أن أكون شخصا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكاري أخيرا لفتت إنتباهي… هاه؟ ما هذا؟…
لاشيء… منذ ولادتي لم أكسب أي شيء… لم أرغب أبدًا في أي شيء… لم أعرف أي شيء… غير مرغوبة من قبل أي أحد… لا يعرفني أي أحد… بدون أي رغبة في الحياة… حياة لم أتقبل فيها الخطيئة الأصلية التي تحملها غالبية الشياطين… الكسل والجشع والشهوة والغضب والشراهة والكبرياء وكل شيء آخر… بدون سبب كاف للحياة وبلا إرادة… قبل أن أصبح واحد ربما علي أن أصبح صفرًا أولا… أنا مجرد وجود ناقص…
أغمق من [غولا].
في عالم الشياطين هذا الذي يحكمه البقاء للأصلح فإن الشياطين بدون معرفة أو قوة مقدر لها أن تجلس ببساطة وتنتظر الموت ليأخذها، لم تكن مثل هذه الشياطين نادرة بأي حال من الأحوال حيث أن العاصمة الإمبراطورية وجميع مدن المقاطعات تفيض بمثل هذه الوجودات لهذا السبب أعتقد أن هروبي من مثل هذا المصير هو مجرد مصادفة، هناك العديد من الشياطين الذين لا يستحقون حتى الموت ولكن كل ما أستطيع قوله هو أن حظي كان جيدًا.
كان هناك رجل أخذني بعيدًا… رجل بتعبير خامل ظل صامتًا لأنه سمح بحدوث ما سيحدث، عباءته السوداء المصنوعة من مادة تشبه المخمل تم سحبها على الأرض ما جعلها دائمًا ملطخة.
غريبة الاطوار أكثر من [لوكسيريا].
كانت هناك إمرأة أخذتني بعيدًا… إمرأة تطلق ألسنة اللهب المشتعلة التي جعلت الناس ترتجف في الشارع، سارت بينما تضرب عصا المشي على الأرض كما لو كانت تصرخ بغضبها في مكان المرأة الصامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكاري أخيرا لفتت إنتباهي… هاه؟ ما هذا؟…
كان هناك أنا… أنا التي على جانب الطريق دون إرادة وبلا معنى حدقت بهم بمحض الصدفة من حافة الشارع وبجواري هناك رفاقي الذين نظروا إليهم بنفس الطريقة.
أغمق من [غولا].
الرجل والمرأة وأنا ومن كانوا بجانبي لم يتبادلوا النظرات أبدًا ولكن في لحظة مرورهم… مد الرجل ذراعه اليسرى نحو جسدي… جسدي الذي كان خفيفًا وضعيفًا مقارنة بمن هم في نفس العمر تم إحتضانه… بحركات يد خفيفة وواضحة كما لو كان يأخذ تفاحة من على جانب الطريق، لم يقل رفاقي أي شيء بينما يشاهدونني وأنا أسحب ولم أقل أي شيء أيضًا… مما سمعته لاحقًا كان كل ما أراده هو وسادة… بحق الجحيم!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أنا… أنا التي على جانب الطريق دون إرادة وبلا معنى حدقت بهم بمحض الصدفة من حافة الشارع وبجواري هناك رفاقي الذين نظروا إليهم بنفس الطريقة.
بتلك الطريقة تراكمت الصدف على بعضها البعض وكنت محظوظة أن لورد الكسل كان يبحث عن وسادة تناسبت مع مقاسي تمامًا، بسبب بعض الأسباب والنتائج الغريبة إنتهى بي المطاف بالتجنيد في جيش ليجي سلاتردولس، بالمناسبة هذا بديهي لكن في الوقت الذي حملني فيه إلى جسده كان السيد ليجي نائما بالفعل، ما حدث بعد ذلك لم يكن مثيرًا للإهتمام بعد عودتي إلى قلعة الظلال بدأت صراعًا من أجل الوجود ضد الوسادة العادية غير الحية التي يستخدمها بالفعل، في الوقت نفسه قال المراقب الذي يشاهد السيد ليجي زعيم [منظمة الأسود] كانون إيرالود شيئًا ما مثل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو أصل خطيئتي الأصلية الحسد… نظرًا لأنني لم أحصل على أي شيء أبدًا فقد شعرت بالغيرة إتجاه كل شيء…
” متى إلتقطت شيئًا قذرًا جدًا! ” بصوت مرهق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقل معنى من [أسيديا].
عندما كنت على وشك الموت بالحرق أنقذتني الخادمة لورنا التي أساءت فهم [إيو] للسيد ليجي بطريقة مواتية لي، بحلول الوقت الذي لاحظت فيه ذلك كنت أرتدي نوع الملابس الجميلة التي سترتديها الخادمة، ما أنقذ حياتي هو تلك “الثواني” القليلة حيث يقوم السيد ليجي بالرد عندما يشعر بالإنزعاج…
في عالم الشياطين هذا الذي يحكمه البقاء للأصلح فإن الشياطين بدون معرفة أو قوة مقدر لها أن تجلس ببساطة وتنتظر الموت ليأخذها، لم تكن مثل هذه الشياطين نادرة بأي حال من الأحوال حيث أن العاصمة الإمبراطورية وجميع مدن المقاطعات تفيض بمثل هذه الوجودات لهذا السبب أعتقد أن هروبي من مثل هذا المصير هو مجرد مصادفة، هناك العديد من الشياطين الذين لا يستحقون حتى الموت ولكن كل ما أستطيع قوله هو أن حظي كان جيدًا.
أفكاري أخيرا لفتت إنتباهي… هاه؟ ما هذا؟…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقل معنى من [أسيديا].
رغبة الشيطان ليس شيئًا يقررونه بأنفسهم إنه شيء يتم الحصول عليه تلقائيًا من إشباع الرغبات القوية، إذا كان لديك العديد من الخطايا فإن رغبتك تصبح غامضة ويتباطأ نمو الرتبة الخاصة بك كشيطان، هذا هو السبب في أن الشياطين بشكل عام تنظم نفسها بشكل لا شعوري بحيث لا تتبع أي رغبات غير تلك التي تسعى إليها، أسوأ ما في الشياطين هو عندما لا يكون هناك سبب للسعي وراء الرغبة حيث أن بقائي على قيد الحياة يعتبر معجزة… بالنظر إلى البيئة التي فيها حياة مستدامة إمتلكت بعض الوقت للتفكير… ما هي أول رغبة قوية جاءتني؟ ما هي أقوى مشاعري؟.
لكن في اللحظة التي حصلت فيها عليه فكرت في نفسي… بهذا أخيرًا لدي سبب للوجود… بهذا يمكنني أخيرًا أن أصبح شخصًا.
لم يكن من دواعي إرتياحي أنني أنقذت… أو دعاء سعيد مع خالص إمتناني… أو حزن على رفاقي الذين تركوا وراءهم… أو حتى الرضا عن النفس… قد يبدو هذا واضحًا لكنه بالتأكيد لم يكن [لوكسيريا] بل ببساطة… الحسد.
عندما كنت على وشك الموت بالحرق أنقذتني الخادمة لورنا التي أساءت فهم [إيو] للسيد ليجي بطريقة مواتية لي، بحلول الوقت الذي لاحظت فيه ذلك كنت أرتدي نوع الملابس الجميلة التي سترتديها الخادمة، ما أنقذ حياتي هو تلك “الثواني” القليلة حيث يقوم السيد ليجي بالرد عندما يشعر بالإنزعاج…
الغيرة إتجاه الشياطين النموذجيين الذين إستمروا في حياتهم وقبلوها حتى الآن كما لو كانت طبيعية… الحسد إتجاه الوجه الجميل الذي يجسد النيران وتقترب من مستوى لورد الشياطين بسحرها القوي، تلك التي ولدت إبنة لورد شيطاني وقادت فرقة النخبة من [منظمة الأسود] كانون… الحسد إتجاه الشخص الذي ولد في منزل لخدمة السيد ليجي والذي تلقى تعليمًا عالي المستوى لهذا الغرض وحده لورنا… الحسد إتجاه اليد اليمنى للورد الكسل الذي كان يقود الجيش وتغلب على كل أنواع الخصوم وأخذ قوة لورده ليكون الأعلى هيرد لودر… لقد كان حسدًا إتجاه كل شيء في هذا العالم.
أكثر جشعًا من [أفاريتيا].
” إذا أمكن أريد التغيير… “.
كان هناك رجل أخذني بعيدًا… رجل بتعبير خامل ظل صامتًا لأنه سمح بحدوث ما سيحدث، عباءته السوداء المصنوعة من مادة تشبه المخمل تم سحبها على الأرض ما جعلها دائمًا ملطخة.
كان هذا هو أصل خطيئتي الأصلية الحسد… نظرًا لأنني لم أحصل على أي شيء أبدًا فقد شعرت بالغيرة إتجاه كل شيء…
بتلك الطريقة تراكمت الصدف على بعضها البعض وكنت محظوظة أن لورد الكسل كان يبحث عن وسادة تناسبت مع مقاسي تمامًا، بسبب بعض الأسباب والنتائج الغريبة إنتهى بي المطاف بالتجنيد في جيش ليجي سلاتردولس، بالمناسبة هذا بديهي لكن في الوقت الذي حملني فيه إلى جسده كان السيد ليجي نائما بالفعل، ما حدث بعد ذلك لم يكن مثيرًا للإهتمام بعد عودتي إلى قلعة الظلال بدأت صراعًا من أجل الوجود ضد الوسادة العادية غير الحية التي يستخدمها بالفعل، في الوقت نفسه قال المراقب الذي يشاهد السيد ليجي زعيم [منظمة الأسود] كانون إيرالود شيئًا ما مثل…
أغمق من [غولا].
لكن في اللحظة التي حصلت فيها عليه فكرت في نفسي… بهذا أخيرًا لدي سبب للوجود… بهذا يمكنني أخيرًا أن أصبح شخصًا.
أكثر جشعًا من [أفاريتيا].
لم يكن من دواعي إرتياحي أنني أنقذت… أو دعاء سعيد مع خالص إمتناني… أو حزن على رفاقي الذين تركوا وراءهم… أو حتى الرضا عن النفس… قد يبدو هذا واضحًا لكنه بالتأكيد لم يكن [لوكسيريا] بل ببساطة… الحسد.
أكثر عنفًا من [إيرا].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أنا… أنا التي على جانب الطريق دون إرادة وبلا معنى حدقت بهم بمحض الصدفة من حافة الشارع وبجواري هناك رفاقي الذين نظروا إليهم بنفس الطريقة.
غريبة الاطوار أكثر من [لوكسيريا].
أكثر جشعًا من [أفاريتيا].
أقل معنى من [أسيديا].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقل معنى من [أسيديا].
أكثر شرا من [سوبربيا].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوى شيء بسيط وقبيح…”الحسد”.
” إذا أمكن أريد التغيير… “.
لكن في اللحظة التي حصلت فيها عليه فكرت في نفسي… بهذا أخيرًا لدي سبب للوجود… بهذا يمكنني أخيرًا أن أصبح شخصًا.
أكثر جشعًا من [أفاريتيا].
–+–
لم يكن من دواعي إرتياحي أنني أنقذت… أو دعاء سعيد مع خالص إمتناني… أو حزن على رفاقي الذين تركوا وراءهم… أو حتى الرضا عن النفس… قد يبدو هذا واضحًا لكنه بالتأكيد لم يكن [لوكسيريا] بل ببساطة… الحسد.
كانت هناك إمرأة أخذتني بعيدًا… إمرأة تطلق ألسنة اللهب المشتعلة التي جعلت الناس ترتجف في الشارع، سارت بينما تضرب عصا المشي على الأرض كما لو كانت تصرخ بغضبها في مكان المرأة الصامتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات