الفصل سادس
لم اعلم كم ساعة نمت. عندما استيقظت، كنت بالفعل على السرير، كنت ممتنة أن قاو في لم يقم بتركي في السيارة. عقلي كان في حالة مشوشة، وأول شيء قمت بفعله بعد استيقاظي هو البحث عن أدويتي. قمت بفتح الصندوق وبدون اخذ رشفة من الماء، ابتلعت الكبسولة بأكملها.
كنت في حيرة من أمري، واستمررت بالشرب حتى لم يكن هناك شيء متبقي.
في الحقيقة ،ادويتي كان من السهل ايجادها. لم أقم بإخفائهم بعيدا ككنز ثمين. بدلا من ذلك، قمت بوضعهم في الادراج بجانب سريري. اذا انحنى شخص وفتح اول درج، سيتسقبله درج كامل مليء بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اليوم هو اليوم الأول من مهرجان تشينمينغ منذ ان رحل والدي. قاو في، باستثنائه، انت عائلتي الوحيدة المتبقية.’
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
ايضا لأنني لم افرش اسناني او شربت اي ماء، بعد ان اكلت الدواء، فمي كان مليئا بطعم مر. غادرت السرير، اغتسلت، وبدأت بالبحث عن قاو في. لكن حتى بعد البحث بالمنزل بأكمله، لم استطع إيجاده. فقط حتى استوعب بأن الوقت قد مر لفترة طويلة، وقاو في بجب ان يكون ذهب للعمل.
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
قاو في قابل نظرتي، كما لو أنه ينتظرني أن أشرح.
‘قاو في ،اين انت؟ لما انت لست بالمنزل؟’ بعجل، قمت بقول الأسئلة التي كانت تعذب قلبي، متمنية أن تكون روحي بجانبه بهذه اللحظة.
عانيت لأرتب كلماتي، متمنية أن يكون بإمكاني أن اعبر عن مشاعري العميقة. في الأخير، همست، ‘أنني فقط اريد منك تأجيله لنصف سنة فقط.’
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف انسى؟
عندما أردت قول شيئا ما سمعت صوت امرأه يصدر من الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاو في حدق إلي للحظة طويله. بالنهاية، حرك رأسه بعيدا وقال، ‘هل تظنين انك تملكين الحق لتسألي سؤالا كهذا؟’
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
انا فقط اريد ست اشهر من حياتك. لشخص صحي، ست أشهر لا تعتبر كثيرة، لكن هذه كانت الست الاشهر الوحيدة التي املكها.
لم أحتج لتخمين لمن انتمى الصوت. انتمى لحب قاو في الأول، الجزء الاخر من زوجي الحب الذي بعناء قمت بفصلهم عن بعض. لكنني علمت أنه ليس الوقت لأكون حسابية، لذلك لم افكر بالقيام بما يرى غالبا بالتلفزيون، لضرب الهاتف بعنف. بدلا من ذلك بقيت غافلة، متظاهرة بانني لم اسمع شيئا بينما استمررت التحدث مع قاو في بلطف.
‘ قاو في تعلم أنني احبك.’ سمعت همس صوتي.
لكن كيف انسى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الممرضات قالوا انني احتجت لعائلتي. لكن اذا غادر قاو في، اي عائلة سأضل امتلكها؟
كنت مستعدة لأكمل المحادثة، لكن لم يعني هذا بأن الشخص الآخر كان مستعدا ايضا. مع نقرة قاو في انهى الاتصال.
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
لأسبوعين ،لم يقم بالعودة.
‘ نعم’ قاو في لم يتردد في جوابه، والعزم بصوته جعل قلبي في ذعر.
قمت بالقبض على هاتفي بينما التففت على الكنبة. رؤيتي مشوشة بينما حدقت خارج النوافذ لأنظر للسماء المظلمة، الغروب الذهبي تم تغطيته بسواد الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخامس من ابريل. الجو مشمس.
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
الخامس من ابريل. الجو مشمس.
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
مهرجان تشينغمينغ هذه السنة كان أفضل من السنة السابقة. تذكرت السنة الماضية، في يوم كنس المقابر عندما اعطيت احترامي لأبي كانت السماء تمطر مطرا غزيرا. هذه السنة، العديد من الاشخاص أتوا لكنس قبور اسلافهم، لكن والدي بقي مهجورا. لم اقم بجلب زهور الاقحوان. عوضا عنه، جلبت زهور دوار الشمس والتي أحبها.
اليوم هو يوم حزن بالفعل بالنسبة لي; أرجوك لا تزد معاناتي.
قمت بوضع الزهور ،كنست قبره، ثم نظفت شاهد قبره. كنت مركزة بعمق مع عملي. اعتقدت أن هذه السنة كانت افضل واحدة حضرت بها لقبر والدي.
حتى الآن، قاو في لا يزال لم يسامحني.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقلق، سألت، ‘شركتك سترسلك الى مقاطعة أخرى؟’
لم اقم بمغادرة المقبرة عندما رن هاتفي. بينما نظرت للشاشة، رأيت انه قاو في، اصبحت على الفور سعيدة، مفكره في نفسي ان قاو في سيقر بوجودي.
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
فقط، عندما قمت بفتح الرسالة اخيرا فهمت الشعور لعالمك بأكمله ان ينهار حولك. هرعت لشركة قاو في، لكنني لم اخرج من المقبرة عندما انهرت.
ايضا لأنني لم افرش اسناني او شربت اي ماء، بعد ان اكلت الدواء، فمي كان مليئا بطعم مر. غادرت السرير، اغتسلت، وبدأت بالبحث عن قاو في. لكن حتى بعد البحث بالمنزل بأكمله، لم استطع إيجاده. فقط حتى استوعب بأن الوقت قد مر لفترة طويلة، وقاو في بجب ان يكون ذهب للعمل.
اتذكر انني حظيت بحلم طويل. بالحلم قاو في عاد. قال لي أنه سامحني، بينما اقتربت بالقرب منه، فجأه، اكتشفت ان كل هذا مجرد وهم. مع هذا، قاو في من احلامي اختفى.
ذهني كان فارغا.
حتى الآن، قاو في لا يزال لم يسامحني.
اذا لم يرد مني مقابلة والديه، ثم لن أقوم برؤيتهم مرة أخرى، خصوصا انني خططت فقط لزيارتهم مرة واحدة.
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
‘قاو في.’
‘اون.’ قاو في طلب كأس من عصير البرتقال وجلس في مقابلي.
اين هو؟ أردت رؤيته. قمت بإخراج هاتفي وقرأت رسالته مره تلو الاخرى. نعم، هذا صحيح. قاو في قال انه تم تخصيصه بمحافظة اخرى. مع انتقاله، سيذهب لسنتين كاملة.
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
عندما أردت قول شيئا ما سمعت صوت امرأه يصدر من الهاتف.
بأذني ،شخص ما قال بقلق، ‘آنسة، جسدك ليس جيدا ولا يمكن أن يتم تسريحك الآن. يجب علينا القيام بسلسلة من الفحوصات. الرجاء منك مساعدتنا بإبلاغ عائلتك حول علاجك.’
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
ذهني كان فارغا.
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
حتى الممرضات قالوا انني احتجت لعائلتي. لكن اذا غادر قاو في، اي عائلة سأضل امتلكها؟
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به هو إيجاد قاو في.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في ،اين انت؟ لما انت لست بالمنزل؟’ بعجل، قمت بقول الأسئلة التي كانت تعذب قلبي، متمنية أن تكون روحي بجانبه بهذه اللحظة.
اذا قمت بشيء خاطئ، يمكنني التغير.
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
اذا لم يرد مني مقابلة والديه، ثم لن أقوم برؤيتهم مرة أخرى، خصوصا انني خططت فقط لزيارتهم مرة واحدة.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
قاو في لم يكن سعيدا. لكنني قمت بتهديد ولم يملك اي خيار غير مقابلتي.
‘ قاو في تعلم أنني احبك.’ سمعت همس صوتي.
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في.’
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
لم أحتج لتخمين لمن انتمى الصوت. انتمى لحب قاو في الأول، الجزء الاخر من زوجي الحب الذي بعناء قمت بفصلهم عن بعض. لكنني علمت أنه ليس الوقت لأكون حسابية، لذلك لم افكر بالقيام بما يرى غالبا بالتلفزيون، لضرب الهاتف بعنف. بدلا من ذلك بقيت غافلة، متظاهرة بانني لم اسمع شيئا بينما استمررت التحدث مع قاو في بلطف.
بقلق، سألت، ‘شركتك سترسلك الى مقاطعة أخرى؟’
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
‘اون.’ قاو في طلب كأس من عصير البرتقال وجلس في مقابلي.
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
عانيت لأرتب كلماتي، متمنية أن يكون بإمكاني أن اعبر عن مشاعري العميقة. في الأخير، همست، ‘أنني فقط اريد منك تأجيله لنصف سنة فقط.’
‘ نعم’ قاو في لم يتردد في جوابه، والعزم بصوته جعل قلبي في ذعر.
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
بيأس، رتبت افكاري في قلبي، ثم قلت،’ هل ستذهب هي ايضا؟’
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
قاو في حدق إلي للحظة طويله. بالنهاية، حرك رأسه بعيدا وقال، ‘هل تظنين انك تملكين الحق لتسألي سؤالا كهذا؟’
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
فقط، عندما قمت بفتح الرسالة اخيرا فهمت الشعور لعالمك بأكمله ان ينهار حولك. هرعت لشركة قاو في، لكنني لم اخرج من المقبرة عندما انهرت.
‘لم اعنيه بهذه الطريقة، قاو في. اردت منك أن تأخره لنص سنة.’
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
‘هل تعتقدين ان هذا شيء رتبته في نزواتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في.’
كنت في حيرة من أمري، واستمررت بالشرب حتى لم يكن هناك شيء متبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف انسى؟
في نهاية المطاف، صوت قاو في بدأ فوق رأسي.
حتى الآن، قاو في لا يزال لم يسامحني.
‘اعطيني سبب. هي يوجين، اعطني سببا واحدا لتأجيل نقلي.’ صوته كان جادا.
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الممرضات قالوا انني احتجت لعائلتي. لكن اذا غادر قاو في، اي عائلة سأضل امتلكها؟
‘ قاو في تعلم أنني احبك.’ سمعت همس صوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاو في لم يكن سعيدا. لكنني قمت بتهديد ولم يملك اي خيار غير مقابلتي.
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
أنه الوقت ليرجع لعمله. بعد ان قال هذه الكلمات، استدار ليرحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اليوم هو اليوم الأول من مهرجان تشينمينغ منذ ان رحل والدي. قاو في، باستثنائه، انت عائلتي الوحيدة المتبقية.’
جلست متجمدة بمقعدي. فقط عندما بدأت شخصية قاو في تختفي فوق نطاق رؤيتي اهتززت صاحية. قفزت من مقعدي وطاردته طوال المسافة حتى الطرقات، بجانب اشارة المرور لعبور المارة.
ذهني كان فارغا.
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليوم هو يوم حزن بالفعل بالنسبة لي; أرجوك لا تزد معاناتي.
كنت مستعدة لأكمل المحادثة، لكن لم يعني هذا بأن الشخص الآخر كان مستعدا ايضا. مع نقرة قاو في انهى الاتصال.
قاو في قابل نظرتي، كما لو أنه ينتظرني أن أشرح.
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
‘اليوم هو اليوم الأول من مهرجان تشينمينغ منذ ان رحل والدي. قاو في، باستثنائه، انت عائلتي الوحيدة المتبقية.’
انا فقط اريد ست اشهر من حياتك. لشخص صحي، ست أشهر لا تعتبر كثيرة، لكن هذه كانت الست الاشهر الوحيدة التي املكها.
انا فقط اريد ست اشهر من حياتك. لشخص صحي، ست أشهر لا تعتبر كثيرة، لكن هذه كانت الست الاشهر الوحيدة التي املكها.
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
في مواجهة الموت، لم أكن خائفة. بدلا من ذلك ما خفته هو انني سأقضي أيامي الأخيرة وحيدة.
لم اعلم كم ساعة نمت. عندما استيقظت، كنت بالفعل على السرير، كنت ممتنة أن قاو في لم يقم بتركي في السيارة. عقلي كان في حالة مشوشة، وأول شيء قمت بفعله بعد استيقاظي هو البحث عن أدويتي. قمت بفتح الصندوق وبدون اخذ رشفة من الماء، ابتلعت الكبسولة بأكملها.
عانيت لأرتب كلماتي، متمنية أن يكون بإمكاني أن اعبر عن مشاعري العميقة. في الأخير، همست، ‘أنني فقط اريد منك تأجيله لنصف سنة فقط.’
علمت انه في بعض الاوقات، الاشياء حدثت. بينما ضرب جسدي بقوة ساحقة، رميت عبر الجو، وسقطت بقوة على الأرض. الظلام غطى رؤيتي، مع ذلك بينما اختفى وعيي بعيدا، رأيت دم احمر كثيف من دمي الذي انتشر عبر الطريق، ذكريات من خيوط حمراء من المصير، شابكت حياة قاو في مع خاصتي.
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
اتذكر انني حظيت بحلم طويل. بالحلم قاو في عاد. قال لي أنه سامحني، بينما اقتربت بالقرب منه، فجأه، اكتشفت ان كل هذا مجرد وهم. مع هذا، قاو في من احلامي اختفى.
لذلك ،عقلية الأميرة خاصتي أظهرت رأسها القبيح مره اخرى.
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
قاو في قابل نظرتي، كما لو أنه ينتظرني أن أشرح.
في اللحظة التي غادرت الكلمات فمه، خطا بعيدا، بحزم، وبغضب. لم يدرك أن إشارة المرور التي كانت خضراء قبل لحظات اصبحت حمراء.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
علمت انه في بعض الاوقات، الاشياء حدثت. بينما ضرب جسدي بقوة ساحقة، رميت عبر الجو، وسقطت بقوة على الأرض. الظلام غطى رؤيتي، مع ذلك بينما اختفى وعيي بعيدا، رأيت دم احمر كثيف من دمي الذي انتشر عبر الطريق، ذكريات من خيوط حمراء من المصير، شابكت حياة قاو في مع خاصتي.
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخامس من ابريل. الجو مشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
