في البداية ، كان هو من يقوم بعناق آستر أولاً ، لكن تحول الموقف أنها من قامت بفعل هذا أولاً .
“…بسببي عانيتِ كثيرًا ، صحيح ؟”
وضعت آستر وجهها على كتف دي هين و عانقته بإحكام ، ثم توصلت إلى حلها الخاص .
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
“أبي . لنذهب لقاعة الطعام و تناول معي كعكة الشوكولاتة .”
بمعرفة هذا ، ترك دي هين آستر .
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
بمعرفة هذا ، ترك دي هين آستر .
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
“لنفعل هذا .”
كان الثلاثة سعداء للغاية وتبادلوا الأحاديث الصغيرة .
إنه يكره الحلويات ، لكن إن طلبت منه آستر أن يأكل عليه فعل هذا حتى تنفجر معدته .
“أنا بخير الآن .”
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
وضعت آستر وجهها على كتف دي هين و عانقته بإحكام ، ثم توصلت إلى حلها الخاص .
“هل ستبقي الباب مفتوحًا الآن ؟”
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
كان سيغلق الباب على الفور ، لكنه توقف و نظر إلى المفتاح الذي في يده بعد أن تحدثت آستر بمرح .
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
السبب الذي كان يجعله يغلق هذه الغرفة هو أنه لم يكن لديه الثقة للنظر إلى الماضي .
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
قرر أن يترك الباب مفتوحًا بدلاً أن بغلقه بالقفل الآن .
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
في هذه الغرفة ، و في عقله .
كان كل شيء بسبب آستر أراد العيش واعتقد أنه يجب أن يعيش .
“…نعم ، سأخبر ديلبرت أن يقوم بالتنظيف جيدًا .”
“لا يمكنني إخباركِ . أنا بخير الآن ، صحيح ؟”
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
“لكنها لطيفة جدًا .”
“هل تريدين أن تأتي مرة أخرى ؟”
لم تخفِ مشاعرها الغاضبة و قامت بضري نواه . لقد انفجرت مخاوف الماضي و الاستياء .
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قال لا ، لكنه لم يستطع رفع عينه من على الرسالة .
“نعم . إن الأمر محزن أن تكون وحيدة .”
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
تفاجأ دي هين من الإجابة الغير متوقعة و أُعجب بها ، شد على يد آستر .
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
“نعم ، إن مررتِ ستحب إيرين هذا .”
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
أدركَ دي هين أنه كان على خطأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
اعتقد أنه من قام بتغيير آستر بنفسه ، لكن هي من قامت بفعل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي كان يجعله يغلق هذه الغرفة هو أنه لم يكن لديه الثقة للنظر إلى الماضي .
إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
شعرت آستر أن دي هين يريد إخراج الحيوانات لذا قامت بسرعة بإدخال شورو للغرفة .
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
“شكرًا لكَ .”
“من أرسلها ؟”
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
ومع ذلك ، عندما رأت نواه الذي شفي تمامًا اختفى هذا الشعور تجاه المعبد .
لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
“منزل ؟ لا .”
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
إذا كان دي هين ، سيكون الأمر كافيًا لبناء منزل ، لذا لوحت آستر بيدها بسرعة .
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
“ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
شعرت آستر أن دي هين يريد إخراج الحيوانات لذا قامت بسرعة بإدخال شورو للغرفة .
“نواه ، هل لديكَ حبيبة في الخارج ؟”
ثم أمسكت بجبنة و رفعتها لوجه دي هين تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
“لكنها لطيفة جدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الغرفة ، و في عقله .
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
“صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
“كم أنا ممتنة لعودتكَ بصحة جيدة …لم أتخيل يومًا أن يأتي هذا اليوم .”
“على الإطلاق .”
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
لم يقل دي هين أى شيء بعد ذلك عن المنزل الخاص بهم .
لم تكن رسالة طويلة ، لكنها كانت ذات مخزى لأن آستر قامت بمراسلته أولاً .
وبينما كان ينزل مع آستر ، نظر إلى الفراء الناعم الخاص بجبنة بدون أن يدرك ذلك .
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نواه بفخر وهو يريح والدته ، التي كانت على وشكِ الانفجار بالبكاء في أى لحظة .
داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
“كيااا.”
“كيف يمكنكَ خداعي بهذه الطريقة ؟ سأضربكَ . ألا تعرف مدى قلقي ؟”
يتبع …..
لم تخفِ مشاعرها الغاضبة و قامت بضري نواه . لقد انفجرت مخاوف الماضي و الاستياء .
شعرت بالشفقة و الذنب تجاه نواه ، تمامًا كما فعل الإمبراطور .
“لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
شعرت بالشفقة و الذنب تجاه نواه ، تمامًا كما فعل الإمبراطور .
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
“كم أنا ممتنة لعودتكَ بصحة جيدة …لم أتخيل يومًا أن يأتي هذا اليوم .”
بضيافة والدته و أخته الدافئة ، شعر نواه و كأنه قد عاد حقًا للمنزل .
ابتسم نواه بفخر وهو يريح والدته ، التي كانت على وشكِ الانفجار بالبكاء في أى لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
“أنا بخير الآن .”
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
“لقد قيل أنه مرض لا يمكن شفاءه على الإطلاق … إنها معجزة . يبدوا أن بركات الحاكم معكَ .”
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
ومع ذلك ، عندما رأت نواه الذي شفي تمامًا اختفى هذا الشعور تجاه المعبد .
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
في الوقت الحالي ، شعرت بالمزيد من الإمتنان للمعبد و فكرت في أنها يجب أن تدعم المعبد .
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
“لم يتحسن مرضي بسبب عناية المعبد .”
لم يقل دي هين أى شيء بعد ذلك عن المنزل الخاص بهم .
هز نواه رأسه على عجل وهو غير راض عن دفاع والدته عن المعبد .
“هل تعتقدين أنها فتاة ؟”
“ومن ثم ؟”
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
“ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
“أبي . لنذهب لقاعة الطعام و تناول معي كعكة الشوكولاتة .”
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
“ماذا تعمي بـلا ؟ أستطيع قول هذا من خلال النظر فقط لوجهكَ . أذنكَ حمراء .”
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
بينما تعجبت رينا و الإمبراطورة من الحمامة ، كان نواه في حيرة من أمره وأمسك الرسالة و فتحها .
“لا يمكنني إخباركِ . أنا بخير الآن ، صحيح ؟”
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
“نعم. لكنني أشعر بالفضول .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي كان يجعله يغلق هذه الغرفة هو أنه لم يكن لديه الثقة للنظر إلى الماضي .
“لاحقًا . أخبريني الآن كيف كان حالكِ أنتِ و أمي ؟”
“لقد قيل أنه مرض لا يمكن شفاءه على الإطلاق … إنها معجزة . يبدوا أن بركات الحاكم معكَ .”
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
كان الثلاثة سعداء للغاية وتبادلوا الأحاديث الصغيرة .
“نعم. لكنني أشعر بالفضول .”
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحقًا . أخبريني الآن كيف كان حالكِ أنتِ و أمي ؟”
“…بسببي عانيتِ كثيرًا ، صحيح ؟”
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
“ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
حك نواه مؤخرة عنقه و ابتسم ، لم يقم بإخفاء ما في قلبه .
“منذ أن غادرت أمي لم تنم جيدًا كل يوم .”
“ومن ثم ؟”
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
وضعت آستر وجهها على كتف دي هين و عانقته بإحكام ، ثم توصلت إلى حلها الخاص .
بضيافة والدته و أخته الدافئة ، شعر نواه و كأنه قد عاد حقًا للمنزل .
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
“أنا سعيد لأنني لم أمت .”
“رسالة ؟”
لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
شكر نواه بصدق آستر . لقد كانت آستر السبب في جعله يسترجع هذه اللحظات .
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
كان الثلاثة يقضون وقتًا دافئًا ، فجأة بدأ الطائر يطير فوق رأس نواه .
“أنا بخير الآن .”
“أوه ؟ إنه فقط فوق رأسه ؟”
“من أرسلها ؟”
ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
“رسالة ؟”
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
عبس نواه قليلاً و رفع رأسه للسماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لها ، كيف يمكنني شكر هذه الطفلة ؟”
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
وبدون تردد مدت ساقها نحو نواه , لقد كان هناك رسالة مربوطة فعلاً .
“ليس كذلك .”
“من أرسلها ؟”
“نواه ، هل لديكَ حبيبة في الخارج ؟”
“هذا غريب . كيف عرفت أن تأتي لهنا طوال الطريق ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت الطفلة بجانبك في الخارج ؟”
بينما تعجبت رينا و الإمبراطورة من الحمامة ، كان نواه في حيرة من أمره وأمسك الرسالة و فتحها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
“أومو ، انظري لهذا … أمي ، انظري لهذا التعبير .”
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
“نواه ، هل لديكَ حبيبة في الخارج ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
أصبحت أذن نواه حمراء بسبب سؤال والدته .
بضيافة والدته و أخته الدافئة ، شعر نواه و كأنه قد عاد حقًا للمنزل .
“ليس كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنفعل هذا .”
لقد قال لا ، لكنه لم يستطع رفع عينه من على الرسالة .
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
“ماذا تعمي بـلا ؟ أستطيع قول هذا من خلال النظر فقط لوجهكَ . أذنكَ حمراء .”
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
“هل تعتقدين أنها فتاة ؟”
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
“لحظة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
بعد مرور بعض الوقت ركز و قرأ الرسالة مرة أخرى .
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
لم تكن رسالة طويلة ، لكنها كانت ذات مخزى لأن آستر قامت بمراسلته أولاً .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
“لقد قلت أن هناك صديق عالجني . إنها هي .”
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
كان وجه نواه الذي يخبر والدته عن آستر وجه شخص واقع في الحب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنفعل هذا .”
“هل تحبها ؟”
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
كان نواه فخورًا أمام نبلاء الإمبراطورية ، لكن أمام عائلته كان صبيًا خجولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الغرفة ، و في عقله .
“نعم . أنا أحبها كثيرًا .”
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
حك نواه مؤخرة عنقه و ابتسم ، لم يقم بإخفاء ما في قلبه .
“أتسائل ما نوع الطفلة التي تحبها كثيرًا .”
“كيااا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لها ، كيف يمكنني شكر هذه الطفلة ؟”
ردًا على ذلك ، قفزت رينا وصرخت و اتسعت عيون الإمبراطورة على مصراعيها .
قرر أن يترك الباب مفتوحًا بدلاً أن بغلقه بالقفل الآن .
“هل هذا حقيقي ؟”
ومع ذلك ، عندما رأت نواه الذي شفي تمامًا اختفى هذا الشعور تجاه المعبد .
“أتسائل ما نوع الطفلة التي تحبها كثيرًا .”
في حياته السابقة ، كانت الإمبراطورة ستسأل من أى عائلة تكون هذه الطفلة ، لكنها تغيرت بعد ما حصل لنواه .
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . إن الأمر محزن أن تكون وحيدة .”
“هل كانت الطفلة بجانبك في الخارج ؟”
“كيااا.”
“هذا صحيح .”
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
كان كل شيء بسبب آستر أراد العيش واعتقد أنه يجب أن يعيش .
“هل هذا حقيقي ؟”
“شكرًا لها ، كيف يمكنني شكر هذه الطفلة ؟”
كان وجه نواه الذي يخبر والدته عن آستر وجه شخص واقع في الحب .
في حياته السابقة ، كانت الإمبراطورة ستسأل من أى عائلة تكون هذه الطفلة ، لكنها تغيرت بعد ما حصل لنواه .
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
في البداية ، كان هو من يقوم بعناق آستر أولاً ، لكن تحول الموقف أنها من قامت بفعل هذا أولاً .
وغني عن القول أنه بسبب تلكَ الطفلة ، عاد نواه مشرقًا مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
“أومو ، انظري لهذا … أمي ، انظري لهذا التعبير .”
حتى لو كانت الحالة الاجتماعية للطفلة منخفضة ، قررت أن تقوم باحتضانها .(تاخدها يعنيمش حضن بمعنى حضن)
“كيف يمكنكَ خداعي بهذه الطريقة ؟ سأضربكَ . ألا تعرف مدى قلقي ؟”
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
كان وجه نواه الذي يخبر والدته عن آستر وجه شخص واقع في الحب .
يتبع …..
ثم أمسكت بجبنة و رفعتها لوجه دي هين تمامًا .
كان الثلاثة سعداء للغاية وتبادلوا الأحاديث الصغيرة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات