الفصل 63
أدرت أنا و أمي رؤوسنا في نفس الوقت .
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
“أنا آسفة ، أكسيل .”
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
“لن أفعل أى شيء تخافين منه ، لذا هل يُمكنكِ إخباري الآن … ؟”
“سألت . ماذا تعنين بخيانة ؟ لا ، لماذا إسم فرير ظهر في هذا الحوار في المقام الأول ؟”
سيكون ذلكَ كافياً .
في اللحظة التي ظهر فيها إسم فرير أصبحت تعابير وجه أكسيليوس قاسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأحياء الفقيرة .”
“ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
سأل أكسيليوس أمي مرة أخرى .
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
“لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
عندما سمعت أكسيليوس تدفق العرق البارد على ظهري .
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
“توقف . توقف . لم يفت الأوان على التحدث قي الأمر غداً . دافني ، تعالي .”
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
من أين سمعت ؟
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
‘راجنار …’
وأخيراً خرجت كلمات لا ينبغي أن تخرج من فم أكسيليوس .
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
“دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
“هل هذا صحيح ….؟”
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
أرتجف صوت أكسيليوس قليلاً .
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
عندما لم تُجب والدتي أطلق أكسيليوس إبتسامة مُخيبة للأمال .
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
“أنا آسفة ، أكسيل .”
أخذت أمي نفساً عميقاً .
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
“أنا لا أمزح !”
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
تشوه تعبير أكسيليوس كما لو كان غاضباً .
“كيف …”
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
“…نعم .”
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
لقد كان مظلماً و مخيفاً و بارداً .
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
نظرت إلى الأسفل ولفد كان كيكي ينظر لي بوجه متهجم .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
“هل ايقظتكَ ؟”
“أنا آسفة ، أكسيل .”
بدا أن صرخة كيكي المنخفضة تبكي من أجلي .
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأحياء الفقيرة .”
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
لا أريد أن أنام بمفردي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
‘راجنار …’
وعلى الفور فتحت عيني .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
وأخيراً خرجت كلمات لا ينبغي أن تخرج من فم أكسيليوس .
من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
شخص سيبقى معي حتى عندما يتركني الجميع .
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
ولقد كان راجنار الوحيد الذي كان هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
“كيف …”
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
ربما أقوم بإيقاظه ؟
سأصاب بالكوابيس .
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
“دافني ؟”
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
لم أستطع حتى إغلاق عيني .
“آه .”
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
انفجرت الدموع التي بالكاد توقفت بهدوء .
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
“دافني ؟ ما خطبكِ ؟”
لا أريد أن أنام بمفردي .
رأى راجنار دموعي و ذُعر و أدخلني للغرقة .
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
نيابة عني ، التي كنت أحاول أن أكبح دموعي ، أمسكَ راجنار بكيكي و أغلق الباب .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
“…نعم .”
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
كان لدىّ حلم مخيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
ثم وضعني على الفراش برفق .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
“إذاً ، هل ننام معاً اليوم ؟”
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
“…هل لا بأس بهذا ؟”
نظرت إلى الأسفل ولفد كان كيكي ينظر لي بوجه متهجم .
“سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
كان لدىّ حلم مخيف .
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
“…هل لا بأس بهذا ؟”
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
في اللحظة التي ظهر فيها إسم فرير أصبحت تعابير وجه أكسيليوس قاسية .
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
ليس ظلاماً مخيفاً لكنه ضوء يشتعل بحرارة أكثر من أى وقت مضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت كلوي رأسها بإبتسامة حزينة .
عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
و بالمثل عانقني راجنار .
“أنا بخير .”
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
“دافني ؟ ما خطبكِ ؟”
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
“آه .”
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
وعلى الفور فتحت عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
لم أستطع حتى إغلاق عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
“ليلة سعيدة ، دافني .”
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
سأصاب بالكوابيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم بإسمي أنني سأبقي الأمر سراً حتى لا أؤذيكما .”
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه . «يادي النيلة السوداااا .»
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
سأل أكسيليوس أمي مرة أخرى .
كيكي نام بيننا و هو على شكل كرة لولبية . «ملفوف يعني ونايم ف وسطهم .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
سيكون ذلكَ كافياً .
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة سعيدة ، دافني .”
***
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
ربما أقوم بإيقاظه ؟
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
“نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
“أنا لا أمزح !”
“……..”
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
“من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
“نعم .”
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
“آه .”
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة سعيدة ، دافني .”
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
‘راجنار …’
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
هزت كلوي رأسها بإبتسامة حزينة .
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
لم أستطع حتى إغلاق عيني .
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
“أكسيل …”
أخذت أمي نفساً عميقاً .
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
“لن أفعل أى شيء تخافين منه ، لذا هل يُمكنكِ إخباري الآن … ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
“……..”
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
من أين سمعت ؟
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
“أقسم بإسمي أنني سأبقي الأمر سراً حتى لا أؤذيكما .”
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة سعيدة ، دافني .”
عندما أصبح أكسيليوس هادئاً واصلت كلوي التحدث ببطء .
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
“…الأحياء الفقيرة .”
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
تشوه تعبير أكسيليوس كما لو كان غاضباً .
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
واصلت كلوي التحدث كما لو كانت مذعورة .
بدا أن صرخة كيكي المنخفضة تبكي من أجلي .
“من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
“أُصيبت دافني بجروح في قدمها لتحقيق هذا الشرط … وكادت أن تعيش مع إعاقتها لبقية حياتها .”
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه . «يادي النيلة السوداااا .»
“..ماذا قالت ؟”
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
“ساق واحدة رخيصة مقابل الحياة . هذا ما قالته .”
“إذاً ، هل ننام معاً اليوم ؟”
ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
من أين سمعت ؟
بالتأكيد لن تخفي غضبها بمرور الوقت .
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيكي نام بيننا و هو على شكل كرة لولبية . «ملفوف يعني ونايم ف وسطهم .»
ارتجفت عيون أكسيليوس من إرتفاع صوت كلوي .
“أنا بخير .”
“إنها الطفلة التي هربت من الموت ، ستواجه دافني صعوبة أكبر إن تم كشف السر .”
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
“……..”
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه . «يادي النيلة السوداااا .»
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت كلوي رأسها بإبتسامة حزينة .
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
“أنا آسفة ، أكسيل .”
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
“أنا بخير .”
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه .
«يادي النيلة السوداااا .»
واصلت كلوي التحدث كما لو كانت مذعورة .
يتبع …
“…نعم .”
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
