إنه غريب
“قوليها مرة أخرى.”
“…..”
عندما سمع أن الطفلة قد اختفت ، اتسعت عيون الدوق الأكبر على الفور.
***
“أنا أشعر بالخجل من نفسي ، جلالتك.”
“آه … آنسة …؟”
السيدة ديبورا انحنت بعمق وقالت ، “الطفلة اختفت من القلعة.”
رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.
تنهد الدوق الأكبر تنهيدة ثقيلة مثل الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كنت أريد أن أعيش بسلام ، لا بد لي من الحفاظ على علاقة ودية مع الخادمات.’
“ما مدى الإهمال الذي يمكن أن تكوني عليه ، هل يجب أن آمر بوجود شخص ما يقف بجانب الطفلة في الليل؟ ألا يمكنكِ على الأقل التفكير في ذلك كثيرًا قبل تلقي الأمر؟”
يجب أن تكوني في مشكلة لأنني في عداد المفقودين ، وأعتقد أنه سيكون أسوأ إذا وجدني الدوق الأكبر بنفسه.
كان الدوق الأكبر رجلاً لا يوبخ مرؤوسيه آو خدمه عادة لارتكاب الأخطاء ، ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا.
لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.
“ل- ليس لدي أي أعذار …”
كان الدوق الأكبر هو الذي أخبرها بنفسه أن ‘تنام على الأرض’ مرتين.
وصل الأمر إلى النقطة التي كانت فيها الخادمة الرئيسية ، التي لم تتوقع التحذير قاسي ، تتصبب عرقا باردًا.
لقد كان أثر دماء.
كان من الواضح أن هذه اليتيمة كانت أكثر أهمية للدوق الأكبر بكثير مما توقعوه.
يبدوا أن الطفلة قد أصيبت.
السيدة ديبورا سقطت على ركبتيها دون تردد بمجرد أن أدركت ذلك.
هز رئيس الخدم رأسه.
“أنا أشعر بالخجل من نفسي ، جلالتك! الخدم يبحثون في المنزل ، لذلك سوف نكون قادرين على العثور عليها قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم ، إنه ليس اقتراحًا.”
“ها …”
“بعد لحظة ، أخرجيني من الغرفة وقولي إنكِ وجدتني.”
في جميع أنحاء القلعة يكون هناك سحر خطير خامد ، لم يتم تحديده بوضوح ، لكنه لم يكن مكانا لترك الطفلة تتمشى من تلقاء نفسها.
بالطبع ، لن يكون لدى الخدم انطباع جيد عن سيينا بسبب اختفائها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة تفكر فيها جيدًا عندما اختفيت دون قول كلمة واحدة وانتهى بي الأمر في مكان لم يكن حتى غرفتي.
“سأذهب أيضًا.”
آمل فقط أنني أستطيع القيام بتمثيل جيد مع السيدة ديبورا.
“… نعم؟”
يجب أن تكوني في مشكلة لأنني في عداد المفقودين ، وأعتقد أنه سيكون أسوأ إذا وجدني الدوق الأكبر بنفسه.
السيدة ديبورا ، الراكعة على ركبتيها ، رفعت رأسها فجأة.
كان الدوق الأكبر رجلاً لا يوبخ مرؤوسيه آو خدمه عادة لارتكاب الأخطاء ، ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا.
ماذا سمعت للتو …؟؟
——
“قلت إنني سأبحث عن الطفلة معكم.”
“جلالتك؟”
لقد كانت حالة طارئة.
كان الدوق الأكبر رجلاً لا يوبخ مرؤوسيه آو خدمه عادة لارتكاب الأخطاء ، ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا.
كان الأمر كذلك لمدة 30 دقيقة ، لكنها الآن حالة طوارئ حقيقية.
تكومت قطع القماش المليئة بالغبار على السرير ، فوق الملاءات.
***
“جلالتك؟”
بينما كانت السيدة ديبورا تقدم تقاريرها إلى الدوق العظيم ، بدأ الخدم يفتشون المنزل بأكمله بناء على تعليمات رئيس الخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
“لم تخرج من الغرفة وتذهب إلى الطريق الخطأ أليس كذلك؟”
‘إنه غريب …’
هز رئيس الخدم رأسه.
“هل تحاولين مساعدتي؟”
“بالطبع لا ، كان من الممكن أن يجدها الأشخاص الذين كانوا في الخدمة الآن لو كانت قد اخطأت الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيدة ديبورا سقطت على ركبتيها دون تردد بمجرد أن أدركت ذلك.
“في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل البدء في البحث في الأماكن القريبة من غرفة مهد القمر.”
بدا أن هناك آثار غير عادية على القماش الأبيض على السرير.
“من الأفضل أن نفتش غرفة مهد القمر مرة أخرى إنه مكان كبير … هاه؟!”
السيدة ديبورا انحنت بعمق وقالت ، “الطفلة اختفت من القلعة.”
رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.
تنهد الدوق الأكبر تنهيدة ثقيلة مثل الرعد.
“جلالتك؟”
يبدوا أن الطفلة قد أصيبت.
“جلالته قال أنه سيبحث عن الآنسة المفقودة معنا.”
باب الخزانة ، الذي كان مغلقا بإحكام ، فُتح أمام عيون السيدة ديبورا ، فتح ببطء ، وهناك.
شعر رئيس الخدم بالدهشة بعض الشيء من كلمات السيدة ديبورا ، ومع ذلك ، استعاد بسرعة رباطة جأشه.
في جميع أنحاء القلعة يكون هناك سحر خطير خامد ، لم يتم تحديده بوضوح ، لكنه لم يكن مكانا لترك الطفلة تتمشى من تلقاء نفسها.
“الجميع! لا تخافوا وافعلوا ما عليكم القيام به!”
عض الدوق الأكبر شفتيه دون وعي ، شعر بغرابة لأنه أستطاع الشعور بالطفلة تنام بشكل سليم في هذه الغرفة قبل مغادرتها ، رغم عدم وجودها الآن بالغرفة ، شعرت بشعور غريب …
لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت الطفلة في هذه الغرفة.”
‘فقط ما هو المميز حول تلك اليتيمة!’
رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.
‘ربما ليست مجرد يتيمة ، ولكن سلالة خفية من عائلة ملكية رفيعة المستوى؟’
‘قلبي …’
أنها حالة سـيبدوا فيها ما لا يُصدق قابلاً للتصديق ، ذلك بسبب عدم وجود طريقة لبحث هذا الدوق بقلق عن يتيمة عادية …
“في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل البدء في البحث في الأماكن القريبة من غرفة مهد القمر.”
“جلالتك؟ إلى أين أنت ذاهب؟ الطابق الثالث لم يتم البحث فيه بعد -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالته قال أنه سيبحث عن الآنسة المفقودة معنا.”
“صه.”
أنها حالة سـيبدوا فيها ما لا يُصدق قابلاً للتصديق ، ذلك بسبب عدم وجود طريقة لبحث هذا الدوق بقلق عن يتيمة عادية …
رئيس الخدم أوقف السيدة ديبورا ، لم يفكر الآخرون حتى في إيقافه.
“…..”
عندما وصل أخيرًا إلى نهاية الممر في الطابق الثالث ، دفع الدوق الأكبر الباب بعناية ، فتح الباب الذي لم تتم صيانته ببطء بصوت صرير.
بينما أوشكت السيدة ديبورا على دخول في الغرفة.
“…..”
كان الهواء البارد ينبعث من جدران والأرضية ، ما بدا أنه لم يتم أضاءة الغرفة بالنار منذ مليون عام.
“الجميع! لا تخافوا وافعلوا ما عليكم القيام به!”
تكومت قطع القماش المليئة بالغبار على السرير ، فوق الملاءات.
“أنا أشعر بالخجل من نفسي ، جلالتك! الخدم يبحثون في المنزل ، لذلك سوف نكون قادرين على العثور عليها قريبا.”
كما لو أن شخصًا ما في هذه الغرفة الباردة استخدمه لتغطية نفسه.
لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.
“كانت الطفلة في هذه الغرفة.”
لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.
لقد أعطيتها أفضل غرفة غير مستخدمة في القلعة.
“بعد لحظة ، أخرجيني من الغرفة وقولي إنكِ وجدتني.”
فلماذا أتيتِ للنوم في مثل هذه الغرفة؟
“… لماذا تختبئين في مثل هذا المكان؟”
عض الدوق الأكبر شفتيه دون وعي ، شعر بغرابة لأنه أستطاع الشعور بالطفلة تنام بشكل سليم في هذه الغرفة قبل مغادرتها ، رغم عدم وجودها الآن بالغرفة ، شعرت بشعور غريب …
لقد كان أثر دماء.
‘قلبي …’
من الواضح أن هذه الغرفة هي التي استخدمتها في حياتها السابقة ، وبغض النظر عن كيف نظرت إليها ، لم تكن مستعدة لقول شيء.
إذا استطعت اختيار كلمة واحدة لوصف الشعور ، شعرت وكأنني سُحقت من قبل شيء ضخم ، لدرجة أنني نسيت التنفس للحظة.
“ها …”
“مهلاً …”
“ها …”
بدا أن هناك آثار غير عادية على القماش الأبيض على السرير.
“في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل البدء في البحث في الأماكن القريبة من غرفة مهد القمر.”
لقد كان أثر دماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيدة ديبورا سقطت على ركبتيها دون تردد بمجرد أن أدركت ذلك.
يبدوا أن الطفلة قد أصيبت.
“…..”
“استدعي الخدم هنا ، وابحث في المكان بأقرب وقت ممكن.”
لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.
“نعم ، جلالتك.”
السيدة ديبورا انحنت بعمق وقالت ، “الطفلة اختفت من القلعة.”
***
من الواضح أن هذه الغرفة هي التي استخدمتها في حياتها السابقة ، وبغض النظر عن كيف نظرت إليها ، لم تكن مستعدة لقول شيء.
خرج الدوق الأكبر ورئيس الخدم من الغرفة للبحث عنها بشكل جدي.
“لم تخرج من الغرفة وتذهب إلى الطريق الخطأ أليس كذلك؟”
بينما أوشكت السيدة ديبورا على دخول في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن فعل هذا لـيكون نوعًا من اللطف.
صرير.
“قوليها مرة أخرى.”
(مؤثر فتح الباب)
شعر رئيس الخدم بالدهشة بعض الشيء من كلمات السيدة ديبورا ، ومع ذلك ، استعاد بسرعة رباطة جأشه.
“!…..”
“نعم ، جلالتك.”
باب الخزانة ، الذي كان مغلقا بإحكام ، فُتح أمام عيون السيدة ديبورا ، فتح ببطء ، وهناك.
“أنا أشعر بالخجل من نفسي ، جلالتك! الخدم يبحثون في المنزل ، لذلك سوف نكون قادرين على العثور عليها قريبا.”
“آه … آنسة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استدعي الخدم هنا ، وابحث في المكان بأقرب وقت ممكن.”
“صه.”
كان الدوق الأكبر رجلاً لا يوبخ مرؤوسيه آو خدمه عادة لارتكاب الأخطاء ، ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا.
وضعت فتاة ذات وجه أبيض وعيون خضراء هادئة بشكل غريب اصبعها على شفتيها.
أنها حالة سـيبدوا فيها ما لا يُصدق قابلاً للتصديق ، ذلك بسبب عدم وجود طريقة لبحث هذا الدوق بقلق عن يتيمة عادية …
“أحاول إخفاء وجودي ، هل يمكنكِ التحدث بهدوء قليلاً ، من فضلك؟”
كنت سأتصرف كما لو أن الخادمة وجدتني فجأة بطريقة ما.
“… لماذا تختبئين في مثل هذا المكان؟”
“…..”
يجب أن تكوني في مشكلة لأنني في عداد المفقودين ، وأعتقد أنه سيكون أسوأ إذا وجدني الدوق الأكبر بنفسه.
لقد أعطيتها أفضل غرفة غير مستخدمة في القلعة.
بمجرد أن استيقظت سيينا ، سارت الأمور بشكل مختلف عن حياتها السابقة ، تماما كما خمنت.
أنها حالة سـيبدوا فيها ما لا يُصدق قابلاً للتصديق ، ذلك بسبب عدم وجود طريقة لبحث هذا الدوق بقلق عن يتيمة عادية …
من الواضح أن هذه الغرفة هي التي استخدمتها في حياتها السابقة ، وبغض النظر عن كيف نظرت إليها ، لم تكن مستعدة لقول شيء.
‘فقط ما هو المميز حول تلك اليتيمة!’
‘إنه غريب …’
“جلالتك؟ إلى أين أنت ذاهب؟ الطابق الثالث لم يتم البحث فيه بعد -“
كان الدوق الأكبر هو الذي أخبرها بنفسه أن ‘تنام على الأرض’ مرتين.
يبدوا أن الطفلة قد أصيبت.
من الواضح أنني كنت سأنام في هذه الغرفة غير المجهزة.
أنها حالة سـيبدوا فيها ما لا يُصدق قابلاً للتصديق ، ذلك بسبب عدم وجود طريقة لبحث هذا الدوق بقلق عن يتيمة عادية …
‘آه.’
رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.
لهذا كان لدي كابوس الليلة الماضية ، عندما فتحت عيني في غرفة لورينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كذلك لمدة 30 دقيقة ، لكنها الآن حالة طوارئ حقيقية.
على الرغم من أنني كنت نصف نائمة ، إلا أنني أتذكر زيارة غرفتي الأصلية بسبب مدى دهشتي في ذلك الوقت.
لقد أعطيتها أفضل غرفة غير مستخدمة في القلعة.
“لقد انتهيت …”
عندما سمع أن الطفلة قد اختفت ، اتسعت عيون الدوق الأكبر على الفور.
بالطبع ، لن يكون لدى الخدم انطباع جيد عن سيينا بسبب اختفائها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة تفكر فيها جيدًا عندما اختفيت دون قول كلمة واحدة وانتهى بي الأمر في مكان لم يكن حتى غرفتي.
قيمت سيينا نفسها لمثل هذا الفعل العقلاني.
‘إذا كنت أريد أن أعيش بسلام ، لا بد لي من الحفاظ على علاقة ودية مع الخادمات.’
“الجميع! لا تخافوا وافعلوا ما عليكم القيام به!”
بينما كانت سيينا على وشك الخروج وإلقاء التحية قبل قليل ، لكن في تلك اللحظة ، صاح رئيس الخدم ، “جلالتك!”وسمعت نداء بصوت عالٍ.
“في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل البدء في البحث في الأماكن القريبة من غرفة مهد القمر.”
لم يكن هناك وقت للتفكير ، اختبأت سيينا بسرعة قبل آن يتم العثور عليها من قبل الدوق الأكبر.
رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.
لحسن الحظ ، حتى لو لم تكن تعرف أي شيء آخر ، لطالما كانت جيدة في إخفاء وجودها.
رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.
‘لقد مرت بضع لحظات كهذه من قبل عندما لم أرغب في رؤيته أو مقابلته.’
تكومت قطع القماش المليئة بالغبار على السرير ، فوق الملاءات.
على أي حال ، اختبأت سيينا بأمان في الخزانة وانتظرت بهدوء.
“آه … آنسة …؟”
كنت سأتصرف كما لو أن الخادمة وجدتني فجأة بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالته قال أنه سيبحث عن الآنسة المفقودة معنا.”
“بعد لحظة ، أخرجيني من الغرفة وقولي إنكِ وجدتني.”
“آه … آنسة …؟”
“هل تحاولين مساعدتي؟”
السيدة ديبورا انحنت بعمق وقالت ، “الطفلة اختفت من القلعة.”
“كلا.”
لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.
لا يمكن فعل هذا لـيكون نوعًا من اللطف.
كان الدوق الأكبر هو الذي أخبرها بنفسه أن ‘تنام على الأرض’ مرتين.
آمل فقط أنني أستطيع القيام بتمثيل جيد مع السيدة ديبورا.
“أحاول إخفاء وجودي ، هل يمكنكِ التحدث بهدوء قليلاً ، من فضلك؟”
قيمت سيينا نفسها لمثل هذا الفعل العقلاني.
تكومت قطع القماش المليئة بالغبار على السرير ، فوق الملاءات.
“…..”
——
نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا بتعبير غامض ، وأومأت رأسها بنتهيدة.
لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.
“أنا أفهم ، إنه ليس اقتراحًا.”
عض الدوق الأكبر شفتيه دون وعي ، شعر بغرابة لأنه أستطاع الشعور بالطفلة تنام بشكل سليم في هذه الغرفة قبل مغادرتها ، رغم عدم وجودها الآن بالغرفة ، شعرت بشعور غريب …
——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استدعي الخدم هنا ، وابحث في المكان بأقرب وقت ممكن.”
بينما كانت سيينا على وشك الخروج وإلقاء التحية قبل قليل ، لكن في تلك اللحظة ، صاح رئيس الخدم ، “جلالتك!”وسمعت نداء بصوت عالٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
