الفصل العاشر
-الفصل العاشر الى الفصل الثالث عشر بعد انتهاء قصة هي يوجين تعتبر اضافية-
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
قصة قاو في
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل يجب ان يكون مسؤول، فقط كما المرأة يجب ان تملك حب الذات.
لذلك ،فعلت ما أرادت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.
جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.
جلست هناك. لا زالت بين اذرعي طوال الوقت. جسمها لم يكن باردا، شعور الدفء تبقى، لكن لم يكن هناك أية تحركات منها. رأسها لا زال منخفضا، ورفعته، مع ذلك انحنى مره اخرى. ورفعت رأسها مرة اخرى. قمت بتكرار هذا ثلاث مرات، حتى لم املك الارادة بالاستمرار.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
عندما اشرقت الشمس مجددا، حملتها، ووضعتها على المقعد بجانبي، وشددت حزام الامان لأجلها. قدت السيارة للمنزل، وضعتها على السرير بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.
حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.
مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
بهدوء ،قلت، ‘أبي، آه يو أنها ميتة.’
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
عبر الهاتف ،والدي كان هادئا. للحظة طويلة ،لم يقل كلمة، لكن الهاتف انتقل لأيدي أمي. وعلمت ماذا حدث من أبي.
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
قالت ،’قاو في، خذ رحلة للمنزل!’
لذلك ،فعلت ما أرادت.
وافقت; أغلقت المكالمة.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.
كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
قلت ،تقريبا 4 سنوات. كان هناك شهر و سبع ايام قبل ان تصبح السنة الرابعة منذ ان ماتت آه يو.
اصابعي لمست صورتها بينما حدقت بها، قلبي يردد بصمت الكلمات: بتلك اللحظة صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، ولكن لأشاهدك لحياة من السعادة والسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت; أغلقت المكالمة.
اعتقدت انه في النهاية، هذه كانت امنيتها الوحيدة.
قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.
قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت; أغلقت المكالمة.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
اللحظة التي اغلق بها بيبان المصعد، الصورة للقائي الاول مع آه يو اتت بعقلي.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.
حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.
انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.
جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.
مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.
قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.
قصة قاو في
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
لكنني لم اقم بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
اليوم الثالث بعد موت آه يو، حملت امتعتي وغادرت، لم احمل اي شيء معي من زواجي.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.
كرجل ،في مواقف كهذه، كان من المتوقع انني لن استطيع الرفض.
على سريرنا الجديد ،قبلت زوجتي. كنت بذيئا، لكن لم أكن احتاج ان اكون محتشما. قلت نكات فاحشة لها، رفعت قبضتها النحيفة لتضرب صدري، قائلة انني كنت لئيما وفضا.
قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.
اخبرته انه يمكنني اعطائك تقدير واسع النطاق، والشرطي لم يملك خيارا غير تقبل مصيره بينما قبل اقتراحي. ثم رتب لشرطي اصغر ليتبعني بينما اشرت للأشياء المفقودة. كان هناك العديد من الغرف بداخل المنزل وبينما دخلت لهم واحدا تلو الاخر، اعتقدت انه هذه المرة الاولى التي بالحقيقة لاحظت هذا البيت. بالطبع، لا يمكنني ان اخبر كم شيء تمت سرقته.
مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
ثم ،قالت لي، قاو في، ‘ لنصبح سويا مرة اخرى، هل يمكننا؟ خسرنا بالفعل 5 سنوات من حياتنا. لا نملك خمس سنوات اخرى لنخسرها.’
قصة قاو في
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.
ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.
حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.
ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.
الرجل يجب ان يكون مسؤول، فقط كما المرأة يجب ان تملك حب الذات.
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.
لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.
تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.
ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.
على سريرنا الجديد ،قبلت زوجتي. كنت بذيئا، لكن لم أكن احتاج ان اكون محتشما. قلت نكات فاحشة لها، رفعت قبضتها النحيفة لتضرب صدري، قائلة انني كنت لئيما وفضا.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
لذلك ،فعلت ما أرادت.
كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.
عندما اشرقت الشمس مجددا، حملتها، ووضعتها على المقعد بجانبي، وشددت حزام الامان لأجلها. قدت السيارة للمنزل، وضعتها على السرير بجانبي.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
قصة قاو في
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
ثم ،قالت لي، قاو في، ‘ لنصبح سويا مرة اخرى، هل يمكننا؟ خسرنا بالفعل 5 سنوات من حياتنا. لا نملك خمس سنوات اخرى لنخسرها.’
النساء احبوا البكاء ،فقط كما احب الرجال التدخين. جميعها كانت نقاط ضعف. النساء استعملوا الدموع لسحر الرجال، واستعلموا الدموع ليغرقوا انفسهم في الحزن بعد ان تم هجرهم من الرجال.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.
لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.
اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.
اخذنا شهر عسلنا في هاينان. استمتعنا، سلينا انفسنها، وضحكنا الى اقصى حد. اسبوعين لاحقا، عدنا من هاينان، وانتقلنا الى منزلنا الجديد. هذا المنزل والذي اشتريناه سويا، لم يمكن مقارنته مع بيت آه يو الفاخر والذي انفقت مبلغا كبيرا لشراء. لكن بيتنا لم يكن صغيرا; كان ١٤٨ متر مربع رقم ميمون.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
على سريرنا الجديد ،قبلت زوجتي. كنت بذيئا، لكن لم أكن احتاج ان اكون محتشما. قلت نكات فاحشة لها، رفعت قبضتها النحيفة لتضرب صدري، قائلة انني كنت لئيما وفضا.
آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.
لذلك ،قمت بالعديد من الاشياء الفاحشة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.
ثلاث اشهر بعد زواجنا، ببطء، حياتنا عادت لأيامها القديمة من السعادة.
عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.
وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
لم اعلم اذا ما كانت هلوسة مني، لكنه حدث.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
ليس مثل آه يو، مع زوجتي، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة. كنت مستنفذا بشدة. كانوا الاثنتين زوجتي، لكنها استمتعت اكثر من آه يو. كانت الشخص الذي استمتع، لكن في زواجي مع آه يو، آه يو كانت التي اخذت المبادرة، التي تحملت. كان هناك القليل من الاختلاف بحروف الكلمتين المتعة والتحمل، لكن معانيهم مختلفة كليا.
حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.
في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.
اعتقدت انه في النهاية، هذه كانت امنيتها الوحيدة.
لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت المعنى الذي لم يتحدثوا به خلف كلماتهم، انه كان هناك امل قليل في حل القضية. حتى لو كانت الاغراض المسروقة تم اعادة بيعها في السوق السوداء، الشرطة ستبقى بدون دليل، لأنه لا يمكن لأحد ان يقول ما تم سرقته.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.
بعد ان مرت اسابيع بدأت اصبح اقل اجتهادا، وربطت هذا مع التعب. عملي كان متعبا في الايام القليل، لذلك اتخذت قراري لأن لا المس زوجتي لمدة أسبوعين، ازلت المحظورات التي وضعتها على نفسي بالليلة التي نجحت بها شركتي بإنهاء المفاوضات.
فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –
كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.
مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.
المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
قصة قاو في
ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث اشهر بعد زواجنا، ببطء، حياتنا عادت لأيامها القديمة من السعادة.
قلت ،تقريبا 4 سنوات. كان هناك شهر و سبع ايام قبل ان تصبح السنة الرابعة منذ ان ماتت آه يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرطي السمين قليلا حدق في اتجاهي، التعبير بعينيه غريب بينما قال في نبرة من عدم التصديق، ‘بقيت هنا لسنتين كاملة – كيف لا يمكنك ان تعرف الاموال بداخل هذا البيت؟’
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.
الشرطي السمين قليلا حدق في اتجاهي، التعبير بعينيه غريب بينما قال في نبرة من عدم التصديق، ‘بقيت هنا لسنتين كاملة – كيف لا يمكنك ان تعرف الاموال بداخل هذا البيت؟’
بهدوء ،قلت، ‘أبي، آه يو أنها ميتة.’
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
اللحظة التي اغلق بها بيبان المصعد، الصورة للقائي الاول مع آه يو اتت بعقلي.
اخبرته انه يمكنني اعطائك تقدير واسع النطاق، والشرطي لم يملك خيارا غير تقبل مصيره بينما قبل اقتراحي. ثم رتب لشرطي اصغر ليتبعني بينما اشرت للأشياء المفقودة. كان هناك العديد من الغرف بداخل المنزل وبينما دخلت لهم واحدا تلو الاخر، اعتقدت انه هذه المرة الاولى التي بالحقيقة لاحظت هذا البيت. بالطبع، لا يمكنني ان اخبر كم شيء تمت سرقته.
بعد ان مرت اسابيع بدأت اصبح اقل اجتهادا، وربطت هذا مع التعب. عملي كان متعبا في الايام القليل، لذلك اتخذت قراري لأن لا المس زوجتي لمدة أسبوعين، ازلت المحظورات التي وضعتها على نفسي بالليلة التي نجحت بها شركتي بإنهاء المفاوضات.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
في النهاية ،في عجزهم، الشرطيين يمكنهم فقط الذهاب. قبل ان يغادروا، قالوا ان هناك بضع ادلة بالقضية، ومرتكب الجريمة يجب ان يكون ذو خبرة، لأنه لم يترك اي دليل خلفه. كانوا خائفين انه سيكون وقت طويل قبل ان يحرزوا تقدما بالقضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.
علمت المعنى الذي لم يتحدثوا به خلف كلماتهم، انه كان هناك امل قليل في حل القضية. حتى لو كانت الاغراض المسروقة تم اعادة بيعها في السوق السوداء، الشرطة ستبقى بدون دليل، لأنه لا يمكن لأحد ان يقول ما تم سرقته.
اللحظة التي اغلق بها بيبان المصعد، الصورة للقائي الاول مع آه يو اتت بعقلي.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
الصورة كانت كبيرة جدا، كبيرة جدا الى حد أن يصبح الاشخاص بداخلها مشوهين. أردت ان اضحك على آه يو. لم نكن عمياء، لماذا قامت بتكبير الصورة لحجم كهذا؟ لكنني لم أضحك، لأنه يبدو انني تلقيت رسالة من نوع ما.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
ذهبت لغرفة نومنا. بداخل الغرفة كانت صورة جنازة آه يو، ابتسامتها كانت مشعة كما كانت دائما. كنت بداخل نصف متر منها، وكانت في متناول يدي.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.
ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.
لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.
فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
جلست هناك. لا زالت بين اذرعي طوال الوقت. جسمها لم يكن باردا، شعور الدفء تبقى، لكن لم يكن هناك أية تحركات منها. رأسها لا زال منخفضا، ورفعته، مع ذلك انحنى مره اخرى. ورفعت رأسها مرة اخرى. قمت بتكرار هذا ثلاث مرات، حتى لم املك الارادة بالاستمرار.
في ذلك الحلم، مع هي يوجين…
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات