“آنستي ، حان وقت الاستيقاظ .”
في هذه الأثناء ، نظرت آستر ،التي تُركت وحداه ، إلى السماء بهدوء ، و أغمضت عينيها بإحكام بينما نزل عليها ضوء الشمس .
استيقظت آستر التي لم تكن تعلم أنها نائمة ، مصدومة عندما رأت دوروثي تدخل لتوقظها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن العديد من الأشياء قد تغيرت بالفعل ، فلا داعي للخوف الآن .
بمساعدة الخادمات ، انتهت بسرعة من التحضير و نزلت إلى الطابق الأول .
تنهد جو-دي الذي كان قلقاً من أن سمع أنباء سيسبيا بإرتياح .
كان لايزال قبل موعد الإفطار لكن كان من المقرر أن تقابل دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لأن القديسة كانت وكيلة الإله . ومع ذلك ، يُمكنهم البكاء هكذا … هذا مفاجئ بعض الشيء .”
وصلت إلى باب الغرفة بقلب ينبض ، و لقد كانت تتسائل ما إن تم تسليم أى أخبار إلى دي هين في الليل .
يتبع …
ومع ذلك ، لقد كان الباب مغلقاً و لم يكن هناك شيء يشير إلى وجود أى شخص بالداخل .
“آسفة ، أريد أن أكون وحدي .”
“أليس بالداخل ؟”
هزّت آستر يدها اليُمنى و أنزلتها إلى الأسفل .
بينما كانت آستر تنظر بتوتر اقترب ديلبرت ، الذي كان يمر للتو في الردهة .
ومع ذلك ، بغض النظر عن سلطة المعبد لن يتمكنو من أخذ آستر التي هي إبنة الدوق الأكبر الآن حسب رغبتهم .
“هل تبحثين عن جلالته ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقيقة أنني القديسة سيتم إكتشافها عاجلاً أم آجلاً .”
“نعم ، أين هو الآن ؟”
كان من غير المريح التفكير في سيسبيا ، التي كانت ستموت وحيدة بدون ان يهتم بها أحد .
ابتسم ديلبرت بهدوء ووقف و نظر إلى آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لقد كان الباب مغلقاً و لم يكن هناك شيء يشير إلى وجود أى شخص بالداخل .
“لقد غادر بعد أن تلقى أخباراً عاجلة منذ فترة . بمجرد مغادرته ، طلب مني أن أقول لكِ أنه آسف لأنه كان مضطراً للذهاب مرة أخرى .”
لم تفوت آستر وجبة واحدة منذ أن كانت في المنزل .
لو كان الوقت مبكراً في الصباح لكانت قد سمعت صوت خروج ، لكن يبدو أنه خرج عندما كانت آستر نائمة لبعض الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل ڤيكتور الذي كان يتبع آستر خطوة فخطوة منذ خروجها من القصر وهو غير قادر على مشاهدتها هكذا بعد الآن .
ابتلعت آستر لعابها و تواصلت بالعين مع ديلبرت .
كان قلقاً بسبب إختلاف آستر عن المعتاد ، لكنها طلبت منه ان تكون بمفرده ، لقد كان أيضاً أمر ، لذا تراجع .
“هل هذه المسألة العاجلة لها علاقة بالمعبد ؟”
كان قلقاً بسبب إختلاف آستر عن المعتاد ، لكنها طلبت منه ان تكون بمفرده ، لقد كان أيضاً أمر ، لذا تراجع .
“كيف علمتِ ؟ نعم ، في الواقع ، قيل أن القديسة قد توفيت الليلة الماضية ، إنه أمر مؤسف …”
اختفت بام بام بصمت بعد ولادة شورو لذا اتبع شورو آستر دائماً مثل والدته .
واصل ديلبرت الكلمات لكن آستر لم تكن تسمع وقد كان هناك طنين في أذنها .
لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .
‘أعلم . علمت هذا .’
واصل ديلبرت الكلمات لكن آستر لم تكن تسمع وقد كان هناك طنين في أذنها .
ترنحت آستر للحظة و كادت أن تسقط و أمسكت بالحائط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت تريد أن تقول للقديسة سيسبيا شكراً للمرة الاخيرة لأنها قد منحتها الوقت .
“آنستي !هل أنتِ بخير ؟”
“لماذا أنتَ قلق للغاية ؟ هذا هو المكان الوحيد الذي سوف أكون فيه .”
“نعم ، أنا بخير .”
“آنستي ، حان وقت الاستيقاظ .”
“بشرتكِ شاحبة … هل آخذكِ إلى غرفة الطعام ؟”
لكن عندما سمعت چو-دي الذي كان قلقاً للغاية بشان عدم تناول وجبة الإفطار انفجرت من الضحك .
“لا . سأتخطى الإفطار هذا الصباح . لا أشعر أنني على ما يرام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ديلبرت بهدوء ووقف و نظر إلى آستر .
كانت ديلبرت قلقاً للغاية بعد رؤية آستر شاحبة فجأة ، لكن آستر رفضت مساعدته و استدارت و خرجت من الباب .
الكثير من الناس تجمعو حول المعبد لدرجة أنه لم يكن هناك مكان .
كانت تسير في الحديقة و بالكاد توقفت عند النافورة . لم تعد تمتلك القوة للمشي لذا جلست بجانبها .
أهم شيء في حياتها اليومية هو تناول وجبة الإفطار و إجراء محادثة مع أحد أفراد الأسرة و الاستمتاع بها .
سأل ڤيكتور الذي كان يتبع آستر خطوة فخطوة منذ خروجها من القصر وهو غير قادر على مشاهدتها هكذا بعد الآن .
“المعبد ؟ أوه … هل سمع أوبا أيضاً أخبار القديسة ؟ بالطبع لا .”
“ماذا يحدث ؟ إن كان بإمكاني المساعدة فسأستمع .”
“إذن، ما الشي المهم في كل صباح عندما يبدأ ؟ الأرز أهم شيء . و أنتِ تحبين الوقت الذي تأكلين فيه ، صحيح ؟”
“آسفة ، أريد أن أكون وحدي .”
إبتسمت آستر وهي تشعر بصدق چو-دي .
لكن آستر لم تستطع الإهتمام بأى شخص آخر الآن .
لكن عندما سمعت چو-دي الذي كان قلقاً للغاية بشان عدم تناول وجبة الإفطار انفجرت من الضحك .
“ثم ، هذا …”
ترنحت آستر للحظة و كادت أن تسقط و أمسكت بالحائط .
كانوا في شهر كانون الثاني [يناير ] و لقد كان الطقس بارداً .
بعد الإفطار عادت آستر إلى غرفتها .
خلع ڤيكتور سترته و سلمها إلى آستر ، خوفاً من إصابة آستر التي خرجت بدون معظف بنزلة برد .
كان من غير المريح التفكير في سيسبيا ، التي كانت ستموت وحيدة بدون ان يهتم بها أحد .
‘ماذا يحدث معها ؟’
لكن عندما سمعت چو-دي الذي كان قلقاً للغاية بشان عدم تناول وجبة الإفطار انفجرت من الضحك .
كان قلقاً بسبب إختلاف آستر عن المعتاد ، لكنها طلبت منه ان تكون بمفرده ، لقد كان أيضاً أمر ، لذا تراجع .
شعر چو-دي بالحيرة عندما رأى تغير مزاج آستر المفاجئ ، لكنه شعر بالإرتياح لرؤيتها تبتسم بشكل مشرق .
في هذه الأثناء ، نظرت آستر ،التي تُركت وحداه ، إلى السماء بهدوء ، و أغمضت عينيها بإحكام بينما نزل عليها ضوء الشمس .
وصلت إلى باب الغرفة بقلب ينبض ، و لقد كانت تتسائل ما إن تم تسليم أى أخبار إلى دي هين في الليل .
“….لقد ماتت بعد كل شيء .”
لم تفوت آستر وجبة واحدة منذ أن كانت في المنزل .
كان شيئاً يُمكن أن يحدث في أى وقت حتى لو تأخر الأمر لمدة عام ، فقد كان شيئاً واجب الحدوث .
لم يكن هناكَ شيء خاطئ في كلمات جو-دي . لقد كان الأمر صحيحاً لدرجة أن آستر أدركت شيئاً ما .
لكن لماذا أنا مستاءة جداً ؟ في كل مرة كانت تعود فيها ، شعرت و كأنها ستعود إلى الوقت الذي تشعر فيه بالقلق إلى متى سوف تعود إلى السجن مرة أخرى .
إبتسمت آستر وهي تشعر بصدق چو-دي .
“القديسة … هل ماتت براحة ؟”
“لا أعرف . شحب وجهها عندما سمعت ان القديسة قد ماتت …”
كان من غير المريح التفكير في سيسبيا ، التي كانت ستموت وحيدة بدون ان يهتم بها أحد .
خلع ڤيكتور سترته و سلمها إلى آستر ، خوفاً من إصابة آستر التي خرجت بدون معظف بنزلة برد .
في الوقت الحالي ، اعتقدت أن الدعاء من أجل سيسبيا أن تموت براحة هو أول شيء ، لذا أغمضت عينها و صلت من أجلها .
عندما سمع أن آستر كانت في الحديقة من خدم عابرين ركض لها في الحال .
في هذه الأثناء ،
“لا بأس . لم أعد خائفة .”
چو-دي الذي خرج إلى غرفة الطعام لتناول الإفطار نظر إلى الغرفة الخالية .
“أنا آسفة ، شورو . لم أتمكن حتى من اللعب اليوم لأنني كنت مشغولة للغاية .”
“هل أبي و آستر لم يصلا بعد ؟”
تنهد جو-دي الذي كان قلقاً من أن سمع أنباء سيسبيا بإرتياح .
“أوه ، سيدي الصغير ، صاحب الجلالة لديه عمل عاجل و ذهب إلى المعبد ، و الآنسة قالت أنها سوف تتخطى وجبة الإفطار ؟”
لو كان الوقت مبكراً في الصباح لكانت قد سمعت صوت خروج ، لكن يبدو أنه خرج عندما كانت آستر نائمة لبعض الوقت .
“آستر ؟ لماذا ؟”
“هل هذه المسألة العاجلة لها علاقة بالمعبد ؟”
لم تفوت آستر وجبة واحدة منذ أن كانت في المنزل .
هزّت آستر يدها اليُمنى و أنزلتها إلى الأسفل .
أصبح تعبير چو-دي جاداً عندما قال أنها سوف تتخطى وجبة الإفطار .
“آنستي !هل أنتِ بخير ؟”
“لا أعرف . شحب وجهها عندما سمعت ان القديسة قد ماتت …”
شعرت و كأنها حمقاء كادت تنسى هذه السعادة لأنها كانت قلقة على المستقبل . وصفعت خدها بكف يدها .
“ماذا ؟ القديسة ماتت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر استثناء ، لذا نزلت أمام البوابة الرئيسية للمعبد . وصلت متأخرة بنصف يوم عن دي هين .
لم يعد چو-دي يستمع إلى ديلبرت و خرج مسرعاً للبحث عن آستر .
بينما كانت آستر تنظر بتوتر اقترب ديلبرت ، الذي كان يمر للتو في الردهة .
عندما سمع أن آستر كانت في الحديقة من خدم عابرين ركض لها في الحال .
بعد الإفطار عادت آستر إلى غرفتها .
صرخ چو-دي عندما رأى آستر جالسة عند النافورة و خاملة .
في هذه الأثناء ، نظرت آستر ،التي تُركت وحداه ، إلى السماء بهدوء ، و أغمضت عينيها بإحكام بينما نزل عليها ضوء الشمس .
“آستر !”
ومع ذلك ، بغض النظر عن سلطة المعبد لن يتمكنو من أخذ آستر التي هي إبنة الدوق الأكبر الآن حسب رغبتهم .
“أوبا ؟”
يتبع …
بعد الصلاة فتحت آستر عينيها ببطء و نظرت إلى چو-دي .
“لا أعرف . شحب وجهها عندما سمعت ان القديسة قد ماتت …”
وقف چو-دي أمام آستر وتحدث بصوت باكي .
نظراً لأن مقعد القديسة ليس خالياً وهناكَ راڤيان فلن تبحث عن القديسة بشكل علني .
“هل ستغادرين إلى المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شورو طفل قامت بام بام بولادته . ربما كان ذلك لأنه كان صغيراً ، لقد كان صغيراً جداً .
“المعبد ؟ أوه … هل سمع أوبا أيضاً أخبار القديسة ؟ بالطبع لا .”
ثم ذهبت إلى ديلبرت و طلبت منه إرسال رسالة إلى دي هين .
تنهد جو-دي الذي كان قلقاً من أن سمع أنباء سيسبيا بإرتياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لأن القديسة كانت وكيلة الإله . ومع ذلك ، يُمكنهم البكاء هكذا … هذا مفاجئ بعض الشيء .”
“أنا سعيد . أنتِ هي القديسة الوحيدة الآن . كنت قلقاً من أنكِ سوف تذهبين إلى المعبد .”
على مدار العام الماضي شعرت بمدى روعة وضعها بصفتها إبنة الدوق الأكبر ، لذلكَ لم يكن لديها أى نية للهرب .
حتى بعد تلقي التأكيد من آستر أمسكَ چو-دي يدها كما لو أنه لا يريدها أن تهرب .
“أليس بالداخل ؟”
“لماذا أنتَ قلق للغاية ؟ هذا هو المكان الوحيد الذي سوف أكون فيه .”
الكثير من الناس تجمعو حول المعبد لدرجة أنه لم يكن هناك مكان .
إبتسمت آستر وهي تشعر بصدق چو-دي .
“الحشد ضخم .”
“نعم . ولكن لماذا لا تتناولين وجبة الإفطار ؟ الجميع قلقون للغاية . و أنا أيضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووو ، لماذا تفعلين هذا ؟ ماذا لو أحدثَ هذا ندب في وجهكِ الثمين ! إنظري إلى هذا ، هل أنتِ بخير ؟”
كان الأمر خطيراً للغاية كما لو أن العالم قد انهار عند سماع أن سيسبيا ماتت .
“بشرتكِ شاحبة … هل آخذكِ إلى غرفة الطعام ؟”
لكن عندما سمعت چو-دي الذي كان قلقاً للغاية بشان عدم تناول وجبة الإفطار انفجرت من الضحك .
شعرت و كأنها حمقاء كادت تنسى هذه السعادة لأنها كانت قلقة على المستقبل . وصفعت خدها بكف يدها .
“أوبا ، هل هذا بتلكَ الأهمية ؟”
بالنظر إلى وجوه الكهنة و الجو العام ، لم يكن الأمر جاداً على الإطلاق .
“إذن، ما الشي المهم في كل صباح عندما يبدأ ؟ الأرز أهم شيء . و أنتِ تحبين الوقت الذي تأكلين فيه ، صحيح ؟”
بالنظر إلى وجوه الكهنة و الجو العام ، لم يكن الأمر جاداً على الإطلاق .
لم يكن هناكَ شيء خاطئ في كلمات جو-دي . لقد كان الأمر صحيحاً لدرجة أن آستر أدركت شيئاً ما .
“القديسة … هل ماتت براحة ؟”
حقيقة أن العديد من الأشياء قد تغيرت بالفعل ، فلا داعي للخوف الآن .
ومع ذلكَ ، كان من المستحيل إخفاء الأمر تماماً لان الوحي سينزل من المعبد .
وإلى جانب آستر كان هناك إخوة وأب و أشخاص أكبر منها أقوياء تربطها بينها و بينهم صلات .
لكن عندما سمعت چو-دي الذي كان قلقاً للغاية بشان عدم تناول وجبة الإفطار انفجرت من الضحك .
أهم شيء في حياتها اليومية هو تناول وجبة الإفطار و إجراء محادثة مع أحد أفراد الأسرة و الاستمتاع بها .
لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .
شعرت و كأنها حمقاء كادت تنسى هذه السعادة لأنها كانت قلقة على المستقبل . وصفعت خدها بكف يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، اعتقدت أن الدعاء من أجل سيسبيا أن تموت براحة هو أول شيء ، لذا أغمضت عينها و صلت من أجلها .
شعر چو-دي بالرعب و غطى خد آستر على الرغم من أنها لم تضرب بشدة .
“لقد غادر بعد أن تلقى أخباراً عاجلة منذ فترة . بمجرد مغادرته ، طلب مني أن أقول لكِ أنه آسف لأنه كان مضطراً للذهاب مرة أخرى .”
“ووو ، لماذا تفعلين هذا ؟ ماذا لو أحدثَ هذا ندب في وجهكِ الثمين ! إنظري إلى هذا ، هل أنتِ بخير ؟”
بينما كانت آستر تنظر بتوتر اقترب ديلبرت ، الذي كان يمر للتو في الردهة .
عندما رأت جو-دي يثير الضجمة كما لو أنها قد أُصيبت ، ابتسمت آستر بشكل مشرق .
يتبع …
“الآن بعد أن أصبح عقلي هادئاً ، لنذهب لتناول الإفطار .”
ربتت آستر على رأس شورو و تحدثت معه لتتأكد من أنه يفهم .
“هاه ؟ ستتناولين الإفطار ؟ فكرتي بشكل جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا في شهر كانون الثاني [يناير ] و لقد كان الطقس بارداً .
شعر چو-دي بالحيرة عندما رأى تغير مزاج آستر المفاجئ ، لكنه شعر بالإرتياح لرؤيتها تبتسم بشكل مشرق .
عندما رأت جو-دي يثير الضجمة كما لو أنها قد أُصيبت ، ابتسمت آستر بشكل مشرق .
سارت آستر بشجاعة و ابتسمت لڤيكتور الذي كان قلقاً في الخلف .
في هذه الأثناء ،
قوى قلبها الذي كان ضعيفاً أكثر من أى وقت مضى .
بمساعدة الخادمات ، انتهت بسرعة من التحضير و نزلت إلى الطابق الأول .
***
“الحشد ضخم .”
بعد الإفطار عادت آستر إلى غرفتها .
اتخذت قرارها و نهضت و سمعت ضجيج في الخلف .
لن يتغير الأمر على الفور لكن عقلها كان معقداً لأنها يجب أن تستعد للمستقبل .
بالنظر إلى وجوه الكهنة و الجو العام ، لم يكن الأمر جاداً على الإطلاق .
“حقيقة أنني القديسة سيتم إكتشافها عاجلاً أم آجلاً .”
هزّت آستر يدها اليُمنى و أنزلتها إلى الأسفل .
‘أعلم . علمت هذا .’
نظراً لأن مقعد القديسة ليس خالياً وهناكَ راڤيان فلن تبحث عن القديسة بشكل علني .
كان لايزال قبل موعد الإفطار لكن كان من المقرر أن تقابل دي هين .
ومع ذلكَ ، كان من المستحيل إخفاء الأمر تماماً لان الوحي سينزل من المعبد .
لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .
“لا بأس . لم أعد خائفة .”
وقف چو-دي أمام آستر وتحدث بصوت باكي .
بعد عودتها للمرة الأولى كانت تخشى أن يتم إكتشاف أنها القديسة و أن يتم جرها إلى المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر استثناء ، لذا نزلت أمام البوابة الرئيسية للمعبد . وصلت متأخرة بنصف يوم عن دي هين .
ومع ذلك ، بغض النظر عن سلطة المعبد لن يتمكنو من أخذ آستر التي هي إبنة الدوق الأكبر الآن حسب رغبتهم .
حتى بعد تلقي التأكيد من آستر أمسكَ چو-دي يدها كما لو أنه لا يريدها أن تهرب .
على مدار العام الماضي شعرت بمدى روعة وضعها بصفتها إبنة الدوق الأكبر ، لذلكَ لم يكن لديها أى نية للهرب .
بعد الإفطار عادت آستر إلى غرفتها .
“هل يجب أن أذهب للجنازة ؟”
شعر چو-دي بالرعب و غطى خد آستر على الرغم من أنها لم تضرب بشدة .
اعتقدت أنها يجب أن ترى الوضع شخصياً بدلاً من أن تكون وحيدة بأفكارها هنا .
منذ أن أُقيمت جنازة القديسة كجنازة رسمية زار العديد من الناس المعبد في خلال هذه الفترة .
قبل كل شيء ، كانت تريد أن تقول للقديسة سيسبيا شكراً للمرة الاخيرة لأنها قد منحتها الوقت .
“آنستي !هل أنتِ بخير ؟”
لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .
حتى لو لم يكن كذلك ، سُمعت الشائعات عند دولوريس أن الدوق الأكبر تبناها من المعبد .
بفضل حضور دي هين العام الماضي أظهرها للعديد من الوجوه .
حتى لو لم يكن كذلك ، سُمعت الشائعات عند دولوريس أن الدوق الأكبر تبناها من المعبد .
لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .
اتخذت قرارها و نهضت و سمعت ضجيج في الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، اعتقدت أن الدعاء من أجل سيسبيا أن تموت براحة هو أول شيء ، لذا أغمضت عينها و صلت من أجلها .
“هاه ؟”
***
ذُهلت آستر و استدارت إلى مصدر الصوت .
“هل ستغادرين إلى المعبد .”
كان التمثال الزخرفي فوق الدُرج قد سقط .
***
كان بجانب التمثال أفعى مجمدة ، و كأنه يعلم أنه فعل شيئاً خاطئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ؟”
“أنا آسفة ، شورو . لم أتمكن حتى من اللعب اليوم لأنني كنت مشغولة للغاية .”
“الآن بعد أن أصبح عقلي هادئاً ، لنذهب لتناول الإفطار .”
كان شورو طفل قامت بام بام بولادته . ربما كان ذلك لأنه كان صغيراً ، لقد كان صغيراً جداً .
منذ أن أُقيمت جنازة القديسة كجنازة رسمية زار العديد من الناس المعبد في خلال هذه الفترة .
اختفت بام بام بصمت بعد ولادة شورو لذا اتبع شورو آستر دائماً مثل والدته .
“هل أبي و آستر لم يصلا بعد ؟”
“سأذهب بعيداً لعدة أيام و ستعتني بكَ دوروثي لذا لا تحزن ، حسناً ؟”
كان بجانب التمثال أفعى مجمدة ، و كأنه يعلم أنه فعل شيئاً خاطئاً .
ربتت آستر على رأس شورو و تحدثت معه لتتأكد من أنه يفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف علمتِ ؟ نعم ، في الواقع ، قيل أن القديسة قد توفيت الليلة الماضية ، إنه أمر مؤسف …”
ثم ذهبت إلى ديلبرت و طلبت منه إرسال رسالة إلى دي هين .
لقد كانت لحظة أدركت فيها مدى تأثير القديسة .
لحسن الحظ ، وصلت الرسالة بسرعة لذا تمكنت من الذهاب إلى المعبد في خلال نصف يوم .
چو-دي الذي خرج إلى غرفة الطعام لتناول الإفطار نظر إلى الغرفة الخالية .
***
نظراً لأن مقعد القديسة ليس خالياً وهناكَ راڤيان فلن تبحث عن القديسة بشكل علني .
منذ أن أُقيمت جنازة القديسة كجنازة رسمية زار العديد من الناس المعبد في خلال هذه الفترة .
“أليس بالداخل ؟”
كان هناك حد لعدد العربات التي يُمكن للمعبد إستيعابها ، لذلكَ مُنِعت العربات من دخول المعبد في هذا الوقت .
لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .
“لقد وصلنا تقريباً يا آنسة ، يُمكنكِ النزول .”
“أليس بالداخل ؟”
لم تكن آستر استثناء ، لذا نزلت أمام البوابة الرئيسية للمعبد . وصلت متأخرة بنصف يوم عن دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، وصلت الرسالة بسرعة لذا تمكنت من الذهاب إلى المعبد في خلال نصف يوم .
“الحشد ضخم .”
“هل تبحثين عن جلالته ؟”
أخرج فيكتور لسانه و هو يساعد آستر على النزول .
“هل أبي و آستر لم يصلا بعد ؟”
الكثير من الناس تجمعو حول المعبد لدرجة أنه لم يكن هناك مكان .
اعتقدت أنها يجب أن ترى الوضع شخصياً بدلاً من أن تكون وحيدة بأفكارها هنا .
نظراً لعدم السماح لعامة الناس بدخول المعبد يبدو أنهم يقفون حداداً على القديسة .
“آنستي !هل أنتِ بخير ؟”
“نعم ، لأن القديسة كانت وكيلة الإله . ومع ذلك ، يُمكنهم البكاء هكذا … هذا مفاجئ بعض الشيء .”
ثم ذهبت إلى ديلبرت و طلبت منه إرسال رسالة إلى دي هين .
كان النحيب لا يُمكن إيقافه . مجرد النظر إلى مدى حزن و بكاء الجميع جعل عيونها تدمع .
تحركت آستر بمرارة .
لقد كانت لحظة أدركت فيها مدى تأثير القديسة .
بعد الإفطار عادت آستر إلى غرفتها .
بددت آستر عيونها الحزينة ، و أظهرت هويتها للحارس و دخلت .
كان قلقاً بسبب إختلاف آستر عن المعتاد ، لكنها طلبت منه ان تكون بمفرده ، لقد كان أيضاً أمر ، لذا تراجع .
“إنه شعور مختلف عن المرة الأخيرة التي جئت فيها إلى هنا .”
بمساعدة الخادمات ، انتهت بسرعة من التحضير و نزلت إلى الطابق الأول .
“نعم ، توفيت القديسة . لكن بطريقة ما يبدوا و كأنه مهرجان .”
كان قلقاً بسبب إختلاف آستر عن المعتاد ، لكنها طلبت منه ان تكون بمفرده ، لقد كان أيضاً أمر ، لذا تراجع .
تحركت آستر بمرارة .
“القديسة … هل ماتت براحة ؟”
بالنظر إلى وجوه الكهنة و الجو العام ، لم يكن الأمر جاداً على الإطلاق .
‘ماذا يحدث معها ؟’
يتبع …
نظراً لأن مقعد القديسة ليس خالياً وهناكَ راڤيان فلن تبحث عن القديسة بشكل علني .
في هذه الأثناء ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات