أنا لستُ طفلة بعد الآن
السيدة ديبورا أحضرت سيينا بعد لحظات لاحقا ، متظاهرة أنها وجدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.
“أين …”
“إنه ليس مكانا للبقاء به ، تعالي إلى هنا حان وقت الطعام.”
“كانت في خزانة.”
أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.
ضاقت الفجوة بين حاجبيه.
‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’
“لقد اختبأتِ هناك ولم أكن أعرف؟”
“… لماذا ذهبتِ للنوم في مثل تلك الغرفة الصغيرة؟”
“أعتقد أن الآنسة بحاجة إلى علاج الآن لأنها مصابة.”
من الأفضل ألا يكون لدي أسئلة عديمة الفائدة والأسوأ من ذلك أن يكون لدي آمال عديمة الفائدة.
آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.
أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.
“أعطني الطفلة.”
لا ، ليس كذلك ، هز الدوق الأكبر رأسه وتنهد.
مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.
لذلك أردت فقط أن أعيش بهدوء في هذا المنزل حتى أبلغ 15 عامًا وأصبح مؤهلاً لدخول الأكاديمية.
بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليه ، كان من الواضح أنها كانت خائفة من الدوق.
لم أستطع حتى تخيل هذا الهراء.
قبل أن يصبح الجو متوترًا ، طلبت السيدة ديبورا بسرعة الإذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أكره ذلك.’
“لا تقلق ، جلالتك ، سأحملها بحذر.”
“ليس عليكِ الاعتذار لأنه ليس خطأك.”
“… نعم ، افعلي ذلك.”
ضاقت الفجوة بين حاجبيه.
توجهوا إلى أقرب غرفة للجلوس ، تم وضع كرسي بذراعين بالقرب من النار ولف الخادمة سيينا في البطانيات.
بجسم طفلة ، فإن التمرد ضد شخص بالغ لا طائل منه.
سرعان ما وصل الطبيب ، تم علاج سيينا من قبل الطبيب الذي عاملها بعناية مثل ريشة.
“لقد أبليتِ بلاء حسنًا ، أيتها الآنسة الشابة ، هل تريدين حلوى؟”
‘أوم …’
‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’
اعتقدت أنه سيكون من غير المريح أن أكون ضيفا غير مدعو في هذا المنزل ، لكنني أدركت أنه سيكون من غير المريح أن تعامل بأقصى قدر من الرعاية عندما لم أتلق ذلك من قبل.
آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.
“يا إلهي ، لقد سقطتي بشدة.”
آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.
أصبح الجرح أكثر خطورة مما كان متوقعا نتيجة لإهماله لليلة واحدة ، ومع ذلك ، يمكنني التركيز فقط على الألم عند وضع المطهر في الجرح.
“لقد اختبأتِ هناك ولم أكن أعرف؟”
“لقد أبليتِ بلاء حسنًا ، أيتها الآنسة الشابة ، هل تريدين حلوى؟”
“لا تقلق ، جلالتك ، سأحملها بحذر.”
بعد التضميد ، أعطى الطبيب الحلوى ، سيينا ، التي لم تتوقع هذا النوع من اللطف ، فوجئت قليلاً ونظرت إلى الحلوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، لم يستدعي أحد بالطبيب حتى لو أصيبت سيينا ، كانت هذه هي المرة الأولى.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أكره ذلك.’
ابتسمت دون وعي وهزت رأسي.
“نعم …”
‘أنا لستُ طفلة بعد الآن …’
‘ليس عليّ أن أكون عنيدة جدًا.’
أيضا ، لم يكن من الجيد أن تسترجع الماضي الذي دفنته.
“ليس عليكِ الاعتذار لأنه ليس خطأك.”
في الماضي ، لم يستدعي أحد بالطبيب حتى لو أصيبت سيينا ، كانت هذه هي المرة الأولى.
‘لن تكون في غرفة الطابق الثالث مرة أخرى ، أليس كذلك ..؟’
كان لدرجة أن الخادمة ستكون مترددة في إعطاء الدواء لها.
“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”
ولكن الآن أنا أعالج بكل إخلاص من قبل الطبيب وقدم لي الحلوى.
“أنتِ نعسانه لأنكِ لم تنامي الليلة الماضية.”
‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’
هل أخبره أم لا؟
لم أستطع حتى تخيل هذا الهراء.
أقنعت السيدة ديبورا سيينا وحثتها على تناول الطعام.
بشكل غير متوقع ، استسلم الطبيب ، الذي قدم الحلوى بعد رؤية الطفلة تتعامل مع الألم دون ضجة ، وغادر.
آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.
الدوق الأكبر ، الذي شاهد السيناريو بأكمله ، سأل.
“… لماذا ذهبتِ للنوم في مثل تلك الغرفة الصغيرة؟”
فكرت السيدة ديبورا في نفسها ، لم يكن لديها نية لخفض رتبة الطفلة التي يبدوا أن الدوق الأكبر يعتز بها ، أقوى رجل في الأسرة ، وقالت في لهجة مهذبة.
أجابت سيينا ، التي لم يكن لديها ما تقوله ، بصدق.
أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.
“عندما استيقظت ، كان من الصعب تصديق أن مثل تلك الغرفة الجميلة يمكن أن تكون لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الإصرار على تناول الطعام في غرفة مختلفة ، اطاعت سيينا وخرجت.
“…..”
“آنسة …؟”
تركت الكلمات المباشرة مساحة صغيرة للخيال ، سمع الدوق الأكبر وآخرون أن الطفلة الصغيرة أصيبت بينما كانت تتجول في القلعة في منتصف الليل بحثا عن غرفة رثة لتجنب التوبيخ.
“أنا آسفة ، لن أثير ضجة كهذه مجددًا.”
“يا إلهي …”
“نعم.”
فكرت سيينا أثناء النظر إلى وجه الدوق الأكبر الذي كان ينظر إليها أثناء التنهد.
السيدة ديبورا أحضرت سيينا بعد لحظات لاحقا ، متظاهرة أنها وجدتها.
‘مجددًا ، هذه هي النظرة التي ألقاها في دار الأيتام أمس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التضميد ، أعطى الطبيب الحلوى ، سيينا ، التي لم تتوقع هذا النوع من اللطف ، فوجئت قليلاً ونظرت إلى الحلوى.
تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.
بفضول ، نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا ، لكن سيينا.
يبدو أنه كان لديه سبب وراء إعطائي مثل تلك الغرفة الجميلة.
‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’
‘حسنا ، أنا لا أريد أن أسأل عن ذلك …’
‘لن يحدث شيء سيء .’
الآن ، لم ترغب سيينا في الانخراط عاطفيا مع الدوق الأكبر ، وضعت جانبا الأسئلة التي سمعتها وتركتها كما كانت.
‘لن يحدث شيء سيء .’
‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’
تركت الكلمات المباشرة مساحة صغيرة للخيال ، سمع الدوق الأكبر وآخرون أن الطفلة الصغيرة أصيبت بينما كانت تتجول في القلعة في منتصف الليل بحثا عن غرفة رثة لتجنب التوبيخ.
ما الذي سأفعله عند معرفة سبب أختلاف المعاملة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت سيينا قرارها بالاستسلام قليلاً لمنع حدوث حدث فوضوي.
إنه مجرد خيال سيختفي مثل الضباب عندما تصل لورينا.
من الأفضل ألا يكون لدي أسئلة عديمة الفائدة والأسوأ من ذلك أن يكون لدي آمال عديمة الفائدة.
سيينا عرفت ، كانت هناك فجوة عميقة بينها وبين لورينا لا يمكن ملؤها بالموهبة.
مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.
لذلك أردت فقط أن أعيش بهدوء في هذا المنزل حتى أبلغ 15 عامًا وأصبح مؤهلاً لدخول الأكاديمية.
“أنا آسفة ، لن أثير ضجة كهذه مجددًا.”
من الأفضل ألا يكون لدي أسئلة عديمة الفائدة والأسوأ من ذلك أن يكون لدي آمال عديمة الفائدة.
لقد تنهدت كما لو كانت تنظر إلى غرفة فوضوية.
‘أنا أكره ذلك.’
“آنسة …؟”
قررت سيينا إنهاء الأمور بدقة في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، استسلم الطبيب ، الذي قدم الحلوى بعد رؤية الطفلة تتعامل مع الألم دون ضجة ، وغادر.
“أنا آسفة ، لن أثير ضجة كهذه مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها غرفة للملابس ، لكن …”
“لماذا أنتِ …”
رمشت سيينا عينيها بشكل طبيعي.
لا ، ليس كذلك ، هز الدوق الأكبر رأسه وتنهد.
“أين …”
كان خطأ الخادمة أنها فشلت في اختيار مربية للبقاء بجانب سريرها ، خطأ من الخدم أدناه هو أيضًا خطأه.
“لماذا أنتِ …”
لم تكن سيينا تحتاج إلى استجواب ، ولا كان هناك حاجة إلى اعتذار من سيينا.
‘مجددًا ، هذه هي النظرة التي ألقاها في دار الأيتام أمس.’
“ليس عليكِ الاعتذار لأنه ليس خطأك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن بدأت الخادمة الرئيسية في العبوس ، فتح باب صغير داخل غرفة النوم.
“…..”
‘مجددًا ، هذه هي النظرة التي ألقاها في دار الأيتام أمس.’
“إنها غرفتك من الآن فصاعدًا ، لذا ابدأي في التعود عليها.”
لقد تنهدت كما لو كانت تنظر إلى غرفة فوضوية.
بدلا من الإجابة ، نظرت سيينا فقط إلى الدوق.
لن أكون الشخص الذي يزعج نفسه في هذه العملية.
“… هل لديكِ شيء ما لقوله؟”
“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”
ترددت سيينا للحظة.
الآن ، لم ترغب سيينا في الانخراط عاطفيا مع الدوق الأكبر ، وضعت جانبا الأسئلة التي سمعتها وتركتها كما كانت.
هل يجب أن أقول أن الغرفة القديمة جيدة جدا بالنسبة لي أم لا؟
‘حسنا ، أنا لا أريد أن أسأل عن ذلك …’
كان مهد القمر للورينا ، وليس لـسيينا.
“… نعم ، افعلي ذلك.”
‘إذا عادت ، سأكون منزعجة عندما أضطر إلى إعادته إليها عند وصولها.’
مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.
هل أخبره أم لا؟
آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.
التفكير في ذلك جعلني أشعر بالضيق ، هزت سيينا رأسها بصمت.
فكرت سيينا أثناء النظر إلى وجه الدوق الأكبر الذي كان ينظر إليها أثناء التنهد.
إذا جاءت لورينا وطلبت الغرفة على أي حال ، فسـتتمكن سيينا بطبيعة الحال من الذهاب إلى غرفة أخرى.
“لماذا؟”
لن أكون الشخص الذي يزعج نفسه في هذه العملية.
أقنعت السيدة ديبورا سيينا وحثتها على تناول الطعام.
إذا أظهرت أنك تتخلى عن غرفتك وتغادر ، فستعرف لورينا على الأقل أن سيينا ليس لديها نية للمواجهة.
لم تكن سيينا تحتاج إلى استجواب ، ولا كان هناك حاجة إلى اعتذار من سيينا.
‘لن يحدث شيء سيء .’
السيدة ديبورا آمنت بذلك.
في التفكير بالأمر ، كان هناك مساحة واحدة على الأقل في الغرفة التي كنت على دراية بها ، يمكنني البقاء هناك بهدوء ، بعد أن تم الانتهاء من التفكير في الموقف ، هزت سيينا رأسها بهدوء.
لقد كان إدراكا جديدًا من شأنه أن يساعد بطريقة إيجابية للغاية في المستقبل.
نظر الدوق الأكبر إلى الطفلة التي هزت رأسها بهدوء بنظرة محيرة على وجهه.
لم تكن سيينا تحتاج إلى استجواب ، ولا كان هناك حاجة إلى اعتذار من سيينا.
عندما رأيتها لأول مرة في دار الأيتام ، كانت لا تزال مثل طفلة يرثى لها ، لكنها لم تبدو كذلك عندما تبدأ بالتحدث بشكل ناضج.
مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.
‘سوف يستغرق وقتا أطول قليلاً للتكيف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا دافئا ولذيذا ، ولكن لم يكن لدي شهية … أوه.
على الرغم من أنه لم يكن واضحا ، ألا أنه أعتقد بأن ليس لديه خيار سوى التفكير الآن.
“أين …”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أظهرت أنك تتخلى عن غرفتك وتغادر ، فستعرف لورينا على الأقل أن سيينا ليس لديها نية للمواجهة.
أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.
“هوو …”
كانت الغرفة المزينة باللون الأزرق السماوي والأبيض المنعشة هي الأجمل عندما اشرقت الشمس على النوافذ والأرضيات العالية.
أيضا ، لم يكن من الجيد أن تسترجع الماضي الذي دفنته.
طفلة تستيقظ في ليلة وتتفاجأ بغرفة جميلة ، ألن تتفاجئ أكثر الآن؟
على الرغم من أنه لم يكن واضحا ، ألا أنه أعتقد بأن ليس لديه خيار سوى التفكير الآن.
بفضول ، نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا ، لكن سيينا.
إذا جاءت لورينا وطلبت الغرفة على أي حال ، فسـتتمكن سيينا بطبيعة الحال من الذهاب إلى غرفة أخرى.
“هوو …”
“… نعم ، افعلي ذلك.”
لقد تنهدت كما لو كانت تنظر إلى غرفة فوضوية.
رمشت سيينا عينيها بشكل طبيعي.
طفلة بدت وكأنها تعاني من صداع بمجرد وجودها في الغرفة.
من الأفضل ألا يكون لدي أسئلة عديمة الفائدة والأسوأ من ذلك أن يكون لدي آمال عديمة الفائدة.
‘مثل هذه الطفلة الغريبة …’
“لقد عدتِ؟”
فكرت السيدة ديبورا في نفسها ، لم يكن لديها نية لخفض رتبة الطفلة التي يبدوا أن الدوق الأكبر يعتز بها ، أقوى رجل في الأسرة ، وقالت في لهجة مهذبة.
ترددت سيينا للحظة.
“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”
من المحتمل أن تتفاجأ مما يعطيها الدوق الأكبر ، سوف تكبر بسرعة ، لذا سرعان ما ستنسى ماضيها وتستمتع بكونها طفلة من عائلة ناخت.
من المحتمل أن تتفاجأ مما يعطيها الدوق الأكبر ، سوف تكبر بسرعة ، لذا سرعان ما ستنسى ماضيها وتستمتع بكونها طفلة من عائلة ناخت.
كان مهد القمر للورينا ، وليس لـسيينا.
السيدة ديبورا آمنت بذلك.
السيدة ديبورا آمنت بذلك.
استغرق الأمر أقل من عشر دقائق لإثبات أن الحكم كان متسرعًا.
‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’
“آنسة …؟”
بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليه ، كان من الواضح أنها كانت خائفة من الدوق.
أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لديها أخلاق جيدة بالنسبة لطفلة لم يتم تعليمها حتى آداب السلوك.’
ولكن في غضون ذلك ، اختفت سيينا مرة أخرى دون أن تترك أثرا.
“أعطني الطفلة.”
‘لن تكون في غرفة الطابق الثالث مرة أخرى ، أليس كذلك ..؟’
“…..”
بمجرد أن بدأت الخادمة الرئيسية في العبوس ، فتح باب صغير داخل غرفة النوم.
أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.
( الخادمة الرئيسية هي نفسها ديبورا )
أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.
“لقد عدتِ؟”
قررت سيينا إنهاء الأمور بدقة في هذه المرحلة.
“هل ذهبتي إلى هناك فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي سأفعله عند معرفة سبب أختلاف المعاملة؟
“نعم.”
“… نعم ، افعلي ذلك.”
“إنها غرفة للملابس ، لكن …”
فكرت سيينا أثناء النظر إلى وجه الدوق الأكبر الذي كان ينظر إليها أثناء التنهد.
“لماذا؟”
آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.
رمشت سيينا عينيها بشكل طبيعي.
‘مجددًا ، هذه هي النظرة التي ألقاها في دار الأيتام أمس.’
“لم أكن أعرف ، شعرت بتحسن عندما كنت هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.
“إنه ليس مكانا للبقاء به ، تعالي إلى هنا حان وقت الطعام.”
ضاقت الفجوة بين حاجبيه.
بدلاً من الإصرار على تناول الطعام في غرفة مختلفة ، اطاعت سيينا وخرجت.
كان لدرجة أن الخادمة ستكون مترددة في إعطاء الدواء لها.
‘ليس عليّ أن أكون عنيدة جدًا.’
كنت نعسانه لدرجة التثاؤب.
قررت البقاء هناك قدر استطاعتي ، في كل مرة تقول فيها السيدة ديبورا أو الدوق الأكبر شيئًا ما ، يمكنها الرد قائلة ، “أشعر بالراحة هناك.”
لن أغادر تلك الغرفة لأنني يتيمة تعرف مكانها.
لن أغادر تلك الغرفة لأنني يتيمة تعرف مكانها.
بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليه ، كان من الواضح أنها كانت خائفة من الدوق.
‘إذا استمريت في الإصرار ، فقد يمنعوني من البقاء هناك.’
“من فضلك تفضلي بالجلوس هنا.”
اتخذت سيينا قرارها بالاستسلام قليلاً لمنع حدوث حدث فوضوي.
طفلة بدت وكأنها تعاني من صداع بمجرد وجودها في الغرفة.
‘من المريح جدًا عدم المحاولة.’
بجسم طفلة ، فإن التمرد ضد شخص بالغ لا طائل منه.
لقد كان إدراكا جديدًا من شأنه أن يساعد بطريقة إيجابية للغاية في المستقبل.
———
“من فضلك تفضلي بالجلوس هنا.”
كانت الغرفة المزينة باللون الأزرق السماوي والأبيض المنعشة هي الأجمل عندما اشرقت الشمس على النوافذ والأرضيات العالية.
لقد كان نظامًا غذائيًا مُعدًا بعناية فائقة ، ومن المرجح صنع لـيهدئ طفلة قلقة ، كانت العجة الطرية والناعمة في أطباق الطفلة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الإصرار على تناول الطعام في غرفة مختلفة ، اطاعت سيينا وخرجت.
بدا دافئا ولذيذا ، ولكن لم يكن لدي شهية … أوه.
‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’
“هااا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يصبح الجو متوترًا ، طلبت السيدة ديبورا بسرعة الإذن.
كنت نعسانه لدرجة التثاؤب.
“إنه ليس مكانا للبقاء به ، تعالي إلى هنا حان وقت الطعام.”
“أنتِ نعسانه لأنكِ لم تنامي الليلة الماضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يستغرق وقتا أطول قليلاً للتكيف.’
أقنعت السيدة ديبورا سيينا وحثتها على تناول الطعام.
لمعت عيون السيدة ديبورا.
“فقط تناولي القليل ، عند الأنتهاء من الأكل ، سأخذك إلى الفراش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“نعم …”
التفكير في ذلك جعلني أشعر بالضيق ، هزت سيينا رأسها بصمت.
بجسم طفلة ، فإن التمرد ضد شخص بالغ لا طائل منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها غرفة للملابس ، لكن …”
أنهت سيينا صلاة قصيرة وقطعت العجة إلى قطع صغيرة وأدخلتها إلى فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لمعت عيون السيدة ديبورا.
“آنسة …؟”
‘لديها أخلاق جيدة بالنسبة لطفلة لم يتم تعليمها حتى آداب السلوك.’
مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.
———
“يا إلهي …”
ولكن في غضون ذلك ، اختفت سيينا مرة أخرى دون أن تترك أثرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
