كان هذا هو الشعور الذي شعر به بن كل يوم منذ أن جاءت آستر إلى القصر .
لمعت عيون راينا عندما سمعت كلمة الأمير السابع لكن سرعان ما ذهب اللمعان و هزت رأسها .
عندما رأى أن چوردن يشعر بنفس الشعور شعر بالمتعة .
“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”
“الجميع هنا ، يُمكنكم الدخول .”
في النهاية ، لم تستطع راينا التراجع و انفجرت من البكاء .
عند رؤية چوردن ، ابتعد الفرسان اللذين كانوا يحرسون غرفة الفرسان عن الطريق .
كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .
“شكراً لكَ .”
ابتسمت آستر وخطت خطوة أخرى تجاه راينا .
شد دي هين يده التي كانت تمسك آستر أكثر من ذلكَ بقليل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .
“هل أنتِ جاهزة ؟”
“ماذا تقصد ؟ مازالت صغيرة للتحدث عن هذا .”
“نعم .”
“إذاً يُمكنكما التحدث بشكل مريح .”
أومأت آستر بقوة .
“شكراً لكَ .”
أحنت رأسها لتحية چوردن الذي قادهم و دخلت إلى غرفة الإستقبال مع دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لمعرفة ما قالته عن نواه ما إن كان صحيحاً أم لا ن ، نهضت راينا التي كانت تجلس القرفصاء و تنظر فقط إلى البركة .
كان الإختلاف باب واحد فقط ، لكن الجو كان مختلفاً تماماً . كان فمها جافاً عند التفكير في أنها سوف ترى الإمبراطور .
***
‘من يكون ؟’
في لحظة أصبح شعرها أبيض [خافت .] أحنت رأسها بصدمة لأنها تواصلت بالعين مع الإمبراطور .
عندما كانت في المعبد ، سمعت كثيراً عن الإمبراطور . كانت معظم القصص سيئة لأنه تربطه علاقة سيئة مع المعبد .
“حقاً ؟”
الإمبراطور الذي قيل أنه أناني و طاغية تخيلت آستر وجهه في رأسها .
حدقت آستر في الإمبراطور الذي كان يقترب ببطء و كادت تتواصل معه بالعين و لكن سرعان ما حنت رأسها .
“أوه ، دي هين ! تعال إلى هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دي هين الذي كان مسروراً دفع الشراب أمام آستر و لمعت عيون الإمبراطور عندما رأها .
ومع ذلكَ فإن صوت الإمبراطور الذي رحب بهما كان كافياً لجعلها تشك في أذنها .
“سـأفعل !”
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
“سـأفعل !”
‘إنه ليس … مخيفاً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح الإمبراطور بطبيعة الحال أن يجلسوا على الأريكة . تحرك الجميع و جلسو معاً على الأريكة في نفس الوقت .
حدقت آستر في الإمبراطور الذي كان يقترب ببطء و كادت تتواصل معه بالعين و لكن سرعان ما حنت رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأراكِ مرة أخرى المرة القادمة .”
لكن بدلاً من الخوف شعرت بالحرج لكن الإنطباع كان جيداً جداً ، لقد كان شخصاً ينجذب له الناس بشكل طبيعي بسبب وجهه المبتسم .
كانت إمرأة جميلة من بعيد ، ومع ذلك كانت عيونها حزينة جداً .
عندما فكرت في اليوم الذي قابلت فيه دي هين للمرة الأولى لقد كانت مستعدة تماماً ، ولم يكن هناكَ ضغط ، فقط الدفء .
“الأمر ليس هكذا … أنا أعرف أخبار الأمير نواه .”
“كيف كان حالكَ ؟”
“ماذا تقصد ؟ مازالت صغيرة للتحدث عن هذا .”
“كما ترى ، لا يُمكنني التوافق بشكل جيد بسبي العمل . أعتقد أنه يُمكنني التوافق بشكل جيد مع مساعدي .”
“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”
انعكس نواه في ظهور الإمبراطور الذي كان يمزح بشكل طبيعي .
عندما رأى أن چوردن يشعر بنفس الشعور شعر بالمتعة .
جعلها هذا تضحك ، معتقدة أن شخصيته المبتسمة كانت مثل والده تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .
الإمبراطور الذي كان يجري محادثة مع دي هين حول بصره إلى آستر .
أغمضت آستر عينها بسرعة و فكرت في نواه . و شعرت بالحرج لأن وجنتيها تحولتا إلى اللون الأحمر بسرعة .
“هل هذه إبنتكَ ؟”
***
“آه ، مرحباً . أنا آستر دي تريزيا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’
قدمت آستر له نفسها بهدوء . كانت التحية الشجاعة لطيفة مما جعلت الإمبراطور يبتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقترب الفارس المسؤول عن الإرشاد و سمح فقط لآستر بالدخول .
“نعم ، تشرفت بمقابلتكِ . لقد عملتِ بجد و قطعتي شوطاً طويلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الإمبراطور و استمر .
اقترح الإمبراطور بطبيعة الحال أن يجلسوا على الأريكة . تحرك الجميع و جلسو معاً على الأريكة في نفس الوقت .
نظرَ الإمبراطور إلى آستر بإبتسامة ودية .
“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .
نظرت آستر إلى أعلى و قابلت عيون الإمبراطور ، لقد كان لديه عيون سوداء مثل نواه .
قدمت آستر له نفسها بهدوء . كانت التحية الشجاعة لطيفة مما جعلت الإمبراطور يبتسم .
في لحظة أصبح شعرها أبيض [خافت .] أحنت رأسها بصدمة لأنها تواصلت بالعين مع الإمبراطور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الإمبراطور و استمر .
“ليس عليكِ أن تكوني في موقف صعب جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’
ابتسم الإمبراطور و استمر .
“لم أتوقع أن أسمع شيئاً عن نواه ، أنا سعيدة جداً .”
“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت آستر رأسها أولاً .
“شكراً لكَ .”
“شكراً لكَ .”
بفضل الكلمات اللطيفة ، خف توتر آستر .
مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .
علاوة على ذلكَ ، لقد كان الإمبراطور يعرف بالفعل عن آستر . لذا طرح قصة المعرض أولاً .
“الأمر ليس هكذا … أنا أعرف أخبار الأمير نواه .”
“هل هذه الطفلة جيدة في الرسم ؟ سمعت قصصاً عن المعرض في كل مكان أيها الدوق .”
“ليس عليكِ أن تكوني في موقف صعب جداً .”
“هل هذا صحيح ؟ أنا لا أقول هذا لأنها إبنتي ، لكنها جيدة .”
اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .
قبل دي هين ثناء الإمبراطور و لقد كان راضياً جداً . بفضل هذا شعرت آستر التي كانت في المنتصف بالحرج و لم تستطع أن تقول شيئاً .
“لم يكن يشعر بأنه في حالة جيدة منذ فترة ، لكنه الآن بصحة جيدة جداً . لا تقلق كثيراً .”
“أخبرني عندما تفتتح معرضاً آخر المرة القادمة ، أنا فضولي للغاية .”
بدا دي هين غير مرتاح لأنه لا يريد أن يتركها تذهب بمفردها لكنه وجدها قد نهضت من مقعدها .
بشكل غير متوقع ، عندما أبدى الإمبراطور إهتماماً أرادت آستر أن تكون في هذا الوقت و تسللت إلى المحادثة .
“الدوق ليس لديه الكثير من الأطفال ، لماذا لا نتحدث بجدية في المرة القادمة ؟” [بمعنى أنو عاوز آستر كعروس لأحد الأمراء .]
“حتى لو لم يكن معرضاً ، إذا أتيتُ إلى القصر الإمبراطوري مرة أخرى فسأقدم لوحة لجلالتكَ .”
عندما كانت في المعبد ، سمعت كثيراً عن الإمبراطور . كانت معظم القصص سيئة لأنه تربطه علاقة سيئة مع المعبد .
أرادت آستر التي تحتاج أن تكون ودودة مع العائلة الإمبراطورية إيجاد طريقة للعودة مرة أخرى .
“إبنتي تبدو غير مرتاحة ، لنتحث عن هذا لاحقاً .”
اختفى التوتر عند الدخول لأول مرة ، اتسعت ضحكة الإمبراطور عندما رأى آستر تتحدث بجرأة .
ابتسمت آستر وخطت خطوة أخرى تجاه راينا .
“هل لي بهذا ؟ هاها ، إذاً سأعطيكِ هدية أيضاً .”
انعكس نواه في ظهور الإمبراطور الذي كان يمزح بشكل طبيعي .
“لن تكون هدية من أى نوع .”
أرادت آستر التي تحتاج أن تكون ودودة مع العائلة الإمبراطورية إيجاد طريقة للعودة مرة أخرى .
دي هين الذي كان مسروراً دفع الشراب أمام آستر و لمعت عيون الإمبراطور عندما رأها .
شرب الإمبراطور قهوته .
“بالمناسبة ، لم أفكر في الأمر من قبل لأن الدوق لم يكن لديه إبنة .”
اختفى التوتر عند الدخول لأول مرة ، اتسعت ضحكة الإمبراطور عندما رأى آستر تتحدث بجرأة .
شرب الإمبراطور قهوته .
في النهاية ، لم تستطع راينا التراجع و انفجرت من البكاء .
جمد دي هين وجهه و إنتظر كلماته التالية .
أومأت آستر بقوة و عبرت عن نواياها الإجابية .
“الدوق ليس لديه الكثير من الأطفال ، لماذا لا نتحدث بجدية في المرة القادمة ؟”
[بمعنى أنو عاوز آستر كعروس لأحد الأمراء .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .
إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
أغمضت آستر عينها بسرعة و فكرت في نواه . و شعرت بالحرج لأن وجنتيها تحولتا إلى اللون الأحمر بسرعة .
ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .
“ماذا تقصد ؟ مازالت صغيرة للتحدث عن هذا .”
يتبع …
كان دي هين متجهماً و تيبس وجهه .
مرحباً أيتها الأميرة ، أنا آستر دي تريزيا .”
“هاها ، أليس هذا محسوماً في الأصل منذ الصغر ؟ كان أحد أبنائي في السابعة من عمره … آه لا شيء .”
مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .
غيمت عيون الإمبراطور الذي كان يتحدث بلطف مع الناس . تذكر نواه الذي عقد خطبته في السابعة من عمره ثم إنفصل .
“كيف حاله ؟”
‘ماذا يعني كل هذا .’
‘من يكون ؟’
تجمدت آستر و هي تتلاعب بكأس الشراب الذي أمامها .
“شكراً لكَ .”
تحدث دي هين الذي لاحظ إنزعاجها بحزم شديد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف من أين سمعتِ هذا ، لكن لا تحاولي أن تُريحيني بأي طريقة .”
“إبنتي تبدو غير مرتاحة ، لنتحث عن هذا لاحقاً .”
لقد أزعجته فكرة تركها ترحل على الفور ، لكنه لا يستطيع أن يُبقيها بجانبهم بينما يناقشون أشياء مهمة .
“أنتَ دائماً نفس الشيء أيها الدوق ، حسناً . لدىّ شيء بأتحدثَ به معكَ ، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’
نظرَ الإمبراطور إلى آستر بإبتسامة ودية .
“آه . كيف هو شعوركِ عندما تقابلين راينا ؟ إنها مكتئبة قليلاً هذه الأيام ، لكن أعتقد أنها ستحب أن تقابل أطفال في مثل عمرها ، هل يُمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة ؟” [في مثل عمرها مش لازم تبقى قدها تماماً بس فرق السن بينهم مش كبير .]
لقد أزعجته فكرة تركها ترحل على الفور ، لكنه لا يستطيع أن يُبقيها بجانبهم بينما يناقشون أشياء مهمة .
كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .
عبث الإمبراطور بذقنه ثم ابتسم قائلاً أن لديه فكرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد دي هين يده التي كانت تمسك آستر أكثر من ذلكَ بقليل .
“آه . كيف هو شعوركِ عندما تقابلين راينا ؟ إنها مكتئبة قليلاً هذه الأيام ، لكن أعتقد أنها ستحب أن تقابل أطفال في مثل عمرها ، هل يُمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة ؟”
[في مثل عمرها مش لازم تبقى قدها تماماً بس فرق السن بينهم مش كبير .]
في لحظة أصبح شعرها أبيض [خافت .] أحنت رأسها بصدمة لأنها تواصلت بالعين مع الإمبراطور .
عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .
“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”
“سـأفعل !”
“هل أنتِ جاهزة ؟”
أومأت آستر بقوة و عبرت عن نواياها الإجابية .
“آه . كيف هو شعوركِ عندما تقابلين راينا ؟ إنها مكتئبة قليلاً هذه الأيام ، لكن أعتقد أنها ستحب أن تقابل أطفال في مثل عمرها ، هل يُمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة ؟” [في مثل عمرها مش لازم تبقى قدها تماماً بس فرق السن بينهم مش كبير .]
بدا دي هين غير مرتاح لأنه لا يريد أن يتركها تذهب بمفردها لكنه وجدها قد نهضت من مقعدها .
“نعم .”
“إذاً يُمكنكما التحدث بشكل مريح .”
كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .
“سأراكِ مرة أخرى المرة القادمة .”
“الدوق ليس لديه الكثير من الأطفال ، لماذا لا نتحدث بجدية في المرة القادمة ؟” [بمعنى أنو عاوز آستر كعروس لأحد الأمراء .]
“شكراً لكَ ، جلالة الملك .”
نظرت آستر إلى أعلى و قابلت عيون الإمبراطور ، لقد كان لديه عيون سوداء مثل نواه .
انحنت آستر للإمبراطور وهي تضع يديها معاً .
تجمدت آستر و هي تتلاعب بكأس الشراب الذي أمامها .
“…كوني حذرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت آستر رأسها أولاً .
“نعم يا أبي .”
جعلها هذا تضحك ، معتقدة أن شخصيته المبتسمة كانت مثل والده تماماً .
ثم غادرت غرفة الإستقبال قبل أن يغير دي هين رأيه .
“لن تكون هدية من أى نوع .”
***
مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .
سارت آستر و أقتيدت إلى الحديقة حيث قِيل أن الأميرة راينا كانت هناك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف من أين سمعتِ هذا ، لكن لا تحاولي أن تُريحيني بأي طريقة .”
“هذه هي الأميرة راينا .”
“كيف كان حالكَ ؟”
“شكراً لكَ .”
كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .
لم يقترب الفارس المسؤول عن الإرشاد و سمح فقط لآستر بالدخول .
“شكراً لكَ .”
سارت آستر ببطء إلى البركة و نظرت إلى الأميرة راينا .
“بالمناسبة ، لم أفكر في الأمر من قبل لأن الدوق لم يكن لديه إبنة .”
كانت إمرأة جميلة من بعيد ، ومع ذلك كانت عيونها حزينة جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد دي هين يده التي كانت تمسك آستر أكثر من ذلكَ بقليل .
مع اقتراب المسافة ، نظرت الأميرة راينا إلى الوراء .
“نعم ، تشرفت بمقابلتكِ . لقد عملتِ بجد و قطعتي شوطاً طويلاً .”
بالنظر إلى الأمام ، لقد شعرت بالأناقة الناعمة . لقد كانت شخصاً أنيقاً شعرت آستر أنه لا يُمكن الإقتراب منها بتهور .
“الجميع هنا ، يُمكنكم الدخول .”
حنت آستر رأسها أولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .
مرحباً أيتها الأميرة ، أنا آستر دي تريزيا .”
كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .
“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”
اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .
مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .
“سـأفعل !”
بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .
“شكراً لكَ .”
عندما لم تظهر الأميرة أى إهتمام بها ، اقتربت منها آستؤ للتحدث معها .
بدا دي هين غير مرتاح لأنه لا يريد أن يتركها تذهب بمفردها لكنه وجدها قد نهضت من مقعدها .
“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”
“هل هذه إبنتكَ ؟”
“نعم . الكثير .”
***
تنفست الأميرة الصعداء ، بمجرد وجودها بجانبها شعرت بشعور كئيب كان على وشكِ أن يغمرها .
يتبع …
كانت آستر تفكر فيما ستقوله ، وخطر ببالها المحادثة التي أجرتها مع دولوريس .
“هل لي بهذا ؟ هاها ، إذاً سأعطيكِ هدية أيضاً .”
‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’
بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .
يجب أن يكون هذا الأخ هو نواه .
في لحظة أصبح شعرها أبيض [خافت .] أحنت رأسها بصدمة لأنها تواصلت بالعين مع الإمبراطور .
اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .
بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .
“هل هذا بسبب الأمير السابع ؟”
بعد إصدار أمر العزل ، لم تتمكن راينا من رؤية نواه و لم تسمع عنه إلا القليل . في الآونة الأخيرة ، تم قطع الأخبار ، لذلكَ كان هناك الكثير من القلق .
لمعت عيون راينا عندما سمعت كلمة الأمير السابع لكن سرعان ما ذهب اللمعان و هزت رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .
“لا أعرف من أين سمعتِ هذا ، لكن لا تحاولي أن تُريحيني بأي طريقة .”
“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”
كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .
لم تكن ترغب في رؤية أى شخص اليوم ، لكنها لم يكن لديها خيار آخر لأنها إبنة الدوق الأكبر .
بالنظر إلى الأمام ، لقد شعرت بالأناقة الناعمة . لقد كانت شخصاً أنيقاً شعرت آستر أنه لا يُمكن الإقتراب منها بتهور .
“الأمر ليس هكذا … أنا أعرف أخبار الأمير نواه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .
ابتسمت آستر وخطت خطوة أخرى تجاه راينا .
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
و لمعرفة ما قالته عن نواه ما إن كان صحيحاً أم لا ن
، نهضت راينا التي كانت تجلس القرفصاء و تنظر فقط إلى البركة .
مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .
“هل هذا حقيقي ؟ كيف ؟”
كان هذا هو الشعور الذي شعر به بن كل يوم منذ أن جاءت آستر إلى القصر .
تغير تعبير راينا بقوة ، عقدت آستر ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ دائماً نفس الشيء أيها الدوق ، حسناً . لدىّ شيء بأتحدثَ به معكَ ، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت .”
“التقينا بالصدفة .”
“لم أتوقع أن أسمع شيئاً عن نواه ، أنا سعيدة جداً .”
تجاهلت آستر التفاصيل و حكت لها عن أول لقاء لهما .
لكن بدلاً من الخوف شعرت بالحرج لكن الإنطباع كان جيداً جداً ، لقد كان شخصاً ينجذب له الناس بشكل طبيعي بسبب وجهه المبتسم .
لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .
أحنت رأسها لتحية چوردن الذي قادهم و دخلت إلى غرفة الإستقبال مع دي هين .
“كيف حاله ؟”
يجب أن يكون هذا الأخ هو نواه .
سألت راينا بعصبية و عينيها مليئة بالقلق .
اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .
بعد إصدار أمر العزل ، لم تتمكن راينا من رؤية نواه و لم تسمع عنه إلا القليل . في الآونة الأخيرة ، تم قطع الأخبار ، لذلكَ كان هناك الكثير من القلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادرت غرفة الإستقبال قبل أن يغير دي هين رأيه .
“إنه أفضل مما كنت أعتقد .”
“هيك ، هل يُمكنكِ إخبار نواه عندما تقابليه مرة أخرى أنني قلقة عليه و أنني لم أتخلى عنه ؟”
“حقاً ؟ آخر مرة سمعت عن الأخبار أخبرونا أن نُهيء قلوبنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً ؟ آخر مرة سمعت عن الأخبار أخبرونا أن نُهيء قلوبنا ….”
“لم يكن يشعر بأنه في حالة جيدة منذ فترة ، لكنه الآن بصحة جيدة جداً . لا تقلق كثيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ فإن صوت الإمبراطور الذي رحب بهما كان كافياً لجعلها تشك في أذنها .
“حقاً ؟”
“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”
“نعم . لماذا سأكذب بشأن هذا ؟”
“شكراً لكَ .”
تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .
عند رؤية چوردن ، ابتعد الفرسان اللذين كانوا يحرسون غرفة الفرسان عن الطريق .
إذا كان الأمر كذلك ، لا يوجد هناك سبب لتكذب إبنة الدوق .
سارت آستر ببطء إلى البركة و نظرت إلى الأميرة راينا .
“هيك …”
يتبع …
في النهاية ، لم تستطع راينا التراجع و انفجرت من البكاء .
“إذاً يُمكنكما التحدث بشكل مريح .”
“لم أتوقع أن أسمع شيئاً عن نواه ، أنا سعيدة جداً .”
عندما رأى أن چوردن يشعر بنفس الشعور شعر بالمتعة .
كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .
كانت إمرأة جميلة من بعيد ، ومع ذلك كانت عيونها حزينة جداً .
بكت و بكت لأنها أرادت أن تراه ، لكن كل هذا كان بلا فائدة . قال لها الجميع أن تتوقف و تنساه لأنه الآن لا يوجد نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، لا يوجد هناك سبب لتكذب إبنة الدوق .
لذا ، فإن آستر ، التي نقلت أخبار نواه إلى راينا ، التي كانت تزداد إكتئاباً ، لم تكن سوى فاعلة خير .
لم تكن ترغب في رؤية أى شخص اليوم ، لكنها لم يكن لديها خيار آخر لأنها إبنة الدوق الأكبر .
“هيك ، هل يُمكنكِ إخبار نواه عندما تقابليه مرة أخرى أنني قلقة عليه و أنني لم أتخلى عنه ؟”
“هل لي بهذا ؟ هاها ، إذاً سأعطيكِ هدية أيضاً .”
ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .
في النهاية ، لم تستطع راينا التراجع و انفجرت من البكاء .
يتبع …
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
