الفصل الثاني - لقد أعْوَلت بالبكاء وصرخت توقفت عن البكاء
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا الشخص جيدًا جدًا …”
لقد فكر مرة أخرى في المشهد قبل عدة ساعات ، عندما كشف عما بداخله بشكل مذهل.
“لذلك كل ما علي فعله هو التدرب على قول ” لقد حولت دفاعهم إلى ورقة! اهجمواالآن! “هاهاها …”
“لذلك كنت طفلاً كبيرًا يبكي أمام حبيبته ، استمرت الدموع بالتدفق على وجهي ولم يتوقف أنفي عن السيلان. بالإضافة إلى ذلك ، كنت نائما لعدة لساعات متتالية … هذا يشبه السير في دائرة من الإذلال “.
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
أدرك سوبارو هذا العجز جيدًا.
كان المشهد الذي صنعه قد ترك تنورة إيميليا في فوضى عارمة ناتجة من سيلان أنفه. وبغض النظر عن نوعية المشاكل التي مر بها سوبارو ، كان فعله غير مبرر ، حتى ولو كان ذلك من وجهة نظر صحية فقط.(المقصود هو تفريغ ما بداخله من كبت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس ، أنا أعرف ذلك بالفعل! بالمناسبة ، ماذا تعني تلك الموهبة ، بالأرقام؟ ”
ومع ذلك ، لم توقظه إيميليا طوال ذلك الوقت ، ولم تحمل ما حدث ضد سوبارو لأنه اعتذر بشدة عن تلطيخ ملابسها.
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
“هذا جيد إذا كان يجعلك تشعر بالتحسن ولو قليلا. علاوة على ذلك ، أنت حقًا لا تفهمني ، سوبارو “.
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
كانت الطريقة التي ضغطت بها بإصبعها على شفتيه المعتذرين وغمزت في وجهه سوف تسقط أي رجل. في الواقع ، سقط لها سوبارو على الفور.
“ماذا تقصد؟”
والآن بعد أن عرف سوبارو أنه يحبها ، بدا أن كل ما قالته وفعلته ، بما في ذلك الآن، متوهجا بالضوء ولامعا كالنجوم.
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
توجهت إيميليا لتغيير الملابس في غرفتها. وظل سوبارو يتجول في القصر في حالة حالمة لبعض الوقت قبل أن يستعيد حواسه أخيرًا ويمسك رأسه غير مصدق لما فعله.
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“يا رجل،أفعلت ذلك حقا؟!!. كانت إيميليا هي أكثر من لا أريد الظهور ضعيفا أمامها. هل هناك أي شيء أكثر إحراجًا يمكن أن تفعله خلاف ذلك؟ لن أستطيع أن أنظر في عينيها بعد الآن! “
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
“… أتساءل هل هذا ما سيقوله المرء عند دخول غرفة شخص ما في وقت متأخر من الليل ؟”
“أريد فقط أن أجرب العرض التوضيحي السحري. ماذا علي ان افعل؟”
بالطريقة التي وضع بها سوبارو مؤخرته على المقعد ونظر بفضول حوله أصبحت الفتاة ذات الفستان – بياتريس – في مزاج سيئ بشكل خاص ، وصنعت عبوسًا مخيفًا على وجهها المذهل.
“همم. بأي حال من الأحوال ، هل تريد استخدام السحر؟ ”
بعد انفصاله عن إيميليا ، كل ما دار في رأس سوبارو أنه لا يستطيع السماح لأي شخص آخر برؤيته ، لذلك قادته قدماه إلى أرشيف الكتب المحرمة ، وبالتالي بعيدًا عن أي شخص. رغم ذلك ، كان يحب قرص أنف الفتاة المسؤولة عنه أيضًا.
سوبارو ، الذي أدرك الآن أن المفاوضات قد سارت بشكل جيد للغاية ، غطى وجهه بكفه ، ونظر إلى السماء ، وتأوه.
“لا تقولي ذلك بياكو. نحن اصدقاء أليس كذلك؟”
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
“أتساءل عن نوع العلاقة التي تحسبها بيننا- انتظر ، بماذا ناديتني للتو؟”
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
في نهاية جملته فكر في حياته الأخيرة ، عندما تم ملأ القصر بالوحدة واليأس.
كان الساحر في القرية يفسر سبب وقوع ريم فريسة للعنة خلال حياته الأخيرة. في ذلك الوقت ، لم يذهب سوبارو إلى القرية مطلقًا ، لذا أصبحت ريم هدف الساحر بدلاً منه.
يمكن للمرء أن يقول حتى إنه كان يحثها على اهانته وتهديده. ومن هذه البدايات المتواضعة هي وضع رابط راسخ بينهما.
كان يعتقد أنه أحبها من قبل ، لكنه الآن يعرف حقًا ما يعنيه الوقوع في غرام شخص ما. لقد كان حبا من النظرة الأولى. مجرد سماع صوتها يجعل قلبه يقفز. كان مجرد التحدث معها أمرًا ممتعًا لدرجة أنه شعر وكأنه يحلم.
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
“نعم. فقط شاهدي ما يمكنني فعله الآن بعد أن ولدت من جديد. سأعمل مثل السكين الساخن المار من خلالك اذا اردت”.
حتى لو نسيت بياتريس ، فإن سوبارو لن ينسى أبدًا ما شعر به في ذلك الوقت.
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
“- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
“الآن انتظر ، أخبرتك ألا تدفع نفسك!”
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
“إذا كنت ستصر على أن ما قلته للتو لم يكن مزحة، فأنت وأنا لم نعد على نفس الخط في هذه المحادثة. قد يبدو هذا وكأننا في حوار ، لكنه ليس كذلك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
أخبرته أنه إذا كان من المفترض أن تكون المحادثة مثل لعبة الالتقاط ، فانها الان أشبه بلعبة الركبي.
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
كان سوبارو يُظهر عاطفة كبيرة بطريقة مناسبة تشبه ذاته، ولكن يبدو أن بياتريس قد فقدت الاهتمام بالكلام معه.
قبل سوبارو كلمات إيميليا التحذيرية بابتسامة لطيفة قبل أن ينظر إلى باك بفارغ الصبر.
“حسنًا ، سأضع ذلك جانبًا ، لكنني سأظل أناديك بـ بياكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
“مثل هذا الاتفاق من جانب واحد غير ضروري على الإطلاق. أتساءل ماذا سيحدث إذا لم أرد عليك بعد أن تناديني بهذا الاسم؟ “
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس ، أنا أعرف ذلك بالفعل! بالمناسبة ، ماذا تعني تلك الموهبة ، بالأرقام؟ ”
بينما تصرفت بياتريس بعناد، سار سوبارو على مضض ودار حول مقعدها.
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
“لم أر أبدًا شخص مزعج مثلك! “
“ليس لدي الكثير منهم ، وهي ليست جيدة للجسم ، لذلك لم أرغب حقًا في استخدامها… لم تكن مخادعًا هناك ، أليس كذلك؟”
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
“تي-هي-هي.”
قام بقبض يده ، حيث لف زوايا شفتيه مثل بياتريس
وسواء كانت مجرد مصادفة أم لا ، فإن تدخل رام حسم الأمر بشكل أساسي.
مما أدى اهتزاز بياتريس من الغضب.
على الرغم من أنه كان دائمًا لطيفًا جدًا ، إلا أنه لن يتكلم مرة أخرى بشكل عرضي بكلمة الموت. بالتأكيد لم يستطع سوبارو أن يضحك إلا على جبنه لأنه كان يعيش نفس التجارب ، حرفيًا سواء أراد ذلك أم لا.
“في الواقع ، لدي اعتراف لأقدمه. لقد حوصرت في الزاوية وأحتاج حقًا إلى مساعدتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها طريقة جبانة.
– شرح للفتاة ذات الشعر المجعد النتيجة التي توصل إليها بعد أن وسع عينيه بشكل مثير للشفقة.
“مقياس الصداقة ينخفض قليلاً فقط وأحصل على هذا ؟! إذا لم تكن راضيًا عن شيء ما ، فقط أخبريني ، يا إلهي! “
**************
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
أثناء وجوده في حضن إيميليا ، كانت كل المشاعر القبيحة والدموع المتراكمة داخل سوبارو قد انسكبت خارجه. وما بقي كان رغبات سوبارو الشخصية الخالصة.
وعلى عكس تفكير الأخت الصغيرة ، قامت الأخت الكبرى بتمشيط شعرها الوردي بنظرة من اللامبالاة.
– كان يحب إيميليا.
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
كان يعتقد أنه أحبها من قبل ، لكنه الآن يعرف حقًا ما يعنيه الوقوع في غرام شخص ما. لقد كان حبا من النظرة الأولى. مجرد سماع صوتها يجعل قلبه يقفز. كان مجرد التحدث معها أمرًا ممتعًا لدرجة أنه شعر وكأنه يحلم.
سوبارو ، الذي أدرك الآن أن المفاوضات قد سارت بشكل جيد للغاية ، غطى وجهه بكفه ، ونظر إلى السماء ، وتأوه.
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
“بوااا!”
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
وعندما تم دفعه إلى زقاق مظلم من اليأس ، كانت هي التي أنقذت قلبه المحتضر. لقد أنقذت حياته وقلبه.
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
– لم يعد يستطيع أن يتخيل العيش في عالم بدون إيميليا.
ابتسم باك بصمت.
كان يحب قضاء أيامه في القصر مع إيميليا. لقد أحب تعلم كل أنواع الأشياء عن هذا العالم. لقد أحب رام ، التي كانت تعتني به على الرغم من لسانها الحاد. لكنه أحب إيميليا حقا.
كان يحب ريم ، التي لطالما أهانته بلغة مهذبة لكنها أظهرت له دائمًا كيفية القيام بالأشياء. كان يغمره حسن النية الذي أظهره كل من يعيش في القصر. لذا أراد سوبارو البقاء هناك إلى الأبد.
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
ملأت تلك المشاعر الجياشة صدره حتى كادت تنفجر. ولكن على الجانب الآخر من تلك العملة السعيدة -كان يحب إيميليا.
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
“أتريد العراك؟”
كان خائفًا من ريم وكرتها الحديدية التي يمكن أن تحطم جمجمته.
في الواقع ، أراد الانتحار بالقفز من على جرف ليكون آخر وفاة شهدها على الإطلاق.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
هذه المرة أيضًا ، كانت مشاعر سوبارو الحقيقية لم تمحى.
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، دعنا نتحقق الآن . مياو!!مياو!!مياو!! … أعرف أن هذا النبيل غريب الأطوار فعل نفس الشيء ، لكن أليس هذا ، مبالغ فيه؟!”
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
“يا رجل،أفعلت ذلك حقا؟!!. كانت إيميليا هي أكثر من لا أريد الظهور ضعيفا أمامها. هل هناك أي شيء أكثر إحراجًا يمكن أن تفعله خلاف ذلك؟ لن أستطيع أن أنظر في عينيها بعد الآن! “
كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
“في هذا العالم ، هناك شخصية واحدة فقط يُشار إليه بكلمة ساحرة. أيجب أن أضيف أنه من المحرمات التحدث باسمها بصوت عالٍ ؟ “
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
“يستخدم السحرة المانا بداخلهم عندما يستخدمون السحر. في المقابل ، يستخدم سحرة الأرواح المانا في الهواء من حولهم. العملية مختلفة إلى حد ما ، حتى عندما تكون التأثيرات هي نفسها “.
ردت بياتريس على تصريح سوبارو بالتصرف بذهول وإظهار عبوس منزعج.
عندما فكر في الأمر أكثر ، ذهب إلى القرية في منتصف اليوم الرابع في المرتين.
“هل قلت شيئًا في غاية الغباء للتو ؟”
تحدثت بياتريس بنقطة تلو الأخرى ، ولم تسمح لسوبارو بقول كلمة.
“لا على الإطلاق. أنا أعيد ترتيب أولوياتي القصوى “.
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
“دعنا نعود إلى الموضوع الذي اتيت الي بشأنه… هل تقول أنك تريد مساعدتي؟ ماذا قصدت بذلك؟ “
“نقطة جيدة. السحر المجهول شيء مخيف. حسنًا ، هذا هو الـ شاماك ”
“أجل ، أنا جاد جدًا في ذلك ، جاد بما يكفي لطلب المساعدة من الاله. لا أستطيع التفكير في أي شخص آخر يمكنني الذهاب إليه “.
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
سعى سوبارو إلى المغفرة ، وأحنى رأسه في اعتذار جدي. شعر أنه لم يفعل شيئًا سوى أن يحني رأسه لمدة نصف يوم كامل.
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
“ريم! ، ريم!. لقد ظهر اللص المتهرب المسمى سوبارو “.
“أنا لا أفهم ما تعنيه ، لكني أشعر أنك تسخر مني.”
“هذا لا يبدو محتملًا.”
“هذا ليس هدفي على الإطلاق … في الواقع ، بالنظر الى الطريقة التي تسير بها الأمور في القصر الآن ، أنت الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها.”
“كنت في السرير مصابًا بجرح في معدتي منذ ثلاثة أيام فقط ، لذا خذي الأمر ببساطة ، حسنًا؟!”
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
“أرجوك. أتوسل إليك.”
“لا على الإطلاق. يمكن لأي شخص باستثناء الخصم الأقل درجة أن يتجاهلها بمهارته، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أنني يمكن أن ألقيها على أمثالك حتى تقضي بقية حياتك كلها في الظلام … ”
ركع كان سوبارو على الأرض أمام بياتريس ، وهو يحني رأسه وهو يطلب المساعدة.
“بيا …”
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
“انا بحاجة الى مساعدتك. أريد فعل كل شيء بشكل صحيح وحماية المكان الذي جعلني سعيدًا. ولن يكتمل هذا إذا لم يشمل الجميع هنا “.
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
“-“
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
رفع سوبارو رأسه من الأرض ، ونظر إلى بياتريس بعد صمت طويل.
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
“… بياتريس؟”
“يا لها من قصة سخيفة” أحاسيس سوبارو كشخص من مجتمع حديث (لا يقبل بالخرافات) جعلته يفكر هكذا.
جعله الصراع الذي رآه في عينيها يلتقط أنفاسه.
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
أضاقت بياتريس حواجبها وقضمت شفتها وهي تنظر الى سوبارو. و بعد فترة ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
وعلى الرغم من نظرتها الشرسة ، وعيون سوبارو التي كانت على حافة البكاء.
كانت لا تزال هناك آثار خمول في كل جزء من جسده ، لكن الخمول الذي أصابه بالشلل قد اختفى.
فتحت فمها لتتحدث ، لكن بصرها تذبذب لأنها وجدت نفسها غير قادرة على إيجاد الكلمات.
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
في مواجهة روح سوبارو القوية ، هزت إيميليا رأسها ، وتخلت عن كل أفكارها لإيقافه.
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
“لا على الإطلاق. أنا أعيد ترتيب أولوياتي القصوى “.
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
حينها تغير تعبير بياتريس.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
“دعونا نغير الجدول الزمني ونفعل ذلك اليوم ، إذن. فالنحصل على المزيد قبل النفاد ، حيث أننا لا يمكننا استعارة البعض من الجيران هنا ، أليس كذلك؟ ”
وضع كل أوراقه على الطاولة.
“يا رجل ، لقد قلت ذلك للتو بوجه مستقيم ؛ ألا تتردد على الإطلاق وصف نفسك هكذا؟ ”
لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
لم يكن خفض سوبارو لرأسه في أي شيء سوى الجدية ، وبرؤية انه لم يوجد سوى الإخلاص في تصرفاته، صنعت بياتريس شخيرًا نموذجيًا للغاية.
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
“أنت دودة تزحف على الأرض ، تبكي من ضعفك. هل لديك أي فخر على الإطلاق ؟ “
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
“أعرف ما هو مهم بالنسبة لي. سأحني رأسي عشرات المرات أو حتى مئات المرات وأضرب الأرض إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
“في هذا العالم ، هناك شخصية واحدة فقط يُشار إليه بكلمة ساحرة. أيجب أن أضيف أنه من المحرمات التحدث باسمها بصوت عالٍ ؟ “
كان يعلم أنها طريقة جبانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أصبح خطيرًا ، فسنتوقف على الفور ، هل تفهم؟”
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
هكذا عرف.
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
تصرفت بياتريس دائما كما لو كانت تكرهه، ولكن –
“يا له من رأس شائك وغير مريح للجلوس عليه.”
“يمكنك … رفع رأسك.”
“نقطة جيدة. السحر المجهول شيء مخيف. حسنًا ، هذا هو الـ شاماك ”
في اللحظة التي وصل فيها الصوت الناعم إلى أذنيه ، اعتقد سوبارو أن طلبه الجبان قد تم قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من ريم وكرتها الحديدية التي يمكن أن تحطم جمجمته.
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
تسبب طلب سوبارو القاطع والجاف لـ بياتريس في رفع حاجبيها الرشيقين بجو من الاشمئزاز.
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يعد يستطيع أن يتخيل العيش في عالم بدون إيميليا.
“بيا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقولي لي أن الجميع يعلم ؟! هذا محرج جدا! ”
“خذ هذا “
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
“بوااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
كان جسد سوبارو لا يزال راكع بينما كان رأسه مرفوع الى الخلف، مع صوت ينم عن الألم يتردد في جميع أنحاء الأرشيف.
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذبل سوبارو على الفور ، ثم قام باك باللعب بشاربه وأضاف ، “لكن … إذا كنت ترغب في تجربته ببساطة ، فيمكننا فعل ذلك.”
“هاي … هذا…!”
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
“إيه ، إذا حصلت على بضعة آلاف من العملات الفضية فسوف تساويها تلك العملة الذهبية، أنا متأكد. إنها مجرد مسألة قيمة قابلة للمقارنة ، أليس كذلك؟ أو انك حقا سيئة في الرياضيات؟ “
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
“هل ستتوقف عن النظر إليّ كطفل يرثى له ؟! هل تلك عيون شخص كان يتوسل لي للتو؟! “
عبّر سوبارو عن أفكاره بصوت عالٍ عندما بدأ في البحث عن ثغرات في منطقه. لم تكن فكرة سيئة طرح فرضية ، حتى لو قمت بتعديلها أثناء تقدمك.
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
في كلتا الحالتين…
لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
“واو ، أنا مرتاح. لن أسامح نفسي أبدًا إذا حصلت على نهاية سيئة أخرى بسبب ذلك. شكرا إيميليا تان. ”
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
اذا ذهبت رام ، لكانت هي الهدف. اما إذا كان سوبارو قد ذهب معها ، فلا شك أنه سيكون الهدف مرة أخرى.
“هل تعتقد أنه سيتم إغرائي بأي مكافأة يمكنك الحصول عليها ؟”
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
“وماذا عن هذا؟ لأنني أنقذت إيميليا في العاصمة ، سأقترض باك. قال باك انه إذا كنت أريد مبادلة صنيعي بشيء آخر ، فأنا فقط بحاجة لأن أطلب… اتفهمين ما المح اليه؟ “
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
حينها تغير تعبير بياتريس.
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
ابتسم سوبارو بشكل مزعج وهو يستغل كل مهاراته في التفاوض.
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
الآن بعد أن اشتمل طلبه على مكافأة ، وافقت على التعاون مع سوبارو على مضض.
“يجب ألا تتحرك. لقد تم استنزاف مانتك الداخلية تماما، لذا تصرف بهدوء. ربما يجب عليك التوقف عن العمل اليوم أيضًا “.
اعتقد سوبارو أنه من السخيف تسوية الأمور من خلال تقديم باك على طبق فضي. كان يعلم أن الساحرة الصغيرة ستوافق، ولكن على الرغم من ذلك لا يزال…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، دعنا نتحقق الآن . مياو!!مياو!!مياو!! … أعرف أن هذا النبيل غريب الأطوار فعل نفس الشيء ، لكن أليس هذا ، مبالغ فيه؟!”
***************
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
لم تكن بالضبط عملية سهلة، لكن سوبارو تمكن أخيرًا من الفوز بتعاون بياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
تسبب طلب سوبارو القاطع والجاف لـ بياتريس في رفع حاجبيها الرشيقين بجو من الاشمئزاز.
استمر باك في التحليق في الهواء حيث بدأ في تنظيف وجهه بأقدامه القصيرة مثل أي قطة عادية. وتابع:
كانت أولويته القصوى هي التعامل مع خطر هجوم الساحر على القصر دون أي لحظة ضائعة. كان جزء كبير من سبب طلبه المساعدة من بياتريس حتى يتمكن سحرها من مواجهة اللعنات المميتة.
ابتسم باك بصمت.
كان شرح أكبر قدر ممكن لبياتريس دون الوصول إلى جوهر الأمر أمرًا حاسمًا بالنسبة لسوبارو.
“سأدفع الثمن على الأرجح إذا تركت الكثير من القطط خارج الحقيبة ، لذا …”
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
“لا على الإطلاق. يمكن لأي شخص باستثناء الخصم الأقل درجة أن يتجاهلها بمهارته، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أنني يمكن أن ألقيها على أمثالك حتى تقضي بقية حياتك كلها في الظلام … ”
كانت صرخات سوبارو الصامتة والتعذيب الناتج عن سحق قلبه سلبه أي فكرة عن اتخاذ الطريق السهل.
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
نتيجة لذلك ، كان سوبارو حذرًا للغاية من تلك السحابة السوداء ، واختار كلماته بعناية شديدة بينما استمر في الشرح.
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
“أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
“من النادر أن يسأل أحدهم عن ذلك. أتساءل ، هل اهتمامك بتلك الأشياء سيوصلك إلى أي مكان؟ “
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يعد يستطيع أن يتخيل العيش في عالم بدون إيميليا.
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
“ما هذه هي النظرة الغريبة التي لديك. ما الخطب؟”
فكر “ألا يكفي أن أعرف هذا القدر؟ اللعنات تغزو أهدافها مثل المرض ، مما يحد من حركتهم ويسرق منهم قوى حياتهم النقية …هذا يترك طعما سيئا في الفم. “
“ليس من العدل أن تكون في عالم آخر بمفردك. أعني ، نحن نتحدث عن سحري ، أليس كذلك؟ أعني ، هل يمكنني فعلاً استخدام شيء شاماك هذا؟ أهذا سحر قوي؟”.
“عادةً ما أقول إن الأمر يعتمد على كيفية استخدامها ، ولكن يبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا لإيذاء الناس ، أليس كذلك؟”
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
“… أتساءل هل هذا ما سيقوله المرء عند دخول غرفة شخص ما في وقت متأخر من الليل ؟”
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
“إذن فالجميع يهابها ويخاف منها، ولا يجرؤ أحد على تحديها؟”
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
“لذا ، دعيني أسأل… كيف يمكن ان يدافع المرء عن نفسه ضد اللعنات؟”
“كنت في السرير مصابًا بجرح في معدتي منذ ثلاثة أيام فقط ، لذا خذي الأمر ببساطة ، حسنًا؟!”
كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحمل عبء تعرضه للعديد من أشكال الموت ، وهو أمر لن يختبره الآخرون إلا مرة واحدة ، لكنه أراد تجنب الموت من الإحراج إذا كان بإمكانه ذلك.
“لا يستطيع.”
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
“هاه؟”
“أتريد العراك؟”
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
أصبح وجه إيميليا حزينًا بعض الشيء وقالت
“أليس هناك أي سحر لـ مقاومة الموت الفوري (اللعنات)…؟!”
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
في ألعاب الفيديو ، يمكن مقاومة تعاويذ الموت (اللعنات)من خلال استخدام “سحر مقاومة الموت” مقدمًا.
صفع باك رأسه وأخرج لسانه.
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
“—ومع ذلك ، هذا يقتصر على اللعنات التي يتم تنشيطها.”
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
“-هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
الكلمات التي سمعها سوبارو بعد لحظة جعلت عينيه تتسع. ابتسم ابتسامة عريضة تجاه بياتريس مما دل أنه سعيد للغاية.
أدار سوبارو رقبته ونظر إلى باك الجالس على كتف إيميليا.
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
“كما قلت ، لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنة بمجرد تنشيطها. ومع ذلك ، يمكن التصدي للعنة غير نشطة. وهذا يتطلب ببساطة طقوس تطهير قبل التنشيط ، لذلك فإن أي شخص لديه المهارة المطلوبة وسيؤدي الطقوس سيجد أن الإزالة بسيطة نوعًا ما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من ريم وكرتها الحديدية التي يمكن أن تحطم جمجمته.
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
“في هذا القصر ، هناك أنا ، وبالطبع باك….غير ذلك ، هناك روزوال و … الفتيات الصغيرات ليس لديهن الخبرة المطلوبة ، لذا لا. أوه ، وبالطبع لا يمكنك ذلك “.
“نعم. فقط شاهدي ما يمكنني فعله الآن بعد أن ولدت من جديد. سأعمل مثل السكين الساخن المار من خلالك اذا اردت”.
“أعلم أن هذا الشخص جيدًا جدًا …”
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
لقد مر بالجحيم بسبب افتقاره للمقاومة ، ليس مرة واحدة بل مرتين.
“قاعدة ثابتة؟”
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بالضبط عملية سهلة، لكن سوبارو تمكن أخيرًا من الفوز بتعاون بياتريس.
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
“يا رجل،أفعلت ذلك حقا؟!!. كانت إيميليا هي أكثر من لا أريد الظهور ضعيفا أمامها. هل هناك أي شيء أكثر إحراجًا يمكن أن تفعله خلاف ذلك؟ لن أستطيع أن أنظر في عينيها بعد الآن! “
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
“-آه.”
“إذن … هل هناك شيء يمكنك القيام به مسبقًا لحماية نفسك؟” سأل سوبارو سؤاله كما لو كان معلقًا على خيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن باك دعم فرضيته جعله ذلك يضع شكوكه جانبًا.
كرد أغمضت بياتريس عينيها لفترة ولعقت شفتيها.
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
“قاعدة ثابتة؟”
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
بفارغ الصبر ، حث سوبارو بياتريس على الاستمرار من حيث توقفت.
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
وهكذا استمرت.
لكن باك قفز من كتف إيميليا وحلّق أمام وجه سوبارو وهو يهز ذيله.
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، بالمناسبة ، أي نوع من الارواح هو باك ؟ لقد جعل الثلج يتكون في مكان بائع المسروقات، ولكن … إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فلا يوجد تقارب بينه وبين الجليد “.
دار دماغ سوبارو في تلك اللحظة التي دخلت فيها تلك التفاصيل جمجمته.
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
ملقي اللعنة يحتاج إلى لمس هدفه.
“هل ستتوقف عن النظر إليّ كطفل يرثى له ؟! هل تلك عيون شخص كان يتوسل لي للتو؟! “
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
“ليس هذا هو الشيء الوحيد الذي رأيته. إنه أبيض! ”
“إذا لم يكن شخصا من القصر ، إذن … يجب أن يكون من القرية …” كان سوبارو قد ذهب إلى القرية في المرتين التي خضع فيها للعودة من الموت بعد معاناته من لعنات الساحر.
الآن بعد أن اشتمل طلبه على مكافأة ، وافقت على التعاون مع سوبارو على مضض.
عندما فكر في الأمر أكثر ، ذهب إلى القرية في منتصف اليوم الرابع في المرتين.
كان يعتقد أنه أحبها من قبل ، لكنه الآن يعرف حقًا ما يعنيه الوقوع في غرام شخص ما. لقد كان حبا من النظرة الأولى. مجرد سماع صوتها يجعل قلبه يقفز. كان مجرد التحدث معها أمرًا ممتعًا لدرجة أنه شعر وكأنه يحلم.
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
كان الساحر في القرية يفسر سبب وقوع ريم فريسة للعنة خلال حياته الأخيرة. في ذلك الوقت ، لم يذهب سوبارو إلى القرية مطلقًا ، لذا أصبحت ريم هدف الساحر بدلاً منه.
شعر سوبارو وكأن جسده كله كان مشتعلًا ، نهض من حين لآخر ، لقد قفز عمليا على قدميه.
اذا ذهبت رام ، لكانت هي الهدف. اما إذا كان سوبارو قد ذهب معها ، فلا شك أنه سيكون الهدف مرة أخرى.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
“انها مثل حلقة متصلة. لقد ربطت كل شيء”.
“يا رجل،أفعلت ذلك حقا؟!!. كانت إيميليا هي أكثر من لا أريد الظهور ضعيفا أمامها. هل هناك أي شيء أكثر إحراجًا يمكن أن تفعله خلاف ذلك؟ لن أستطيع أن أنظر في عينيها بعد الآن! “
كان الساحر في قرية إيرلهام. ولم يتضح ما إذا كان هذا الساحر مقيمًا هناك أم زائر.
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
“هذا لا يبدو محتملًا.”
هذه المرة أيضًا ، كانت مشاعر سوبارو الحقيقية لم تمحى.
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
“في الواقع ، لدي اعتراف لأقدمه. لقد حوصرت في الزاوية وأحتاج حقًا إلى مساعدتك “.
“لذا يجب أن يكون هذا الساحر غريب. لن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة ، أيضًا … “
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
عبّر سوبارو عن أفكاره بصوت عالٍ عندما بدأ في البحث عن ثغرات في منطقه. لم تكن فكرة سيئة طرح فرضية ، حتى لو قمت بتعديلها أثناء تقدمك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما أدى اهتزاز بياتريس من الغضب.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
فكر سوبارو في حقيقة أنه كان لا يزال في ليلة اليوم الثاني. كانت لديه فترة سماح طويلة قبل أن تتجه الأمور نحو الأسوأ في اليوم الرابع.
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
“لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
“لديك نظرة بذيئة في عينيك ، لذا لا.”
كان سوبارو ، الذي تمكن أخيرًا من رؤية موقفه يتألق ، يشد قبضته حتى انه صوته ارتجف من الفرح.
في ظل هذه الظروف ، سيكون الذهاب مع ريم عبئًا ثقيلًا على ذهنه. في كلتا الحالتين ، كان من المنطقي أن تكون ريم هي الشخص الذي سيذهب معه إلى القرية. اعتقد سوبارو أنه سيذهب للتسوق مع ريم ، تمامًا كما فعل في مناسبتين سابقتين. ومع ذلك…
وبينما كان سوبارو مسرور بالتغيير في الظروف ، بدت بياتريس غير راضية تمامًا عن إسقاطها من المحادثة. احمر خديها الجميل للتأكيد على شدة نظرتها.
بعد انفصاله عن إيميليا ، كل ما دار في رأس سوبارو أنه لا يستطيع السماح لأي شخص آخر برؤيته ، لذلك قادته قدماه إلى أرشيف الكتب المحرمة ، وبالتالي بعيدًا عن أي شخص. رغم ذلك ، كان يحب قرص أنف الفتاة المسؤولة عنه أيضًا.
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
“أجل أنتي على حق! لقد أنقذتي لحم الخنزير المقدد (مؤخرته)خاصتي. أستطيع الآن أن أرى النور بفضلك! أحبك بياكو! “
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
“ماذا – ؟!”
مضى وهو يفكر في معرفة هوية الساحر.
قفز سوبارو نحو بياتريس ، والتقط جسدها الخفيف للغاية ودار بها في الهواء.
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
إذا كانت جادة ، فهذا يعني أن الساحرة كانت ظلمة لا مثيل لها في العالم.
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا – ؟!”
“هاه ؟ آسف لجعلك تقلق. لكن قلبي الساذج لم يفرغ بعد من كل شيء ، لذلك أريد أن يريحني ملمس فروك. أو…”
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها طريقة جبانة.
“هاهاها ، يمكنني الطيران في السماء الآن! ناه ، أنطير معا ، بياكو ؟! “
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
“فالتطير بمفردك أيها الأحمق-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
“بوا ؟!”
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
“اووه حسنا!!!…”
“ليس هذا هو الشيء الوحيد الذي رأيته. إنه أبيض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ياااا لقد عدت إلى مكاني المناسب. آه ، هذا هو المكان الذي أشعر فيه بالراحة. بيتي السعيد.”
“-. – ؟! خذ هذا!!!!”
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
“برااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذبل سوبارو على الفور ، ثم قام باك باللعب بشاربه وأضاف ، “لكن … إذا كنت ترغب في تجربته ببساطة ، فيمكننا فعل ذلك.”
زحف في طريقه للخروج من جبل الكتب ، والدموع مجتمعة في عينيه من النتوءات والكدمات العديدة التي تعرض لها.
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
“مقياس الصداقة ينخفض قليلاً فقط وأحصل على هذا ؟! إذا لم تكن راضيًا عن شيء ما ، فقط أخبريني ، يا إلهي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعب مع القط الصغير هكذا يعني أنه كان يقترب قليلاً من حصوله على فرصة للتحدث مع إيميليا ، على الرغم من أنها كانت امامه.
“حملي مثل طفل صغير ، وتدويري في الهواء ، ورؤية سروالي الداخلي، وتحدثك بشكل سطحي بكلمات محببة ،خذ هذا! أتساءل اذا ما كان وجودك كله مصدر إزعاج ؟! “
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
“هاااي ، لا تحطي من قدري؛ هذه أشياء محزنة حقًا! أحاول ألا أكون منحرفا هنا! “
وعلى الرغم من نظرتها الشرسة ، وعيون سوبارو التي كانت على حافة البكاء.
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
أخبرته أنه إذا كان من المفترض أن تكون المحادثة مثل لعبة الالتقاط ، فانها الان أشبه بلعبة الركبي.
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
“على أي حال ، الوضع أفضل بكثير مما كان عليه. سيكون من الصعب الانتظار حتى الصباح، لكن غدا سأتوجه إلى القرية “.
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
مضى وهو يفكر في معرفة هوية الساحر.
“أجل. الزبدة.”
ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
“يا رجل ، لقد قلت ذلك للتو بوجه مستقيم ؛ ألا تتردد على الإطلاق وصف نفسك هكذا؟ ”
إذا تمكن من التخلص من هذا الساحر الحقير ورفع مقياس صداقته مع كلتا الفتاتين في هذه العملية ، فستكون هذه هي النهاية الكبرى لينتهي أسبوعه الأول في قصر روزوال إلى خاتمة ناجحة.
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد مررت بالتأكيد بالكثير …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
كان يعلم أنه كان يتحدث مبكراً جدًا ، لكن كان هناك ضوء في نهاية النفق رغم ذلك. بالتأكيد لا يمكن لأحد أن يلوم سوبارو على شعوره بهذه الطريقة.
“فقط أسأل ، ما ذا تقصد بمنعزل ؟”
“ألا يجب أن أفكر في طريقة اخرى؟” تساءل.
***************
فجأة قالت بياتريس
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
“رائحة … الساحرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابع سوبارو ملفوفة حول قطة بحجم راحة اليد ، وبحثًا عن شيء يتجاوز الإحساس المفاجئ بأذنيه ، وصلت يده إلى ذيل باك.
“ماذا تقصدين بذلك؟”
أخبرته أنه إذا كان من المفترض أن تكون المحادثة مثل لعبة الالتقاط ، فانها الان أشبه بلعبة الركبي.
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
إذا كانت جادة ، فهذا يعني أن الساحرة كانت ظلمة لا مثيل لها في العالم.
في اللحظة التي تشكلت فيها كلمة ساحرة على شفتيه ، تذكر الأماكن المختلفة التي واجهها. غالبًا ما كان سكان ذلك العالم يعاملون الساحرة ككائن بغيض ، ولكن دليل سوبارو الوحيد عن سبب وجود الخطوط العريضة الواردة في قصة الأطفال “ساحرة الحسد”. لقد أزعجه ذلك فجأة.
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
أدار سوبارو رقبته ونظر إلى باك الجالس على كتف إيميليا.
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
فتحت فمها لتتحدث ، لكن بصرها تذبذب لأنها وجدت نفسها غير قادرة على إيجاد الكلمات.
لم يكن متأكدًا من اذا كانت ستجيب حتى على السؤال الذي كان على وشك طرحه. كان من الخطير بما فيه الكفاية أن رام رفضت اجابته من قبل، بينما استخدمته ريم كأحد تبريراتها لمهاجمته.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
لقد شعر أنه حتى إيميليا قاومت الموضوع بشدة
عند رؤية التغيير في تعبير سوبارو ، كانت إيميليا تبدو كئيبة عندما سألت ، “هل أنت بخير؟ هل تعتقد أنه يمكنك العمل الآن؟ ”
“بياكو ، أنت تعرفين الساحرة ، أليس كذلك؟”
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
“-“
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
لم يأت ردها على الفور.
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
جعلت الكلمة التي لمست أذنيها بياتريس تغلق عينيها ، وتغرق في صمت وكأنها تتأكد من أنها سمعت بشكل صحيح. ترك رد فعلها سوبارو بلا خيار سوى محاولة الحفاظ على الهدوء والانتظار.
وعلى عكس تفكير الأخت الصغيرة ، قامت الأخت الكبرى بتمشيط شعرها الوردي بنظرة من اللامبالاة.
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
فتحت فمها لتتحدث ، لكن بصرها تذبذب لأنها وجدت نفسها غير قادرة على إيجاد الكلمات.
“هي التي شربت من العالم نفسه. ملكة قلعة الظلال. أعظم الكوارث – ساحرة الحسد”.
“-هاه؟”
عند رؤية رد فعل سوبارو ، أطلقت بياتريس تنهيدة قاتمة.
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
“في هذا العالم ، هناك شخصية واحدة فقط يُشار إليه بكلمة ساحرة. أيجب أن أضيف أنه من المحرمات التحدث باسمها بصوت عالٍ ؟ “
جعله الصراع الذي رآه في عينيها يلتقط أنفاسه.
“إذن فالجميع يهابها ويخاف منها، ولا يجرؤ أحد على تحديها؟”
ردت بياتريس على تصريح سوبارو بالتصرف بذهول وإظهار عبوس منزعج.
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
عند رؤية التغيير في تعبير سوبارو ، كانت إيميليا تبدو كئيبة عندما سألت ، “هل أنت بخير؟ هل تعتقد أنه يمكنك العمل الآن؟ ”
“اووه حسنا!!!…”
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها طريقة جبانة.
حاول سوبارو السخرية ، لكنه ابتلع كلماته عندما أوضح تعبير بياتريس أنها لم تكن تمزح.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
إذا كانت جادة ، فهذا يعني أن الساحرة كانت ظلمة لا مثيل لها في العالم.
“من النادر أن يسأل أحدهم عن ذلك. أتساءل ، هل اهتمامك بتلك الأشياء سيوصلك إلى أي مكان؟ “
“ساحرة الحسد ،” ساتيلا “. لقد استهلكت الخطاة العظماء في الماضي المعروفين بالساحرات الست ، وابتلعت نصف العالم في هذه العملية ، وهي أشرس الكوارث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
جلبت كلمات بياتريس ، التي تم التحدث بها مع العواطف المكبوتة ، نفساً قصيراً وقاسياً من سوبارو.
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
يقال أن الساحرة تشتهي الحب. يقال إنها لا تفهم الكلام البشري. يقال إنها تحسد كل شيء في هذا العالم. ولا أحد رأى وجهها وعاش. كان جسدها بمنأى عن ويلات الزمن ، وغير قادر على التقدم في السن أو التعفن. ولأنهم لا يستطيعون تدميرها قام التنين والبطل والحكيم بجمع قواهم لختمها بعيدًا “.
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
تحدثت بياتريس بنقطة تلو الأخرى ، ولم تسمح لسوبارو بقول كلمة.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
“يُقال …”
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
“… إنها نصف جان ذات شعر فضي.”
كانت صرخات سوبارو الصامتة والتعذيب الناتج عن سحق قلبه سلبه أي فكرة عن اتخاذ الطريق السهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
******
كانت صرخات سوبارو الصامتة والتعذيب الناتج عن سحق قلبه سلبه أي فكرة عن اتخاذ الطريق السهل.
حتى لو نسيت بياتريس ، فإن سوبارو لن ينسى أبدًا ما شعر به في ذلك الوقت.
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
“هااي!!! ، لا تحدق في وجهي وتتحدث عن” الأنياب السامة “- مرتين! سوف تدمر سمعتي هكذا”.
جعلت الساحرات الست العالم يصرخ من الفزع ، لكن هذه الساحرة قضت عليهن جميعا بضربة واحدة ، مما أدى إلى كارثة دمرت نصف العالم.
كان الرجال عاجزين في يد القدر.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
“يا لها من قصة سخيفة” أحاسيس سوبارو كشخص من مجتمع حديث (لا يقبل بالخرافات) جعلته يفكر هكذا.
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
“هل تعتقد أنه سيتم إغرائي بأي مكافأة يمكنك الحصول عليها ؟”
“حسنًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا. حتى لو كان الناس لا يعرفون اسم فنانيهم، فإنهم على الأقل يعرفون لقبه، على سبيل المثال ، مجموعة الأيدول الأكثر شعبية في البلاد … ”
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
كان ذلك في الصباح بينما جلست إيميليا على عشب الحديقة الداخلية ، تتحدث مع الأضواء الوامضة المحيطة بها(الارواح الدونية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
لم يفقد المشهد أبدًا هوائه الغامض والسريالي بغض النظر عن عدد المرات التي رآه فيه. كانت رؤية إيميليا كل يوم واحدة من أجمل المشاهد التي يجب أن يقدمها العالم له.
“آه ، شاماك ؟”
كان سوبارو يراقب عن بعد حتى لا يتدخل في محادثة إيميليا. كان لا يزال يرتدي زي الخادم و يمنع نفسه عن التثاؤب ، أخذ نفسا طويلا وهو يغرق في بحر من التأمل مرة أخرى.
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
كان الآن صباح اليوم الثالث ، وأشرقت شمس جديدة منذ محادثته مع بياتريس في أرشيف الكتب المحرمة.
” باك ، هل تعرف شيئًا عن ساحرة الحسد؟”
ومع اقتراب الليل من الصباح ، عابست بياتريس فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
“إذن هذا هو شاماك ، أليس كذلك؟ إنها بسيطة ، لكنها تعويذة قوية جدًا ، أليس كذلك؟ ”
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
فجأة برزت كرة من الفرو الرمادي – بعبارة أخرى ، باك – أمام عيني سوبارو ونادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم ما تعنيه ، لكني أشعر أنك تسخر مني.”
“حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
بفارغ الصبر ، حث سوبارو بياتريس على الاستمرار من حيث توقفت.
استمر باك في التحليق في الهواء حيث بدأ في تنظيف وجهه بأقدامه القصيرة مثل أي قطة عادية. وتابع:
لقد كان ممتنًا حقًا لأن رام لم تقفز لخنقه. من ناحية أخرى ، كان مذعورًا من استعداد ريم لإصدار حكم سريع على الفور.
“بصراحة ، لم يكن لديك الكثير لأنظر إليه بالأمس. أنا مرتاح قليلا الآن”.
“همم. بأي حال من الأحوال ، هل تريد استخدام السحر؟ ”
“هاه ؟ آسف لجعلك تقلق. لكن قلبي الساذج لم يفرغ بعد من كل شيء ، لذلك أريد أن يريحني ملمس فروك. أو…”
أومأ باك برأسه متنازلًا أن سوبارو لديه نقطة ، قدم تعويذة قصيرة ولوح بمخلب.
“حسنًا ، إذا كنت تستطيع المزاح بهذه الطريقة ، فأفترض أنك بخير. لقد أعطتك ليا حضنها وكل شيء “.
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
كانت أصابع سوبارو ملفوفة حول قطة بحجم راحة اليد ، وبحثًا عن شيء يتجاوز الإحساس المفاجئ بأذنيه ، وصلت يده إلى ذيل باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
هذه المرة أيضًا ، كانت مشاعر سوبارو الحقيقية لم تمحى.
تذوق سوبارو اللمسة المريحة للغاية في يده عندما قابلت عيناه باك.
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
“هل جربت وسادة الحضن منك أيضًا ؟”
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان يحب إيميليا.
فاجأ التأكيد المخفي من باك سوبارو ، كان لا يزال خجولًا بشأن إيقاظ حبه ، لذا أحمر في وجهه مثل الطماطم.
قاموا بتصحيح لغته الفاسدة في انسجام تام. “الزبدة.”
أومأ الروح برأسه على رد فعل سوبارو. وثم-
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
“ياا!”
“آه ، ليس لديك موهبة على الإطلاق. بوابتك صغيرة على الأقل الحجم على ما يرام نوعًا ما…؟ ولكن بالكاد توجد أي فرصة ، لذلك لن تحقق الكثير “.
“آه -! لماذا خدشتني للتو ؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
“لا!!لا يجب عليك !! عقلية الأب هذه شيء معقد ، يا إلهي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى سوبارو الوقت حتى ليسأل “ما الخطب بالبوابة …؟”
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
“-“
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
“تي-هي-هي.”
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
“مثل هذا الاتفاق من جانب واحد غير ضروري على الإطلاق. أتساءل ماذا سيحدث إذا لم أرد عليك بعد أن تناديني بهذا الاسم؟ “
“- نصف قزم ذات شعر فضي ، هاه؟”
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
كان ذلك أحد الأشياء التي قالتها بياتريس عن ساحرة الحسد.
“هاه ، هذا كل شيء.”
لقد هزت هذه الساحرة العالم من صميمه ، وحتى الآن ، كان اسمها مرادفًا للخوف.
“آه ، آسف على الفوضى. لا يمكنني استخدام هذا الشيء بشكل صحيح ، لذلك لم أتطرق إليه لفترة من الوقت. سمعت أن الأمر سيستغرق عشرين عامًا حتى أتعلم الأساسيات بشكل صحيح “.
تساءل عن حجم العبء الذي يجب أن يحمله شخص تتشابه صفاته مع مثل هذا الكائن.
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
حتى سوبارو ، التي لم يشعر بمثل هذه الصعوبات من قبل ، يمكن أن يتخيل أنه لم يكن طريقًا سهلاً للعيش. ومع ذلك ، نشأت إيميليا لتكون شخصًا صادقًا وخيرًا … لا شك في أنها عاشت كزهرة جميلة غير ملوثة.
“ريم! ، ريم!. سوبارو المنحرف يحب الاهانات”.
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
“أو ربما نشأت على يد أب صالح. مم-همم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة قالت بياتريس
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
ابتسم سوبارو عندما نظر الى عيون باك السوداء الكبيرة.
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
محدقا في باك ، لم تخطر ببال سوبارو فكرة ان يجادله.
تصرفت بياتريس دائما كما لو كانت تكرهه، ولكن –
كانت الحقيقة الواضحة هي أن سوبارو لم يكن يعرف أي شيء عن إيميليا ، بينما قضى باك وقتًا طويلاً معها. إن معرفة سوبارو بمدى الصعوبة التي واجهتها كانت بالكاد تخدش سطح ماضيها.
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
خمن سوبارو بشكل غامض ما كان يجب أن تفكر فيه حينها، لكنه أراد رأيًا ثانيًا في هذا الشأن. لم يكن هناك من هو أفضل من الشخص الذي يعرف إيميليا بشكل أفضل.
كان الرجال عاجزين في يد القدر.
قام سوبارو بتحريك ذراعيه ، ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ باستثناء القليل من التعب ، تنفس الصعداء.
أدرك سوبارو هذا العجز جيدًا.
تساءل عن حجم العبء الذي يجب أن يحمله شخص تتشابه صفاته مع مثل هذا الكائن.
” باك ، هل تعرف شيئًا عن ساحرة الحسد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
“هناك القليل مما لا أعرفه.”
“لذلك كانت تحاول حماية وتوعية شخص غريب الأطوار لإبقائه خارج أعمال الاختيار الملكي…”
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
“لم أر أبدًا شخص مزعج مثلك! “
خمن سوبارو بشكل غامض ما كان يجب أن تفكر فيه حينها، لكنه أراد رأيًا ثانيًا في هذا الشأن. لم يكن هناك من هو أفضل من الشخص الذي يعرف إيميليا بشكل أفضل.
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
ومع ذلك ، لم توقظه إيميليا طوال ذلك الوقت ، ولم تحمل ما حدث ضد سوبارو لأنه اعتذر بشدة عن تلطيخ ملابسها.
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
“سآخذ اجابتك بـ” أبدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
” مواء مواء؟ ”
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
أصدر باك صوتًا متشككًا بينما يلاعب سوبارو كفه . ثم خلل أصابعه ..
يبدو أن غرابة تفسير سوبارو جذبت إيميليا قليلاً لأنها ابتسمت ابتسامة جميلة. وبرؤية رد فعل إيميليا ، فكر سوبارو فجأة.
وبما أن باك دعم فرضيته جعله ذلك يضع شكوكه جانبًا.
ملأت تلك المشاعر الجياشة صدره حتى كادت تنفجر. ولكن على الجانب الآخر من تلك العملة السعيدة -كان يحب إيميليا.
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
“بوااا!”
“لذلك كانت تحاول حماية وتوعية شخص غريب الأطوار لإبقائه خارج أعمال الاختيار الملكي…”
“لذلك كانت تحاول حماية وتوعية شخص غريب الأطوار لإبقائه خارج أعمال الاختيار الملكي…”
حاولت حمايته ، وهو صبي قابلته بشكل عابر.
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
“لا تكن متهورًا ، حسنًا؟”
فقط سوبارو عرف أنها فعلت مثل هذا الشيء. ولن تتاح له الفرصة أبدًا لسؤالها عما كانت تنوي حقًا.
“ريم! ، ريم!. سوبارو المنحرف يحب الاهانات”.
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
“ما هذه هي النظرة الغريبة التي لديك. ما الخطب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … آه … نعم ، أنت على حق …”
لم يعد بإمكانه رؤية الأضواء الوامضة التي تدور حول إيميليا ، لذلك بدت محادثتها الممتعة قد انتهت. بعد أن انتظر باك إلى الجانب مع سوبارو حتى انتهائها، هبط على كتفها ليأخذ مكانه الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه منصب يمتلكه حارس الثقافة، وهو شخص دائمًا يكون مغمور في محيط من المعلومات حول حالة العالم والاقتصاد العالمي لحماية العالم بشكل أفضل ليلًا ونهارًا … لا تطأ قدمه أبدًا خارج المنزل وحتى معجبينه يخلدوا ذكراه عبر “أعياد الميلاد عبر شاشاتهم”.
”ياااا لقد عدت إلى مكاني المناسب. آه ، هذا هو المكان الذي أشعر فيه بالراحة. بيتي السعيد.”
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
“أرجوك. أتوسل إليك.”
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“هااي!!! ، لا تحدق في وجهي وتتحدث عن” الأنياب السامة “- مرتين! سوف تدمر سمعتي هكذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سئل، تردد سوبارو للحظة ، لكن سرعان ما ارتسمت على وجهه ابتسامة وأومأ.
ابتسم سوبارو عندما نظر الى عيون باك السوداء الكبيرة.
“إذن هذا هو شاماك ، أليس كذلك؟ إنها بسيطة ، لكنها تعويذة قوية جدًا ، أليس كذلك؟ ”
اللعب مع القط الصغير هكذا يعني أنه كان يقترب قليلاً من حصوله على فرصة للتحدث مع إيميليا ، على الرغم من أنها كانت امامه.
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
لم يكن الأمر لأنه كان يكره التحدث إلى إيميليا. ولكنه لم يستطع النظر في عينيها. بعد كل شيء ، كان قد نام في حضنها وقضى ساعات لا حصر لها وهي تمسح رأسه. منذ تلك الليلة ؛ لم يعرف كيف يمكنه مواجهتها.
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
“إذن ما نوع هذه الاختلافات ، سنسي؟”
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بالضبط عملية سهلة، لكن سوبارو تمكن أخيرًا من الفوز بتعاون بياتريس.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها طريقة جبانة.
“كنت في محرجا حتى سمعت صوت إيميليا تان. وأيضًا ، أنا آسـ- ”
“انا بحاجة الى مساعدتك. أريد فعل كل شيء بشكل صحيح وحماية المكان الذي جعلني سعيدًا. ولن يكتمل هذا إذا لم يشمل الجميع هنا “.
فجأة مات الاعتذار على شفتيه.
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
كان جسد سوبارو لا يزال راكع بينما كان رأسه مرفوع الى الخلف، مع صوت ينم عن الألم يتردد في جميع أنحاء الأرشيف.
“…شكرا لك. على كل شيء. بعد كل ما حدث، أعتقد أن ذهني أكثر وضوحا”.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
“لا يبدو أنك قد تجاوزت الأمر تمامًا ، لكنني سعيدة لأنك تعتقد أنك أصبحت أفضل. حسنًا ، إذا كنت قادرة على المساعدة قليلاً ، فلا بأس بذلك. إذا شعرت بالضيق مرة أخرى ، فقط أخبرني. أختك اللطيفة ستواسيك “.
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
وضعت إيميليا يدها على صدرها بلطف وغمزت.
بعد ثوانٍ قليلة ، انبعثت سحابة سوداء بقوة متفجرة غطت زاوية الحديقة الداخلية قصر روزوال.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
“المهم الآن هو أنك تشعر بتحسن. عليك أن تعمل بجد اليوم ، حسنا؟ هل تشعر بالنعاس؟ حيث انك قد نمت في مثل هذا الوقت الغريب”.
“حسنًا ، إذا كنت تستطيع المزاح بهذه الطريقة ، فأفترض أنك بخير. لقد أعطتك ليا حضنها وكل شيء “.
“لا داعى للقلق. كـشخص منعزل أستطيع العمل طوال اليوم والاستيقاظ طوال الليل. حسنًا ، لقد أصبح أكثر صحة في الآونة الأخيرة “.
“للأفضل أو للأسوأ ، سوبارو ببساطة غير معتاد على استخدام بوابته. لهذا السبب تجاهلت المانا إرادته وانطلق كل شيء الى داخله مباشرة “.
“فقط أسأل ، ما ذا تقصد بمنعزل ؟”
هكذا عرف.
“إنه منصب يمتلكه حارس الثقافة، وهو شخص دائمًا يكون مغمور في محيط من المعلومات حول حالة العالم والاقتصاد العالمي لحماية العالم بشكل أفضل ليلًا ونهارًا … لا تطأ قدمه أبدًا خارج المنزل وحتى معجبينه يخلدوا ذكراه عبر “أعياد الميلاد عبر شاشاتهم”.
“إيه؟”
لكي أكون صريحًا ، فإن أرواح أولئك الذين فعلوا ذلك قد ارتقت منذ فترة طويلة إلى مستوى أعلى من الوجود.
لقد فكر مرة أخرى في المشهد قبل عدة ساعات ، عندما كشف عما بداخله بشكل مذهل.
يبدو أن غرابة تفسير سوبارو جذبت إيميليا قليلاً لأنها ابتسمت ابتسامة جميلة. وبرؤية رد فعل إيميليا ، فكر سوبارو فجأة.
“آه -! لماذا خدشتني للتو ؟! ”
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تفهم بسرعة. لكن الامر ليس مريح إلى هذا الحد. في المقام الأول ، المانا في الهواء ليست لانهائية … ”
“كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
“عض … وابتلع. أجل، ها أنت ذا. ”
أدار سوبارو رقبته ونظر إلى باك الجالس على كتف إيميليا.
“ماذا تقصد؟”
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
“-ذلك سيئ جدا!”
“يستخدم السحرة المانا بداخلهم عندما يستخدمون السحر. في المقابل ، يستخدم سحرة الأرواح المانا في الهواء من حولهم. العملية مختلفة إلى حد ما ، حتى عندما تكون التأثيرات هي نفسها “.
“وماذا عن هذا؟ لأنني أنقذت إيميليا في العاصمة ، سأقترض باك. قال باك انه إذا كنت أريد مبادلة صنيعي بشيء آخر ، فأنا فقط بحاجة لأن أطلب… اتفهمين ما المح اليه؟ “
“إذن ما نوع هذه الاختلافات ، سنسي؟”
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
“أتريد العراك؟”
“من الناحية الفنية ، يتعلق الأمر بما إذا كانت تستخدم البوابة أم لا. يعتمد حجم البوابة على قدرات الساحر نفسه، لكن هذا لا يهم كثيرًا بالنسبة لسحرة الأرواح. هذا لأنهم يستخدمون المانا الخارجية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أحد الأشياء التي قالتها بياتريس عن ساحرة الحسد.
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“أنا آسف جدا عن أمس …! رجائا سامحوني!”
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
“أنت تفهم بسرعة. لكن الامر ليس مريح إلى هذا الحد. في المقام الأول ، المانا في الهواء ليست لانهائية … ”
“أريد فقط أن أجرب العرض التوضيحي السحري. ماذا علي ان افعل؟”
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
“قوة التعاويذ التي يمكن أن يستخدمها ساحر الأرواح تعتمد على الروح التي شكل اتفاقية معها. من النادر أن تبدأ الاستعداد اللازم لتكوين اتفاقيات مع الأرواح ، حيث أن الأرواح القوية أكثر ندرة. من الصعب تحديد أيهما أفضل “.
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
رد سوبارو
“أختي! أختي!. يبدو أن سوبارو منحرف تمامًا “.
“مم-همم … لكن يجب أن تشعر بالرضا أن تحصل على اتفاق مع روح قوية ، أليس كذلك؟ يجب أن تكوني موهوبة للغاية، إيميليا تان. يبدو أن باك هو شخص مثير للاهتمام ، على الرغم من … ”
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
“حسنًا ، لا يمكنني حقًا إنكار أنني فوق المتوسط.”
لقد شعر أنه حتى إيميليا قاومت الموضوع بشدة
“يا رجل ، لقد قلت ذلك للتو بوجه مستقيم ؛ ألا تتردد على الإطلاق وصف نفسك هكذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا توبخه مثل طفل أساء التصرف عندما رفع سوبارو صوته فجأة. تراجعت إيميليا في مفاجأة إلى الجانب بينما كان سوبارو منزعج بشدة إهماله.
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
اعتقد سوبارو أن سمك جلده لا يوجد أثخن منه، لكن باك كان في مستوى أعلى.
توجهت إيميليا لتغيير الملابس في غرفتها. وظل سوبارو يتجول في القصر في حالة حالمة لبعض الوقت قبل أن يستعيد حواسه أخيرًا ويمسك رأسه غير مصدق لما فعله.
لا شك أنه كان فارق السن. شهد القرن الأخضر سنوات أقل بكثير من السيد الروح العظيمة. رغم ذلك ، انطلاقًا من الابتسامة المرحة إلى حد ما ، التي كان تضعها هذه الروح العظيمة ، ربما لم يكن معتادًا على الإطراء كما تظاهر …
“هاه ، هذا كل شيء.”
“أوه ، بالمناسبة ، أي نوع من الارواح هو باك ؟ لقد جعل الثلج يتكون في مكان بائع المسروقات، ولكن … إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فلا يوجد تقارب بينه وبين الجليد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يعد يستطيع أن يتخيل العيش في عالم بدون إيميليا.
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
لم يكن باك ، الذي ما زال يضع ابتسامة خجولة ، هو من رد لكن إيميليا هي التي ردت على سؤال سوبارو.
******
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
“هاه ، هل هذا صحيح؟ هذا المنطق السحري …؟ سحر…؟ السحر ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
عند سماع تفسير إيميليا ، شعر سوبارو بالولع باستخدام السحر ينفجر بداخله. بعد صمته للحظات ، ارتعشت آذان باك عندما نظر إلى وجه سوبارو مرة أخرى وأومأ برأسه.
“أعرف ما هو مهم بالنسبة لي. سأحني رأسي عشرات المرات أو حتى مئات المرات وأضرب الأرض إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر “.
“همم. بأي حال من الأحوال ، هل تريد استخدام السحر؟ ”
لقد كان على حافة السكين من عدم الارتياح ، لكنه لم يستطع إنكار فضوله. بعد حصوله على موافقة سوبارو ، قام باك بإيماءة كبيرة من تلقاء نفسه.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
“حسنًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا. حتى لو كان الناس لا يعرفون اسم فنانيهم، فإنهم على الأقل يعرفون لقبه، على سبيل المثال ، مجموعة الأيدول الأكثر شعبية في البلاد … ”
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
قفزت آمال سوبارو فجأة ، فقط ليضربهم باك مرة أخرى لأسفل.
“إذن ما نوع هذه الاختلافات ، سنسي؟”
ذبل سوبارو على الفور ، ثم قام باك باللعب بشاربه وأضاف ، “لكن … إذا كنت ترغب في تجربته ببساطة ، فيمكننا فعل ذلك.”
“وماذا عن هذا؟ لأنني أنقذت إيميليا في العاصمة ، سأقترض باك. قال باك انه إذا كنت أريد مبادلة صنيعي بشيء آخر ، فأنا فقط بحاجة لأن أطلب… اتفهمين ما المح اليه؟ “
“ماذا تقصد؟”
كانت الندوب المترتبة على قرار إنهاء حياته عميقة. لم يكن يريد أن يفعل ذلك مرة أخرى أبدًا.
“بمعنى ، إذا كنت تريد استخدام السحر ، يجب أن ندعمك أنا وليا. سنستخدم المانا بداخلنا لاستخدام السحر من خلالك. السحر الذي نستخدمه من الجو يختلف عن المانا بداخلك ، لذا فإن السحر نفسه سيخرج من بوابتك. أفهمت؟”
لم يأت ردها على الفور.
وبّخت إيميليا باك على عرضه اللامبالي.
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
ومع ذلك ، كانت مشاعر سوبارو ثابتة.
“أنت دودة تزحف على الأرض ، تبكي من ضعفك. هل لديك أي فخر على الإطلاق ؟ “
“آسف إيميليا تان. أنا سعيد للغاية لأنكي قلقة عليّ … لكنني سأفعل ذلك! ”
“لا يستطيع.”
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
فعل سوبارو ، الذي كان يهدف إلى التخلص من كل قلقها وتوترها، جعل عيون إيميليا تتسع.
“هذا لا يبدو محتملًا.”
“ما ، لماذا تريد أن تفعل ذلك كثيرًا …؟”
“هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
نتيجة لذلك ، كان سوبارو حذرًا للغاية من تلك السحابة السوداء ، واختار كلماته بعناية شديدة بينما استمر في الشرح.
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
في مواجهة روح سوبارو القوية ، هزت إيميليا رأسها ، وتخلت عن كل أفكارها لإيقافه.
أومأ باك برأسه متنازلًا أن سوبارو لديه نقطة ، قدم تعويذة قصيرة ولوح بمخلب.
“إذا أصبح خطيرًا ، فسنتوقف على الفور ، هل تفهم؟”
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
قبل سوبارو كلمات إيميليا التحذيرية بابتسامة لطيفة قبل أن ينظر إلى باك بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد الذي صنعه قد ترك تنورة إيميليا في فوضى عارمة ناتجة من سيلان أنفه. وبغض النظر عن نوعية المشاكل التي مر بها سوبارو ، كان فعله غير مبرر ، حتى ولو كان ذلك من وجهة نظر صحية فقط.(المقصود هو تفريغ ما بداخله من كبت)
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
“أنا سعيد لأنك تتعايش بشكل أفضل في بيتي. نعم ، أولاً ، ماذا لو أرى ما هو تقاربك ، سوبارو؟ هذه هي الخطوة الأولى لمعرفة نوع السحر الذي يمكنك استخدامه “.
أمال سوبارو رأسه. لمرة واحدة ، اقتحم تعبير رام المحايد ابتسامة – ابتسامة شديدة البرودة وخبيثة وشيطانية.
تعبيرات سوبارو ، التي كانت مبتهجة منذ لحظة ، ماتت على الفور عندما سمع اقتراح باك. بينما رمش باك وإيميليا في مفاجأة جنبًا إلى جنب ، هز سوبارو رأسه بطريقة آلية.
“إذن فالجميع يهابها ويخاف منها، ولا يجرؤ أحد على تحديها؟”
“تقاربي … ربما …” نار “…؟”
كرد أغمضت بياتريس عينيها لفترة ولعقت شفتيها.
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
“انا افترض ذلك. لا أعتقد أن أيًا منهما قد تحدثتا عنك بكلمة واحدة منذ الأمس “.
لكن باك قفز من كتف إيميليا وحلّق أمام وجه سوبارو وهو يهز ذيله.
“أنا مثير للشفقة”. قام بقضم الفكرة وابتسم لإخفاء اضطرابه الداخلي.
“حسنًا ، دعنا نتحقق الآن . مياو!!مياو!!مياو!! … أعرف أن هذا النبيل غريب الأطوار فعل نفس الشيء ، لكن أليس هذا ، مبالغ فيه؟!”
“بالتأكيد ، لدينا القليل من البهارات ، لذلك كنت أفكر في التوجه إلى القرية غدًا …”
انحرف طرف ذيل باك الطويل عبر جبين سوبارو بينما أحدث فمه مؤثرات صوتية.
“هي التي شربت من العالم نفسه. ملكة قلعة الظلال. أعظم الكوارث – ساحرة الحسد”.
غرق سوبارو في القلق بينما كان ينتظر نتيجة الفحص.
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
“وداعا ، يا حياتي السحرية-!”
حتى سوبارو ، التي لم يشعر بمثل هذه الصعوبات من قبل ، يمكن أن يتخيل أنه لم يكن طريقًا سهلاً للعيش. ومع ذلك ، نشأت إيميليا لتكون شخصًا صادقًا وخيرًا … لا شك في أنها عاشت كزهرة جميلة غير ملوثة.
انتقل سوبارو الى بعد آخر ليتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن شخصا من القصر ، إذن … يجب أن يكون من القرية …” كان سوبارو قد ذهب إلى القرية في المرتين التي خضع فيها للعودة من الموت بعد معاناته من لعنات الساحر.
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
“لذلك كل ما علي فعله هو التدرب على قول ” لقد حولت دفاعهم إلى ورقة! اهجمواالآن! “هاهاها …”
“لقد كانت وسادة الحضن.”
“آه ، ليس لديك موهبة على الإطلاق. بوابتك صغيرة على الأقل الحجم على ما يرام نوعًا ما…؟ ولكن بالكاد توجد أي فرصة ، لذلك لن تحقق الكثير “.
“مقياس الصداقة ينخفض قليلاً فقط وأحصل على هذا ؟! إذا لم تكن راضيًا عن شيء ما ، فقط أخبريني ، يا إلهي! “
“اخرس ، أنا أعرف ذلك بالفعل! بالمناسبة ، ماذا تعني تلك الموهبة ، بالأرقام؟ ”
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
“إذا أمضيت عشرين عامًا في التدرب كل يوم، فقد تصبح ساحرا من الدرجة الثانية.”
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
“لذلك كنت اذا كرست نصف حياتي فلا زلت أقل من القوة… أعتقد أنه من الأفضل أن أستسلم الآن …”
“يستخدم السحرة المانا بداخلهم عندما يستخدمون السحر. في المقابل ، يستخدم سحرة الأرواح المانا في الهواء من حولهم. العملية مختلفة إلى حد ما ، حتى عندما تكون التأثيرات هي نفسها “.
ارتدت إيميليا أخيرًا نظرة غاضبة عندما سمعت سوبارو ينوح وهو يتخلى عن حلمه. لكن لا يمكن مساعدته. نعم ، “العمل وبذل قصارى الجهد” كانت هذه هي الكلمات التي ظهرت بشكل بارز في قاموس سوبارو ، ولكن سواء كان التخلي عن حلم الرجل المستحيل أم لا كان موضوعًا مختلفًا.
في اللحظة التي تشكلت فيها كلمة ساحرة على شفتيه ، تذكر الأماكن المختلفة التي واجهها. غالبًا ما كان سكان ذلك العالم يعاملون الساحرة ككائن بغيض ، ولكن دليل سوبارو الوحيد عن سبب وجود الخطوط العريضة الواردة في قصة الأطفال “ساحرة الحسد”. لقد أزعجه ذلك فجأة.
“أريد فقط أن أجرب العرض التوضيحي السحري. ماذا علي ان افعل؟”
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
“نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
“آه ، شاماك ؟”
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
على ما يبدو ، لقد كان شيئًا من هذا المستوى التافه لدرجة أنها لم تقابله أبدًا بشكل احترافي.
“ما ، لماذا تريد أن تفعل ذلك كثيرًا …؟”
واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
“ليس من العدل أن تكون في عالم آخر بمفردك. أعني ، نحن نتحدث عن سحري ، أليس كذلك؟ أعني ، هل يمكنني فعلاً استخدام شيء شاماك هذا؟ أهذا سحر قوي؟”.
وفاة واحدة كانت كافية لأي شخص. أراد أن يكون الموت هو النهاية الطبيعية
“نقطة جيدة. السحر المجهول شيء مخيف. حسنًا ، هذا هو الـ شاماك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استمرت.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
أومأ باك برأسه متنازلًا أن سوبارو لديه نقطة ، قدم تعويذة قصيرة ولوح بمخلب.
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
في اللحظة التالية ، كان الظلام يكتنف رؤية سوبارو. على الفور ، تم دفن المشهد أمام عينيه باللون الأسود القاتم.
قام سوبارو بتحريك ذراعيه ، ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ باستثناء القليل من التعب ، تنفس الصعداء.
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات التي سمعها سوبارو بعد لحظة جعلت عينيه تتسع. ابتسم ابتسامة عريضة تجاه بياتريس مما دل أنه سعيد للغاية.
“هاه ، هذا كل شيء.”
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
عندما سمع سوبارو تصفيق اليدين ، أدرك أنه عاد إلى الواقع. برؤية إيميليا أمامه عندما عاد بصره جعله يشعر بالراحة.
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
“أنا – أنا بخير. لقد فقدت إحساسي للحظة … آه ، لقد فقدت فرصتي لأمسك بيدك “.
“- نصف قزم ذات شعر فضي ، هاه؟”
أثناء إبداء تعليقه المعتاد ، لمس سوبارو جفونه للتأكد من عدم تغير أي شيء فيه.
“مثل هذا الاتفاق من جانب واحد غير ضروري على الإطلاق. أتساءل ماذا سيحدث إذا لم أرد عليك بعد أن تناديني بهذا الاسم؟ “
“إذن هذا هو شاماك ، أليس كذلك؟ إنها بسيطة ، لكنها تعويذة قوية جدًا ، أليس كذلك؟ ”
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
“لا على الإطلاق. يمكن لأي شخص باستثناء الخصم الأقل درجة أن يتجاهلها بمهارته، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أنني يمكن أن ألقيها على أمثالك حتى تقضي بقية حياتك كلها في الظلام … ”
******
“هذه فكرة مخيفة !! سأصاب بالجنون إذا اضطررت للعيش في يوم من الأيام هكذا ، ناهيك عن بقية حياتي! ”
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
ابتسم سوبارو ابتسامة متوترة. أخفى بهدوء قبضته المرتعشة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
“حملي مثل طفل صغير ، وتدويري في الهواء ، ورؤية سروالي الداخلي، وتحدثك بشكل سطحي بكلمات محببة ،خذ هذا! أتساءل اذا ما كان وجودك كله مصدر إزعاج ؟! “
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
“أنا مثير للشفقة”. قام بقضم الفكرة وابتسم لإخفاء اضطرابه الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
“على أي حال ، سواء كان ذلك بأي فائدة أم لا ، يمكنني استخدام هذا السحر أيضًا ، أليس كذلك؟ أريد أن أجرب ذلك على الفور! أريد ذلك ، ولكن ، أم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذبل سوبارو على الفور ، ثم قام باك باللعب بشاربه وأضاف ، “لكن … إذا كنت ترغب في تجربته ببساطة ، فيمكننا فعل ذلك.”
“هذا جيد. سأساعدك. ليا ، إذا أصبحت المانا هائجة، فقد ينفجر ، لذا يرجى الرجوع قليلا للوراء. لا أريد أن تتسخ ملابسك “.
“دعونا نغير الجدول الزمني ونفعل ذلك اليوم ، إذن. فالنحصل على المزيد قبل النفاد ، حيث أننا لا يمكننا استعارة البعض من الجيران هنا ، أليس كذلك؟ ”
“لن يحدث هذا ، أليس كذلك ؟! هذه ، حالة نادرة جدًا ولا تحدث أبدًا ، أليس كذلك؟! ”
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
ابتسم باك بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من غير المعتاد على الإطلاق أن يحصد ما زرعه ، لكن التوقيت كان ببساطة سيئًا للغاية.
أصبح وجه إيميليا حزينًا بعض الشيء وقالت
بدون فهم ما عنته رام ، ظهرت علامة استفهام افتراضية على وجه سوبارو.
“لا تكن متهورًا ، حسنًا؟”
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
ولأنها ابتعدت عنه حقًا. زاد القلق الاضافي من قلقه الأصلي ثقلا. مما ترك سوبارو في موقف صعب للغاية مع استمرار الأحداث.
فتحت فمها لتتحدث ، لكن بصرها تذبذب لأنها وجدت نفسها غير قادرة على إيجاد الكلمات.
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
“-هاه؟”
“يا له من رأس شائك وغير مريح للجلوس عليه.”
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان يحب إيميليا.
“ناه ، سأنتهي وأعود إلى شعر ليا الجميل في لمح البصر. لذا ، هل أنت مستعد للبدء؟ ”
“يا رجل،أفعلت ذلك حقا؟!!. كانت إيميليا هي أكثر من لا أريد الظهور ضعيفا أمامها. هل هناك أي شيء أكثر إحراجًا يمكن أن تفعله خلاف ذلك؟ لن أستطيع أن أنظر في عينيها بعد الآن! “
عندما سئل، تردد سوبارو للحظة ، لكن سرعان ما ارتسمت على وجهه ابتسامة وأومأ.
“يا رجل ، لقد كنت مهملًا للغاية … لا بد لي من التفكير في المستقبل أكثر بعد أربع حيوات.”
لقد كان على حافة السكين من عدم الارتياح ، لكنه لم يستطع إنكار فضوله. بعد حصوله على موافقة سوبارو ، قام باك بإيماءة كبيرة من تلقاء نفسه.
“لنأخذ وقتا مستقطعا. هناك خدمة أريد أن أسألها عن العمل هذا الصباح “.
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
تصرفت بياتريس دائما كما لو كانت تكرهه، ولكن –
يمكنه معرفة أن المانا داخل جسده كانت تتحرك وفقًا ليد باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حياته. بالطبع ،أراد أفضل نتيجة
“سوبارو ، حاول أن تتخيلها في ذهنك. حرك المانا داخل جسمك ، تتدفق من خلالك ، وبإرادتك. ادفع جزءًا منه خارج جسمك عبر بوابتك. تخيلها كسحابة سوداء “.
كان الرجال عاجزين في يد القدر.
“تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
قام سوبارو بتشويه نصيحة باك بمهارة ، وحاول أن يتخيل المكان الذي كان من المفترض أن تذهب إليه الطاقة المتلألئة داخل جسده.
“أو ربما نشأت على يد أب صالح. مم-همم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
حاول تخيل البوابة – وسط جسده. لقد تخيل نفسه وهو يفتح بابًا ثقيلًا بعناية لجعل الطاقة في الداخل تتدفق. بمجرد الخروج ، سيولد سوبارو التعويذة بإرادته –
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
حول الجزء الأخير ، غمغم باك فجأة ، “هاه ، هذا ليس جيدًا. فجأة ، البوابة … ”
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
لم يكن لدى سوبارو الوقت حتى ليسأل “ما الخطب بالبوابة …؟”
“فقط أسأل ، ما ذا تقصد بمنعزل ؟”
في اللحظة التالية ، صرخت إيميليا – ” أنتما الإثنان – ؟!”
“أرجوك. أتوسل إليك.”
بعد ثوانٍ قليلة ، انبعثت سحابة سوداء بقوة متفجرة غطت زاوية الحديقة الداخلية قصر روزوال.
وضع كل أوراقه على الطاولة.
لم ينفجر ، لكن النتيجة كانت مع ذلك فشلا ذريعا.
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
*****************
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
“إذا كان لا بد لي من التوصل إلى نتيجة ، فإن سيطرتك على بوابتك ضعيفة للغاية ، لذا لا يجب عليك دفع نفسك، سوبارو.”
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
“أنت جعلتني هكذا وهذا هو أول شيء تقوله ، اللعنة ؟!”
“أختي! أختي!. يبدو أن سوبارو منحرف تمامًا “.
صفع باك رأسه وأخرج لسانه.
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
“تي-هي-هي.”
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
“هذا ليس لطيفًا ، كما تعلم!”
صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
لقد شعر بشيء كهذا من قبل.
وضع كل أوراقه على الطاولة.
بالعودة إلى ما كان ، بالمعنى الحقيقي ، كان يومه الأول في القصر ، شعر بنفس الخمول بعد أن استنزفت بياتريس مانا. كان هذا يعني أن سوبارو كان قد نفد تمامًا من الطاقة في تلك اللحظة.
لم تكن هناك قصور أخرى في المقام الأول ، حتى لو أرادوا الذهاب لرؤية “الجيران”.
قاطعت إيميليا حبل أفكاره.
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
“للأفضل أو للأسوأ ، سوبارو ببساطة غير معتاد على استخدام بوابته. لهذا السبب تجاهلت المانا إرادته وانطلق كل شيء الى داخله مباشرة “.
“إيه ، إذا حصلت على بضعة آلاف من العملات الفضية فسوف تساويها تلك العملة الذهبية، أنا متأكد. إنها مجرد مسألة قيمة قابلة للمقارنة ، أليس كذلك؟ أو انك حقا سيئة في الرياضيات؟ “
“إذا أنا لم أغلق الغطاء بشكل صحيح … ماذا أكون في هذا المثال، برطمان من صلصة الصويا …؟”
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
“هذا ليس هدفي على الإطلاق … في الواقع ، بالنظر الى الطريقة التي تسير بها الأمور في القصر الآن ، أنت الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها.”
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
“في الواقع ، لدي اعتراف لأقدمه. لقد حوصرت في الزاوية وأحتاج حقًا إلى مساعدتك “.
“يجب ألا تتحرك. لقد تم استنزاف مانتك الداخلية تماما، لذا تصرف بهدوء. ربما يجب عليك التوقف عن العمل اليوم أيضًا “.
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
“-ذلك سيئ جدا!”
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
كانت إيميليا توبخه مثل طفل أساء التصرف عندما رفع سوبارو صوته فجأة. تراجعت إيميليا في مفاجأة إلى الجانب بينما كان سوبارو منزعج بشدة إهماله.
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
—أو بالأحرى اليوم الذي يسبقه. والأهم من ذلك ، كان الحفاظ على ربطة جأشه كان صعبا للغاية لدرجة أن إعادة خلق التوتر كان أمرًا لا يحتاج للسؤال.
“آه …”
لقد شعر أنه حتى إيميليا قاومت الموضوع بشدة
“الآن انتظر ، أخبرتك ألا تدفع نفسك!”
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
قام سوبارو بتشويه نصيحة باك بمهارة ، وحاول أن يتخيل المكان الذي كان من المفترض أن تذهب إليه الطاقة المتلألئة داخل جسده.
لم يكن من غير المعتاد على الإطلاق أن يحصد ما زرعه ، لكن التوقيت كان ببساطة سيئًا للغاية.
فعل سوبارو ، الذي كان يهدف إلى التخلص من كل قلقها وتوترها، جعل عيون إيميليا تتسع.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
“يا إلهي ، لا يمكن مساعدتك حقًا.”
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
مرة أخرى ، عبست شفتا إيميليا وكأنها مستاءة منه. لم يستوعب سوبارو المعنى الكامن وراء بيان إيميليا ، ولم يستطع سوى رفع عينيه للنظر إليها.
سيكون ذلك رائعًا ، طالما أن هذه الأزهار ليست سامة.
“-؟ إيميليا تان ، ماذا تقصدين؟! ”
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
نظرت إيميليا إلى وجهه من الأعلى بينما فجأة تم حشو شيء في فمه. شعر بشيء مستدير وناعم على لسانه.
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
وبينما كان ينظر بحيرة الى إيميليا ، وضعت يدها على فمه وأومأت إليه.
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
“عض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
“-_-؟”
شعر سوبارو وكأن جسده كله كان مشتعلًا ، نهض من حين لآخر ، لقد قفز عمليا على قدميه.
“عض … وابتلع. أجل، ها أنت ذا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استدارة، تركت الاثنتان سوبارو وتوسلاته ورائهم، متجهتين إلى العمل كما قالتا. عندما فعلوا ذلك ، دعاهم سوبارو إلى التوقف.
مع عدم تحمل إيميليا لأي معارضة ، تحسس سوبارو الشيء في فمه وعضه بقوة.
هكذا عرف.
انتشر طعم حلو ومر في جميع أنحاء فمه. ضاقت عينيه عندما شعرت براعم التذوق أنه نوع من الفاكهة. في اللحظة التالية .. أصابته.
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
“واااااااا – ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها طريقة جبانة.
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
شعر سوبارو وكأن جسده كله كان مشتعلًا ، نهض من حين لآخر ، لقد قفز عمليا على قدميه.
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
شعر أن دمه كان يغلي وهو يتدفق عبر جسده بالكامل ، حتى أن الحرارة الشديدة وصلت إلى أطراف أصابع يديه وقدميه.
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
كان يزفر بقوة ، كما لو أن الهواء في رئتيه كان حارًا جدًا بحيث لا يمكنه التعامل معه ، وكانت ركبتيه تتحركان لأعلى ولأسفل بمفردهما.
“هذا لا يبدو محتملًا.”
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
كانت لا تزال هناك آثار خمول في كل جزء من جسده ، لكن الخمول الذي أصابه بالشلل قد اختفى.
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
“ماذا …؟ ماذا كان هذا…؟”
في ظل هذه الظروف ، سيكون الذهاب مع ريم عبئًا ثقيلًا على ذهنه. في كلتا الحالتين ، كان من المنطقي أن تكون ريم هي الشخص الذي سيذهب معه إلى القرية. اعتقد سوبارو أنه سيذهب للتسوق مع ريم ، تمامًا كما فعل في مناسبتين سابقتين. ومع ذلك…
“إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
على ما يبدو ، كانت هذه الفاكهة الغامضة نوعًا ما من عناصر استعادة MP.(نقاط المانا Mana Point)
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
قام سوبارو بتحريك ذراعيه ، ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ باستثناء القليل من التعب ، تنفس الصعداء.
من صدمته لفشل سحره ، لم يلاحظ سوبارو ، ولكن من غير المرجح أن يرى طرف ثالث هذا الموقف على أنه مجرد تعويذة فاشلة.
“واو ، أنا مرتاح. لن أسامح نفسي أبدًا إذا حصلت على نهاية سيئة أخرى بسبب ذلك. شكرا إيميليا تان. ”
“- نصف قزم ذات شعر فضي ، هاه؟”
“ليس لدي الكثير منهم ، وهي ليست جيدة للجسم ، لذلك لم أرغب حقًا في استخدامها… لم تكن مخادعًا هناك ، أليس كذلك؟”
“… إيه؟”
لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
وعلى الرغم من نظرتها الشرسة ، وعيون سوبارو التي كانت على حافة البكاء.
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
“تي-هي-هي.”
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
انتشر طعم حلو ومر في جميع أنحاء فمه. ضاقت عينيه عندما شعرت براعم التذوق أنه نوع من الفاكهة. في اللحظة التالية .. أصابته.
ثم قام على الفور بمسح كل العرق عن جبينه.
من صدمته لفشل سحره ، لم يلاحظ سوبارو ، ولكن من غير المرجح أن يرى طرف ثالث هذا الموقف على أنه مجرد تعويذة فاشلة.
“لكن يا رجل ، كنت أحمق حقا… عندما ينتهي كل هذا ، سأركل نفسي أكثر من ذي قبل.”
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
لقد تحمل عبء تعرضه للعديد من أشكال الموت ، وهو أمر لن يختبره الآخرون إلا مرة واحدة ، لكنه أراد تجنب الموت من الإحراج إذا كان بإمكانه ذلك.
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
في الواقع ، أراد الانتحار بالقفز من على جرف ليكون آخر وفاة شهدها على الإطلاق.
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
كانت الندوب المترتبة على قرار إنهاء حياته عميقة. لم يكن يريد أن يفعل ذلك مرة أخرى أبدًا.
“اووه حسنا!!!…”
وفاة واحدة كانت كافية لأي شخص. أراد أن يكون الموت هو النهاية الطبيعية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي وصل فيها الصوت الناعم إلى أذنيه ، اعتقد سوبارو أن طلبه الجبان قد تم قبوله.
“المهم الآن هو أنك تشعر بتحسن. عليك أن تعمل بجد اليوم ، حسنا؟ هل تشعر بالنعاس؟ حيث انك قد نمت في مثل هذا الوقت الغريب”.
في حياته. بالطبع ،أراد أفضل نتيجة
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
يجب أن يكون ذلك حدثًا مجنونًا انتهى باحتضان إيميليا له ، لكن –
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
على الرغم من أنه كان دائمًا لطيفًا جدًا ، إلا أنه لن يتكلم مرة أخرى بشكل عرضي بكلمة الموت. بالتأكيد لم يستطع سوبارو أن يضحك إلا على جبنه لأنه كان يعيش نفس التجارب ، حرفيًا سواء أراد ذلك أم لا.
“آسف إيميليا تان. أنا سعيد للغاية لأنكي قلقة عليّ … لكنني سأفعل ذلك! ”
عند رؤية التغيير في تعبير سوبارو ، كانت إيميليا تبدو كئيبة عندما سألت ، “هل أنت بخير؟ هل تعتقد أنه يمكنك العمل الآن؟ ”
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
“سأقوم بعملي ، وجميع الأشياء الأخرى أيضًا. وجودك بجانبي يشبه ركوب سفينة حربية غير قابلة للغرق ، لذلك سأقدم كل ما لدي “.
بعد انفصاله عن إيميليا ، كل ما دار في رأس سوبارو أنه لا يستطيع السماح لأي شخص آخر برؤيته ، لذلك قادته قدماه إلى أرشيف الكتب المحرمة ، وبالتالي بعيدًا عن أي شخص. رغم ذلك ، كان يحب قرص أنف الفتاة المسؤولة عنه أيضًا.
“… ركوب … لست متأكدة تمامًا مما تقصده بذلك ، ولكن …”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد مررت بالتأكيد بالكثير …”
“هاي ، إيميليا تان ، كيف تجعلين هذا النوع من التصرفات تثير حماستي. أيمكنك أن تعيدي ما قلت؟”
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
“لديك نظرة بذيئة في عينيك ، لذا لا.”
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
“حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
وعلى الرغم من نظرتها الشرسة ، وعيون سوبارو التي كانت على حافة البكاء.
“انا افترض ذلك. لا أعتقد أن أيًا منهما قد تحدثتا عنك بكلمة واحدة منذ الأمس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما أدى اهتزاز بياتريس من الغضب.
“-آه.”
إذا كانت جادة ، فهذا يعني أن الساحرة كانت ظلمة لا مثيل لها في العالم.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
حول الجزء الأخير ، غمغم باك فجأة ، “هاه ، هذا ليس جيدًا. فجأة ، البوابة … ”
******************
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
“أختي! أختي!. لقد ظهر اللص المعروف باسم سوبارو. ”
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
“ريم! ، ريم!. لقد ظهر اللص المتهرب المسمى سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها طريقة جبانة.
“أنا آسف جدا عن أمس …! رجائا سامحوني!”
“بمعنى ، إذا كنت تريد استخدام السحر ، يجب أن ندعمك أنا وليا. سنستخدم المانا بداخلنا لاستخدام السحر من خلالك. السحر الذي نستخدمه من الجو يختلف عن المانا بداخلك ، لذا فإن السحر نفسه سيخرج من بوابتك. أفهمت؟”
سعى سوبارو إلى المغفرة ، وأحنى رأسه في اعتذار جدي. شعر أنه لم يفعل شيئًا سوى أن يحني رأسه لمدة نصف يوم كامل.
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
نتيجة لذلك ، كان سوبارو حذرًا للغاية من تلك السحابة السوداء ، واختار كلماته بعناية شديدة بينما استمر في الشرح.
“أختي! أختي!. يبدو أن سوبارو منحرف تمامًا “.
سعى سوبارو إلى المغفرة ، وأحنى رأسه في اعتذار جدي. شعر أنه لم يفعل شيئًا سوى أن يحني رأسه لمدة نصف يوم كامل.
لقد كان ممتنًا حقًا لأن رام لم تقفز لخنقه. من ناحية أخرى ، كان مذعورًا من استعداد ريم لإصدار حكم سريع على الفور.
“ريم! ، ريم!. سوبارو المنحرف يحب الاهانات”.
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
“هذا يذهب بعيدًا جدًا ، خاصة بالنسبة لك ، أيها الأخت الكبرى!”
جعل سؤال سوبارو كلتا التوأمين تتوقفان وتستديران وتميلان رأسيهما بالتزامن.
صرخ سوبارو ردًا على توبيخ الأخوات الحاد ، فاستخدم ذراعيه كنقطة ارتكاز للانتقال من وضع السجود إلى الوقوف على يديه ، ولوى جسده واستخدام الزخم للوقوف إلى قدميه.
“لذلك كنت اذا كرست نصف حياتي فلا زلت أقل من القوة… أعتقد أنه من الأفضل أن أستسلم الآن …”
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
“إذن هذا هو شاماك ، أليس كذلك؟ إنها بسيطة ، لكنها تعويذة قوية جدًا ، أليس كذلك؟ ”
“لقد كانت وسادة الحضن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ابتسامة متوترة. أخفى بهدوء قبضته المرتعشة خلفه.
“وسادة الحضن ،أجل.”
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
“لا تقولي لي أن الجميع يعلم ؟! هذا محرج جدا! ”
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
“أختي!، حان الوقت لبدء الأعمال المنزلية الصباحية.”
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
“لا تعليق؟! هذا يحبطني أكثر! ”
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
مع استدارة، تركت الاثنتان سوبارو وتوسلاته ورائهم، متجهتين إلى العمل كما قالتا. عندما فعلوا ذلك ، دعاهم سوبارو إلى التوقف.
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
“لنأخذ وقتا مستقطعا. هناك خدمة أريد أن أسألها عن العمل هذا الصباح “.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
جعل سؤال سوبارو كلتا التوأمين تتوقفان وتستديران وتميلان رأسيهما بالتزامن.
“هااي!!! ، لا تحدق في وجهي وتتحدث عن” الأنياب السامة “- مرتين! سوف تدمر سمعتي هكذا”.
“خدمة ؟”
كان الساحر في قرية إيرلهام. ولم يتضح ما إذا كان هذا الساحر مقيمًا هناك أم زائر.
“أتريد العراك؟”
“غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
“…شكرا لك. على كل شيء. بعد كل ما حدث، أعتقد أن ذهني أكثر وضوحا”.
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
بدون فهم ما عنته رام ، ظهرت علامة استفهام افتراضية على وجه سوبارو.
أخذ نفسا ، محاولًا التخلص من سخافة كل شيء.
بعد ثوانٍ قليلة ، انبعثت سحابة سوداء بقوة متفجرة غطت زاوية الحديقة الداخلية قصر روزوال.
“في الواقع ، أود الذهاب لرؤية القرية. إنها قريبة، أليس كذلك؟ ألا يوجد شيء تحتاجون إلى شرائه من هناك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تفهم بسرعة. لكن الامر ليس مريح إلى هذا الحد. في المقام الأول ، المانا في الهواء ليست لانهائية … ”
بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تصرفت بياتريس بعناد، سار سوبارو على مضض ودار حول مقعدها.
“بالتأكيد ، لدينا القليل من البهارات ، لذلك كنت أفكر في التوجه إلى القرية غدًا …”
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
“دعونا نغير الجدول الزمني ونفعل ذلك اليوم ، إذن. فالنحصل على المزيد قبل النفاد ، حيث أننا لا يمكننا استعارة البعض من الجيران هنا ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
لم تكن هناك قصور أخرى في المقام الأول ، حتى لو أرادوا الذهاب لرؤية “الجيران”.
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
“لا بأس ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا توبخه مثل طفل أساء التصرف عندما رفع سوبارو صوته فجأة. تراجعت إيميليا في مفاجأة إلى الجانب بينما كان سوبارو منزعج بشدة إهماله.
“أختي!!!؟”
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
وعلى عكس تفكير الأخت الصغيرة ، قامت الأخت الكبرى بتمشيط شعرها الوردي بنظرة من اللامبالاة.
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
صرخ سوبارو ردًا على توبيخ الأخوات الحاد ، فاستخدم ذراعيه كنقطة ارتكاز للانتقال من وضع السجود إلى الوقوف على يديه ، ولوى جسده واستخدام الزخم للوقوف إلى قدميه.
“كنت في السرير مصابًا بجرح في معدتي منذ ثلاثة أيام فقط ، لذا خذي الأمر ببساطة ، حسنًا؟!”
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
كان سوبارو يأمل في الحصول على بعض المعاملة الدائفة من رام القاسية، لكن نظرتها الحارقة ما زالت تجعله يهز رأسه الداخلي قليلاً.
“لكن يا رجل ، كنت أحمق حقا… عندما ينتهي كل هذا ، سأركل نفسي أكثر من ذي قبل.”
كان يفكر ، أن هذا كان دليلًا واضحًا على أن الخادمتين التوأمين لم تتحدان في آرائهما.
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
في كلتا الحالتين…
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
“… إذا قالت الأخت … ذلك ، إذن …”
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
بعد التفكير في الأمر قليلاً ، أعطت ريم أخيرًا موافقتها.
قام سوبارو بتشويه نصيحة باك بمهارة ، وحاول أن يتخيل المكان الذي كان من المفترض أن تذهب إليه الطاقة المتلألئة داخل جسده.
تم إنجاز غالبية الأعمال في القصر فقط بسبب ريم ، لكن سوبارو عرف من خبرته الطويلة أنها سمحت لرام ، الأقل إنجازًا منها ، باتخاذ الكثير من القرارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ التأكيد المخفي من باك سوبارو ، كان لا يزال خجولًا بشأن إيقاظ حبه ، لذا أحمر في وجهه مثل الطماطم.
وسواء كانت مجرد مصادفة أم لا ، فإن تدخل رام حسم الأمر بشكل أساسي.
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ”
“نعم. فقط شاهدي ما يمكنني فعله الآن بعد أن ولدت من جديد. سأعمل مثل السكين الساخن المار من خلالك اذا اردت”.
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
قاموا بتصحيح لغته الفاسدة في انسجام تام. “الزبدة.”
كان ذلك في الصباح بينما جلست إيميليا على عشب الحديقة الداخلية ، تتحدث مع الأضواء الوامضة المحيطة بها(الارواح الدونية)
“أجل. الزبدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن باك دعم فرضيته جعله ذلك يضع شكوكه جانبًا.
خدش سوبارو وجهه وهو سعيد في أنه نجح في مفاوضاته. الآن بعد أن تم الوعد بالذهاب للتسوق ، فقد حان الوقت أخيرًا لبدء وقت العمل.
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
لقد شاهد ريم وهي تغادر في عجلة من أمرها ، وربما كانت تفصل في رأسها ترتيب أعمالها الروتينية ، قبل أن يوجه نظره إلى رام بجانبه.
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
بطبيعة الحال ، تلقت رام أوامر بالبقاء مع سوبارو ليوم آخر والإشراف على تعليمه.
“هل ستتوقف عن النظر إليّ كطفل يرثى له ؟! هل تلك عيون شخص كان يتوسل لي للتو؟! “
لا شك أنه كان من الأفضل تجنب التوتر الذي نشأ في اليوم السابق
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
—أو بالأحرى اليوم الذي يسبقه. والأهم من ذلك ، كان الحفاظ على ربطة جأشه كان صعبا للغاية لدرجة أن إعادة خلق التوتر كان أمرًا لا يحتاج للسؤال.
“ماذا …؟ ماذا كان هذا…؟”
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ياااا لقد عدت إلى مكاني المناسب. آه ، هذا هو المكان الذي أشعر فيه بالراحة. بيتي السعيد.”
عندما غرق سوبارو في أفكاره، طوت رام ذراعيها وأعطته نظرة باردة.
لقد مر بالجحيم بسبب افتقاره للمقاومة ، ليس مرة واحدة بل مرتين.
“قبل أن نتطرق إلى مهامنا اليومية …”
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
لسبب ما ، جعلت نظرة رام سوبارو يشعر وكأنه يجب أن يقيم ظهره. فعل ذلك والتفت نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا يجب أن يكون هذا الساحر غريب. لن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة ، أيضًا … “
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
“أجل أنتي على حق! لقد أنقذتي لحم الخنزير المقدد (مؤخرته)خاصتي. أستطيع الآن أن أرى النور بفضلك! أحبك بياكو! “
“آه ، آسف على الفوضى. لا يمكنني استخدام هذا الشيء بشكل صحيح ، لذلك لم أتطرق إليه لفترة من الوقت. سمعت أن الأمر سيستغرق عشرين عامًا حتى أتعلم الأساسيات بشكل صحيح “.
سيكون ذلك رائعًا ، طالما أن هذه الأزهار ليست سامة.
“ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت مشاعر سوبارو ثابتة.
بدون فهم ما عنته رام ، ظهرت علامة استفهام افتراضية على وجه سوبارو.
فكر “ألا يكفي أن أعرف هذا القدر؟ اللعنات تغزو أهدافها مثل المرض ، مما يحد من حركتهم ويسرق منهم قوى حياتهم النقية …هذا يترك طعما سيئا في الفم. “
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
“آه … آه … نعم ، أنت على حق …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
من صدمته لفشل سحره ، لم يلاحظ سوبارو ، ولكن من غير المرجح أن يرى طرف ثالث هذا الموقف على أنه مجرد تعويذة فاشلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
لقد كان ممتنًا حقًا لأن رام لم تقفز لخنقه. من ناحية أخرى ، كان مذعورًا من استعداد ريم لإصدار حكم سريع على الفور.
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
“يا رجل ، لقد كنت مهملًا للغاية … لا بد لي من التفكير في المستقبل أكثر بعد أربع حيوات.”
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
“ما الذي تتمتم بشأنه …؟ إذا لم نبدأ إلى العمل قريبًا ، فسوف يتأخر الإفطار والعشاء “.
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
“أوه ، كنت أفكر للتو في التسوق في فترة ما بعد الظهر. أي منكما ستذهب معي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. سأساعدك. ليا ، إذا أصبحت المانا هائجة، فقد ينفجر ، لذا يرجى الرجوع قليلا للوراء. لا أريد أن تتسخ ملابسك “.
في ظل هذه الظروف ، سيكون الذهاب مع ريم عبئًا ثقيلًا على ذهنه. في كلتا الحالتين ، كان من المنطقي أن تكون ريم هي الشخص الذي سيذهب معه إلى القرية. اعتقد سوبارو أنه سيذهب للتسوق مع ريم ، تمامًا كما فعل في مناسبتين سابقتين. ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
“… إيه؟”
“-_-؟”
أمال سوبارو رأسه. لمرة واحدة ، اقتحم تعبير رام المحايد ابتسامة – ابتسامة شديدة البرودة وخبيثة وشيطانية.
ومع اقتراب الليل من الصباح ، عابست بياتريس فجأة.
“يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
سيكون ذلك رائعًا ، طالما أن هذه الأزهار ليست سامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
سوبارو ، الذي أدرك الآن أن المفاوضات قد سارت بشكل جيد للغاية ، غطى وجهه بكفه ، ونظر إلى السماء ، وتأوه.
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
