الفصل 4 - الجزء الرابع - اجتماع الرجال
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
شعر وكأنه آكل لحوم ضخم يضغط على وجهه ويخرج زفيره في وجهه. في الواقع، أدى سيل النية القاتلة إلى صبغ العالم بلون مختلف. لم يستطع حتى أن يرمش، ناهيك عن الحركة. اعتقد للحظة أن قلبه توقف عن النبض.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر براين منزل جازيف.
“أنا على ثقة من أنك تدرك أنني وجهت نيتي لكما فقط، أليس كذلك؟”
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
– بعبارة أخرى، كانت تلك الحركات في ذروة الكمال.
عرف عنوان جازيف لأنه كان يخطط لتحدي الرجل في مبارزة يومًا ما. ومع ذلك، فقد تم جمع هذه المعلومات شفهياً، وكانت غير دقيقة إلى حد ما.
اشتعلت النيران في عيون كلايمب عندما سمع براين يقول ذلك.
قال الرجل أن ساكيولنت، الشخص الذي زار منزل سيباس، كان عضوًا في الأذرع الستة، المعروف باسم “شيطان الأوهام”. كانت خطته على ما يبدو القضاء على سيباس والقيام بما يرضيه مع سيدة المنزل.
“لا يوجد سيف عالق في السقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستحسم المعركة بضربة واحدة.
شتم سمسار المعلومات الذي أخبره بذلك، وفتش المنزل بعناية.
كان أصغر بكثير من المساكن النبيلة، وبدا أشبه بمسكن عام. ومع ذلك، فقد كان أكثر من كافٍ لغازف والزوج والزوجة اللذين يعيشان معه.
بحلول الوقت الذي تلاشى فيه تدفق الدماء مثل الضباب، كان قد تمكن فقط من الوقوف على قدميه. هذه الحقيقة أحبطت براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال ذلك لكلايمب، أدار براين ظهره للرجال. السبب الذي جعله يجرؤ على إظهار الجانب الأعزل من نفسه لهؤلاء الرجال هو أن سيباس كان موجودًا. عندما ترك ظهره لسيباس، شعر بالأمان كما لو كان يدافع عنه بجدار قلعة سميك.
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
شعر وكأنه آكل لحوم ضخم يضغط على وجهه ويخرج زفيره في وجهه. في الواقع، أدى سيل النية القاتلة إلى صبغ العالم بلون مختلف. لم يستطع حتى أن يرمش، ناهيك عن الحركة. اعتقد للحظة أن قلبه توقف عن النبض.
‘يجب أن يكون على ما يرام.’
لم يكن لديه أي وجهة معينة في الاعتبار.
وبسبب ذلك، فلماذا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد شراء أسلحة أو دروع أو أشياء سحرية.
“ماذا علي أن أفعل من الآن فصاعدًا…”
تلاشى صوته الغامض في الهواء.
كان سيباس في موقف لم يكن فيه الوقت إلى جانبه، بل إلى جانب العدو.
جاء صوت السيف وهو يسلّ من غمده من جانب براين، وبعد لحظة، سحب براين نصله.
لم يكن يعارض بشكل خاص التلاشي في مكان ما. في الواقع، كانت الفكرة لا تزال جذابة للغاية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين يمكن أن يخلص على الفور من الذي سيساعده، بين الرجل الذي أنقذ طفلاً من مجموعة من السكارى والرجال الآخرين.
لقد بحث داخل نفسه عما يجب أن يفعله بعد ذلك، لكنه لم يجد سوى فراغ متسع في قلبه. تم تدمير هدفه تمامًا، وتم القضاء عليه تمامًا دون ترك أي أثر وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبسبب ذلك، فلماذا –
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
نظر إلى أسفل إلى يده اليمنى، التي لا تزال تمسك بـ “الكاتانا”. كان لا يزال يرتدي سلسلة تحت ملابسه.
“همم.. أنغولاس سان.”
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
كان الخوف هو الذي أبقى سيفه في يده خلال رحلته إلى العاصمة الملكية. عرف أن نصله عديم الفائدة ضد هذا الوحش الذي يمكن أن يصرف عن أفضل هجماته بظفر خنصره، لكن البقاء غير مسلح لا يزال يخيفه.
تشير حقيقة أنه أعلن نيته في شق طريقه إلى مقر العدو إلى أنه واثق من هزيمة مغامر من الدرجة الأولى – بمعنى آخر، رجل كانت قوته القتالية في أوج الإنجاز البشري.
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
كان براين يزحف على الأرض، ويسرق نظرة متوترة إلى الاثنين. ما رآه صدمه حتى النخاع، لدرجة أنه نسي خوفه للحظة.
فكر براين في الأمر، ثم هز رأسه.
مع طرد التنفس الحاد، أرجح كلايمب بسيفه نحو وجه خصمه. تحركت الأرجوحة ببطء ولم يبذل الكثير من القوة فيها. كان ذلك لأنه سيترك نفسه مفتوحًا على مصراعيه إذا أرجح أرجحةً كاملة وتهرب خصمه.
لم يكن الأمر كذلك.
في هذه الحالة، لماذا امسك بـ “الكاتانا”؟ في النهاية، ما زال الجواب يراوغه.
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
استدعى براين ذكرى المرة الأولى التي أتى فيها إلى العاصمة الملكية أثناء سيره. ظلت بعض المباني على حالها، مثل نقابة السحرة أو القصر الملكي، ولكن كان هناك العديد من المباني الجديدة التي كانت غائبة عن ذكرياته. بينما كان براين يتذوق الفرق بين ذكرياته والواقع، لاحظ ضجة تنتظره.
جعله الضجيج يجعد حواجبه. لقد شعر بالعنف القادم من الحشد الذي أمامه.
ومع ذلك، لم يستطع التنفس بسهولة بعد. كان القاتل قد خفض موقفه بالفعل ووصل إلى نطاق الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان براين على وشك الالتفاف والتوجه إلى مكان آخر عندما لفت رجل عجوز عينيه. اندفع الرجل العجوز إلى الحشد كما لو كان سائلًا.
“هذا منطقي. إذا لم يعد القتلة، فسوف يثير ذلك الشك. لن نتمكن من إنقاذ الأسرى إذا تم نقلهم إلى مكان آخر.”
“… ماذا… ما هذا؟ ما هذه الطريقة التي يتحرك بها هذا الرجل العجوز؟”
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
رمش عدة مرات، وهو يلهث في رهبة دون وعي. شجعت حركات الرجل العجوز الإيمان بداخله. تساءل براين عما إذا كان يحلم، أو إذا كان قد تأثر بنوع من السحر.
تعمل الكمائن فقط عندما تكون غير متوقعة. إذا كان شخص ما قد رأى ذلك مسبقًا، فلن يقوم إلا بتقسيم قواته. يجب أن يكون العدو قد رأى أنه سيكون من الأفضل مهاجمتهم دفعة واحدة الآن بعد أن تم كشفهم.
“كيف… كيف يمكنك أن تبقى واقفًا أمام تلك النية القاتلة؟!”
ربما حتى براين قد لا يكون قادرًا على التحرك مثل هذا الرجل العجوز. لقد كانت تقنية إلهية تتطلب من المرء أن يدرك بشدة إرادة نظيره، أو في هذه الحالة، تدفقات القوة والحركة داخل الحشد بأكمله.
كان هذا مصدر توتر الطرفين. كانت جميع المعارك المتكافئة هكذا، لكنها كانت أكثر وضوحًا في هذه المعركة.
– بعبارة أخرى، كانت تلك الحركات في ذروة الكمال.
صد كلايمب ضربة خصمه بنصله.
حملته قدماه نحو الحشد دون تردد.
بحلول الوقت الذي تلاشى فيه تدفق الدماء مثل الضباب، كان قد تمكن فقط من الوقوف على قدميه. هذه الحقيقة أحبطت براين.
– بعبارة أخرى، كانت تلك الحركات في ذروة الكمال.
دفع براين الآخرين بعيدًا عن الطريق، وعندما وصل إلى المركز، رأى اللحظة التي ضرب فيها الرجل العجوز ذقن الرجل.
كان براين قد وصف مثل هذا الفتى الشجاع كشرير فاسق ونظر إليه بازدراء.
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
ما هذا؟ هل يمكنني… هل كان بإمكاني منع تلك الضربة؟ سيكون الأمر صعبًا، أليس كذلك؟ هل لفت نظر الرجل الآخر واهتمامه؟ هل أنا أفكر كثيرِا في هذا؟ ومع ذلك، كانت تلك ضربة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يتمايل على نفسه وهو يعيد الضربة التي رآها للتو في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا لم يقل أنه يريد أن يصبح أقوى، لكنت ذهبت لمساعدته. الكفاح من أجل حياة المرء هو ممارسة جيدة للغاية. سأساعده إذا أصبح في خطر.’
ومع ذلك، فقد نسي القاتل شيئًا واحدًا.
من المؤكد أنه لم يلقي نظرة فاحصة عليه، وكان من الصعب جدًا قياس المبارزين على نفس المقياس. ومع ذلك، فإن تلك اللمحة القصيرة جعلت براين يدرك أن الرجل العجوز الذي كان أمامه ماهرًا بشكل لا يصدق.
“آمل أن يكون هذا على ما يرام بالنسبة لك. أعذرني على استخدامك كتضحية للتعويض عن وقتي البلا فائدة.”
على الرغم من كل ما كان يعرفه، قد يكون هذا الرجل العجوز أقوى منه.
ومع ذلك، فقد نسي القاتل شيئًا واحدًا.
عض براين شفته السفلى وهو يقارن صورة وجه الرجل العجوز بقائمة دعاة الدفاع عن النفس في ذاكرته. ومع ذلك، لم يجد تطابق.
من هو بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر الرجل العجوز الحشد في لحظة. خلفه صبي مراهق. في نزوة، تبع براين الصبي، كما لو كان طُعمًا.
أخبرته غرائزه أن الرجل لديه عيون في مؤخرة رأسه، لذلك لم يجرؤ على أن يكون ذيله مباشرة. ومع ذلك، إذا تبع الشاب، فلن يضطر إلى القلق بشأن أن يتم رصده. من وجهة نظر أكثر مكراً، سيظل في أمان حتى لو تم اكتشاف الصبي.
ومع ذلك، لم يستطع التنفس بسهولة بعد. كان القاتل قد خفض موقفه بالفعل ووصل إلى نطاق الهجوم.
أثناء متابعتهم، شعر براين بالعديد من الوجودات الآخر. ومع ذلك، لم يهتم براين بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، خوفه من الموت لم يختف تمامًا، ولكن مع ذلك –
وسرعان ما استدار الاثنان في الزاوية ودخلا منطقة مظلمة. شعر براين بعدم الارتياح، لأن هذه الخطوة بدت وكأنها محسوبة لإغرائه في فخ.
“أقوى من القائد المحارب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا محاصرين داخل كف الرجل العجوز. حتى اتخاذ ثلاث طرق مختلفة لن ينقذهم الآن.
ألا يجد ذلك الطفل هذا غريباً؟ بمجرد أن بدأ يشعر بالدهشة، تحدث الصبي إلى الرجل العجوز.
تشير حقيقة أنه أعلن نيته في شق طريقه إلى مقر العدو إلى أنه واثق من هزيمة مغامر من الدرجة الأولى – بمعنى آخر، رجل كانت قوته القتالية في أوج الإنجاز البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
تحدث الاثنان بالقرب من نقطة الالتفاف في زقاق. وهكذا، اختبأ براين حول المنعطف وتنصت عليهم.
“… سيدك؟”
باختصار، كان الصبي يطلب من الرجل العجوز تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال بإمكان الصبي الوقوف ضد هذا الرجل العجوز وموجة نيته القاتلة. بدا هذا الوهن الضعيف الآن بعيدًا عن متناوله.
‘كما لو أن هذا سيحدث.’ رجل عجوز مثلن لن يقبل أبدًا فاسق مثل هذا كتلميذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر براين في الأمر، ثم هز رأسه.
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com براين لا يسعه إلا أن يضحك. ضحك على حياته المليئة بالأخطاء. كما أنه لم يستطع المساعدة في الشكوى المريرة التي أفلت منه بعد ذلك.
‘…كم هذا محزن. عدم معرفة مدى سوء تفوقك أمر محزن حقًا. تخلى عن الأمر يا فتى.’
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
لم يتكلم براين بهذه الكلمات، بل تمتم بها لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الكلمات موجهة إلى الصبي، وكانت أيضًا نقدًا صريحًا لأبله مطلق كان يعتقد ذات مرة أنه لا يقهر – أي ماضيه.
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
واصل الاستماع – على الرغم من عدم اهتمامه بموضوع بيت الدعارة – ويبدو أن الرجل العجوز كان على استعداد لتدريب الشاب. لم يكن لدى براين أي فكرة عما كان على هذا الطفل أن يقدمه لهذا الرجل العجوز المذهل.
تدفقت قطرات من العرق البارد على ظهره. كادت أن تصطدم بدرعه. ومض تلميح من خيبة الأمل عبر الوجه القاسي للرجل الذي قاتله.
‘ما هذا؟ هل أساءت الحكم على شخص ما مرة أخرى؟ لا، لا يمكن أن يكون. هذا الطفل لديه القليل من القدرة كمحارب. بالتأكيد لا يمكن أن يكون لديه أي موهبة!’
هل كان لديه نوع من الأشياء السحرية أو فنون الدفاع عن النفس التي قاومت الخوف؟ أم كان لديه بعض المواهب الخاصة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف كان الرجل العجوز سيدربه؟ كان يسمعهم فقط من هنا، لكنه لم يستطع رؤية ما يجري. فضوليًا، أخفى براين وجوده وتجهز للتجسس عليهم. لكن قبل أن يفعل ذلك –
هالة مرعبة انطلقت من خلال الرجل العجوز.
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ بلا كلام.
“… ماذا… ما هذا؟ ما هذه الطريقة التي يتحرك بها هذا الرجل العجوز؟”
تجمد جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر وكأنه آكل لحوم ضخم يضغط على وجهه ويخرج زفيره في وجهه. في الواقع، أدى سيل النية القاتلة إلى صبغ العالم بلون مختلف. لم يستطع حتى أن يرمش، ناهيك عن الحركة. اعتقد للحظة أن قلبه توقف عن النبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما أكون في طريقك، لكني أرغب في القتال أيضًا. كرجل يحمي النظام العام للعاصمة الملكية، يقع على عاتقي الدفاع عن شعبها أيضًا.”
كان عليه أن يكتشف، بغض النظر عن التكلفة.
شعر براين أن شالتير بلودفولن كان أقوى كائن في العالم، لكن ما شعر به الآن كان مشابهًا لها.
ربما تلك النية توقف قلب شخص ضعيف الإرادة.
“… الشيء الذي أنشأته بنفسك في الغالب يكون هشًا. بمجرد أن تسقط، فهذه هي النهاية بالنسبة لك. لا تعتمد على نفسك في كل شيء. إذا تمكنت من بناء ثقتك بنفسك مع شخص آخر ومنح نفسك للآخرين، فلن تسقط حتى لو عانيت من انتكاسة.”
ارتجفت رجلي براين، ثم سقط على مؤخرته على الأرض.
وبسبب ذلك، فلماذا –
“ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك، سيباس ساما؟”
‘حتى أنا قد تم اختزالي إلى هذه الحالة. ألا يعني ذلك أن الطفل سوف يسقط ميتًا على الفور؟’
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
إذا كان محظوظًا، فقد يفقد وعيه أولاً.
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
كان براين يزحف على الأرض، ويسرق نظرة متوترة إلى الاثنين. ما رآه صدمه حتى النخاع، لدرجة أنه نسي خوفه للحظة.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
مع طرد التنفس الحاد، أرجح كلايمب بسيفه نحو وجه خصمه. تحركت الأرجوحة ببطء ولم يبذل الكثير من القوة فيها. كان ذلك لأنه سيترك نفسه مفتوحًا على مصراعيه إذا أرجح أرجحةً كاملة وتهرب خصمه.
كان الطفل لا يزال واقفًا.
لم يعد براين يفكر في عدم مقاطعة جلسة التدريب الخاصة بهم، أو حتى اختيار الوقت المناسب لإظهار مظهره.
بعد الانتظار لفترة طويلة بما يكفي للتعبير عن صدقه، رفع براين رأسه، وشعر أن حذرهم منه قد تضاءل إلى حد ما.
كانت ساقاه ترتجفان مثل براين. لكنه كان لا يزال واقفًا.
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا! ما الذي يحدث؟ لماذا لا يزال هذا الفاسق واقفًا على قدميه ؟!’
كانت ساقاه ترتجفان مثل براين. لكنه كان لا يزال واقفًا.
لم يستطع براين أن يفهم لماذا لا يزال الشاب قادرًا على الوقوف بينما الخوف قد حول ساقيه إلى بركة من الهلام المرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان براين على وشك الالتفاف والتوجه إلى مكان آخر عندما لفت رجل عجوز عينيه. اندفع الرجل العجوز إلى الحشد كما لو كان سائلًا.
هل كان لديه نوع من الأشياء السحرية أو فنون الدفاع عن النفس التي قاومت الخوف؟ أم كان لديه بعض المواهب الخاصة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غارق في القوة المطلقة لحسن نية كلايمب، كافح براين للحصول على إجابة.
في الواقع، لم تكن هناك طريقة لضمان عدم حيازته لمثل هذا العنصر. ومع ذلك، أخبرته غرائزه أن أياً مما سبق لم ينطبق عندما نظر إلى ظهر الطفل المتذبذب. كان من الصعب تصديق الإجابة، لكنها كانت الإجابة الوحيدة الممكنة.
فعل الرجل الآخر نفس الشيء أيضًا.
كان ذلك الطفل أقوى من براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مستحيل! لا يمكن أن يكون!’
بدا الطفل وكأنه كان يتدرب بنفسه، لكنه لم يكن لديه عضلات كافية عليه. بعد ملاحظة الطريقة التي تحرك بها الطفل أثناء تتبعه، خلص براين إلى أن الطفل كان بالكاد موهوبًا. ومع ذلك، كان هذا الطفل العادي يقف حيث سقط.
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
بدا الطفل وكأنه كان يتدرب بنفسه، لكنه لم يكن لديه عضلات كافية عليه. بعد ملاحظة الطريقة التي تحرك بها الطفل أثناء تتبعه، خلص براين إلى أن الطفل كان بالكاد موهوبًا. ومع ذلك، كان هذا الطفل العادي يقف حيث سقط.
‘ماذا، ما الذي يحدث؟ هل أنا حقًا بهذا الضعف؟’
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الصبي. نظرًا لأنه عادة ما يتظاهر بنظرة فارغة على وجهه، فإن هذا التغيير الصغير يشير إلى اضطراب عاطفي كبير بداخله.
أصبحت رؤيته مشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم للأمام دون أن ينبس ببنت شفة، وأغلق المسافة بحركة واحدة.
عرف براين أنه كان يبكي، لكنه لم يستطع أن يمسح دموعه.
حاول ابتلاع أنينه، لكن الدموع استمرت في التدفق بغض النظر.
“لماذا، آه … لماذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشبث براين بالأرض وحاول أن يجبر نفسه على الوقوف على قدميه. ومع ذلك، فإن تسونامي نية القتل جعلته غير قادر على الحركة. رفضت ساقاه التحرك وكأنه تحت سيطرة شخص آخر. كل ما يمكنه فعله هو رفع رأسه ومشاهدة الاثنين.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى ظهر الصبي.
من زاوية عينه، رأى أن براين قد قضى بالفعل على قاتله. لوح لكلايمب بشكل عرضي للاحتفال بفوزه.
كان الصبي لا يزال واقفًا حتى الآن.
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
لا يزال بإمكان الصبي الوقوف ضد هذا الرجل العجوز وموجة نيته القاتلة. بدا هذا الوهن الضعيف الآن بعيدًا عن متناوله.
غادر براين منزل جازيف.
“هل أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين شعر أن رده بدا غبيًا جدًا..
هل كان حقًا بهذا الضعف؟
‘…كم هذا محزن. عدم معرفة مدى سوء تفوقك أمر محزن حقًا. تخلى عن الأمر يا فتى.’
بحلول الوقت الذي تلاشى فيه تدفق الدماء مثل الضباب، كان قد تمكن فقط من الوقوف على قدميه. هذه الحقيقة أحبطت براين.
لقد أحرجت كلمة “كن” براين قليلاً، ولكن بالنظر إلى الاختلاف في أعمارهم، فإن هذا المصطلح كان مناسبًا فقط.
‘إنه أخضر حقًا…’
بدا الرجل العجوز والصبي وكأنهما ذاهبون إلى التدرب أكثر، لكن براين لم يعد قادرًا على احتواء نفسه. جمع شجاعته، واندفع من حول الزاوية وصرخ:
وجه الاثنان نظرات مريبة إليه، لكن براين توقع ذلك بالفعل.
“-انتظر! ارجوك انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، أنا سيباس تيان، لكن أتمنى أن تنادني بـ سيباس … الآن بعد ذلك، أنغولاس كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد براين يفكر في عدم مقاطعة جلسة التدريب الخاصة بهم، أو حتى اختيار الوقت المناسب لإظهار مظهره.
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار الشاب عندما سمع تلك الصرخة اليائسة. ارتجفت كتفيه وكانت هناك نظرة صدمة على وجهه. في مكانه، ربما كان براين قد فعل الشيء نفسه.
رفع سيباس صوته عمدًا بما يكفي لسماعه، وتجمدت حركات الرجال. من الواضح أنهم قد اهتزوا من الكشف عن خطة تطويقهم.
“أولًا، اسمحوا لي أن أعتذر لكما. أنا ببساطة لم أستطع الانتظار أكثر من ذلك.”
كيف كان الرجل العجوز سيدربه؟ كان يسمعهم فقط من هنا، لكنه لم يستطع رؤية ما يجري. فضوليًا، أخفى براين وجوده وتجهز للتجسس عليهم. لكن قبل أن يفعل ذلك –
“… هل تعرفه، سيباس ساما؟”
ومع ذلك، فقد نسي القاتل شيئًا واحدًا.
“لا انا لا أعرفه. همم، إنه ليس صديقًا لك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه الاثنان نظرات مريبة إليه، لكن براين توقع ذلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه أي وجهة معينة في الاعتبار.
“من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص أن يذكر اسمه. اسم هذا الشخص هو براين أنغولاس. من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص بالاعتذار مرة أخرى لكما. أنا حقا آسف جدا لهذا.”
“هاه!”
نظر إلى أسفل إلى يده اليمنى، التي لا تزال تمسك بـ “الكاتانا”. كان لا يزال يرتدي سلسلة تحت ملابسه.
انحنى أقل مما كان عليه من قبل، ويمكنه أن يشعر بحركة طفيفة من كليهما.
كانت ساقاه ترتجفان مثل براين. لكنه كان لا يزال واقفًا.
بعد الانتظار لفترة طويلة بما يكفي للتعبير عن صدقه، رفع براين رأسه، وشعر أن حذرهم منه قد تضاءل إلى حد ما.
كان يعرف من ألقى بها حتى دون النظر إلى الوراء. كان صوت سيباس من خلفه خير دليل على ذلك.
“إذًا، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
تشير حقيقة أنه أعلن نيته في شق طريقه إلى مقر العدو إلى أنه واثق من هزيمة مغامر من الدرجة الأولى – بمعنى آخر، رجل كانت قوته القتالية في أوج الإنجاز البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد سترونوف، أليس كذلك؟ همم. حسنًا، هذا الرجل العجوز… حتى أنا… … آسف، سأتحدث بنبرة أكثر استرخاء الآن. حتى لو واجهته أنا وسترونوف في وقت واحد، فإننا سنخسر بالتأكيد… أوه، ها هم يأتون.”
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف فعلتها؟”
ترجمة: Scrub
‘أنا أحمق. أنا مجنون…’
عندما رأى النظرة الجاهلة على وجه الطفل، سأله براين مرة أخرى، كما لو كان يسعل الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل! لا يزالون يأتون حتى بعد الشعور بهذه النية السابقة؟ ما مدى قوة هؤلاء الناس؟!”
“كيف… كيف يمكنك أن تبقى واقفًا أمام تلك النية القاتلة؟!”
“آه، لكن هذا سيسمح لهم بالفرار. ماذا عن هذا – سأتعامل مع الثلاثة في المقدمة، لذا هل يمكنني ترك الاثنين الآخرين اللذين سيدوران خلفنا لكما؟”
كانت ساقاه ترتجفان مثل براين. لكنه كان لا يزال واقفًا.
اتسعت عينا الصبي. نظرًا لأنه عادة ما يتظاهر بنظرة فارغة على وجهه، فإن هذا التغيير الصغير يشير إلى اضطراب عاطفي كبير بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بحث داخل نفسه عما يجب أن يفعله بعد ذلك، لكنه لم يجد سوى فراغ متسع في قلبه. تم تدمير هدفه تمامًا، وتم القضاء عليه تمامًا دون ترك أي أثر وراءه.
“أردت فقط أن أعرف. كان هذا الارتفاع في إراقة الدماء أكثر مما يمكن أن يتحمله معظم الناس. حتى أنا … عفوًا، حتى هذا الشخص لم يستطع تحمله. ومع ذلك كنت مختلفًا. لقد تحملت ذلك. لقد وقفت ضده. كيف فعلتها؟ كيف أنجزت مثل هذا العمل الفذ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخوف عاطفة مهمة. لكن لا يمكن أن يحكمك الخوف. لقد كنت أشاهدك تقاتل، وأشعر أن أسلوبك القتالي واضح ومحافظ للغاية. إذا كان عدوك على استعداد للتضحية بذراع واحدة، فمن المؤكد أنك ستموت. إذا كانت قدراتك الجسدية أدنى من خصمك، فعليك أن تهزمهم بروحك. يمكن لقوة إرادة المرء أن تتجاوز أحيانًا ضعف الجسد.”
♦ ♦ ♦
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
شتم سمسار المعلومات الذي أخبره بذلك، وفتش المنزل بعناية.
كان عليه أن يكتشف، بغض النظر عن التكلفة.
أخبرته غرائزه أن الرجل لديه عيون في مؤخرة رأسه، لذلك لم يجرؤ على أن يكون ذيله مباشرة. ومع ذلك، إذا تبع الشاب، فلن يضطر إلى القلق بشأن أن يتم رصده. من وجهة نظر أكثر مكراً، سيظل في أمان حتى لو تم اكتشاف الصبي.
بدا أن براين قد نقل شغفه الجاد للطفل. أصبح مرتبكًا، لكنه نظر في الأمر بعناية قبل أن يجيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان قد أدرك سرعة كلايمب. ومع ذلك، لم يكن يعرف هذه الخطوة. كان كلايمب لديه ثقة كبيرة في أن هذه الضربة أسرع من كل تحركاته الأخرى، وأكثر قوة.
لم يكونوا يشعّون العداء، بل نية قتل كاملة. بدا أن النية موجهة إلى الرجل العجوز، لكنهم لم يبدوا مثل النوع الذي يسمح للشهود بالعيش.
“…انا لا اعرف. أنا لا أفهم ذلك بنفسي. ليس لدي أي فكرة كيف يمكنني تحمل عاصفة الدماء تلك. ومع ذلك، ربما… ربما كان ذلك لأنني كنت أفكر في سيدي.”
رفع سيباس صوته عمدًا بما يكفي لسماعه، وتجمدت حركات الرجال. من الواضح أنهم قد اهتزوا من الكشف عن خطة تطويقهم.
‘إنه أخضر حقًا…’
“… سيدك؟”
“نعم. طالما أفكر في الشخص العظيم الذي أخدمه… لدي القوة للاستمرار. “
‘كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل هذه النية لمثل هذا السبب،’ كاد براين أن صرخ تقريبا. لكن قبل ذلك، شرح الرجل العجوز بهدوء معناه.
أخرج كل من براين و كلايمب نفسًا بحدة عند هذه الإجابة العرضية.
“بعبارة أخرى، كان ولائه كافياً للتغلب على خوفه، أنجلوس سان. يمكن للناس إخراج قوة كبيرة من أجل شيء يعتزون به. على سبيل المثال، يمكن للأم أن تحمل عمودًا في منزل منهار لإنقاذ أطفالها، أو يمكن للزوج أن يمسك بزوجته بيد واحدة قبل أن تسقط. أشعر أن هذه هي قوة البشرية. بعبارة أخرى، لقد استغل هذا الشاب تلك القوة. كما أنه لا يقتصر عليه فقط. طالما لديك شيء لن تتخلى عنه، ستتمكن بالتأكيد من الاعتماد على قوة لم تكن لتتخيلها أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلايمب أن البريق في عيون القاتل أصبح مختلفًا عما هو عليه. لقد مرت فترة قصيرة فقط، لكنه شعر وكأنه مرتبط بروح القاتل على مستوى ما خلال صراع الحياة أو الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع براين تصديق ذلك. كان هدفه، الشيء الذي لن يتخلى عنه – تعطشه للقوة. لكن هذا لا معنى له الآن. لقد تحطم هذا الحلم بسهولة، وكل ما يمكنه فعله هو الركض في خوف.
لم يعد براين يفكر في عدم مقاطعة جلسة التدريب الخاصة بهم، أو حتى اختيار الوقت المناسب لإظهار مظهره.
تحول وجه براين إلى الكآبة، وأنزل رأسه لينظر إلى الأرض. ثم جعلته الكلمات التالية للرجل العجوز يهز رأسه مرة أخرى.
“… ما أفعله بعد ذلك قد لا يحظى بالشرف لك أو لعشيقتك، هل تعرف ذلك؟ أشعر أنه ستكون هناك فرص أخرى لوضع حياتك في معركة، ألا تعتقد ذلك؟”
انحنى أقل مما كان عليه من قبل، ويمكنه أن يشعر بحركة طفيفة من كليهما.
“… الشيء الذي أنشأته بنفسك في الغالب يكون هشًا. بمجرد أن تسقط، فهذه هي النهاية بالنسبة لك. لا تعتمد على نفسك في كل شيء. إذا تمكنت من بناء ثقتك بنفسك مع شخص آخر ومنح نفسك للآخرين، فلن تسقط حتى لو عانيت من انتكاسة.”
“كيف فعلتها؟”
لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. ربما يمكنه استخدام ذراعه كدرع –
صمت براين. هل كان لديه شيء من هذا القبيل؟
كان براين قد وصف مثل هذا الفتى الشجاع كشرير فاسق ونظر إليه بازدراء.
لم يستطع التفكير في أي شيء. كان ذلك لأنه تخلى عن كل شيء آخر باستثناء سعيه للحصول على ذروة السيف. هل يمكن أن تكون الأشياء التي تجاهلها في بحثه عن القوة هي في الواقع أهم الأشياء؟
“لو لم يتم تدريبك بواسطته… سامحني. هل كان سيباس ساما لن يدربك؟ أعتقد أنني قاطعت بينكما بينما كنتما في منتصف مناقشة شيء ما…؟”
براين لا يسعه إلا أن يضحك. ضحك على حياته المليئة بالأخطاء. كما أنه لم يستطع المساعدة في الشكوى المريرة التي أفلت منه بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فحص حركاتهم، شعر براين أن أحدهم كان أضعف من الآخر وأشار بنفس القدر إلى الشاب بجانبه. أومأ الشاب برأسه ورفع سيفه. كانت حركاته غير المترددة هي تلك التي يمكن للمرء أن يجدها فقط في أولئك الذين قاتلوا من أجل حياتهم. شعر براين بالارتياح لأنه لم يكن قادمًا جديدًا لم يختبر القتال من قبل.
“لقد تخليت عن كل شيء. هل فات الأوان بالنسبة لي لإعادتهم؟”
غارق في القوة المطلقة لحسن نية كلايمب، كافح براين للحصول على إجابة.
“هذا على ما يرام. حتى شخص ليس لديه موهبة مثلي تمكن من فعل ذلك. شخص مثلك يمكنه بالتأكيد فعل ذلك أيضًا، أنجلوس سان! بالتأكيد لم يفت الأوان بالنسبة لك!”
لم يكن هناك أساس لكلام الشاب. ومع ذلك، من الغريب أن كلماته أسعدت قلب براين.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
طعن يكلايمب للأمام، لقد قاس المسافة بينهما. وتراجع خصمه ببطء، ولكن كلايمب لم يرد أن يترك الرجل يفلت.
تجمد الصبي بينما اعتذر له براين فجأة.
كان براين قد وصف مثل هذا الفتى الشجاع كشرير فاسق ونظر إليه بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا أحمق. أنا مجنون…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، نعم، لقد قلت إنك تدعى براين أنغولاس… هل أنت نفس براين أنغولاس الذي قاتل سترونوف ساما حتى التعادل في الماضي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
“… اوه، أنت تعرف ذلك أيضًا… هل شاهدت ذلك القتال؟”
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
“آه، لم أفعل. لقد سمعت للتو أحدهم يتحدث عن ذلك. قال سترونوف ساما أنك كنت مبارزًا رائعًا، وأنك تسعى من أجل لقب أقوى رجل في المملكة. بعد رؤية حركاتك واتزانك الهادئ، أدركت الآن حقيقة كلمات سترونوف ساما!”
غارق في القوة المطلقة لحسن نية كلايمب، كافح براين للحصول على إجابة.
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
بالطبع، خوفه من الموت لم يختف تمامًا، ولكن مع ذلك –
“همم.. أنغولاس سان.”
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه أخضر حقًا…’
“في هذه الحالة، أنا سيباس تيان، لكن أتمنى أن تنادني بـ سيباس … الآن بعد ذلك، أنغولاس كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد سترونوف، أليس كذلك؟ همم. حسنًا، هذا الرجل العجوز… حتى أنا… … آسف، سأتحدث بنبرة أكثر استرخاء الآن. حتى لو واجهته أنا وسترونوف في وقت واحد، فإننا سنخسر بالتأكيد… أوه، ها هم يأتون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
لقد أحرجت كلمة “كن” براين قليلاً، ولكن بالنظر إلى الاختلاف في أعمارهم، فإن هذا المصطلح كان مناسبًا فقط.
“هل يمكنني تكليفك بتدريب كلايمب كن؟ أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لك أيضًا، أنغولاس كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخوف هو الذي أبقى سيفه في يده خلال رحلته إلى العاصمة الملكية. عرف أن نصله عديم الفائدة ضد هذا الوحش الذي يمكن أن يصرف عن أفضل هجماته بظفر خنصره، لكن البقاء غير مسلح لا يزال يخيفه.
“آه! سامحني! اسمي كلايمب انغولاس ساما. “
‘إنه أخضر حقًا…’
“لو لم يتم تدريبك بواسطته… سامحني. هل كان سيباس ساما لن يدربك؟ أعتقد أنني قاطعت بينكما بينما كنتما في منتصف مناقشة شيء ما…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أيضًا، سمعت أن هناك أسرى آخرين هناك. سيكون من الأفضل التحرك بسرعة.”
“أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
بالنظر إلى الوراء، رأى براين سيباس يمسك ثلاثة خناجر محاصرة بين أصابع يده اليمنى. فتح يده وتناثرت الخناجر التي ألقوها على براين وكلايمب الضعيفين على الأرض.
كان الصبي لا يزال واقفًا حتى الآن.
نظر سيباس إلى جانب واحد. استغرق براين وقتًا أطول قليلاً للنظر في نفس الاتجاه.
“… يبدو أنهم كذلك بالنسبة لي. من الواضح أنهم من النوع الشرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشف ثلاثة رجال عن أنفسهم ببطء. كانوا يرتدون قمصانًا متسلسلة ويحملون خناجر حادة في أيديهم محمية بقفازات جلدية ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكونوا يشعّون العداء، بل نية قتل كاملة. بدا أن النية موجهة إلى الرجل العجوز، لكنهم لم يبدوا مثل النوع الذي يسمح للشهود بالعيش.
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
كان من الواضح أن براين صدم عندما رآهم، وصرخ:
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
“مستحيل! لا يزالون يأتون حتى بعد الشعور بهذه النية السابقة؟ ما مدى قوة هؤلاء الناس؟!”
صمت براين. هل كان لديه شيء من هذا القبيل؟
إذا كان الأمر كذلك، فربما كان كل منهم على قدم المساواة مع براين – لا، سيكونون أقوى منه.
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
ولكن، خفف سيباس من مخاوف براين.
وبسبب ذلك، فلماذا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا على ثقة من أنك تدرك أنني وجهت نيتي لكما فقط، أليس كذلك؟”
“… إيه؟”
ترجمة: Scrub
حتى براين شعر أن رده بدا غبيًا جدًا..
“ربما لم يخبئوا شخصًا ما لرمي الخناجر علينا لأن هذا الرجل العجوز رأى من خلالهم.”
“وجهت نية القتل إلى كلايمب كن كتدريب. في حالتك، كان ذلك لأنني لم أكن أعرف من أنت، وأردت أن أخرجك. إما ذلك، أو استنزاف إرادتك للقتال والعداء وما إلى ذلك. لكني كنت أعتبرهم أعداء منذ البداية، لذلك لم أقم بتوجيه نية القتل إليهم. سيكون من السيئ إخافتهم.”
باختصار، كان الصبي يطلب من الرجل العجوز تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدم براين بما يفوق قدرته على التعبير عنه لأنه سمع سيباس يشرح بشكل عرضي الحقيقة المذهلة. كانت القدرة على التحكم بدقة في نية القتل بهذه الشدة تتجاوز ما كان يعلم أنه ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث ضربات.
‘إنه أخضر حقًا…’
“أنا، فهمت. إذًا، هل تعرف من هم، سيباس ساما؟”
“انا أستطيع أن أخمن. ومع ذلك، لا يمكنني التأكد. وبالتالي، أود التقاط واحد أو اثنين منهم للاستجواب. لكن-“
قال الرجل أن ساكيولنت، الشخص الذي زار منزل سيباس، كان عضوًا في الأذرع الستة، المعروف باسم “شيطان الأوهام”. كانت خطته على ما يبدو القضاء على سيباس والقيام بما يرضيه مع سيدة المنزل.
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
غمس سيباس رأسه في اعتذار.
“من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص أن يذكر اسمه. اسم هذا الشخص هو براين أنغولاس. من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص بالاعتذار مرة أخرى لكما. أنا حقا آسف جدا لهذا.”
“يبدو أنني أشركت كلاكما بطريق الخطأ في هذا الأمر. هل يمكنني أن أزعج كلاكما لمغادرة هذا المكان؟”
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
“قبل ذلك، أود أن أطرح عليك سؤالاً. هل هم… مجرمون؟”
كانوا قتلة دربهم الأذرع الستة، أقوى مقاتلي الأصابع الثمانية. ويبدو أنهم اتبعوا سيباس لقتله. سأل براين كلايمب:
“… يبدو أنهم كذلك بالنسبة لي. من الواضح أنهم من النوع الشرير.”
هل كان لديه نوع من الأشياء السحرية أو فنون الدفاع عن النفس التي قاومت الخوف؟ أم كان لديه بعض المواهب الخاصة؟
اشتعلت النيران في عيون كلايمب عندما سمع براين يقول ذلك.
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
لم يكونوا يشعّون العداء، بل نية قتل كاملة. بدا أن النية موجهة إلى الرجل العجوز، لكنهم لم يبدوا مثل النوع الذي يسمح للشهود بالعيش.
“ربما أكون في طريقك، لكني أرغب في القتال أيضًا. كرجل يحمي النظام العام للعاصمة الملكية، يقع على عاتقي الدفاع عن شعبها أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص أن يذكر اسمه. اسم هذا الشخص هو براين أنغولاس. من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص بالاعتذار مرة أخرى لكما. أنا حقا آسف جدا لهذا.”
ليس الأمر كما لو أننا على يقين من أن سيباس في جانب الخير هنا، فكر براين في ذلك. في الواقع، نظرًا لموقفه الصادق والمباشر، بدا أن سيباس بالتأكيد على حق مقارنة بتلك المجموعة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التأكد من ذلك.
‘إنه أخضر حقًا…’
‘إنه أخضر حقًا…’
(أخضر يعني نظرته محدودة والجملة موجهة لكلايمب)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى أنا قد تم اختزالي إلى هذه الحالة. ألا يعني ذلك أن الطفل سوف يسقط ميتًا على الفور؟’
ومع ذلك، يمكنه أن يفهم كيف يشعر الطفل.
“من فضلك انتظر سيباس ساما! إذا كنت لا تمانع، هل يمكنك السماح لي… هل يمكنك السماح لهذا الشخص بمساعدتك؟ بالطبع، إذا كان هذا مناسبًا.”
حتى براين يمكن أن يخلص على الفور من الذي سيساعده، بين الرجل الذي أنقذ طفلاً من مجموعة من السكارى والرجال الآخرين.
“إذا … إذا مت، من فضلك أخبر رينر ساما … صاحبة السمو… عن معركتي المجيدة.”
كان براين قد وصف مثل هذا الفتى الشجاع كشرير فاسق ونظر إليه بازدراء.
“شخصيًا، لا أعتقد حقًا أنك بحاجة إلى المساعدة، ولكن … سيباس ساما. أرجو أن تسمحوا لي… إيه، لا، أرجو أن تسمحوا لهذا الشخص بمد يد المساعدة لكم.”
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
أخذ براين مكانه بجانب كلايمب. لم يكن سيباس بحاجة لمساعدتهم. في الواقع، قال إنه يمكنهم المغادرة وسيكون على ما يرام. ومع ذلك، أراد التعلم من كلايمب، الذي قاتل من أجل الآخرين. أراد أن يختار المسار الذي لم يكن ليقطعه في الماضي. أراد حماية الصبي بقلب قوي، لكن كان سيفه ينقصه.
مع طرد التنفس الحاد، أرجح كلايمب بسيفه نحو وجه خصمه. تحركت الأرجوحة ببطء ولم يبذل الكثير من القوة فيها. كان ذلك لأنه سيترك نفسه مفتوحًا على مصراعيه إذا أرجح أرجحةً كاملة وتهرب خصمه.
“انا أستطيع أن أخمن. ومع ذلك، لا يمكنني التأكد. وبالتالي، أود التقاط واحد أو اثنين منهم للاستجواب. لكن-“
رأى براين الأسلحة التي كانوا بحوزتهم، وعبس.
“مسموم، هل هو كذلك… استخدام سيف ذي حدين مثل هذا يشير إلى أنه يجب أن يكون لديهم بعض الخبرة… هل هم قتلة؟”
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
إذا كان الأمر كذلك، فربما كان كل منهم على قدم المساواة مع براين – لا، سيكونون أقوى منه.
الخناجر التي كانوا يستخدمونها كانت تسمى قواطع. كانت هناك أماكن منحوتة في شفرات أسلحتهم، وعكست التوهج الزيتي لسائل خطير. كانت حقيقة أن هؤلاء الرجال أعطوا الأولوية لخفة الحركة وسهولة الحركة – على عكس المبارزين المحترفين – مؤشرًا أفضل للحقيقة من تمتمات براين الموجهة ذاتيًا لنفسه.
“حسنًا دعنا نذهب.”
“كلايمب كن، من الأفضل أن تكون حذرًا. ما لم يكن لديك عنصر سحري يقاوم السم، فلا تدعهم يضربوك كثيرًا.”
“… أنا لا أعرف الكثير عنهم، لكن يجب أن تكون الأصابع الثمانية هي عصابة إجرامية كبرى، أليس كذلك؟ أعتقد أن لديهم صلات مع بعض المرتزقة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شخص ما بمستوى البراعة الجسدية لبراين محصنًا إلى حد كبير من السم، لكن الأشخاص مثل كلايمب قد يستسلموا للسموم القوية.
شتم سمسار المعلومات الذي أخبره بذلك، وفتش المنزل بعناية.
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. ربما يمكنه استخدام ذراعه كدرع –
رفع سيباس صوته عمدًا بما يكفي لسماعه، وتجمدت حركات الرجال. من الواضح أنهم قد اهتزوا من الكشف عن خطة تطويقهم.
“يبدو أن هذا صحيح. سيكون من الأكثر أمانًا سحق الموجودين في المقدمة ثم مسح الموجودين في الخلف.”
هل كان حقًا بهذا الضعف؟
يبدو أن براين يشارك رأي سيباس. ومع ذلك، رفض سيباس نفسه كلام براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال بإمكان الصبي الوقوف ضد هذا الرجل العجوز وموجة نيته القاتلة. بدا هذا الوهن الضعيف الآن بعيدًا عن متناوله.
في هذه الحالة، لماذا امسك بـ “الكاتانا”؟ في النهاية، ما زال الجواب يراوغه.
“آه، لكن هذا سيسمح لهم بالفرار. ماذا عن هذا – سأتعامل مع الثلاثة في المقدمة، لذا هل يمكنني ترك الاثنين الآخرين اللذين سيدوران خلفنا لكما؟”
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
أومأ براين، وكذلك فعل كلايمب. كانت هذه معركة سيباس، وكانوا هم من فرضوا على سيباس للسماح لهم بالمساعدة. يجب أن يستمعوا إلى سيباس، طالما أنه لم يرتكب أي أخطاء فادحة.
يبدو أن حصاة بحجم حبة الفول قد أصابت القاتل فوق عينه اليسرى. إن تصورات كلايمب، التي عززها الوضع الخطير، أكدت هذه الحقيقة.
“حسنًا دعنا نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن قال ذلك لكلايمب، أدار براين ظهره للرجال. السبب الذي جعله يجرؤ على إظهار الجانب الأعزل من نفسه لهؤلاء الرجال هو أن سيباس كان موجودًا. عندما ترك ظهره لسيباس، شعر بالأمان كما لو كان يدافع عنه بجدار قلعة سميك.
“حسنًا، على الرغم أن هذا عار… من فضلكم اسمحوا لي أن أكون خصمكم – و من فضلكن لا تحملوا أي نية على هذين، حسناً؟”
بالنظر إلى الوراء، رأى براين سيباس يمسك ثلاثة خناجر محاصرة بين أصابع يده اليمنى. فتح يده وتناثرت الخناجر التي ألقوها على براين وكلايمب الضعيفين على الأرض.
انهار القاتل بشدة على الأرض. سال لعابه من الألم الشديد وعوى من الألم.
وبسبب ذلك، فلماذا –
كانت نية الرجال في القتل تضعف.
“هذا على ما يرام. حتى شخص ليس لديه موهبة مثلي تمكن من فعل ذلك. شخص مثلك يمكنه بالتأكيد فعل ذلك أيضًا، أنجلوس سان! بالتأكيد لم يفت الأوان بالنسبة لك!”
ولكن بالتأكيد. سيفقد أي شخص الرغبة في القتال بعد رؤية الخناجر التي تم إلقاؤها مسدودة بهذه الطريقة. ‘هل ترون أخيرًا مدى قوة سيباس ساما الآن؟ ومع ذلك، لقد عرفتم ذلك بعد فوات الأوان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا جميعًا محاصرين داخل كف الرجل العجوز. حتى اتخاذ ثلاث طرق مختلفة لن ينقذهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مدهش.”
تدفقت قطرات من العرق البارد على ظهره. كادت أن تصطدم بدرعه. ومض تلميح من خيبة الأمل عبر الوجه القاسي للرجل الذي قاتله.
وقف كلايمب بجانب براين ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال ذلك لكلايمب، أدار براين ظهره للرجال. السبب الذي جعله يجرؤ على إظهار الجانب الأعزل من نفسه لهؤلاء الرجال هو أن سيباس كان موجودًا. عندما ترك ظهره لسيباس، شعر بالأمان كما لو كان يدافع عنه بجدار قلعة سميك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى أنا قد تم اختزالي إلى هذه الحالة. ألا يعني ذلك أن الطفل سوف يسقط ميتًا على الفور؟’
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
باختصار، كان الصبي يطلب من الرجل العجوز تدريبه.
“أقوى من القائد المحارب؟”
حتى براين يعاني من مشكلة ضد الوحوش التي تستخدم أحماض مؤذية للجلد أو سم قوي. عند قتالهم، يصبح شديد الحذر ولم يستطع إخراج قوته الكاملة.
“تقصد سترونوف، أليس كذلك؟ همم. حسنًا، هذا الرجل العجوز… حتى أنا… … آسف، سأتحدث بنبرة أكثر استرخاء الآن. حتى لو واجهته أنا وسترونوف في وقت واحد، فإننا سنخسر بالتأكيد… أوه، ها هم يأتون.”
“… ماذا… ما هذا؟ ما هذه الطريقة التي يتحرك بها هذا الرجل العجوز؟”
استدار الرجلان الآخران وظهروا من ورائهم. كان هذان الاثنان يرتديان نفس ملابس الثلاثة الأوائل.
جاء صوت السيف وهو يسلّ من غمده من جانب براين، وبعد لحظة، سحب براين نصله.
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
“ربما لم يخبئوا شخصًا ما لرمي الخناجر علينا لأن هذا الرجل العجوز رأى من خلالهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا انا لا أعرفه. همم، إنه ليس صديقًا لك أيضًا.”
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
تعمل الكمائن فقط عندما تكون غير متوقعة. إذا كان شخص ما قد رأى ذلك مسبقًا، فلن يقوم إلا بتقسيم قواته. يجب أن يكون العدو قد رأى أنه سيكون من الأفضل مهاجمتهم دفعة واحدة الآن بعد أن تم كشفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم هذا ساذج … كلايمب كن، سآخذ الذي على اليمين. أنت ستتعامل مع الشخص الموجود على اليسار.”
بعد فحص حركاتهم، شعر براين أن أحدهم كان أضعف من الآخر وأشار بنفس القدر إلى الشاب بجانبه. أومأ الشاب برأسه ورفع سيفه. كانت حركاته غير المترددة هي تلك التي يمكن للمرء أن يجدها فقط في أولئك الذين قاتلوا من أجل حياتهم. شعر براين بالارتياح لأنه لم يكن قادمًا جديدًا لم يختبر القتال من قبل.
“إذًا سأبدأ الاستجواب. إذا كان لديك أي أسئلة لا تتردد في طرحها.”
‘يجب أن يتمتع كلايمب بميزة، ولكن… نظرًا لاستخدام خصمه للسم، فقد يكون انتصارًا متقاربًا.’
طعن يكلايمب للأمام، لقد قاس المسافة بينهما. وتراجع خصمه ببطء، ولكن كلايمب لم يرد أن يترك الرجل يفلت.
حتى لو كان كلايمب لديه خبرة قتالية فعلية، فإن براين لم يشعر بأنه محارب دموي واجه خصومًا يستخدمون السم. على الرغم من كل ما يعرفه، قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
حتى براين يعاني من مشكلة ضد الوحوش التي تستخدم أحماض مؤذية للجلد أو سم قوي. عند قتالهم، يصبح شديد الحذر ولم يستطع إخراج قوته الكاملة.
كان جبين خصمه مغطى بالعرق. استخدم الرجل خفة حركته للاستهزاء بخصمه، والتي كانت حقًا طريقة قتال شبيهة بالقاتل. وهكذا فإن إصابة أي من أطرافه تجعله يفقد الميزة ويخل بتوازن القوة القتالية.
عض براين شفته السفلى وهو يقارن صورة وجه الرجل العجوز بقائمة دعاة الدفاع عن النفس في ذاكرته. ومع ذلك، لم يجد تطابق.
‘هل يجب أن أقتل هذا الرجل على الفور ثم أساعده؟ هل سيساعده ذلك؟ هل سيؤذي كبريائه إذا خرجت عن طريقي لمساعدته؟ هل أقاتلهم عنه؟ أم هل كان سيباس ساما ينوي المساعدة إذا كان هناك أي خطر؟ إذا لم يتدخل سيباس ساما، فهل هذا يعني أنني يجب أن أتدخل؟ للاعتقاء أنه سيأتي اليوم الذي أكون فيه قلقًا بشأن شيء كهذا…’
كانت هذه الكلمات موجهة إلى الصبي، وكانت أيضًا نقدًا صريحًا لأبله مطلق كان يعتقد ذات مرة أنه لا يقهر – أي ماضيه.
نظر سيباس إلى جانب واحد. استغرق براين وقتًا أطول قليلاً للنظر في نفس الاتجاه.
حك براين رأسه بيده الحرة وحدق في خصمه.
تعمل الكمائن فقط عندما تكون غير متوقعة. إذا كان شخص ما قد رأى ذلك مسبقًا، فلن يقوم إلا بتقسيم قواته. يجب أن يكون العدو قد رأى أنه سيكون من الأفضل مهاجمتهم دفعة واحدة الآن بعد أن تم كشفهم.
ولكن، خفف سيباس من مخاوف براين.
“آمل أن يكون هذا على ما يرام بالنسبة لك. أعذرني على استخدامك كتضحية للتعويض عن وقتي البلا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسلوب القتال المعتاد لدى كلايمب هو الدفاع بالترس والهجوم في نفس الوقت بالسيف. كان إجباره على القتال بسيفه فقط تجربة شاقة. كما جعله النصل المسموم متوتراً للغاية. كانت القواطع أسلحة مخصصة لهجمات الطعن، لذلك كان يعلم أنه لا داعي إلا للقلق بشأن مسارات الهجوم. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بجرح نفسه من السلاح جعلت حركاته قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أيضًا، سمعت أن هناك أسرى آخرين هناك. سيكون من الأفضل التحرك بسرعة.”
(يوجه كلامه للعدو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♦ ♦ ♦
ومع ذلك، لم يستطع التنفس بسهولة بعد. كان القاتل قد خفض موقفه بالفعل ووصل إلى نطاق الهجوم.
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
ثلاث ضربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، والاذرع الستة هي الأكثر رعبًا منهم جميعًا. يشير مصطلح الأذرع الستة إلى المقاتلين الستة الذين يشكلون أقوى قوة قتالية في التنظيم. سمعت أن كل واحد منهم يمكن أن ينافس مغامرًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، لست متأكدًا بالضبط من هؤلاء الأشخاص الستة، لأنني لست واضحًا للغاية بشأن تفاصيل منظمتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقض سيباس نحو مجموعة الرجال الثلاثة، الذين لم يتمكنوا حتى من الرد عليه، ناهيك عن الدفاع عن أنفسهم. ثم قام بثلاث لكمات وانهى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بالتأكيد. احتل سيباس ذروة قوة نازاريك القتالية. يمكنه التعامل مع قتلة من هذا العيار بطرف إصبعه الصغير فقط.
انقلب الرجال، وانهاروا على الأرض مثل الحبار. ابتعد سيباس عنهم ونظر إلى المعركة خلفه.
“… إيه؟”
كان براين قد تغلب على خصمه من البداية إلى النهاية، مما جعله يشعر بالراحة.
صُدم براين بما يفوق قدرته على التعبير عنه لأنه سمع سيباس يشرح بشكل عرضي الحقيقة المذهلة. كانت القدرة على التحكم بدقة في نية القتل بهذه الشدة تتجاوز ما كان يعلم أنه ممكن.
بدا أن القاتل الذي يواجهه كان يبحث عن فرصة للفرار، لكن براين لم يتركه. في الواقع، بدا وكأنه كان يلعب مع خصمه… لا، لم يكن يلعب معه. شعر سيباس أن براين يتخلص من ذخيرته من الحركات لإعادة صقل مهاراته الصدئة.
“أولًا، اسمحوا لي أن أعتذر لكما. أنا ببساطة لم أستطع الانتظار أكثر من ذلك.”
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
حول سيباس انتباهه من براين إلى الكلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يجب أن يكون على ما يرام.’
“ماذا علي أن أفعل من الآن فصاعدًا…”
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
‘إذا لم يقل أنه يريد أن يصبح أقوى، لكنت ذهبت لمساعدته. الكفاح من أجل حياة المرء هو ممارسة جيدة للغاية. سأساعده إذا أصبح في خطر.’
كان براين يزحف على الأرض، ويسرق نظرة متوترة إلى الاثنين. ما رآه صدمه حتى النخاع، لدرجة أنه نسي خوفه للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف عنوان جازيف لأنه كان يخطط لتحدي الرجل في مبارزة يومًا ما. ومع ذلك، فقد تم جمع هذه المعلومات شفهياً، وكانت غير دقيقة إلى حد ما.
قام سيباس بمداعبة لحيته ولاحظ كلايمب وهو يقاتل.
حك براين رأسه بيده الحرة وحدق في خصمه.
صد كلايمب ضربة خصمه بنصله.
انحنى أقل مما كان عليه من قبل، ويمكنه أن يشعر بحركة طفيفة من كليهما.
تدفقت قطرات من العرق البارد على ظهره. كادت أن تصطدم بدرعه. ومض تلميح من خيبة الأمل عبر الوجه القاسي للرجل الذي قاتله.
“آمل أن يكون هذا على ما يرام بالنسبة لك. أعذرني على استخدامك كتضحية للتعويض عن وقتي البلا فائدة.”
طعن يكلايمب للأمام، لقد قاس المسافة بينهما. وتراجع خصمه ببطء، ولكن كلايمب لم يرد أن يترك الرجل يفلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، صمت القاتل، مثل دمية قطعت خيوطها. يجب أن يكون قد أغمي عليه.
كان أسلوب القتال المعتاد لدى كلايمب هو الدفاع بالترس والهجوم في نفس الوقت بالسيف. كان إجباره على القتال بسيفه فقط تجربة شاقة. كما جعله النصل المسموم متوتراً للغاية. كانت القواطع أسلحة مخصصة لهجمات الطعن، لذلك كان يعلم أنه لا داعي إلا للقلق بشأن مسارات الهجوم. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بجرح نفسه من السلاح جعلت حركاته قاسية.
لم يسمع كلايمب بهذه التقنية من قبل، لكنه استاء مما كان يقوله الرجل.
لقد هدأ تنفسه بسبب إجهاده البدني والعقلي.
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فعل الرجل الآخر نفس الشيء أيضًا.
أجاب كليمب بـ “نعم” في قلبه، وأصبح متفاجئًا تمامًا عندما وجد نفسه أكثر استرخاءً. لم يشعر أنه يستطيع الاعتماد على شخص آخر لمشاهدته، لكنه شعر بالارتياح لأن شخصًا آخر يراقبه.
‘أنا لست الوحيد المتعب.’
كان جبين خصمه مغطى بالعرق. استخدم الرجل خفة حركته للاستهزاء بخصمه، والتي كانت حقًا طريقة قتال شبيهة بالقاتل. وهكذا فإن إصابة أي من أطرافه تجعله يفقد الميزة ويخل بتوازن القوة القتالية.
– بعبارة أخرى، كانت تلك الحركات في ذروة الكمال.
ستحسم المعركة بضربة واحدة.
كان هذا مصدر توتر الطرفين. كانت جميع المعارك المتكافئة هكذا، لكنها كانت أكثر وضوحًا في هذه المعركة.
“هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع طرد التنفس الحاد، أرجح كلايمب بسيفه نحو وجه خصمه. تحركت الأرجوحة ببطء ولم يبذل الكثير من القوة فيها. كان ذلك لأنه سيترك نفسه مفتوحًا على مصراعيه إذا أرجح أرجحةً كاملة وتهرب خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تهرب القاتل بسهولة وحرك يده نحو جيب صدره. لاحظ الكلايمب الهجوم القادم وراقب يد القاتل.
طار خنجر وكلايمب وقطعه في الهواء بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الوراء، رأى براين سيباس يمسك ثلاثة خناجر محاصرة بين أصابع يده اليمنى. فتح يده وتناثرت الخناجر التي ألقوها على براين وكلايمب الضعيفين على الأرض.
لقد كان محظوظًا. لقد تمكن من صده لأنه يعر الانتباه له.
عرف براين أنه كان يبكي، لكنه لم يستطع أن يمسح دموعه.
ومع ذلك، لم يستطع التنفس بسهولة بعد. كان القاتل قد خفض موقفه بالفعل ووصل إلى نطاق الهجوم.
نظر سيباس وبراين إلى بعضهما البعض. ربما شعروا بتصميمه الحديدي.
هل كان حقًا بهذا الضعف؟
هذا سيء!
أحضر سيباس أحد الرجال وصفعه مستيقظًا. استعاد الرجل وعيه بارتجاف، ووضع سيباس يده على رأس الرجل. لم يستخدم سيباس الكثير من القوة، ولكن في غضون ثانيتين، تراجع رأس الرجل للخلف، ثم عاد إلى موضعه الأصلي مثل البندول.
أخرج نفسًا طويلًا، ثم رفع سيفه بصمت إلى وضع جاهز.
تحول عموده الفقري إلى جليد.
كيف كان الرجل العجوز سيدربه؟ كان يسمعهم فقط من هنا، لكنه لم يستطع رؤية ما يجري. فضوليًا، أخفى براين وجوده وتجهز للتجسس عليهم. لكن قبل أن يفعل ذلك –
“آه، نعم، لقد قلت إنك تدعى براين أنغولاس… هل أنت نفس براين أنغولاس الذي قاتل سترونوف ساما حتى التعادل في الماضي؟”
لم يستطع صد الهجوم المتتابع. لقد ارجح بشدة عندما قام بإبعاد الخنجر الذي تم إلقاؤه بدافع الخوف. كان سيفه الآن معلقًا خارج مكانه في الهواء، وقد فات الأوان لإعادته إلى الخلف لاعتراض خصمه. كان يعتقد أنه يستطيع الهرب، لكن رشاقة القاتل كانت أفضل من رشاقته.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. ربما يمكنه استخدام ذراعه كدرع –
‘يمكنه هزيمة ثلاثة قتلة مهرة في غمضة عين، وحتى أنغولاس ساما الشهير أظهر احترامًا له. أي نوع من الرجال هو سيباس ساما؟ هل يمكن أن يكون مغامرًا متقاعدًا في مرتبة الادمانتيت؟’
بمجرد أن رفع ذراعه ليضحي بها، أمسك القاتل القادم بوجهه وتعثر إلى الوراء.
يبدو أن حصاة بحجم حبة الفول قد أصابت القاتل فوق عينه اليسرى. إن تصورات كلايمب، التي عززها الوضع الخطير، أكدت هذه الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعرف من ألقى بها حتى دون النظر إلى الوراء. كان صوت سيباس من خلفه خير دليل على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أردت فقط أن أعرف. كان هذا الارتفاع في إراقة الدماء أكثر مما يمكن أن يتحمله معظم الناس. حتى أنا … عفوًا، حتى هذا الشخص لم يستطع تحمله. ومع ذلك كنت مختلفًا. لقد تحملت ذلك. لقد وقفت ضده. كيف فعلتها؟ كيف أنجزت مثل هذا العمل الفذ؟!”
“الخوف عاطفة مهمة. لكن لا يمكن أن يحكمك الخوف. لقد كنت أشاهدك تقاتل، وأشعر أن أسلوبك القتالي واضح ومحافظ للغاية. إذا كان عدوك على استعداد للتضحية بذراع واحدة، فمن المؤكد أنك ستموت. إذا كانت قدراتك الجسدية أدنى من خصمك، فعليك أن تهزمهم بروحك. يمكن لقوة إرادة المرء أن تتجاوز أحيانًا ضعف الجسد.”
لم يكن الأمر كذلك.
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
أجاب كليمب بـ “نعم” في قلبه، وأصبح متفاجئًا تمامًا عندما وجد نفسه أكثر استرخاءً. لم يشعر أنه يستطيع الاعتماد على شخص آخر لمشاهدته، لكنه شعر بالارتياح لأن شخصًا آخر يراقبه.
في الواقع، لم تكن هناك طريقة لضمان عدم حيازته لمثل هذا العنصر. ومع ذلك، أخبرته غرائزه أن أياً مما سبق لم ينطبق عندما نظر إلى ظهر الطفل المتذبذب. كان من الصعب تصديق الإجابة، لكنها كانت الإجابة الوحيدة الممكنة.
ألا يجد ذلك الطفل هذا غريباً؟ بمجرد أن بدأ يشعر بالدهشة، تحدث الصبي إلى الرجل العجوز.
بالطبع، خوفه من الموت لم يختف تمامًا، ولكن مع ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا … إذا مت، من فضلك أخبر رينر ساما … صاحبة السمو… عن معركتي المجيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف عنوان جازيف لأنه كان يخطط لتحدي الرجل في مبارزة يومًا ما. ومع ذلك، فقد تم جمع هذه المعلومات شفهياً، وكانت غير دقيقة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج نفسًا طويلًا، ثم رفع سيفه بصمت إلى وضع جاهز.
“نعم. طالما أفكر في الشخص العظيم الذي أخدمه… لدي القوة للاستمرار. “
شعر كلايمب أن البريق في عيون القاتل أصبح مختلفًا عما هو عليه. لقد مرت فترة قصيرة فقط، لكنه شعر وكأنه مرتبط بروح القاتل على مستوى ما خلال صراع الحياة أو الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر القاتل أن كلايمب مستعد للموت، وبدا أنه وضع حياته على المحك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين يمكن أن يخلص على الفور من الذي سيساعده، بين الرجل الذي أنقذ طفلاً من مجموعة من السكارى والرجال الآخرين.
تقدم للأمام دون أن ينبس ببنت شفة، وأغلق المسافة بحركة واحدة.
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
بعد التحقق من أن القاتل كان في نطاق هجومه، قام كلايمب بإسقاط سيفه في شكل قطع. في تلك اللحظة، قفز القاتل إلى الوراء. يبدو أن الرجل الآخر قد حصل على مقياس تقلبات كلايمب واستخدم نفسه كطعم ليصنع خدعة.
“… اوه، أنت تعرف ذلك أيضًا… هل شاهدت ذلك القتال؟”
جاء صوت السيف وهو يسلّ من غمده من جانب براين، وبعد لحظة، سحب براين نصله.
ومع ذلك، فقد نسي القاتل شيئًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هذا صحيح. سيكون من الأكثر أمانًا سحق الموجودين في المقدمة ثم مسح الموجودين في الخلف.”
ربما كان قد أدرك سرعة كلايمب. ومع ذلك، لم يكن يعرف هذه الخطوة. كان كلايمب لديه ثقة كبيرة في أن هذه الضربة أسرع من كل تحركاته الأخرى، وأكثر قوة.
كانت نية الرجال في القتل تضعف.
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
انهار القاتل بشدة على الأرض. سال لعابه من الألم الشديد وعوى من الألم.
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
“رائع.”
“إذًا سأبدأ الاستجواب. إذا كان لديك أي أسئلة لا تتردد في طرحها.”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
ظهر سيباس خلفه وداس على بطن القاتل.
إذا كان محظوظًا، فقد يفقد وعيه أولاً.
تلاشى صوته الغامض في الهواء.
مع ذلك، صمت القاتل، مثل دمية قطعت خيوطها. يجب أن يكون قد أغمي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من زاوية عينه، رأى أن براين قد قضى بالفعل على قاتله. لوح لكلايمب بشكل عرضي للاحتفال بفوزه.
“إذًا سأبدأ الاستجواب. إذا كان لديك أي أسئلة لا تتردد في طرحها.”
أحضر سيباس أحد الرجال وصفعه مستيقظًا. استعاد الرجل وعيه بارتجاف، ووضع سيباس يده على رأس الرجل. لم يستخدم سيباس الكثير من القوة، ولكن في غضون ثانيتين، تراجع رأس الرجل للخلف، ثم عاد إلى موضعه الأصلي مثل البندول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قررت. أولاً، سأدمر هذا المكان المزعج. إلى جانب ذلك، يبدو أن ساكيولنت موجود أيضًا، وفقًا لهذا الرجل. من الأفضل إطفاء الحرائق قبل أن تنتشر.”
أصبحت عيون الرجل الآن غير مركزة، كما لو كان في حالة سكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمس سيباس رأسه في اعتذار.
ربما تلك النية توقف قلب شخص ضعيف الإرادة.
بدأ سيباس بطرح الأسئلة. القاتل، وهو رجل ذو مهنة تقليدية، غنى مثل الكناري. في مواجهة هذا المشهد الغريب، سأل كلايمب سيباس: “ماذا فعلت له؟”
“هذه مهارة تسمى [كف العرائس]… لحسن الحظ، يبدو أنها نجحت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسمع كلايمب بهذه التقنية من قبل، لكنه استاء مما كان يقوله الرجل.
عندما رأى النظرة الجاهلة على وجه الطفل، سأله براين مرة أخرى، كما لو كان يسعل الدم.
كانوا قتلة دربهم الأذرع الستة، أقوى مقاتلي الأصابع الثمانية. ويبدو أنهم اتبعوا سيباس لقتله. سأل براين كلايمب:
(يوجه كلامه للعدو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع صد الهجوم المتتابع. لقد ارجح بشدة عندما قام بإبعاد الخنجر الذي تم إلقاؤه بدافع الخوف. كان سيفه الآن معلقًا خارج مكانه في الهواء، وقد فات الأوان لإعادته إلى الخلف لاعتراض خصمه. كان يعتقد أنه يستطيع الهرب، لكن رشاقة القاتل كانت أفضل من رشاقته.
“… أنا لا أعرف الكثير عنهم، لكن يجب أن تكون الأصابع الثمانية هي عصابة إجرامية كبرى، أليس كذلك؟ أعتقد أن لديهم صلات مع بعض المرتزقة…”
“أنا على ثقة من أنك تدرك أنني وجهت نيتي لكما فقط، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، والاذرع الستة هي الأكثر رعبًا منهم جميعًا. يشير مصطلح الأذرع الستة إلى المقاتلين الستة الذين يشكلون أقوى قوة قتالية في التنظيم. سمعت أن كل واحد منهم يمكن أن ينافس مغامرًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، لست متأكدًا بالضبط من هؤلاء الأشخاص الستة، لأنني لست واضحًا للغاية بشأن تفاصيل منظمتهم.”
قال الرجل أن ساكيولنت، الشخص الذي زار منزل سيباس، كان عضوًا في الأذرع الستة، المعروف باسم “شيطان الأوهام”. كانت خطته على ما يبدو القضاء على سيباس والقيام بما يرضيه مع سيدة المنزل.
كشف ثلاثة رجال عن أنفسهم ببطء. كانوا يرتدون قمصانًا متسلسلة ويحملون خناجر حادة في أيديهم محمية بقفازات جلدية ثقيلة.
عندما سمع هذا، شعر كلايمب بهبوب رياح باردة فوقه. كان مصدر ذلك البرد هو سيباس.
“… هل تعرفه، سيباس ساما؟”
نهض سيباس ببطء، وخاطبه براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيباس بطرح الأسئلة. القاتل، وهو رجل ذو مهنة تقليدية، غنى مثل الكناري. في مواجهة هذا المشهد الغريب، سأل كلايمب سيباس: “ماذا فعلت له؟”
“ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك، سيباس ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال ذلك لكلايمب، أدار براين ظهره للرجال. السبب الذي جعله يجرؤ على إظهار الجانب الأعزل من نفسه لهؤلاء الرجال هو أن سيباس كان موجودًا. عندما ترك ظهره لسيباس، شعر بالأمان كما لو كان يدافع عنه بجدار قلعة سميك.
“لقد قررت. أولاً، سأدمر هذا المكان المزعج. إلى جانب ذلك، يبدو أن ساكيولنت موجود أيضًا، وفقًا لهذا الرجل. من الأفضل إطفاء الحرائق قبل أن تنتشر.”
“لماذا، آه … لماذا.”
أخرج كل من براين و كلايمب نفسًا بحدة عند هذه الإجابة العرضية.
جاء صوت السيف وهو يسلّ من غمده من جانب براين، وبعد لحظة، سحب براين نصله.
تشير حقيقة أنه أعلن نيته في شق طريقه إلى مقر العدو إلى أنه واثق من هزيمة مغامر من الدرجة الأولى – بمعنى آخر، رجل كانت قوته القتالية في أوج الإنجاز البشري.
أومأ براين، وكذلك فعل كلايمب. كانت هذه معركة سيباس، وكانوا هم من فرضوا على سيباس للسماح لهم بالمساعدة. يجب أن يستمعوا إلى سيباس، طالما أنه لم يرتكب أي أخطاء فادحة.
ومع ذلك، لم يفاجأ أي منهما.
“… إيه؟”
‘يمكنه هزيمة ثلاثة قتلة مهرة في غمضة عين، وحتى أنغولاس ساما الشهير أظهر احترامًا له. أي نوع من الرجال هو سيباس ساما؟ هل يمكن أن يكون مغامرًا متقاعدًا في مرتبة الادمانتيت؟’
“… أيضًا، سمعت أن هناك أسرى آخرين هناك. سيكون من الأفضل التحرك بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا منطقي. إذا لم يعد القتلة، فسوف يثير ذلك الشك. لن نتمكن من إنقاذ الأسرى إذا تم نقلهم إلى مكان آخر.”
كان سيباس في موقف لم يكن فيه الوقت إلى جانبه، بل إلى جانب العدو.
“إذًا سأذهب إلى هناك الآن. أعتذر، لكنني مستعجل. هل يمكنني أن أزعج كلاكما في جر هؤلاء القتلة إلى أقرب نقطة حراسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد لذلك.”
“من فضلك انتظر سيباس ساما! إذا كنت لا تمانع، هل يمكنك السماح لي… هل يمكنك السماح لهذا الشخص بمساعدتك؟ بالطبع، إذا كان هذا مناسبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطفل لا يزال واقفًا.
“أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
بدا أن براين قد نقل شغفه الجاد للطفل. أصبح مرتبكًا، لكنه نظر في الأمر بعناية قبل أن يجيب:
“… لا أعتقد أن أنغولاس كن سيواجه مشكلة، لكن قد يكون هذا خطيرًا بعض الشيء بالنسبة لك.”
تحدث الاثنان بالقرب من نقطة الالتفاف في زقاق. وهكذا، اختبأ براين حول المنعطف وتنصت عليهم.
“انا اتفهم ذلك.”
“هاه!”
“كلايمب كن… أعتقد أن سيباس ساما يعتقد أنك قد تعترض الطريق، أليس كذلك؟ على الرغم من أنني على الأرجح مثلك في عينيه.”
“لا، لا، لم يكن هذا ما قصدته. أنا قلق عليك. أتمنى أن تفهم أنني لا أستطيع حمايتك مثلما فعلت الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا مستعد لذلك.”
‘ما هذا؟ هل أساءت الحكم على شخص ما مرة أخرى؟ لا، لا يمكن أن يكون. هذا الطفل لديه القليل من القدرة كمحارب. بالتأكيد لا يمكن أن يكون لديه أي موهبة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ما أفعله بعد ذلك قد لا يحظى بالشرف لك أو لعشيقتك، هل تعرف ذلك؟ أشعر أنه ستكون هناك فرص أخرى لوضع حياتك في معركة، ألا تعتقد ذلك؟”
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
نظر سيباس وبراين إلى بعضهما البعض. ربما شعروا بتصميمه الحديدي.
تمامًا مثلما مدت يدها إلي –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر سيباس وبراين إلى بعضهما البعض. ربما شعروا بتصميمه الحديدي.
أومأ براين، وكذلك فعل كلايمب. كانت هذه معركة سيباس، وكانوا هم من فرضوا على سيباس للسماح لهم بالمساعدة. يجب أن يستمعوا إلى سيباس، طالما أنه لم يرتكب أي أخطاء فادحة.
“…هل أنت مستعد لذلك؟” سأل سيباس.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
أومأ كلايمب برأسه.
“لا، لا، لم يكن هذا ما قصدته. أنا قلق عليك. أتمنى أن تفهم أنني لا أستطيع حمايتك مثلما فعلت الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار خنجر وكلايمب وقطعه في الهواء بسيفه.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لو لم يتم تدريبك بواسطته… سامحني. هل كان سيباس ساما لن يدربك؟ أعتقد أنني قاطعت بينكما بينما كنتما في منتصف مناقشة شيء ما…؟”
ترجمة: Scrub
“نعم. طالما أفكر في الشخص العظيم الذي أخدمه… لدي القوة للاستمرار. “
أحضر سيباس أحد الرجال وصفعه مستيقظًا. استعاد الرجل وعيه بارتجاف، ووضع سيباس يده على رأس الرجل. لم يستخدم سيباس الكثير من القوة، ولكن في غضون ثانيتين، تراجع رأس الرجل للخلف، ثم عاد إلى موضعه الأصلي مثل البندول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
