139
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت فتاتا القصر بالفعل بالعمود ، وكان فان شيان على الجانب الآخر . فجأة توقفوا . يبدو أن إحداهما كانت في مرتبة أعلى من الأخرى ، لأنها كانت تخبر الآخرى بشيء ردت الفتاة ذات المرتبة الأدنى بلطف وذهبت ، لم يتبق سوى فتاة القصر الأكبر سنًا
ابتسم تشانغ موهان ، “اليوم ، سقطت في يديه ، راهنت على سمعة سبعين عامًا وأنا أتقبل خسارتي تمامًا. كل ما في الأمر أنني لا أفهم كيف أن هذا الشاب فان حكيم خالد عندما يتعلق الأمر بالشعر , لو أبلغتني مسبقًا ، بطبيعة الحال لم اكن لأقدم على هذه المقامرة “
عقد فان شيان حواجبه ، وحقن التشين تشي القوي في الذراع اليسرى لفتاة القصر! ستحتل فتاة القصر هذه المرتبة السابعة في القدرة ، لكنها لم تصادف أبدًا أي شخص لديه مثل هذا التشين تشي الغريب . شعرت بألم السكاكين الصغيرة التي لا حصر لها وهي تقطع خط زوالها ، وأجبرت على ابتلاع صراخها ، لم يكن بوسع حلقها إلا أن يخرج بكاء ضعيفا
تنهدت الاميرة الكبرى “بخلاف حقيقة أنه يستطيع تأليف الشعر ، حتى انا لم أكن اعرف انه مجنون إلى هذا الحد”
هل عرف الإمبراطور ما كانت أخته تتآمر عليه؟
أغلق تشانغ موهان عينيه . بعد وقت طويل قال ببطء : “أنا أندم على شيء واحد فقط . كنت أؤمن بأنني حكيم لأكثر من نصف حياتي . الآن بعد أن وصلت إلى نهايتها ، تعرضت لمثل هذا العار ، لو لم يؤلف الشاب فان ثلاثمائة قصيدة في ليلة واحدة ، فربما صدقني الجميع في العالم واعتقدوا أن فان شيان كان منتحلًا وقحًا “
في تلك اللحظة ، شعرت بالخدر في الجانب الأيمن من رقبتها ، ثم على الفور ، شعرت بجسدها كله متيبسًا قليلاً .
فتح العجوز عينيه ، وعادت تعابيره إلى الهدوء السابق ابتسم وقال ، “هذا أفضل بهذه الطريقة”
حيث كان يقف في الأصل ، كان هناك رأس سيف بارز من العمود الخشبي!
“افضل؟” تمددت الأميرة الكبرى برفق بقدميها العاريتين على طول الوسادة . عضت شفتها برفق وقالت “سيد تشانغ ، لطالما أعجبت الأم بحكمتك ، ولهذا دعيت للإقامة في القصر ، لقد قمت يجزئي من الصفقة . ماذا عن ما وعدتني به؟ لا تخبرني أنك كنت تأمل أن يحافظ فان شيان على سمعته بعد توقيع المفاوضات وسيرحب بأخيك في تشي؟ “
لكن فان شيان عرف لماذا كانت الأميرة الكبرى تسعى خلفه
قال تشانغ موهان ، “الخطأ هو الخطأ . لقد وقعت في شرك مخططاتك لأنني كنت أهتم بقريبي . لقد قضى أخي نصف حياته في القتل . إذا كنت ترغبين في الغاء الصفقة ، فلا يوجد ما يمكنني فعله سوى الدعاء من أجله ؛ من أجل ألا يعاني كثيرًا في سجن مجلس المراقبة “.
حالما نزل العمود . مشى شخصان ببطء مع فوانيس. أصبح قلب فان شيان باردًا . اختبأ بعناية في ظل العمود. عندما غيّر الظل اتجاهه تحت الضوء الذي يقترب ، قام فان شيان بتحويل قدمه بدقة من أجل البقاء في الظلام .
“أعتقد أن الإمبراطور الطالب باع بواسطتك بنجيون ، هذا هو السبب الوحيد الذي يجعلك تعيد شياو إن إلى تشي الشمالية . هذه ليست تجارة بيني وبينك ، ولكنها تجارة بين إمبراطورك وأنا . لقد أنجزت جزئي من الصفقة ، اما انت فلا . إذا لم تتظاهر بإلقاء الدماء والتنازل ، فمن يدري كيف ستتطور الأمور؟ لذا … السيد تشانغ ، أخبر ذلك الإمبراطور الطالب أن تشي الشمالية تدين لنا بخدمة “
في تلك اللحظة ، شعرت بالخدر في الجانب الأيمن من رقبتها ، ثم على الفور ، شعرت بجسدها كله متيبسًا قليلاً .
قال تشانغ موهان ، “لدى السيد الشاب فان مواهب رائعة ، أعتقد حتى انكي خمنتي احتمالية كونه تيانماي . انا فضولي . نظرًا لوجود تيانماي في تشينغ ، فلماذا نحاول التخلص منه بدلاً من حمايته؟ علاوة على ذلك ، حتى لو تم اتهامه بالسرقة الأدبية ، كيف سيؤذيه ذلك؟ “
فتح العجوز عينيه ، وعادت تعابيره إلى الهدوء السابق ابتسم وقال ، “هذا أفضل بهذه الطريقة”
قالت الأميرة الكبرى بلطف : “لم أؤمن قط بمثل هذا الهراء مثل كائنات تيانماي . حتى لو كان واحدًا ، فإن قدراته تقتصر على تأليف الشعر . كيف يكون هذا مفيدا للبلد؟ أما سبب رغبتي في التخلص منه ، فهذا ليس من شأنك “
أغلق تشانغ موهان عينيه . بعد وقت طويل قال ببطء : “أنا أندم على شيء واحد فقط . كنت أؤمن بأنني حكيم لأكثر من نصف حياتي . الآن بعد أن وصلت إلى نهايتها ، تعرضت لمثل هذا العار ، لو لم يؤلف الشاب فان ثلاثمائة قصيدة في ليلة واحدة ، فربما صدقني الجميع في العالم واعتقدوا أن فان شيان كان منتحلًا وقحًا “
كما اتضح ، خاطر تشانغ موهان بسمعته ، التي تراكمت على مدى عقود ، في محاولة لتدمير فان شيان أمام العديد من العلماء بموجب رغبات الاميرة الكبرى . لكنه لم يكن على علم بالعلاقات المعقدة في الدوائر السياسية في تشينغ ، ولم يعرف بشأن كون فان شيان صهر الأميرة الأكبر المستقبلي
كان هناك ضوضاء مكتومة حيث انهار صدر فتاة القصر. سقطت ميتة ، تنزف من عينيها وفمها وأذنيها وأنفها.
لكن فان شيان عرف لماذا كانت الأميرة الكبرى تسعى خلفه
عقد فان شيان حواجبه ، وحقن التشين تشي القوي في الذراع اليسرى لفتاة القصر! ستحتل فتاة القصر هذه المرتبة السابعة في القدرة ، لكنها لم تصادف أبدًا أي شخص لديه مثل هذا التشين تشي الغريب . شعرت بألم السكاكين الصغيرة التي لا حصر لها وهي تقطع خط زوالها ، وأجبرت على ابتلاع صراخها ، لم يكن بوسع حلقها إلا أن يخرج بكاء ضعيفا
نصف راكعًا على السطح ، اصبحت أصابعه ونظرته باردة قليلاً وهو ينظر إلى الأميرة الساحرة ، التي كانت بالكاد في الثلاثين . عندما تحدث غوه باوكون ، عرف فان شيان أن شخصًا من القصر كان يتآمر مع تشانغ موهان لطرده من العاصمة.
“أعتقد أن الإمبراطور الطالب باع بواسطتك بنجيون ، هذا هو السبب الوحيد الذي يجعلك تعيد شياو إن إلى تشي الشمالية . هذه ليست تجارة بيني وبينك ، ولكنها تجارة بين إمبراطورك وأنا . لقد أنجزت جزئي من الصفقة ، اما انت فلا . إذا لم تتظاهر بإلقاء الدماء والتنازل ، فمن يدري كيف ستتطور الأمور؟ لذا … السيد تشانغ ، أخبر ذلك الإمبراطور الطالب أن تشي الشمالية تدين لنا بخدمة “
الآن ، بدا الانتحال بسيطًا جدًا . لو لم يتظاهر بالجنون وصدم مختلف المسؤولين بقصائده ، فربما كان الجميع ليصدقون تشانغ موهان . في حين انه كونه سارقا لن يعطيه اي عقوبة جنائية ، فمن المحتمل أن ثضر زواجه من وان اير ، ويضعه في الجانب السيئ للإمبراطورة الأرملة . يجب أن تكون الأميرة الكبرى على دراية بهذه الأمور أكثر من فان شيان .
ابتسم تشانغ موهان ، “اليوم ، سقطت في يديه ، راهنت على سمعة سبعين عامًا وأنا أتقبل خسارتي تمامًا. كل ما في الأمر أنني لا أفهم كيف أن هذا الشاب فان حكيم خالد عندما يتعلق الأمر بالشعر , لو أبلغتني مسبقًا ، بطبيعة الحال لم اكن لأقدم على هذه المقامرة “
أكثر شيء تقشعر له الأبدان بالنسبة لفان شيان هو أن الجاسوس الرئيسي من شمال وي كان الأخ الأكبر لـ تشانغ موهان! من أجل إقناع تشانغ موهان بالضغط على فان شيان ، راهنت الأميرة الكبرى بيان بينجيون رئيس الجواسيس في تشي الشمالية .
حيث كان يقف في الأصل ، كان هناك رأس سيف بارز من العمود الخشبي!
كانت متهورة جدا! حتى لو كانت أخت الإمبراطور ، فهل يمكن لجلالة الملك أن يتحمل مثل هذه الخيانة؟
لكن فان شيان عرف لماذا كانت الأميرة الكبرى تسعى خلفه
هب نسيم الصيف ، مهدئا فان شيان قليلا . كان يعلم أنه حتى لو سمع كل هذه الأسرار ، فلن يتمكن من استخدامها لتهديد الأميرة . كانت أخت الإمبراطور ، وأعز ابنة للإمبراطورة الأرملة . في هاتين النقطتين وحدهما ، كانت قادرة على العمل مع مثل هذا الفوضى .
كانت منفعلة . مع فشل هجومها المفاجئ ، كانت تخشى أن يمنعها هذا “القاتل” من سحب سيفها ، لذلك جمعت كل قوتها في ذراعها اليمنى ، وضعفت دفاعات ذراعها اليسرى بشكل كبير
عند رؤية شعرها الأسود الجميل ، شعرت فان شيان بالاشمئزاز.
عند رؤية شعرها الأسود الجميل ، شعرت فان شيان بالاشمئزاز.
هذه المرأة لم تكن مجنونة فقط . كانت ملتوية أيضا.
هذه المرأة لم تكن مجنونة فقط . كانت ملتوية أيضا.
الآن ، يبدو أن فان شيان قد كشف عن المؤامرة بأكملها. أبرمت الأميرة الكبرى صفقة مع إمبراطور شمال تشي. من خلال بيع يان بينجيون ، رئيس الجواسيس في مجلس المراقبة ، والذي كان متخفيا في تشي الشمالية لأكثر من أربع سنوات ، كانت تأمل أن يطالب الطرف الآخر بـ شياو سي و سي ليلي . الثمن الذي كان على تشي الشمالية أن جعل السيد تشانغ موهان يستخدم سمعته لسحق فان شيان في العاصمة . في الوقت نفسه ، سيكون هذا بمثابة درس لمجلس المراقبة المتمرد
فجأة ، ومض بريق بارد في عيون فان شيان . قام بلف جسده بالقوة إلى الجانب بضع بوصات . كان الحدس بالخطر هو الذي أنقذه هذه المرة!
غير مدرك لباقي التفاصيل التي تم تضمينها في الصفقة. من الواضح ان الاميرة الكبرى ستكسب أكثر من هذا فقط ، كان لابد من وجود مكافأة أكثر رعبا .
هب نسيم الصيف ، مهدئا فان شيان قليلا . كان يعلم أنه حتى لو سمع كل هذه الأسرار ، فلن يتمكن من استخدامها لتهديد الأميرة . كانت أخت الإمبراطور ، وأعز ابنة للإمبراطورة الأرملة . في هاتين النقطتين وحدهما ، كانت قادرة على العمل مع مثل هذا الفوضى .
هل عرف الإمبراطور ما كانت أخته تتآمر عليه؟
حالما نزل العمود . مشى شخصان ببطء مع فوانيس. أصبح قلب فان شيان باردًا . اختبأ بعناية في ظل العمود. عندما غيّر الظل اتجاهه تحت الضوء الذي يقترب ، قام فان شيان بتحويل قدمه بدقة من أجل البقاء في الظلام .
لمس المفتاح حول خصره . مع بريق في عينيه ، حدد طريقة معاكسة . عدل أنفاسه في نسيم الليل وبدأ بالمغادرة . كانت مخاطرة كبيرة البقاء في القصر ، لم يكن يعرف متى سينفد حظه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اتضح ، خاطر تشانغ موهان بسمعته ، التي تراكمت على مدى عقود ، في محاولة لتدمير فان شيان أمام العديد من العلماء بموجب رغبات الاميرة الكبرى . لكنه لم يكن على علم بالعلاقات المعقدة في الدوائر السياسية في تشينغ ، ولم يعرف بشأن كون فان شيان صهر الأميرة الأكبر المستقبلي
حالما نزل العمود . مشى شخصان ببطء مع فوانيس. أصبح قلب فان شيان باردًا . اختبأ بعناية في ظل العمود. عندما غيّر الظل اتجاهه تحت الضوء الذي يقترب ، قام فان شيان بتحويل قدمه بدقة من أجل البقاء في الظلام .
فجأة ، ومض بريق بارد في عيون فان شيان . قام بلف جسده بالقوة إلى الجانب بضع بوصات . كان الحدس بالخطر هو الذي أنقذه هذه المرة!
صلى أن تكون مثل تلك الفتاة التي لم تلاحظه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت متهورة جدا! حتى لو كانت أخت الإمبراطور ، فهل يمكن لجلالة الملك أن يتحمل مثل هذه الخيانة؟
مرت فتاتا القصر بالفعل بالعمود ، وكان فان شيان على الجانب الآخر . فجأة توقفوا . يبدو أن إحداهما كانت في مرتبة أعلى من الأخرى ، لأنها كانت تخبر الآخرى بشيء ردت الفتاة ذات المرتبة الأدنى بلطف وذهبت ، لم يتبق سوى فتاة القصر الأكبر سنًا
في تلك اللحظة ، شعرت بالخدر في الجانب الأيمن من رقبتها ، ثم على الفور ، شعرت بجسدها كله متيبسًا قليلاً .
لم يكن هناك سوى العمود بينها وبين فان شيان .
ابتسم تشانغ موهان ، “اليوم ، سقطت في يديه ، راهنت على سمعة سبعين عامًا وأنا أتقبل خسارتي تمامًا. كل ما في الأمر أنني لا أفهم كيف أن هذا الشاب فان حكيم خالد عندما يتعلق الأمر بالشعر , لو أبلغتني مسبقًا ، بطبيعة الحال لم اكن لأقدم على هذه المقامرة “
فجأة ، ومض بريق بارد في عيون فان شيان . قام بلف جسده بالقوة إلى الجانب بضع بوصات . كان الحدس بالخطر هو الذي أنقذه هذه المرة!
139
حيث كان يقف في الأصل ، كان هناك رأس سيف بارز من العمود الخشبي!
كان هناك ضوضاء مكتومة حيث انهار صدر فتاة القصر. سقطت ميتة ، تنزف من عينيها وفمها وأذنيها وأنفها.
لأن العمود كان كبيرًا جدًا ، لم يبرز السيف كثيرًا . في لمحة ، تحرك طرفه بعض الشيء ، كما لو كان يحذر فان شيان من أنه سيدفن نفسه في فقراته إذا لم يتحرك .
صلى أن تكون مثل تلك الفتاة التي لم تلاحظه من قبل.
تحرك فان شيان ببرود حول العمود بدقة متناهية ، انسك الساعد الأيسر لفتاة القصر . على عكس فناني الدفاع عن النفس العاديين ، لم يهتم بسيفها المسحوب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت فتاتا القصر بالفعل بالعمود ، وكان فان شيان على الجانب الآخر . فجأة توقفوا . يبدو أن إحداهما كانت في مرتبة أعلى من الأخرى ، لأنها كانت تخبر الآخرى بشيء ردت الفتاة ذات المرتبة الأدنى بلطف وذهبت ، لم يتبق سوى فتاة القصر الأكبر سنًا
كانت منفعلة . مع فشل هجومها المفاجئ ، كانت تخشى أن يمنعها هذا “القاتل” من سحب سيفها ، لذلك جمعت كل قوتها في ذراعها اليمنى ، وضعفت دفاعات ذراعها اليسرى بشكل كبير
نصف راكعًا على السطح ، اصبحت أصابعه ونظرته باردة قليلاً وهو ينظر إلى الأميرة الساحرة ، التي كانت بالكاد في الثلاثين . عندما تحدث غوه باوكون ، عرف فان شيان أن شخصًا من القصر كان يتآمر مع تشانغ موهان لطرده من العاصمة.
بضجيج مثل تمزيق الورق ، سحبت فتاة القصر سيفها ، مستعدة للصراخ!
تنهدت الاميرة الكبرى “بخلاف حقيقة أنه يستطيع تأليف الشعر ، حتى انا لم أكن اعرف انه مجنون إلى هذا الحد”
عقد فان شيان حواجبه ، وحقن التشين تشي القوي في الذراع اليسرى لفتاة القصر! ستحتل فتاة القصر هذه المرتبة السابعة في القدرة ، لكنها لم تصادف أبدًا أي شخص لديه مثل هذا التشين تشي الغريب . شعرت بألم السكاكين الصغيرة التي لا حصر لها وهي تقطع خط زوالها ، وأجبرت على ابتلاع صراخها ، لم يكن بوسع حلقها إلا أن يخرج بكاء ضعيفا
حيث كان يقف في الأصل ، كان هناك رأس سيف بارز من العمود الخشبي!
تعرف عليها فان شيان بنظرة واحدة . كانت الفتاة التي استقبلته في القصر . لان لديها حواجب طويلة لا تنسى تماما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك فان شيان ببرود حول العمود بدقة متناهية ، انسك الساعد الأيسر لفتاة القصر . على عكس فناني الدفاع عن النفس العاديين ، لم يهتم بسيفها المسحوب .
ارتجفت حواجب فتاة القصر بينما كانت تجهز التشين تشي لمواجهة شاملة . لكن فان شيان تركتها فجأة ، مما تسبب في إطلاقها للتشين تشي في الهواء الفارغ ، بسبب تركها فجأة فقدت الفتاة توازنها . الجانب الأيمن من جسدها ترنح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت متهورة جدا! حتى لو كانت أخت الإمبراطور ، فهل يمكن لجلالة الملك أن يتحمل مثل هذه الخيانة؟
في تلك اللحظة ، شعرت بالخدر في الجانب الأيمن من رقبتها ، ثم على الفور ، شعرت بجسدها كله متيبسًا قليلاً .
بضجيج مثل تمزيق الورق ، سحبت فتاة القصر سيفها ، مستعدة للصراخ!
عبس فان شيان ، وسحب إصبعيه من رقبة الفتاة . كان يعلم أن إبرة السم لم تكن كافية لإسكاتها . تبع ذلك بضربه على راحة اليد أسفل القفص الصدري لفتاة القصر.
فتح العجوز عينيه ، وعادت تعابيره إلى الهدوء السابق ابتسم وقال ، “هذا أفضل بهذه الطريقة”
كان هناك ضوضاء مكتومة حيث انهار صدر فتاة القصر. سقطت ميتة ، تنزف من عينيها وفمها وأذنيها وأنفها.
بضجيج مثل تمزيق الورق ، سحبت فتاة القصر سيفها ، مستعدة للصراخ!
الآن ، بدا الانتحال بسيطًا جدًا . لو لم يتظاهر بالجنون وصدم مختلف المسؤولين بقصائده ، فربما كان الجميع ليصدقون تشانغ موهان . في حين انه كونه سارقا لن يعطيه اي عقوبة جنائية ، فمن المحتمل أن ثضر زواجه من وان اير ، ويضعه في الجانب السيئ للإمبراطورة الأرملة . يجب أن تكون الأميرة الكبرى على دراية بهذه الأمور أكثر من فان شيان .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات