“شكراً لكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رفضتَ ، جلالتك .”
“إذن ، تُصبح على خير .”
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!!”
“أستطيع المشي .”
“نعم !”
على عكس الكلمات ، لقد كانت كلمات آستر محفوفة بالمخاطر . لم تستطع السير في خط مستقيم لأنها كانت نعسانة و ظلت تسير بشكل ملتوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”
“هيكك.”
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .
“فهمت .”
وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .
لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .
“ليلة سعيدة .”
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
“وأبي ايضاً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
“…….!”
“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”
في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
إعترف لنفسه أنه كان قلقاً على آستر و عانقها بشدة .
***
بعد قليل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لم يمت ، صحيح ؟”
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”
“الآن تبدوا مرتاحاً بعض الشيئ .”
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .
“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
حتى أن بن رفع عينيه إلى الأعلى مع لمسة من الإثارة و أنزلها مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
“أبداً ، أبداً .”
***
أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
“نعم .”
بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
“نعم !”
بدأ بن يركض على عجل لمطاردة دي هين .
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
***
لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .
اليوم التالي ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما حدثَ شيئ بينكما أثناء زيارتكما المعبد ، صحيح ؟” م/هو حضرتك بتفكر ف ايه ؟؟؟
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم .”
كما نقل له بلا إستثناءات عن الزوجات اللاتي قُمن بإهانة آستر .
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
“جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
“بالطبع لا .”
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
“إبحث عن هويتهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
“نعم !”
على الرغم أنه لم يكن هناك اسم ، إلا أنها تعرف أن هذه الرسالة كانت موجهة لها .
تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .
“من أخذه سراً ….”
“ڤيكتور ، أكمل .”
بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .
“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
فرك دي هين ذقنه و تسائل .
رمت راڤيان سلة الفاكهة التي احضرتها للاحتفال بمنصبها على الأرض .
“هل إستعملت الماس ؟”
‘هنا بالضبط .’
“نعم .”
“فهمت .”
كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
“بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لم يمت ، صحيح ؟”
لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .
“شكراً لكَ .”
“أرسل شخصاً ما يسألها عما إن كانت تفكر في فتح فرع في شارع ليل .”
بمجرد أن خرجَ ڤيكتور أصبح يتأكد من يده .
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
“لكن؟”
“أنا حقاً لا أفهمك .”
“لقد رفضتَ ، جلالتك .”
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
“ما كان السبب ؟”
لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .
“هممم .”
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .
ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .
يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
“…نعم .”
تلوى حاجة دي هين .
“ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
“وأبي ايضاً !”
“ما هو ؟”
“نعم .”
“أود أن أُكمل مرافقة الآنسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لم يمت ، صحيح ؟”
تلوى حاجة دي هين .
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
“لماذا ؟ ألم ترغب في أن تحصل على لقب فارس مقدس في المعبد ؟”
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .
“لكن؟”
‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
“ربما حدثَ شيئ بينكما أثناء زيارتكما المعبد ، صحيح ؟”
م/هو حضرتك بتفكر ف ايه ؟؟؟
كانت قلقة من أن شخص ما قامت بخطف نواه الفاقد لوعيه .
“بالطبع لا .”
“أستطيع المشي .”
“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”
“أود أن أُكمل مرافقة الآنسة .”
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
“ستموت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
“سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
“من أخذه سراً ….”
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
“شكراً سيدي !”
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
“و إن كانت ملابس آستر ممزقة ، فلن تكون آمناً .”
“إبحث عن هويتهم .”
“….أنا آسف ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتها حتى لا تتمزق ملابسها من الآن فصاعداً .”
“هيكك.”
“أعلم .”
بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .
كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .
“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”
‘شعرتُ أنني يتم طعني بالسيف .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .
بمجرد أن خرجَ ڤيكتور أصبح يتأكد من يده .
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
بعد أن رأى الأمر بنفسه لقد كان قادراً على فهم سبب تسمية دي هين بالقاتل . لقد كان الأمر أكثر إثارة مما سمع من الشائعات .
اختفى نواه .
***
و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .
بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
‘هنا بالضبط .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .
بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .
سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .
“هممم .”
كان نواه هو الشخص الوحيد الذي كان يتجاهلها ، من حيث أن الجميع كان حولها و أثنى عليها .
“….أنا آسف ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتها حتى لا تتمزق ملابسها من الآن فصاعداً .”
“سوف يتفاجئ صحيح ؟ سوف يندم على ذلك . أن يفوته يوم كهذا .”
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
تمتمت راڤيان لنفسها بتعبير قاتم على وجهها .
“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”
الآن الأمر تغيرت . نواه ينتظر اليوم الذي سوف يموت فيه ، سرعان ما ستصبح القديسة .
***
“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”
“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”
دخلت راڤيان إلى الملجأ بدون تردد و عيناها تلمعان بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم .”
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”
“…ماذا حدث ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الكلمات ، لقد كانت كلمات آستر محفوفة بالمخاطر . لم تستطع السير في خط مستقيم لأنها كانت نعسانة و ظلت تسير بشكل ملتوي .
لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
اختفى نواه .
حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .
لم يترك أى أثر .
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
قمعت راڤيان غضبها .
“هو لم يمت ، صحيح ؟”
“أنا حقاً لا أفهمك .”
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
“إبحث عن هويتهم .”
“من أخذه سراً ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
قامت راڤيان بقضم أظافرها و هز رأسها بقوة .
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
كانت قلقة من أن شخص ما قامت بخطف نواه الفاقد لوعيه .
ركضت عائدة لغرفة المعيشة متسائلة إن كان هناكَ شيئ ما .
“نعم .”
و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
صرير–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .
كان في الداخل ورقة بيضاء مطوية في المنتصف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
“……!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ؟ ألم ترغب في أن تحصل على لقب فارس مقدس في المعبد ؟”
فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً
المرسل .
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .
المرسل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم .”
على الرغم أنه لم يكن هناك اسم ، إلا أنها تعرف أن هذه الرسالة كانت موجهة لها .
“أرسل شخصاً ما يسألها عما إن كانت تفكر في فتح فرع في شارع ليل .”
قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”
“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
رمت راڤيان سلة الفاكهة التي احضرتها للاحتفال بمنصبها على الأرض .
“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”
كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .
حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .
“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”
“إذن ، تُصبح على خير .”
أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .
لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
“سترى ، سوف أجدك .”
كما نقل له بلا إستثناءات عن الزوجات اللاتي قُمن بإهانة آستر .
كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
مع ذلكَ ، ما لم تكن قادرة على تحمله هو نفسها التي كانت قلقة على نواه .
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .
بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .
“أنا حقاً لا أفهمك .”
“نعم !”
قمعت راڤيان غضبها .
“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”
بالعودة إلى العربة ، قفز السائق الذي كان يستريح بدهشة .
“ستموت .”
“هل سنذهب بالفعل ؟ لم يمر سوى عشر دقائق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم التالي ،
حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .
“ڤيكتور ، أكمل .”
“لقد رحل نواه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”
“لقد رحل نواه .”
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
لم يترك أى أثر .
ركبت راڤيان العربة و أغلقت الباب بهذه الإشارة بدأت العربة في التحرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
“فهمت .”
“و إن كانت ملابس آستر ممزقة ، فلن تكون آمناً .”
أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .
“وأبي ايضاً !”
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!!”
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
