[فليخرجني أى شخص من هنا من فضلكم … أيها الكاهن ، أنا القديسة الحقيقية حقاً و ليست راڤيان ، إنها أنا .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ كيف يمكن هذا ؟ هؤلاء الأطقال قمتُ بأخذهم من تاجر العبيد قبل بضعة أيام .”
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
ظهور النفي بدون عوائق .
ارتجفت رموش سيسبيا .
[لماذا ؟ هل الأمر غير عادل ؟ إن كانت القديسة شخص مثلك سوف يسخر منكِ الناس . شخص مثلكِ يُمنح هذه القوة بدون معرفة ماهيتها .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنني أحضرتكِ إلى هنا ، إن هذا كنز بالنسبة لي . شكراً جزيلاً لكِ . سأعود و أدفع لكِ مكافأة كبيرة .”
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
“يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
كونها القديسة المحتملة هذا يعني أن المعبد يُتابع التجهيزات على قدم وساق .
شعرت سيسبيا بالحزن و لمست آستر .
“دقيقة واحدة .”
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
‘راڤيان !’
“أنا آسفة ، لم أكن أعلم على الإطلاق . أنا آسفة لأنني لم أستطع مساعدتكِ ، يجب أن يكون الأمر صعباً وحدكِ …”
قرر مرافقتهم فقط إلى الباب الأمامي ، وبمجرد الإستدارة في الزاوية وُجد العديد من الأشخاص .
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
تخلت راڤيان عن شكوكها بسبب كلمات باراس .
اضطرت آستر إلى قمع عواطفها في الوقت نفسه . الشخص الذي يجب أن يعتذر لها ليست القديسة بل راڤيان .
ابدت راڤيان اهتماماً بآستر ، على الرغم من أن الوقت كان متأخراً بعض الشيئ إلا أن آستر باحظت نظراتها .
بالطبع ، لقد كان هناكَ أوقات استاءت فيها من سيسبيا . لأنه بسبب وحيها وجدتها راڤيان بسهولة .
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
ومع ذلكَ ، معتقدة أن سيسبيا ايضاً كانت ضحية لراڤيان فإن استيائها قد خف قليلاً .
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
“سأفعل ما بوسعي .”
“أنتِ و أنا إنتهى بنا الأمر بأن نكون لعبة في يد المعبد .”
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
كانت فكرة سجن راڤيان للقديسة الحقيقية أمامها و لقد كان الأمر مرعباً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت .”
“ماذا ستفعلين الآن ؟”
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
“نعم ، لقد ساءت حالتها هذه الأيام لهذا السبب تتناول الدواء مرتين صباحاً و مساءاً .”
“أفضل ما تفعلينه الآن هو النسيان .”
كانت آستر تتوقع ذلكَ ايضاً .
ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، وماذا عن أوبا ؟”
“انسى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
عندما غضبت آستر ربتت سيسبيا على ظهر يد آستر كما لو كانت تفهم .
[فليخرجني أى شخص من هنا من فضلكم … أيها الكاهن ، أنا القديسة الحقيقية حقاً و ليست راڤيان ، إنها أنا .]
“إنها قصة يُمكنكِ نسيانها . ليست هناكَ حاجة لإبقائها . لذا إن لم تستطيعي نسيانها في النهاية ….”
“إنها نسخة تماماً .”
اضاءت عيون سيسبيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
في تلكَ الأعين المتعالية التي نظرَ إليها الجميع بإزدراء اضاءت فجأة للحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
“عليكِ إسقاط المعبد .”
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
فتحت آستر فمها ببطء لأنه لم تتوقع على الإطلاق أن تخرج هذه الكلمات من فم القديسة الحالية .
“أنا ايضاً بخير .”
“لا بأس ، هذا المعبد فاسد بالفعل إلى درجة التعفن . أنا الفاسدة التي لا تستطيع الوقوف ايضاً وتهتز .”
“إنها نسخة تماماً .”
تحركت سيسبيا بروح بدى وكأنها ستهدم كل شيئ .
شعرت سيسبيا بالحزن و لمست آستر .
“لا توجد طريقة سوى حرق الجذور .”
غطى الإثنان وجهيهما بغطاء الرأس و خرجا بسرعة .
“هذا ما أفكر فيه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً .”
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
“حسناً ، لا … تلكَ العيون . يبدو أنني مخطأة . لابدَ أنني كنتُ حساسة قليلاً ، توخى الحذر .”
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت .”
“كما ترين ، لم يتبقَ لي الكثير … ربما عدة أشهر فقط ؟ لقد تم اختيار راڤيان بالفعل لتكون القديسة التالية .”
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
جفلت آستر و أمسكت بيد سيسبيا .
كونها القديسة المحتملة هذا يعني أن المعبد يُتابع التجهيزات على قدم وساق .
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
“لكنكِ مازلتِ هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المثير للدهشة أن راڤيان بدت و كأنها تعرف باراس جيداً .
“وما فائدة ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
ارتجفت رموش سيسبيا .
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ كيف يمكن هذا ؟ هؤلاء الأطقال قمتُ بأخذهم من تاجر العبيد قبل بضعة أيام .”
كانت آستر تتوقع ذلكَ ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
اومأت آستر بصمت ، ثم تحركت يد سيسبيا .
“حان وقت الإنفصال ، أريد منحكِ المزيد من المال لذا أخبريني ؟”
“قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
ظهور النفي بدون عوائق .
“العائلة الإمبراطورية …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت .”
“نعم ، مع خلفية عائلتكِ الحالية ، إن أضفتِ قوتكِ ستتمكنين من أسر قلب الإمبراطور . الإمبراطور يريد تدمير المعبد أكثر من أى شخص آخر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
اكتسحت آستر رأسها و نظمت أفكارها المعقدة الواحد تلو الآخر .
ابدت راڤيان اهتماماً بآستر ، على الرغم من أن الوقت كان متأخراً بعض الشيئ إلا أن آستر باحظت نظراتها .
كان التشبث بالإمبراطور فكرة غير متوقعة على الإطلاق .
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
سُمع مقبض الباب يدور ، يبدو أن باراس كان على وشكِ العودة .
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
عادت سيسبيا إلى نفس المظهر مرة أخرى دون أر أثر لإستعادتها الوعي .
“أخشى أن هذا هو كل شيئ ، لقد كنتُ سعيدى بلقائكِ .”
كان التشبث بالإمبراطور فكرة غير متوقعة على الإطلاق .
“ايتها القديسة …”
“أنتِ و أنا إنتهى بنا الأمر بأن نكون لعبة في يد المعبد .”
“مرة أخرى ، آستر … لا ، داينا … أنا آسفة .”
وقفت آستر في طابور لتغادر بعقل أكثر تفتحاً عندما شاهدت الصف يصبح أقل أكثر ثم أكثر اتسعت عيونها .
عندما دخل باراس الغرفة ، توقف صوت الهمس .
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
عادت سيسبيا إلى نفس المظهر مرة أخرى دون أر أثر لإستعادتها الوعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
“نعم ، مع خلفية عائلتكِ الحالية ، إن أضفتِ قوتكِ ستتمكنين من أسر قلب الإمبراطور . الإمبراطور يريد تدمير المعبد أكثر من أى شخص آخر .”
“دقيقة واحدة .”
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
“انتهيت .”
عادت سيسبيا إلى نفس المظهر مرة أخرى دون أر أثر لإستعادتها الوعي .
“حسناً ، هيا نخرج من هنا .”
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
نظرت آستر إلى سيسبيا وهي تنظف الأدوات .
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
صدق باراس كلمات آستر القاسية .
اعتقدت أنه سيكون من الصعب رؤية سيسبيا مرة أخرى التي لم تكن لديها الكثير من الوقت .
“أنتِ و أنا إنتهى بنا الأمر بأن نكون لعبة في يد المعبد .”
سلمت آستر اللوحة إلى باراس وهي تصلي من أجل رحيلها الأخير بشكل مريح .
كانت آستر تتوقع ذلكَ ايضاً .
“إنها نسخة تماماً .”
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
ارتجف باراس من شدة الحماس .
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
لقد رسمتها لأنها رأت بالفعل مظهر سيسبيا الأصلي ، لكن باراس الذي لم يكن يعرف الحقيقة كان مندهشاً .
كانت فكرة سجن راڤيان للقديسة الحقيقية أمامها و لقد كان الأمر مرعباً للغاية .
“أنا سعيد لأنني أحضرتكِ إلى هنا ، إن هذا كنز بالنسبة لي . شكراً جزيلاً لكِ . سأعود و أدفع لكِ مكافأة كبيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التأكد من رحيلها تماماً أخذت آستر نفساً عميقاً .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئتِ طوال الطريق و عانيتِ لذا سآخذكِ إلى الباب الأمامي .”
قبل مغادرة الغرفة ،
“أوه ، الستَ الكاهن باراس ؟”
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
“هل أنتِ بخير ؟ هل كل شيئ على ما يرام ؟”
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
“نعم ، وماذا عن أوبا ؟”
“أفضل ما تفعلينه الآن هو النسيان .”
“أنا ايضاً بخير .”
“نعم ، مع خلفية عائلتكِ الحالية ، إن أضفتِ قوتكِ ستتمكنين من أسر قلب الإمبراطور . الإمبراطور يريد تدمير المعبد أكثر من أى شخص آخر .”
ركض ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر بالخارج و رحب بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع مقبض الباب يدور ، يبدو أن باراس كان على وشكِ العودة .
غطى الإثنان وجهيهما بغطاء الرأس و خرجا بسرعة .
“نعم ، لقد ساءت حالتها هذه الأيام لهذا السبب تتناول الدواء مرتين صباحاً و مساءاً .”
عندما خرجو من القصر كان بالفعل الوقت مشرقاً للغاية ولقد حان الآن الوقت لفتح الباب الأمامي .
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
“جئتِ طوال الطريق و عانيتِ لذا سآخذكِ إلى الباب الأمامي .”
“حسناً ، لا … تلكَ العيون . يبدو أنني مخطأة . لابدَ أنني كنتُ حساسة قليلاً ، توخى الحذر .”
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
قرر مرافقتهم فقط إلى الباب الأمامي ، وبمجرد الإستدارة في الزاوية وُجد العديد من الأشخاص .
ظهور النفي بدون عوائق .
بمجرد أن رأتهم آستر شعرت بالذهول وكادت أن تتوقف . لكن كان هناك شخص واقف في المقدمة .
فتحت آستر فمها ببطء لأنه لم تتوقع على الإطلاق أن تخرج هذه الكلمات من فم القديسة الحالية .
‘راڤيان !’
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
كانت راڤيان التي لم تكن ترغب في مقابلتها اكثر من غيرها واقفة في المقدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ كيف يمكن هذا ؟ هؤلاء الأطقال قمتُ بأخذهم من تاجر العبيد قبل بضعة أيام .”
اختبأت آستر خلف باراس و اثنت رأسها بعمق .
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
ظهور النفي بدون عوائق .
مع اقتراب المسافة أصبح وجه راڤيان أكثر وضوحاً ، حتى بعد عدم رؤيتها لفترة طويلة كان وجهها واضحاً .
“إنها نسخة تماماً .”
“أوه ، الستَ الكاهن باراس ؟”
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
من المثير للدهشة أن راڤيان بدت و كأنها تعرف باراس جيداً .
“أخشى أن هذا هو كل شيئ ، لقد كنتُ سعيدى بلقائكِ .”
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
كانت آستر على وشك أن تتنفس الصعداء و لكن راڤيان استدارت مرة أخرى .
“لم أركِ منذ وقت طويل آنسة راڤيان ، لقد قيل لي أنه من المقرر أن تكوني القديسة تهاني لكِ .”
“ولكن ، من خلفك ؟”
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت راڤيان و قالت «فهمت .» وذهبت .
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
“نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
نما فضول آستر حول العلاقة التي تجمع بينهما لأنه لم يكن غريباً أن تأتي لرؤية القديسة .
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
“نعم ، لقد ساءت حالتها هذه الأيام لهذا السبب تتناول الدواء مرتين صباحاً و مساءاً .”
“لا بأس ، هذا المعبد فاسد بالفعل إلى درجة التعفن . أنا الفاسدة التي لا تستطيع الوقوف ايضاً وتهتز .”
“من فضلكِ اعتني جيداً بالقديسة حتى النهاية .”
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
“سأفعل ما بوسعي .”
‘يا الهي .’
تلطخ صوت راڤيان بالحزن ، لقد كان هناك ايضاً ابتسامة بيضاء نقية يُمكن لأى أحد الوقوع فيها .
قبل مغادرة الغرفة ،
“ولكن ، من خلفك ؟”
كانت فكرة سجن راڤيان للقديسة الحقيقية أمامها و لقد كان الأمر مرعباً للغاية .
ابدت راڤيان اهتماماً بآستر ، على الرغم من أن الوقت كان متأخراً بعض الشيئ إلا أن آستر باحظت نظراتها .
شعرت سيسبيا بالحزن و لمست آستر .
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
“فهمت .”
ارتجفت رموش سيسبيا .
ابتسمت راڤيان و قالت «فهمت .» وذهبت .
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
كانت آستر على وشك أن تتنفس الصعداء و لكن راڤيان استدارت مرة أخرى .
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
مع اقتراب المسافة أصبح وجه راڤيان أكثر وضوحاً ، حتى بعد عدم رؤيتها لفترة طويلة كان وجهها واضحاً .
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
غطى الإثنان وجهيهما بغطاء الرأس و خرجا بسرعة .
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
“انسى ؟”
“ماذا ؟ كيف يمكن هذا ؟ هؤلاء الأطقال قمتُ بأخذهم من تاجر العبيد قبل بضعة أيام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلطخ صوت راڤيان بالحزن ، لقد كان هناك ايضاً ابتسامة بيضاء نقية يُمكن لأى أحد الوقوع فيها .
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
في تلكَ الأعين المتعالية التي نظرَ إليها الجميع بإزدراء اضاءت فجأة للحظة .
لقد أحضرها سراً لأنه سيكون في ورطة .
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
“حسناً ، لا … تلكَ العيون . يبدو أنني مخطأة . لابدَ أنني كنتُ حساسة قليلاً ، توخى الحذر .”
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
تخلت راڤيان عن شكوكها بسبب كلمات باراس .
“هل أنتِ بخير ؟ هل كل شيئ على ما يرام ؟”
بعد التأكد من رحيلها تماماً أخذت آستر نفساً عميقاً .
“العائلة الإمبراطورية …؟”
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
“هل هذه الآنسة راڤيان ؟ لا ، لقد كانت تلكَ أول مرة أراها فيها .”
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
صدق باراس كلمات آستر القاسية .
قرر مرافقتهم فقط إلى الباب الأمامي ، وبمجرد الإستدارة في الزاوية وُجد العديد من الأشخاص .
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
ارتجف باراس من شدة الحماس .
“هاه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت سيسبيا بروح بدى وكأنها ستهدم كل شيئ .
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
“حان وقت الإنفصال ، أريد منحكِ المزيد من المال لذا أخبريني ؟”
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
كان التشبث بالإمبراطور فكرة غير متوقعة على الإطلاق .
“حسناً ؟ إذن ، إن احتجت لشيئ تعالي إلى المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ كيف يمكن هذا ؟ هؤلاء الأطقال قمتُ بأخذهم من تاجر العبيد قبل بضعة أيام .”
“حسناً .”
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
بعد تبادل التحيات القصيرة ، عاد باراس من الطريق الذي جاء منه قائلاً أن لديه عملاً يقوم به .
بمجرد أن رأتهم آستر شعرت بالذهول وكادت أن تتوقف . لكن كان هناك شخص واقف في المقدمة .
وقفت آستر في طابور لتغادر بعقل أكثر تفتحاً عندما شاهدت الصف يصبح أقل أكثر ثم أكثر اتسعت عيونها .
“دقيقة واحدة .”
‘يا الهي .’
ارتجفت رموش سيسبيا .
كان كاليد هو الذي يقف على الباب ، سواء كان ذلكَ واجبه لليوم أو اياً كان .
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
يتبع …
كانت آستر على وشك أن تتنفس الصعداء و لكن راڤيان استدارت مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المثير للدهشة أن راڤيان بدت و كأنها تعرف باراس جيداً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات