‘هذا مألوف …’
“هل تحب إبنتي ؟”
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
“نعم ، من فضلكِ إعتني بي أيضاً .”
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
“ثم سأذهب . يجب أن أستعد للخطوة التالية ، هناكَ الكثير من العمل .”
“جد شخصاً آخر .”
بقولها هذا ، بدت راڤيان أنها طفلة تنتظر النزهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك صرخ في ظهر آستر وهي تغادر ، بابطيع لم تتوقف عن المشي .
بعد جنازة سيسبيا مباشرة ، لم يكن هناك أثر للحزن في عينيها .
على الرغم من أنها تحمل مكانة الدوق الأكبر في ظهرها إلا أن حقيقة أنها متبناه لم تختفي .
“إذا كنتِ تريدين رؤيتي تعالي في أى وقت . قد لا أتمكن من رؤيتكِ لأنني سأكون مشغولة لكنني سأحاول أن أعطيكِ بعضاً من وقتي .”
على الرغم من أنهما كانا أميران ، إلا أن لديهما شخصية مختلفة تماماً . بعد التعامل مع دامون الطائش فكرت في نواه .
في النهاية استدارت راڤيان بدون ندم ، لقد كان هذا النوع من الأشخاص اللذين يظهرون اللطف حتى النهاية .
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
في نفس الوقت صار وجه آستر بارداً . مسحت يدها التي كانت تسمك يد راڤيان في الفستان .
“يبدوا أن لديكَ عملاً معي ، يُمكنكَ إخباري على الفور .”
ومع هذا ظهر شخص ما فجأة .
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
“ماذا ؟ هل تعرفان بعضكما البعض ؟ تبدوان قريبتان جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
“منذ متى و أنتَ هناك ؟”
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
كان هناك شخص حتى آستر كانت تعرفه .
نظرت آستر إلى الوراء و هزت رأسها . تحول إنطباعها عن دامون إلى الأسوأ .
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
م/بصيح نواه يصيح ف الزاوية .
“نعم ، أيها الأمير .”
تنهدت آستر وهي تنظر إلى الذراع التي تسد الطريق .
كان دامون متعجرقاً و من النوع الذي يصعب نسيانه حتى لو لم تحاول تذكره .
انجذب دامون ، الذي كان يهدف لمقعد الإمبراطور لقوة المعبد و القوة المقدسة .
“لم أقصد التنصت ، لكن هذا حدث للتو . ولكن هل هذا صحيح أنكِ تعرفين راڤيان ، وهل أنتِ متبناه من المعبد ؟”
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
تصلب وجه آستر .
“لا بأس ، لكن ماذا حدث لكَ في وقت سابق ؟”
كما شعرت في المرة السابقة ، لقد كانت لديه القدرة على طرح أسئلة وقحة .
في نفس الوقت صار وجه آستر بارداً . مسحت يدها التي كانت تسمك يد راڤيان في الفستان .
“…سأعود أولاً لأن والدي ينتظرني .”
نظراً لأنها إبنة بالتبني ولا يُعرف من أين أتت إعتقد أنه سيكون من السهل أن يتزوجها كزواج سياسي مرتب .
استدارت متظاهرة أنها لم تسمع السؤال و لم ترغب في المزيد من الكلام .
“نعم ، أيها الأمير .”
بعد خطوة قليلة خطى دامون قبل آستر و سد الطريق بذراعه .
بعد أن ابتعد عن نظر دي هين تمكن من التنفس بشكل صحيح .
“إنتظري دقيقة .”
على الرغم من أنها تحمل مكانة الدوق الأكبر في ظهرها إلا أن حقيقة أنها متبناه لم تختفي .
تنهدت آستر وهي تنظر إلى الذراع التي تسد الطريق .
“أردت فعل هذا مع راڤيان ، لكنها كانت مخطوبة لأخي ، ولا يُمكنني الزواج بها إن أصبحت قديسة على أى حال .”
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
جفل دامون عندم رأى بريق في عيون دي هين و تراجع خطوو إلى الوراء .
“نعم ، هل تريدين الإرتباط بي ؟”
ومع هذا ظهر شخص ما فجأة .
سأل بطريقة عرضية لدرجة أنها تساءلت عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
رمشت بالعين عدة مرات لأنها شعرت بالحرج مما كان يقوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح دامون بيده في حرج .
“ما الذي تقصده ؟”
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
“أردت فعل هذا مع راڤيان ، لكنها كانت مخطوبة لأخي ، ولا يُمكنني الزواج بها إن أصبحت قديسة على أى حال .”
“لكن أليس من الجيد بالنسبة لك أن أكون مخطوبة للأمير ؟”
“إذاً أنا التالية ؟”
اقترب دي هين خطوة واحدة من دامون .
“في الأصل ، أنتِ لستِ مرشحة . ولكن عند رؤيتكِ مرة أخرى اليوم أعتقد أن الأمر سوف يكون على ما يرام . إن مصدر إزعاج قليلاً بسبب المكان الذي أتيتِ منه ، ولكن حقيقة أن والدكِ الدوق الأكبر . لن يقول الإمبراطور شيئاً .”
كما شعرت في المرة السابقة ، لقد كانت لديه القدرة على طرح أسئلة وقحة .
نظرت آستر إلى دامون بعيون يرثى لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد جنازة سيسبيا مباشرة ، لم يكن هناك أثر للحزن في عينيها .
شخص متصالح مع نفسه يعتقد أن العالم يعمل وفقاً لإرادته . لقد بدى مثل راڤيان تماماً .
“أنا آسفة ، لكنني لا أريد هذا .”
“أنا آسفة ، لكنني لا أريد هذا .”
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
نظرت آستر إلى عيون دامون وقالت بثقة .
“لقد تقابلنا مرتين بالمصادفة لم أتوقع أن يخبرني هذا ، لقد قال أنه سيخبر والدي على الفور .”
ألقى دامون نظرة على وجهها قليلاً بصدمة كبيرة و لم يكن يعتقد أنه سوف يتم رفضه .
هزت آستر رأسها بعنف .
“آه . هل من الصحيح رفضي على الفور ؟ أنا دامون .. لم أكن أريد أن أتحدث عن هذا لكن سأصبح ولياً للعهد قريباً .”
“لا يُمكن هذا . فكرت في الأمر جيداً . عندما تغادرين المنزل سوف أعاني فقط ، من الأفضل ألا تتزوجي .”
حاول الهمس في أذن آستر و كأن الأمر كان سراً ، لكن آستر أُصيبت بالذعر و ابتعدت عنه .
“إنتظري دقيقة .”
“جد شخصاً آخر .”
“لقد تقابلنا مرتين بالمصادفة لم أتوقع أن يخبرني هذا ، لقد قال أنه سيخبر والدي على الفور .”
“…هل تكرهينني حقاً ؟”
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
ولكن بغض النظر عن مقدار رفضه كان دامون رافضاً الإستماع .
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
“أنا لا أهتم برأيكِ ، يُمكنني التحدث مع الدوق الأكبر مباشرة .”
“أيها الدوق الأكبر .”
“حسناً ، إفعل هذا .”
انجذب دامون ، الذي كان يهدف لمقعد الإمبراطور لقوة المعبد و القوة المقدسة .
إذا كان سوف يذهب لسؤال دي هين سيكون الأمر أسوأ ، لن يسمح لهذا النوع من الخطوبة .
هزت آستر رأسها بعنف .
كانت آستر متأكدة أنه لن يتجاهل إرادتها .
على الرغم من أنهما كانا في نفس الغرفة كالمعتاد ، لم تكن بينهما محادثة لذا نظر له بتعبير منزعج .
إنزلقت ذراع دامون التي كانت لاتزال أمامها و هربت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرّ وقت طويل . على الرغم من أننا إلتقينا في حدث رسمي ، لا أعتقد أنني كان بإمكاني إجراء محادثة لائقة مع الدوق الأكبر .”
صُدم دامون لدرجة أنه لم يُمسك بآستر هذه المرة ووقف بهدوء ينظر لها .
م/بصيح نواه يصيح ف الزاوية .
“الفرص لا تأتي في كثير من الأحيان . فكري في الأمر ملياً ! سأرسل خطاب إرتباط رسمي قريباً .”
كما شعرت في المرة السابقة ، لقد كانت لديه القدرة على طرح أسئلة وقحة .
بدلاً من ذلك صرخ في ظهر آستر وهي تغادر ، بابطيع لم تتوقف عن المشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك صرخ في ظهر آستر وهي تغادر ، بابطيع لم تتوقف عن المشي .
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
“لم أقصد التنصت ، لكن هذا حدث للتو . ولكن هل هذا صحيح أنكِ تعرفين راڤيان ، وهل أنتِ متبناه من المعبد ؟”
‘كيف له أن يكون مختلفاً تماماً عن نواه ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً أنا التالية ؟”
على الرغم من أنهما كانا أميران ، إلا أن لديهما شخصية مختلفة تماماً . بعد التعامل مع دامون الطائش فكرت في نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
بغض النظر عن مدى التفكير في الأمر ، كان نواه أكثر ملائمة لمنصب الأمير المتوج أكثر من دامون .
كانت آستر متأكدة أنه لن يتجاهل إرادتها .
على وجه الخصوص ، كان دامون ودوداً للغاية مع المعبد ، لذا إن أصبح الإمبراطور لاحقاً فسوف يتجول في المعبد .
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
‘إن الأمر سيء بعدة أشكال .’
صُدم دامون لدرجة أنه لم يُمسك بآستر هذه المرة ووقف بهدوء ينظر لها .
نظرت آستر إلى الوراء و هزت رأسها . تحول إنطباعها عن دامون إلى الأسوأ .
‘إن الأمر سيء بعدة أشكال .’
***
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
قام دامون الذي تم رفضه من خطبة آستر بإبتسام إبتسامة متكلفة .
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
“ما الذي تعتقده بحق الجحيم ؟”
صُدم دامون لدرجة أنه لم يُمسك بآستر هذه المرة ووقف بهدوء ينظر لها .
على الرغم من أنها تحمل مكانة الدوق الأكبر في ظهرها إلا أن حقيقة أنها متبناه لم تختفي .
“لقد تقابلنا مرتين بالمصادفة لم أتوقع أن يخبرني هذا ، لقد قال أنه سيخبر والدي على الفور .”
لم يستطع فهم كيف تجرأت على التصرف بهذه الطريقة أمام الأمير .
“لا بأس ، لكن ماذا حدث لكَ في وقت سابق ؟”
“هناكَ الكثير من الآنسات الصغيرات اللاتي يرغبن في الإرتباط بي . تشش .”
‘كيف له أن يكون مختلفاً تماماً عن نواه ؟’
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست آستر عندما سمعت إسم دامون ولم يفوت دي هين هذا التغيير البسيط .
حتى وهو يتبادل الحديث مع الكهنة كان وجهه يحترق من العار .
“إنتظري دقيقة .”
في غضون ذلك ، وجد دي هين في مكان قريب . بعد التفكير للحظة اقترب دامون و تظاهر بمعرفة الدوق الأكبر .
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
“أيها الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سوف يذهب لسؤال دي هين سيكون الأمر أسوأ ، لن يسمح لهذا النوع من الخطوبة .
“ماذا هناك ؟”
“ما الذي تقصده ؟”
على الرغم من أنهما كانا في نفس الغرفة كالمعتاد ، لم تكن بينهما محادثة لذا نظر له بتعبير منزعج .
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
“لقد مرّ وقت طويل . على الرغم من أننا إلتقينا في حدث رسمي ، لا أعتقد أنني كان بإمكاني إجراء محادثة لائقة مع الدوق الأكبر .”
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
“يبدوا أن لديكَ عملاً معي ، يُمكنكَ إخباري على الفور .”
م/بصيح نواه يصيح ف الزاوية .
أدار رأسه بدون تردد .
كانت نبرته لطيفة للغاية على عكس ما حدث عندما تقدم لآستر .
“حسناً سأخبركَ دون تردد ، أريد أن أخطب إبنة الدوق الأكبر ، ما رأيكَ ؟”
“ماذا هناك ؟”
كانت نبرته لطيفة للغاية على عكس ما حدث عندما تقدم لآستر .
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
ولكن عندما سمع هذا ، أصبحت عيون دي هين باردة .
“إنتظري دقيقة .”
جفل دامون عندم رأى بريق في عيون دي هين و تراجع خطوو إلى الوراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست آستر عندما سمعت إسم دامون ولم يفوت دي هين هذا التغيير البسيط .
“خطوبة ؟”
في غضون ذلك ، وجد دي هين في مكان قريب . بعد التفكير للحظة اقترب دامون و تظاهر بمعرفة الدوق الأكبر .
“حرفياً . لم يكن للدوق الأكبر إبنة من قبل ، ولكن الآن لديكَ إبنة .. وهي في السن المناسب للخطبة ؟”
***
“لا أستطيع أن أفهم سبب تفكيركَ بهذه الطريقة . على عكس الأمير ، فأنا ليس لدىّ علاقة جيدة مع المعبد .”
في نفس الوقت صار وجه آستر بارداً . مسحت يدها التي كانت تسمك يد راڤيان في الفستان .
نظر دي هين إلى دامون بشدة و لم يستطع إخفاء كراهيته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
“أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة هذه العلاقة . سأكون أنا نقطة الإتصال .”
منذ نهاية الإستراحة ، كان تعبير دي هين غير عادي .
في النهاية ، قيل أن آستر ستُستخدم كعلاقة سياسية لذا بلغ إنزعاج دي هين ذروته .
“…سأعود أولاً لأن والدي ينتظرني .”
اقترب دي هين خطوة واحدة من دامون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص ، كان دامون ودوداً للغاية مع المعبد ، لذا إن أصبح الإمبراطور لاحقاً فسوف يتجول في المعبد .
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
كان دامون يتعرق بغزارة متجنباً نظرة دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح دامون بيده في حرج .
“هل تحب إبنتي ؟”
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
“آه . لقد رأيتها تأتي و تذهب عدة مرات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت عندما تذكرت أنها كانت قلقة بشأن شيء لا يجب أن تقلق بشأنه .
انحنى دي هين و نظر إلى دامون بصمت ، ومع ذلك بدى الحجم خطيراً .
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
“أشعر بالإهانة لأنكَ تقترح الخطوبة بخفة مع هذا القلب . هل تمزح معي ؟”
***
لوح دامون بيده في حرج .
في النهاية استدارت راڤيان بدون ندم ، لقد كان هذا النوع من الأشخاص اللذين يظهرون اللطف حتى النهاية .
“أنا ، بالتأكيد لا . أنا أحب إبنة الدوق الأكبر …..”
نظرت آستر إلى الوراء و هزت رأسها . تحول إنطباعها عن دامون إلى الأسوأ .
“إذاً كن أكثر تهذيباً ، سوف أمرر الأمر فقط لأنكَ الأمير .”
“كان يجب أن أتخذ طريقة أكثر حذراً ، لماذا كنت متسرعاً للغاية ؟”
كان دامون أصغر من أن يتعامل معه دي هين .
“لم أقصد التنصت ، لكن هذا حدث للتو . ولكن هل هذا صحيح أنكِ تعرفين راڤيان ، وهل أنتِ متبناه من المعبد ؟”
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
لم يستطع فهم كيف تجرأت على التصرف بهذه الطريقة أمام الأمير .
“نعم ، كن حذراً في المرة القادمة .”
كما شعرت في المرة السابقة ، لقد كانت لديه القدرة على طرح أسئلة وقحة .
انحنى دامون و خرج من المعبد كما لو أنه يهرب .
انحنت آستر إلى الوراء و نظرت إلى دي هين . كانت عيناها الورديتان مطويتان بشكل جميل .
بعد أن ابتعد عن نظر دي هين تمكن من التنفس بشكل صحيح .
“لكن أليس من الجيد بالنسبة لك أن أكون مخطوبة للأمير ؟”
“آه ، ظننت أنه يطعنني بعيونه . لماذا كان دموياً جداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
نظراً لأنها إبنة بالتبني ولا يُعرف من أين أتت إعتقد أنه سيكون من السهل أن يتزوجها كزواج سياسي مرتب .
هزت آستر رأسها بعنف .
لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح دامون بيده في حرج .
“كان يجب أن أتخذ طريقة أكثر حذراً ، لماذا كنت متسرعاً للغاية ؟”
قام دامون الذي تم رفضه من خطبة آستر بإبتسام إبتسامة متكلفة .
لام دامون نفسه و قرر وضع خطة أفضل للتعامل مع آستر .
كانت آستر متأكدة أنه لن يتجاهل إرادتها .
انجذب دامون ، الذي كان يهدف لمقعد الإمبراطور لقوة المعبد و القوة المقدسة .
تصلب وجه آستر .
***
بغض النظر عن مدى التفكير في الأمر ، كان نواه أكثر ملائمة لمنصب الأمير المتوج أكثر من دامون .
ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
“أيها الدوق الأكبر .”
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
في النهاية استدارت راڤيان بدون ندم ، لقد كان هذا النوع من الأشخاص اللذين يظهرون اللطف حتى النهاية .
نظرت آستر إلى جانبها و لقد كان دي هين هناك .
“هل تحب إبنتي ؟”
‘لقد مر وقت طويل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً أنا التالية ؟”
منذ نهاية الإستراحة ، كان تعبير دي هين غير عادي .
منذ نهاية الإستراحة ، كان تعبير دي هين غير عادي .
شعر بعدم الإرتياح من آستر وسعل .
“الفرص لا تأتي في كثير من الأحيان . فكري في الأمر ملياً ! سأرسل خطاب إرتباط رسمي قريباً .”
“ألستِ متعبة ؟ سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً لذا أستلقي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل تكرهينني حقاً ؟”
“لا بأس ، لكن ماذا حدث لكَ في وقت سابق ؟”
“إذا كنتِ تريدين رؤيتي تعالي في أى وقت . قد لا أتمكن من رؤيتكِ لأنني سأكون مشغولة لكنني سأحاول أن أعطيكِ بعضاً من وقتي .”
سعل دي هين وفكر في الأمر بعناية و فتح فمه .
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
“الأمير دامون ذكر الخطوبة ، هل تقابلتما من قبل ؟”
حاول الهمس في أذن آستر و كأن الأمر كان سراً ، لكن آستر أُصيبت بالذعر و ابتعدت عنه .
عبست آستر عندما سمعت إسم دامون ولم يفوت دي هين هذا التغيير البسيط .
سعل دي هين وفكر في الأمر بعناية و فتح فمه .
“لقد تقابلنا مرتين بالمصادفة لم أتوقع أن يخبرني هذا ، لقد قال أنه سيخبر والدي على الفور .”
رمشت بالعين عدة مرات لأنها شعرت بالحرج مما كان يقوله .
“رأيكِ هو الأكثر أهمية بالنسبة لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرّ وقت طويل . على الرغم من أننا إلتقينا في حدث رسمي ، لا أعتقد أنني كان بإمكاني إجراء محادثة لائقة مع الدوق الأكبر .”
“لا أريد .”
***
هزت آستر رأسها بعنف .
قام دامون الذي تم رفضه من خطبة آستر بإبتسام إبتسامة متكلفة .
ما مدى صعوبة الحياة اليومية حتى الآن . لم تستطع ولا تريد التخيل أنها ستضطر للزواج لاحقاً و مغادرة المنزل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك صرخ في ظهر آستر وهي تغادر ، بابطيع لم تتوقف عن المشي .
“ألا يُمكنني الإستمرار في العيش مع والدي ؟”
“نعم ، من فضلكِ إعتني بي أيضاً .”
تمتمت آستر . إنفتحت شفتىّ دي هين قليلاً كما لو كان متأثراً .
“ألا يُمكنني الإستمرار في العيش مع والدي ؟”
“لا يُمكن هذا . فكرت في الأمر جيداً . عندما تغادرين المنزل سوف أعاني فقط ، من الأفضل ألا تتزوجي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سوف يذهب لسؤال دي هين سيكون الأمر أسوأ ، لن يسمح لهذا النوع من الخطوبة .
م/بصيح نواه يصيح ف الزاوية .
في النهاية استدارت راڤيان بدون ندم ، لقد كان هذا النوع من الأشخاص اللذين يظهرون اللطف حتى النهاية .
أسندت آستر رأسها على ذراع دي هين بعيون تلمع . بعد سماع هذه الكلمات شخصياً إرتاح قلبها .
كانت هناك ابتسامة ناعمة على شفتىّ دي هين . كانت الصورة الدافئة للأب التي عرفتها آستر فقط .
“لكن أليس من الجيد بالنسبة لك أن أكون مخطوبة للأمير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل تكرهينني حقاً ؟”
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
“كان يجب أن أتخذ طريقة أكثر حذراً ، لماذا كنت متسرعاً للغاية ؟”
كانت هناك ابتسامة ناعمة على شفتىّ دي هين . كانت الصورة الدافئة للأب التي عرفتها آستر فقط .
على الرغم من أنهما كانا في نفس الغرفة كالمعتاد ، لم تكن بينهما محادثة لذا نظر له بتعبير منزعج .
بينما كانا في العربة ، تذكرت اليوم الأول الذي غادرت فيه من المعبد إلى تريزيا .
“أنا ، بالتأكيد لا . أنا أحب إبنة الدوق الأكبر …..”
ضحكت عندما تذكرت أنها كانت قلقة بشأن شيء لا يجب أن تقلق بشأنه .
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
انحنت آستر إلى الوراء و نظرت إلى دي هين . كانت عيناها الورديتان مطويتان بشكل جميل .
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
“أبي ، شكراً لكَ .”
“إنتظري دقيقة .”
يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد جنازة سيسبيا مباشرة ، لم يكن هناك أثر للحزن في عينيها .
ولكن بغض النظر عن مقدار رفضه كان دامون رافضاً الإستماع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات