كل شيء مزعج
سيينا لم تعد تصدق لورينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت نائمة فقط.
الأخت الصغيرة ، التي تحب أختها أكثر من حياتها ، هي ميته الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد! بالإضافة إلى ذلك ، القلعة ليست بعيدة عن دار الأيتام ، يمكنكِ أن تأتي و تذهبي من وقت لآخر إذا كنتِ تريدين.”
فقدت سيينا حياتها لأنها أحبت لورينا أكثر من حياتها.
ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.
لن أتعرض للخيانة من قبل أولئك الذين أحبهم …
وكم سيكون لطيفا لو أن أحدكما أمسك بيدها أولاً وأخذها معكم؟
عندما أدركت هذه الحقيقة ، شعرت بالارتياح قليلاً.
عندما وصل أمام العربة ، التفت بخفة.
‘عندما أصبح بعمر الـ 15 ، سأتمكن من دخول الأكاديمية ، أنا فقط يجب أن أتحمل الآن.’
تقرر بدون كلمات أن ليزا احتضنت سيينا وأخذتها إلى العربة بينما تبعها الدوق الأكبر والوريث.
‘لذا …’
سيينا ، التي قيل لها أن تكون لطيفة مع الدوق الأكبر ، أطلقت ضحكة صغيرة.
ماذا عن الذهاب إلى عائلة ناخت والعيش على مسافة معقولة بين اللورد وعائلته ، ثم الدخول إلى الأكاديمية والتعيين كضابط بعدها الاستقلال.
(الوريث هو نفسه أسيل)
هل لأنها كانت تفكر بالفعل في أن تصبح مستقله مرة واحدة في حياته السابقة؟ سيينا خططت دون صعوبة.
***
ولكن كان لديها شيء يضايقها.
لن أتعرض للخيانة من قبل أولئك الذين أحبهم …
‘السيدة ليزا …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي ناضجة جدًا ، إنها ليست طفلة لـتتصرف هكذا.
إذا ذهبت إلى ناخت ، فسوف يكون علي البقاء بعيدًا عنها.
“معلمة …”
فتحت ليزا فمها ، عندما لاحظت تردد سيينا.
م/: الضحك الجاف هو الضحك بدون روح الدعابة وعادة ما يستخدم بسخرية أو في مواقف محرجة.
“سيينا ، ألا تريدين الذهاب مع جلالة الدوق الأكبر؟”
“اعتقدت أنها كذلك ، على أي حال ، ستبقى في منزلنا ، أليس كذلك؟”
“معلمة …”
على عكس كلماتها ، لم تكن ضحكتها بريئه مثل طفلة ولكن كان جافًا ، ارتعش قلب ليزا في هذه اللحظة وهي تنظر بتعبير فارغ ممزوج باستسلام عميق.
“أنا آسفة ، المعلمة ضعيفة ولا تستطع الحفاظ على سيينا آمنة ، أعني ، أريدكِ أن تغتنمي الفرصة التي أعطاها لكِ صاحب السمو.”
“إنها نائمة.”
ثم قال أسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يسير ، عمل ديفون بجد وراء الكواليس لإعطاء أسيل تلميحًا.
“لماذا لا ندع السيدة ليزا ميلانش تصبح مديرة دار الأيتام هذه؟”
جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ الدوق الأكبر يده ببطء ورفع سيينا نائمة ، أطلقت الطفلة الحساسة أنين ، جعل الاثنين يقلق ، لكن لحسن الحظ ، نامت مرة أخرى.
فوجئت بالملاحظة المفاجئة ، نظرت سيينا ومساعد جلالة الدوق الأكبر ، ديفون ، بسرعة إلى ليزا.
لكن ، لسوء الحظ ، بشرط أن تصبح سيينا طفلاً من ناخت.
“هذا جيد! بالإضافة إلى ذلك ، القلعة ليست بعيدة عن دار الأيتام ، يمكنكِ أن تأتي و تذهبي من وقت لآخر إذا كنتِ تريدين.”
“أوه ، السيد الصغير!”
سيينا لم تصبح بعد الوصي على ناخت ، لكنه كان مهذبا بالفعل ، ومع ذلك ، بدلا من أن تكون ذكية بكلماتها ، أومأت برأسها فقط.
تقرر بدون كلمات أن ليزا احتضنت سيينا وأخذتها إلى العربة بينما تبعها الدوق الأكبر والوريث.
حسنا ، إذا أصبحت ليزا المديره فسوف ترغب سيينا في البقاء في دار الأيتام.
لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.
لكن ، لسوء الحظ ، بشرط أن تصبح سيينا طفلاً من ناخت.
إذا ذهبت إلى ناخت ، فسوف يكون علي البقاء بعيدًا عنها.
يبدوا أنه مقدرًا على سيينا السير في نفس مسار حياتها السابقة.
جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.
‘هل هذا …؟’
لقد كان مكانًا وعدت فيه بمستقبل أكثر إشراقًا وراحة.
هل تعتقد أن تردد سيينا في القبول بسبب هذه الظروف المواتية للغاية؟
هل تعتقد أن تردد سيينا في القبول بسبب هذه الظروف المواتية للغاية؟
‘هل أنا موهوبة؟’
يبدوا أنه مقدرًا على سيينا السير في نفس مسار حياتها السابقة.
حسنا ، يجب أن أكون موهوبة ، بعد كل شيء ، أخذت لورينا مانا لسبب ما.
“ماذا عن الغرفة؟”
على أي حال ، لم يكن هناك سبب للتردد بعد الآن ، أومأت سيينا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ديفون شعر بالقلق في الداخل ، كان يعتقد أن الجو غريبًا جدا.
“… إذا هل نعود؟”
لن أتعرض للخيانة من قبل أولئك الذين أحبهم …
أصبحت اليتيمه التي ليس لديها مكان تذهب إليه من عائلة ناخت.
“ماذا عن الغرفة؟”
لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.
فوجئت بالملاحظة المفاجئة ، نظرت سيينا ومساعد جلالة الدوق الأكبر ، ديفون ، بسرعة إلى ليزا.
كان للطفلة وجه قاتم كما لو أنها فقدت كل الأمل ، وكان الدوق الأكبر والوريث يترددان بشكل غريب بوجه حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما أصبح بعمر الـ 15 ، سأتمكن من دخول الأكاديمية ، أنا فقط يجب أن أتحمل الآن.’
‘يا إلهي.’
سيينا لم تصبح بعد الوصي على ناخت ، لكنه كان مهذبا بالفعل ، ومع ذلك ، بدلا من أن تكون ذكية بكلماتها ، أومأت برأسها فقط.
فقط ديفون شعر بالقلق في الداخل ، كان يعتقد أن الجو غريبًا جدا.
لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.
‘يبدو أن السيدة الشابة مرت بموقف صعب ، والآن فقدت أعصابها ، كم سيكون جميلًا لو تستطيع التعايش معهم بسهولة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”
وكم سيكون لطيفا لو أن أحدكما أمسك بيدها أولاً وأخذها معكم؟
تقرر بدون كلمات أن ليزا احتضنت سيينا وأخذتها إلى العربة بينما تبعها الدوق الأكبر والوريث.
تقرر بدون كلمات أن ليزا احتضنت سيينا وأخذتها إلى العربة بينما تبعها الدوق الأكبر والوريث.
‘يبدو أن السيدة الشابة مرت بموقف صعب ، والآن فقدت أعصابها ، كم سيكون جميلًا لو تستطيع التعايش معهم بسهولة؟’
كانت ليزا لطيفة بينما تحمل سيينا للمرة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”
بينما كان يسير ، عمل ديفون بجد وراء الكواليس لإعطاء أسيل تلميحًا.
أصبحت اليتيمه التي ليس لديها مكان تذهب إليه من عائلة ناخت.
همس “أمام العربة! عندما نصل إلى هناك! هكذا! عانقها!”
سيينا ، التي قيل لها أن تكون لطيفة مع الدوق الأكبر ، أطلقت ضحكة صغيرة.
لا يسعني إلا أن ألاحظ الإشارة التي قدمها مساعد البالغ من العمر 30 عاما.
سرعان ما دخل الدوق الأكبر والوريث في العربة.
الدوق الأكبر الذي بجانبه تنهد ، ومع ذلك ، لم يكره الأمر.
“إنها نائمة.”
عندما وصل أمام العربة ، التفت بخفة.
كانت إجابة غير صادقة ، لكن لحسن الحظ كان الدوق يركز على معانقة الطفلة التي كانت محتجزة بين ذراعيه بدلاً من استجواب ابنه الأكبر أكثر.
كانت سيينا لا تزال تحتضن ليزا.
سرعان ما دخل الدوق الأكبر والوريث في العربة.
لحسن الحظ ، لم تكن ليزا غافلة ، لذلك حاولت تسليم سيينا إلى الوريث بشكل طبيعي ، لكن.
على عكس كلماتها ، لم تكن ضحكتها بريئه مثل طفلة ولكن كان جافًا ، ارتعش قلب ليزا في هذه اللحظة وهي تنظر بتعبير فارغ ممزوج باستسلام عميق.
(الوريث هو نفسه أسيل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يسير ، عمل ديفون بجد وراء الكواليس لإعطاء أسيل تلميحًا.
في هذه اللحظة ، لفت سيينا ذراعيها حول عنق ليزا وتشبثت بها كما لو أنها لن تتركها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، المعلمة ضعيفة ولا تستطع الحفاظ على سيينا آمنة ، أعني ، أريدكِ أن تغتنمي الفرصة التي أعطاها لكِ صاحب السمو.”
“سيينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
هي ناضجة جدًا ، إنها ليست طفلة لـتتصرف هكذا.
ثم قال أسيل.
اعتقدت ليزا أنها تخشى الذهاب إلى بيئة غريبة بعيدًا عن شخص مألوف.
“اعتقدت أنها كذلك ، على أي حال ، ستبقى في منزلنا ، أليس كذلك؟”
‘هذا لن ينجح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ربما؟
“جلالتك ، عذرًا.”
فوجئت بالملاحظة المفاجئة ، نظرت سيينا ومساعد جلالة الدوق الأكبر ، ديفون ، بسرعة إلى ليزا.
في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.
لذا أصبح دار الأيتام كيندال دار الأيتام ميلانش بين عشية وضحاها.
“معلمة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ديفون شعر بالقلق في الداخل ، كان يعتقد أن الجو غريبًا جدا.
“سيينا ، دعيني أحدد موعد لمقابلتك.”
م/: الضحك الجاف هو الضحك بدون روح الدعابة وعادة ما يستخدم بسخرية أو في مواقف محرجة.
سألت ليزا وهي تضع بحضن الطفلة صندوقًا صغيرًا من ممتلكات سيينا القليلة.
ترك الطفلين في صمت ، غادر أسيل من الغرفة مع الدوق الأكبر حيث تعهد لـنفسه ، على الرغم من عدم معرفة السبب.
“ستزور المعلمة سيينا في كثير من الأحيان ، لذلك عليكِ البقاء جيدة ، حسنًا؟”
جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.
“…..”
ومع ذلك ، إذا كان الأمر طبيعيًا ، فسوف أدير عيني هكذا وأتوقف عن أفعالي.
“كوني لطيفة وجيدة ، وكوني سعيدة …”
‘هذا لن ينجح.’
سيينا ، التي قيل لها أن تكون لطيفة مع الدوق الأكبر ، أطلقت ضحكة صغيرة.
عندها ، صرخ صبي صغير ظهر وهو يركض على الدرج.
“… شكرًا على اهتمامك يا آنسة.”
ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.
على عكس كلماتها ، لم تكن ضحكتها بريئه مثل طفلة ولكن كان جافًا ، ارتعش قلب ليزا في هذه اللحظة وهي تنظر بتعبير فارغ ممزوج باستسلام عميق.
فتحت ليزا فمها ، عندما لاحظت تردد سيينا.
م/: الضحك الجاف هو الضحك بدون روح الدعابة وعادة ما يستخدم بسخرية أو في مواقف محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ربما؟
‘هذه الطفلة … هل من الجيد أرسالها هكذا؟’
على عكس كلماتها ، لم تكن ضحكتها بريئه مثل طفلة ولكن كان جافًا ، ارتعش قلب ليزا في هذه اللحظة وهي تنظر بتعبير فارغ ممزوج باستسلام عميق.
ترددت بعد فوات الأوان ، ولكن لم يكن هناك شيء أكثر يمكن لليزا القيام به.
يبدوا أنه مقدرًا على سيينا السير في نفس مسار حياتها السابقة.
كل ما يمكن أن تفعله ليزا هو أن تربت على رأس سيينا عدة مرات قبل الخروج من العربة.
وكم سيكون لطيفا لو أن أحدكما أمسك بيدها أولاً وأخذها معكم؟
سرعان ما دخل الدوق الأكبر والوريث في العربة.
كان كل الأشخاص في هذه العائلة ، بمن فيهم هو ، يتصرفون بغرابة ، أغرب شيء هو أنني على الرغم من علمي بذلك ، إلا أنني لم أستطع السيطرة عليه.
جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.
سألت ليزا وهي تضع بحضن الطفلة صندوقًا صغيرًا من ممتلكات سيينا القليلة.
كان هناك صمت فقط في العربة المتحركه.
“جلالتك ، عذرًا.”
سيينا ، التي كانت تعيش بصحة جيدة لأكثر من 20 سنه ، فكرت في نفسها ، ‘هل يجب أن أقول شكرًا لهذين الشخصين لأنقاذي؟’
‘هذه المرة … بالتأكيد.’
‘أنا متعبة …’
‘يبدو أن السيدة الشابة مرت بموقف صعب ، والآن فقدت أعصابها ، كم سيكون جميلًا لو تستطيع التعايش معهم بسهولة؟’
كل شيء مزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أضع وجهًا بلا عاطفة ، لكن الانفعالات التي شعرت بها لم تتوقف.
لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، المعلمة ضعيفة ولا تستطع الحفاظ على سيينا آمنة ، أعني ، أريدكِ أن تغتنمي الفرصة التي أعطاها لكِ صاحب السمو.”
أمسكت سيينا الصندوق الخشبي بدون كلمة واحدة ، وسرعان ما أغلقت عينيها وسقطت نائمة.
في هذه المرحلة ، كان بإمكاني العودة إلى عملي ، لكن الغريب أن خطواتي لم تأخذني.
***
لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.
لذا أصبح دار الأيتام كيندال دار الأيتام ميلانش بين عشية وضحاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السيدة ليزا …’
سيتمكن الأيتام ذو البشرة الشاحبة ، الذين ما زالوا مرتبكين وغير مدركين ، من بدء حياة أفضل بدءا من الغد.
الدوق الأكبر الذي بجانبه تنهد ، ومع ذلك ، لم يكره الأمر.
أصبحت سيينا أيضًا طفلاً من عائلة ناخت بين عشية وضحاها.
الدوق الأكبر الذي بجانبه تنهد ، ومع ذلك ، لم يكره الأمر.
أفضل من المستقبل المشرق للأيتام.
“إنها نائمة.”
لقد كان مكانًا وعدت فيه بمستقبل أكثر إشراقًا وراحة.
خلف الدوق ، قال مايكل لأخيه ، “كم عمرها؟ هل ستبقى في منزلنا من الآن فصاعدا؟” دفق مستمر من الأسئلة.
لكن اليتيمه التي أخذت الحظ الجيد ، تحمل صندوقا قديمًا وقذرا واحدًا فقط…
‘لا ، هذا الأمر لا يستحق التفكير.’
“إنها نائمة.”
عندها ، صرخ صبي صغير ظهر وهو يركض على الدرج.
“أنا أعرف.”
أمسك أسيل المقبض ، وشعر بالقلق لسبب ما ، نظر الدوق الأكبر إلى ابنه وسأل.
… كانت نائمة فقط.
لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.
لسبب ما ، شعر أسيل كما لو أن فمه قد جف.
‘لذا …’
وأخيرًا ، وصلت العربة إلى المنزل وتوقفت.
هل تعتقد أن تردد سيينا في القبول بسبب هذه الظروف المواتية للغاية؟
“أبي ، أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفضل من المستقبل المشرق للأيتام.
“لا ، لا بأس.”
“…..”
مدّ الدوق الأكبر يده ببطء ورفع سيينا نائمة ، أطلقت الطفلة الحساسة أنين ، جعل الاثنين يقلق ، لكن لحسن الحظ ، نامت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض مايكل عينيه الحمراء وأومأ.
“ماذا عن الغرفة؟”
***
“الخادم قد أعد كل شيء مقدما ، أليس مثل الشبح؟”
اعتقدت ليزا أنها تخشى الذهاب إلى بيئة غريبة بعيدًا عن شخص مألوف.
أمسك أسيل المقبض ، وشعر بالقلق لسبب ما ، نظر الدوق الأكبر إلى ابنه وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه الطفلة … هل من الجيد أرسالها هكذا؟’
“أسيل ، ألستَ مشغولاً؟”
تقرر بدون كلمات أن ليزا احتضنت سيينا وأخذتها إلى العربة بينما تبعها الدوق الأكبر والوريث.
كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.
سيتمكن الأيتام ذو البشرة الشاحبة ، الذين ما زالوا مرتبكين وغير مدركين ، من بدء حياة أفضل بدءا من الغد.
في هذه المرحلة ، كان بإمكاني العودة إلى عملي ، لكن الغريب أن خطواتي لم تأخذني.
عندها ، صرخ صبي صغير ظهر وهو يركض على الدرج.
“… يجب أن يكون على ما يرام.”
كانت إجابة غير صادقة ، لكن لحسن الحظ كان الدوق يركز على معانقة الطفلة التي كانت محتجزة بين ذراعيه بدلاً من استجواب ابنه الأكبر أكثر.
“همم.”
لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.
كانت إجابة غير صادقة ، لكن لحسن الحظ كان الدوق يركز على معانقة الطفلة التي كانت محتجزة بين ذراعيه بدلاً من استجواب ابنه الأكبر أكثر.
وأخيرًا ، وصلت العربة إلى المنزل وتوقفت.
“أبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا هل نعود؟”
عندها ، صرخ صبي صغير ظهر وهو يركض على الدرج.
‘هذه المرة … بالتأكيد.’
“أوه ، السيد الصغير!”
“لماذا لا ندع السيدة ليزا ميلانش تصبح مديرة دار الأيتام هذه؟”
“هل هذه هي؟”
سرعان ما دخل الدوق الأكبر والوريث في العربة.
مايكل ، الذي نزل الدرج في عجلة من أمره ، لم يكن صبور.
لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.
“هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”
“… يجب أن يكون على ما يرام.”
“…..”
“نعم؟”
ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يسير ، عمل ديفون بجد وراء الكواليس لإعطاء أسيل تلميحًا.
خلف الدوق ، قال مايكل لأخيه ، “كم عمرها؟ هل ستبقى في منزلنا من الآن فصاعدا؟” دفق مستمر من الأسئلة.
‘أنا متعبة …’
أجاب أسيل على السؤال الأول ، “إنها أكبر منك بسنة.”
مايكل لم يكن الوحيد الذي يعتقد أن الموقف غريب ، ليس كأنه ضد مجيئ الطفلة من قبل على الرغم من أن أسيل كان معروفا بأنه الشخص الوحيد في العائلة الذي كان ودودًا ، إلا أنه لم يكن فضوليا أبدا ، لم يكن من عادته أن يضع الكثير من اهتمامه على مثل هذه المعلومات عديمة الفائدة.
أغمض مايكل عينيه الحمراء وأومأ.
“الخادم قد أعد كل شيء مقدما ، أليس مثل الشبح؟”
“اعتقدت أنها كذلك ، على أي حال ، ستبقى في منزلنا ، أليس كذلك؟”
“نعم؟”
لم يستطع تجاهل السؤال مرتين ، تنهد أسيل للحظة وأجاب.
سألت ليزا وهي تضع بحضن الطفلة صندوقًا صغيرًا من ممتلكات سيينا القليلة.
“نعم ، هي ستبقى.”
هل تعتقد أن تردد سيينا في القبول بسبب هذه الظروف المواتية للغاية؟
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
كان مايكل يحدق في المشهد حيث وضع والده الفتاة في السرير بحذر ، لم يكن شيئا صغيرا بالنسبة لهم أن يكونوا مهتمين بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني لطيفة وجيدة ، وكوني سعيدة …”
مايكل لم يكن الوحيد الذي يعتقد أن الموقف غريب ، ليس كأنه ضد مجيئ الطفلة من قبل على الرغم من أن أسيل كان معروفا بأنه الشخص الوحيد في العائلة الذي كان ودودًا ، إلا أنه لم يكن فضوليا أبدا ، لم يكن من عادته أن يضع الكثير من اهتمامه على مثل هذه المعلومات عديمة الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا …؟’
‘لا ، هذا الأمر لا يستحق التفكير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.
بمجرد أن يتذكر ذلك ، بدا التعمق الذي بالكاد يهدأ وكأنه نار مشتعلة بداخله.
تقرر بدون كلمات أن ليزا احتضنت سيينا وأخذتها إلى العربة بينما تبعها الدوق الأكبر والوريث.
ومع ذلك ، إذا كان الأمر طبيعيًا ، فسوف أدير عيني هكذا وأتوقف عن أفعالي.
“معلمة …”
… ربما؟
فقدت سيينا حياتها لأنها أحبت لورينا أكثر من حياتها.
كان كل الأشخاص في هذه العائلة ، بمن فيهم هو ، يتصرفون بغرابة ، أغرب شيء هو أنني على الرغم من علمي بذلك ، إلا أنني لم أستطع السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ديفون شعر بالقلق في الداخل ، كان يعتقد أن الجو غريبًا جدا.
‘لماذا؟’
هل تعتقد أن تردد سيينا في القبول بسبب هذه الظروف المواتية للغاية؟
على الرغم من أنه كان يتظاهر بأنه ليس كذلك ، إلا أنه كان طفلاً موهوب للغاية ، ولكن هذا وحده لا يمكن أن يفسر سلوكهم.
“سيينا.”
(الي ما فهم طول الوقت وكلامه يسأل ليش يحس بشعور غريب وليش الدوق ومايكل بعد يتصرفون بغرابة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيينا لا تزال تحتضن ليزا.
حاولت أن أضع وجهًا بلا عاطفة ، لكن الانفعالات التي شعرت بها لم تتوقف.
‘لماذا؟’
‘هذه المرة … بالتأكيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت سيينا الصندوق الخشبي بدون كلمة واحدة ، وسرعان ما أغلقت عينيها وسقطت نائمة.
ترك الطفلين في صمت ، غادر أسيل من الغرفة مع الدوق الأكبر حيث تعهد لـنفسه ، على الرغم من عدم معرفة السبب.
“سيينا ، دعيني أحدد موعد لمقابلتك.”
——-
“معلمة …”
في هذه اللحظة ، لفت سيينا ذراعيها حول عنق ليزا وتشبثت بها كما لو أنها لن تتركها أبدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
