انسى الأمر؟
ترجمة، تدقيق : روزيتا
“طبيب ، أتصل بالطبيب!”
للتواصل انستا : @tta.x47
“… نعم.”
——–
انسى الأمر؟
“إذا ، هل سمعتِ أي شيء من قبل؟ لا بأس ، أخبريني.”
لكنني تساءلت عما إذا كنت اريد إبقاء الذكريات السابقة في داخلي؟
إذا اضطررت لاختيار الشخص الذي قال هذه الكلمات أكثر ، فهو مايكل ، ومع ذلك ، بدلا من الإشارة إلى الحقيقة ، أبقت سيينا فمها مغلقا مثل التمثال وهزت رأسها.
لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.
تنهد أسيل بدلا من ذلك.
‘لا تتمسكِ به ، أنسي ذلك فحسب.’
“لا فائدة من استجواب الطفلة ، أبي.”
“لا فائدة من استجواب الطفلة ، أبي.”
“حسنًا.”
“اهدأ يا صاحب الجلالة.”
أمر الدوق الأكبر السيدة ديبورا لمعرفة ما إذا كانت تهتم لهذه الآمور.
“… نعم.”
“كوني حذرة مع كلماتك ، سنحدد ما إذا كانت أفعالك مناسبة أم لا.”
لماذا.
“سوف أبقي ذلك في الاعتبار.”
“ماذا؟ مستحيل!”
“اهدأ يا صاحب الجلالة.”
“هل أنتِ بخير ، آنسة؟”
تدخل كبير الخدم بهدوء لتخفيف الجو الخانق.
بكت سيينا قليلاً لأنها شعرت بالحزن.
“من الطريقة التي يراها هذا العجوز ، منذ أن أكلت الآنسة سيينا الرمان ، لن يتمكن أحد من قول أي شيء عنها.”
ظلت سيينا تشعر بالغثيان ، لكنها لم تستطع إخراج أي شيء.
“… نعم.”
تصرفاته حذرة ، وكأنه يعتني بشيء ثمين ، ارتجفت سيينا لأنها كرهت ذلك كثيرًا.
أومأ الدوق الأكبر بعيون مشوشة.
لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.
“مع كل الاحترام ، جلالتك ، قد يكون لها كلمة؟”
لكنني تساءلت عما إذا كنت اريد إبقاء الذكريات السابقة في داخلي؟
في ذلك الوقت ، تدخلت السيدة ديبورا أثناء النظر حولها.
“لم تأكل كثيرا لدرجة جعلها تمرض.”
“كما قلت ، لم اقابلها لفترة طويلة ، لكن صفاتها غير عادية ، بما أنها تلقت الرمان ، لماذا لا تجد المعلم المناسب لها؟”
لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.
فوجئت سيينا ، تعليم؟ معلم؟
ربما يعتقد شخص ما أنها تتذمر بسعادة بسبب كل هذا ، اعتقدت سيينا ، التي تتألم ، أن شخصًا ما قد يسألها ما هو الخطأ معها.
‘الآن بالفعل؟’
ومع ذلك ، خلافا للكلمات ، استيقظت سيينا بعد يومين من ذلك.
في الماضي ، نظرًا لأن سيينا كانت تواجه مشكلة في التكيف وعدم اهتمام الدوق الأكبر بها ، لم تبدأ في التعلم إلا بعد ثلاثة أشهر تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم أنا سيئة الحظ في هذه الحياة المتواضعة ، كم أنا سيئة الحظ للمرور بكل هذا …’
بالمقارنة في ذلك الوقت ، أصبح كل شيء يحدث بسرعة كبيرة الآن ، ولكن يبدو أنها الوحيدة التي فوجئت ، الدوق الأكبر ، كبير الخدم ، وحتى أسيل كانوا يهزون رؤوسهم.
“… نعم.”
“ليست هناك حاجة لتأخير التعليم.”
“لم تأكل كثيرا لدرجة جعلها تمرض.”
“حسنًا ، يمكنكِ أن تأخذي صف معي إذا كنتِ بحاجة إلى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يكون أسيل هو الشخص الذي سيقول هذا النوع من الأشياء ، لكن مايكل غريب حقا.
عادة ما يكون أسيل هو الشخص الذي سيقول هذا النوع من الأشياء ، لكن مايكل غريب حقا.
“هذا هو! لقد تم أجبار طفلة ضعيفة وغير مستعدة لتناول العشاء ، وانزعجت … أمم!”
أنا متأكدة من أنه أخبرني ألا أبقى في هذا المنزل لفترة طويلة ظهرا اليوم.
“ليس هناك مشاكل معينة ، أعتقد أنها هكذا في كثير من الأحيان ، بألم طويل الأمد.”
من نواح كثيرة ، كان الأمر سخيفا ، لكن الدوق الأكبر كان يومئ رأسه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الدوق الأكبر بعيون مشوشة.
“نعم ، ليست هناك حاجة لتأجيله ، سوف نضعك على القائمة للبحث عن المعلمين المحتملين ، وأيضًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي!”
نظرت عيون الدوق الأكبر إلى سيينا مرة أخرى ، وعيون الجميع على سيينا ، على وجه الدقة ، ملابسها.
“ومن المحتمل إذن أنها متوترة لأنه المرة الأولى لها هنا! سبب إغماءها هو أنها ضعيفة لأنها لا تتبع عادة نظامًا غذائيًا مغذيًا!”
“… أعتقد أننا بحاجة إلى أشياء أخرى كثيرة إلى جانب المعلم.”
أنا متأكدة من أنه أخبرني ألا أبقى في هذا المنزل لفترة طويلة ظهرا اليوم.
“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”
“نعم ، ليست هناك حاجة لتأجيله ، سوف نضعك على القائمة للبحث عن المعلمين المحتملين ، وأيضًا …”
شعرت السيدة ديبورا بالإطراء ، الخادمة الرئيسية ، التي ظهرت كمعلمة خاصة صارمة في مدرسة للبنات ، تثبت مرارًا وتكرارًا أنها موهوبة للغاية في الأنوثة.
تدخل كبير الخدم بهدوء لتخفيف الجو الخانق.
“سنحاول تخصيص الميزانية اللازمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك مجال لدحض.
… الميزانية؟
“يا ألهي ، آنستي!”
لا ، ولكن لـسيينا ، التي بدأت الآن تمل المفاجئات ، تفاجئت أكثر من كلمات الدوق الأكبر.
‘لذا آمل أن يكون كابوسا … ولكن بالطبع انها حقيقية.’
“أنتِ طفل من ناخت الذي تم الأعتراف به ، لا أعرف ما هو الهراء الذي سمعته ، لكن لا تتمسكِ به ، إنسى الأمر فحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كِلا الأبناء تمامًا مثل الدوق الأكبر وعاشوا مع جميع أنواع الأشياء الجيدة ، ولا يمكن مقارنتهم بـهذه الوصية اليتيمة التي نشأت في ظروف سيئة.
“…..”
ترجمة، تدقيق : روزيتا
هدأ تعبير سيينا ، الذي كان في حيرة من الكلمات ، بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووك …”
انسى الأمر؟
——–
ومن الغريب أن كلماته طعنت الذكريات العميقة في سيينا.
“كما قلت ، لم اقابلها لفترة طويلة ، لكن صفاتها غير عادية ، بما أنها تلقت الرمان ، لماذا لا تجد المعلم المناسب لها؟”
‘لا تتمسكِ به ، أنسي ذلك فحسب.’
آمل أن أفقد وعي وآمل أن يكون هذا المكان حلما بدلا من الواقع ، هذا ما ظننته ، ولكن في نفس الوقت كنت أعرف جيدا أنه لا يمكن أن يكون هكذا.
نعم ، لا تستطيع سيينا التغلب على تجاربها الحزينة والمؤلمة.
كان هناك اضطراب كبير يحيط بالطفلة التي كانت تعاني من الألم بسبب بعض المشاكل بجسدها.
لكنني تساءلت عما إذا كنت اريد إبقاء الذكريات السابقة في داخلي؟
لا ، لندفع هذا الأفكار إلى الجانب ، هل سأشعر بتحسن لو فعلت ذلك؟ بدأ قلبي يخفق ، ربما هذه مجرد مخيلتي ، ولكن لا يبدوا أنني على ما يرام.
‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’
فاجأ تشخيص الطبيب الدوق الأكبر.
إذا كان شيئا يمكنني القيام به بمفردي ، لـكنت قد ألقيت كل شيء على الفور.
“يرجى الفهم ، جلالتك ، الأمراء أقوياء جدًا ، تمامًا مثل جلالتك.”
لا ، لندفع هذا الأفكار إلى الجانب ، هل سأشعر بتحسن لو فعلت ذلك؟ بدأ قلبي يخفق ، ربما هذه مجرد مخيلتي ، ولكن لا يبدوا أنني على ما يرام.
“… نعم.”
“مهلاً …”
“سنحاول تخصيص الميزانية اللازمة.”
في تلك اللحظة ، أنتشر شعور شديد بالغثيان في أحشاء سيينا.
كان هناك اضطراب كبير يحيط بالطفلة التي كانت تعاني من الألم بسبب بعض المشاكل بجسدها.
إذا تقيأت بهذه الطريقة ، سيكون حادثًا كبيرًا ، حاولت سيينا جاهدة أن تتحمل الأمر لأنها لم ترغب في إظهار صورة قذرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد أننا بحاجة إلى أشياء أخرى كثيرة إلى جانب المعلم.”
“ووك …”
نعم ، لا تستطيع سيينا التغلب على تجاربها الحزينة والمؤلمة.
“يا ألهي ، آنستي!”
“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”
انحنت سيينا ، التي أصبحت بيضاء كالثلج عندما أضطرت على التحمل ، على عجل ، سقط كل شيء ، والطبق الذهبي والرمان في الأعلى تدحرجت على الأرض.
“آنسة!”
“هل أنتِ بخير ، آنسة؟”
في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.
ساعدت السيدة ديبورا سيينا على عجل ، وفي الوقت نفسه ، قدم سيينا ، التي انزلقت من الكرسي ، داست عن غير قصد على الرمان الساقط ، ولكن لا أحد يهتم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فجأة ، ما …”
“فجأة ، ما …”
تدخل كبير الخدم بهدوء لتخفيف الجو الخانق.
“طبيب ، أتصل بالطبيب!”
“إذا ، هل سمعتِ أي شيء من قبل؟ لا بأس ، أخبريني.”
“آنسة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لِمَ حدث هذا الأضطراب لها فجأة؟”
ظلت سيينا تشعر بالغثيان ، لكنها لم تستطع إخراج أي شيء.
“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”
“أرغغ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الغريب أن كلماته طعنت الذكريات العميقة في سيينا.
“آنستي!”
“…..”
أمسك شخص ما بكتف سيينا ، بينما كانت تتلوى على الأرض من الألم ، كانت ترى وجه الرجل الذي أمسك بها ، وهو يعض شفتيه من الإرتباك.
“إذا ، هل سمعتِ أي شيء من قبل؟ لا بأس ، أخبريني.”
لقد كان إنجازا عظيما لتغيير تعبيره …
‘أوه ، حتى النهاية …’
‘أوه ، حتى النهاية …’
“لا فائدة من استجواب الطفلة ، أبي.”
أغلقت سيينا عينيها بإحكام ، قام الدوق الأكبر بتهدئة الطفلة بعد تفسيره على أنها فقط ‘مريضة’.
“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”
“انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”
لكنني تساءلت عما إذا كنت اريد إبقاء الذكريات السابقة في داخلي؟
أفضل أن يتركني وشأني على أن يستدعي الطبيب ، ومع ذلك ، يمكن للدوق الأكبر فقط استخدام يديه المرتجفتين لتهدئة جسم سيينا الهزيل ووضعها على صدره.
ربما يعتقد شخص ما أنها تتذمر بسعادة بسبب كل هذا ، اعتقدت سيينا ، التي تتألم ، أن شخصًا ما قد يسألها ما هو الخطأ معها.
تصرفاته حذرة ، وكأنه يعتني بشيء ثمين ، ارتجفت سيينا لأنها كرهت ذلك كثيرًا.
أمر الدوق الأكبر السيدة ديبورا لمعرفة ما إذا كانت تهتم لهذه الآمور.
ربما يعتقد شخص ما أنها تتذمر بسعادة بسبب كل هذا ، اعتقدت سيينا ، التي تتألم ، أن شخصًا ما قد يسألها ما هو الخطأ معها.
‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’
كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.
لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.
( تسخر منه )
قفز الطبيب ، في عقله ، كان الدوق الأكبر يراقبه وعيناه مفتوحتان بشكل واضح ، ومن المستحيل أن يتمكن من رؤية الطبيب يكذب.
‘أنا لا أحب المكان هنا.’
‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’
في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووك …”
بكت سيينا قليلاً لأنها شعرت بالحزن.
“يا ألهي ، آنستي!”
لماذا.
أمسك شخص ما بكتف سيينا ، بينما كانت تتلوى على الأرض من الألم ، كانت ترى وجه الرجل الذي أمسك بها ، وهو يعض شفتيه من الإرتباك.
‘كم أنا سيئة الحظ في هذه الحياة المتواضعة ، كم أنا سيئة الحظ للمرور بكل هذا …’
“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”
لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.
انحنت سيينا ، التي أصبحت بيضاء كالثلج عندما أضطرت على التحمل ، على عجل ، سقط كل شيء ، والطبق الذهبي والرمان في الأعلى تدحرجت على الأرض.
آمل أن أفقد وعي وآمل أن يكون هذا المكان حلما بدلا من الواقع ، هذا ما ظننته ، ولكن في نفس الوقت كنت أعرف جيدا أنه لا يمكن أن يكون هكذا.
إذا تقيأت بهذه الطريقة ، سيكون حادثًا كبيرًا ، حاولت سيينا جاهدة أن تتحمل الأمر لأنها لم ترغب في إظهار صورة قذرة.
حتى ما اعتقدت أنه الموت لم يكن الموت.
“مهلاً …”
‘لذا آمل أن يكون كابوسا … ولكن بالطبع انها حقيقية.’
“مع كل الاحترام ، جلالتك ، قد يكون لها كلمة؟”
هذا فظيع …
انسى الأمر؟
***
آمل أن أفقد وعي وآمل أن يكون هذا المكان حلما بدلا من الواقع ، هذا ما ظننته ، ولكن في نفس الوقت كنت أعرف جيدا أنه لا يمكن أن يكون هكذا.
كان هناك اضطراب كبير يحيط بالطفلة التي كانت تعاني من الألم بسبب بعض المشاكل بجسدها.
“مع كل الاحترام ، جلالتك ، قد يكون لها كلمة؟”
“ليس هناك مشاكل معينة ، أعتقد أنها هكذا في كثير من الأحيان ، بألم طويل الأمد.”
تنهد الدوق الأكبر ، لسبب ما أعتقد أنها ستكون ليلة طويلة.
فاجأ تشخيص الطبيب الدوق الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم أنا سيئة الحظ في هذه الحياة المتواضعة ، كم أنا سيئة الحظ للمرور بكل هذا …’
“إذا لِمَ حدث هذا الأضطراب لها فجأة؟”
“كوني حذرة مع كلماتك ، سنحدد ما إذا كانت أفعالك مناسبة أم لا.”
“حسنًا … يمكن لبعض الأطفال الصغار أن يحدث هذا لهم.”
لقد كان إنجازا عظيما لتغيير تعبيره …
“هذا مثير للسخرية ، لم يحدث هذا لأبنائي من قبل عندما كانوا صغارًا.”
“آنسة!”
أعرب الطبيب عن رأيه فقط حول الموقف ، لكنه حصل فقط على توبيخ الدوق الأكبر ، تدخل كبير الخدم لأنه يمكن أن نرى الطبيب في مأزق.
“يا ألهي ، آنستي!”
“يرجى الفهم ، جلالتك ، الأمراء أقوياء جدًا ، تمامًا مثل جلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الدوق الأكبر بعيون مشوشة.
بدا كِلا الأبناء تمامًا مثل الدوق الأكبر وعاشوا مع جميع أنواع الأشياء الجيدة ، ولا يمكن مقارنتهم بـهذه الوصية اليتيمة التي نشأت في ظروف سيئة.
إذا اضطررت لاختيار الشخص الذي قال هذه الكلمات أكثر ، فهو مايكل ، ومع ذلك ، بدلا من الإشارة إلى الحقيقة ، أبقت سيينا فمها مغلقا مثل التمثال وهزت رأسها.
“أنها تبدوا صغيرة جدًا ونحيفة ، لذلك أعتقد أن كلمات الطبيب معقولة.”
“طبيب ، أتصل بالطبيب!”
“أنتَ لم تقم بفحصها جيدًا ، اليس كذلك؟”
في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.
“ماذا؟ مستحيل!”
“حسنًا ، يمكنكِ أن تأخذي صف معي إذا كنتِ بحاجة إلى ذلك.”
قفز الطبيب ، في عقله ، كان الدوق الأكبر يراقبه وعيناه مفتوحتان بشكل واضح ، ومن المستحيل أن يتمكن من رؤية الطبيب يكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووك …”
“أنا أتحدث إليكم على شرفي كطبيب ، لم أفعل مثل هذا الشيء.”
‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’
“لم تأكل طعامًا دهنيا من قبل ، لذلك هناك احتمال كبير بأنها قد تعاني من آلام في المعدة.”
لماذا.
“لم تأكل كثيرا لدرجة جعلها تمرض.”
كان هناك اضطراب كبير يحيط بالطفلة التي كانت تعاني من الألم بسبب بعض المشاكل بجسدها.
ارتفع صوت الطبيب بسبب تعليقات أسيل الهادئة.
في ذلك الوقت ، تدخلت السيدة ديبورا أثناء النظر حولها.
“ومن المحتمل إذن أنها متوترة لأنه المرة الأولى لها هنا! سبب إغماءها هو أنها ضعيفة لأنها لا تتبع عادة نظامًا غذائيًا مغذيًا!”
في تلك اللحظة ، أنتشر شعور شديد بالغثيان في أحشاء سيينا.
لم يكن هناك مجال لدحض.
أمسك شخص ما بكتف سيينا ، بينما كانت تتلوى على الأرض من الألم ، كانت ترى وجه الرجل الذي أمسك بها ، وهو يعض شفتيه من الإرتباك.
“هذا هو! لقد تم أجبار طفلة ضعيفة وغير مستعدة لتناول العشاء ، وانزعجت … أمم!”
بكت سيينا قليلاً لأنها شعرت بالحزن.
“مايكل ، اصه.”
آمل أن أفقد وعي وآمل أن يكون هذا المكان حلما بدلا من الواقع ، هذا ما ظننته ، ولكن في نفس الوقت كنت أعرف جيدا أنه لا يمكن أن يكون هكذا.
تنهد أسيل وسد فم أخيه الصادق ، لكن فات الأوان.
تنهد أسيل وسد فم أخيه الصادق ، لكن فات الأوان.
“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”
“حسنًا.”
وقد أوكلت السيدة ديبورا واجب رعاية سيينا ، وجعل كبير الخدم يسيطر على حركة الخدم والتوجيه.
“أنها تبدوا صغيرة جدًا ونحيفة ، لذلك أعتقد أن كلمات الطبيب معقولة.”
“ستفتح الآنسة سيينا عينيها غدا ، من الآن فصاعدًا ، السيدة ديبورا ستعتني بها حتى تتمكن من التكيف ببطء ، وسأنتبه للخدم.”
“حسنًا … يمكن لبعض الأطفال الصغار أن يحدث هذا لهم.”
“… لذا من فضلك.”
آمل أن أفقد وعي وآمل أن يكون هذا المكان حلما بدلا من الواقع ، هذا ما ظننته ، ولكن في نفس الوقت كنت أعرف جيدا أنه لا يمكن أن يكون هكذا.
تنهد الدوق الأكبر ، لسبب ما أعتقد أنها ستكون ليلة طويلة.
‘لذا آمل أن يكون كابوسا … ولكن بالطبع انها حقيقية.’
ومع ذلك ، خلافا للكلمات ، استيقظت سيينا بعد يومين من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”
——-
انسى الأمر؟
“أرغغ …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
