مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
في هذه الأثناء ، أصبح عقل آستر معقداً مرة أخرى . كان ذلكَ لأنها تذكرت المحادثة التي أجرتها مع دي هين .
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
كان يطحن أسنانه معتقداً أنه لن يغفر للدوق براونز على ما فعله لآستر ر.
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
“أبي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه علامة القديسة ؟”
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
“تحدثي بشكل مريح .”
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
خف صوت آستر .
الأشخاص الوحيدون الذين اعترفوا أن آستر كانت قديسة هما التوأم اللذين رأوها تستخدم قوتها المقدسة .
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
“لابأس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه علامة القديسة ؟”
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الأمر إلا أنه أمسكَ بيدها بقوة وطلب منها ألا ترتجف .
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
تجرأت آستر عندما رأت اليد التي تمسك بها .
“نعم .”
“لدىّ … قوة القديسة.”
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
عندما شعرت آستر بالذعر عندما اعتقدت أن دي هين يتحدث بجدية ، ضحك .
“قوة القديسة ؟”
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
“نعم ، أنا القديسة التالية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها كان رئيس الكهنة لوكاس ، كان أعلى رئيس كهنة بعد القديسة .
لم يكن هناك ثقة في صوت آستر .
تم فتح القفل الواحد تلو الآخر و فتح الباب بقوة .
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
احتفظ بها لوكاس لفترة من الوقت عندما ماتت سيسبيا والآن تم تسليمها إلى راڤيان .
“أنتِ قديسة … هل هذا صحيح ؟”
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
لكن دي هين كان كريماً جداً مع عائلته . على حد التعبير ، كان سيصدق آستر إنبته الغالية إن قالت أن السماء قد انشقت .
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
صحيح أنه كان متفاجئاً بعض الشيء ، ولكن عندما رأى أن آستر كانت ترتجف أزال القلق عنها .
“إذا كان … المعبد ؟”
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
“أبي ….”
هزت آستر رأسها عندما سمعت صوت دي هين الهادئ .
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
“هل تصدقني ؟”
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
“لم يصدقني أحد …”
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
“أخيراً .”
الأشخاص الوحيدون الذين اعترفوا أن آستر كانت قديسة هما التوأم اللذين رأوها تستخدم قوتها المقدسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
“قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قال ؟”
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
“آه ، لا تبكي . من قال هذا بحق خالق الججيم ؟ هؤلاء الأوغاد !”
“أبي .”
كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
يتبع ….
أراد أن يريحها لكنه لا يعرف كيف لذا فقط عانق آستر .
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
ارتجفت آستر الصغيرة التي تتناسب تماماً مع ذارعىّ دي هين الكبيرتين من الدفء الذي يحيط بها .
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
“سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
“أبي ….”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت آستر وهي تهز رأسها .
“…ماذا ؟”
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
“كيف يجرؤون على جعل إبنتي تبكي ؟”
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
انهمرت دموع آستر من الرعب المفاجئ .
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
“لا يوجد شيء أفعله إن أردتِ هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
لم يكن هناك ثقة في صوت آستر .
عندما شعرت آستر بالذعر عندما اعتقدت أن دي هين يتحدث بجدية ، ضحك .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
دس دي هين شعر آستر خلف أذنها و نظر لها بحزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
“لدىّ … قوة القديسة.”
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
لكن دي هين كان كريماً جداً مع عائلته . على حد التعبير ، كان سيصدق آستر إنبته الغالية إن قالت أن السماء قد انشقت .
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
كان يطحن أسنانه معتقداً أنه لن يغفر للدوق براونز على ما فعله لآستر ر.
لكن دي هين كان كريماً جداً مع عائلته . على حد التعبير ، كان سيصدق آستر إنبته الغالية إن قالت أن السماء قد انشقت .
“لا . راڤيان لا تعرف شيئاً عن هذا بعد .”
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
سألت آستر وهي تهز رأسها .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
***
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
“أبي ….”
“إذا كان … المعبد ؟”
هزت آستر رأسها عندما سمعت صوت دي هين الهادئ .
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
“…ماذا ؟”
“فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
بالطبع هذا هراء ، لكن زوايا شفتها ارتفعت لأنه من الجيد أن يقف بجانبها .
“إذا كان … المعبد ؟”
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
“لا ! لا أحد يعرف حتى الآن .”
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
كان سيشعر بالغرابة لو كان دي هين حاداً بشكل طبيعي ، لكنه أصيب بصدمة شديدة و ابعد نظره عن الظاهرة التي كان يراها لأول مرة ، و لم يلاحظها .
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
آستر التي لم تكن تجرؤ على قول الحقيقة بشأن عودتها بالزمن أدارت يدها و نظرت إلى مؤخرة يدها و شعرت و كأنها محظوظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
“هل هذه علامة القديسة ؟”
“نعم .”
“نعم ، هذا صحيح .”
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
اتسعت عيون آستر .
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
خف صوت آستر .
“إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
“ماذا ؟ و لكن إن كُشِفَ الأمر أنني قديسة سيكون والدي في ورطة ….”
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
اتسعت عيون آستر .
“…ماذا ؟”
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
“لديكِ حرية الإختيار . إذا كنتِ تريدين العيش كقديسة ، سأحترم ذلك ، ولكن إن لم تفعلي ، سوف أحميكِ حتى النهاية .”
“لابأس .”
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
“نعم .”
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
اتسعت عيون آستر .
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
تم احتجاز آستر في ذراعىّ دي هين العريضتين طوال الطريق . كانت ذراعه دافئة للغاية لدرجة أن آستر نست كل شيء و ذهبت في النوم .
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
***
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
كان جميع الزوار الذين ملأوا المعبد قد رحلوا بالفعل، و أغلق المعبد جميع الأبواب حداداً لمدة أسبوع .
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
بجانبها كان رئيس الكهنة لوكاس ، كان أعلى رئيس كهنة بعد القديسة .
مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تصدقني ؟”
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
“ماذا قال ؟”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه علامة القديسة ؟”
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
“نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
احتفظ بها لوكاس لفترة من الوقت عندما ماتت سيسبيا والآن تم تسليمها إلى راڤيان .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
“هنا ، هو اليوم الذي تحصلينه عليه .”
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
“لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
أخذت راڤيان المفاتيح .
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
تم فتح القفل الواحد تلو الآخر و فتح الباب بقوة .
تجرأت آستر عندما رأت اليد التي تمسك بها .
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
“تحدثي بشكل مريح .”
“أخيراً .”
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
تجرأت آستر عندما رأت اليد التي تمسك بها .
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
***
يتبع ….
هزت آستر رأسها عندما سمعت صوت دي هين الهادئ .
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات