㊎الإختبار الأوَل (1)㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لَيْسَ سَيْئاً ، عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . الأنْ لَقَد إلتَقَيت بالفِعْل مُنَافسَاً!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ سَحْق بِسَيْفه أيْضَاً ، مقلصاً عَشَرَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) .
㊎الإختبار الأوَل (1)㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ يَرْغَب فِيْ الإسْتِفْسَار مِن رُوُح المَصْفُوُفَة حَوْلَ برَاهْمَا الدَاو العظمي ، وَ لكنَّ قَبِلَ أَنْ يَطْلُبَ ، كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ إخـْـتَـفت بالفِعْل . مـَـا أَخَذَ مكَانَّهُ كَانَ السَيَّاف عَدِيِم التَعْبِيِرِ مِنْ مكَانَة مُتَوَسِطة .
إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي بِمُجَرَدِ أنْتَهائه مِنْ الحديث .
◉ℍ???????◉
نَظَر الجَمِيْع إلَي بَعْضهم البَعْض بَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون نَحْو المنَزَلَ ببَاب أسْوَد . لَا شَيئِ فِيْ الدَاخلِ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ .
كَا , كَا , كَا , كَا , كانَ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يخَرَجَ حشرجة كحشرجةِ المَوْتِ كَمَا لـَــوْ أَنْ عِظَامه كَانَت مكسورة ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ أقَلَ الحـَـالات المَعَنية . كَانَ يَزْرَعُ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، وَ كَانَ جَسَدْه مَعَادلَا لِمَعَدن نادِرٍ من الطَبَقَةِ نَفَسْهَا . ليَطغي عَلَيْ جَسَدْه ، يَجِب أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستَوَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
“لنذَهَبَ . ” كَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون . بَدَا المنَزَلَ وَ كَأَنَّهُ حُفْرَة بِلَا قاع ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن دَخَلَوا المكَانَ ، لَمْ يَكُنْ مزدحماً .
لَقَد صُدِمَ للغَايَة , كَانَ الَنَاس الذِيْن فَقَدوا حِسَهُمُ الإدْرَاكِيّ مُسَاوِيِيِنَ لقشرة فَارِغَة ، وَ إِذَا كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ محاصرا إلَي الأبد هُنَا ، فَإِنَّ جَسَدْه سَوْفَ يَمُوُت جوعا!
شيو ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، اكْتَشِف أَنَّه ظَهَرَ فِيْ غُرْفَة حَجَرية دَائِرية مغلقة . كَانَ المكَانَ كَبِيِرَاً ، مَائَة قـَـدَّمَ فِيْ القطر وَ مَائة قـَـدَّمَ فِيْ الإِرْتِفَاع .
أرْجَح السَيَّاف سِلَاحَهُ ، وَ لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، تجتاح نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
وَ بَعْدَ أَنْ تَذَكَرَّ مـَـا قَاْلَته رُوُح المَصْفُوُفَة ، سَارَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الكَشْفَ عَن نَفَسْه واكْتَشِف أَنَّه فَقَد الإتِصَال مَعَ (البُرْج الأسْوَد) .
“ما السِلَاح الذِيْ تَسْتَخْدِمَه؟” روح المَصْفُوُفَة طلبت مَرَة أُخْرَي .
تم إستخلاص حسه الإِدْرَاكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ يَرْغَب فِيْ الإسْتِفْسَار مِن رُوُح المَصْفُوُفَة حَوْلَ برَاهْمَا الدَاو العظمي ، وَ لكنَّ قَبِلَ أَنْ يَطْلُبَ ، كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ إخـْـتَـفت بالفِعْل . مـَـا أَخَذَ مكَانَّهُ كَانَ السَيَّاف عَدِيِم التَعْبِيِرِ مِنْ مكَانَة مُتَوَسِطة .
هَمْس ?
شيوى? ✨ ، بَدَا سَيْف طَوِيِل مِنْ فراغ ، وَ كَانَ عالقا بجَانِب سَاقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
لَقَد صُدِمَ للغَايَة , كَانَ الَنَاس الذِيْن فَقَدوا حِسَهُمُ الإدْرَاكِيّ مُسَاوِيِيِنَ لقشرة فَارِغَة ، وَ إِذَا كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ محاصرا إلَي الأبد هُنَا ، فَإِنَّ جَسَدْه سَوْفَ يَمُوُت جوعا!
ترجمة
حَتَي لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] اللتي تتغلب عَلَيْ البَشَر وَ تَحْتَاج فَقَطْ إلَي إِسْتِيِعَاب التشِي الرُوُحِي للعيش ، فَإِنَّهَا لَا تزَاَلَ تمَوْتِ بِبُطْءٍ مِنْ العُمْرِ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِذَا أَرَادَت رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تمحوهَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن الأَمْر حَقَاً مُجَرَدَ فكرة وَاحِدَة… لأَنـَّـهَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تستخلص حواسهُمُ الإدراكية ، عَندَهَا سيَكُوْن مسحهَا بنَفَسْ السُهُوُلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُهش (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ جَودَة مُنَافسة في (السَيْف?️تشِي) لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع أقَلَ مِنْهُ , وقد كَانَ هَذَا نَادِراً . أصْبَحَ فرحاً وَ قَاْلَ : “خذ هَذِهِ الضَرْبَة!” نَشَطَ تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .
كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ تَشْكِيِل [طَبَقَة الخَالِد] ، لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ حَتَي كَيْفَ تَمَ استخلاص حسه الإِدْرَاكي .
نَظَر الجَمِيْع إلَي بَعْضهم البَعْض بَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون نَحْو المنَزَلَ ببَاب أسْوَد . لَا شَيئِ فِيْ الدَاخلِ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ .
وونغ ، ظهرَ طِفْل صَغِيِر ، وَ قَاْلَ : “اختر الخِصْم الخَاْص بـِـكَ ، مـَـا الَمُسْتَوَي وَ ما نُجُوم بَرَاعَة المَعْرَكَة؟”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ مِنْ الدَاخلِ كَانَ هَذَا السَيَّاف الْحَقَيْقِيْ مَعَ نية السَيْف المُرَوْعَةَ الَّتِي انبعثت مِنْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدِه ، وَ مَعَ نَظَرة وَاحِدَة فَقَطْ ، يَبْدُو رُوُحَهُ كَمَا لـَــوْ تمَزَقَت .
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سآخذ المَرْتَبَة عشرِيِنَ نَجْمَةً” .
◉ℍ???????◉
“أنْتَ فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، متَجَاوُزُا بَذَلَكَ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَاً؟” كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة تُشْبِهُ الإنْسَان تَمَاماً لأَنـَّـهَا كَشْفَت عَن تَعْبِيِر صَادِم : ” لَيْسَ سَيْئاً ، إِذَا تَمَكُنْت مِنْ اجتياز إخْتِبَار كهَذَا بالفِعْل ، ثُمَ وَضْعته فِيْ برَاهْمَا الدَاو العظمي ، فَإِنَّ هَذَا سيَكُوْن قُوَة مُثِيِرة للإعْجَاب إلَي حَدٍ مـَـا”
دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، وإشْتَعَلَت الحَرْب بشرَاسَةٍ . مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا كَانَ مُجَرَدَ مِسَاحَة للحِسِ الإدْرَاكِي ، لكنَّه كَانَ حَقِيْقِيْاً للغَايَة . الشَرَارَات الَّتِي إنْفَجِرت مِنْ الصِدَام لَمْ تَبْدُو مُزَيَفة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ دَهْشَة لدَرَجَة أَنْ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَاً كَانَت مُثِيِرة للإعْجَاب فَقَطْ ؟ برَاهْمَا الدَاو العظمي ؟ هَل كَانَ هَذَا مكَانَاً فِيْ العَالَم الخَالِد ؟
“مُثِيِر للإعْجَاب! مُثِيِر للإعْجَاب!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . ” أنْتَ الخِصْم الوَحِيِد فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي الذِيْ جَعَلَني أوَقَفَ هُجُوُمِي!”
“ما السِلَاح الذِيْ تَسْتَخْدِمَه؟” روح المَصْفُوُفَة طلبت مَرَة أُخْرَي .
وَ بَعْدَ أَنْ تَذَكَرَّ مـَـا قَاْلَته رُوُح المَصْفُوُفَة ، سَارَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الكَشْفَ عَن نَفَسْه واكْتَشِف أَنَّه فَقَد الإتِصَال مَعَ (البُرْج الأسْوَد) .
“سَيْف!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
هَمْس ?
شيوى? ✨ ، بَدَا سَيْف طَوِيِل مِنْ فراغ ، وَ كَانَ عالقا بجَانِب سَاقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“لنذَهَبَ . ” كَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون . بَدَا المنَزَلَ وَ كَأَنَّهُ حُفْرَة بِلَا قاع ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن دَخَلَوا المكَانَ ، لَمْ يَكُنْ مزدحماً .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ يَرْغَب فِيْ الإسْتِفْسَار مِن رُوُح المَصْفُوُفَة حَوْلَ برَاهْمَا الدَاو العظمي ، وَ لكنَّ قَبِلَ أَنْ يَطْلُبَ ، كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ إخـْـتَـفت بالفِعْل . مـَـا أَخَذَ مكَانَّهُ كَانَ السَيَّاف عَدِيِم التَعْبِيِرِ مِنْ مكَانَة مُتَوَسِطة .
شيوى? ✨ ، بَدَا سَيْف طَوِيِل مِنْ فراغ ، وَ كَانَ عالقا بجَانِب سَاقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ قَوِياً !
كَا , كَا , كَا , كَا , كانَ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يخَرَجَ حشرجة كحشرجةِ المَوْتِ كَمَا لـَــوْ أَنْ عِظَامه كَانَت مكسورة ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ أقَلَ الحـَـالات المَعَنية . كَانَ يَزْرَعُ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، وَ كَانَ جَسَدْه مَعَادلَا لِمَعَدن نادِرٍ من الطَبَقَةِ نَفَسْهَا . ليَطغي عَلَيْ جَسَدْه ، يَجِب أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستَوَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ مِنْ الدَاخلِ كَانَ هَذَا السَيَّاف الْحَقَيْقِيْ مَعَ نية السَيْف المُرَوْعَةَ الَّتِي انبعثت مِنْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدِه ، وَ مَعَ نَظَرة وَاحِدَة فَقَطْ ، يَبْدُو رُوُحَهُ كَمَا لـَــوْ تمَزَقَت .
إِذَا أَرَادَت رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تمحوهَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن الأَمْر حَقَاً مُجَرَدَ فكرة وَاحِدَة… لأَنـَّـهَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تستخلص حواسهُمُ الإدراكية ، عَندَهَا سيَكُوْن مسحهَا بنَفَسْ السُهُوُلة .
كَانَ قِتَاله يَحْتَرِق ، وَ مَعَ السَيْف فِيْ اليَّدَ ، قَاْلَ : “ثُمَ دَعْنَا نقَاتَل!”
“لنذَهَبَ . ” كَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون . بَدَا المنَزَلَ وَ كَأَنَّهُ حُفْرَة بِلَا قاع ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن دَخَلَوا المكَانَ ، لَمْ يَكُنْ مزدحماً .
خفض السَيَّاف رُكْبَتَيْهِ قَلِيِلَا ، ثُمَ أطْلَقَ الَنَار فَجْأة . سُرْعَتُه كَانَت سَخِيِفَة للغَايَة . شوا ، سَيْفه الطَوِيِل كَانَ غَيْرَ عادي ، حَامِلا مَعَه ضَوْء السَيْف المُرَوِع الذِيْ كَانَ ذُو بردٍ ثَاقِب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت هَجَمَات السَيَّاف أكثَرَ شرَاسَة ، وفَجْأة ، تَوَقَفَ سَيْفه الطَوِيِل قَلِيِلَا ، وَ مَعَ تَحَوَلَه نَحْو إلأسْفَل ، تَوَغَلَت أوهام عَشَرَة جِبَال كَـَـبِيِرَة نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف ، قابَلَهُ بسَيْفه .
تم إستخلاص حسه الإِدْرَاكي .
دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، وإشْتَعَلَت الحَرْب بشرَاسَةٍ . مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا كَانَ مُجَرَدَ مِسَاحَة للحِسِ الإدْرَاكِي ، لكنَّه كَانَ حَقِيْقِيْاً للغَايَة . الشَرَارَات الَّتِي إنْفَجِرت مِنْ الصِدَام لَمْ تَبْدُو مُزَيَفة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
ترجمة
أرْجَح السَيَّاف سِلَاحَهُ ، وَ لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، تجتاح نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“ما السِلَاح الذِيْ تَسْتَخْدِمَه؟” روح المَصْفُوُفَة طلبت مَرَة أُخْرَي .
“لَيْسَ سَيْئاً ، عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . الأنْ لَقَد إلتَقَيت بالفِعْل مُنَافسَاً!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ سَحْق بِسَيْفه أيْضَاً ، مقلصاً عَشَرَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف ، قابَلَهُ بسَيْفه .
قرع ، قرع ، قرع ، قرع ، إشْتَبَكَت (السَيْف?️تشِي) وَ إبادة بَعْضهم البَعْض .
㊎الإختبار الأوَل (1)㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
دُهش (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ جَودَة مُنَافسة في (السَيْف?️تشِي) لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع أقَلَ مِنْهُ , وقد كَانَ هَذَا نَادِراً . أصْبَحَ فرحاً وَ قَاْلَ : “خذ هَذِهِ الضَرْبَة!” نَشَطَ تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .
كَانَت أضواء السَيْف مَرْكَزَة جِدَاً ، وما لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ السَيَّاف يمَلِك أيْضَاً (عَيْن الحَقِيِقَة) ، وَ إسْتَوْعَبَ مـَـا لَا يقل عَن ثَلَاثَة أَلَاف مِنْ التشِي ، فلن يَكُوْن بإمكَانَّهُ صَدُّ هَذِهِ الأضواء مِنْ السَيْف مِثْلما فِعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المَاضِي ، مِنْ سَيْف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .
و مَعَ ذَلِكَ ، قَبِلَ تَشْكِيِل تقنيةِ السَيْف ، أجْبَرَ عَلَيْ التَوَقَفَ لأَنَّ السَيَّاف كَانَ لَدَيْه حَسَاسية مُدْهِشة فِيْ المَعْرَكَة ، فأطْلَق عَلَيْ الفَوْر ضَرْبَةً مَائِلة واوَقَفَ تَرَاكُم قُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُهش (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ جَودَة مُنَافسة في (السَيْف?️تشِي) لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع أقَلَ مِنْهُ , وقد كَانَ هَذَا نَادِراً . أصْبَحَ فرحاً وَ قَاْلَ : “خذ هَذِهِ الضَرْبَة!” نَشَطَ تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .
“مُثِيِر للإعْجَاب! مُثِيِر للإعْجَاب!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . ” أنْتَ الخِصْم الوَحِيِد فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي الذِيْ جَعَلَني أوَقَفَ هُجُوُمِي!”
“لنذَهَبَ . ” كَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون . بَدَا المنَزَلَ وَ كَأَنَّهُ حُفْرَة بِلَا قاع ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن دَخَلَوا المكَانَ ، لَمْ يَكُنْ مزدحماً .
كَانَ لَدَيْ السَيَّاف فَقَطْ غريزة المَعْرَكَة ، وَ الإستَّمَرَّار فِيْ الضَرْب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُهش (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ جَودَة مُنَافسة في (السَيْف?️تشِي) لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع أقَلَ مِنْهُ , وقد كَانَ هَذَا نَادِراً . أصْبَحَ فرحاً وَ قَاْلَ : “خذ هَذِهِ الضَرْبَة!” نَشَطَ تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .
قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتَنْشِيِط (عَيْن الحَقِيِقَة) ونفذ “مِئَات الأَلَاف مِنْ الأوهام” ، وَ خطي خَطَوَات صَغِيِرة تَحْتَ تَأثِيِر سَيْف الخِصْم . كَانَ لَا يزَاَلُ يُرَاكِمُ القُوَة لإطْلَاٌق تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض لأَنـَّـهاء المَعْرَكَة عَلَيْ الفَوْر .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ مِنْ الدَاخلِ كَانَ هَذَا السَيَّاف الْحَقَيْقِيْ مَعَ نية السَيْف المُرَوْعَةَ الَّتِي انبعثت مِنْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدِه ، وَ مَعَ نَظَرة وَاحِدَة فَقَطْ ، يَبْدُو رُوُحَهُ كَمَا لـَــوْ تمَزَقَت .
كَانَت هَجَمَات السَيَّاف أكثَرَ شرَاسَة ، وفَجْأة ، تَوَقَفَ سَيْفه الطَوِيِل قَلِيِلَا ، وَ مَعَ تَحَوَلَه نَحْو إلأسْفَل ، تَوَغَلَت أوهام عَشَرَة جِبَال كَـَـبِيِرَة نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“ما السِلَاح الذِيْ تَسْتَخْدِمَه؟” روح المَصْفُوُفَة طلبت مَرَة أُخْرَي .
كَا , كَا , كَا , كَا , كانَ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يخَرَجَ حشرجة كحشرجةِ المَوْتِ كَمَا لـَــوْ أَنْ عِظَامه كَانَت مكسورة ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ أقَلَ الحـَـالات المَعَنية . كَانَ يَزْرَعُ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، وَ كَانَ جَسَدْه مَعَادلَا لِمَعَدن نادِرٍ من الطَبَقَةِ نَفَسْهَا . ليَطغي عَلَيْ جَسَدْه ، يَجِب أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستَوَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سآخذ المَرْتَبَة عشرِيِنَ نَجْمَةً” .
فِيْ هَذَا العَالَم الذهني ، كرّست رُوُح المَصْفُوُفَة بِدِقَةٍ مَتَانَة جَسَدْه ، وَ بخِلَاف (البُرْج الأسْوَد) ، سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وَ غَيْرَهَا مِنْ الأسْلِحَة الَّتِي لَمْ يَتِمُ جَلْبِهَا هُنَا ، كَانَت جوانب أُخْرَي لَا تختلف عَن جَسَدْه الْحَقَيْقِيْ .
كَانَ قِتَاله يَحْتَرِق ، وَ مَعَ السَيْف فِيْ اليَّدَ ، قَاْلَ : “ثُمَ دَعْنَا نقَاتَل!”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، ضَرْبَ و ضَرَبَ . شُوَا، شُوَا، شُوَا، ظَهَرَت الأَلَاف مِنْ أضواء السَيْف عَلَيْ الفَوْر ، وَ خفضها بِشِدَةٍ فِيْ السَيَّاف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُهش (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ جَودَة مُنَافسة في (السَيْف?️تشِي) لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع أقَلَ مِنْهُ , وقد كَانَ هَذَا نَادِراً . أصْبَحَ فرحاً وَ قَاْلَ : “خذ هَذِهِ الضَرْبَة!” نَشَطَ تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .
كَانَت أضواء السَيْف مَرْكَزَة جِدَاً ، وما لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ السَيَّاف يمَلِك أيْضَاً (عَيْن الحَقِيِقَة) ، وَ إسْتَوْعَبَ مـَـا لَا يقل عَن ثَلَاثَة أَلَاف مِنْ التشِي ، فلن يَكُوْن بإمكَانَّهُ صَدُّ هَذِهِ الأضواء مِنْ السَيْف مِثْلما فِعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المَاضِي ، مِنْ سَيْف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .
وونغ ، ظهرَ طِفْل صَغِيِر ، وَ قَاْلَ : “اختر الخِصْم الخَاْص بـِـكَ ، مـَـا الَمُسْتَوَي وَ ما نُجُوم بَرَاعَة المَعْرَكَة؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَا , كَا , كَا , كَا , كانَ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يخَرَجَ حشرجة كحشرجةِ المَوْتِ كَمَا لـَــوْ أَنْ عِظَامه كَانَت مكسورة ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ أقَلَ الحـَـالات المَعَنية . كَانَ يَزْرَعُ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، وَ كَانَ جَسَدْه مَعَادلَا لِمَعَدن نادِرٍ من الطَبَقَةِ نَفَسْهَا . ليَطغي عَلَيْ جَسَدْه ، يَجِب أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستَوَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
ترجمة
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ مِنْ الدَاخلِ كَانَ هَذَا السَيَّاف الْحَقَيْقِيْ مَعَ نية السَيْف المُرَوْعَةَ الَّتِي انبعثت مِنْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدِه ، وَ مَعَ نَظَرة وَاحِدَة فَقَطْ ، يَبْدُو رُوُحَهُ كَمَا لـَــوْ تمَزَقَت .
◉ℍ???????◉
إِذَا أَرَادَت رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تمحوهَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن الأَمْر حَقَاً مُجَرَدَ فكرة وَاحِدَة… لأَنـَّـهَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تستخلص حواسهُمُ الإدراكية ، عَندَهَا سيَكُوْن مسحهَا بنَفَسْ السُهُوُلة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات