نهاية آلـ هرادا
خارج المصنع المملوك لعائلة حرادا ، وصل فريق إخباري إلى مكان الحادث. أثناء الإعداد ، وصل فريق إخباري آخر ، وبعد فترة ، جاء المزيد والمزيد من الأشخاص إلى المصنع. حتى المدونون جاءوا بأعداد كبيرة وعلى عكس الفرق الإخبارية فقد تقدموا بكل بساطة.
اقترب لوكي من جسد إتسوكي اللاواعي. عند رؤيته يقترب ، غطت سارة مرة أخرى جسد إتسوكي بجسدها. وبينما كانت تنتظر الموت ، سمعت صوت ابنها.
مع اقترابهم من المصنع ، بدأت موجة من الناس في الخروج من الداخل. الذين خرجوا من المصنع كانوا رجال ونساء يحملون أطفالًا. عرف الأشخاص من فرق الأخبار بعض هؤلاء الأشخاص لأن لديهم مقطعًا عن الأشخاص المفقودين والعديد من الوجوه من هذا الجزء كانت هنا اليوم. وكان بعض المدونين الموجودين في مكان الحادث قد طلبوا بالفعل سيارات الإسعاف والشرطة.
“من فضلك ، أعلم أنني وعائلتي ارتكبنا الكثير من الأخطاء ، ولا يمكننا أبدًا سدادها. لكن هذا الطفل لا يزال صغيراً ويمكنه التغيير. يمكنك أن تقتلني ، يمكنك فعل أي شيء بي ، فقط من فضلك تجنب ابني “.
…
“ضرب الأتباع دون قتلهم ، سيكون هذا أمرًا صعبًا … حسنًا ، لأصبح قاتلها المثالي ، أعتقد أنني أستطيع أن أمتص الأمر وأبذل قصارى جهدي.” ابتسم لوكي وهو يرى الاتباع في الطرف الآخر من الرواق وهم يتخذون مواقعهم ويبدأون في إطلاق النار عليه.
عندما كانت الفوضى فوق الأرض ، كان لوكي على وشك إنهاء هارادا سارة و هراظا ايتسوكي بعد ذلك. الآن بعد أن أطلق سراح الأطفال إلى جانب والديهم ، ومع وجود وسائل الإعلام فوق الأرض للمساعدة ، احتاج إلى جذب انتباه جميع الرجال في القاعدة حتى يتمكن هؤلاء من الهروب بشكل صحيح. تنهد لوكي وهو يستخدم تعويذة [التحسين] على جسده كله.
اقترب لوكي من جسد إتسوكي اللاواعي. عند رؤيته يقترب ، غطت سارة مرة أخرى جسد إتسوكي بجسدها. وبينما كانت تنتظر الموت ، سمعت صوت ابنها.
“ضرب الأتباع دون قتلهم ، سيكون هذا أمرًا صعبًا … حسنًا ، لأصبح قاتلها المثالي ، أعتقد أنني أستطيع أن أمتص الأمر وأبذل قصارى جهدي.” ابتسم لوكي وهو يرى الاتباع في الطرف الآخر من الرواق وهم يتخذون مواقعهم ويبدأون في إطلاق النار عليه.
“الآن بعد أن قلت وداعك ، مت.” عند سماع صوت لوكي ، عانقت سارة ابنها بشدة. إيتسوكي الذي كان لا يزال مرتبكًا بشأن ما يحدث رأى لوكي يحرك أصابعه. في اللحظة التالية ، انفصل رأسا إتسوكي وسارة عن أجسادهما.
قام لوكي بأرجحةد يديه وظهرت الأسلاك من قفازاته. كانت الأسلاك التي تم تقويتها باستخدام تعويذة [التحسين] قادرة على انحراف وإعاقة الرصاص القادم في طريق لوكي. ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان قادرًا على إبعاد وإعاقة معظم الرصاصات عن النيران الأوتوماتيكية ، إلا أن بعضها تجاوز دفاعاته. كان من الصعب أيضًا تجنب الرصاص في هذا الرواق الصغير. لذلك كان لدى لوكي بعض الحيل هنا وهناك ، ولكن بمجرد أن اقترب بدرجة كافية ، تمكن لوكي من إعاقة خصومه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لوكي بأرجحةد يديه وظهرت الأسلاك من قفازاته. كانت الأسلاك التي تم تقويتها باستخدام تعويذة [التحسين] قادرة على انحراف وإعاقة الرصاص القادم في طريق لوكي. ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان قادرًا على إبعاد وإعاقة معظم الرصاصات عن النيران الأوتوماتيكية ، إلا أن بعضها تجاوز دفاعاته. كان من الصعب أيضًا تجنب الرصاص في هذا الرواق الصغير. لذلك كان لدى لوكي بعض الحيل هنا وهناك ، ولكن بمجرد أن اقترب بدرجة كافية ، تمكن لوكي من إعاقة خصومه بسهولة.
…
“لا تقلق يا بني ، سأحميك.”
سمعت هارادا سارة صوت إطلاق النار من خارج الغرفة التي كانت تقيم فيها هي وابنها الفاقد للوعي. كان الحراس قد حذروها بالفعل من أن شخصًا ما قد تسلل إلى قاعدتهم وأن عليها البقاء هنا.
مع اقترابهم من المصنع ، بدأت موجة من الناس في الخروج من الداخل. الذين خرجوا من المصنع كانوا رجال ونساء يحملون أطفالًا. عرف الأشخاص من فرق الأخبار بعض هؤلاء الأشخاص لأن لديهم مقطعًا عن الأشخاص المفقودين والعديد من الوجوه من هذا الجزء كانت هنا اليوم. وكان بعض المدونين الموجودين في مكان الحادث قد طلبوا بالفعل سيارات الإسعاف والشرطة.
عندما توقفت أصوات إطلاق النار فجأة ، صوّبت سارة المسدس الذي كانت تحمله على الباب. كانت ترتجف وأرادت الهرب لكنها لم تستطع ترك ابنها. على الرغم من كون هذا العالم شديد القسوة ، إلا أن ابنها كان شعاعها الوحيد من أشعة الشمس. كانت تتذكر الوقت الذي ولد فيه للتو وهي تحمله بين ذراعيها. كان الأمر كما لو أن عالمها أصبح أكثر إشراقًا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب الموت ليأخذها ، ومضت حياة سارة أمام عينيها. كانت تعيش حياة سيئة منذ البداية ، حيث كانت والدتها تكرهها ، وتعرضت للضرب من قبل والدها بشكل متكرر. كان كينجي هو الذي أنقذها من حياة سوء المعاملة والفقر تلك ، ولكن مع نمو إمبراطوريته ذهب حبهم بعيدًا. ونتيجة لذلك شعرت بالوحدة ووجدت العزاء في رجال آخرين ، وقد أجبرت نفسها عليهم.
“لا تقلق يا بني ، سأحميك.”
“من فضلك ، أعلم أنني وعائلتي ارتكبنا الكثير من الأخطاء ، ولا يمكننا أبدًا سدادها. لكن هذا الطفل لا يزال صغيراً ويمكنه التغيير. يمكنك أن تقتلني ، يمكنك فعل أي شيء بي ، فقط من فضلك تجنب ابني “.
عندما فتح الباب ، رأت سارة رجلاً يرتدي قناعًا أبيض يرتدي قناعًا أبيض يدخل الغرفة. كانت على وشك إطلاق النار عندما تم سحب البندقية التي كانت تحملها. في اللحظة التي تركت فيها البندقية يديها غطت جسد ابنها بجسدها بسرعة.
…
“حسنًا ، على الرغم من أنك قمامة ، فأنت أم جيدة.” نظرًا لأن لوكي لم يقتلهم في تلك اللحظة ، شعرت سارة أن هناك أملًا وتوسلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي … ما الذي يحدث هنا؟” رفعت سارة رأسها ورأت أن إتسوكي قد استيقظ. لم تستطع أن تساعد نفسها حيث سقطت الدموع من وجهها.
“من فضلك ، أعلم أنني وعائلتي ارتكبنا الكثير من الأخطاء ، ولا يمكننا أبدًا سدادها. لكن هذا الطفل لا يزال صغيراً ويمكنه التغيير. يمكنك أن تقتلني ، يمكنك فعل أي شيء بي ، فقط من فضلك تجنب ابني “.
“لا تقلق يا بني ، سأحميك.”
“… أتريدين مني أن أعفو عن ابنك؟ لكن ماذا عن ألائلك الذين لم يسلموا من ابنك؟ هل فكر ابنك مرتين قبل أن ينتهك ويقتل كل هؤلاء النساء؟ هل تردد ، هل يندب قراراته؟ لقد استمر في فعل الشيء نفسه ، وسمحت له بالاستمرار. حتى أنك فعلت الشيء نفسه عدة مرات. أنت وابنك لا تختلفان ، كلاكما حثالة. ومع ذلك ، فأنا أحييك ، على الرغم من أنك حثالة لم تهرب بمفردك وبقيت هنا لحماية ابنك. لذلك ، سأمنحك هدية. سأسمح لك بالتحدث إلى ابنك للمرة الأخيرة “.
…
اقترب لوكي من جسد إتسوكي اللاواعي. عند رؤيته يقترب ، غطت سارة مرة أخرى جسد إتسوكي بجسدها. وبينما كانت تنتظر الموت ، سمعت صوت ابنها.
“أمي … ما الذي يحدث هنا؟” رفعت سارة رأسها ورأت أن إتسوكي قد استيقظ. لم تستطع أن تساعد نفسها حيث سقطت الدموع من وجهها.
“من فضلك ، أعلم أنني وعائلتي ارتكبنا الكثير من الأخطاء ، ولا يمكننا أبدًا سدادها. لكن هذا الطفل لا يزال صغيراً ويمكنه التغيير. يمكنك أن تقتلني ، يمكنك فعل أي شيء بي ، فقط من فضلك تجنب ابني “.
“لماذا تبكين؟ ومن هذا الرجل؟” بما أن إتسوكي كان لا يزال في حالة ارتباك تام ، عانقته سارة فجأة.
عندما كانت الفوضى فوق الأرض ، كان لوكي على وشك إنهاء هارادا سارة و هراظا ايتسوكي بعد ذلك. الآن بعد أن أطلق سراح الأطفال إلى جانب والديهم ، ومع وجود وسائل الإعلام فوق الأرض للمساعدة ، احتاج إلى جذب انتباه جميع الرجال في القاعدة حتى يتمكن هؤلاء من الهروب بشكل صحيح. تنهد لوكي وهو يستخدم تعويذة [التحسين] على جسده كله.
“لم يتبق لدينا الكثير من الوقت ، أريد فقط أن أخبرك أنك كنت مثل الشمس بالنسبة لي ساطعة ودافئة. أنا آسف لأنني لم أكن أماً جيدة ، وآمل أنه إذا كانت هناك حياة قادمة سنقوم بعمل أفضل. أنا أحبك يا إتسوكي ، شعاع الشمس الصغير الخاص بي. ”
“من فضلك ، أعلم أنني وعائلتي ارتكبنا الكثير من الأخطاء ، ولا يمكننا أبدًا سدادها. لكن هذا الطفل لا يزال صغيراً ويمكنه التغيير. يمكنك أن تقتلني ، يمكنك فعل أي شيء بي ، فقط من فضلك تجنب ابني “.
“الآن بعد أن قلت وداعك ، مت.” عند سماع صوت لوكي ، عانقت سارة ابنها بشدة. إيتسوكي الذي كان لا يزال مرتبكًا بشأن ما يحدث رأى لوكي يحرك أصابعه. في اللحظة التالية ، انفصل رأسا إتسوكي وسارة عن أجسادهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي … ما الذي يحدث هنا؟” رفعت سارة رأسها ورأت أن إتسوكي قد استيقظ. لم تستطع أن تساعد نفسها حيث سقطت الدموع من وجهها.
…
مع اقترابهم من المصنع ، بدأت موجة من الناس في الخروج من الداخل. الذين خرجوا من المصنع كانوا رجال ونساء يحملون أطفالًا. عرف الأشخاص من فرق الأخبار بعض هؤلاء الأشخاص لأن لديهم مقطعًا عن الأشخاص المفقودين والعديد من الوجوه من هذا الجزء كانت هنا اليوم. وكان بعض المدونين الموجودين في مكان الحادث قد طلبوا بالفعل سيارات الإسعاف والشرطة.
مع اقتراب الموت ليأخذها ، ومضت حياة سارة أمام عينيها. كانت تعيش حياة سيئة منذ البداية ، حيث كانت والدتها تكرهها ، وتعرضت للضرب من قبل والدها بشكل متكرر. كان كينجي هو الذي أنقذها من حياة سوء المعاملة والفقر تلك ، ولكن مع نمو إمبراطوريته ذهب حبهم بعيدًا. ونتيجة لذلك شعرت بالوحدة ووجدت العزاء في رجال آخرين ، وقد أجبرت نفسها عليهم.
على الرغم من أن عالمها كان مظلمًا ولم يكن لديه أي أمل تقريبًا في الخلاص ، إلا أنه كان لا يزال هناك القليل من شعاع الشمس الذي جعلها تشعر بتحسن. لقد كان ابنها الوحيد إتسوكي ، وكان بالنسبة لها هو الضوء الموجه لها. كانت تعرف الأشياء التي كان ابنها يفعلها ، لكنها لم تمنعه أبدًا لأن هذه التصرفات تجعله سعيدًا على ما يبدو. كانت تعلم أنهم كانوا مخطئين ، لكنها لم تكن تعرف أي طريقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب الموت ليأخذها ، ومضت حياة سارة أمام عينيها. كانت تعيش حياة سيئة منذ البداية ، حيث كانت والدتها تكرهها ، وتعرضت للضرب من قبل والدها بشكل متكرر. كان كينجي هو الذي أنقذها من حياة سوء المعاملة والفقر تلك ، ولكن مع نمو إمبراطوريته ذهب حبهم بعيدًا. ونتيجة لذلك شعرت بالوحدة ووجدت العزاء في رجال آخرين ، وقد أجبرت نفسها عليهم.
“أتمنى فقط أن يكون لديك في حياتك القادمة أم أفضل مني.” كانت تلك آخر أفكار سارة حيث تلاشى وعيها في الظلام.
“حسنًا ، على الرغم من أنك قمامة ، فأنت أم جيدة.” نظرًا لأن لوكي لم يقتلهم في تلك اللحظة ، شعرت سارة أن هناك أملًا وتوسلت.
اقترب لوكي من جسد إتسوكي اللاواعي. عند رؤيته يقترب ، غطت سارة مرة أخرى جسد إتسوكي بجسدها. وبينما كانت تنتظر الموت ، سمعت صوت ابنها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات