الفصل 57
المكان الذي وصلنا إليه كان حقلاً مرتفعاً .
مع الريح ، شوهد حقل من القمح ولقد كان يهتز مثل موجة ذهبية .
“المدينة الإمبراطورية قريبة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاول إخباري ببعض القصص القديمة هنا ؟
قال سايمون وهو ينظر من نافذة العربة .
“أم أن هناكَ شيئ حقيقي هنا ؟”
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
“في أحلامكَ ؟”
“هل تعرف أين نحن ؟”
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
اومأ سايمون برأسه و أجاب على سؤال راجنار .
“هذا سوار للأمنيات ، ويتم صمعه لمن تحب ليعود حياً .”
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
نظرَ سيلڤادور لنا .
“أچاشي ؟”
“إنه لي .”
بعد رد سايمون تحولت أعيننا بشكل طبيعي إلى أكسيليوس .
أمسكت أمي الخنجر بيديها بشكل مألوف .
عندما تحمعت أعيننا فتح أكسيليوس باب العربة و قال : “سترون عندما نصل .”
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
عندما خرجَ أكسيليوس إندفع راجنار و سايمون إلى الخارج كما لو كانا ينتظران .
“أوه ، لقد خرج .”
ثم هب نسيم الخريف البارد عبر الباب المفتوح .
“هذا طفولي .”
مع الريح ، شوهد حقل من القمح ولقد كان يهتز مثل موجة ذهبية .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
‘جميل .’
“اجل ، لنجرب !”
نظرتُ بهدوء إلى المشهد الجميل ثم ظهرت يدان أمامي .
“هل تريدين الذهاب في نزهة ؟”
“الآن ، هل ستمسكين بيدي و تنزلين ؟”
“قصة قديمة ؟”
“لا ، دافني ، أمسكِ يدي أنا !”
بطريقة ما ، بدات اعرف من صنع هذا السوار .
تحدث سايمون وراجنار في نفس الوقت .
“هاه ؟ لماذا في أحلامي ؟”
“اوه ، يالهما من رجلان مهذبان .”
التسمت أمي بعد غمغمتي و وضعت إصبع السبابة على شفتيها .
بدأ أكسيليوس و سيلڤادور بمشاهدتنا بوجوه مثيرة .
عندما اومأتُ برأسي سمعت أكسيليوس على وشكِ الصراخ .
“من ستختار دافني ؟ إنه سايمون ، صحيح ؟”
حركت أمي أصابعها برفق و بدأ شيئ يظهر من بين الدخان .
“أعتقد أنه سيكون راجنار .”
“رقعة العين لي .”
سايمون وراجنار هما اللذان قد مدا أيديهما ، لماذا يتذمر الأعمام ؟
عندما تحمعت أعيننا فتح أكسيليوس باب العربة و قال : “سترون عندما نصل .”
“شكراً لكما .”
“…هممم .”
أخذتُ يد راجنار اليُمنى و يد سايمون اليُسرى .
“الكبسولة الزمنية ! لنجرب هذا !”
بدا الأعمام محبطين قليلاً لكننا لم نكن مهتمين و سرنا ممسكين بأيدي بعضنا البعض بين الحقل .
أخذتُ يد راجنار اليُمنى و يد سايمون اليُسرى .
ربما نحنُ ذاهبون إلى تلكَ الشجرة الكبيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
عندما كنا نمشي ببطء رأيتُ شخصاً مألوفاً .
“هاه ؟ لماذا في أحلامي ؟”
“أمي !”
“فهل سوف تنساه ؟”
تركت يديهما دون قصد و ناديتُ أمي .
كانت اليد التي ترجع خصلاتي للخلف دافئة جداً .
لم أستطع الركض فجاءت والدتي وهي تركض نحوي و حملتني .
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
“هل قضيتِ وقتاً مُمتعاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاول إخباري ببعض القصص القديمة هنا ؟
“نعم ، لقد كونتُ صداقات في الشارع ، ولقد كنا جميعاً نلعب لعبة الجري و الملاحقة سوياً . أخبرني الجميع أنني كنتُ جميلة عندما كنتُ أرتدي قناعاً .”
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
كانت اليد التي ترجع خصلاتي للخلف دافئة جداً .
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
عندما إنتهيتُ من الكلام ، لوت أمي شفتيها .
“ساتأكد من جعلكِ ترين في المرة القادمة .”
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
“حسناً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هززت رأسي قبلتني والدتي برفق على خدي .
قبلت خدي برفق و ابتسمت لي .
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
“لكن ، لماذا أنتِ هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساتأكد من جعلكِ ترين في المرة القادمة .”
“لدىّ عمل مهم للغاية هنا اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، متى يُمكنكِ إخباري ؟”
“عمل ؟”
“أم أن هناكَ شيئ حقيقي هنا ؟”
“لأن هناكَ ذكريات لوالدتكِ مدفونة تحت الشجرة و اليوم هو الوقت المناسب لإخراجها .”
“كبسولة زمنية . قطعة من الذاكرة الثمينة مدفونة لنراها في المستقبل .”
“ذكريات ؟”
“كنتُ أعاني من الأىق عندما كنتُ صغيراً . لقد كان صديقي العزيز الذي تغلبت على الأرق معه ، مثل الدمى الموجودة على السرير التي تحمي دافني .”
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
“أعتقد أنه سيكون راجنار .”
من الغريب بالتأكد وجود شجرة واحدة فقط في مثل هذه المساحة الواسعة .
“هل تعرف أين نحن ؟”
هل تحاول إخباري ببعض القصص القديمة هنا ؟
عندما اومأتُ برأسي سمعت أكسيليوس على وشكِ الصراخ .
“نزهة ؟”
لكن كان أكسيليوس متمسكاً بجانب والدتي كما لو أنه لن يفوت الفرصة التي سنحت له .
“هل تريدين الذهاب في نزهة ؟”
“المدينة الإمبراطورية قريبة .”
الشجرة الكبيرة و الطقس البارد و الهدوء و الأماكن الواسعة المفتوحة و المشاهد الجميلة و الناس اللطفاء .
“ما هذا ؟”
اعتقدتُ أنه بسبب هذا المزيج سوف نقوم بنزهة ، لكن لا يبدوا أنه كذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيلڤادور بحرارة و ربتَ على رأسي و أشرتُ إلى الشيئ التالي .
عندما هززت رأسي قبلتني والدتي برفق على خدي .
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
“قصة قديمة ؟”
“أنا محرج . لم أكن أعرف أنكِ قمتِ بدفنه .”
“أم أن هناكَ شيئ حقيقي هنا ؟”
“هل هذا بسبب السحر ؟ إنه بعيد .”
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
“لم نسمح لأى شخص برؤية ما بداخله . نحنُ لا نعرف ما الذي يضعه بعضنا البعض . هكذا سيكون الأمر أكثر متعة .”
ومع ذلكَ ، لا يبدوا أن هؤلاء الأعمام الماكرين على إستعداد لإعلامهم بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ أكسيليوس بالذكريات و ابتسم بسعادة .
لفوا وجوههم و تظاهروا بعدم المعرفة .
مع ارتفاع الأجواء أخرجت أمي مفتاحاً صغيراً من ذراعها .
يجب أن يستمر سايمون وراجنا في الصراخ حتى يقوموا بإخبارهم بالأمر .
“لدىّ عمل مهم للغاية هنا اليوم .”
“هذا طفولي .”
“اجل ، لنجرب !”
“كلما تقدموا في السن أكثر كلما أصبحوا أكثر طفولية .”
“قصة قديمة ؟”
حركت أمي أصابعها برفق و بدأ شيئ يظهر من بين الدخان .
“هاه ؟ لماذا في أحلامي ؟”
“مجرفة ؟”
أصبح تعبير أكسيليوس غريباً معتقداً أن إجابتي عليه لم تكن صحيحة .
امتلأ صوت سايمون بالفضول و اومأت والدتي و قالت : نعم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفوا وجوههم و تظاهروا بعدم المعرفة .
“دفنتُ ذكرياتي هنا في يوم مهرجان الأقنعة قبل عشر سنوات ، ليس فقط ذكرياتي و لكن ايضاً اكسيليوس و سيلڤادور .”
“نعم ، أنتِ فقط .”
لقد كنتُ اتسائل لماذا تبعنا سيلڤادور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، هل ستمسكين بيدي و تنزلين ؟”
اوه ، هل هذه كبسولة زمنية أو شيئ من هذا القبيل ؟
أخذتُ يد راجنار اليُمنى و يد سايمون اليُسرى .
‘ذكريات أمي قبل عشر سنوات …’
سأل سايمون وهو يحمل السوار المكسور وسلمه إلى اكسيليوس .
ما كانت تعتزُ به قبل ولادتي مدفون هنا .
لقد جائت لهنا لتظهر لنا مثل هذا الشيئ الثمين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل كان هناكَ رقعة عين رائعة و خنجر عادي و سوار رفيع .
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
قد يعتقد أى شخص أنها ليست مشكلة كبيرة ، خرج صوت مبهج .
“إن فعلتِ …؟”
“بالتأكيد .”
أمسكت أمي الخنجر بيديها بشكل مألوف .
ابتسم أكسيليوس و اومأ .
أمسكت أمي الخنجر بيديها بشكل مألوف .
أخذ سيلڤادور المجرفة و بدأ في الحفر .
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
‘بالمناسبة ، يبدوا أن أكسيليوس أچاشي يتمتع بقوة أكبر من سيلڤادور أچاشي ….’
بدت والدتي ايضاً تشعر بالحنين و هي تمسك بالخنجر و تفكر بذكرياتها المنسية .
لكن كان أكسيليوس متمسكاً بجانب والدتي كما لو أنه لن يفوت الفرصة التي سنحت له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هو مكسور ؟ هل السوار المكسور يحمل ذكرى ثمينة للدوق الأكبر ؟”
أدرتُ رأسي لأحدق في أكسيليوس ، و نظر لي كما لو أنه قد أدرك أنني أنظر له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“هاه ؟ دافني ، لماذا تفعلين هذا ؟ هل لديكِ شيئ ما لتقولينه لعمكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الركض فجاءت والدتي وهي تركض نحوي و حملتني .
“…هممم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورأيتُ أنه كان على وشكِ البكاء فـأخفيتُ رأسي بين ذراعىّ والدتي .
هززت رأسي وكأنه لا يوجد شيئ و أصبحت تعبيراته وجهه غريبة .
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
شعر بالحرج لسببٍ ما لوح بيده و سأل عن السبب مرة أخرى ، لكنني لم أكن ارغب في قول المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، هل ستمسكين بيدي و تنزلين ؟”
“إذاً ، متى يُمكنكِ إخباري ؟”
بعد التعرف على متعلقات الشخصين كل ما تبقى هو سوار مكسور .
“في أحلامكَ ؟”
بدأ أكسيليوس و سيلڤادور بمشاهدتنا بوجوه مثيرة .
“هاه ؟ لماذا في أحلامي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل كان هناكَ رقعة عين رائعة و خنجر عادي و سوار رفيع .
أصبح تعبير أكسيليوس غريباً معتقداً أن إجابتي عليه لم تكن صحيحة .
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
شعر بالحرج لسببٍ ما لوح بيده و سأل عن السبب مرة أخرى ، لكنني لم أكن ارغب في قول المزيد .
“إن أخبرتكَ في أحلامكَ …”
“أوه ، لقد خرج .”
“إن فعلتِ …؟”
“هل تعرف أين نحن ؟”
“فهل سوف تنساه ؟”
“صحيح ! و لنفتحها بعد عشر سنوات , ما رأيكِ ؟”
“…هل هي كلمات من الممكن أن تؤذيني ؟”
من الغريب بالتأكد وجود شجرة واحدة فقط في مثل هذه المساحة الواسعة .
من السهل معرفة ما إن كان الوقت الذي كان يعيشه قد ضاع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نما الفضول في عيون راجنار و سايمون .
ورأيتُ أنه كان على وشكِ البكاء فـأخفيتُ رأسي بين ذراعىّ والدتي .
“لكن لماذا قد كُسر ؟”
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
لكن كان أكسيليوس متمسكاً بجانب والدتي كما لو أنه لن يفوت الفرصة التي سنحت له .
“نعم ، أنتِ فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعتقدين هذا ؟”
بعد أن رأينُ نظرة أكسيليوس بعد كلمات والدتي همست لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا بقصدون بـ لنفعل هذا ؟
“أليسَ سيلڤادور أچاشي أقوى من الدوق الأكبر ؟”
“…هل هي كلمات من الممكن أن تؤذيني ؟”
“لماذا تعتقدين هذا ؟”
قال سايمون وهو ينظر من نافذة العربة .
“إن الدوق الأكبر أكبر ، لكن سيلڤادور أچاشي هو من يقوم بالحفر . إن الحفر عمل شاق .”
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
عندما إنتهيتُ من الكلام ، لوت أمي شفتيها .
“رقعة العين لي .”
هل قلتُ شيئاً خاطئاً ؟
عندما اومأتُ برأسي سمعت أكسيليوس على وشكِ الصراخ .
رمشتُ عيناي و نظرتُ إلى أمي ، و إنفجرت ضحكتها التي كانت تكبحها .
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
ثم كما لو كانت تتبعني ، همست في أذني بصوت خافت .
عندما ظهرت الكبسولة الزمنية أخيراً أنزلتني والدتي برفق على الأرض .
“إنه يقول أن الأمر لا يستحق كل هذا العناء .”
فجأة توقفت أمي عن الكلام .
“…لا أعتقد أنها كلمات طيبة .”
بعد التعرف على متعلقات الشخصين كل ما تبقى هو سوار مكسور .
التسمت أمي بعد غمغمتي و وضعت إصبع السبابة على شفتيها .
“شكراً لكما .”
إنه سر بيننا .
“هل قضيتِ وقتاً مُمتعاً ؟”
“نعم .”
سأل سايمون وهو يحمل السوار المكسور وسلمه إلى اكسيليوس .
عندما اومأتُ برأسي سمعت أكسيليوس على وشكِ الصراخ .
“إنه لي .”
لكن في لحظة ، اوقفته والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الخنجر الذي أعطيتكِ إياه .”
“أوه ، لقد خرج .”
“…لا أعتقد أنها كلمات طيبة .”
وبعد فترة ، وجدَ سيلڤادر شيئاً أخيراً .
“إنه لي .”
لابُدَ أنه قد دُفن في عمق شديد ، استطعتُ أن أرى الكثير من الأوساخ متراكمة علر الصندوق الفاخر .
ومع ذلكَ ، لا يبدوا أن هؤلاء الأعمام الماكرين على إستعداد لإعلامهم بسهولة .
“ما هذا ؟”
رمشتُ عيناي و نظرتُ إلى أمي ، و إنفجرت ضحكتها التي كانت تكبحها .
هز راجنار و سايمون رأسيهما بتعبير أنهما لا يعرفان ماهية هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الخنجر الذي أعطيتكِ إياه .”
“كبسولة زمنية . قطعة من الذاكرة الثمينة مدفونة لنراها في المستقبل .”
ومع ذلكَ ، لا يبدوا أن هؤلاء الأعمام الماكرين على إستعداد لإعلامهم بسهولة .
عندما ظهرت الكبسولة الزمنية أخيراً أنزلتني والدتي برفق على الأرض .
قال سايمون وهو ينظر من نافذة العربة .
قام سيلڤادور بإزالة كل الأوساخ .
بطريقة ما ، بدات اعرف من صنع هذا السوار .
بعد ذلكَ ، تم الكشف عن صندوق قديم لكنه لايزال جميل المظهر .
تركت يديهما دون قصد و ناديتُ أمي .
جلسنا جميعاً حول الصندوق .
ثم هب نسيم الخريف البارد عبر الباب المفتوح .
“هل يوجد قفل عليه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“لم نسمح لأى شخص برؤية ما بداخله . نحنُ لا نعرف ما الذي يضعه بعضنا البعض . هكذا سيكون الأمر أكثر متعة .”
ظهرت محتويات الصندوق .
بعد هذه الكلمات ، نما الفضول في عيون راجنار و سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعتقدين هذا ؟”
مع ارتفاع الأجواء أخرجت أمي مفتاحاً صغيراً من ذراعها .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
“هل هذا بسبب السحر ؟ إنه بعيد .”
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
ظهرت محتويات الصندوق .
مع الريح ، شوهد حقل من القمح ولقد كان يهتز مثل موجة ذهبية .
في الداخل كان هناكَ رقعة عين رائعة و خنجر عادي و سوار رفيع .
‘جميل .’
“لمن رقعة العين ؟”
“لمن رقعة العين ؟”
“رقعة العين لي .”
اوه ، هل هذه كبسولة زمنية أو شيئ من هذا القبيل ؟
لقد تم استخدام البطانة ذات الأنماط الزهرية الفاهرة فبدت باهتة قليلاً .
يجب أن يستمر سايمون وراجنا في الصراخ حتى يقوموا بإخبارهم بالأمر .
نظرَ سيلڤادور لنا .
شعر بالحرج لسببٍ ما لوح بيده و سأل عن السبب مرة أخرى ، لكنني لم أكن ارغب في قول المزيد .
“لماذا هذه ذكرياتكَ الثمينة ؟”
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
“كنتُ أعاني من الأىق عندما كنتُ صغيراً . لقد كان صديقي العزيز الذي تغلبت على الأرق معه ، مثل الدمى الموجودة على السرير التي تحمي دافني .”
عندما تم التأكيد أننا ابتعدنا عنهم ، نادى سايمون و راجنار إسمي في نفس الوقت .
حقيقة أن الدمى التي على السرير تحميني ….
“هل قضيتِ وقتاً مُمتعاً ؟”
هل يحميه من الكوابيس ؟
“لكن ، لماذا أنتِ هنا ؟”
اومأتُ برأسي معتقدة أنني أفهم ما يقوله .
حركت أمي أصابعها برفق و بدأ شيئ يظهر من بين الدخان .
ابتسم سيلڤادور بحرارة و ربتَ على رأسي و أشرتُ إلى الشيئ التالي .
“هل تريدين الذهاب في نزهة ؟”
“لمن هذا الخنجر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرفة ؟”
“إنه لي .”
“فهل سوف تنساه ؟”
أمسكت أمي الخنجر بيديها بشكل مألوف .
عندما اومأتُ برأسي سمعت أكسيليوس على وشكِ الصراخ .
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
بعد أن رأينُ نظرة أكسيليوس بعد كلمات والدتي همست لها .
“هذا الخنجر الذي أعطيتكِ إياه .”
“قصة قديمة ؟”
“هذا الخنجر أنقذَ حياتي . شكراً لكَ اكسيل .”
“هذا الخنجر أنقذَ حياتي . شكراً لكَ اكسيل .”
“أنا محرج . لم أكن أعرف أنكِ قمتِ بدفنه .”
“هذا سوار للأمنيات ، ويتم صمعه لمن تحب ليعود حياً .”
بعد التعرف على متعلقات الشخصين كل ما تبقى هو سوار مكسور .
سأل سايمون وهو يحمل السوار المكسور وسلمه إلى اكسيليوس .
سأل سايمون وهو يحمل السوار المكسور وسلمه إلى اكسيليوس .
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
“لماذا هو مكسور ؟ هل السوار المكسور يحمل ذكرى ثمينة للدوق الأكبر ؟”
“…لا أعتقد أنها كلمات طيبة .”
“هذا سوار للأمنيات ، ويتم صمعه لمن تحب ليعود حياً .”
“إنه يقول أن الأمر لا يستحق كل هذا العناء .”
“……”
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
فجأة توقفت أمي عن الكلام .
عندما ظهرت الكبسولة الزمنية أخيراً أنزلتني والدتي برفق على الأرض .
بطريقة ما ، بدات اعرف من صنع هذا السوار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هو مكسور ؟ هل السوار المكسور يحمل ذكرى ثمينة للدوق الأكبر ؟”
“سايمون لا يعرف ، لأنكَ كنتَ صغيراً جداً ، لكن في هذا الوقت نشأت زنزانة خطيرة للغاية و لقد كنتُ المسؤول عنها .”
“كلما تقدموا في السن أكثر كلما أصبحوا أكثر طفولية .”
“…إن هذا حتى لا يموت شخصكَ الثمين .”
“اوه ، يالهما من رجلان مهذبان .”
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
بدت والدتي ايضاً تشعر بالحنين و هي تمسك بالخنجر و تفكر بذكرياتها المنسية .
“لكن لماذا قد كُسر ؟”
“لكن لماذا قد كُسر ؟”
“تنكسر الأسورة عندما تتحقق الأمنية . بفضل هذا عدتُ على قيد الحياة .”
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
امتلأ أكسيليوس بالذكريات و ابتسم بسعادة .
“هل يوجد قفل عليه ؟”
بدت والدتي ايضاً تشعر بالحنين و هي تمسك بالخنجر و تفكر بذكرياتها المنسية .
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
كان هذا الشيئ ايضاً ينطبق على سيلڤادور .
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
“هل هذا بسبب السحر ؟ إنه بعيد .”
قدمنا عذراً للمشي بشرط ان لا نذهب بعيداً و غادرنا .
“إنه لي .”
“دافني !”
“إن الدوق الأكبر أكبر ، لكن سيلڤادور أچاشي هو من يقوم بالحفر . إن الحفر عمل شاق .”
عندما تم التأكيد أننا ابتعدنا عنهم ، نادى سايمون و راجنار إسمي في نفس الوقت .
“لدىّ عمل مهم للغاية هنا اليوم .”
“ما خطب كلاكما ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاول إخباري ببعض القصص القديمة هنا ؟
“لنفعل هذا !”
ومع ذلكَ ، لا يبدوا أن هؤلاء الأعمام الماكرين على إستعداد لإعلامهم بسهولة .
“اجل ، لنجرب !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيلڤادور بحرارة و ربتَ على رأسي و أشرتُ إلى الشيئ التالي .
ماذا بقصدون بـ لنفعل هذا ؟
مستحيل …؟
مستحيل …؟
ذهبت أعينهم إلى الكبار او على وجه الدقة إلى الكبسولة الزمنية التي كانت بينهم .
أصبح تعبير أكسيليوس غريباً معتقداً أن إجابتي عليه لم تكن صحيحة .
“الكبسولة الزمنية ! لنجرب هذا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرفة ؟”
“صحيح ! و لنفتحها بعد عشر سنوات , ما رأيكِ ؟”
نظرتُ بهدوء إلى المشهد الجميل ثم ظهرت يدان أمامي .
يتبع ….
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
عندما كنا نمشي ببطء رأيتُ شخصاً مألوفاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات