَاً يُثْبِتُ نَفَسْه بـِـأنَّهُ تَقْلِيِدٌ لـ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ مِنْ العَالَم السفلي ، حَتَي أنَّنِي أشْعُرُ بَشِعور طَفِيِف مِنْ ذَلِكَ!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لنَفَسْه . كَانَ صَوتٌه مُنْخَفِضاً جِدَاً ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَجَحَ فِيْ سَمَاعه .
“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .
بَعْدَ أَنْ قَامَ مُقَاتِل [طَبَقَةِ لارَضِيِعِ الرُوُحِي] الثَانِي بسلسلة مِنْ سَبْعَة ضَرَبَاتٍ فِيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . فِيْ النِهَاية ، لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ الهُجُوُمٌ مَرَة أُخْرَي ، لأَنـَّـه كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل سَبْعَة جُنُود جـُــثَةٍ يتشبثون بـِـهِ ، مِمَا جَعَلَه لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة للهُجُوُمٌ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة لِلتَلَامِيِذ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) كَانَت عَادَة لَيْسَتْ قَوِيَةً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ إسْتِثْنَاءات لهذه القَاعِدة . عَلَيْ سبيل المثال ، حَصَلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ مِيِرَاث زعيم الطَائِفَة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ الأدَاة الرُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ ، صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني ، تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ تِقَنِيَة الصَابِر وَ الَّتِي يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا مَعَ صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني . لَمْ تَكُنْ دَرَجَة هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف مُنْخَفِضة للغَايَة ، وَ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا طَالَمَا أَنْ أَحَدُهم قَدْ زرع تشِي الجُثَة . مَدَيْ قُوَة تِقَنِيَة الصَابِر هَذِهِ يَعْتَمِدُ عَلَيْ إنْجَازَات المَرْأ مِنْ حَيْثُ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ قَوِيَةً للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُم مِنْ خِيَار سِوَي الإعْتِرَافِ بَذَلَكَ .
إستَّمَرَّ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ دَفْعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ فِيْ الطَرِيِقِ . كَانَ بَعْض مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لَا يزَاَلَون يُطَارِدُوُنَ ، غَيْرَ رَاغِبيْنَ فِيْ التَخَلَي عَن المُطَارَدَة ، فِيْ حِيِن أَنْ أخَرِيِن كَانَوا قَدْ إسْتَدَاروا بالفِعْل وَ غَادَروا .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً إلَي البُرْج الصَغِيِر : “فَقَطْ ألقي نَظَرة ، لَدَيْه فَقَطْ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر وَ هـُــوَ بالفِعْل رَائِع جِدَاً ، بَيْنَما يَجِبُ أَنْ أتَصَرَف بنَفَسْي ، لِمَاذَا يوجد مِثْل هَذَا التباين الَهَائل؟”
“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .
أجاب {البُرْج الـصَغِيِر} بهُدُوُء : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ ذَلِكَ ، فَأنَا أيْضَاً ، أسْتَطِيِعُ أَنْ أُظْهَر قُوَتِي الكَامِلِة . يُمْكِنك تَدْمِيِر أَيّ شَخْص تُرِيِدُ كذَلِكَ . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، أنْتَ السَيِّد ، لذَلِكَ أُطِيِعُك ” .
و هَكَذَا ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَا يزَاَلُ لَدَيْه مُسْتَوَي مَعَيْن مِنْ القُدْرَة فِيْ تِقْنِيَات السَيْف ، وَ شَكَّلَ خَمْسَ وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي الذِيْ إنْخَفَضَ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بضَرْبَة وَاحِدَة مِنْ صَابِره .
اللعَنة ?!
“عِنْدَمَا إنْتَقُلتُ دُونَ عَوَائِق فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ يدري أيْنَ كَانَ سلفك ، وَ أنْتَ تتَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُفُ بِوَقَاحَةٍاً أَمَامَي!” إنْتَقلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مُبَاشِرَة ، بهدف الاستيلاء عَلَيْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعبر فَقَطْ عَن بَعْض مِنْ حزنه . كَيْفَ يُمْكِنه إلَا يَعْرِفَ أَنْ (البُرْج الأسْوَد) سيغري تِلْكَ الشَخْصيات القَوِيَةً حَقَاً ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ {البُرْج الـصَغِيِر} حَقَاً أكثَرَ مِنْ مُجَرَدَ سِلَاحٍ رُوُحِيِّ ، فِيْ حِيِن أَنَّه ، عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كاد أَنْ يَنْزِفَ أنْفِه مِنْ الغَضَب .
ترجمة
لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟
لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟
كَانَ هُنَاْكَ فِيْ المجموع ثَلَاثَة مِنْ المُقَاتَليِن الرُوُحِيين مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ قَامَوا جَمِيْعاً بتَحَرَكُهَم عَلَيْ التَوَالِيِ ، لكنَّ ذَلِكَ تَسَبَبَ فَقَطْ فِيْ ظُهُوُرِ المَزِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَذِيِنَ قَمَعَهم تَمَاماً .
كَانَ هُنَاْكَ فِيْ المجموع ثَلَاثَة مِنْ المُقَاتَليِن الرُوُحِيين مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ قَامَوا جَمِيْعاً بتَحَرَكُهَم عَلَيْ التَوَالِيِ ، لكنَّ ذَلِكَ تَسَبَبَ فَقَطْ فِيْ ظُهُوُرِ المَزِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَذِيِنَ قَمَعَهم تَمَاماً .
“يَا لَهُ مِنْ هُرَاءٍ بِإسْمِ [طَبَقَة اَلْفِئران الرُوُخِيَةِ]، إنْتَظر حَتَي أحْصُلُ عَلَيْ المِيِرَاث فِيْ العَوَالِم الإثنية عَشَرَ ، ثُمَ سأعُوُد وَ أَصْقُلُكُم جَمِيْعاً إلَي جُنُود الجُثَة ! هاهاهاها!” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ صَاخِب . مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ اللَّعِبِ مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ كـَــف يَدَه بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ؟
“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .
هو فَقَطْ!
بَعْدَ أَنْ هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسهُ دَاخلِيَاً . فِيْ حـَـالة منَفْعَلة ، لَا يَحْتَاجُ المَرْأ إلَا إلَي أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] وَ سَيَظَلُ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَعَ تَأثِيِر الهَجَمَات فَقَط ، حَتَي مَعَ وُجُود ثَلَاثَة جُنُوُدِ جُثَة فِيْ الطَرِيْق . بِالطَبْع ، كَانَ ذَلِكَ مستندا إلَي فَرْضِية أَنْ زِرَاْعَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] حَتَي الأنْ .
كل هَؤُلَاء المُتَدَرِبين مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] و[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] غَاضِبِيِنَ لِلغَايَةِ ، لكنَّ مـَـا الذِيْ يُمْكِنهم فِعله ؟ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ وسيلةٍ لإخْتِرَاق دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .
“سلم المُفْتَاح ، وَ سأدخر حَيَاتَكَ!” أمرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بهُدُوُء .
بَعْدَ أَنْ هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسهُ دَاخلِيَاً . فِيْ حـَـالة منَفْعَلة ، لَا يَحْتَاجُ المَرْأ إلَا إلَي أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] وَ سَيَظَلُ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَعَ تَأثِيِر الهَجَمَات فَقَط ، حَتَي مَعَ وُجُود ثَلَاثَة جُنُوُدِ جُثَة فِيْ الطَرِيْق . بِالطَبْع ، كَانَ ذَلِكَ مستندا إلَي فَرْضِية أَنْ زِرَاْعَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] حَتَي الأنْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مَزَقَ!” أعْلَنَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ حاد . سَقَطَ صـَـابِر تشِي ، لكنَّ هَذِهِ الشبكة الخَضْرَاء كَانَت سَالِمة تَمَاماً .
كَانَ هَذَا دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ قُوَة التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ , كَانَ ذَلِكَ فِيْ حـَـالة دِفَاعِ سلبي ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ المَرْأ بِحَاجَة إلَي هُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] لقَتْل الشَخْص المختبئ بدَاخلِه .
“أنْتَ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ، كَيْفَ لِكَ أنْ تتَكَلَم بجرأة!” خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ التَابُوت وَ هَاجَمَ عَلَيْ صَرِيِر بَارِدْ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
إستَّمَرَّ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ دَفْعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ فِيْ الطَرِيِقِ . كَانَ بَعْض مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لَا يزَاَلَون يُطَارِدُوُنَ ، غَيْرَ رَاغِبيْنَ فِيْ التَخَلَي عَن المُطَارَدَة ، فِيْ حِيِن أَنْ أخَرِيِن كَانَوا قَدْ إسْتَدَاروا بالفِعْل وَ غَادَروا .
كَانَ هُنَاْكَ فِيْ المجموع ثَلَاثَة مِنْ المُقَاتَليِن الرُوُحِيين مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ قَامَوا جَمِيْعاً بتَحَرَكُهَم عَلَيْ التَوَالِيِ ، لكنَّ ذَلِكَ تَسَبَبَ فَقَطْ فِيْ ظُهُوُرِ المَزِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَذِيِنَ قَمَعَهم تَمَاماً .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن أَنْ يَفْعَلـوه لهَذَا الرَجُل إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ الإِخْتِبَاء دَاخلِ التَابُوت .
***
بَعْدَ عَشَرَةِ أيَّامٍ ، غَادَر جَمِيْع المُقَاتَليِن الأقْوَياًء بِلَا حَوْلَ وَ لَا قُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مَعَني لموَاصَلَة الهُجُوُمِ عَلَيْ التَابُوت ، لأَنـَّـه كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ لـَـهُ حلقة مكَانَية وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يدعو للقَلَقْ مِنْ أَنَّه سَوْفَ يَمُوُت جوعاً . كَانَ الَنَاس الوَحِيِدونَ المتبقون فِيْ المُطَأرَدَةِ : (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
㊎شرٌ مُعَاكِس㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مَعَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه . الثَلَاثَة مِنْهُم خَبَؤُوا أنْفُسِهِم بَيْنَما إستَّمَرَّوا فِيْ السَّعْيِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .
و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا خَرَجَ مُقَاتِلو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] وَ جَمِيْع المُطَارِدِيِنَ ، صَعَدَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مَعَ قَفَزَة كَـَـبِيِرَة ، وَ وَصَلَ أَمَامَ كَنْزِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً إلَي البُرْج الصَغِيِر : “فَقَطْ ألقي نَظَرة ، لَدَيْه فَقَطْ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر وَ هـُــوَ بالفِعْل رَائِع جِدَاً ، بَيْنَما يَجِبُ أَنْ أتَصَرَف بنَفَسْي ، لِمَاذَا يوجد مِثْل هَذَا التباين الَهَائل؟”
“سلم المُفْتَاح ، وَ سأدخر حَيَاتَكَ!” أمرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بهُدُوُء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .
“أنْتَ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ، كَيْفَ لِكَ أنْ تتَكَلَم بجرأة!” خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ التَابُوت وَ هَاجَمَ عَلَيْ صَرِيِر بَارِدْ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
㊎شرٌ مُعَاكِس㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“عِنْدَمَا إنْتَقُلتُ دُونَ عَوَائِق فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ يدري أيْنَ كَانَ سلفك ، وَ أنْتَ تتَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُفُ بِوَقَاحَةٍاً أَمَامَي!” إنْتَقلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مُبَاشِرَة ، بهدف الاستيلاء عَلَيْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هَؤُلَاء المُتَدَرِبين مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] و[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] غَاضِبِيِنَ لِلغَايَةِ ، لكنَّ مـَـا الذِيْ يُمْكِنهم فِعله ؟ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ وسيلةٍ لإخْتِرَاق دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتَحَرَكَ . كَانَ خَائِفاً مِنْ أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سيهَرَبَ مَرَة أُخْرَي إلَي التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، سيَكُوْن ذَلِكَ مِثْل نمر يحَاوَل أَنْ يعض مِنْ خِلَال صُدْفَة السُلْحُفَاة ، دُونَ أَيّ فكرة عَن مكَانَ العض . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، سيَكُوْن مِنْ السهَل إنْتِزَاعُ المُفْتَاحِ مِنْ قَبْضَةِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
“يالَهَا مِنْ مزحة!” كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِلَا خَوْف بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ وَقَفَ ثَابِتَاً طَوِيِلَا عِنْدَمَا ألقي ضَرْبَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعبر فَقَطْ عَن بَعْض مِنْ حزنه . كَيْفَ يُمْكِنه إلَا يَعْرِفَ أَنْ (البُرْج الأسْوَد) سيغري تِلْكَ الشَخْصيات القَوِيَةً حَقَاً ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ {البُرْج الـصَغِيِر} حَقَاً أكثَرَ مِنْ مُجَرَدَ سِلَاحٍ رُوُحِيِّ ، فِيْ حِيِن أَنَّه ، عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كاد أَنْ يَنْزِفَ أنْفِه مِنْ الغَضَب .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة لِلتَلَامِيِذ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) كَانَت عَادَة لَيْسَتْ قَوِيَةً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ إسْتِثْنَاءات لهذه القَاعِدة . عَلَيْ سبيل المثال ، حَصَلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ مِيِرَاث زعيم الطَائِفَة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ الأدَاة الرُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ ، صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني ، تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ تِقَنِيَة الصَابِر وَ الَّتِي يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا مَعَ صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني . لَمْ تَكُنْ دَرَجَة هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف مُنْخَفِضة للغَايَة ، وَ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا طَالَمَا أَنْ أَحَدُهم قَدْ زرع تشِي الجُثَة . مَدَيْ قُوَة تِقَنِيَة الصَابِر هَذِهِ يَعْتَمِدُ عَلَيْ إنْجَازَات المَرْأ مِنْ حَيْثُ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة .
كَانَت أدَوَاتُ الرُوُح مِن المُسْتَوَي العَاشِرَة عَلَيْ حَد سَوَاء ، وَ لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت حَقَاً قَوِيَةً جِدَاً ، متَجَاوُزَةً بكَثِيِرٍ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
و هَكَذَا ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَا يزَاَلُ لَدَيْه مُسْتَوَي مَعَيْن مِنْ القُدْرَة فِيْ تِقْنِيَات السَيْف ، وَ شَكَّلَ خَمْسَ وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي الذِيْ إنْخَفَضَ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بضَرْبَة وَاحِدَة مِنْ صَابِره .
لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟
(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لَم يَهَرَبَ . إمتدَت يَدَه اليُمْنَي ، وَ إرْتَفَعَت النِيَةُ القِتَالِية . إنْتَشَرَت العَدِيِدُ مِنْ الخُيُوطِ الحَرِيَرَيةِ ذاتُ اللَون الأَخْضر ، ومِثْل الشبكة ، يَتِمُ تَحْرِيِكهَا لتطويق (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن أَنْ يَفْعَلـوه لهَذَا الرَجُل إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ الإِخْتِبَاء دَاخلِ التَابُوت . *** بَعْدَ عَشَرَةِ أيَّامٍ ، غَادَر جَمِيْع المُقَاتَليِن الأقْوَياًء بِلَا حَوْلَ وَ لَا قُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مَعَني لموَاصَلَة الهُجُوُمِ عَلَيْ التَابُوت ، لأَنـَّـه كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ لـَـهُ حلقة مكَانَية وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يدعو للقَلَقْ مِنْ أَنَّه سَوْفَ يَمُوُت جوعاً . كَانَ الَنَاس الوَحِيِدونَ المتبقون فِيْ المُطَأرَدَةِ : (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
“مَزَقَ!” أعْلَنَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ حاد . سَقَطَ صـَـابِر تشِي ، لكنَّ هَذِهِ الشبكة الخَضْرَاء كَانَت سَالِمة تَمَاماً .
“انه حَقَاً يُثْبِتُ نَفَسْه بـِـأنَّهُ تَقْلِيِدٌ لـ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ مِنْ العَالَم السفلي ، حَتَي أنَّنِي أشْعُرُ بَشِعور طَفِيِف مِنْ ذَلِكَ!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لنَفَسْه . كَانَ صَوتٌه مُنْخَفِضاً جِدَاً ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَجَحَ فِيْ سَمَاعه .
“مَاذَا!؟” لَا يَسَعه إلَا أَنْ يُفَاجَئ ؛ كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَوْعية هَذَا التشِي فَوْق نَفَسْه؟
و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ قَوِيَةً للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُم مِنْ خِيَار سِوَي الإعْتِرَافِ بَذَلَكَ .
“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعبر فَقَطْ عَن بَعْض مِنْ حزنه . كَيْفَ يُمْكِنه إلَا يَعْرِفَ أَنْ (البُرْج الأسْوَد) سيغري تِلْكَ الشَخْصيات القَوِيَةً حَقَاً ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ {البُرْج الـصَغِيِر} حَقَاً أكثَرَ مِنْ مُجَرَدَ سِلَاحٍ رُوُحِيِّ ، فِيْ حِيِن أَنَّه ، عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كاد أَنْ يَنْزِفَ أنْفِه مِنْ الغَضَب .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎شرٌ مُعَاكِس㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
كَانَ هُنَاْكَ فِيْ المجموع ثَلَاثَة مِنْ المُقَاتَليِن الرُوُحِيين مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ قَامَوا جَمِيْعاً بتَحَرَكُهَم عَلَيْ التَوَالِيِ ، لكنَّ ذَلِكَ تَسَبَبَ فَقَطْ فِيْ ظُهُوُرِ المَزِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَذِيِنَ قَمَعَهم تَمَاماً .
◉ℍ???????◉
و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا خَرَجَ مُقَاتِلو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] وَ جَمِيْع المُطَارِدِيِنَ ، صَعَدَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مَعَ قَفَزَة كَـَـبِيِرَة ، وَ وَصَلَ أَمَامَ كَنْزِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات