You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 37

ربما إذا عادت شهيتي

ربما إذا عادت شهيتي

 

بعد تدمير حقلهم أطلقت عيون الملائكة الفضية ضوءاً خطيراً لم يكن الخوف، ببساطة إرادتهم المكتشفة حديثاً لمحاربتي تركت ضوءاً لزجاً لم يكن مختلفاً عما إستخدمه الملائكة عادة عندما يذبحون الشياطين، تجمع نور قوي في راحة أيديهم على عكس ذلك المنطلق من الشمس القرمزية لعالم الشياطين هذا ضوء أبيض، حتى بدون تعويذة سرعتهم مثل البرق وحركاتهم المتدفقة أعطت إنطباعا بأنهم إعتادوا إطلاق مثل هذه الأضواء، لكنني رأيت من خلالهم في لحظة لا تزال ذكريات حرب الأبيض والأسود باقية في ذهني، حتى لو لم تظهر مؤخراً فإن طبيعة هذه الأشياء لم تكن شيئاً يمكنني أن أنساه بسهولة… هذا…

دائماً ما يحدث تغيير في الموقف بشكل مفاجئ حتى بالنسبة للورد شيطاني ذو إدراك واسع لا يمكننا رؤية المستقبل، في العام الماضي لم أتخيل أبداً أنني سأفقد جوعي ولم أفكر أبداً أنه سيكون من الصعب علي التحرك أيضاً، بالنسبة للشياطين تلك الرغبات هي إرادتهم في الحياة ربما لم أفهم حقاً ما يعنيه ذلك إلا بعد أن أعيد إحيائي، عالم بلا جوع كما لو أرى حلماً يفتقر إلى الإحساس بالواقع بينما أجد نفسي في عالم جديد لا يختلف عن أعماق الجحيم.

” أتساءل… “.

كنت في بلدة صغيرة داخل السجن القرمزي قد وصلت إليها بالصدفة وهناك نفدت قوتي، لقد فقدت إرادتي لفعل أي شيء وقضيت من يدري كم من الوقت نائمة في مقهى أو آخر متناسيةً قدراً لا يحصى من الأشياء، أنا متأكدة من أن لدي خطة لكن الثقب الأسود الذي تم حفره في وسط قلبي لن يسمح بذلك، أي شيء وكل شيء تافه بالنسبة لي شهيتي رغبة بالكاد أستطيع تحملها لكنها أيضاً أعلى أشكال المتعة، على طاولة مقهى متسخ سقطت أرضاً إنه عمل لا طائل من ورائه بطبيعتي لم أستطع حتى أن أضحك على لورد الكسل بعد الآن.

في لحظة وجيزة إستقر جسد الملاك تماماً في معدتي فقط بقايا سحره طغت على شفتي، كما إعتقدت إنه لا طعم له تماماً يبدو أنه رفع مستوى قوته بشكل صحيح لكن هذا لطيف للغاية كما تعلم… وفقاً لقانون الجاذبية هبطت على الأرض ما دمت أرتدي هذه الملابس المبتذلة فأنا حتى لا أرفع سحابة من الغبار ولكن بدافع العادة إرتديت سروالي.

في البداية حاول بعض الأشخاص التحدث معي ولكن ربما سئموا من عدم تقديمي أي رد في المقابل، لدي أيضاً شعور بأنني تلقيت بعض المهارات الموجهة إلى جسدي ولكن على عكس حالتي فإن مهارات الشراهة التي شحذتها خلال حياتي أبطلت كل تلك المهارات، أنا لست جائعة على الإطلاق ومع ذلك لا تزال قوتي لا تظهر عليها علامات الإختفاء ولم تنقص، بل أكثر من ذلك حتى عندما لا أتناول أي شيء على الإطلاق أشعر أنها في إزدياد، تلك واحدة من الحقائق القليلة التي تعلمتها عند عودتي من هاوية الموت وأيضاً هي شيئ يجب أن أشعر بالصدمة إتجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة تلقيت الطاقة من كتل العضلات التي هي مجساتي في خطوة واحدة فقط وصلت إلى المنطقة الموجودة أسفل الملائكة العائمين في السماء، بالطبع في تلك الفترة الزمنية لم أوقف المجسات التي تهاجمهم هناك أيضاً، السماء لا تنتمي لكم وحدكم يا رفاق إذا شعرت بأنني أريدها فعندئذ مثل شبكة عنكبوت يمكنني ربط يدي فلا شيء يمكنه الهروب من طبق عشائي.

ليس الأمر كما لو أنني كنت أتناول الطعام ببساطة من أجل الحصول على القوة ولكن عندما أصبح أقوى دون أن أفعل أي شيء على الإطلاق أشعر بطريقة ما أن كل ما فعلته حتى الآن لم يكن مجدياً، جلست ببساطة وداخل الظلام الدامس فكرت في الأمر بدون الرغبة التي هزت وجودي دائماً لدي وقت تفكير كافٍ حتى يتعفن عقلي، أشعر أنني سأكون قادرة على إستيعاب شيء معين ولكن لسبب ما اليوم صاخب جداً.

تماماً كما إختلف اللوردات الشياطين من البداية إلى النهاية لدى اللوردات القديسين فجوة واسعة بين الأعلى والأدنى حتى من بينهم اللوردات الذين قابلتهم للتو… تافهين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأصوات… الأضواء… موجة حنين إلى حد ما من السحر لوّنت عالمي سواء أعجبني ذلك أم لا فقد أدركت من حولي، أتساءل عما إذا حدث نوع من الحوادث حتى بالنسبة للشياطين في أوقات السلم يجب أن تتمتع المدن ببعض الهدوء والسكينة، خاصة وأن المكان الذي أنا فيه لم يكن أي نوع من المدن الكبرى بل مجرد مستوطنة نائية، إذا كنت في أرض لورد شيطاني معادٍ فسيكون هذا شيئاً لكن هذه ليست الخطوط الأمامية لا أستطيع أن أتخيل من سيهاجم هذا المكان، ولكن إذا عكست الأمر وكان نادر الحدوث فهذا يعني أنه يمكن أن يحدث بين الحين والآخر، أولئك المتهورون بما يكفي لمهاجمة مدن لوردات الشياطين المتحالفين مع ملك الشياطين العظيم يخرجون بإنتظام.

ليس الأمر كما لو أنني كنت أتناول الطعام ببساطة من أجل الحصول على القوة ولكن عندما أصبح أقوى دون أن أفعل أي شيء على الإطلاق أشعر بطريقة ما أن كل ما فعلته حتى الآن لم يكن مجدياً، جلست ببساطة وداخل الظلام الدامس فكرت في الأمر بدون الرغبة التي هزت وجودي دائماً لدي وقت تفكير كافٍ حتى يتعفن عقلي، أشعر أنني سأكون قادرة على إستيعاب شيء معين ولكن لسبب ما اليوم صاخب جداً.

المعلومات التي أتت من خلال حواسي الخمس أخبرتني أن البلدة قد جرّت إلى شكل من أشكال الحرب، لكن القوة التي ترن من حولي والأشكال والأصوات مع العبء الذي شعرت به على جسدي هي محفزات غير مثمرة، إنهم ليسوا في المستوى الذي سيؤذون فيه لورد شيطان مثلي وليس الأمر كما لو أنني سأتمكن من أكلهم على أي حال، ربما مات شخص ما فقد إنقطعت عدة مصادر للطاقة وتضخم العديد منها ربما هذا هو الأثر التالي للإنفجارات، تطايرت الطاولة التي تدعم جسدي بعيداً وألقي جسدي على الأرض مرة أخرى… أنا غير مهتمة.

بعد أن ألقيت على الأرض مددت لساني الذي لا تشوبه شائبة وتذوقت طعم الأرض… إنه ليس سيئا… إنه بالتأكيد ليس سيئاً لكن شهيتي لم تتأثر على الإطلاق… منذ إحيائي حاولت وضع أنواع مختلفة من الطعام أمامي ولكن مع ذلك لا توجد مؤشرات على عودة أي شيء، إن الأمر ليس كما لو أنه غير صالح للأكل لكني لا أريد أن آكله هذا الشعور متنوع ونادرا ما أحس به منذ ولادتي، إنه أيضاً ليس شيئاً شعرت به عندما واجهت لورد الكسل هناك مشاعر سلبية لدى أولئك الذين عادوا لكن ما أشعر به الآن هو بالتأكيد صفر، على ما يبدو حتى الشياطين غير الشراهة سيشعرون بالجوع مع مرور الوقت أعطتني هذه المعلومات بعض التفاؤل بشأن حالتي الحالية، لكن يمكنني الآن أن أقول إن حالتي الحالية تمثل مشكلة تتجاوز هذا المستوى.

في هذه المرحلة بدأ الحدس بأنني قد لا أكون شيطاناً بعد الآن يتحول إلى يقين… هل هذا نوع من ‘الحقيقة من كذبة’… ولكن مع ذلك ما هذا… بينما كنت أفكر في شيء من هذا القبيل تم إمساكي من مؤخرة العنق ورفعت، بنيتي ليست طويلة جداً لذلك لا أعتقد أن أي شيطان كبير سيكون لديه مشكلة كبيرة في القيام بذلك لكن من المدهش جداً أنه تمكن من فعل ذلك دون قول كلمة واحدة لي.

” أتساءل ما الذي حدث لي… حتى لا أشعر بأي شيء إلى هذا الحد… “.

لقد أُلقِيتُ كما لو أنه يلقي الكرة بسهولة وبدون تردد… يا لها من قسوة… أن ترميني بعيداً بعد أن مررت بكل عناء حملي… ربما أضاف بعض الدوران في الرمية حيث أن مجال رؤيتي يدور في كل مكان بريح لا تصدق وتأثير كبير بما يكفي ليهز أمعائي، دون أي مشاعر حقيقية وضعت القوة في جسدي وإنتظرت التوقيت المناسب ثم قمت بالهبوط على الأرض… حتى لو فقدت رغبتي فهذا شيء لا علاقة له بالجشع… مهلاً على الأقل دعني أحافظ على كبريائي… حاولت ألا أظهر وجهي القبيح أو أجهد صوتي لكن عندما خرج لم يسعني إلا أن أظن أنه ملطخ بنبرة متعبة.

في هذه المرحلة بدأ الحدس بأنني قد لا أكون شيطاناً بعد الآن يتحول إلى يقين… هل هذا نوع من ‘الحقيقة من كذبة’… ولكن مع ذلك ما هذا… بينما كنت أفكر في شيء من هذا القبيل تم إمساكي من مؤخرة العنق ورفعت، بنيتي ليست طويلة جداً لذلك لا أعتقد أن أي شيطان كبير سيكون لديه مشكلة كبيرة في القيام بذلك لكن من المدهش جداً أنه تمكن من فعل ذلك دون قول كلمة واحدة لي.

إخترقت يد الملاك بمجسات لففتها حوله من الجانب في نفس الوقت غيّر الضوء المنبعث مني مساره وطار بعيداً، للحظة إستطعت أن أرى مفاجأة على وجه الملاك وقبل أن يتلاشى ذلك إبتلعت الملاك في ظلامي، صرخة لا توصف هربت من شفتيه لكن ما جعلني أرتجف هو تدفق قوة الملاك إلي، من المحتمل أنه في الوقت الحالي يعاني من ألم حل جسده بالكامل فقد عبر الملاك من خلالي، أمسك وجهي براحة يده لم أستطع رؤية تعبيراته لكن من السهل تخيل ذلك يجب أن يكون التعبير الذي لطالما وجدته موجهاً إلي ولهذا كالعادة قدمت بعض كلمات الإمتنان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طار الغطاء الذي يعترض ضوء الشمس ورأيت وجه الشخص الذي رفعني… قرون مجعدة نمت في أعلى رأسه وست عيون من خصائص الشيطان، بالنسبة لشخص فقد كل رفاقه هذا أول وجه مألوف أراه منذ فترة طويلة إنه المرؤوس الجشع لليجي، واحد من الوجودات القليلة في هذا العالم التي حاولت وفشلت في تناولها ولكن حتى مع شخص إعتقدت أنه لذيذ أمام عيني لا أشعر بأي شيء حقاً، درست عيون الجشع وجهي بدون تعابير للحظة وإلتقت بآبئه الستة مع بؤبؤاي، في اللحظة التالية دون أن ينبس ببنت شفة أو يظهر عاطفة على وجهه رماني الجشع بكل قوته.

كما لو أخذوا هذه الكلمات كمحفز بدأت أجنحة الملائكة تشع بالضوء مرة أخرى لكن في تلك المرحلة كنت قد أطلقت بالفعل موجة الجوع، الموجة التي نزلت عليهم تدريجياً هي الجوع الذي إزدهرت به روحي في حد ذاتها لأطول وقت إنه اللعنة التي أطاعت إرادتي، بينما يمر النور في أعماق الظلام تآكل وتلاشى إلى طاقة نقية ملأت جسدي، أنا لست ضعيفة بما يكفي لأموت بالمهارات الأولية لقد ولدت عدداً لا يحصى من [المجسات] على جسدي، نظراً لأن ذراعيّ أثبتتا عدم كفايتهما فقد تمكنت من صنعهم إنهم أذرعي وعددهم 100، بالطبع تجاوز هذا العدد إلى حد كبير أعضاء الملائكة وأيدي الجشع… تشوهت تعابير الملائكة في إشمئزاز… يا له من تعبير جميل… هذا وجه جميل تظهرونه…

لقد أُلقِيتُ كما لو أنه يلقي الكرة بسهولة وبدون تردد… يا لها من قسوة… أن ترميني بعيداً بعد أن مررت بكل عناء حملي… ربما أضاف بعض الدوران في الرمية حيث أن مجال رؤيتي يدور في كل مكان بريح لا تصدق وتأثير كبير بما يكفي ليهز أمعائي، دون أي مشاعر حقيقية وضعت القوة في جسدي وإنتظرت التوقيت المناسب ثم قمت بالهبوط على الأرض… حتى لو فقدت رغبتي فهذا شيء لا علاقة له بالجشع… مهلاً على الأقل دعني أحافظ على كبريائي… حاولت ألا أظهر وجهي القبيح أو أجهد صوتي لكن عندما خرج لم يسعني إلا أن أظن أنه ملطخ بنبرة متعبة.

جشع… الطفل الشيطان الذي يحمله أيضاً جشع ورائحته مثل النوع الذي يسرق المشاعر… ليست هناك أي شياطين أخرى في الجوار مثل فقاعة الهواء أصبحت هذه المنطقة بأكملها فارغة تماماً… لكن المشكلة على الأرجح هي العدو… العدو… فريسة… لها صدى جميل… أدرت عيني إلى الجانب لأرى رجلان يشبهان التماثيل يرتديان ثياباً بيضاء نقية… تتباهى هياكلهم الكبيرة بزوج من الأجنحة البيضاء من الضوء على ظهورهم… رسل إلهيين… ظهرت نيتهم ​​المظلمة لقتلنا جميعاً في عيونهم الفضية… هؤلاء الأعداء الطبيعيون لعرق الشياطين يقفون في وسط عالم الشياطين دون تردد… الوجود الكبير الذي نضحا به حول أنفسهم يشبه رمزاً واضحاً يخيف عرقنا… كما يقول الأباء إذا فعلت شيئاً سيئاً ستأتي الملائكة من أجلك…

” حسناً أنا متأكدة من قيامك ببعض الأشياء القاسية هناك… خاصة لمعارفك… “.

في هذه المرحلة بدأ الحدس بأنني قد لا أكون شيطاناً بعد الآن يتحول إلى يقين… هل هذا نوع من ‘الحقيقة من كذبة’… ولكن مع ذلك ما هذا… بينما كنت أفكر في شيء من هذا القبيل تم إمساكي من مؤخرة العنق ورفعت، بنيتي ليست طويلة جداً لذلك لا أعتقد أن أي شيطان كبير سيكون لديه مشكلة كبيرة في القيام بذلك لكن من المدهش جداً أنه تمكن من فعل ذلك دون قول كلمة واحدة لي.

” لم بحق الجحيم أنت في مكان مثل هذا!!؟ “.

” …!؟ “.

” أتساءل… “.

إخترقت يد الملاك بمجسات لففتها حوله من الجانب في نفس الوقت غيّر الضوء المنبعث مني مساره وطار بعيداً، للحظة إستطعت أن أرى مفاجأة على وجه الملاك وقبل أن يتلاشى ذلك إبتلعت الملاك في ظلامي، صرخة لا توصف هربت من شفتيه لكن ما جعلني أرتجف هو تدفق قوة الملاك إلي، من المحتمل أنه في الوقت الحالي يعاني من ألم حل جسده بالكامل فقد عبر الملاك من خلالي، أمسك وجهي براحة يده لم أستطع رؤية تعبيراته لكن من السهل تخيل ذلك يجب أن يكون التعبير الذي لطالما وجدته موجهاً إلي ولهذا كالعادة قدمت بعض كلمات الإمتنان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان إرتباكه كافياً ليجعلني أبتسم يا له من رد فعل لطيف… هذا وجه جميل تقوم به هناك كما هو الحال دائماً فإن مظهره يناسب شخصاً يسمى شيطان، بالطبع شخصية الجشع وأيضاً إيماءاته لم تتغير على الإطلاق منذ رأيته آخر مرة سيكون من الرائع أن يعطي ليجي رد فعل مثل هذا أيضاً ولكن…

ليس الأمر كما لو أنني كنت أتناول الطعام ببساطة من أجل الحصول على القوة ولكن عندما أصبح أقوى دون أن أفعل أي شيء على الإطلاق أشعر بطريقة ما أن كل ما فعلته حتى الآن لم يكن مجدياً، جلست ببساطة وداخل الظلام الدامس فكرت في الأمر بدون الرغبة التي هزت وجودي دائماً لدي وقت تفكير كافٍ حتى يتعفن عقلي، أشعر أنني سأكون قادرة على إستيعاب شيء معين ولكن لسبب ما اليوم صاخب جداً.

” من بين كل شيء آخر أنا الشخص الذي يتساءل عن سبب وجودك في مكان مثل هذا أيها الجشع… يا لها من مصادفة “.

لقد أُلقِيتُ كما لو أنه يلقي الكرة بسهولة وبدون تردد… يا لها من قسوة… أن ترميني بعيداً بعد أن مررت بكل عناء حملي… ربما أضاف بعض الدوران في الرمية حيث أن مجال رؤيتي يدور في كل مكان بريح لا تصدق وتأثير كبير بما يكفي ليهز أمعائي، دون أي مشاعر حقيقية وضعت القوة في جسدي وإنتظرت التوقيت المناسب ثم قمت بالهبوط على الأرض… حتى لو فقدت رغبتي فهذا شيء لا علاقة له بالجشع… مهلاً على الأقل دعني أحافظ على كبريائي… حاولت ألا أظهر وجهي القبيح أو أجهد صوتي لكن عندما خرج لم يسعني إلا أن أظن أنه ملطخ بنبرة متعبة.

” هذا النوع من الصدفة لست بحاجة إليه… يا رئيس من فضلك أعطني إستراحة… “.

” إذن سأبدأ “.

يبدو أنني مكروهة تماماً بسبب أنني أكلت مجموعته يا له من طفل ضيق الأفق… حسناً أشك في أنني سأكون قادرة على فعل شيء كهذا في هذه المرحلة… بعد أن أنقذته ردة فعله زاد توتري الذي إنخفض إلى أدنى مستوى ممكن بشكل طفيف… يمكنني أخيراً تأكيد الوضع فقد شممت رائحة جعلت أنفي يرتعش.

” زيبول سأعطيك تحذيراً من أجل الأيام الخوالي سيكون من الأفضل إذا ركضت! مواجهة شخصين سيكون صعباً حتى بالنسبة لك “.

جشع… الطفل الشيطان الذي يحمله أيضاً جشع ورائحته مثل النوع الذي يسرق المشاعر… ليست هناك أي شياطين أخرى في الجوار مثل فقاعة الهواء أصبحت هذه المنطقة بأكملها فارغة تماماً… لكن المشكلة على الأرجح هي العدو… العدو… فريسة… لها صدى جميل… أدرت عيني إلى الجانب لأرى رجلان يشبهان التماثيل يرتديان ثياباً بيضاء نقية… تتباهى هياكلهم الكبيرة بزوج من الأجنحة البيضاء من الضوء على ظهورهم… رسل إلهيين… ظهرت نيتهم ​​المظلمة لقتلنا جميعاً في عيونهم الفضية… هؤلاء الأعداء الطبيعيون لعرق الشياطين يقفون في وسط عالم الشياطين دون تردد… الوجود الكبير الذي نضحا به حول أنفسهم يشبه رمزاً واضحاً يخيف عرقنا… كما يقول الأباء إذا فعلت شيئاً سيئاً ستأتي الملائكة من أجلك…

” …!؟ “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” إثنان من الملائكة… لقد مرت فترة طويلة منذ أن رأيت شكل الملائكة… من المؤسف بالتأكيد أنني لا أستطيع أكلهما “.

لقد أُلقِيتُ كما لو أنه يلقي الكرة بسهولة وبدون تردد… يا لها من قسوة… أن ترميني بعيداً بعد أن مررت بكل عناء حملي… ربما أضاف بعض الدوران في الرمية حيث أن مجال رؤيتي يدور في كل مكان بريح لا تصدق وتأثير كبير بما يكفي ليهز أمعائي، دون أي مشاعر حقيقية وضعت القوة في جسدي وإنتظرت التوقيت المناسب ثم قمت بالهبوط على الأرض… حتى لو فقدت رغبتي فهذا شيء لا علاقة له بالجشع… مهلاً على الأقل دعني أحافظ على كبريائي… حاولت ألا أظهر وجهي القبيح أو أجهد صوتي لكن عندما خرج لم يسعني إلا أن أظن أنه ملطخ بنبرة متعبة.

وجودهم الخفيف الذي يحتوي على القليل من النجاسة فيه بدأ يشعرني بأنهم غير طبيعيين، حتى بالنسبة لوجود دائم مثلي هناك قوة نادراً ما أتيحت لي الفرصة لمقابلتها مثل الملائكة من الرتب العالية… لكن هناك رتب أعلى من تلك الرتب العالية… رتبة [اللورد القديس].

” إنهم يتفهامون كثيراً كم هذا ممل… “.

هذا الضوء الأبيض الذي يلتهم كل المناطق المحيطة بمثابة القطب المعاكس لمنطقة الهاوية الخاصة بلوردات الشياطين، لا يجب أن تكون سوى مهارة [حقل الفردوس] التي يمتلكها لوردات الملائكة فقط، إن لألوهيتهم طبيعة سيئة تتمثل في محو المانا التي تحتفظ بها الشياطين ففي الأراضي الواقعة تحت حكم الملائكة نحن غير قادرين على إستخدام قوتنا بما يرضينا.

ألقيت جانباً المعطف الذي يحتوي الآن على قبضة كبيرة محترقة فيه، إن الملابس شديدة السواد التي أرتديها يوجد تحتها [ملابس ملتوية] تم إنتاجها من خلال مهارة الشراهة، كل شيء له علاقة بالتقارب فالشراهة ضعيفة نسبياً ضد الهجمات الجسدية لكنها قوية للغاية ضد الهجمات السحرية، حتى ضد شيء مصنوع من قاتلنا الطبيعي [الضوء] هذه الحقيقة صحيحة إمتص الثوب الأسود كل الضوء وكأنه ثقب أسود حتى تحت ضوء الشمس يصبح أسود… مع ذلك لم يكن لذيذاً على الإطلاق… أنا متأكدة من أن طعمه كان جيداً جداً عندما شاركت في الحرب قبل 10 آلاف عام ولكن… يا له من أمر مؤسف ولكن لا يوجد شيء يمكن القيام به حتى لو كنت لا آكل فالملائكة والشياطين قوى متعارضة… ماذا لو جربت هذه النظرية لفترة من الوقت؟… وجهت راحة يدي إلى الملاكين.

وجهت كلتا عيون الملاكين نحوي المعتدي غير المتوقع… حتى لو نظرتما إلي هكذا… هذه ليست إرادتي كما تعلمان… لقد رميت نوعاً ما كما تعلمان… نعم لقد تم إلقائي للتو إذا كنتما تريدان أن تستاءا من شخص ما هنا فطاردا الجشع حسناً؟… نية قتل الملائكة الكافية لزعزعة الروح أعطت هزة لغرائزي إنها ليست شهية… يجب أن تكون هذه هي غرائز المعركة التي يتحدث عنها الشياطين الآخرون… نادى الجشع.

“…!؟ “.

” زيبول سأعطيك تحذيراً من أجل الأيام الخوالي سيكون من الأفضل إذا ركضت! مواجهة شخصين سيكون صعباً حتى بالنسبة لك “.

إذا كانوا يسبحون فسيكون ذلك شيئاً سهلاً لكن ليس لدي وسيلة للحاق بملاك يطير في مسار مستقيم بعيداً، في المقام الأول هذا الإفتقار إلى الذوق لا يسمح لي بتكوين الرغبة في المطاردة فغرائز المعركة وغرائز الصراع المحترقة في جسدي مقيدة بعد أكل الأول، في الماضي لم يكن من المتصور أن أترك أحد المكونات يهرب من أمام عيني لكن… حسناً أتساءل عما إذا كان هذا ليس سيئاً أيضاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما إستخدمتني للتو كقذيفة فهذا لؤم تماماً ولكن قد يكون هذا بسبب إستيائي المضلل.

” …!؟ “.

” لمن تعتقد أنك تتحدث هنا؟ “.

لعقت شفتاي… حتى عندما لم تكن لدي شهية للطعام لعابي ما زال يسيل…. من المؤكد أنهم كانوا ممتعين في ذلك الوقت… سارت رعشة متحمسة من قاعدة قدمي حتى العمود الفقري… كل ذكرياتي يمكن تلخيصها بكلمة ‘لذيذ’… كان ذلك وقتاً رائعاً… من المؤسف أن عليه أن ينتهي.

أنا لورد غير مهزوم… لا إنتظر لقد خسرت أمام ليجي لذلك أنا لورد مهزوم… في 100 ألف سنة من العمر لدي خسارة واحدة… لا أستطيع حتى تذكر كمية الأشياء التي أكلتها لكن لا أهرب أبداً ولا أواجه الخسارة، إذا كنت تريد تسمية هذا حظ سعيد فإستمر في ذلك ولكن أكثر من ذلك فإن قوة الشراهة تدعني أتخصص في الهجوم، إن إستخدام مهاراتي مصحوب بنوع من الشعور بالإرتقاء ودون أن أقول أي شيء بدأت في إستخدامها من حين لآخر… إنها غلطتي فانيتي… سوف آخذ هؤلاء…

هالة الظلام السوداء التي تجمعت حولي في المركز شوهت تلك الألوهية… سوداء بلا قعر بدا وكأنها تلتهم كل لون من حولها… تلك القوة المظلمة التي بدت وكأنها تمثل الجوع نفسه… حتى عندما فقد مستخدمها رغبته ما زالت جيدة… أزلت ذلك الهواء المقدس المزعج الذي يقذفه هؤلاء الملائكة دفعة واحدة وصبغت بياضهم باللون الأسود، القوة التي لا تسمح بأي مقاومة إنها الدليل على أنني ما زلت لورداً رغم فقداني للجوع… أن تلتهم كل الخليقة وتدنسها هذا حق شيطان الشراهة.

” من بين كل شيء آخر أنا الشخص الذي يتساءل عن سبب وجودك في مكان مثل هذا أيها الجشع… يا لها من مصادفة “.

” لا أستطيع أن أصدق ذلك… لقد أكلت [حقل الفردوس] الخاص بهم!؟ “.

” مطر القيامة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” لم آكل أي شيء فقط قوتي أقوى من الإثنين هذا كل شيء “.

لقد أُلقِيتُ كما لو أنه يلقي الكرة بسهولة وبدون تردد… يا لها من قسوة… أن ترميني بعيداً بعد أن مررت بكل عناء حملي… ربما أضاف بعض الدوران في الرمية حيث أن مجال رؤيتي يدور في كل مكان بريح لا تصدق وتأثير كبير بما يكفي ليهز أمعائي، دون أي مشاعر حقيقية وضعت القوة في جسدي وإنتظرت التوقيت المناسب ثم قمت بالهبوط على الأرض… حتى لو فقدت رغبتي فهذا شيء لا علاقة له بالجشع… مهلاً على الأقل دعني أحافظ على كبريائي… حاولت ألا أظهر وجهي القبيح أو أجهد صوتي لكن عندما خرج لم يسعني إلا أن أظن أنه ملطخ بنبرة متعبة.

بعد تدمير حقلهم أطلقت عيون الملائكة الفضية ضوءاً خطيراً لم يكن الخوف، ببساطة إرادتهم المكتشفة حديثاً لمحاربتي تركت ضوءاً لزجاً لم يكن مختلفاً عما إستخدمه الملائكة عادة عندما يذبحون الشياطين، تجمع نور قوي في راحة أيديهم على عكس ذلك المنطلق من الشمس القرمزية لعالم الشياطين هذا ضوء أبيض، حتى بدون تعويذة سرعتهم مثل البرق وحركاتهم المتدفقة أعطت إنطباعا بأنهم إعتادوا إطلاق مثل هذه الأضواء، لكنني رأيت من خلالهم في لحظة لا تزال ذكريات حرب الأبيض والأسود باقية في ذهني، حتى لو لم تظهر مؤخراً فإن طبيعة هذه الأشياء لم تكن شيئاً يمكنني أن أنساه بسهولة… هذا…

إذا كانوا يسبحون فسيكون ذلك شيئاً سهلاً لكن ليس لدي وسيلة للحاق بملاك يطير في مسار مستقيم بعيداً، في المقام الأول هذا الإفتقار إلى الذوق لا يسمح لي بتكوين الرغبة في المطاردة فغرائز المعركة وغرائز الصراع المحترقة في جسدي مقيدة بعد أكل الأول، في الماضي لم يكن من المتصور أن أترك أحد المكونات يهرب من أمام عيني لكن… حسناً أتساءل عما إذا كان هذا ليس سيئاً أيضاً.

لعقت شفتاي… حتى عندما لم تكن لدي شهية للطعام لعابي ما زال يسيل…. من المؤكد أنهم كانوا ممتعين في ذلك الوقت… سارت رعشة متحمسة من قاعدة قدمي حتى العمود الفقري… كل ذكرياتي يمكن تلخيصها بكلمة ‘لذيذ’… كان ذلك وقتاً رائعاً… من المؤسف أن عليه أن ينتهي.

بعد تدمير حقلهم أطلقت عيون الملائكة الفضية ضوءاً خطيراً لم يكن الخوف، ببساطة إرادتهم المكتشفة حديثاً لمحاربتي تركت ضوءاً لزجاً لم يكن مختلفاً عما إستخدمه الملائكة عادة عندما يذبحون الشياطين، تجمع نور قوي في راحة أيديهم على عكس ذلك المنطلق من الشمس القرمزية لعالم الشياطين هذا ضوء أبيض، حتى بدون تعويذة سرعتهم مثل البرق وحركاتهم المتدفقة أعطت إنطباعا بأنهم إعتادوا إطلاق مثل هذه الأضواء، لكنني رأيت من خلالهم في لحظة لا تزال ذكريات حرب الأبيض والأسود باقية في ذهني، حتى لو لم تظهر مؤخراً فإن طبيعة هذه الأشياء لم تكن شيئاً يمكنني أن أنساه بسهولة… هذا…

” إذن يا رفاق أنتم ملائكة [العدالة]؟ “.

” ظلام آكل السماء “.

“…!؟ “.

حسناً حتى ذلك الحين ليس هناك شك في أنهم مخزون نادر من المواد الغذائية يمكن العثور عليه في عالم الشياطين الواسع… تركت تنهيدة كبيرة وربت على معدتي…. ربما إذا عادت شهيتي للطعام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوقت من جمع الطاقة إلى إطلاقها مجرد ثوانٍ لأن صفتهم هي سمة مصممة للهجمات السريعة وتفاخروا بقوة هجومية عالية من أجل جلب الخراب للشياطين، أطلقوا ضوءا كثيفا للغاية لم أستطع حتى إبقاء عيناي مفتوحتين وبدون فرصة للمراوغة ضرب تأثير كبير في جسدي، قوة الملاك مختلفة كثيراً عن قوة الشيطان على أي حال ذلك سريع، سرعتهم تنافس الضوء حقاً بغض النظر عن مقدار السرعة لديك لن تتمكن من تجاوزها إنهم جديرون بإسم العقاب السماوي… نعم يستحقونه بجدارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأصوات… الأضواء… موجة حنين إلى حد ما من السحر لوّنت عالمي سواء أعجبني ذلك أم لا فقد أدركت من حولي، أتساءل عما إذا حدث نوع من الحوادث حتى بالنسبة للشياطين في أوقات السلم يجب أن تتمتع المدن ببعض الهدوء والسكينة، خاصة وأن المكان الذي أنا فيه لم يكن أي نوع من المدن الكبرى بل مجرد مستوطنة نائية، إذا كنت في أرض لورد شيطاني معادٍ فسيكون هذا شيئاً لكن هذه ليست الخطوط الأمامية لا أستطيع أن أتخيل من سيهاجم هذا المكان، ولكن إذا عكست الأمر وكان نادر الحدوث فهذا يعني أنه يمكن أن يحدث بين الحين والآخر، أولئك المتهورون بما يكفي لمهاجمة مدن لوردات الشياطين المتحالفين مع ملك الشياطين العظيم يخرجون بإنتظام.

” …!؟ “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأصوات… الأضواء… موجة حنين إلى حد ما من السحر لوّنت عالمي سواء أعجبني ذلك أم لا فقد أدركت من حولي، أتساءل عما إذا حدث نوع من الحوادث حتى بالنسبة للشياطين في أوقات السلم يجب أن تتمتع المدن ببعض الهدوء والسكينة، خاصة وأن المكان الذي أنا فيه لم يكن أي نوع من المدن الكبرى بل مجرد مستوطنة نائية، إذا كنت في أرض لورد شيطاني معادٍ فسيكون هذا شيئاً لكن هذه ليست الخطوط الأمامية لا أستطيع أن أتخيل من سيهاجم هذا المكان، ولكن إذا عكست الأمر وكان نادر الحدوث فهذا يعني أنه يمكن أن يحدث بين الحين والآخر، أولئك المتهورون بما يكفي لمهاجمة مدن لوردات الشياطين المتحالفين مع ملك الشياطين العظيم يخرجون بإنتظام.

إنقطع النور… لا أستطيع إيقاف ضحكي… نية القتل إختلطت مع المفاجأة في وجوه الملائكة للحظة… لسبب ما دون أن يهرب كان الجشع يختبئ بشق الأنفس في نهاية الزقاق وهو يحدق بي وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما… لم يكن هناك جرح واحد في جسدي.

” لم بحق الجحيم أنت في مكان مثل هذا!!؟ “.

” يا رفاق… هل يمكن أن تكونوا حمقى؟ إطلاق هجوم طاقة على الشراهة… هناك شيء هنا نسميه الغباء المطلق “.

جشع… الطفل الشيطان الذي يحمله أيضاً جشع ورائحته مثل النوع الذي يسرق المشاعر… ليست هناك أي شياطين أخرى في الجوار مثل فقاعة الهواء أصبحت هذه المنطقة بأكملها فارغة تماماً… لكن المشكلة على الأرجح هي العدو… العدو… فريسة… لها صدى جميل… أدرت عيني إلى الجانب لأرى رجلان يشبهان التماثيل يرتديان ثياباً بيضاء نقية… تتباهى هياكلهم الكبيرة بزوج من الأجنحة البيضاء من الضوء على ظهورهم… رسل إلهيين… ظهرت نيتهم ​​المظلمة لقتلنا جميعاً في عيونهم الفضية… هؤلاء الأعداء الطبيعيون لعرق الشياطين يقفون في وسط عالم الشياطين دون تردد… الوجود الكبير الذي نضحا به حول أنفسهم يشبه رمزاً واضحاً يخيف عرقنا… كما يقول الأباء إذا فعلت شيئاً سيئاً ستأتي الملائكة من أجلك…

ألقيت جانباً المعطف الذي يحتوي الآن على قبضة كبيرة محترقة فيه، إن الملابس شديدة السواد التي أرتديها يوجد تحتها [ملابس ملتوية] تم إنتاجها من خلال مهارة الشراهة، كل شيء له علاقة بالتقارب فالشراهة ضعيفة نسبياً ضد الهجمات الجسدية لكنها قوية للغاية ضد الهجمات السحرية، حتى ضد شيء مصنوع من قاتلنا الطبيعي [الضوء] هذه الحقيقة صحيحة إمتص الثوب الأسود كل الضوء وكأنه ثقب أسود حتى تحت ضوء الشمس يصبح أسود… مع ذلك لم يكن لذيذاً على الإطلاق… أنا متأكدة من أن طعمه كان جيداً جداً عندما شاركت في الحرب قبل 10 آلاف عام ولكن… يا له من أمر مؤسف ولكن لا يوجد شيء يمكن القيام به حتى لو كنت لا آكل فالملائكة والشياطين قوى متعارضة… ماذا لو جربت هذه النظرية لفترة من الوقت؟… وجهت راحة يدي إلى الملاكين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأصوات… الأضواء… موجة حنين إلى حد ما من السحر لوّنت عالمي سواء أعجبني ذلك أم لا فقد أدركت من حولي، أتساءل عما إذا حدث نوع من الحوادث حتى بالنسبة للشياطين في أوقات السلم يجب أن تتمتع المدن ببعض الهدوء والسكينة، خاصة وأن المكان الذي أنا فيه لم يكن أي نوع من المدن الكبرى بل مجرد مستوطنة نائية، إذا كنت في أرض لورد شيطاني معادٍ فسيكون هذا شيئاً لكن هذه ليست الخطوط الأمامية لا أستطيع أن أتخيل من سيهاجم هذا المكان، ولكن إذا عكست الأمر وكان نادر الحدوث فهذا يعني أنه يمكن أن يحدث بين الحين والآخر، أولئك المتهورون بما يكفي لمهاجمة مدن لوردات الشياطين المتحالفين مع ملك الشياطين العظيم يخرجون بإنتظام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” سأريكم الظلام الذي يلتهم كل النور “.

في هذه المرحلة بدأ الحدس بأنني قد لا أكون شيطاناً بعد الآن يتحول إلى يقين… هل هذا نوع من ‘الحقيقة من كذبة’… ولكن مع ذلك ما هذا… بينما كنت أفكر في شيء من هذا القبيل تم إمساكي من مؤخرة العنق ورفعت، بنيتي ليست طويلة جداً لذلك لا أعتقد أن أي شيطان كبير سيكون لديه مشكلة كبيرة في القيام بذلك لكن من المدهش جداً أنه تمكن من فعل ذلك دون قول كلمة واحدة لي.

كما لو أخذوا هذه الكلمات كمحفز بدأت أجنحة الملائكة تشع بالضوء مرة أخرى لكن في تلك المرحلة كنت قد أطلقت بالفعل موجة الجوع، الموجة التي نزلت عليهم تدريجياً هي الجوع الذي إزدهرت به روحي في حد ذاتها لأطول وقت إنه اللعنة التي أطاعت إرادتي، بينما يمر النور في أعماق الظلام تآكل وتلاشى إلى طاقة نقية ملأت جسدي، أنا لست ضعيفة بما يكفي لأموت بالمهارات الأولية لقد ولدت عدداً لا يحصى من [المجسات] على جسدي، نظراً لأن ذراعيّ أثبتتا عدم كفايتهما فقد تمكنت من صنعهم إنهم أذرعي وعددهم 100، بالطبع تجاوز هذا العدد إلى حد كبير أعضاء الملائكة وأيدي الجشع… تشوهت تعابير الملائكة في إشمئزاز… يا له من تعبير جميل… هذا وجه جميل تظهرونه…

في البداية حاول بعض الأشخاص التحدث معي ولكن ربما سئموا من عدم تقديمي أي رد في المقابل، لدي أيضاً شعور بأنني تلقيت بعض المهارات الموجهة إلى جسدي ولكن على عكس حالتي فإن مهارات الشراهة التي شحذتها خلال حياتي أبطلت كل تلك المهارات، أنا لست جائعة على الإطلاق ومع ذلك لا تزال قوتي لا تظهر عليها علامات الإختفاء ولم تنقص، بل أكثر من ذلك حتى عندما لا أتناول أي شيء على الإطلاق أشعر أنها في إزدياد، تلك واحدة من الحقائق القليلة التي تعلمتها عند عودتي من هاوية الموت وأيضاً هي شيئ يجب أن أشعر بالصدمة إتجاهه.

” إذن سأبدأ “.

” هذا النوع من الصدفة لست بحاجة إليه… يا رئيس من فضلك أعطني إستراحة… “.

عشرة للحركة والتسعون الأخرون للهجوم… تعاملت مع مجساتي مثل السياط لأمسح الملائكة من الجانب، ربما لم يكن الملاكان في مزاج ليتأثرا بهم فقد تصرفوا في إنسجام تام وأطلقت أجنحتهم الضوء ليطيروا عمودياً متجنبينهم، إنها إحدى مميزاتهم شيء يمتلكه حتى الملائكة من الفئة الدنيا بدون إستثناء – أجنحتهم السماوية… بإعتباري شيطان شراهة مع العديد من وسائل الهجوم بغض النظر عن المسافة لدي تقارب جيد هنا، عندما أرجحت إحدى المجسات أفقياً مددت أخرى عالياً وأنزلتها عليهم، بمجرد الوصول إلى مستواي يمكن التلاعب بأرقام وأطوال المجسات وتغييرها بحرية.

ليس الأمر كما لو أنني كنت أتناول الطعام ببساطة من أجل الحصول على القوة ولكن عندما أصبح أقوى دون أن أفعل أي شيء على الإطلاق أشعر بطريقة ما أن كل ما فعلته حتى الآن لم يكن مجدياً، جلست ببساطة وداخل الظلام الدامس فكرت في الأمر بدون الرغبة التي هزت وجودي دائماً لدي وقت تفكير كافٍ حتى يتعفن عقلي، أشعر أنني سأكون قادرة على إستيعاب شيء معين ولكن لسبب ما اليوم صاخب جداً.

بالنسبة للهجمات التي جاءت إليهم من فوق بالكاد تهربوا منها وأثناء تفاديهم أطلقوا هجمات كبيرة من راحة كفوفهم أقوى عدة مرات من قوة هجومهم السابق، كرات الضوء تلك بالعشرات حيث تسببت قوتها المدمرة في تغيير منظر المدينة، أطلقوهم دون تحديد الهدف بشكل صحيح قاموا بضرب مبنى بعد مبنى مما تسبب في إنهيارهم، إهتزت الأرض بقوة كبيرة بما يكفي لتغيير التضاريس ولكن مع زيادة القوة التدميرية إنخفضت السرعة، عندما جاءتني بسرعات أقل بكثير من الضوء لكن لم يكن هناك مكان لي للمراوغة، لذا حشدت القوة في المجسات عند قدمي وجعلتها تحفر في الأرض وتجنبتهم جميعاً، داخل منطقتي يمكنني إدراك كل شيء وبالنسبة لكرات الضوء بدون تلك السرعة الكبيرة يمكنني تفاديها حتى مع إغلاق عيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما إستخدمتني للتو كقذيفة فهذا لؤم تماماً ولكن قد يكون هذا بسبب إستيائي المضلل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بهذه الطريقة تلقيت الطاقة من كتل العضلات التي هي مجساتي في خطوة واحدة فقط وصلت إلى المنطقة الموجودة أسفل الملائكة العائمين في السماء، بالطبع في تلك الفترة الزمنية لم أوقف المجسات التي تهاجمهم هناك أيضاً، السماء لا تنتمي لكم وحدكم يا رفاق إذا شعرت بأنني أريدها فعندئذ مثل شبكة عنكبوت يمكنني ربط يدي فلا شيء يمكنه الهروب من طبق عشائي.

كنت في بلدة صغيرة داخل السجن القرمزي قد وصلت إليها بالصدفة وهناك نفدت قوتي، لقد فقدت إرادتي لفعل أي شيء وقضيت من يدري كم من الوقت نائمة في مقهى أو آخر متناسيةً قدراً لا يحصى من الأشياء، أنا متأكدة من أن لدي خطة لكن الثقب الأسود الذي تم حفره في وسط قلبي لن يسمح بذلك، أي شيء وكل شيء تافه بالنسبة لي شهيتي رغبة بالكاد أستطيع تحملها لكنها أيضاً أعلى أشكال المتعة، على طاولة مقهى متسخ سقطت أرضاً إنه عمل لا طائل من ورائه بطبيعتي لم أستطع حتى أن أضحك على لورد الكسل بعد الآن.

” أنت متأكدة من القيام ببعض الأشياء المتهورة… “.

هذا الضوء الأبيض الذي يلتهم كل المناطق المحيطة بمثابة القطب المعاكس لمنطقة الهاوية الخاصة بلوردات الشياطين، لا يجب أن تكون سوى مهارة [حقل الفردوس] التي يمتلكها لوردات الملائكة فقط، إن لألوهيتهم طبيعة سيئة تتمثل في محو المانا التي تحتفظ بها الشياطين ففي الأراضي الواقعة تحت حكم الملائكة نحن غير قادرين على إستخدام قوتنا بما يرضينا.

بالكاد سمعت الجشع يهمس في نفسه بتعبير خشن… متهورة؟… هكذا تسير معارك اللوردات… أعتقد أن لوردك هو من يسير عكس البقية! حتى لو حاولت النسيان فلن أتمكن أبداً من إخراج هذا الطعم من ذهني!… في اللحظة التي ركز فيها الملائكة إنتباههم بالكامل على الأيدي القادمة إليهم من أعلى أعطيت الأرض ركلة لطيفة، وضعت المجسات التي إستخدمتها للحركة في الإستخدام الهجومي عندما جاء عدد كبير من المجسات عليهم من الأسفل حاول أحدهم تحريفهم ووجه الآخر راحة يده نحوي، بالنسبة لهم لا يزالون يعتمدون على المهارات السحرية في هذه المرحلة… بالطبع هذا ليس شيئا يدعو للشكوى الأشخاص الذين يتحملون المسؤولية عن هذا الهجوم هم أنتم وحدكم… كما لو أنني أقوم بمطابقته قمت أيضاً بمد يدي.

في هذه المرحلة بدأ الحدس بأنني قد لا أكون شيطاناً بعد الآن يتحول إلى يقين… هل هذا نوع من ‘الحقيقة من كذبة’… ولكن مع ذلك ما هذا… بينما كنت أفكر في شيء من هذا القبيل تم إمساكي من مؤخرة العنق ورفعت، بنيتي ليست طويلة جداً لذلك لا أعتقد أن أي شيطان كبير سيكون لديه مشكلة كبيرة في القيام بذلك لكن من المدهش جداً أنه تمكن من فعل ذلك دون قول كلمة واحدة لي.

” مطر القيامة “.

“…!؟ “.

” ظلام آكل السماء “.

حسناً حتى ذلك الحين ليس هناك شك في أنهم مخزون نادر من المواد الغذائية يمكن العثور عليه في عالم الشياطين الواسع… تركت تنهيدة كبيرة وربت على معدتي…. ربما إذا عادت شهيتي للطعام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأنه من المقرر أن يتصادم النور والظلام مرة أخرى… حاول النور أن يخترق الظلام… والظلام حاول إمتصاص النور… بمعنى ما هذا تمثيل مصغراً لنضالنا الأبدي… الطاقة التي شعرت بها من ذلك النور بلا شك من فئة اللورد لذلك القوة التي حصلت عليها من إمتصاصها كبيرة أيضاً، من خلال إمتصاص النور فإن الظلام يزداد قوة في حين أن الجشع قد يكون الأفضل تحت السماء في السرقة لا يوجد أحد هنا ليتنافس مع مهارة الشراهة في الأكل، ومع ذلك أشك في أنني سأتمكن من إستيعاب كل هذه الطاقة بغض النظر عن أي شيء قوة الظلام دائماً خطوة وراء قوة الضوء، عندما يقوم اللوردات من نفس المستوى بالهجوم من المحتم أن يكون الشياطين هم الذين يتمزقون… أعرف ذلك جيداً لهذا السبب قمت بإغرائهم بمجساتي.

لعقت شفتاي… حتى عندما لم تكن لدي شهية للطعام لعابي ما زال يسيل…. من المؤكد أنهم كانوا ممتعين في ذلك الوقت… سارت رعشة متحمسة من قاعدة قدمي حتى العمود الفقري… كل ذكرياتي يمكن تلخيصها بكلمة ‘لذيذ’… كان ذلك وقتاً رائعاً… من المؤسف أن عليه أن ينتهي.

” ليس من الجيد النظر بعيداً هكذا “.

” أتساءل… “.

إخترقت يد الملاك بمجسات لففتها حوله من الجانب في نفس الوقت غيّر الضوء المنبعث مني مساره وطار بعيداً، للحظة إستطعت أن أرى مفاجأة على وجه الملاك وقبل أن يتلاشى ذلك إبتلعت الملاك في ظلامي، صرخة لا توصف هربت من شفتيه لكن ما جعلني أرتجف هو تدفق قوة الملاك إلي، من المحتمل أنه في الوقت الحالي يعاني من ألم حل جسده بالكامل فقد عبر الملاك من خلالي، أمسك وجهي براحة يده لم أستطع رؤية تعبيراته لكن من السهل تخيل ذلك يجب أن يكون التعبير الذي لطالما وجدته موجهاً إلي ولهذا كالعادة قدمت بعض كلمات الإمتنان.

 

” شكراً على الوجبة “.

” أنت متأكدة من القيام ببعض الأشياء المتهورة… “.

في لحظة وجيزة إستقر جسد الملاك تماماً في معدتي فقط بقايا سحره طغت على شفتي، كما إعتقدت إنه لا طعم له تماماً يبدو أنه رفع مستوى قوته بشكل صحيح لكن هذا لطيف للغاية كما تعلم… وفقاً لقانون الجاذبية هبطت على الأرض ما دمت أرتدي هذه الملابس المبتذلة فأنا حتى لا أرفع سحابة من الغبار ولكن بدافع العادة إرتديت سروالي.

” حسناً أنا متأكدة من قيامك ببعض الأشياء القاسية هناك… خاصة لمعارفك… “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعد الملاك الآخر هناك… في اللحظة التي حاول فيها الأول إطلاق هجوم مطر القيامة قام الثاني بالطيران ربما إذا بقي الشخص الآخر في الخلف فلن أتمكن من إختراق يد ذلك الملاك، حتى بعد أن هجره رفيقه فإن مشاعر الملاك الذي أطلق قيامته عليَّ لم تتغير على الإطلاق هذا يعني أن هذه خطتهم منذ البداية.

في لحظة وجيزة إستقر جسد الملاك تماماً في معدتي فقط بقايا سحره طغت على شفتي، كما إعتقدت إنه لا طعم له تماماً يبدو أنه رفع مستوى قوته بشكل صحيح لكن هذا لطيف للغاية كما تعلم… وفقاً لقانون الجاذبية هبطت على الأرض ما دمت أرتدي هذه الملابس المبتذلة فأنا حتى لا أرفع سحابة من الغبار ولكن بدافع العادة إرتديت سروالي.

” إنهم يتفهامون كثيراً كم هذا ممل… “.

دائماً ما يحدث تغيير في الموقف بشكل مفاجئ حتى بالنسبة للورد شيطاني ذو إدراك واسع لا يمكننا رؤية المستقبل، في العام الماضي لم أتخيل أبداً أنني سأفقد جوعي ولم أفكر أبداً أنه سيكون من الصعب علي التحرك أيضاً، بالنسبة للشياطين تلك الرغبات هي إرادتهم في الحياة ربما لم أفهم حقاً ما يعنيه ذلك إلا بعد أن أعيد إحيائي، عالم بلا جوع كما لو أرى حلماً يفتقر إلى الإحساس بالواقع بينما أجد نفسي في عالم جديد لا يختلف عن أعماق الجحيم.

إذا كانوا يسبحون فسيكون ذلك شيئاً سهلاً لكن ليس لدي وسيلة للحاق بملاك يطير في مسار مستقيم بعيداً، في المقام الأول هذا الإفتقار إلى الذوق لا يسمح لي بتكوين الرغبة في المطاردة فغرائز المعركة وغرائز الصراع المحترقة في جسدي مقيدة بعد أكل الأول، في الماضي لم يكن من المتصور أن أترك أحد المكونات يهرب من أمام عيني لكن… حسناً أتساءل عما إذا كان هذا ليس سيئاً أيضاً.

وجودهم الخفيف الذي يحتوي على القليل من النجاسة فيه بدأ يشعرني بأنهم غير طبيعيين، حتى بالنسبة لوجود دائم مثلي هناك قوة نادراً ما أتيحت لي الفرصة لمقابلتها مثل الملائكة من الرتب العالية… لكن هناك رتب أعلى من تلك الرتب العالية… رتبة [اللورد القديس].

نظرت في جميع أنحاء المدينة التي أصبحت جبلاً من الأنقاض ووجدت الجشع ينظر إلي من الزاوية، كالعادة ها هي بعض الشجاعة مع وجود عدو سابق مثل لورد شيطاني أمام عينيه لم يظهر أي خوف، حتى بالنسبة لشيطان من رتبة الجنرال هذا ليس بالأمر السهل حسناً مع ذلك في النهاية هذا كل ما هو عليه…

” كما هو الحال دائماً هذه قوة سخيفة التي لديك… “.

” كما هو الحال دائماً هذه قوة سخيفة التي لديك… “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إثنان من الملائكة… لقد مرت فترة طويلة منذ أن رأيت شكل الملائكة… من المؤسف بالتأكيد أنني لا أستطيع أكلهما “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” حتى لو كنت تسميهم لوردات لم يكونوا أي شيء يتحدثون عنه “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الغطاء الذي يعترض ضوء الشمس ورأيت وجه الشخص الذي رفعني… قرون مجعدة نمت في أعلى رأسه وست عيون من خصائص الشيطان، بالنسبة لشخص فقد كل رفاقه هذا أول وجه مألوف أراه منذ فترة طويلة إنه المرؤوس الجشع لليجي، واحد من الوجودات القليلة في هذا العالم التي حاولت وفشلت في تناولها ولكن حتى مع شخص إعتقدت أنه لذيذ أمام عيني لا أشعر بأي شيء حقاً، درست عيون الجشع وجهي بدون تعابير للحظة وإلتقت بآبئه الستة مع بؤبؤاي، في اللحظة التالية دون أن ينبس ببنت شفة أو يظهر عاطفة على وجهه رماني الجشع بكل قوته.

تماماً كما إختلف اللوردات الشياطين من البداية إلى النهاية لدى اللوردات القديسين فجوة واسعة بين الأعلى والأدنى حتى من بينهم اللوردات الذين قابلتهم للتو… تافهين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد الملاك الآخر هناك… في اللحظة التي حاول فيها الأول إطلاق هجوم مطر القيامة قام الثاني بالطيران ربما إذا بقي الشخص الآخر في الخلف فلن أتمكن من إختراق يد ذلك الملاك، حتى بعد أن هجره رفيقه فإن مشاعر الملاك الذي أطلق قيامته عليَّ لم تتغير على الإطلاق هذا يعني أن هذه خطتهم منذ البداية.

حسناً حتى ذلك الحين ليس هناك شك في أنهم مخزون نادر من المواد الغذائية يمكن العثور عليه في عالم الشياطين الواسع… تركت تنهيدة كبيرة وربت على معدتي…. ربما إذا عادت شهيتي للطعام…

إخترقت يد الملاك بمجسات لففتها حوله من الجانب في نفس الوقت غيّر الضوء المنبعث مني مساره وطار بعيداً، للحظة إستطعت أن أرى مفاجأة على وجه الملاك وقبل أن يتلاشى ذلك إبتلعت الملاك في ظلامي، صرخة لا توصف هربت من شفتيه لكن ما جعلني أرتجف هو تدفق قوة الملاك إلي، من المحتمل أنه في الوقت الحالي يعاني من ألم حل جسده بالكامل فقد عبر الملاك من خلالي، أمسك وجهي براحة يده لم أستطع رؤية تعبيراته لكن من السهل تخيل ذلك يجب أن يكون التعبير الذي لطالما وجدته موجهاً إلي ولهذا كالعادة قدمت بعض كلمات الإمتنان.

–+–

أنا لورد غير مهزوم… لا إنتظر لقد خسرت أمام ليجي لذلك أنا لورد مهزوم… في 100 ألف سنة من العمر لدي خسارة واحدة… لا أستطيع حتى تذكر كمية الأشياء التي أكلتها لكن لا أهرب أبداً ولا أواجه الخسارة، إذا كنت تريد تسمية هذا حظ سعيد فإستمر في ذلك ولكن أكثر من ذلك فإن قوة الشراهة تدعني أتخصص في الهجوم، إن إستخدام مهاراتي مصحوب بنوع من الشعور بالإرتقاء ودون أن أقول أي شيء بدأت في إستخدامها من حين لآخر… إنها غلطتي فانيتي… سوف آخذ هؤلاء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة تلقيت الطاقة من كتل العضلات التي هي مجساتي في خطوة واحدة فقط وصلت إلى المنطقة الموجودة أسفل الملائكة العائمين في السماء، بالطبع في تلك الفترة الزمنية لم أوقف المجسات التي تهاجمهم هناك أيضاً، السماء لا تنتمي لكم وحدكم يا رفاق إذا شعرت بأنني أريدها فعندئذ مثل شبكة عنكبوت يمكنني ربط يدي فلا شيء يمكنه الهروب من طبق عشائي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط