“لا يمكنني فعل ذلك بعد ، سيكون عبئًا عليها . لأنني الوحيد الذي يحبها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل براونز عندما نهض من مقعده ليغادر .
“هل هذا صحيح ؟”
دي هين الذي كان ينتظر في استقبله .
قالت الإمبراطورة أن هذا غير متوقع و انفجرت من الضحك عليه . لم يكن ذلك بسبب كونه إبنها ، ولكن لقد كان من المدهش أن نواه ، الذي لم يقع في الحب من قبل بغض النظر عن المكان الذي وضع فيه ، واقع في الحب الغير متبادل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع دي هين كأس النبيذ أولاً و هنأ الدوق .
“هاها ، لقد بدأت في الإعجاب بها أكثر و أكثر . أنا فضولية بشأن أى نوع من الآنسات هي .”
“هاها ، لقد بدأت في الإعجاب بها أكثر و أكثر . أنا فضولية بشأن أى نوع من الآنسات هي .”
فكرت رينا في نفسها بجدية ثم وضعت يدها على كتف نواه .
تجنب براونز نظرة دي هين المحدقة ، وبطبيعة الحال جلب موضوع آستر .
“لكن بالنظر إلى الرسالة التي أرسلتها لكَ ، لا أظن أنها واقعة في حبكَ .”
بينما كان دي هين يسير في الرواق أصبحت عيون أرق . بدا مملوئًا بعدم الثقة بسبب الضيف الذي على وشكِ الظهور .
“ماذا ؟ ألا يمكنني التطلع إلى الأمر ؟”
“هل هذا صحيح ؟”
ربت نواه على الرسالة بابتسامة ، ربما لم تعجبه الكلمات .
“شكرًا لك .”
“أمي ، سأكتب ردًا على هذا .”
تبادل دي هين التحيات الرسمية و قاد الدوق لغرفة الطعام .
“بالتأكيد .”
في الوقت المناسب ، رن الجرس المتصل بالبوابة الرئيسية ، كانت رسالة مفادها أن الضيف سيمر عبر الباب و يصل قريبًا .
حالما حصل نواه على إذن من الإمبراطورة قام على الفور بالتوجه لغرفته .
“آه … لقد كانت المرة الأولى التي آتِ فيها لهنا لذا فقدت عقلي لفترة من الوقت . سأدخل.”
كان في عجلة من أمره للرد على آستر ، لكنه توقف عندما وجد حديقة أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع دي هين كأس النبيذ أولاً و هنأ الدوق .
“هذه تشبهها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع دي هين كأس النبيذ أولاً و هنأ الدوق .
ابتسم و احنى ظهره للزهرة التي كانت تصل لركبته .
قال دي هين ذلك و عقد ساقيه و تراجع للخلف .
من بين الزهور الملونة التي أزهرت بشكل جميل , كان هناك زهرة وردية تشبه لون عيون آستر .
“أعاني من صداع ، لذا أريد أن أمشي في الحديقة لفترة هل يمكنكَ أن ترشدني ؟”
لقد حاول بجد لاختيار زهرة تحمل رائحة نفاذة .
‘إنها تشبه كاثرين .’
“هل ستصل لها الرائحة ؟”
“أعاني من صداع ، لذا أريد أن أمشي في الحديقة لفترة هل يمكنكَ أن ترشدني ؟”
فكر في وضع بتلات الزهور في الرسالة معتقدًا أنهم بهذه الطريقة يتشاركان نفس الرائحة حتى لو كانا منفصلين .
“نعم . هل أحضرت طفلة من المعبد ؟ لقد قالت راڤيان أنها كانت صديقة لها .”
بجانب نواه الذي كان يمشي بزهرة وردية في يده ، كانت الحمامة ترفرف بجانبه .
“شكرًا لك .”
***
عند مغادرة القصر ، قام براونز ، الذي هرب من نظرة دي هين ، بإخراج تنهيدة كبيرة تبعث على الراحة .
بعد أيام قليلة ،
“أمي ، سأكتب ردًا على هذا .”
كان الخدم في قصر تريزيا مشغولين بالتحضير للترحيب بضيف مهم
“تفضل .”
كما قام ديلبرت ، كبير الخدم ، بفحص طعام الغداء بوجه عصبي وفحص كل شيء بعناية .
***
بعد الانتهاء من ترتيب غرفة الطعام بقى عشر دقائق حتى الموعد المحدد الذي كان يجب أن يصل فيه الضيف .
“أنا أشعر بالفضول لأن عائلتي لم يكن فيها قديسة من قبل ، ما رأيكَ في إبنتكَ ؟”
في الوقت المناسب ، رن الجرس المتصل بالبوابة الرئيسية ، كانت رسالة مفادها أن الضيف سيمر عبر الباب و يصل قريبًا .
كما قام ديلبرت ، كبير الخدم ، بفحص طعام الغداء بوجه عصبي وفحص كل شيء بعناية .
قبل الخروج لمقابلة الضيف ، ذهب ديلبرت لدي هين الذي كان يعمل في المكتب ليخبره .
يتبع ….
“أخبروني أنه وصل ، سوف آخذه لغرفة الطعام .”
لقد كان يواجه صعوبة في النوم لعدة أيام لأنه كان يفكر في هذا . لم يكن هناك طريقة لفك الخيط الملتوي .
“حسنًا .”
“لقد جعلتهم يخرجون حتى لا يعترضون محادثتنا .”
وقف دي هين وهو يلامس رقبته المتيبسة .
فكرت رينا في نفسها بجدية ثم وضعت يدها على كتف نواه .
القميص الذي يناسبه تمامًا جعل جسده الصلب بارزًا. حتى لو كان في العشرينات من عمره فإن جسده كان لا يصدق .
الضيف الذي كان من المفترض أن يأتي لتريزيا اليوم هو الدوق براونز .
التقط السترة التي علقها و نظر لنفسه و غادر من الغرفة .
سعل براونز و تبع ديلبرت إلى القصر .
‘أى نوع من الحيل هذه ؟’
بعد الانتهاء من ترتيب غرفة الطعام بقى عشر دقائق حتى الموعد المحدد الذي كان يجب أن يصل فيه الضيف .
بينما كان دي هين يسير في الرواق أصبحت عيون أرق . بدا مملوئًا بعدم الثقة بسبب الضيف الذي على وشكِ الظهور .
“سأضطر إلى تغيير الزجاج ، أجد صعوبة في التحكم في قوتي هذه الأيام .”
الضيف الذي كان من المفترض أن يأتي لتريزيا اليوم هو الدوق براونز .
في الوقت المناسب ، رن الجرس المتصل بالبوابة الرئيسية ، كانت رسالة مفادها أن الضيف سيمر عبر الباب و يصل قريبًا .
قبل أيام ، طلب مقابلة دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الخروج لمقابلة الضيف ، ذهب ديلبرت لدي هين الذي كان يعمل في المكتب ليخبره .
في العادة ، لم تكن علاقة دي هين بالدوق براونز سيئة ولا جيدة .
“لقد أتيت لهنا طوال الطريق .”
بينما كان دي هين مسؤولاً عن أمن الإمبراطورية عسكريًا ، كان براونز مسؤولاً عن التسنيق مع المعبد في داخل الإمبراطورية .
تجنب براونز نظرة دي هين المحدقة ، وبطبيعة الحال جلب موضوع آستر .
هو شخصيًا يكره الدوق براونز ، ولكن بما أنهما كانا قادة الجيل الرابع للإمبراطورية فقد تمكنا من التعايش بدون نزاعات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالما حصل نواه على إذن من الإمبراطورة قام على الفور بالتوجه لغرفته .
كان من الغريب أيضًا أن يأتي براونز للمنزل ، على الرغم من أنهما كانا معًا دائمًا .
الضيف الذي كان من المفترض أن يأتي لتريزيا اليوم هو الدوق براونز .
‘من الأفضل أن أكون متيقظًا .’
لم يقل براونز الكثير بعد.
لم يكن براونز شخصًا يتحرك أبدًا بدون ربح ، لذلك كان يفكر في نواياه .
لقد كان غريبًا أن دي هين ذي الدم البارد قد تبنى طفلة ، ولقد كانت طفلة من المعبد .
بينما كان دي هين يحدق من النافذة وصل الدوق براونز أمام القصر .
“أريد أن أقول مرحبًا للأطفال ، أين ذهبوا جميعًا ؟”
“شكرًا لقدومكَ طوال هذا الطريق ، أنا ديلبرت كبير الخدم .”
“ما نوع الآباء الذي يقوم برمي طفلته ؟ أنا كافٍ كوالد لآستر .”
نزل الدوق براونز من العربة و قابل ديلبرت ونظر باهتمام شديد إلى منظر القصر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل دي هين هذا الأمر و قرر الدخول في الموضوع الأساسي .
“لقد أتيت لهنا طوال الطريق .”
دي هين الذي كان ينتظر في استقبله .
كان لدى براونز مزاج مختلط طوال الطريق إلى تريزيا .
“سيدي ؟ لماذا لا تسترخي و تذهب للداخل ؟”
كان هناك سبب واحد لمجيئة إلى هنا ، آستر .
“عائلتك لديها الكثير من القديسين منذ العصور القديمة. إنه لأمر غريب.”
في رسالة راڤيان لقد كان هناك شيء حول آستر .
“عائلتك لديها الكثير من القديسين منذ العصور القديمة. إنه لأمر غريب.”
لقد كان غريبًا أن دي هين ذي الدم البارد قد تبنى طفلة ، ولقد كانت طفلة من المعبد .
في ذلك الوقت ، لقد اعتقد أنهما فقط متشابهتان ، لكن عندما سارت الأمور على هذا النحو ، أصبح يشك في آستر .
علاوة على ذلك ، لقد كان قلقًا لأن مظهرها كان مناسب للصفات التي في الوحي .
ابتسم و احنى ظهره للزهرة التي كانت تصل لركبته .
أضافت راڤيان أن القوة المقدسة الخاصة بآستر كانت مخزية ، لكنه كان يريد أن يرى آستر بأم عينيه .
فجأة برد الجو الدافئ . جفل براونز و ابتسم و أمسك كوب الماء .
‘إنها تشبه كاثرين .’
وقف دي هين وهو يلامس رقبته المتيبسة .
و لقد كان هذا هو السبب الأكبر .
“بالمناسبة ، ما نوع الرياح التي جلبتكَ لهذا المكان البعيد ؟ لا أعتقد أنكَ أتيتَ لهنا فقط لتدردش معي ؟”
مالم تكن راڤيان قديسة ، فقد تكون كاثرين قد انجبت طفلة ، و قد تكون هي القديسة .
“لقد تم إعدادها بعناية لذا يجب أن تأكل .”
تذكر براونز آستر التي قابلها في الحفلة .
“ياله من أمر مؤسف .”
لقد ذُهل في المرة الأولى التي رآها فيها ، ولكن في كل مرة كان ينظر لها ، لقد كانت تشبه كاثرين ة ظل ينظر لها بدون أن يدرك ذلك .
كان متوترًا جدًا لدرجة أن العرق كان يقطر على كفيه ويمسحهما بمنديله.
في ذلك الوقت ، لقد اعتقد أنهما فقط متشابهتان ، لكن عندما سارت الأمور على هذا النحو ، أصبح يشك في آستر .
“ياله من أمر مؤسف .”
‘آمل ألا تكون ذلك ، لكن ماذا إن كانت حقًا هذه الطفلة إبنتي وهي قديسة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدوا أنكَ مهتم جدًا بآستر خاصتنا . هل لديكَ أى سؤال آخر ؟”
لقد كان يواجه صعوبة في النوم لعدة أيام لأنه كان يفكر في هذا . لم يكن هناك طريقة لفك الخيط الملتوي .
“ياله من أمر مؤسف .”
“سيدي ؟ لماذا لا تسترخي و تذهب للداخل ؟”
لقد كان يواجه صعوبة في النوم لعدة أيام لأنه كان يفكر في هذا . لم يكن هناك طريقة لفك الخيط الملتوي .
نادى ديلبرت بنبرة ناعمة على براونز الشارد .
“تفضل .”
“آه … لقد كانت المرة الأولى التي آتِ فيها لهنا لذا فقدت عقلي لفترة من الوقت . سأدخل.”
“حسنًا .”
سعل براونز و تبع ديلبرت إلى القصر .
بينما كان دي هين مسؤولاً عن أمن الإمبراطورية عسكريًا ، كان براونز مسؤولاً عن التسنيق مع المعبد في داخل الإمبراطورية .
دي هين الذي كان ينتظر في استقبله .
“ماذا ؟ ألا يمكنني التطلع إلى الأمر ؟”
“تفضل .”
“هاها ، لقد بدأت في الإعجاب بها أكثر و أكثر . أنا فضولية بشأن أى نوع من الآنسات هي .”
“كيف حالك ؟”
علاوة على ذلك ، لقد كان قلقًا لأن مظهرها كان مناسب للصفات التي في الوحي .
تصافح كلاهما .
“بالمناسبة ، ما نوع الرياح التي جلبتكَ لهذا المكان البعيد ؟ لا أعتقد أنكَ أتيتَ لهنا فقط لتدردش معي ؟”
كان التناقض الحاد بين دي هين و الدوق متباينًا للغاية .
“هذه تشبهها .”
“لايوجد سبب يجعلني لا أكون بخير ، تبدوا في حالة جيدة أيضًا .”
“إنه لأمر محزن أن الدوق الأكبر تبنى طفلاً ليس نبيلاً وليس له أصول لقد كان هذا مذهلاً.”
تبادل دي هين التحيات الرسمية و قاد الدوق لغرفة الطعام .
‘من الأفضل أن أكون متيقظًا .’
بينما جلسنا في نهاية الطاولة الطويلة ، كانت أطباق الشيف المعدة بشق الأنفس تصطف على الطاولة.
“شكرًا لك .”
“لقد تم إعدادها بعناية لذا يجب أن تأكل .”
لقد كان يواجه صعوبة في النوم لعدة أيام لأنه كان يفكر في هذا . لم يكن هناك طريقة لفك الخيط الملتوي .
“نعم . تبدوا لذيذة .”
“إنه لأمر محزن أن الدوق الأكبر تبنى طفلاً ليس نبيلاً وليس له أصول لقد كان هذا مذهلاً.”
بدأ الاثنان يأكلان في صمت. وتبادلنا القصص حول الوضع من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصد آستر ؟”
لم يقل براونز الكثير بعد.
“لايوجد سبب يجعلني لا أكون بخير ، تبدوا في حالة جيدة أيضًا .”
رفع دي هين كأس النبيذ أولاً و هنأ الدوق .
في الوقت المناسب ، رن الجرس المتصل بالبوابة الرئيسية ، كانت رسالة مفادها أن الضيف سيمر عبر الباب و يصل قريبًا .
“بالمناسبة ، لقد تأخرت . تهاني على جعلها القديسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن بالنظر إلى الرسالة التي أرسلتها لكَ ، لا أظن أنها واقعة في حبكَ .”
“شكرًا لك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الخروج لمقابلة الضيف ، ذهب ديلبرت لدي هين الذي كان يعمل في المكتب ليخبره .
ضحك براونز كما لو كان في مزاج جيد وأخذ الكأس .
شعر براونز أنه كان مكان الزجاج المكسور و عض شفتيه .
“عائلتك لديها الكثير من القديسين منذ العصور القديمة. إنه لأمر غريب.”
“بالمناسبة ، ألم يتبنى الدوق الأكبر إبنة ؟”
“هذا لأن الحاكم لم ينظر لنا بإزدراء ، لا أصدق أن أبنتي هي القديسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن براونز شخصًا يتحرك أبدًا بدون ربح ، لذلك كان يفكر في نواياه .
بعد سماع آستر و معرفة أن راڤيان لم تكن القديسة الحقيقية ، تسائل دي هين عن صدق براونز .
“شكرًا لقدومكَ طوال هذا الطريق ، أنا ديلبرت كبير الخدم .”
“أنا أشعر بالفضول لأن عائلتي لم يكن فيها قديسة من قبل ، ما رأيكَ في إبنتكَ ؟”
شعر براونز أنه كان مكان الزجاج المكسور و عض شفتيه .
“حسنًا ، لقد كانت طويلة جدًا منذ أن كانت صغيرة ، لقد كانت موهوبة جدًا و لديها شخصية جيدة ، لقد قال الجميع أنها سوف تكون القديسة .”
في رسالة راڤيان لقد كان هناك شيء حول آستر .
بعد السؤال ، لم يفهم براونز ما يدور بداخله على الإطلاق .
“لقد كنت قريب للغاية ففكرت في المرور لأن هناك عمل شخصي لدىّ .”
تجاهل دي هين هذا الأمر و قرر الدخول في الموضوع الأساسي .
القميص الذي يناسبه تمامًا جعل جسده الصلب بارزًا. حتى لو كان في العشرينات من عمره فإن جسده كان لا يصدق .
“بالمناسبة ، ما نوع الرياح التي جلبتكَ لهذا المكان البعيد ؟ لا أعتقد أنكَ أتيتَ لهنا فقط لتدردش معي ؟”
حتى لا يشتبه به دي هين أكثر قام بتغيير الموضوع .
فجأة برد الجو الدافئ . جفل براونز و ابتسم و أمسك كوب الماء .
“شكرًا لك .”
“لقد كنت قريب للغاية ففكرت في المرور لأن هناك عمل شخصي لدىّ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدوا أنكَ مهتم جدًا بآستر خاصتنا . هل لديكَ أى سؤال آخر ؟”
هذا ليس سيئًا كأسباب سطحية ، لكن دي هين كان يعلم أن هذا لم يكن كل شيء .
“ياله من أمر مؤسف .”
“حسنًا .”
“سمعت أنها يتيمة ، ألا تعرف من يكون والدا الطفلة ؟”
نظرًا لأنه لم يجيب على الرغم من أنه قد سأله علانية ، فمن غير المرجح أن يجيب إن سأله مرة أخرى .
“ماذا ؟ ألا يمكنني التطلع إلى الأمر ؟”
تجنب براونز نظرة دي هين المحدقة ، وبطبيعة الحال جلب موضوع آستر .
هو شخصيًا يكره الدوق براونز ، ولكن بما أنهما كانا قادة الجيل الرابع للإمبراطورية فقد تمكنا من التعايش بدون نزاعات .
“بالمناسبة ، ألم يتبنى الدوق الأكبر إبنة ؟”
دي هين الذي كان ينتظر في استقبله .
عندما ظهرت قصة آستر في المحادثة أصبحت عيون دي هين حادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة ، لم تكن علاقة دي هين بالدوق براونز سيئة ولا جيدة .
“هل تقصد آستر ؟”
بجانب نواه الذي كان يمشي بزهرة وردية في يده ، كانت الحمامة ترفرف بجانبه .
“نعم . هل أحضرت طفلة من المعبد ؟ لقد قالت راڤيان أنها كانت صديقة لها .”
قالت الإمبراطورة أن هذا غير متوقع و انفجرت من الضحك عليه . لم يكن ذلك بسبب كونه إبنها ، ولكن لقد كان من المدهش أن نواه ، الذي لم يقع في الحب من قبل بغض النظر عن المكان الذي وضع فيه ، واقع في الحب الغير متبادل الآن.
كلما تذكر دي هين راڤيان تذكر مدى معاناة آستر بسببها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصد آستر ؟”
تساءل ما إن كان يجب مناداتها بصديقة بهذه العلاقة و ظهرت ابتسامة ماكرة على شفتيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأن الحاكم لم ينظر لنا بإزدراء ، لا أصدق أن أبنتي هي القديسة .”
“إبنتي لم تقل ذلك أبدًا إنها المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك .”
“حسنًا ، لقد كانت طويلة جدًا منذ أن كانت صغيرة ، لقد كانت موهوبة جدًا و لديها شخصية جيدة ، لقد قال الجميع أنها سوف تكون القديسة .”
لم يستطع كبت غضبه للحظة و عندما دخلت القوة في يده كُسر الكوب الزجاجي الذي في يده .
وقف دي هين وهو يلامس رقبته المتيبسة .
“الز-الزجاج…؟”
“لقد أتيت لهنا طوال الطريق .”
“سأضطر إلى تغيير الزجاج ، أجد صعوبة في التحكم في قوتي هذه الأيام .”
تبادل دي هين التحيات الرسمية و قاد الدوق لغرفة الطعام .
“هاهاها . أنتَ مليء بالطاقة .”
هو شخصيًا يكره الدوق براونز ، ولكن بما أنهما كانا قادة الجيل الرابع للإمبراطورية فقد تمكنا من التعايش بدون نزاعات .
شعر براونز أنه كان مكان الزجاج المكسور و عض شفتيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من العذاب بالنسبة له أن يتعامل وجهًا لوجه مع دي هين ،الذي كان في الحرب ، وهو الآن يحاول إلتزام الهدوء .
كان من العذاب بالنسبة له أن يتعامل وجهًا لوجه مع دي هين ،الذي كان في الحرب ، وهو الآن يحاول إلتزام الهدوء .
“سمعت أنها يتيمة ، ألا تعرف من يكون والدا الطفلة ؟”
“سمعت أنها يتيمة ، ألا تعرف من يكون والدا الطفلة ؟”
بدأ الاثنان يأكلان في صمت. وتبادلنا القصص حول الوضع من حين لآخر.
“ما نوع الآباء الذي يقوم برمي طفلته ؟ أنا كافٍ كوالد لآستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن براونز شخصًا يتحرك أبدًا بدون ربح ، لذلك كان يفكر في نواياه .
قال دي هين ذلك و عقد ساقيه و تراجع للخلف .
“أمي ، سأكتب ردًا على هذا .”
تدفقت منه أجواء أكثر خطوة ، ابتلع براونز لعابه بدون إدراك .
“لا يمكنني فعل ذلك بعد ، سيكون عبئًا عليها . لأنني الوحيد الذي يحبها .”
“يبدوا أنكَ مهتم جدًا بآستر خاصتنا . هل لديكَ أى سؤال آخر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأراكَ لاحقًا في القصر الإمبراطوري.”
في لحظة ، تساقط العرق على جبين براونز . لعدم رغبته في المزيد من الاستفزاز ، سرعان ما ابتعد.
“حسنًا ، لقد كانت طويلة جدًا منذ أن كانت صغيرة ، لقد كانت موهوبة جدًا و لديها شخصية جيدة ، لقد قال الجميع أنها سوف تكون القديسة .”
“إنه لأمر محزن أن الدوق الأكبر تبنى طفلاً ليس نبيلاً وليس له أصول لقد كان هذا مذهلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت راڤيان أن القوة المقدسة الخاصة بآستر كانت مخزية ، لكنه كان يريد أن يرى آستر بأم عينيه .
حتى لا يشتبه به دي هين أكثر قام بتغيير الموضوع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أيام قليلة ،
انتهى الغداء واستراحة الشاي القصيرة بقصص حول سلامة الإمبراطورية التي يتم تبادلها بشكل طبيعي.
“عائلتك لديها الكثير من القديسين منذ العصور القديمة. إنه لأمر غريب.”
سأل براونز عندما نهض من مقعده ليغادر .
تدفقت منه أجواء أكثر خطوة ، ابتلع براونز لعابه بدون إدراك .
“أريد أن أقول مرحبًا للأطفال ، أين ذهبوا جميعًا ؟”
“هل ستصل لها الرائحة ؟”
“لقد جعلتهم يخرجون حتى لا يعترضون محادثتنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذُهل في المرة الأولى التي رآها فيها ، ولكن في كل مرة كان ينظر لها ، لقد كانت تشبه كاثرين ة ظل ينظر لها بدون أن يدرك ذلك .
“حسنًا ، الآن سأغادر .”
كان من الغريب أيضًا أن يأتي براونز للمنزل ، على الرغم من أنهما كانا معًا دائمًا .
“أذهب بحذر .”
سعل براونز و تبع ديلبرت إلى القصر .
“سأراكَ لاحقًا في القصر الإمبراطوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى براونز مزاج مختلط طوال الطريق إلى تريزيا .
رافقه دي هين حتى الباب فقط ، انتهت المقابلة بشكل أسرع مما كان متوقع .
“أعاني من صداع ، لذا أريد أن أمشي في الحديقة لفترة هل يمكنكَ أن ترشدني ؟”
عند مغادرة القصر ، قام براونز ، الذي هرب من نظرة دي هين ، بإخراج تنهيدة كبيرة تبعث على الراحة .
“هاهاها . أنتَ مليء بالطاقة .”
كان متوترًا جدًا لدرجة أن العرق كان يقطر على كفيه ويمسحهما بمنديله.
“شكرًا لك .”
“ياله من أمر مؤسف .”
“هل هذا صحيح ؟”
من الغريب أن دي هين تبنى طفلة بدون سبب واضح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما جلسنا في نهاية الطاولة الطويلة ، كانت أطباق الشيف المعدة بشق الأنفس تصطف على الطاولة.
لم يكن الدوق براونز يعرف شيء عن آستر ، لذا أتى طوال الطريق لهنا .
الضيف الذي كان من المفترض أن يأتي لتريزيا اليوم هو الدوق براونز .
أعتقد أنه لا يجب أن يغادر بهذه الطريقة ، لذا استدار و ترك العربة و نادى ديلبرت .
“ما نوع الآباء الذي يقوم برمي طفلته ؟ أنا كافٍ كوالد لآستر .”
“أعاني من صداع ، لذا أريد أن أمشي في الحديقة لفترة هل يمكنكَ أن ترشدني ؟”
في الوقت المناسب ، رن الجرس المتصل بالبوابة الرئيسية ، كانت رسالة مفادها أن الضيف سيمر عبر الباب و يصل قريبًا .
يتبع ….
ابتسم و احنى ظهره للزهرة التي كانت تصل لركبته .
في ذلك الوقت ، لقد اعتقد أنهما فقط متشابهتان ، لكن عندما سارت الأمور على هذا النحو ، أصبح يشك في آستر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
