الفصل 1445
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كويوك. كووه.
الفصل 1445
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
اندلعت صرخة جديدة في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يجب أن يكون هناك شيء يؤمن به’.
لف الخنجر بالظلال حوله. كان لديه طاقة أعمق بكثير من نصف الكرة الذي اجتاح القصر.
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش صراع ظلال مدجج بالعتاد في صبر آجنوس. كانت مهارة أعضاء الظل في إبطاء مطاردة الموتى من خلال نصب الفخاخ و رمي الخناجر أثناء تشتيت جيش لاموتى كافية لإثارة غضب العدو.
‘هذا هو السبب في أنني أشك في أن مقاول بعل لا يقهر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
آجنوس نفسه لم يستطع تخمين حدوده. لقد رفض طلبات بعل عدة مرات لعدم جدواها عندما لم يكن في عقله الصحيح. إذا تم تنفيذ المهام التي تضمنت ذبح المدنيين بأمانة ، لكان أقوى عدة مرات مما كان عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
‘… لا.’
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
أعضاء الظل ، الذين كانوا يقيدون أقدام الموتى ، انتشروا في كل الاتجاهات. كان هناك أكثر من عضو أو عضوين أصيبوا بجروح خطيرة أو قتلوا بأشعة الشياطين ، لكن روحهم لم تخمد. كانوا يعرفون أن حياتهم كانت تافهة. يمكن لتقنية لانتير في زرع الظلال أن تصقل القتلة بسرعة ، لذا كانوا من المواد الاستهلاكية التي يمكن استبدالها في أي وقت. ومع ذلك ، حاولوا ألا يموتوا.
‘لقد وضع الكثير على المحك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المهارة الأسطورية مع وجود حد لعدد الاستخدامات بشكل محض لأنفسهم. ومع ذلك ، كان فاكر سيستخدمها للتخلص من بولد. كان على استعداد للتضحية بأحد فوائد أن يصبح أسطورة. لم تكن عقلية عادية. كان هناك احتمال كبير للموت. سحب أجنوس سيفًا و مارس سلطة شيطان نبيل. استدعى ثلاثة شياطين. لقد كان رقمًا يثبت أن لقبه النبيل قد تم رفعه.
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
“ممارسة حقوقك. ثم أفهم. في كل مرة يمارس فيها شخص قوي حقوقه ، سيكون هناك أشخاص ضعفاء يفقدون حقوقهم”.
كلاانج!
فعلت كذلك.
ضفدع أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
قرأ فاكر عيون أجنوس الذي تكلم و اقتنع.
قرأ فاكر عيون أجنوس الذي تكلم و اقتنع.
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
لقد تغير.
“اذهب ، فاكر!”
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتخذ آجنوس خطوة إلى الأمام. لم يقترب من فاكر. بغض النظر عن مدى جودة مهاراته في المبارزة ، لم يكن مطابقًا لفاكر. ألم يمنع فاكر اثنين من فرسان الموت اللذين كانا أقوى من المصنفين الكبار؟ ألقى أجنوس نظرة خاطفة على منظر المدينة وراء حصار الظلال و فتح ذراعيه.
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
كااك!
أصبحت تصرفات آجنوس أكثر وحشية. بطريقة ما ، اقترب من فاكر وقتل الظلال التي تساعد فاكر. ثم قام برفعهم على أنهم لاموتى لربط الأعضاء الآخرين. تمركز ما يقرب من 400 غول حول بولد. لقد غطوا كل الظلال حول بولد وهاجموا في كل مرة ظهر فيها فاكر. ومع ذلك ، لم يتوقف هجوم فاكر. سعل دما بينما كان يكرر هيجانه و يستمر في تدمير درع بولد.
“…..”
ارتفعت المشاعر على وجوه أعضاء الظل الذين كانوا غير مبالين على الرغم من ذبحهم من قبل آجنوس و شياطينه. كان ذلك لأن جنود الظل ظهروا في كل مكان و بدأوا في حمايتهم.
لاحظ فاكر شيئًا و أصبح قلقًا. لم تكن هناك ظروف ولا دليل مادي ، لكن كلمات آجنوس خلقت شعورًا مشؤومًا. كانت حواس عبقري أقرب إلى البصيرة.
“أعطيتهم قيمة.”
رطم.
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
رطم.
“ممارسة حقوقك. ثم أفهم. في كل مرة يمارس فيها شخص قوي حقوقه ، سيكون هناك أشخاص ضعفاء يفقدون حقوقهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
“اذهب ، فاكر!”
كويوك. كووه.
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
سخر أجنوس و نقر أصابعه. ثم أطلقت الشياطين أشعة من أفواههم. كانت الأهداف أعضاء الظل و ليس فاكر. كان آجنوس يفكر في تقليل عدد أعضاء الظل الذين يحجبون الموتى و زيادة جيشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
كان حقيقيا من الآن فصاعدا. بدأت المعركة ضد الوقت. كان على فاكر أن يحقق هدفه في أسرع وقت ممكن.
تحرك فاكر عبر كل هذه الظلال و هاجم بولد باستمرار. إذا كان أي شخص يعرف أن حركة الظل كانت مهارة ‘تستهدف أحد الظلال في الأفق’ ، لكان قد فتن بمظهر فاكر في الوقت الحالي. كانت مهارة التقاط و تعيين و ربط مهارات التحرك و التقسيم و الوميض بين الظلال بمثابة معجزة.
بقي فاكر في الظل و خدع تمامًا حواس جيش أجنوس. منذ البداية ، لم يكن لديه نية للانتقال إلى ظل بولد. سيكونون بالتأكيد على أهبة الاستعداد. بدلا من ذلك ، ظهر فاكر في ظل أجنوس. كانت هذه الخطوة تهدف إلى إبقاء القوة النارية الشيطانية تحت السيطرة أثناء مهاجمتهم. ومع ذلك ، فإن الخطر الذي فشل فاكر في اكتشافها كانت كامنة في ذراعي آجنوس.
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كروك.
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
ضفدع أسود.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
سيكون من الأفضل قتلهم جميعًا. آجنوس ، الذي كان يركز على السيطرة على الشياطين ، أطلق سراح الشياطين بحرية و دخلت ساحة المعركة مباشرة. أدار ظهره إلى فاكر و أرجح سيفه في ظلال مدجج بالعتاد. كان المبارز العادي يستخدم السيف مستخدماً مهارة المبارزة التي تدربوا عليها ، إلا عند استخدام المهارات. لا يهم ما إذا كانت قد تمت دراستها بنفسك أو نسخها من شخص آخر. على أي حال ، كان هذا هو فن المبارزة.
تم كسر وجه فاكر الخالي من التعبيرات. كان ذلك لأن اسم ‘تشيبارديا’ فوق رأس الضفدع الذي يخرج لسانه الطويل كان لونًا غير عادي. أسود أحمر. كان ذلك يعني أن هرميته كانت عالية جدًا حتى في الجحيم. امتد اللسان الصغير كما وصل إلى فاكر. في كل مرة يتغير الحجم ، تمت إضافة السرعة و تغيير المسار. كان الأمر أشبه بالوهم ، لكن الضفدع مد لسانه.
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن سيف الظل في قلب بولد.
‘لحسن الحظ ، ليست عميقة’.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
تينغ!
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
– كرواك! لقد نجا بالفعل من الهجوم من هذا الجسد!
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
“اذهب ، فاكر!” تردد صدى صوت جديد في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن سيف الظل في قلب بولد.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
———!
القتلة كانوا ألسنة اللهب التي اشتعلت ببراعة ولكن تم إخمادها بسرعة. من الآن فصاعدًا ، لن يستهدف فاكر سوى بولد. عاود فاكر الظهور في ظل بولد. كان مستعدًا بشكل طبيعي. قام اثنان من فرسان الموت بخفض سيوفهما في وقت واحد بينما توهج خاتم بولد و نشر البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعضاء الظل ، الذين كانوا يقيدون أقدام الموتى ، انتشروا في كل الاتجاهات. كان هناك أكثر من عضو أو عضوين أصيبوا بجروح خطيرة أو قتلوا بأشعة الشياطين ، لكن روحهم لم تخمد. كانوا يعرفون أن حياتهم كانت تافهة. يمكن لتقنية لانتير في زرع الظلال أن تصقل القتلة بسرعة ، لذا كانوا من المواد الاستهلاكية التي يمكن استبدالها في أي وقت. ومع ذلك ، حاولوا ألا يموتوا.
تحرك فاكر عبر كل هذه الظلال و هاجم بولد باستمرار. إذا كان أي شخص يعرف أن حركة الظل كانت مهارة ‘تستهدف أحد الظلال في الأفق’ ، لكان قد فتن بمظهر فاكر في الوقت الحالي. كانت مهارة التقاط و تعيين و ربط مهارات التحرك و التقسيم و الوميض بين الظلال بمثابة معجزة.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
قعقعة!
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
تينغ!
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلاانج!
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
تونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل مرة ظهر فيها فاكر من جانب بولد أو مؤخرته أو من الأمام أو حتى تحت القدم ، كانت سيوف فرسان الموت تضرب الأرض و تنكسر عدة دروع متداخلة على جسد بولد. لم تكن عملية بولد السحرية سريعة لأن قلبه قد تضرر و بسبب شروق الشمس. كان من الصعب عليه استخدام السحر العظيم لتقييد حركات لانتير. بدا بولد محبطًا و صرخ ، “ساعدوني!”
ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
الفصل 1445
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن نقدم الدعم!”
‘هذا هو السبب في أنني أشك في أن مقاول بعل لا يقهر.’
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
أعضاء الظل ، الذين كانوا يقيدون أقدام الموتى ، انتشروا في كل الاتجاهات. كان هناك أكثر من عضو أو عضوين أصيبوا بجروح خطيرة أو قتلوا بأشعة الشياطين ، لكن روحهم لم تخمد. كانوا يعرفون أن حياتهم كانت تافهة. يمكن لتقنية لانتير في زرع الظلال أن تصقل القتلة بسرعة ، لذا كانوا من المواد الاستهلاكية التي يمكن استبدالها في أي وقت. ومع ذلك ، حاولوا ألا يموتوا.
في كل مرة ظهر فيها فاكر من جانب بولد أو مؤخرته أو من الأمام أو حتى تحت القدم ، كانت سيوف فرسان الموت تضرب الأرض و تنكسر عدة دروع متداخلة على جسد بولد. لم تكن عملية بولد السحرية سريعة لأن قلبه قد تضرر و بسبب شروق الشمس. كان من الصعب عليه استخدام السحر العظيم لتقييد حركات لانتير. بدا بولد محبطًا و صرخ ، “ساعدوني!”
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش صراع ظلال مدجج بالعتاد في صبر آجنوس. كانت مهارة أعضاء الظل في إبطاء مطاردة الموتى من خلال نصب الفخاخ و رمي الخناجر أثناء تشتيت جيش لاموتى كافية لإثارة غضب العدو.
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
الفصل 1445
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون من الأفضل قتلهم جميعًا. آجنوس ، الذي كان يركز على السيطرة على الشياطين ، أطلق سراح الشياطين بحرية و دخلت ساحة المعركة مباشرة. أدار ظهره إلى فاكر و أرجح سيفه في ظلال مدجج بالعتاد. كان المبارز العادي يستخدم السيف مستخدماً مهارة المبارزة التي تدربوا عليها ، إلا عند استخدام المهارات. لا يهم ما إذا كانت قد تمت دراستها بنفسك أو نسخها من شخص آخر. على أي حال ، كان هذا هو فن المبارزة.
أصبحت تصرفات آجنوس أكثر وحشية. بطريقة ما ، اقترب من فاكر وقتل الظلال التي تساعد فاكر. ثم قام برفعهم على أنهم لاموتى لربط الأعضاء الآخرين. تمركز ما يقرب من 400 غول حول بولد. لقد غطوا كل الظلال حول بولد وهاجموا في كل مرة ظهر فيها فاكر. ومع ذلك ، لم يتوقف هجوم فاكر. سعل دما بينما كان يكرر هيجانه و يستمر في تدمير درع بولد.
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغير.
تينغ!
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد وضع الكثير على المحك.’
ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد وضع الكثير على المحك.’
أصبحت تصرفات آجنوس أكثر وحشية. بطريقة ما ، اقترب من فاكر وقتل الظلال التي تساعد فاكر. ثم قام برفعهم على أنهم لاموتى لربط الأعضاء الآخرين. تمركز ما يقرب من 400 غول حول بولد. لقد غطوا كل الظلال حول بولد وهاجموا في كل مرة ظهر فيها فاكر. ومع ذلك ، لم يتوقف هجوم فاكر. سعل دما بينما كان يكرر هيجانه و يستمر في تدمير درع بولد.
“لماذا هو عنيد جدا…؟”
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
أصبح وجه بولد أكثر شحوبًا. كاد يكره وجه فاكر الذي ظهر أمامه مرة أخرى. ثم أدرك أن الفرصة قد حانت. صعد فاكر من ظل صغير بين الغول وأمسك به الغول. بدا متوترا و مثقل بالأعباء. قد لا يكون الأمر ذا مصداقية ، لكن مشهد سيوف فرسان الموت الذين يخترقون ظهر فاكر دخل في رؤيته. لقد كان الوقت المناسب لهجوم مضاد.
“أعطيتهم قيمة.”
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توهجت اثنتان من خواتم بولد. كانت القطع الأثرية التي عززت قوة السحر و زادت من سرعة استخدام السحر. تم وضع درع على جسده. طبقة واحدة ، طبقتان ، ثلاث طبقات. كانت السرعة أبطأ بكثير من المعتاد ، لكنها غطته مرارًا و تكرارًا بطريقة حازمة. بدأت الدروع المتداخلة التي كافح فاكر بشدة لتدميرها تظهر علامات على الانتعاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متأخر جدا!”
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت اثنتان من خواتم بولد. كانت القطع الأثرية التي عززت قوة السحر و زادت من سرعة استخدام السحر. تم وضع درع على جسده. طبقة واحدة ، طبقتان ، ثلاث طبقات. كانت السرعة أبطأ بكثير من المعتاد ، لكنها غطته مرارًا و تكرارًا بطريقة حازمة. بدأت الدروع المتداخلة التي كافح فاكر بشدة لتدميرها تظهر علامات على الانتعاش.
كيـــوك!
“لماذا هو عنيد جدا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أن الغيلان الثلاثة خلفه تنفسوا أنفاسهم الأخيرة.
كااك!
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
حتى الغول الذي يقف أمام بولد مثل الحاجز تحول إلى رماد رمادي. خنجر واحد دمر بوحشية جميع الترتيبات لحماية بولد. ومع ذلك ، كان وجه بولد مليئًا بالبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“متأخر جدا!”
لاحظ فاكر شيئًا و أصبح قلقًا. لم تكن هناك ظروف ولا دليل مادي ، لكن كلمات آجنوس خلقت شعورًا مشؤومًا. كانت حواس عبقري أقرب إلى البصيرة.
“اذهب ، فاكر!”
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
ضفدع أسود.
لقد شهد بالفعل عدة مرات أن هذا السيف الخبيث لا يمكنه اختراق أكثر من أربع طبقات من درعه في وقت واحد. كان مقتنعا بأنه سيعيش. الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أنه لم يكن هناك أي هياج على وجه فاكر ، لكن بدا الأمر و كأنه مجرد عناد. بهذه اللحظة.
ترجمة : Don Kol
———!
جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
“ها…ذا…” شعر بولد أن الوقت كان يتدفق ببطء. تم ضغط شفرة سيف الظل من خلال بقايا الدرع المكسورة و المتناثرة و تم إسقاطها على عيون بولد المرتعشين.
رطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب ، فاكر!”
اندلعت صرخة جديدة في ساحة المعركة.
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
***
سيكون من الأفضل قتلهم جميعًا. آجنوس ، الذي كان يركز على السيطرة على الشياطين ، أطلق سراح الشياطين بحرية و دخلت ساحة المعركة مباشرة. أدار ظهره إلى فاكر و أرجح سيفه في ظلال مدجج بالعتاد. كان المبارز العادي يستخدم السيف مستخدماً مهارة المبارزة التي تدربوا عليها ، إلا عند استخدام المهارات. لا يهم ما إذا كانت قد تمت دراستها بنفسك أو نسخها من شخص آخر. على أي حال ، كان هذا هو فن المبارزة.
“…..؟”
ارتفعت المشاعر على وجوه أعضاء الظل الذين كانوا غير مبالين على الرغم من ذبحهم من قبل آجنوس و شياطينه. كان ذلك لأن جنود الظل ظهروا في كل مكان و بدأوا في حمايتهم.
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
هـ~هذا سخيف…
اتخذ آجنوس خطوة إلى الأمام. لم يقترب من فاكر. بغض النظر عن مدى جودة مهاراته في المبارزة ، لم يكن مطابقًا لفاكر. ألم يمنع فاكر اثنين من فرسان الموت اللذين كانا أقوى من المصنفين الكبار؟ ألقى أجنوس نظرة خاطفة على منظر المدينة وراء حصار الظلال و فتح ذراعيه.
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
ارتفعت المشاعر على وجوه أعضاء الظل الذين كانوا غير مبالين على الرغم من ذبحهم من قبل آجنوس و شياطينه. كان ذلك لأن جنود الظل ظهروا في كل مكان و بدأوا في حمايتهم.
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
بعد هذا المشهد الغريب ، أدار أعضاء الظل رؤوسهم تمامًا و رأوا فارس يمتطي حصانًا أبيض. كان هذا هو السبب الذي دفع فاكر إلى لفت انتباه العدو بالتظاهر بأنه في أزمة. ولهذا ابتسم دون أن يرتجف ، رغم أنه ضل طريقه للفرار. كان يعلم أن الوقت قد حان لوصول زميل موثوق به.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
“برؤية هذا الهراء الذي لا طائل منه ، يبدو أنه يكلف الكثير من المال لرفعكم يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب ، فاكر!” تردد صدى صوت جديد في ساحة المعركة.
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
بعد هذا المشهد الغريب ، أدار أعضاء الظل رؤوسهم تمامًا و رأوا فارس يمتطي حصانًا أبيض. كان هذا هو السبب الذي دفع فاكر إلى لفت انتباه العدو بالتظاهر بأنه في أزمة. ولهذا ابتسم دون أن يرتجف ، رغم أنه ضل طريقه للفرار. كان يعلم أن الوقت قد حان لوصول زميل موثوق به.
لقد شهد بالفعل عدة مرات أن هذا السيف الخبيث لا يمكنه اختراق أكثر من أربع طبقات من درعه في وقت واحد. كان مقتنعا بأنه سيعيش. الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أنه لم يكن هناك أي هياج على وجه فاكر ، لكن بدا الأمر و كأنه مجرد عناد. بهذه اللحظة.
كلاانج!
طعن سيف الظل في قلب بولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الغول الذي يقف أمام بولد مثل الحاجز تحول إلى رماد رمادي. خنجر واحد دمر بوحشية جميع الترتيبات لحماية بولد. ومع ذلك ، كان وجه بولد مليئًا بالبهجة.
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
———!
ترجمة : Don Kol
كروك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
