الفصل 3 - الجزء الأول - من يَلتقط ومن يُلتقط
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
الفصل 3 – الجزء الأول – من يَلتقط ومن يُلتقط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر سيباس في قتله بنفسه الآن. كان الرجل لا يزال يبكي بينما كان سيباس يزن إيجابيات وسلبيات إنهاء حياة الرجل.
شهر النار الوسطى (الشهر الثامن)، اليوم السادس والعشرون، 15:27
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إرسال السيدة العجوز إلى المنزل، واصل سيباس طريقه إلى وجهته الأصلية.
وصل إلى امتداد طويل من الجدار.
ارتفعت ثلاثة أبراج – كل منها خمسة طوابق – من داخل تلك الجدران. كان ارتفاعهم قويًا والدليل على ذلك أنهم كانوا أطول المباني حولهم.
كانت هذه الأبراج محاطة بالعديد من المباني الطويلة والضيقة المكونة من طابقين.
“هل هناك شيء ما؟”
كان هذا مقرًا لنقابة السحرة في المملكة. لقد احتاجوا إلى مساحة واسعة لتطوير تعاويذ جديدة وتدريب ملقوا السحر الغامض. ربما كان السبب في قدرتهم على شراء كل هذه الأرض على الرغم من عدم وجود دعم وطني عمليًا بسبب تصنيعهم وبيعهم للعناصر السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد المشي قليلًا، رأى بوابة متينة وعلى جانبيها تمركز عدة حراس مسلحين بالقرب من المباني المكونة من طابقين.
اندلع الجدل بين طاقم العمل – وخاصة السيدات – بمجرد مغادرة سيباس لنقابة السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهب إلى الأمام، مبتعدًا عن المنطقة المركزية في العاصمة الملكية، حيث كان الأمان.
لم يعرقل الحراس سيباس – رغم أنهم نظروا إليه بسرعة – ومر عبر البوابة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن افتقاره إلى المعرفة القانونية يعني أنه لم يتلق أي رد عندما استخدم شخص آخر القانون لمرافعته. بالإضافة إلى ذلك، ربما كان هذا الرجل تابعًا لشخص ما، لذا لا ينبغي أن يكون قادرًا على اتخاذ قراراته بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أمامه سُلَم عريض منحدر بلطف، وفتحت مجموعة من الأبواب على منزل منفصل يبدو مميزًا. وبطبيعة الحال، كانت هذه الأبواب مفتوحة للترحيب بالزوار.
“مم، شعرت بالأسف الشديد لسيباس سان حينها. كانت تعامله بعنف.”
جلس زوج من النظارات في الداخل. كان جسرها مصنوعًا من معدن يشبه البلاتين، وعند إلقاء نظرة فاحصة عليها، فيبدو أنها قد نقشت بأحرف صغيرة، أو نوع من الأنماط المنسوجة. كانت العدسات نفسها من بلورة تشبه الجليد الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند دخوله، وجد نفسه في مدخل صغير، وكان بهو المبنى أمامه. تدلى عدد من الثريات السحرية من السقف العالي للغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد سيباس أن هذا الرجل الغاشم كان متعلمًا جدًا، لكن صوته كان مليئًا بالثقة. بعبارة أخرى، لابد أن شخصًا ما علمه القليل عن القانون. وبسبب ذلك، فقد يكون هناك أساس واقعي لإعلانه.
على اليمين هناك صالة ضيوف تحتوي على أريكة والعديد من قطع الأثاث الأخرى. كانت هناك ملقوا سحر يتحدثون في الداخل. على اليسار كانت لوحة إعلانات. كان العديد من الناس يقرأونها بجدية؛ ارتدى البعض ثوبًا وبدوا وكأنهم ملقوا سحر غامض، في حين بدا البعض الآخر وكأنهم مغامرون.
كانت هناك منضدة في أقصى أطراف القاعة، وجلس هناك العديد من الشبان والشابات خلفها. كانوا جميعًا يرتدون ثوبًا، وكان على صدورهم شارات تطابق الرمز الذي رآه أثناء دخوله المبنى.
أخرج سيباس الحقيبة. نظر الرجل إليها وشك في عينيه. ربما لم يكن مشهد هذه الحقيبة الصغيرة مطمئنًا للغاية.
تشقق حلق الرجل، ثم ابتلع ريقه مجددًا. تحركت عيناه، وركزت على ذراعي سيباس. لا بد أنه تذكر عواقب الفشل.
على جانبي المنضدة وقف زوجان من الدمى الخشبية الرفيعة من النوع المستخدم للحراسة. كانوا بحجم البشر الحقيقيين ولم يكن لديهم ملامح وجه، اشتهروا بأسم الجولم الخشبي. على ما يبدو، تم استخدامهم كحراس. لا بد أن حقيقة أنهم لم ينشروا أي حراس بشريين بالداخل كانت فخرًا من جانب نقابة السحرة، بغض النظر عن الحراس الخارجيين.
“- شيطان الظل.”
جلس زوج من النظارات في الداخل. كان جسرها مصنوعًا من معدن يشبه البلاتين، وعند إلقاء نظرة فاحصة عليها، فيبدو أنها قد نقشت بأحرف صغيرة، أو نوع من الأنماط المنسوجة. كانت العدسات نفسها من بلورة تشبه الجليد الأزرق.
اخرج حذاء سيباس صوتًا عندما اقترب من العداد.
أدرك أخيرًا أن الرجل الذي أمامه لا يشبه ما يوحي به مظهره. لقد أدرك أيضًا أن المقاومة العبثية لن تؤدي إلا إلى إثارة غضب الوحش الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ الشاب في المنضدة سيباس واستقبله بنظرة. أومأ سيباس برأسه في المقابل. لقد كان زبونًا متكررًا هنا، لذلك كان كلاهما على دراية ببعضهما البعض.
قد يؤدي خرق القانون إلى إجراء تحقيق، وربما يؤدي إلى اختراق تمويههم. بمعنى آخر، قد يؤدي ذلك إلى تداعيات كبيرة وواضحة لن يبتسم لها سيده.
“هذا ليس المقصود. إن الأمر، إذا أخذتها بعيدًا، فستكون الأمور سيئة للغاية. ستدعو كارثة عليك وعلى سيدك! هل سمعت عن الأصابع الثمانية؟”
“مرحبًا بك في نقابة السحرة، سيباس ساما. كيف يمكنني أن أساعدك اليوم؟”
تمتم أحد الرجال: “أود أن أرى الفتاة الجميلة التي جاء معها ذات مرة.” كان الرد من جانبهم موجة من الرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
“نعم، أود شراء لفافة. هل يمكنني النظر إلى القائمة المعتادة؟”
“حسنًا، من المذهل امتلاك زوج من النظارات من هذا القبيل.”
“إيه… لا… هذا…”
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(أعرف شعورك برو)
كان سيباس يعتقد أن الرجل سيخرج ما في جعبته على الفور خوفًا على حياته. ومع ذلك، ربما كان الرجل خائفًا، لكنه لم يبدو أنه سيتحدث على الفور. بعبارة أخرى، كان خطر ترك هذه المعلومات على قدم المساواة مع ترهيب سيباس.
سرعان ما أحضر الشاب كتابًا كبيرًا إلى المنضدة. يجب أن يكون قد جهزها عندما لاحظ اقتراب سيباس.
صُنِعَت صفحات الكتاب من ورق عالي الجودة رقيق وأبيض كالثلج، بينما صنع غلافه من الجلد. كان رائعًا بشكل عام را. كانت الحروف الموجودة على الغلاف مطبوعة بالذهب، وربما كانت تكلفة هذا الكتاب وحده قد تجعل النبيل يرتجف.
أحضر سيباس الكتاب إلى نفسه وتصفحه.
“إذا طلب مني تناول الشاي، فسأقبل ذلك بالتأكيد.”
للأسف، لم يفهم سيباس الكلمات المكتوبة عليه. أو بالأحرى، قد يكون من الأفضل أن نقول إن كائنات يجدراسيل لم تكن قادرة على فهمها. على الرغم من المبدأ الغريب الذي ترجم اللغة المنطوقة في هذا العالم، فإن النص المكتوب لم يُترجم.
“لفافة واحدة فقط؟”
ومع ذلك، أعطاه سيد سيباس عنصرًا سحريًا يمكنه حل هذه المشكلة.
أخرج سيباس علبة نظارة من جيب صدره وفتحها.
بمجرد الحكم من خلال المظاهر، فلم تكن هناك فرصة لسيباس لأخذ هذا الرجل في قتال. سواء كان ذلك من حيث العمر، والعضلات، وذراعيه السميكة، والطول، والكتلة، وهالة العنف من حوله، كان للرجل الأصغر ميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال ارتداء هذه النظارات، يمكنه فهم النص المكتوب من خلال قوة السحر.
جلس زوج من النظارات في الداخل. كان جسرها مصنوعًا من معدن يشبه البلاتين، وعند إلقاء نظرة فاحصة عليها، فيبدو أنها قد نقشت بأحرف صغيرة، أو نوع من الأنماط المنسوجة. كانت العدسات نفسها من بلورة تشبه الجليد الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريديني أن أنقذكِ؟” سأل سيباس قبل أن يقرب أذنه من شفتي المرأة المتشققة.
– في حالتها، كان حظها الوحيد هو حقيقة أن سيباس دخل هذا الزقاق، وانتهى الأمر بها معها الآن. كل شيء آخر يتوقف على مدى رغبتها في البقاء على قيد الحياة.
من خلال ارتداء هذه النظارات، يمكنه فهم النص المكتوب من خلال قوة السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا كبير الخدم المخلص، هل ستخدع سيدك حقًا وتسبب المتاعب؟”
أجرى سيباس مسحًا ضوئيًا سريعًا للصفحات بعناية، ثم تجمد فجأة. نظر بعيدًا عن الكتاب، إلى الفتاة بجانب الشاب عند العداد، وسأل بلطف:
“هل هناك شيء ما؟”
عند دخوله، وجد نفسه في مدخل صغير، وكان بهو المبنى أمامه. تدلى عدد من الثريات السحرية من السقف العالي للغرفة.
“آه، لا شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمرت الفتاة خجلًل وخفضت وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كنت افكر في… كيف أنك تبدو وسيمًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت افكر في… كيف أنك تبدو وسيمًا جدًا.”
ظهر وجود مرعب من ظل سيباس.
جاء صوت من الكيس.
“شكرًا جزيلاً لكِ.”
“—أوي، أيها الرجل العجوز. من أين أتيت؟”
ابتسم سيباس واحمر وجه الفتاة أكثر.
“… هل يجب أن أعود؟”
كان سيباس، الرجل ذو الشعر الأبيض، شخصًا يمكنه أن يفتن الآخرين عند رؤيته لأول مرة. كان حسن المظهر، لكن شخصيته نفسها كانت أكثر لفتًا للانتباه. عندما سار في الشوارع، كانت تسع نساء من كل عشر – بغض النظر عن العمر – يلجأن لإلقاء نظرة ثانية عليه. لا عجب أن فتيات العداد وجدن أنفسهن مفتونين به، وكان ذلك أيضًا أمرًا شائعًا.
سمع سيباس بهذا الاسم خلال جمعه الاستخباراتي. كانوا منظمة إجرامية تحكم المملكة من الظل.
وجد سيباس ذلك مفهومًا، ثم أدار عينيه إلى المجلد. توقف عند صفحة معينة وسأل الشاب:
“أنصحك أن تقول الحقيقة.”
اخرج حذاء سيباس صوتًا عندما اقترب من العداد.
“هل يمكنك أن تخبرني عن هذه التعويذة… [اللوحة العائمة]؟”
الفرق بين الأعلى المطلق والدوني المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد.”
“شكرًا جزيلاً لكِ.”
شهر النار الوسطى (الشهر الثامن)، اليوم السادس والعشرون، 15:27
بدأ الشاب حديثه.
“إذا كنت ستأخذها إلى المعبد، اسمح لي بذلك. سأضمن سلامتها.”
“[اللوحة العائمة] هي تعويذة من المستوى الأول تنشئ منصة عائمة شفافة. حجم وقدرة تحمل المنصة تختلف باختلاف القوة السحرية للملقي. ومع ذلك، عند إلقاء التعويذة من اللفافة، فإنها تقتصر على سطح متر مربع واحد ويمكن أن تحمل 50 كيلوجرامًا كحد أقصى. يتحرك اللوح الذي تم إنشاؤه خلف الملقي، ويمكن أن تكون على بعد خمسة أمتار كحد أقصى منه. نظرًا لأن [اللوحة العائمة] يمكن أن تتبع فقط خلف الملقي، فلا يمكن جعلها تتحرك أمام الملقي. إذا استدار الملقي، فسوف تتحرك اللوحة ببطء إلى ظهره. إنها في الأساس تعويذة نقل ويمكن رؤيتها بشكل شائع أثناء أعمال الحفر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهر النار الوسطى (الشهر الثامن)، اليوم السادس والعشرون، 16:06
أومأ سيباس برأسه وقال. “إذًا سآخذ لفافة من هذه التعويذة.”
“حسنًا.”
من المؤكد أن أي شخص يرى هذا سيتساءل عما إذا كانت هذه مزحة ما.
“آه، لا بأس. لقد أخبرتهم بالفعل أنني سوف أتوجه إلى ديسب – لأخذها إلى المعبد. يجب أن أكون قادرًا على توفير بعض الوقت.”
لم يتفاجأ الشاب بحقيقة أن سيباس اختار تعويذة منخفضة الطلب كهذه. بعد كل شيء، كل اللفائف التي اشتراها سيباس كانت لتعاويذ لا تحظى بشعبية كهذه. إلى جانب ذلك، كانت القدرة على إفراغ الفائض من المخزونات بمثابة هبة من السماء لنقابة السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لفافة واحدة فقط؟”
“نعم من فضلك. شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘- إن إنقاذ شخص ما في ورطة أمر منطقي.’
أشار الشاب إلى رجل جالس في الجوار.
قام الرجل – الذي كان يستمع إلى حديثهما – على الفور بالوقوف على قدميه وفتح الباب المؤدي إلى غرفة خلف المنضدة ودخلها. كانت اللفائف عناصر باهظة الثمن، وحتى مع نشر الحراس، لن يكون من المفيد تكديسها في منطقة المبيعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون الرجل في حالة صدمة، ثم أجاب على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد حوالي خمس دقائق، عاد الرجل الذي غادر. أصبح في يديه لفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لفافتك، سيدي.”
نظر سيباس إلى اللفافة الموجودة على المنضدة. تم صنعها بأناقة، وبدت مختلفة تمامًا عن الورق الذي يمكن للمرء شراؤه في الخارج. تم كتابة اسم التعويذة بالحبر الأسود على الجزء الخارجي من اللفافة، وبعد التحقق من أنها نفس التعويذة التي يريدها، أزال نظارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لكم، هذا كل شيء. سوف آخذها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى الشاب بأدب وقال “شكرًا لك. نظرًا لأن هذه لفافة إلقاء من المستوى الأول، فستكلف عملة ذهبية واحدة وعشر عملات فضية.”
قد تكلف جرعة التعاويذ من نفس المستوى عملتين ذهبيتين، لذلك كانت هذه اللفيفة أرخص نسبيًا. كان ذلك لأنه في ظل الظروف العادية، لا يمكن استخدام اللفائف إلا بواسطة ملقوا السحر من نفس الفئة. وبالتالي، كان من المنطقي أن تكون الجرعات أكثر تكلفة بالنظر إلى أنه يمكن استخدامها من قبل أي شخص.
“انتظ.. انتظر … من.. من فضلك، انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كانت كلمة “نسبيًا” هي الكلمة الأساسية هنا. كانت قطعة نقدية ذهبية وعشر فضية باهظة الثمن بالنسبة للشخص العادي؛ ما يعادل أجر نصف شهر تقريبًا. ومع ذلك، بالنسبة إلى سيباس – أو بالأحرى سيده – كانت نفقة تافهة.
“لا تخافي. استرحي. أنتِ تحت حمايتي الآن.”
وبصوت رطم عظيم، سقط الرجل على أرضية الزقاق.
ثم أخرج سيباس كيسًا من جيبه. فتحها وسحب 11 قطعة نقدية وسلمها للشاب.
تمتم سيباس، “حسنًا”، وبدأ يتحرك.
كان هذا الصوت واضحًا وهادئًا مثل جدول ينساب بهدوء، والتباين المطلق مع اليد التي كانت ترفعه بسهولة زاد من خوف الرجل.
“لقد استلمت المبلغ الصحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها لا شيء. إن الأمر يتعلق فقط بأن بعض زملائي ينظرون إلى البشر على أنهم أشياء، لذلك اعتقدت أنك تنظر إلى الناس على أنهم أشياء أيضًا. إذا كنت تؤمن بوجهة النظر هذه، فلن تعتبر نفسك قد ارتكبت شيئًا خاطئًا. ومع ذلك، أجبت أنها كانت عاملة. بعبارة أخرى، كنت تعتبرها إنسانة. هل أنا على صائب؟ إذًا اسمح لي بسؤال آخر. ماذا كنت ستفعل معها؟”
بالإضافة إلى أنه قد يسبب مشاكل للأشخاص المقربين منها، لأنه لا يعرف الظروف التي أدت إلى وضعها الحالي.
لم يختبر الشاب مصداقية النقود أمام سيباس. لقد أكسبت معاملاتهم حتى الآن الكثير من الثقة لسيباس.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الرجل العجوز وسيم حقًا!”
ابتعد سيباس عن الرجل ورفع رأس المرأة.
“مم يااه!”
“سألتك ماذا تكون هي. وإجابتك هي أنها عاملة؟”
اندلع الجدل بين طاقم العمل – وخاصة السيدات – بمجرد مغادرة سيباس لنقابة السحرة.
لم يعودوا نساء حكيمات وناضجات، بل أصبحن فتيات عشيقات قابلن للتو أميرهن تشارمينغ. عبس أحد الرجال الجالسين على المنضدة وأصبح وجهه حزينًا، لكنه شعر أيضًا بوجود سيباس المثقف ولذا التزم الصمت.
(أعرف شعورك برو)
ابتسم سيباس. بما أنها قادمة من رجل عجوز مثل سيباس، فمن الواضح أن تلك الابتسامة الكريمة أظهرت هدوءًا وتعاطفًا لا مثيل لهما. ومع ذلك، لسبب ما، تراجع الرجل كما لو كان قد ظهر أمامه آكل لحوم شرس.
“يجب أن يكون لديه خبرة في خدمة بعض النبلاء العظماء. لن أتفاجأ إذا كان هو نفسه نبيلاً، أو الابن الثالث لقائد متوفي أو شيء من هذا القبيل.”
كان سيباس، الرجل ذو الشعر الأبيض، شخصًا يمكنه أن يفتن الآخرين عند رؤيته لأول مرة. كان حسن المظهر، لكن شخصيته نفسها كانت أكثر لفتًا للانتباه. عندما سار في الشوارع، كانت تسع نساء من كل عشر – بغض النظر عن العمر – يلجأن لإلقاء نظرة ثانية عليه. لا عجب أن فتيات العداد وجدن أنفسهن مفتونين به، وكان ذلك أيضًا أمرًا شائعًا.
كان من الشائع بالنسبة لأطفال النبلاء الذين لا يستطيعون أن يرثوا الورث أن يصبحوا خدمًا أو خادمات. تميل العائلات النبيلة ذات الرتبة الأعلى إلى توظيف المزيد من الأشخاص من هذه الخلفيات. بعد مشاهدة المحمل النبيل لسيباس، كان بإمكانهم قبول حقيقة أن سيباس أحدهم.
“كل شيء صغير يفعله أنيق، من الطريقة التي يقف بها إلى الطريقة التي يتحرك بها.”
“… إذًا لماذا لا تهرب؟”
“آه، لا شيء…”
كل من جلس على المنضدة لم يستطع إلا أن يومئ برأسه موافقًا.
♦ ♦ ♦
“إذا طلب مني تناول الشاي، فسأقبل ذلك بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوووارغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم! أنا أيضًا! أنا أيضًا! سأذهب بالتأكيد أيضًا!”
“ارجوك يا رجل! سيقتلونني!”
استدار سيباس عند عدة زوايا أخرى بينما كان يتجه نحو منطقة ذات كثافة سكانية أقل، ثم توقفت خطوته الواثقة غير المترددة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لمجرد أرجل بشري أن تحرك لوحًا ضخمًا من الحديد؟ حتى بعد أن تلقى الضربات، نفض سيباس ببساطة الغبار عن ملابسه وقال بلا مبالاة:
صاحت السيدات واحدة تلو الأخرى. تحدثوا عن مكان وجود المقاهي الجيدة ثم عن كيف سيكون مثاليًا كمرافق لهم. نظر الرجال إليهما من الجانب، وبدأوا يتحدثون أيضًا.
اندلع الجدل بين طاقم العمل – وخاصة السيدات – بمجرد مغادرة سيباس لنقابة السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه يبدو متعلمًا حقًا. هل تعتقدون أنه ملقي سحر أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريديني أن أنقذكِ؟” سأل سيباس قبل أن يقرب أذنه من شفتي المرأة المتشققة.
“لا أظن، لكنه قد يكون كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تطوير جميع التعاويذ التي اشتراها سيباس مؤخرًا. وهذا يعني معرفة واسعة بالسحر. إذا كان قد طُلب منه شراء لفافة، كان بإمكانه ببساطة أن يطلب من موظفي العداد مباشرة، دون الحاجة إلى تصفح كتاب التعاويذ. كانت حقيقة أن سيباس قد تصفح صفحات الكتاب إشارة إلى أنه كان يتخذ القرارات بشأن التعويذات التي يجب شراؤها.
فكر سيباس في قتله بنفسه الآن. كان الرجل لا يزال يبكي بينما كان سيباس يزن إيجابيات وسلبيات إنهاء حياة الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخرج حذاء سيباس صوتًا عندما اقترب من العداد.
لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يفعله أي رجل عجوز عادي. بعبارة أخرى، يمكن أن يظنوا أنه تلقى تعليمًا متخصصًا في السحر.
“… إذًا لماذا لا تهرب؟”
بعد أن رأى الرجل أن سيباس بقى ساكنًا، تقدم خطوة إلى الأمام. وأغلق الباب خلفه بضربة قوية. وضع الرجل الفانوس ببطء عند قدميه بتبجح مرعب.
على الرغم من أن سيده قال إنه يمكنه اتخاذ إجراء علني عندما يستدعي الموقف ذلك، كان ذلك فقط عندما كان يلعب دور كبير الخدم الذي يعتني بعشيقته.
“ونظارته… تبدو باهظة الثمن.”
لم يعودوا نساء حكيمات وناضجات، بل أصبحن فتيات عشيقات قابلن للتو أميرهن تشارمينغ. عبس أحد الرجال الجالسين على المنضدة وأصبح وجهه حزينًا، لكنه شعر أيضًا بوجود سيباس المثقف ولذا التزم الصمت.
“هل هي عنصر سحري؟”
ذهب إلى الأمام، مبتعدًا عن المنطقة المركزية في العاصمة الملكية، حيث كان الأمان.
“أشك في ذلك، يجب أن تكون مجرد نظارات رائعة، أليس كذلك؟ من صنع الأقزام، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت السيدات واحدة تلو الأخرى. تحدثوا عن مكان وجود المقاهي الجيدة ثم عن كيف سيكون مثاليًا كمرافق لهم. نظر الرجال إليهما من الجانب، وبدأوا يتحدثون أيضًا.
“حسنًا، من المذهل امتلاك زوج من النظارات من هذا القبيل.”
عند دخوله، وجد نفسه في مدخل صغير، وكان بهو المبنى أمامه. تدلى عدد من الثريات السحرية من السقف العالي للغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت قبضة سيباس أقوى، واحمر وجه الرجل مع تسرب صرخة من حلقه. على الرغم من كرمه من خلال استبعاد حقيقة أنه وضع شخصًا ما في كيس من أجل رميه، فإن تصرفات الرجل المتمثلة في إلقاء كيس في زقاق لم تكن تبدو وكأنه يأخذ شخصًا مريضًا إلى المعبد لتلقي العلاج. كان الأمر أشبه بالتخلص من القمامة.
تمتم أحد الرجال: “أود أن أرى الفتاة الجميلة التي جاء معها ذات مرة.” كان الرد من جانبهم موجة من الرفض.
“نعم، أود شراء لفافة. هل يمكنني النظر إلى القائمة المعتادة؟”
“إيه، تلك المرأة ربما لا تمتلك شيئًا آخر سوى مظهرها.”
“لا أظن، لكنه قد يكون كذلك.”
“مم، شعرت بالأسف الشديد لسيباس سان حينها. كانت تعامله بعنف.”
لم يكن الرجل قادرًا على التنفس، وضيق سيباس عينيه على وجه الرجل القرمزي وبعدها ترك الرجل قبل موته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -بصوت ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تمتم لنفسه وتزيين لحيته، قام سيباس بتدوير اللفافة التي حملها في يد واحدة. بدا وكأنه طفل مسرور وهو يفعل ذلك.
“إنها تبدو جميلة، لكنها بالتأكيد تتمتع بشخصية مروعة. هل رأيت الطريقة المثيرة للاشمئزاز التي كانت تنظر بها إلينا؟ أشعر بالأسف على سيباس سان ة، الذي اضطر إلى خدمة مثل هذا الشخص.”
لم ترد الفتاة على كلام سيباس. كان من الواضح أنها لم تتجاهله. بعد كل شيء، كانت جفونها منتفخة للغاية لدرجة أنه تم فصلها فقط بشق رفيع. البؤبؤان الغائمان اللذين بدا وكأنهما يحدقان في السماء من الداخل لم يتمكنا من رؤية أي شيء على الإطلاق.
ضربت الأرجل المتساقطة جسد سيباس واتسخت ملابسه، لكن سيباس كان رزينًا مثل الجبال.
لم يجرؤ الرجال على الرد بعد سماع السيدات ينتقدون زميلتهن. كانت عشيقة سيباس ذات جمال ساحر، وقد سرقت قلوبهم في لحظة. تم اختيار السيدات بجانبهن أيضًا كوجهات لنقابة السحرة، لكن مقارنتهم بتلك المرأة كان بمثابة مقارنة القمر بسلحفاة تزحف في الوحل. أراد الرجال إخبار السيدات بألا يشعرن بالغيرة، لكن كان من الواضح ما سيحدث إذا تحدثوا بالفعل بهذه الكلمات بصوت عالٍ.
“مم! أنا أيضًا! أنا أيضًا! سأذهب بالتأكيد أيضًا!”
تمتم أحد الرجال: “أود أن أرى الفتاة الجميلة التي جاء معها ذات مرة.” كان الرد من جانبهم موجة من الرفض.
لم يكن أي من الرجال غبيًا بما يكفي لفعل ذلك. وبالتالي-
“حسنًا، لنتوقف عن الدردشة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الشاب بأدب وقال “شكرًا لك. نظرًا لأن هذه لفافة إلقاء من المستوى الأول، فستكلف عملة ذهبية واحدة وعشر عملات فضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبصوت رطم عظيم، سقط الرجل على أرضية الزقاق.
قطعت كلمات الشاب أحاديثهم عندما اقترب مغامر من المنضدة. أصبحت وجوه الجميع جادة، وشرعوا في العمل بجدية.
سرعان ما أحضر الشاب كتابًا كبيرًا إلى المنضدة. يجب أن يكون قد جهزها عندما لاحظ اقتراب سيباس.
“إذًا هل يمكنك أن تساعدني؟ من فضلك تظاهر أنك لم ترى أي شيء. إذا أخذتها بعيدًا، فسيحسبون ذلك على أنه فشل من جانبي وسيعاقبونني.”
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما تردد سيباس، ملأه ضحك الرجل الفظ بالغضب.
شهر النار الوسطى (الشهر الثامن)، اليوم السادس والعشرون، 16:06
تشقق حلق الرجل، ثم ابتلع ريقه مجددًا. تحركت عيناه، وركزت على ذراعي سيباس. لا بد أنه تذكر عواقب الفشل.
بعد المشي قليلًا، رأى بوابة متينة وعلى جانبيها تمركز عدة حراس مسلحين بالقرب من المباني المكونة من طابقين.
بعد مغادرته لنقابة السحرة، نظر سيباس إلى السماء.
على الرغم من أن سيده قال إنه يمكنه اتخاذ إجراء علني عندما يستدعي الموقف ذلك، كان ذلك فقط عندما كان يلعب دور كبير الخدم الذي يعتني بعشيقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون قتله حقًا أكثر أمانًا، لكن في نفس الوقت، تركه يهرب بكل قوته قد يكون قادرًا على شراء له بعض الوقت. كان عليه أن يستغل هذا الوقت لعلاجها وإحضارها إلى مكان آمن.
كان إرسال السيدة العجوز إلى المنزل قد جعله يتخطى الوقت المخطط له، لذا تحولت السماء ببطء إلى اللون الأحمر. بعد إلقاء نظرة خاطفة على الساعة التي أخرجها من جيب صدره، أدرك أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل. ومع ذلك، فإن عمل اليوم لم ينته بعد. وبما أن هذه الأمور يمكن أن تتأخر إلى الغد أفلا يفعل؟ أم يجب أن يلتزم بالخطة وينتهي من جدول أعماله بحلول اليوم، على الرغم من أن ذلك سيؤدي إلى قضاء وقت إضافي بالخارج؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على اليمين هناك صالة ضيوف تحتوي على أريكة والعديد من قطع الأثاث الأخرى. كانت هناك ملقوا سحر يتحدثون في الداخل. على اليسار كانت لوحة إعلانات. كان العديد من الناس يقرأونها بجدية؛ ارتدى البعض ثوبًا وبدوا وكأنهم ملقوا سحر غامض، في حين بدا البعض الآخر وكأنهم مغامرون.
خدعة سيباس لم تنجح مع الرجل. يجب أن يكون لديه نوع من الدعم القوي. بعد الحكم على أن هذا النهج لم يكن فعالًا، قرر سيباس تغيير المسار.
لقد تردد للحظة فقط.
لقد سقط قناعه.
سمع سيباس بهذا الاسم خلال جمعه الاستخباراتي. كانوا منظمة إجرامية تحكم المملكة من الظل.
كان قرار السيدة العجوز هو قراره. وبالتالي، يجب أن يقوم بمهامه.
(أعرف شعورك برو)
“- شيطان الظل.”
“إذًا يمكنك أن تأتي معي.”
بمجرد أن تم فتح الباب بالكامل، قام أحدهم بكز رأسه للخارج. سمحت الإضاءة الخلفية لسيباس فقط برؤية صورته الظلية، لكن ربما كان الشخص رجلاً. نظر الرجل حوله، لكنه لم يلاحظ سيباس، ثم انكمش إلى الداخل.
ظهر وجود مرعب من ظل سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لنتوقف عن الدردشة.”
“أخبر سوليوشن أنني سأتأخر قليلاً. هذا كل شيء.”
لم يكن هناك رد، لكن الوجود بدأ يتحرك. تطاير من الظل إلى الظل ثم ابتعد تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الرجل في نفسه وهو يملأ دماغه بالأفكار.
تمتم سيباس، “حسنًا”، وبدأ يتحرك.
إذا استمر الرجل في الجدال باستخدام القانون – حتى لو كان يكذب فقط – فإن سيباس وإدراكه غير الملائم لقوانين المملكة لن يكون له إجابة له. ومع ذلك، فإن الرجل لم يفهم القانون وكان فقط يردد ما سمعه، لذلك لم يستطع أن يرى من خلال أكاذيب سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه وجهة في ذهنه. كان سيباس على وشك التعرف بشكل كامل على تخطيط العاصمة الملكية. لم يأمره سيده بالقيام بذلك – لقد اختار ببساطة التحرك بشكل مستقل كجزء من واجبات جمع المعلومات الاستخبارية.
“كل شيء صغير يفعله أنيق، من الطريقة التي يقف بها إلى الطريقة التي يتحرك بها.”
سمع سيباس بهذا الاسم خلال جمعه الاستخباراتي. كانوا منظمة إجرامية تحكم المملكة من الظل.
“حسنًا، سوف أتوجه إلى هناك اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك رد حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تمتم لنفسه وتزيين لحيته، قام سيباس بتدوير اللفافة التي حملها في يد واحدة. بدا وكأنه طفل مسرور وهو يفعل ذلك.
كانت المدة الطويلة والقصيرة هي أنه إذا هربت المرأة بينما كان يطلب المساعدة. سيكون في الأساس إخبار شعبه أنه ارتكب خطأ لا يمكن إصلاحه. بالإضافة إلى ذلك، لم يعتقد أنه يستطيع هزيمة سيباس حتى لو نادى زملائه للمساعدة. لهذا السبب حاول إقناع سيباس بتغيير رأيه.
ذهب إلى الأمام، مبتعدًا عن المنطقة المركزية في العاصمة الملكية، حيث كان الأمان.
بدا أن الرجل قد شعر بشيء من تعبيرات سيباس، واستمر على عجل:
بعد انعطاف عدة زوايا، بدأت الأزقة تبدو أكثر اتساخًا، وظهرت رائحة كريهة خافتة في الهواء، ورائحة القمامة الطازجة وغيرها من النفايات. شعر كما لو أنها تلطخ ملابسه، ورغم ذلك سار سيباس في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف فجأة في مساراته واستطلع ما يحيط به. يبدو أنه دخل إلى زقاق خلفي منعزل للغاية، وضيق للغاية بحيث يضطر الناس إلى الضغط على بعضهم البعض للمرور.
ثم سُمِعَ صوت رطم عندما سقط كيس كبير على الأرض من خارج الباب. مضاءً بالضوء من الداخل، تمكن سيباس من أن يرى أن الجسم الناعم بالداخل قد تغير شكله عند سقوطه.
“توقف أرجوك…”
كان من الصعب التنقل عبر هذه الأزقة الضيقة، حيث كان ضوء غروب الشمس محجوبًا من قبل المباني الشاهقة في كل مكان وكانت القاعدة فظيعة. ومع ذلك، لم يشكل هذا أي عقبة أمام سيباس. مشى صامتًا مستترًا وجوده وكأنه قد ذاب في الظل.
وبصوت رطم عظيم، سقط الرجل على أرضية الزقاق.
استدار سيباس عند عدة زوايا أخرى بينما كان يتجه نحو منطقة ذات كثافة سكانية أقل، ثم توقفت خطوته الواثقة غير المترددة فجأة.
بعد أن رأى الرجل أن سيباس بقى ساكنًا، تقدم خطوة إلى الأمام. وأغلق الباب خلفه بضربة قوية. وضع الرجل الفانوس ببطء عند قدميه بتبجح مرعب.
“آه… أه، آه، ماذا تكون-“
جلبه تجواله بلا هدف إلى هنا، وأدرك أنه قد قطع شوطًا طويلاً من مكانه الرئيسي. استوعبت غرائز سيباس موقعه إلى حد كبير، وتتبع عقليًا الطريق من مكانه الرئيسي إلى هذا المكان.
شعر سيباس أن شيئًا ما قد وقع في سرواله. نظر سيباس إلى الأسفل ورأى ما كان يتوقعه.
أومأ سيباس برأسه وقال. “إذًا سآخذ لفافة من هذه التعويذة.”
بالنظر إلى السمات الجسدية لسيباس، كان بإمكانه قطع المسافة في خط مستقيم. سيستغرق الأمر بعض الوقت إذا اضطر إلى المشي بشكل طبيعي. الليل كان على وشك التلويح في الأفق، ربما حان الوقت للعودة.
من المؤكد أن أي شخص يرى هذا سيتساءل عما إذا كانت هذه مزحة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن قلقًا بشأن سلامة سوليوشن التي تعيش معه.
ابتعد سيباس عن الرجل ورفع رأس المرأة.
بعد حوالي خمس دقائق، عاد الرجل الذي غادر. أصبح في يديه لفافة.
حتى لو ظهر عدو قوي، لا يزال لدى سوليوشن وحش في ظلها، مثل الكثير لدى سيباس. يجب أن تكون قادرة على شراء الوقت للتراجع باستخدامه كدرع لحوم. ولهذا قال-
“انتظ.. انتظر … من.. من فضلك، انتظر!”
“… هل يجب أن أعود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك رد حتى الآن.
بكل صدق، أراد أن يستمر في المشي، لكن إضاعة الوقت في نشاط نصف ترفيهي لن يُسمح به. ومع ذلك، حتى لو عاد إلى المنزل، يمكنه على الأقل رؤية ما كان أمامه. واصل السير في الأزقة الضيقة.
-ولكن بالتأكيد.
“فهمت. إذًا امشِ معي.”
بينما كان سيباس يتقدم بصمت في الظلام، رأى بابًا فولاذيًا ثقيلًا أمامه – على بعد حوالي 15 مترًا – فجأة انفجرت فيه الحياة عندما انفتح، وتسرب الضوء من الداخل. توقف سيباس وراقب بصمت.
“إذا كنت ستأخذها إلى المعبد، اسمح لي بذلك. سأضمن سلامتها.”
بمجرد أن تم فتح الباب بالكامل، قام أحدهم بكز رأسه للخارج. سمحت الإضاءة الخلفية لسيباس فقط برؤية صورته الظلية، لكن ربما كان الشخص رجلاً. نظر الرجل حوله، لكنه لم يلاحظ سيباس، ثم انكمش إلى الداخل.
“حسنًا، سوف أتوجه إلى هناك اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، تلك المرأة ربما لا تمتلك شيئًا آخر سوى مظهرها.”
ثم سُمِعَ صوت رطم عندما سقط كيس كبير على الأرض من خارج الباب. مضاءً بالضوء من الداخل، تمكن سيباس من أن يرى أن الجسم الناعم بالداخل قد تغير شكله عند سقوطه.
“فهمت. إذًا امشِ معي.”
كان الباب لا يزال مفتوحًا، لكن يبدو أن الشخص الذي ألقى الكيس مثل القمامة عاد إلى الداخل، وبعد ذلك لم تكن هناك حركات لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس سيباس، و تجادل حول ما إذا كان يجب عليه المضي قدمًا للبحث في هذا أو المضي قدمًا في اتجاه آخر ويرحل. من المحتمل أن يؤدي غرس أنفه في هذا إلى مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تردده لفترة وجيزة، واصل تقدمه الصامت على طول الزقاق الضيق المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلبه تجواله بلا هدف إلى هنا، وأدرك أنه قد قطع شوطًا طويلاً من مكانه الرئيسي. استوعبت غرائز سيباس موقعه إلى حد كبير، وتتبع عقليًا الطريق من مكانه الرئيسي إلى هذا المكان.
“هل تقول أنني كاذب؟”
“-لنذهب.”
لم يعودوا نساء حكيمات وناضجات، بل أصبحن فتيات عشيقات قابلن للتو أميرهن تشارمينغ. عبس أحد الرجال الجالسين على المنضدة وأصبح وجهه حزينًا، لكنه شعر أيضًا بوجود سيباس المثقف ولذا التزم الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال ارتداء هذه النظارات، يمكنه فهم النص المكتوب من خلال قوة السحر.
جاء صوت من الكيس.
توقف حذاء سيباس، وسرعان ما اقترب من الكيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على اليمين هناك صالة ضيوف تحتوي على أريكة والعديد من قطع الأثاث الأخرى. كانت هناك ملقوا سحر يتحدثون في الداخل. على اليسار كانت لوحة إعلانات. كان العديد من الناس يقرأونها بجدية؛ ارتدى البعض ثوبًا وبدوا وكأنهم ملقوا سحر غامض، في حين بدا البعض الآخر وكأنهم مغامرون.
كما كان على وشك تجاوزها، ولكن تم إيقافه في مساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر سيباس أن شيئًا ما قد وقع في سرواله. نظر سيباس إلى الأسفل ورأى ما كان يتوقعه.
أمسكت ذراع نحيلة، مثل فرع ذابل يمتد من داخل الكيس، بساق سرواله. ظهر جسد نصف عاري لامرأة من الداخل –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها فتح الكيس بالكامل، وكشف الجزء العلوي من جسم المرأة.
كانت عيناها الزرقاوان مظلمتان، غائمتان وفاقدتان للحياة. كان شعرها بطول كتفيها فوضويًا، مع نهايات متقصفة بسبب سوء التغذية. انتفخ وجهها مثل الكرة بسبب كثرة الضرب، وكان هناك العديد من البقع الحمراء الباهتة على جلدها الجاف الذي يشبه اللحاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال ارتداء هذه النظارات، يمكنه فهم النص المكتوب من خلال قوة السحر.
كانت تشبه كيس عظام جاف، بالكاد بقي فيها أي حيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالتأكيد يجب أن تكون جثة. لا – ما زالت تتنفس.’ كانت اليد التي تمسك بساق سيباس هي أفضل علامة على ذلك. ومع ذلك، إذا كان كل ما يمكنها فعله هو التنفس، فهل يعتبر ذلك حقًا بمثابة حياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هل يمكنكي ترك سروالي من فضلكِ؟”
ثم سُمِعَ صوت رطم عندما سقط كيس كبير على الأرض من خارج الباب. مضاءً بالضوء من الداخل، تمكن سيباس من أن يرى أن الجسم الناعم بالداخل قد تغير شكله عند سقوطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إرسال السيدة العجوز إلى المنزل قد جعله يتخطى الوقت المخطط له، لذا تحولت السماء ببطء إلى اللون الأحمر. بعد إلقاء نظرة خاطفة على الساعة التي أخرجها من جيب صدره، أدرك أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل. ومع ذلك، فإن عمل اليوم لم ينته بعد. وبما أن هذه الأمور يمكن أن تتأخر إلى الغد أفلا يفعل؟ أم يجب أن يلتزم بالخطة وينتهي من جدول أعماله بحلول اليوم، على الرغم من أن ذلك سيؤدي إلى قضاء وقت إضافي بالخارج؟
لم ترد الفتاة على كلام سيباس. كان من الواضح أنها لم تتجاهله. بعد كل شيء، كانت جفونها منتفخة للغاية لدرجة أنه تم فصلها فقط بشق رفيع. البؤبؤان الغائمان اللذين بدا وكأنهما يحدقان في السماء من الداخل لم يتمكنا من رؤية أي شيء على الإطلاق.
كل ما كان على سيباس فعله هو تحريك ساقه وسيكون قادرًا على تجاهل تلك الأصابع، التي لا يمكن حتى أن تُقارن بالأغصان الجافة. ومع ذلك، لم يفعل هذا. بدلاً من ذلك، استمر في السؤال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هل أنتِ في ضيقة؟ لو-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—أوي، أيها الرجل العجوز. من أين أتيت؟”
“شكرًا لكم، هذا كل شيء. سوف آخذها.”
قُطِعَ سيباس بصوت منخفض وحشي.
“إذا طلب مني تناول الشاي، فسأقبل ذلك بالتأكيد.”
بعد حوالي خمس دقائق، عاد الرجل الذي غادر. أصبح في يديه لفافة.
“[اللوحة العائمة] هي تعويذة من المستوى الأول تنشئ منصة عائمة شفافة. حجم وقدرة تحمل المنصة تختلف باختلاف القوة السحرية للملقي. ومع ذلك، عند إلقاء التعويذة من اللفافة، فإنها تقتصر على سطح متر مربع واحد ويمكن أن تحمل 50 كيلوجرامًا كحد أقصى. يتحرك اللوح الذي تم إنشاؤه خلف الملقي، ويمكن أن تكون على بعد خمسة أمتار كحد أقصى منه. نظرًا لأن [اللوحة العائمة] يمكن أن تتبع فقط خلف الملقي، فلا يمكن جعلها تتحرك أمام الملقي. إذا استدار الملقي، فسوف تتحرك اللوحة ببطء إلى ظهره. إنها في الأساس تعويذة نقل ويمكن رؤيتها بشكل شائع أثناء أعمال الحفر.”
ظهر رجل من خلف الباب. انتفخ ذراعيه وصدره بالعضلات. أظهر وجهه المليء بالندوب بوضوح عداءه، وحدق ببغض في سيباس. الفانوس الذي حمله انبعث منه ضوء أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أسمع شيئًا، أراد الرجل أن يقول هذا، لكنه تجمد في مكانه.
“أوي أوي أوي، ما الذي التي تنظر إليه، أيها الرجل العجوز؟”
نقر الرجل على لسانه بتداول مبالغ فيه، ثم هز ذقنه نحو سيباس.
كان من الشائع بالنسبة لأطفال النبلاء الذين لا يستطيعون أن يرثوا الورث أن يصبحوا خدمًا أو خادمات. تميل العائلات النبيلة ذات الرتبة الأعلى إلى توظيف المزيد من الأشخاص من هذه الخلفيات. بعد مشاهدة المحمل النبيل لسيباس، كان بإمكانهم قبول حقيقة أن سيباس أحدهم.
“اذهب من هنا بحق الجحيم، أيها الرجل العجوز. بينما لا تزال في قطعة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن رأى الرجل أن سيباس بقى ساكنًا، تقدم خطوة إلى الأمام. وأغلق الباب خلفه بضربة قوية. وضع الرجل الفانوس ببطء عند قدميه بتبجح مرعب.
“نعم، أود شراء لفافة. هل يمكنني النظر إلى القائمة المعتادة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوي. هل أنت أصم أيها العجوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تكون هي؟”
“إيه… لا… هذا…”
طرقع كتفيه ورقبته. ثم رفع يده اليمنى ببطء وشدها على شكل قبضة. من الواضح أنه لم يكن خائفًا من استخدام العنف.
“هذا ليس المقصود. إن الأمر، إذا أخذتها بعيدًا، فستكون الأمور سيئة للغاية. ستدعو كارثة عليك وعلى سيدك! هل سمعت عن الأصابع الثمانية؟”
شهر النار الوسطى (الشهر الثامن)، اليوم السادس والعشرون، 15:27
“همم…”
ومع ذلك، رفع هذا الرجل العجوز المميز هذا الوزن الثقيل بيد واحدة.
“- شيطان الظل.”
ابتسم سيباس. بما أنها قادمة من رجل عجوز مثل سيباس، فمن الواضح أن تلك الابتسامة الكريمة أظهرت هدوءًا وتعاطفًا لا مثيل لهما. ومع ذلك، لسبب ما، تراجع الرجل كما لو كان قد ظهر أمامه آكل لحوم شرس.
“آه… أه، آه، ماذا تكون-“
ومع ذلك، كان هذا هو الملاذ الأخير؛ شيء يمكن أن يفعله فقط في خدمة مباشرة لأهداف سيده. لم يستطع رفع يده ليضرب الفتاة التي صادفها بالصدفة.
“جاااه -“
اهتزت ابتسامة سيباس، فلم يستطع الرجل إنهاء الكلمات التي كان يحاول تشكيلها ثم ترنح إلى الوراء دون أن يدرك مدى الثقل الذي فوقه.
“إنه يبدو متعلمًا حقًا. هل تعتقدون أنه ملقي سحر أيضًا؟”
كانت عيناها الزرقاوان مظلمتان، غائمتان وفاقدتان للحياة. كان شعرها بطول كتفيها فوضويًا، مع نهايات متقصفة بسبب سوء التغذية. انتفخ وجهها مثل الكرة بسبب كثرة الضرب، وكان هناك العديد من البقع الحمراء الباهتة على جلدها الجاف الذي يشبه اللحاء.
دس سيباس اللفيفة – التي تحمل علامة نقابة السحرة – التي كان يمسكها بحزامه. ثم خطا خطوة واحدة إلى الأمام، وسد الفجوة في وجه الرجل، ومد يده. لم يستطع الرجل حتى الرد على تلك الحركة البسيطة. بصوت هامس صامت، سقطت اليد التي تمسك بنطال سيباس على أرضية الزقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها لا شيء. إن الأمر يتعلق فقط بأن بعض زملائي ينظرون إلى البشر على أنهم أشياء، لذلك اعتقدت أنك تنظر إلى الناس على أنهم أشياء أيضًا. إذا كنت تؤمن بوجهة النظر هذه، فلن تعتبر نفسك قد ارتكبت شيئًا خاطئًا. ومع ذلك، أجبت أنها كانت عاملة. بعبارة أخرى، كنت تعتبرها إنسانة. هل أنا على صائب؟ إذًا اسمح لي بسؤال آخر. ماذا كنت ستفعل معها؟”
يبدو أن هذه إشارة إلى أن يمسك سيباس بالرجل من طية صدر السترة – ثم رفع جسده بسهولة عن الأرض.
من المؤكد أن أي شخص يرى هذا سيتساءل عما إذا كانت هذه مزحة ما.
تشقق حلق الرجل، ثم ابتلع ريقه مجددًا. تحركت عيناه، وركزت على ذراعي سيباس. لا بد أنه تذكر عواقب الفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ملك لنا بموجب القانون! إذا تدخلت، فسوف تنتهك قوانين البلد! وإذا كنت تجرؤ على أخذها بعيدًا، فسيكون ذلك اختطافًا!”
بمجرد الحكم من خلال المظاهر، فلم تكن هناك فرصة لسيباس لأخذ هذا الرجل في قتال. سواء كان ذلك من حيث العمر، والعضلات، وذراعيه السميكة، والطول، والكتلة، وهالة العنف من حوله، كان للرجل الأصغر ميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، رفع هذا الرجل العجوز المميز هذا الوزن الثقيل بيد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– لا، لم يكن الأمر كذلك. ربما يستطيع شاهد عيان أن يشعر بالفرق بينهما. على الرغم من أن البشر لديهم غرائز ضعيفة، إلا أنهم لا يزالون قادرين على الشعور بفارق كبير بما فيه الكفاية بين الطرفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاء وجه الرجل على كلمات سيباس.
كان الفارق بين سيباس وهذا الرجل…
“هذا ليس المقصود. إن الأمر، إذا أخذتها بعيدًا، فستكون الأمور سيئة للغاية. ستدعو كارثة عليك وعلى سيدك! هل سمعت عن الأصابع الثمانية؟”
الفرق بين الأعلى المطلق والدوني المطلق.
أوقفت تلك العيون المخفية تنفس الرجل، كما لو امتلكت القدرة على سحق قلبه جسديًا داخل صدره.
تمتم أحد الرجال: “أود أن أرى الفتاة الجميلة التي جاء معها ذات مرة.” كان الرد من جانبهم موجة من الرفض.
الرجل الآخر – الذي رُفع بالكامل عن الأرض – ضرب بساقيه ولف جسده. ثم، عندما فكر في إمساك يد سيباس بكلتا يديه، امتلأت عيناه بالخوف عندما أدرك شيئًا ما.
على جانبي المنضدة وقف زوجان من الدمى الخشبية الرفيعة من النوع المستخدم للحراسة. كانوا بحجم البشر الحقيقيين ولم يكن لديهم ملامح وجه، اشتهروا بأسم الجولم الخشبي. على ما يبدو، تم استخدامهم كحراس. لا بد أن حقيقة أنهم لم ينشروا أي حراس بشريين بالداخل كانت فخرًا من جانب نقابة السحرة، بغض النظر عن الحراس الخارجيين.
– في حالتها، كان حظها الوحيد هو حقيقة أن سيباس دخل هذا الزقاق، وانتهى الأمر بها معها الآن. كل شيء آخر يتوقف على مدى رغبتها في البقاء على قيد الحياة.
أدرك أخيرًا أن الرجل الذي أمامه لا يشبه ما يوحي به مظهره. لقد أدرك أيضًا أن المقاومة العبثية لن تؤدي إلا إلى إثارة غضب الوحش الذي أمامه.
بعد انعطاف عدة زوايا، بدأت الأزقة تبدو أكثر اتساخًا، وظهرت رائحة كريهة خافتة في الهواء، ورائحة القمامة الطازجة وغيرها من النفايات. شعر كما لو أنها تلطخ ملابسه، ورغم ذلك سار سيباس في صمت.
قطعت كلمات الشاب أحاديثهم عندما اقترب مغامر من المنضدة. أصبحت وجوه الجميع جادة، وشرعوا في العمل بجدية.
“ماذا تكون هي؟”
كان سيباس، الرجل ذو الشعر الأبيض، شخصًا يمكنه أن يفتن الآخرين عند رؤيته لأول مرة. كان حسن المظهر، لكن شخصيته نفسها كانت أكثر لفتًا للانتباه. عندما سار في الشوارع، كانت تسع نساء من كل عشر – بغض النظر عن العمر – يلجأن لإلقاء نظرة ثانية عليه. لا عجب أن فتيات العداد وجدن أنفسهن مفتونين به، وكان ذلك أيضًا أمرًا شائعًا.
كانت هناك منضدة في أقصى أطراف القاعة، وجلس هناك العديد من الشبان والشابات خلفها. كانوا جميعًا يرتدون ثوبًا، وكان على صدورهم شارات تطابق الرمز الذي رآه أثناء دخوله المبنى.
عندما بدأ الرجل في التصلب من الخوف، شق ذلك الصوت البارد طريقه إلى أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس سيباس، و تجادل حول ما إذا كان يجب عليه المضي قدمًا للبحث في هذا أو المضي قدمًا في اتجاه آخر ويرحل. من المحتمل أن يؤدي غرس أنفه في هذا إلى مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قوله هذا، رفع سيباس ذقنه للإشارة إلى أن الرجل يجب أن يتبعه. ثم حمل الفتاة ومضى قدمًا.
كان هذا الصوت واضحًا وهادئًا مثل جدول ينساب بهدوء، والتباين المطلق مع اليد التي كانت ترفعه بسهولة زاد من خوف الرجل.
أجرى سيباس مسحًا ضوئيًا سريعًا للصفحات بعناية، ثم تجمد فجأة. نظر بعيدًا عن الكتاب، إلى الفتاة بجانب الشاب عند العداد، وسأل بلطف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت أصابع سيباس ببطء لتغلق عيني الفتاة.
أجاب الرجل بصوت خافت من الذعر: “إنها عاملة في مكاننا.”
لم يستطع الرجل الآخر تصديق ما رآه لتوه، ولذلك فجر أول ما خطر بباله.
“… هل يمكنكي ترك سروالي من فضلكِ؟”
“سألتك ماذا تكون هي. وإجابتك هي أنها عاملة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساءل الرجل عما إذا كان قد قال الشيء الخطأ. ومع ذلك، فقد كانت الإجابة الصحيحة التي كان يمكن أن يقدمها في ظل الظروف الحالية. كانت عيون الرجل واسعة من الخوف، وارتجفت مثل عيون حيوان خائف.
(اعتقد ان معناه قانون مزيف أو شيء من هذا القبيل)
“إنها لا شيء. إن الأمر يتعلق فقط بأن بعض زملائي ينظرون إلى البشر على أنهم أشياء، لذلك اعتقدت أنك تنظر إلى الناس على أنهم أشياء أيضًا. إذا كنت تؤمن بوجهة النظر هذه، فلن تعتبر نفسك قد ارتكبت شيئًا خاطئًا. ومع ذلك، أجبت أنها كانت عاملة. بعبارة أخرى، كنت تعتبرها إنسانة. هل أنا على صائب؟ إذًا اسمح لي بسؤال آخر. ماذا كنت ستفعل معها؟”
“آه، انتظر! لا، من فضلك انتظر!” صرخ الرجل. نظر إليه سيباس من زاوية عينه.
فكر الرجل للحظة. لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يكاد يمكن للمرء أن يفكر تحت الضغط.
بدا أن هذا قد وصل إلى الرجل، وخيم الخوف على وجهه للحظة. ومع ذلك، استعاد ثقته على الفور تقريبًا.
اشتدت قبضة سيباس، ولهث الرجل لفترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندلع الجدل بين طاقم العمل – وخاصة السيدات – بمجرد مغادرة سيباس لنقابة السحرة.
“ااااغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان على وشك تجاوزها، ولكن تم إيقافه في مساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شدد سيباس قبضته على الرجل، مما جعل التنفس أكثر صعوبة عليه، وأطلق الرجل نواحًا غريبًا. كأن سيباس يرسل رسالة له: “لن أعطيك وقتًا للتفكير – أجب الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها لا شيء. إن الأمر يتعلق فقط بأن بعض زملائي ينظرون إلى البشر على أنهم أشياء، لذلك اعتقدت أنك تنظر إلى الناس على أنهم أشياء أيضًا. إذا كنت تؤمن بوجهة النظر هذه، فلن تعتبر نفسك قد ارتكبت شيئًا خاطئًا. ومع ذلك، أجبت أنها كانت عاملة. بعبارة أخرى، كنت تعتبرها إنسانة. هل أنا على صائب؟ إذًا اسمح لي بسؤال آخر. ماذا كنت ستفعل معها؟”
“لقد كانت مريضة، لذلك كنت سآخذها إلى المعبد-“
“هل تقول أنني كاذب؟”
“- أنا لا أحب أن يُكذبَ عليَّ.”
– لا، لم يكن الأمر كذلك. ربما يستطيع شاهد عيان أن يشعر بالفرق بينهما. على الرغم من أن البشر لديهم غرائز ضعيفة، إلا أنهم لا يزالون قادرين على الشعور بفارق كبير بما فيه الكفاية بين الطرفين.
“اااي!”
وبصوت رطم عظيم، سقط الرجل على أرضية الزقاق.
أصبحت قبضة سيباس أقوى، واحمر وجه الرجل مع تسرب صرخة من حلقه. على الرغم من كرمه من خلال استبعاد حقيقة أنه وضع شخصًا ما في كيس من أجل رميه، فإن تصرفات الرجل المتمثلة في إلقاء كيس في زقاق لم تكن تبدو وكأنه يأخذ شخصًا مريضًا إلى المعبد لتلقي العلاج. كان الأمر أشبه بالتخلص من القمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم أحد الرجال: “أود أن أرى الفتاة الجميلة التي جاء معها ذات مرة.” كان الرد من جانبهم موجة من الرفض.
“توقف أرجوك…”
“… إذًا لماذا لا تهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عانى الرجل من صعوبة التنفس. ضرب بعنف عندما أدرك الخطر المميت الذي كان فيه.
“حسنًا، سوف أتوجه إلى هناك اليوم.”
ضربت الأرجل المتساقطة جسد سيباس واتسخت ملابسه، لكن سيباس كان رزينًا مثل الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘- إن إنقاذ شخص ما في ورطة أمر منطقي.’
-ولكن بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الشائع بالنسبة لأطفال النبلاء الذين لا يستطيعون أن يرثوا الورث أن يصبحوا خدمًا أو خادمات. تميل العائلات النبيلة ذات الرتبة الأعلى إلى توظيف المزيد من الأشخاص من هذه الخلفيات. بعد مشاهدة المحمل النبيل لسيباس، كان بإمكانهم قبول حقيقة أن سيباس أحدهم.
كانت استجابة سيباس الوحيدة لسماع هذه الكلمات إيماءة كبيرة.
كيف يمكن لمجرد أرجل بشري أن تحرك لوحًا ضخمًا من الحديد؟ حتى بعد أن تلقى الضربات، نفض سيباس ببساطة الغبار عن ملابسه وقال بلا مبالاة:
تجمد سيباس وعبس للمرة الأولى.
“أنصحك أن تقول الحقيقة.”
“جاااه -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظ.. انتظر … من.. من فضلك، انتظر!”
لم يكن الرجل قادرًا على التنفس، وضيق سيباس عينيه على وجه الرجل القرمزي وبعدها ترك الرجل قبل موته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبصوت رطم عظيم، سقط الرجل على أرضية الزقاق.
تنفس سيباس الصعداء بسبب ضعف مهارات الرجل في التمثيل وردود أفعاله البطيئة. كان سيباس قد أخبر للتو كذبة كبيرة. منذ أن قرر العدو محاولة استخدام القانون ضده، ألقى سيباس بدوره بجدار من المامبو جامبو القانوني في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غوووارغ!”
“مم، شعرت بالأسف الشديد لسيباس سان حينها. كانت تعامله بعنف.”
الفرق بين الأعلى المطلق والدوني المطلق.
قام الشخص بطرد آخر بقايا الهواء داخل نفسه كصرخة شهقة، ثم تنفس بشراهة الهواء النقي. واصل سيباس النظر إليه في صمت. ثم أمسك حلقه مرة أخرى.
لقد سقط قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدد سيباس قبضته على الرجل، مما جعل التنفس أكثر صعوبة عليه، وأطلق الرجل نواحًا غريبًا. كأن سيباس يرسل رسالة له: “لن أعطيك وقتًا للتفكير – أجب الآن.”
“آه… أه، آه، ماذا تكون-“
“انتظ.. انتظر … من.. من فضلك، انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن عانى الرجل بنفسه من رعب الحرمان من الأكسجين، اندفع بعيدًا عن يد سيباس.
كان إنقاذ هذه الفتاة مختلفًا تمامًا عن مساعدة تلك السيدة العجوز. أراد سيباس مساعدة أكبر عدد ممكن من الأشخاص من حوله، لكن إنقاذ هذه الفتاة قد ينطوي على متاعب هائلة. هل سيفهم الأسمى لماذا فعل هذا؟ ألم يكن هذا انتهاكًا لإرادته؟ هبت عاصفة باردة في قلبه وهو يفكر في هذه النقطة.
“ااااغ!”
“المع.. هذه هي الحقيقة! كنت سآخذها إلى المعبد!”
لم يستطع الرجل الآخر تصديق ما رآه لتوه، ولذلك فجر أول ما خطر بباله.
أجاب الرجل بصوت خافت من الذعر: “إنها عاملة في مكاننا.”
‘هل ما زال يكذب؟ للاعتقاد أن إرادته قوية جدًا…’
لم يكن لديه وجهة في ذهنه. كان سيباس على وشك التعرف بشكل كامل على تخطيط العاصمة الملكية. لم يأمره سيده بالقيام بذلك – لقد اختار ببساطة التحرك بشكل مستقل كجزء من واجبات جمع المعلومات الاستخبارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بك في نقابة السحرة، سيباس ساما. كيف يمكنني أن أساعدك اليوم؟”
كان سيباس يعتقد أن الرجل سيخرج ما في جعبته على الفور خوفًا على حياته. ومع ذلك، ربما كان الرجل خائفًا، لكنه لم يبدو أنه سيتحدث على الفور. بعبارة أخرى، كان خطر ترك هذه المعلومات على قدم المساواة مع ترهيب سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الرجل – الذي كان يستمع إلى حديثهما – على الفور بالوقوف على قدميه وفتح الباب المؤدي إلى غرفة خلف المنضدة ودخلها. كانت اللفائف عناصر باهظة الثمن، وحتى مع نشر الحراس، لن يكون من المفيد تكديسها في منطقة المبيعات.
في اللحظة التالية، تبعت عيون الرجل العملات المعدنية التي سقطت على أرضية الزقاق، مركزة على ذلك الإشراق الشبيه بالفضة. كانت تلك عملات بلاتينية تتدحرج على الأرض، عشرة منها في المجموع، كل منها تساوي عشرة أضعاف الذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر سيباس في ما إذا كان يجب عليه تغيير خطته للهجوم. كانت هذه أرض العدو. حقيقة أن الرجل لم يصرخ لمن كان خلف الباب للمساعدة تشير إلى أنه لم يكن يتوقع أن ينقذه أحد على الفور. ومع ذلك، فإن البقاء هنا لفترة طويلة سيؤدي فقط إلى مزيد من المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يأمره سيده بالتسبب في المتاعب. كانت أوامره هي الاندماج في المجتمع وجمع المعلومات سرًا.
كل من جلس على المنضدة لم يستطع إلا أن يومئ برأسه موافقًا.
توقف فجأة في مساراته واستطلع ما يحيط به. يبدو أنه دخل إلى زقاق خلفي منعزل للغاية، وضيق للغاية بحيث يضطر الناس إلى الضغط على بعضهم البعض للمرور.
“إذا كنت ستأخذها إلى المعبد، اسمح لي بذلك. سأضمن سلامتها.”
“لا تخافي. استرحي. أنتِ تحت حمايتي الآن.”
ابتلع الرجل ريقه وأصحبت عيناه ترتعشان. ثم حاول بجنون أن يجمع عذرًا معًا.
“إذًا يمكنك أن تأتي معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إرسال السيدة العجوز إلى المنزل قد جعله يتخطى الوقت المخطط له، لذا تحولت السماء ببطء إلى اللون الأحمر. بعد إلقاء نظرة خاطفة على الساعة التي أخرجها من جيب صدره، أدرك أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل. ومع ذلك، فإن عمل اليوم لم ينته بعد. وبما أن هذه الأمور يمكن أن تتأخر إلى الغد أفلا يفعل؟ أم يجب أن يلتزم بالخطة وينتهي من جدول أعماله بحلول اليوم، على الرغم من أن ذلك سيؤدي إلى قضاء وقت إضافي بالخارج؟
استدار سيباس عند عدة زوايا أخرى بينما كان يتجه نحو منطقة ذات كثافة سكانية أقل، ثم توقفت خطوته الواثقة غير المترددة فجأة.
“… ليس هناك ما يضمن أنك ستأخذها حقًا إلى هناك.”
“أوي. هل أنت أصم أيها العجوز؟”
بعد تردده لفترة وجيزة، واصل تقدمه الصامت على طول الزقاق الضيق المظلم.
“إذًا يمكنك أن تأتي معي.”
للأسف، لم يفهم سيباس الكلمات المكتوبة عليه. أو بالأحرى، قد يكون من الأفضل أن نقول إن كائنات يجدراسيل لم تكن قادرة على فهمها. على الرغم من المبدأ الغريب الذي ترجم اللغة المنطوقة في هذا العالم، فإن النص المكتوب لم يُترجم.
بعد أن عانى الرجل بنفسه من رعب الحرمان من الأكسجين، اندفع بعيدًا عن يد سيباس.
الفصل 3 – الجزء الأول – من يَلتقط ومن يُلتقط
“أنا مشغول الآن، لذا لا يمكنني الذهاب. سآخذها لاحقًا.”
“لماذا لم تطلب المساعدة؟”
بعد تردده لفترة وجيزة، واصل تقدمه الصامت على طول الزقاق الضيق المظلم.
بدا أن الرجل قد شعر بشيء من تعبيرات سيباس، واستمر على عجل:
“يجب أن يكون لديه خبرة في خدمة بعض النبلاء العظماء. لن أتفاجأ إذا كان هو نفسه نبيلاً، أو الابن الثالث لقائد متوفي أو شيء من هذا القبيل.”
فكر سيباس في ما إذا كان يجب عليه تغيير خطته للهجوم. كانت هذه أرض العدو. حقيقة أن الرجل لم يصرخ لمن كان خلف الباب للمساعدة تشير إلى أنه لم يكن يتوقع أن ينقذه أحد على الفور. ومع ذلك، فإن البقاء هنا لفترة طويلة سيؤدي فقط إلى مزيد من المشاكل.
“إنها ملك لنا بموجب القانون! إذا تدخلت، فسوف تنتهك قوانين البلد! وإذا كنت تجرؤ على أخذها بعيدًا، فسيكون ذلك اختطافًا!”
استدار سيباس عند عدة زوايا أخرى بينما كان يتجه نحو منطقة ذات كثافة سكانية أقل، ثم توقفت خطوته الواثقة غير المترددة فجأة.
تجمد سيباس وعبس للمرة الأولى.
“إنه يبدو متعلمًا حقًا. هل تعتقدون أنه ملقي سحر أيضًا؟”
“سألتك ماذا تكون هي. وإجابتك هي أنها عاملة؟”
لقد لعب الرجل على أعظم نقاط ضعفه.
الحظ السعيد لم يكرر نفسه، لأن الظواهر التي تحدث بانتظام لا يمكن اعتبارها حظًا سعيدًا.
كانت استجابة سيباس الوحيدة لسماع هذه الكلمات إيماءة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل العجوز وسيم حقًا!”
على الرغم من أن سيده قال إنه يمكنه اتخاذ إجراء علني عندما يستدعي الموقف ذلك، كان ذلك فقط عندما كان يلعب دور كبير الخدم الذي يعتني بعشيقته.
تساءل الرجل عما إذا كان قد قال الشيء الخطأ. ومع ذلك، فقد كانت الإجابة الصحيحة التي كان يمكن أن يقدمها في ظل الظروف الحالية. كانت عيون الرجل واسعة من الخوف، وارتجفت مثل عيون حيوان خائف.
قد يؤدي خرق القانون إلى إجراء تحقيق، وربما يؤدي إلى اختراق تمويههم. بمعنى آخر، قد يؤدي ذلك إلى تداعيات كبيرة وواضحة لن يبتسم لها سيده.
تساءل الرجل عما إذا كان قد قال الشيء الخطأ. ومع ذلك، فقد كانت الإجابة الصحيحة التي كان يمكن أن يقدمها في ظل الظروف الحالية. كانت عيون الرجل واسعة من الخوف، وارتجفت مثل عيون حيوان خائف.
لم يعتقد سيباس أن هذا الرجل الغاشم كان متعلمًا جدًا، لكن صوته كان مليئًا بالثقة. بعبارة أخرى، لابد أن شخصًا ما علمه القليل عن القانون. وبسبب ذلك، فقد يكون هناك أساس واقعي لإعلانه.
نظرًا لعدم وجود شهود، كانت الإجابة بسيطة؛ العنف. سيصبح ببساطة جثة أخرى هنا بعنق مكسور.
– لا، لم يكن الأمر كذلك. ربما يستطيع شاهد عيان أن يشعر بالفرق بينهما. على الرغم من أن البشر لديهم غرائز ضعيفة، إلا أنهم لا يزالون قادرين على الشعور بفارق كبير بما فيه الكفاية بين الطرفين.
ومع ذلك، كان هذا هو الملاذ الأخير؛ شيء يمكن أن يفعله فقط في خدمة مباشرة لأهداف سيده. لم يستطع رفع يده ليضرب الفتاة التي صادفها بالصدفة.
كان سيباس، الرجل ذو الشعر الأبيض، شخصًا يمكنه أن يفتن الآخرين عند رؤيته لأول مرة. كان حسن المظهر، لكن شخصيته نفسها كانت أكثر لفتًا للانتباه. عندما سار في الشوارع، كانت تسع نساء من كل عشر – بغض النظر عن العمر – يلجأن لإلقاء نظرة ثانية عليه. لا عجب أن فتيات العداد وجدن أنفسهن مفتونين به، وكان ذلك أيضًا أمرًا شائعًا.
بعد تفكيره في هذا، هل كان من الصواب التخلي عن هذه المرأة؟
وبينما تردد سيباس، ملأه ضحك الرجل الفظ بالغضب.
تمتم سيباس، “حسنًا”، وبدأ يتحرك.
“يا كبير الخدم المخلص، هل ستخدع سيدك حقًا وتسبب المتاعب؟”
لأول مرة، شعر جبين سيباس بإحباط مرئي عندما أخذ تعابير الرجل المرحة. ربما استوعب الرجل ضعفه من هذا العرض.
لم يكن هناك رد، لكن الوجود بدأ يتحرك. تطاير من الظل إلى الظل ثم ابتعد تدريجيًا.
“لا أعرف أي نبيل تخدم، لكن ألن تسبب مشكلة لسيدك إذا تفجرت الأمور؟ ومن يدري، قد يكون لسيدك علاقات مع مؤسستنا. ألست خائفًا من التوبيخ؟”
خدعة سيباس لم تنجح مع الرجل. يجب أن يكون لديه نوع من الدعم القوي. بعد الحكم على أن هذا النهج لم يكن فعالًا، قرر سيباس تغيير المسار.
“… هل تعتقد حقًا أن سيدي لم يستطع حل مسألة بهذا الحجم؟ القواعد موجودة لكي يكسرها القوي، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن هذا قد وصل إلى الرجل، وخيم الخوف على وجهه للحظة. ومع ذلك، استعاد ثقته على الفور تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الشاب بأدب وقال “شكرًا لك. نظرًا لأن هذه لفافة إلقاء من المستوى الأول، فستكلف عملة ذهبية واحدة وعشر عملات فضية.”
“… لماذا لا تجرب الأمر، إذًا؟”
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر الرجل على لسانه بتداول مبالغ فيه، ثم هز ذقنه نحو سيباس.
“… همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدعة سيباس لم تنجح مع الرجل. يجب أن يكون لديه نوع من الدعم القوي. بعد الحكم على أن هذا النهج لم يكن فعالًا، قرر سيباس تغيير المسار.
“[اللوحة العائمة] هي تعويذة من المستوى الأول تنشئ منصة عائمة شفافة. حجم وقدرة تحمل المنصة تختلف باختلاف القوة السحرية للملقي. ومع ذلك، عند إلقاء التعويذة من اللفافة، فإنها تقتصر على سطح متر مربع واحد ويمكن أن تحمل 50 كيلوجرامًا كحد أقصى. يتحرك اللوح الذي تم إنشاؤه خلف الملقي، ويمكن أن تكون على بعد خمسة أمتار كحد أقصى منه. نظرًا لأن [اللوحة العائمة] يمكن أن تتبع فقط خلف الملقي، فلا يمكن جعلها تتحرك أمام الملقي. إذا استدار الملقي، فسوف تتحرك اللوحة ببطء إلى ظهره. إنها في الأساس تعويذة نقل ويمكن رؤيتها بشكل شائع أثناء أعمال الحفر.”
“…فهمت. في الواقع، سيكون الأمر مزعجًا للغاية من الناحية القانونية. ومع ذلك، هناك أيضًا قانون ينص على أنه إذا طلب شخص ما المساعدة، فيمكنه تقديم المساعدة المذكورة دون خوف من العواقب القانونية. كنت أتصرف فقط وفقًا لذلك القانون. بالنسبة للمبتدئين، فهي حاليًا فاقدة الوعي، لذا يجب أخذها إلى المعبد لتلقي العلاج. هل أنا مخطئ؟”
لم يعرقل الحراس سيباس – رغم أنهم نظروا إليه بسرعة – ومر عبر البوابة.
“إيه… لا… هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم الرجل في نفسه وهو يملأ دماغه بالأفكار.
بينما كان سيباس يتقدم بصمت في الظلام، رأى بابًا فولاذيًا ثقيلًا أمامه – على بعد حوالي 15 مترًا – فجأة انفجرت فيه الحياة عندما انفتح، وتسرب الضوء من الداخل. توقف سيباس وراقب بصمت.
لقد سقط قناعه.
“نعم من فضلك. شكرًا لك.”
“حسنًا، من المذهل امتلاك زوج من النظارات من هذا القبيل.”
“… هل يجب أن أعود؟”
تنفس سيباس الصعداء بسبب ضعف مهارات الرجل في التمثيل وردود أفعاله البطيئة. كان سيباس قد أخبر للتو كذبة كبيرة. منذ أن قرر العدو محاولة استخدام القانون ضده، ألقى سيباس بدوره بجدار من المامبو جامبو القانوني في طريقه.
ظهر رجل من خلف الباب. انتفخ ذراعيه وصدره بالعضلات. أظهر وجهه المليء بالندوب بوضوح عداءه، وحدق ببغض في سيباس. الفانوس الذي حمله انبعث منه ضوء أحمر.
(اعتقد ان معناه قانون مزيف أو شيء من هذا القبيل)
إذا استمر الرجل في الجدال باستخدام القانون – حتى لو كان يكذب فقط – فإن سيباس وإدراكه غير الملائم لقوانين المملكة لن يكون له إجابة له. ومع ذلك، فإن الرجل لم يفهم القانون وكان فقط يردد ما سمعه، لذلك لم يستطع أن يرى من خلال أكاذيب سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك، فإن افتقاره إلى المعرفة القانونية يعني أنه لم يتلق أي رد عندما استخدم شخص آخر القانون لمرافعته. بالإضافة إلى ذلك، ربما كان هذا الرجل تابعًا لشخص ما، لذا لا ينبغي أن يكون قادرًا على اتخاذ قراراته بنفسه.
ابتعد سيباس عن الرجل ورفع رأس المرأة.
بالنظر إلى السمات الجسدية لسيباس، كان بإمكانه قطع المسافة في خط مستقيم. سيستغرق الأمر بعض الوقت إذا اضطر إلى المشي بشكل طبيعي. الليل كان على وشك التلويح في الأفق، ربما حان الوقت للعودة.
أومأ سيباس برأسه وقال. “إذًا سآخذ لفافة من هذه التعويذة.”
بدا أن الرجل قد شعر بشيء من تعبيرات سيباس، واستمر على عجل:
“هل تريديني أن أنقذكِ؟” سأل سيباس قبل أن يقرب أذنه من شفتي المرأة المتشققة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما كان يسمعه هو صوت التنفس الخافت. لا، لقد كان أشبه بآخر تلهث من بالون مفرغ من الهواء. هل مثل هذا الصوت يعد بمثابة تنفس؟
لم يكن هناك رد. هز سيباس رأسه وسأل مرة أخرى:
“هل تريديني أن أنقذكِ؟”
لم يعرقل الحراس سيباس – رغم أنهم نظروا إليه بسرعة – ومر عبر البوابة.
ابتسم سيباس واحمر وجه الفتاة أكثر.
كان إنقاذ هذه الفتاة مختلفًا تمامًا عن مساعدة تلك السيدة العجوز. أراد سيباس مساعدة أكبر عدد ممكن من الأشخاص من حوله، لكن إنقاذ هذه الفتاة قد ينطوي على متاعب هائلة. هل سيفهم الأسمى لماذا فعل هذا؟ ألم يكن هذا انتهاكًا لإرادته؟ هبت عاصفة باردة في قلبه وهو يفكر في هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك رد حتى الآن.
لم يأمره سيده بالتسبب في المتاعب. كانت أوامره هي الاندماج في المجتمع وجمع المعلومات سرًا.
فكر الرجل للحظة. لكن-
تسللت ابتسامة خافتة لكنها فجّة إلى وجه الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضر سيباس الكتاب إلى نفسه وتصفحه.
بالنظر إلى أنه كان يعرف نوع الجحيم الذي مرت به، كان من الواضح لماذا كان يسخر. وإلا فلماذا ألقى بها في الخارج وهي جاهزة للتخلص منها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحظ السعيد لم يكرر نفسه، لأن الظواهر التي تحدث بانتظام لا يمكن اعتبارها حظًا سعيدًا.
شعر سيباس أن شيئًا ما قد وقع في سرواله. نظر سيباس إلى الأسفل ورأى ما كان يتوقعه.
نظرًا لعدم وجود شهود، كانت الإجابة بسيطة؛ العنف. سيصبح ببساطة جثة أخرى هنا بعنق مكسور.
في الواقع، إذا اعتبر أحدهم أن إمساكها لسروال سيباس حظًا سعيدًا، فلن يكون شيء آخر أكثر حظًا.
– في حالتها، كان حظها الوحيد هو حقيقة أن سيباس دخل هذا الزقاق، وانتهى الأمر بها معها الآن. كل شيء آخر يتوقف على مدى رغبتها في البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إرسال السيدة العجوز إلى المنزل قد جعله يتخطى الوقت المخطط له، لذا تحولت السماء ببطء إلى اللون الأحمر. بعد إلقاء نظرة خاطفة على الساعة التي أخرجها من جيب صدره، أدرك أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل. ومع ذلك، فإن عمل اليوم لم ينته بعد. وبما أن هذه الأمور يمكن أن تتأخر إلى الغد أفلا يفعل؟ أم يجب أن يلتزم بالخطة وينتهي من جدول أعماله بحلول اليوم، على الرغم من أن ذلك سيؤدي إلى قضاء وقت إضافي بالخارج؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، تلك المرأة ربما لا تمتلك شيئًا آخر سوى مظهرها.”
لم يكن هذا حظ.
عند دخوله، وجد نفسه في مدخل صغير، وكان بهو المبنى أمامه. تدلى عدد من الثريات السحرية من السقف العالي للغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-بصوت ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -بصوت ضعيف.
“أجل.” تحركت شفتا الفتاة بصوت خافت. لم تكن الحركة الطبيعية للتنفس. لقد كان عملاً إراديًا وواعيًا.
“لا أظن، لكنه قد يكون كذلك.”
“-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت استجابة سيباس الوحيدة لسماع هذه الكلمات إيماءة كبيرة.
بالإضافة إلى أنه قد يسبب مشاكل للأشخاص المقربين منها، لأنه لا يعرف الظروف التي أدت إلى وضعها الحالي.
“إيه… لا… هذا…”
“آه، لا، آه…”
“أنا لا أؤمن بمساعدة أولئك الذين لا يستطيعون إلا الصلاة من أجل الآخرين لإنقاذهم. ومع ذلك… إذا كافحتِ وسعيتِ للعيش…”
بدأ الشاب حديثه.
تحركت أصابع سيباس ببطء لتغلق عيني الفتاة.
– في حالتها، كان حظها الوحيد هو حقيقة أن سيباس دخل هذا الزقاق، وانتهى الأمر بها معها الآن. كل شيء آخر يتوقف على مدى رغبتها في البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تخافي. استرحي. أنتِ تحت حمايتي الآن.”
♦ ♦ ♦
أغمضت الفتاة عينيها الغامرتين، كما لو كانت ملفوفة بكفن دافئ من التعاطف.
بالنظر إلى أنه كان يعرف نوع الجحيم الذي مرت به، كان من الواضح لماذا كان يسخر. وإلا فلماذا ألقى بها في الخارج وهي جاهزة للتخلص منها؟
بمجرد أن تم فتح الباب بالكامل، قام أحدهم بكز رأسه للخارج. سمحت الإضاءة الخلفية لسيباس فقط برؤية صورته الظلية، لكن ربما كان الشخص رجلاً. نظر الرجل حوله، لكنه لم يلاحظ سيباس، ثم انكمش إلى الداخل.
لم يستطع الرجل الآخر تصديق ما رآه لتوه، ولذلك فجر أول ما خطر بباله.
“إذًا، سوف آخذها معي.”
قطعت كلمات الشاب أحاديثهم عندما اقترب مغامر من المنضدة. أصبحت وجوه الجميع جادة، وشرعوا في العمل بجدية.
“مستحيل-“
لم أسمع شيئًا، أراد الرجل أن يقول هذا، لكنه تجمد في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تقول أنني كاذب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر الآن؟ هل تحاول شراء المزيد من الوقت؟”
لم يكن يعرف متى وقف سيباس، لكن نظرته الحادة أذهلت الرجل.
فكر سيباس في قتله بنفسه الآن. كان الرجل لا يزال يبكي بينما كان سيباس يزن إيجابيات وسلبيات إنهاء حياة الرجل.
قطعت كلمات الشاب أحاديثهم عندما اقترب مغامر من المنضدة. أصبحت وجوه الجميع جادة، وشرعوا في العمل بجدية.
كانت تلك العيون مخيفة.
بعد مغادرته لنقابة السحرة، نظر سيباس إلى السماء.
أوقفت تلك العيون المخفية تنفس الرجل، كما لو امتلكت القدرة على سحق قلبه جسديًا داخل صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تقول أنني أقول كذبة لأمثالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضر سيباس الكتاب إلى نفسه وتصفحه.
“إذًا، سوف آخذها معي.”
“آه، لا، آه…”
“انتظ.. انتظر … من.. من فضلك، انتظر!”
لم يعودوا نساء حكيمات وناضجات، بل أصبحن فتيات عشيقات قابلن للتو أميرهن تشارمينغ. عبس أحد الرجال الجالسين على المنضدة وأصبح وجهه حزينًا، لكنه شعر أيضًا بوجود سيباس المثقف ولذا التزم الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشقق حلق الرجل، ثم ابتلع ريقه مجددًا. تحركت عيناه، وركزت على ذراعي سيباس. لا بد أنه تذكر عواقب الفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا، سوف آخذها معي.”
“… هل يجب أن أعود؟”
“آه، انتظر! لا، من فضلك انتظر!” صرخ الرجل. نظر إليه سيباس من زاوية عينه.
“—أوي، أيها الرجل العجوز. من أين أتيت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، تلك المرأة ربما لا تمتلك شيئًا آخر سوى مظهرها.”
في الواقع، إذا اعتبر أحدهم أن إمساكها لسروال سيباس حظًا سعيدًا، فلن يكون شيء آخر أكثر حظًا.
“ما الأمر الآن؟ هل تحاول شراء المزيد من الوقت؟”
والحقيقة أنه لم يفهم ما في قلبه من حركات دفعته لإنقاذ هذه المرأة. أي مقيم آخر من نازاريك سيتجاهلها لتجنب التورط في أمور مزعجة. كانوا سيحزمون أمتعتهم ويتركون هذا المكان.
“هذا ليس المقصود. إن الأمر، إذا أخذتها بعيدًا، فستكون الأمور سيئة للغاية. ستدعو كارثة عليك وعلى سيدك! هل سمعت عن الأصابع الثمانية؟”
سمع سيباس بهذا الاسم خلال جمعه الاستخباراتي. كانوا منظمة إجرامية تحكم المملكة من الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد سيباس ذلك مفهومًا، ثم أدار عينيه إلى المجلد. توقف عند صفحة معينة وسأل الشاب:
كانت هذه الأبراج محاطة بالعديد من المباني الطويلة والضيقة المكونة من طابقين.
“إذًا هل يمكنك أن تساعدني؟ من فضلك تظاهر أنك لم ترى أي شيء. إذا أخذتها بعيدًا، فسيحسبون ذلك على أنه فشل من جانبي وسيعاقبونني.”
“كل شيء صغير يفعله أنيق، من الطريقة التي يقف بها إلى الطريقة التي يتحرك بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب من هنا بحق الجحيم، أيها الرجل العجوز. بينما لا تزال في قطعة واحدة.”
عندما رأى سيباس أن الرجل كان يحاول إقناعه الآن بعد فشل استخدام القوة، نظر إليه بنبرة متجمدة وتحدث بنبرة شديدة البرودة:
“…فهمت. في الواقع، سيكون الأمر مزعجًا للغاية من الناحية القانونية. ومع ذلك، هناك أيضًا قانون ينص على أنه إذا طلب شخص ما المساعدة، فيمكنه تقديم المساعدة المذكورة دون خوف من العواقب القانونية. كنت أتصرف فقط وفقًا لذلك القانون. بالنسبة للمبتدئين، فهي حاليًا فاقدة الوعي، لذا يجب أخذها إلى المعبد لتلقي العلاج. هل أنا مخطئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سآخذها معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ما زال يكذب؟ للاعتقاد أن إرادته قوية جدًا…’
“ارجوك يا رجل! سيقتلونني!”
ابتسم سيباس. بما أنها قادمة من رجل عجوز مثل سيباس، فمن الواضح أن تلك الابتسامة الكريمة أظهرت هدوءًا وتعاطفًا لا مثيل لهما. ومع ذلك، لسبب ما، تراجع الرجل كما لو كان قد ظهر أمامه آكل لحوم شرس.
فكر سيباس في قتله بنفسه الآن. كان الرجل لا يزال يبكي بينما كان سيباس يزن إيجابيات وسلبيات إنهاء حياة الرجل.
تنفس سيباس الصعداء بسبب ضعف مهارات الرجل في التمثيل وردود أفعاله البطيئة. كان سيباس قد أخبر للتو كذبة كبيرة. منذ أن قرر العدو محاولة استخدام القانون ضده، ألقى سيباس بدوره بجدار من المامبو جامبو القانوني في طريقه.
اعتقد سيباس في الأصل أن الرجل كان يحاول فقط كسب الوقت لتصل المساعدة، لكن لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال نظرًا لموقفه. ومع ذلك، لم يستطع التفكير في سبب آخر.
صُنِعَت صفحات الكتاب من ورق عالي الجودة رقيق وأبيض كالثلج، بينما صنع غلافه من الجلد. كان رائعًا بشكل عام را. كانت الحروف الموجودة على الغلاف مطبوعة بالذهب، وربما كانت تكلفة هذا الكتاب وحده قد تجعل النبيل يرتجف.
“لماذا لم تطلب المساعدة؟”
“لفافة واحدة فقط؟”
اتسعت عيون الرجل في حالة صدمة، ثم أجاب على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، أراد أن يستمر في المشي، لكن إضاعة الوقت في نشاط نصف ترفيهي لن يُسمح به. ومع ذلك، حتى لو عاد إلى المنزل، يمكنه على الأقل رؤية ما كان أمامه. واصل السير في الأزقة الضيقة.
أخرج سيباس علبة نظارة من جيب صدره وفتحها.
كانت المدة الطويلة والقصيرة هي أنه إذا هربت المرأة بينما كان يطلب المساعدة. سيكون في الأساس إخبار شعبه أنه ارتكب خطأ لا يمكن إصلاحه. بالإضافة إلى ذلك، لم يعتقد أنه يستطيع هزيمة سيباس حتى لو نادى زملائه للمساعدة. لهذا السبب حاول إقناع سيباس بتغيير رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مقرًا لنقابة السحرة في المملكة. لقد احتاجوا إلى مساحة واسعة لتطوير تعاويذ جديدة وتدريب ملقوا السحر الغامض. ربما كان السبب في قدرتهم على شراء كل هذه الأرض على الرغم من عدم وجود دعم وطني عمليًا بسبب تصنيعهم وبيعهم للعناصر السحرية.
حتى سيباس لم يستطع حشد دوافعه أمام هذا الموقف المثير للشفقة تمامًا، واختفت نية القتل. ومع ذلك، لا يزال لا ينوي تسليم الفتاة للرجل. هذه هي القضية-
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… إذًا لماذا لا تهرب؟”
اخرج حذاء سيباس صوتًا عندما اقترب من العداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”من فضلك كن معقولًا. من أين يمكنني الحصول على المال من أجل الهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتبر المال أهم من الحياة. ومع ذلك… سأقدم لك هذا الصدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاء وجه الرجل على كلمات سيباس.
ربما يكون قتله حقًا أكثر أمانًا، لكن في نفس الوقت، تركه يهرب بكل قوته قد يكون قادرًا على شراء له بعض الوقت. كان عليه أن يستغل هذا الوقت لعلاجها وإحضارها إلى مكان آمن.
“إنه يبدو متعلمًا حقًا. هل تعتقدون أنه ملقي سحر أيضًا؟”
استدار سيباس عند عدة زوايا أخرى بينما كان يتجه نحو منطقة ذات كثافة سكانية أقل، ثم توقفت خطوته الواثقة غير المترددة فجأة.
أكثر من ذلك، فإن قتله هنا قد يدفع الآخرين للبحث عنها، لأنها ستكون مفقودة.
“لقد استلمت المبلغ الصحيح.”
بالإضافة إلى أنه قد يسبب مشاكل للأشخاص المقربين منها، لأنه لا يعرف الظروف التي أدت إلى وضعها الحالي.
في هذه المرحلة، بدأ سيباس يتساءل لماذا بدأ حتى في هذا المسار الخطير في المقام الأول.
بالإضافة إلى ذلك، فإن افتقاره إلى المعرفة القانونية يعني أنه لم يتلق أي رد عندما استخدم شخص آخر القانون لمرافعته. بالإضافة إلى ذلك، ربما كان هذا الرجل تابعًا لشخص ما، لذا لا ينبغي أن يكون قادرًا على اتخاذ قراراته بنفسه.
والحقيقة أنه لم يفهم ما في قلبه من حركات دفعته لإنقاذ هذه المرأة. أي مقيم آخر من نازاريك سيتجاهلها لتجنب التورط في أمور مزعجة. كانوا سيحزمون أمتعتهم ويتركون هذا المكان.
لم يجرؤ الرجال على الرد بعد سماع السيدات ينتقدون زميلتهن. كانت عشيقة سيباس ذات جمال ساحر، وقد سرقت قلوبهم في لحظة. تم اختيار السيدات بجانبهن أيضًا كوجهات لنقابة السحرة، لكن مقارنتهم بتلك المرأة كان بمثابة مقارنة القمر بسلحفاة تزحف في الوحل. أراد الرجال إخبار السيدات بألا يشعرن بالغيرة، لكن كان من الواضح ما سيحدث إذا تحدثوا بالفعل بهذه الكلمات بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ما زال يكذب؟ للاعتقاد أن إرادته قوية جدًا…’
‘- إن إنقاذ شخص ما في ورطة أمر منطقي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان على وشك تجاوزها، ولكن تم إيقافه في مساره.
“ماذا تكون هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر سيباس تجاهل تلك العبارة التي ظهرت في قلبه لسبب غير مفهوم وقال:
“أجل.” تحركت شفتا الفتاة بصوت خافت. لم تكن الحركة الطبيعية للتنفس. لقد كان عملاً إراديًا وواعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خذ هذا، وظف مغامرًا واهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج سيباس الحقيبة. نظر الرجل إليها وشك في عينيه. ربما لم يكن مشهد هذه الحقيبة الصغيرة مطمئنًا للغاية.
قُطِعَ سيباس بصوت منخفض وحشي.
كانت المدة الطويلة والقصيرة هي أنه إذا هربت المرأة بينما كان يطلب المساعدة. سيكون في الأساس إخبار شعبه أنه ارتكب خطأ لا يمكن إصلاحه. بالإضافة إلى ذلك، لم يعتقد أنه يستطيع هزيمة سيباس حتى لو نادى زملائه للمساعدة. لهذا السبب حاول إقناع سيباس بتغيير رأيه.
في اللحظة التالية، تبعت عيون الرجل العملات المعدنية التي سقطت على أرضية الزقاق، مركزة على ذلك الإشراق الشبيه بالفضة. كانت تلك عملات بلاتينية تتدحرج على الأرض، عشرة منها في المجموع، كل منها تساوي عشرة أضعاف الذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اهرب بكل قوتك، أفهمت؟ أيضًا، لدي بعض الأسئلة لك. هل لديك الوقت للرد عليها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، لا بأس. لقد أخبرتهم بالفعل أنني سوف أتوجه إلى ديسب – لأخذها إلى المعبد. يجب أن أكون قادرًا على توفير بعض الوقت.”
“جاااه -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سآخذها معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت. إذًا امشِ معي.”
بعد انعطاف عدة زوايا، بدأت الأزقة تبدو أكثر اتساخًا، وظهرت رائحة كريهة خافتة في الهواء، ورائحة القمامة الطازجة وغيرها من النفايات. شعر كما لو أنها تلطخ ملابسه، ورغم ذلك سار سيباس في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر الآن؟ هل تحاول شراء المزيد من الوقت؟”
بعد قوله هذا، رفع سيباس ذقنه للإشارة إلى أن الرجل يجب أن يتبعه. ثم حمل الفتاة ومضى قدمًا.
قد يؤدي خرق القانون إلى إجراء تحقيق، وربما يؤدي إلى اختراق تمويههم. بمعنى آخر، قد يؤدي ذلك إلى تداعيات كبيرة وواضحة لن يبتسم لها سيده.
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه المرحلة، بدأ سيباس يتساءل لماذا بدأ حتى في هذا المسار الخطير في المقام الأول.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
