45
“واو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت إلى والدتي .
“سوف تسقط .”
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
مرّ الوقت بسرعة .
كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري بحق ….”
“دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
يتبع …
أعتقد أنه يريد عناقاً .
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
ربما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الصوت ؟
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
توجهت إلى والدتي .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .
“نعم .”
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
“وااا!!”
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
ثم استدار على الفور و حمل راجنار .
لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .
أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .
“هاهاهاهاها .”
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
“فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
‘تماماً مثل الآن .’
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
مرّ الوقت بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
“نعم .”
“نعم .”
“واو .”
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا رجل !!”
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
“توقفو كلاكما .”
أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .
….ماذا ؟
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟
“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
“دافني !”
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
ثم استدار على الفور و حمل راجنار .
ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
“هاه؟”
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
‘إنهم أطفال حقاً .’
“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”
“نعم .”
عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
“ماذا يجري بحق ….”
….ماذا ؟
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
“من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أنتَ حقاً ؟”
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
“اوه …”
هذا ليس خطأ .
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
“لماذا تتشاجران ؟”
ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’
“اوه …”
لماذا سايمون هنا ؟ ولماذا راجنار يتشاجر معه ؟
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
تدفق توتري بشدة .
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
“سايمون ، رارا هو صديقي .”
من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
تدفق توتري بشدة .
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
“الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
‘إنهم أطفال حقاً .’
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
….ماذا ؟
“من هو الطفل ؟”
“وااا!!”
“أنا لستُ طفلاً !”
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
أخيراً ساد الهدوء .
“سوف تسقط .”
“لماذا تتشاجران ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً ساد الهدوء .
بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .
“…..!!”
“دافني !”
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
“من تكون ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا رجل !!”
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً ساد الهدوء .
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !”
م/هموت ??
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
….ماذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
ما هذا الصوت ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
سحبت الأيدي .
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
“توقفو كلاكما .”
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
“أنا صديق دافني الأول !”
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
“…أنا رجل !!”
ربما .
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
“توقفو كلاكما .”
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
‘تماماً مثل الآن .’
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”
“رارا ، سايمون صديقي .”
“لماذا تتشاجران ؟”
“…..!!”
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
“سايمون ، رارا هو صديقي .”
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
“….!!”
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
“ولكن رارا لم يسأل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري بحق ….”
لم يكن لدىّ وقت للحديث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
هذا ليس خطأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟
‘تماماً مثل الآن .’
سحبت الأيدي .
“هاهاهاهاها .”
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”
“من تكون ؟”
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
“واو .”
تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”
هذا ليس خطأ .
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’
بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
“هاهاهاهاها .”
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
“اوه ! دافني ! ساعديني !”
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .
لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
كان كل شيئ مترتب على أفعاله .
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
يتبع …
“أنا لستُ طفلاً !”
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات