“إذا لم تختاري عليكِ فقط الإمساك بالإثنين .”
“لكن مهما نظرت في الأمر ، يبدو خاصة دينيس أكثر قليلاً .”
ابتسمت آستر و أمسكت يديهما الواحد تلو الآخر .
على عكس النبرة المتمثلة في التظاهر بعدم حدوث شيء لقد كانت زوايا فمه ترتفع .
“هذا ليس صحيحاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيد ميلاد سعيد .”
“إن لم يعجبكَ الأمر ، فقط إتركها .”
كان بن حزيناً لرؤية السلة فارغة تقريباً .
“أنا لا أحب هذا .”
تحدثت آستر مقدماً خوفاً من أنه لن يكون هناكَ وقت للتحدث عندما تبدأ المسيرة .
ساعد چو-دي آستر في دخول العربة بدون أن يترك يدها ، بينما كان بعض شفتيه بسبب كلمات دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دي هين بعيون ثقيلة عندما كان ينظر إليه .
أظهرت عيون دي هين المودة لآستر عندما رآها وهي تقوم بالفعل بتدريب التوأمين .
“هل هذه بتلات ؟”
“أنتِ حكيمة .”
بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .
تمتم في نفسه ‘ربما تكون عبقرية .’ ، ولقد كان بن الذي يجلس بجانبه محرجاً .
كان هناك مبالغة في كلمات دولوريس لكنها لم تكره الأمر .
كانت العربة كبيرة بما يكفي لتترك مساحة خالية لأربعة أشخاص ، بمجرد أن جلسوا وجهاً لوجه بدأ الأمر .
“أنا لا أحب هذا .”
قد يكون الأمر خطيراً أثناء المسيرة لذا كان هناكَ الكثير من الحراس حول العربة .
تغيرت حياتها بطريقة رهيبة ، لكنها لازالت تشعر و كأنه حلم .
نظرت آستر بفضول من العربة التي تتحرك مع وجود فتحات في كل مكان .
“تحققوا من الأمر بنفسكم لاحقاً ، يجب أن يراها أبي أيضاً .”
قم تذكرت المنديل ووضعت يدها في الحقيبة .
عيد الميلاد العام الماضي ، لم يجتمعو حتى قبل الحفلة . كانت أعياد الميلاد مجرد حدث سنوي .
“هذا …”
“لا إن جميعهم متشابهين .”
كان منديلاً صنعته آستر من خلال تطريز شعار تريزيا و لقد عملت فيه بجد لعدة أيام .
تراجعت آستر و نظرت عدة مرات بسبب الشعور بالحرج . بما أنها على سبيل البركة ، شعرت آستر أن سلة البتلات ثقيلة .
“عيد ميلاد سعيد .”
ومع ذلك ، فإن الإطراء قد جعلها تشعر بالتحسن . لقد أحبت حافة الفستان و الدانتيل الإضافي .
“ماهذا ، هل يوجد زهرة هنا ؟”
ألقى دي هين المنديل الذي يستعمله في الأصل و وضع مكانه المنديل الذي أعطته له آستر .
نفخ چو-دي و نظرَ إلى المنديل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دي هين بعيون ثقيلة عندما كان ينظر إليه .
“أنا لا أحب هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيد ميلاد سعيد .”
“إذاً تظاهر أنه لا شيء …”
مهما قالت آستر ، ظهرت الإبتسامة على وجوه الثلاثة . لقد ظنوا أنها حتى لو تنفست سيبتسمون .
“مهلاً ! الأمر لا يتعلق بأن تأخذيه بعيداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل من يراهم كان يبتسم ولقد ذهب الشعور أنه لن يتم الترحيب بها .
بعد أن نظرت حولها لفترة من الوقت ، تظاهرت آستر بإرجاع المنديل ، فزع چو-دي و عانقه بين ذراعيه .
تسائلت آستر عما إن كان الأمر خاطىء و لقد كان عليها الذهاب لإخوتها ، وقررت إفراغ الصندوق .
ابتسمت آستر و انحنت ووضعت المنديل في جيب چو-دي الأمامي .
‘يبدوا أن آستر تبتسم جيداً أيضاً .’
“وهذه لدينيس أوبا .”
عندما نظرت للخارج بسبب كلمات بن رأت الناس يتجمعون بالفعل على مدخل القرية .
وبالتحول لدينيس التقط الهدية كما لو كان ينتظرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدية ؟”
“كنت أتسائل عما كنتِ تفعلينه مؤخراً و فعلتِ هذا . شكراً لكِ .”
“حسناً ، لم يكن عليكِ صنع واحد . إنها فقط متاعب .”
على عكس چو-دي ، فلقد قال لها شكراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت .”
آستر التي كانت تنظر إلى التوأم بسعادة أدارت رأسها عندما شعرت بعيون ساخنة .
تمتم في نفسه ‘ربما تكون عبقرية .’ ، ولقد كان بن الذي يجلس بجانبه محرجاً .
‘هاه ؟’
‘هاه ؟’
كان دي هين يُحدق بها بنظرة تسائل ما إن كان لديها أى شيء له .
ما أعطاه لها بن كانت سلة مصنوعة من الخشب المنسوج .
كبحت آستر ضحكتها و سحبت منديلاً آخر من الحقيبة .
“أمم ، لقد علقت الهدية في المعرض …”
“لدىّ واحد لأبي أيضاً .”
“كان يجب أن أجهز المزيد من البتلات ، سوف تنتهي قريباً .”
“حسناً ، لم يكن عليكِ صنع واحد . إنها فقط متاعب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى السلة المليئة بالبتلات الملونة و إبتسمت .
على عكس النبرة المتمثلة في التظاهر بعدم حدوث شيء لقد كانت زوايا فمه ترتفع .
“آه .. أنا أسمع هذا للمرة الأولى .”
ألقى دي هين المنديل الذي يستعمله في الأصل و وضع مكانه المنديل الذي أعطته له آستر .
“حقاً ؟ على أى حال أريد التبديل معكَ إن الأمر مزعج .”
‘لقد كان من الجيد صنع واحد آخر .’
“هل تبقى الكثير ؟”
لم يكن الأمر كبيراً جداً لكنها كانت قلقة من ردود الفعل ، ولكن بالنظر إلى ردة فعل دي هين لقد كان الأمر جيداً .
ألقى دي هين المنديل الذي يستعمله في الأصل و وضع مكانه المنديل الذي أعطته له آستر .
“لكن مهما نظرت في الأمر ، يبدو خاصة دينيس أكثر قليلاً .”
“أنا أيضاً . أتسائل من أين جاء لكن يبدوا أنني أحبها .”
“لا إن جميعهم متشابهين .”
ابتسمت آستر و أمسكت يديهما الواحد تلو الآخر .
“حقاً ؟ على أى حال أريد التبديل معكَ إن الأمر مزعج .”
قم تذكرت المنديل ووضعت يدها في الحقيبة .
لقد قال أن صدق آستر كان أكبر لأن التطريز كان كبيراً و لقد كان يطمع بمنديل دينيس .
“هذا …”
أوقفت آستر الإثنين بتعبير متحير على وجهها و طلبت منهما عدم القتال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت .”
‘من الجيد أن يكونو صاخبين .’
لم تستطع رفع عينها من على المرآة ، لكن دوروثي دخلت لفترة من الوقت و كان معها صندوق كبير .
نظرَ دي هين إلى آستر و التوأم ، لم يكن الأمر هكذا منذ عام .
تسائلت آستر عما إن كان الأمر خاطىء و لقد كان عليها الذهاب لإخوتها ، وقررت إفراغ الصندوق .
عيد الميلاد العام الماضي ، لم يجتمعو حتى قبل الحفلة . كانت أعياد الميلاد مجرد حدث سنوي .
رأت آستر التوأم يلوحان و ينثران البتلات في الهواء .
ومع ذلكَ ، لقد تغير الكثير منذ قدوم آستر ، لقد كان التوأم يتطلعان أيضاً لعيد الميلاد هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مكياجاً خفيفاً يُناسب سنها ، ولقد كانت يد الخبيرة مختلفة بالتأكيد فقد تغيرت آستر و الإختلاف كان دقيقاً .
‘يبدوا أن آستر تبتسم جيداً أيضاً .’
ثم رشت آستر بتلات الزهور و توافد الناس على المكان الذي كانت ترمي فيه البتلات كان الناس يريدون الحصول على بركة آستر بطريقة ما .
كان لديها إبتسامة جميلة على وجهها طواب الوقت . كانت مشرقة بشكل لا يُصدق و مختلفة عن اللقاء الأول .
“هل تبقى الكثير ؟”
مد دي هين يده و ربت على شعر آستر الذي تبعثره الرياح .
“وهي أول حفلة تحضرها الآنسة الشابة رسمياً .”
“تبدين سعيدة .”
“لي ؟ من أرسلها ؟”
“لأنه عيد ميلاد أخويّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
مهما قالت آستر ، ظهرت الإبتسامة على وجوه الثلاثة . لقد ظنوا أنها حتى لو تنفست سيبتسمون .
نظرت آستر إلى المرأة بدون أن تنتظر الكثير وشعرت أنها تستيقظ من نعاسها .
“أمم ، لقد علقت الهدية في المعرض …”
عندما نظرت للخارج بسبب كلمات بن رأت الناس يتجمعون بالفعل على مدخل القرية .
تحدثت آستر مقدماً خوفاً من أنه لن يكون هناكَ وقت للتحدث عندما تبدأ المسيرة .
قالت دولوريس التي كانت مسؤولة عن ملابس آستر حتى في هذا الحفل .
عندما تذكرت اللوحة شعرت بالحرج و كأن الأمر غير مألوف .
بمجرد أن أستيقظ ، يبدوا أنني لن أحظى بمثل هذا الحلم السعيد مرة أخرى .
“هدية ؟”
ثم رشت آستر بتلات الزهور و توافد الناس على المكان الذي كانت ترمي فيه البتلات كان الناس يريدون الحصول على بركة آستر بطريقة ما .
“ماذا ، علقتها ؟ هل هي لوحة ؟ صحيح ؟”
“أنتِ حكيمة .”
“آه .. أنا أسمع هذا للمرة الأولى .”
و أخيراً بدأت المسيرة .
فتح دينيس و چو-دي و دي هين فمهم الواحد تلو الآخر ، أمسكت آستر ضحكتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي ، قال كبير الخدم أن هناك هدية قد وصلتكِ و غادر .”
“تحققوا من الأمر بنفسكم لاحقاً ، يجب أن يراها أبي أيضاً .”
“تبدين سعيدة .”
“فهمت .”
“أمم ، لقد علقت الهدية في المعرض …”
تحركت نظرات الجميع ذهاباً و إياباً مما خلق جواً دافئاً ، ولم تتوقف آستر عن الإبتسام .
“واو .”
“سنصل للقرية قريباً .”
“مااذ ؟ نعم … فهمت .”
عندما نظرت للخارج بسبب كلمات بن رأت الناس يتجمعون بالفعل على مدخل القرية .
“آه .. أنا أسمع هذا للمرة الأولى .”
بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .
نفخ چو-دي و نظرَ إلى المنديل .
متذكرة العيون التي رفضتها في المعبد .
ما أعطاه لها بن كانت سلة مصنوعة من الخشب المنسوج .
يبدوا أنها بذلت جهداً كبيراً لكسب تلكَ العيون .
“إنتهى كل شيء ، هل ترغبين في النظر في المرآة ؟”
“آنستي ، خذي هذا .”
في قلوب أوئكَ اللذين تم رش عليهم البتلات ، نما الشعور بالإمتنان لآستر .
ما أعطاه لها بن كانت سلة مصنوعة من الخشب المنسوج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبحت آستر ضحكتها و سحبت منديلاً آخر من الحقيبة .
“هل هذه بتلات ؟”
تبدأ الحفلة في الساعة الخامسة ، بقت أكثر من ثلاث ساعات .. لم تكن تفهم لماذا لم يكن هناكَ وقت .
نظرت آستر إلى السلة المليئة بالبتلات الملونة و إبتسمت .
ومع ذلك ، فإن الإطراء قد جعلها تشعر بالتحسن . لقد أحبت حافة الفستان و الدانتيل الإضافي .
“نعم . هذه راكولا ، بمعنى البركة . يُمكنكِ رشها على رؤوس الناس و نحن نسير في الطريق .”
“البركة ؟”
“البركة ؟”
“آه .. أنا أسمع هذا للمرة الأولى .”
تراجعت آستر و نظرت عدة مرات بسبب الشعور بالحرج . بما أنها على سبيل البركة ، شعرت آستر أن سلة البتلات ثقيلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون الأمر خطيراً أثناء المسيرة لذا كان هناكَ الكثير من الحراس حول العربة .
عندما كانت على وشكِ إعادة السلة إلى بن ، أمسكَ دي هين بيد آستر بهدوء و أوقفها عن الحركة .
“يُمكنكَ النزول و الحصول على المزيد من البتلات .”
“سيُحب الناس هذا .”
“لي ؟ من أرسلها ؟”
“…نعم .”
“مااذ ؟ نعم … فهمت .”
قرأت آستر الهتاف الذي كان يخرج من عيون دي هين .
لم تستطع رفع عينها من على المرآة ، لكن دوروثي دخلت لفترة من الوقت و كان معها صندوق كبير .
شدت قبضتها ، لقد كانت تفكر في الهرب . لكن الآن كانت تفكر في أنها مجرد بتلات عليها نثرها .
بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .
و أخيراً بدأت المسيرة .
نظرت آستر إلى المرأة بدون أن تنتظر الكثير وشعرت أنها تستيقظ من نعاسها .
كل من يراهم كان يبتسم ولقد ذهب الشعور أنه لن يتم الترحيب بها .
تحركت نظرات الجميع ذهاباً و إياباً مما خلق جواً دافئاً ، ولم تتوقف آستر عن الإبتسام .
رأت آستر التوأم يلوحان و ينثران البتلات في الهواء .
و أخيراً بدأت المسيرة .
ثم رشت آستر بتلات الزهور و توافد الناس على المكان الذي كانت ترمي فيه البتلات كان الناس يريدون الحصول على بركة آستر بطريقة ما .
“ليس هناكَ الكثير من الوقت ، لنبدأ في التأنق على الفور .”
لم تكن نية آستر ، لكن بطريقة ما إحتوت بتلات الزهور عبى قوتها المقدسة .
وبالتحول لدينيس التقط الهدية كما لو كان ينتظرها .
مجرد التواجد بالقرب من بتلات الزهور قد طهر أذهان الناس و كان لدى الأشخاص في الموكب الشعور بالدفء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلاً ! الأمر لا يتعلق بأن تأخذيه بعيداً .”
“ماهذا … ياله من شعور ساحق . كيف يبدوا و كأنني قد حصلت حقاً على البركة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتسائل عما كنتِ تفعلينه مؤخراً و فعلتِ هذا . شكراً لكِ .”
“أنا أيضاً . أتسائل من أين جاء لكن يبدوا أنني أحبها .”
“هل تبقى الكثير ؟”
في قلوب أوئكَ اللذين تم رش عليهم البتلات ، نما الشعور بالإمتنان لآستر .
يبدوا أنها بذلت جهداً كبيراً لكسب تلكَ العيون .
بينما قامت آستر برش البتلات ، زادت شعبيتها بين سكان القرية .
ما أعطاه لها بن كانت سلة مصنوعة من الخشب المنسوج .
“أعتقد أن الجميع يُحبك .”
“لا إن جميعهم متشابهين .”
نظر چو-دي إلى خارج العربة وقال . لم يرهم بهذه الحماسة من قبل .
كان دي هين يُحدق بها بنظرة تسائل ما إن كان لديها أى شيء له .
لقد كانت آستر في حيرة من أمرها ، لقد كانت مرتبكة لأنها لم تعتقد أنها سوف تستقبل كل هذا الترحيب .
“ماذا ؟ هاها … شكرلً لكِ .”
“كان يجب أن أجهز المزيد من البتلات ، سوف تنتهي قريباً .”
“أمم ، لقد علقت الهدية في المعرض …”
كان بن حزيناً لرؤية السلة فارغة تقريباً .
لقد كان صندوق مربوط بشريط أحمر كبير .
“يُمكنكَ النزول و الحصول على المزيد من البتلات .”
بفضل هذا تمكنت آستر من نشر البتلات بحرية .
قال دي هين بعيون ثقيلة عندما كان ينظر إليه .
“ليس هناكَ الكثير من الوقت ، لنبدأ في التأنق على الفور .”
“مااذ ؟ نعم … فهمت .”
“هل تبقى الكثير ؟”
حتى الآن لم يتم إعداد المزيد مم البتلات للمسيرة .
تلألأت عيون دولوريس بنظرة مُرضية .
بن الذي لم يُفكر في الأمر قال “عقواً .” وغادر المسيرة على الفور لإحضار المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كان من الجيد صنع واحد آخر .’
بفضل هذا تمكنت آستر من نشر البتلات بحرية .
“إذا لم تختاري عليكِ فقط الإمساك بالإثنين .”
‘جميلة .’
“لا إن جميعهم متشابهين .”
ابتسمت آستر وهي ترى البتلات تتدلى بين أطراف أصابعها و تسقط مع الرياح .
“تبدين سعيدة .”
تغيرت حياتها بطريقة رهيبة ، لكنها لازالت تشعر و كأنه حلم .
كان دي هين يُحدق بها بنظرة تسائل ما إن كان لديها أى شيء له .
‘إن كان حلماً ، آمل ألا أستيقظ .’
“لدىّ واحد لأبي أيضاً .”
بمجرد أن أستيقظ ، يبدوا أنني لن أحظى بمثل هذا الحلم السعيد مرة أخرى .
ابتسمت آستر و انحنت ووضعت المنديل في جيب چو-دي الأمامي .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتسائل عما كنتِ تفعلينه مؤخراً و فعلتِ هذا . شكراً لكِ .”
بعد عودتهم من المسيرة كانوا مشغولين جداً للتحضير للحفلة .
على عكس النبرة المتمثلة في التظاهر بعدم حدوث شيء لقد كانت زوايا فمه ترتفع .
كان هناكَ الكثير من الناس ينتظرون عودة آستر في غرفتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيد ميلاد سعيد .”
“ليس هناكَ الكثير من الوقت ، لنبدأ في التأنق على الفور .”
كان هناكَ الكثير من الناس ينتظرون عودة آستر في غرفتها .
قالت دولوريس التي كانت مسؤولة عن ملابس آستر حتى في هذا الحفل .
بعد ذلك ، لقد استغرق إرتداء الملابس ثلاث ساعات ، كما قالت دولوريس لم تكن ثلاث ساعات كافية .
“لكنها ليست الساعة الثانية بعد ؟”
تبدأ الحفلة في الساعة الخامسة ، بقت أكثر من ثلاث ساعات .. لم تكن تفهم لماذا لم يكن هناكَ وقت .
تبدأ الحفلة في الساعة الخامسة ، بقت أكثر من ثلاث ساعات .. لم تكن تفهم لماذا لم يكن هناكَ وقت .
بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .
“أوه ، سيدتي . لقد كان شارع ليل مزدحم منذ الصباح . مامدى ما يقوم به الجميع من أجل هذه الحفلة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت .”
أوضحت دولوريس أنه لتبرز أكثر في الحفلة عليها العمل بجد أكبر .
بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .
“وهي أول حفلة تحضرها الآنسة الشابة رسمياً .”
“ماذا ، علقتها ؟ هل هي لوحة ؟ صحيح ؟”
“فهمت .”
بن الذي لم يُفكر في الأمر قال “عقواً .” وغادر المسيرة على الفور لإحضار المزيد .
سلمت آستر نفسها بهدوء إلى دولوريس و خادماتها .
بعد أن نظرت حولها لفترة من الوقت ، تظاهرت آستر بإرجاع المنديل ، فزع چو-دي و عانقه بين ذراعيه .
بدا الفستان الأزرث السماوي الذي تم تصميمه حسب الطلب جميلاً . بمجرد أن إرتدته آستر كان هناكَ إنفجار من المرونة من حولها .
‘إن كان حلماً ، آمل ألا أستيقظ .’
“كيف يناسبكِ بشكل جيد ؟ أنتِ تبدين كقديسة نزلت من السماء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت .”
“ماذا ؟ هاها … شكرلً لكِ .”
“إنتهى كل شيء ، هل ترغبين في النظر في المرآة ؟”
عند كلمة قديسة إبتسمت آستر في حرج . لقد كانت تعتقد أن هذا بسبب اللون الأزرق السماوي .
لقد كان صندوق مربوط بشريط أحمر كبير .
ومع ذلك ، فإن الإطراء قد جعلها تشعر بالتحسن . لقد أحبت حافة الفستان و الدانتيل الإضافي .
يتبع …
بعد ذلك ، لقد استغرق إرتداء الملابس ثلاث ساعات ، كما قالت دولوريس لم تكن ثلاث ساعات كافية .
بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .
إرتدت الفستان و تم تصفيف شعرها من قِبل مصففة محترفة وحتى قد إختارت المكياج و الإكسسوارات .
“تحققوا من الأمر بنفسكم لاحقاً ، يجب أن يراها أبي أيضاً .”
“هل تبقى الكثير ؟”
“أنا لا أحب هذا .”
حتى قبل حضور الحفل ، سئمت آستر من المكياج الكثير التي كانت تجربه لأول مرة .
“إنتهى كل شيء ، هل ترغبين في النظر في المرآة ؟”
“إنتهى كل شيء ، هل ترغبين في النظر في المرآة ؟”
“هذا …”
تلألأت عيون دولوريس بنظرة مُرضية .
‘إن كان حلماً ، آمل ألا أستيقظ .’
نظرت آستر إلى المرأة بدون أن تنتظر الكثير وشعرت أنها تستيقظ من نعاسها .
“أمم ، لقد علقت الهدية في المعرض …”
“واو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلاً ! الأمر لا يتعلق بأن تأخذيه بعيداً .”
لقد كان مكياجاً خفيفاً يُناسب سنها ، ولقد كانت يد الخبيرة مختلفة بالتأكيد فقد تغيرت آستر و الإختلاف كان دقيقاً .
آستر التي كانت تنظر إلى التوأم بسعادة أدارت رأسها عندما شعرت بعيون ساخنة .
لقد بدت أنيقة جداً و شبيهة بالدمية لدرجة أنها لم تستطع تذكر مظهرها السابق ، لذلك حتى عندما نظرت لنفسها لم تستطع تصديق ذلك .
عندما كانت على وشكِ إعادة السلة إلى بن ، أمسكَ دي هين بيد آستر بهدوء و أوقفها عن الحركة .
“سوف يتفاجىء الجميع ، هل سيكون هناك شغب لحظة مغادرتك ؟”
لم تكن نية آستر ، لكن بطريقة ما إحتوت بتلات الزهور عبى قوتها المقدسة .
كان هناك مبالغة في كلمات دولوريس لكنها لم تكره الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ..
لم تستطع رفع عينها من على المرآة ، لكن دوروثي دخلت لفترة من الوقت و كان معها صندوق كبير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلاً ! الأمر لا يتعلق بأن تأخذيه بعيداً .”
“آنستي ، قال كبير الخدم أن هناك هدية قد وصلتكِ و غادر .”
تلألأت عيون دولوريس بنظرة مُرضية .
لقد كان صندوق مربوط بشريط أحمر كبير .
“أنا لا أحب هذا .”
“لي ؟ من أرسلها ؟”
ومع ذلك ، فإن الإطراء قد جعلها تشعر بالتحسن . لقد أحبت حافة الفستان و الدانتيل الإضافي .
“لا أعلم .”
“إنتهى كل شيء ، هل ترغبين في النظر في المرآة ؟”
تسائلت آستر عما إن كان الأمر خاطىء و لقد كان عليها الذهاب لإخوتها ، وقررت إفراغ الصندوق .
“إنتهى كل شيء ، هل ترغبين في النظر في المرآة ؟”
فتح ..
إرتدت الفستان و تم تصفيف شعرها من قِبل مصففة محترفة وحتى قد إختارت المكياج و الإكسسوارات .
تم الكشف عن الصندوق بعد أن أزالت الشريط وورق التغليف .
على عكس چو-دي ، فلقد قال لها شكراً .
“عقد من الماس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ..
يتبع …
تغيرت حياتها بطريقة رهيبة ، لكنها لازالت تشعر و كأنه حلم .
نظرت آستر إلى المرأة بدون أن تنتظر الكثير وشعرت أنها تستيقظ من نعاسها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات