الفصل الحادي عشر
عندما اتى الربيع ،جياجينغ وانا خططنا لطفل. ناقشت معي هذا بينما انحنت في حضني، وجهها رقيق ولطيف.
لكن الوقت قد مر، ولن يرجع. لم املك حتى شيء واحد لأتذكرها به.
كنت أقرأ صحيفة الاخبار، وقلت نعم مع احد اذرعي على كتفيها، قلت لنحصل على طفل.
اعتقدت انني يجب ان اكون حقا تذكرته، لأنه كل يوم، حاولت كل ما لدي لأجل ان اقضي وقتا جيدا مع جياجينغ.
لذلك ،بدأنا بالاستعدادات للترحيب بالطفل، آمنا باننا احتجنا لعقل وقلب صحيين لانتظار وصول الحياة الجديدة.
كان هذا أفضل وعد يمكن لرجل أن يعطيه لامرأة لقد انتظرت هي يوجين طوال حياتها، حاولت المئات من الحيل وتملقتني ألاف المرات، فقط على أمل تتلقى مثل هذا التعهد مني، ولكن لم أقل لها هذا مرة واحدة.
لحسن الحظ ، كلانا لم نملك عادات سيئة او عيوب خلقية. جسم جياجينغ كان صحيا، وبعد شهور قليلة، ستكون مستعدة للطفل.
أردت ان اقول ،هي يوجين، اذا الوقت يمكن ان يعاد، أريد طفلك.
لكنني قمت باستشارة خاصة للمستشفى. لقد تناولت ذات مرة احدى عشر حقنة منع حمل لتجنب الحصول على طفل، ولم اعلم اذا كان هذا سيأثر على سلامة طفلي المستقبلي. فكرت بنفسي، اذا كانت هناك اثار لاحقة، سيتوجب علي التفكير بقراري.
ثلاثة أشهر مضت منذ أن حملت جياجينغ وقالت إنها طلبت للحصول على إجازة أمومة، وهي تقيم حاليا في المنزل وهي تنتظر المخاض.
الاطباء فحصوني فحصا كاملا. ثم قيموا الفحص المليء بالمصطلحات الطبية في غرفة الاستشارة. في النهايه، اعلن ان الحقن امتلكت تأثير سلبي طفيف على جسمي، وحتى لو كان هناك، كانت اربع سنين منذ ان اخذت مثل هذه الحقنة، وان الاثار اللاحقة يجب ان تكون اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء، كل مره استحممنا بعد ان فعلناها، سأرى جسم هي يوجين الباهت يظهر أمامي . تمنيت انها ستنحني امامي واضعة رأسها على كوعها بينما حدقت إلي كما تفعل عادة. تمنيت انها ستنظر إلي. اذا فعلت، سأنحني ايضا. بدون اية ملابس على جسمي، سأظهر امامها.
متلقيا الجواب الذي تمنيته، اومأت رأسي. لا احد سيتمنى طفلا مريضا.
ركّبت نظام أمان أفضل للغرفة. على الرغم من أن الغرفة بأكملها قد جردت تقريبا، ومع ذلك، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار في الحفاظ على مظهرها الخارجي من الكمال والحالة الطبيعية.
بتلك الليلة ، شغفنا بالجنس وصل لمستويات كانت فقط بليلة زواجنا.
لكن الوقت قد مر، ولن يرجع. لم املك حتى شيء واحد لأتذكرها به.
كلانا آمنا أنها لم تكن ليلة من المتعة، لكن تشابك حياتنا للأبد.
فرفعت يدي لأمسحها، وأرحتها، ‘ اعدك اننا سنعيش معا الى ان نموت.’
كأي زوج من الأبوين، انتظرنا لوصول طفلنا بفارغ الصبر.
لكن الوقت قد مر، ولن يرجع. لم املك حتى شيء واحد لأتذكرها به.
باستثناء، كل مره استحممنا بعد ان فعلناها، سأرى جسم هي يوجين الباهت يظهر أمامي . تمنيت انها ستنحني امامي واضعة رأسها على كوعها بينما حدقت إلي كما تفعل عادة. تمنيت انها ستنظر إلي. اذا فعلت، سأنحني ايضا. بدون اية ملابس على جسمي، سأظهر امامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبا ما أعادت انه لا بد انني غادرت المنزل في منتصف الليل، تدريجيا، بدأت اصبح محبطا وانفجرت اعصابي، حذرتها من قول كلمات مثل هذه امامي في المستقبل.
أردت ان اقول ،هي يوجين، اذا الوقت يمكن ان يعاد، أريد طفلك.
كلانا آمنا أنها لم تكن ليلة من المتعة، لكن تشابك حياتنا للأبد.
فقط أريد طفلك.
لكنني قمت باستشارة خاصة للمستشفى. لقد تناولت ذات مرة احدى عشر حقنة منع حمل لتجنب الحصول على طفل، ولم اعلم اذا كان هذا سيأثر على سلامة طفلي المستقبلي. فكرت بنفسي، اذا كانت هناك اثار لاحقة، سيتوجب علي التفكير بقراري.
لكن الوقت قد مر، ولن يرجع. لم املك حتى شيء واحد لأتذكرها به.
‘يمكنك المحاولة. سو جياجينغ، إذا حدث أي شيء لطفلي، لن أدعكِ ترتاحين.’
هذا كان وهم ،وعدت قريبا لحواسي.
لقد أومأت برأسي. ‘أريد أن أفحص نظامها الأمني انت تعرف ان هذا المكان لا يخصني، لكنني الوحيد الذي يسمح له بالدخول’
كيف يمكنني قول هذه الكلمات، عندما نسيت كيف كانت رائحتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت ،غضبت قليلا، وضربتني، قائلة انني كنت بذيء – كرجل سيصبح ابا، لم اكن اضع مثالا جيدا لطفلي. كيف يمكنني القيام دروس قبل الولادة بهذا الاسلوب؟
اتى الطفل متأخرا عن توقعاتنا، وصل بعد خمس اشهر بعد ان بدأنا بمحاولة الحصول عليه. جياجينغ قامت عدة اختبار الحمل بين يديها، خطين احمرين ظاهرين على الشاشة الصغيرة، بينما ضحكت وبكت أمامي، قائلة، ‘في، نحن اخيرا نملك طفلنا الخاص.’
لكن جياجينغ كانت مهتاجة ومصممة أكثر مما تخيلتها قفزت على قدميها وهي تركض نحوي، معيقة طريقي، كما لو أنها تحملت هذا منذ وقت طويل.
اخذت عدة الاختبار ،ماسكا يديها المرتجفتين، وسحبتها في ذراعي، بهدوء، قلت، ‘ لا تبكِ، شكرا لك.’ ثم قبلتها داعبت وجهها بينما تمتمت لها.
‘أنني أشير إلى طبيب نفسي. ‘
كانت بسيطة ،فرحة مثل الطفل.
لولا ظهور ‘هي يوجين’ المفاجئ لكانت المرأة الوحيدة في حياتي.
الان بما اننا كنا مع طفل، بدأنا بعمل الاستعدادات الضرورية في توقعاتنا لوصوله.
كأي زوج من الأبوين، انتظرنا لوصول طفلنا بفارغ الصبر.
في البداية، كان في بداية الربيع عندما خططنا للطفل، لكن بعد الوقت اذي استغرقناه لفحص اجسادنا من المستشفى، كان تقريب أكتوبر عندما نجحنا.
قريبا ،الشتاء وصل، حاملا معه البرد القارص في الجو.
قريبا ،الشتاء وصل، حاملا معه البرد القارص في الجو.
‘انني فضولية. هل تكرهها أو تحبها؟ في تلك السنة، اذتك ووالديك، لكن الان انها ميتة. قاو في، اليست نهاية كهذه عجيبة؟ انتما كان يجب عليكم العيش سويا لبقية حياتكم معا، لكن الحياة يصعب توقعها.’
جياجينغ اخبرتني شيئا. قالت انني كنت اسير اثناء نومي بنومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت ،غضبت قليلا، وضربتني، قائلة انني كنت بذيء – كرجل سيصبح ابا، لم اكن اضع مثالا جيدا لطفلي. كيف يمكنني القيام دروس قبل الولادة بهذا الاسلوب؟
عندما سمعت هذه الكلمات، لم اضع تفكيرا فيها. كنت تقريبا بالثانية والثلاثين من عمري، لذلك كيف يمكنني السير في النوم قبل ان ايقظ نفسي. لكن جياجينغ قالت هذه الكلمات بثقة، بينما كما لو انها حقيقية. قالت انها بعمق نومها شعرت انني لم لكن مستلقيا بجانبها.
اخذت اصابعي وعضتها، قائلة، ‘ اتمنى حتى لو مت، سأضل اتمنى ان اكون معك. لكن، في ،يجب ان تتذكر، سأكون معك إذا اعتقدت انك تحبني.’
عارضتها;لكنها اصرت انها لا تكذب. بينما ازدادت هيجانا ،خفت انه مزاجها الحار سيضر طفلنا ولم اجادلها. بدلا من ذلك، حضنتها، واضعا يدي على بطنها المنتفخ قليلا بينما ابتسمت،’اذا لم اكن بجانبك، هل يمكن انني بداخلك؟’
مع ذلك لم تنتهي الامور ببساطة بهذه الطريقة. جياجينغ بدت انها قلقة جدا على سيري اثناء النوم.
ضحكت ،غضبت قليلا، وضربتني، قائلة انني كنت بذيء – كرجل سيصبح ابا، لم اكن اضع مثالا جيدا لطفلي. كيف يمكنني القيام دروس قبل الولادة بهذا الاسلوب؟
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
فضحكت ،وقلت انه من الواضح انني لم امارس ما ادعيت، وألا كيف سيصل طفلنا في هذا العالم؟
اخذت عدة الاختبار ،ماسكا يديها المرتجفتين، وسحبتها في ذراعي، بهدوء، قلت، ‘ لا تبكِ، شكرا لك.’ ثم قبلتها داعبت وجهها بينما تمتمت لها.
اعتقدت انه كان طبيعيا.
اتى الطفل متأخرا عن توقعاتنا، وصل بعد خمس اشهر بعد ان بدأنا بمحاولة الحصول عليه. جياجينغ قامت عدة اختبار الحمل بين يديها، خطين احمرين ظاهرين على الشاشة الصغيرة، بينما ضحكت وبكت أمامي، قائلة، ‘في، نحن اخيرا نملك طفلنا الخاص.’
بجانب ذلك ،اذا كنت حقا اسير اثناء نومي، اين امكنني ان اذهب، ومن كنت سأقابل؟
كان هذا أفضل وعد يمكن لرجل أن يعطيه لامرأة لقد انتظرت هي يوجين طوال حياتها، حاولت المئات من الحيل وتملقتني ألاف المرات، فقط على أمل تتلقى مثل هذا التعهد مني، ولكن لم أقل لها هذا مرة واحدة.
مع ذلك لم تنتهي الامور ببساطة بهذه الطريقة. جياجينغ بدت انها قلقة جدا على سيري اثناء النوم.
كانت خائفة ،لأنها لم تتخيل انني سأخسر اعصابي. اصبحت صامتة بينما نظرت إلي. لم تتطرق للموضوع مره اخرى.
غالبا ما أعادت انه لا بد انني غادرت المنزل في منتصف الليل، تدريجيا، بدأت اصبح محبطا وانفجرت اعصابي، حذرتها من قول كلمات مثل هذه امامي في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أتمكن من العثور على العقد. وقفت داخل غرفة نومنا وفتشتها مراراً وتكراراً حتى استسلمت أخيراً حدّقتُ في صورةِ آه يو. لم أكن أعرف أين كان العقد، أو ينبغي أن أقول، العقد لم يكن موجودا أبدا.
كانت خائفة ،لأنها لم تتخيل انني سأخسر اعصابي. اصبحت صامتة بينما نظرت إلي. لم تتطرق للموضوع مره اخرى.
كان طول الممر بضعة امتار، نافذة بيضاء في نهاية مساره. خلف النافذة هناك عشب أخضر وزهور حمراء. شممت رائحة الزهور. ورأيت هي يوجين تخرج. استمررت بالابتسام، كما لو انه السبب الوحيد لوجودها. ثم، صورتها تحولت الى شكلها عندما كانت مستلقية بسرير المستشفى بعد حادث المرور، شكلها عندما كانت تتوق للعصيدة بعد ان استيقظت، لكنها رفضت ان تتحدث إلي.
رافقت جياجينغ في زيارتها لطبيب النساء. من حين الى اخر، كنت سأتبعها. في الأوقات الاخرى سأجلس على الكراسي في غرفة الانتظار خارج الممر.
فنظرت الى الوثائق المتناثرة امامي، والغضب يتصاعد من قلبي. كنت اعتقد انها ستتوقف عن متابعة هذا الموضوع.
يجب ان تكون جدران المستشفى تمت اعادة صباغتها، لأنها كانت تملك لونا ابيضا غير واقعي. مدموجا مع البلاط الابيض بدا انه حتى ضوء الشمس تم تطهيره، تطهيره حتى اصبح شاحبا وفقد لونه واشعاعه. بحر ابيض امتد الى مالا نهاية امامي، حتى بدأت تصبح جفوني متعبة.
قلت لجياجينغ ،نعم، تذكرته .
كان طول الممر بضعة امتار، نافذة بيضاء في نهاية مساره. خلف النافذة هناك عشب أخضر وزهور حمراء. شممت رائحة الزهور. ورأيت هي يوجين تخرج. استمررت بالابتسام، كما لو انه السبب الوحيد لوجودها. ثم، صورتها تحولت الى شكلها عندما كانت مستلقية بسرير المستشفى بعد حادث المرور، شكلها عندما كانت تتوق للعصيدة بعد ان استيقظت، لكنها رفضت ان تتحدث إلي.
‘انني فضولية. هل تكرهها أو تحبها؟ في تلك السنة، اذتك ووالديك، لكن الان انها ميتة. قاو في، اليست نهاية كهذه عجيبة؟ انتما كان يجب عليكم العيش سويا لبقية حياتكم معا، لكن الحياة يصعب توقعها.’
منوما مغناطيسيا ،بدأت امشي للأمام، معيدا ترتيب الاحداث في عقلي، يجب علي ان ارتبهم، وإلا لن اتمكن من تمثيلهم. اقتربت منها، جلست بجانبها بينما حدقت بقرب فيها. لم افهم لماذا، لكن زوايا عيوني امتلأت بالدموع.
كان هذا أفضل وعد يمكن لرجل أن يعطيه لامرأة لقد انتظرت هي يوجين طوال حياتها، حاولت المئات من الحيل وتملقتني ألاف المرات، فقط على أمل تتلقى مثل هذا التعهد مني، ولكن لم أقل لها هذا مرة واحدة.
دفنت رأسي في كتفها. قلت انهم لم يكونوا دموع، مع ذلك استمروا بالتدفق.
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
عندما عدت لحواسي ،جياجينغ كانت واقفة بجانب النافذة بجانبي. رأسها منحنيا للجانب بينما نظرت إلي عيونها تضيء بالأعجاب والفضول.
هذا كان وهم ،وعدت قريبا لحواسي.
وقفت ومشيت اليها. قلت، لنعد.
فابتسمت، ثم قلت: ‘ بالرغم من انني كنت مرهقا بعض الشيء هذه الايام القليلة، لكنها ليست الى درجة احتياجي الى لزيارة الطبيب. فريما اتمتع بصحة اكثر مما تظنين.’
اذا ،بدلا من اخباري انني كنت اسير اثناء نومي، اذا جياجينغ اصرت على انني بدأت بالحنين للماضي، ربما كنت سأوافق بدون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كان في بداية الربيع عندما خططنا للطفل، لكن بعد الوقت اذي استغرقناه لفحص اجسادنا من المستشفى، كان تقريب أكتوبر عندما نجحنا.
لكن جياجينغ لم تذكر كلمة عن سيري اثناء النوم.
لقد أومأت برأسي. ‘أريد أن أفحص نظامها الأمني انت تعرف ان هذا المكان لا يخصني، لكنني الوحيد الذي يسمح له بالدخول’
مع ذلك يوما ما، بينما بدأت بوضع نفسها داخل اذرعي، قالت لي، ‘في، انا لدي شيء لأسالك اياه.’ حضنتها، متنفسا الرائحة الساحرة على شعرها. جياجينغ استعملت شامبو كلايرول ، والرائحة كانت قوية جدا.
يجب ان تكون جدران المستشفى تمت اعادة صباغتها، لأنها كانت تملك لونا ابيضا غير واقعي. مدموجا مع البلاط الابيض بدا انه حتى ضوء الشمس تم تطهيره، تطهيره حتى اصبح شاحبا وفقد لونه واشعاعه. بحر ابيض امتد الى مالا نهاية امامي، حتى بدأت تصبح جفوني متعبة.
قلت ،’ أسألي.’
وكنت ساخطا بعض الشيء، فعدت إلى القصر بحثاً عن العقد، مفكراً في نفسي أنني لن أدع المسألة تنتهي بكل تأكيد.
عدلت نفسها وجلست في حضني، مواجهتني. عيناها مشعة بينما قالت، ‘هل لا تزال تفكر في هي يوجين؟ حتى لو كان من حين الى اخر؟’
كانت خائفة ،لأنها لم تتخيل انني سأخسر اعصابي. اصبحت صامتة بينما نظرت إلي. لم تتطرق للموضوع مره اخرى.
لم أعلم لماذا جياجينغ سألت هذا السؤال بشكل مفاجئ. ربتت على رأسها وقلت، ‘لماذا تسألين عن هذا؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جياجينغ لم تذكر كلمة عن سيري اثناء النوم.
حولت رأسها بعيدا ،ظهرها علي. لم استطع الرد في الوقت المناسب، وأعتقدت انه بعد حملها، كانت شخصا واحد والذي الأن يتحرك بشخصين.
جياجينغ اخبرتني شيئا. قالت انني كنت اسير اثناء نومي بنومي.
‘انني فضولية. هل تكرهها أو تحبها؟ في تلك السنة، اذتك ووالديك، لكن الان انها ميتة. قاو في، اليست نهاية كهذه عجيبة؟ انتما كان يجب عليكم العيش سويا لبقية حياتكم معا، لكن الحياة يصعب توقعها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ان استحممت، بدَّلت ثيابي، ثم قلت لها: “سأخرج. لا أستطيع العودة الليلة. ”
اعتقدت ايضا انها نهاية مذهلة قليلا، مع ذلك قلت،’ هل لا تتمنين ان تكوني معي؟ ‘
فقط اذا هي يوجين ماتت، يمكن ان اكون معك.
لكن الوقت قد مر، ولن يرجع. لم املك حتى شيء واحد لأتذكرها به.
اخذت اصابعي وعضتها، قائلة، ‘ اتمنى حتى لو مت، سأضل اتمنى ان اكون معك. لكن، في ،يجب ان تتذكر، سأكون معك إذا اعتقدت انك تحبني.’
وقفت وتوجهت إلى غرفة أخرى، غير قادر على مواصلة النظر إلى وجهها وتخيل أنه داخل رحمها ، هناك وضعت لحمي ودمي.
سحبت اصبعي. لم احب هذا الفعل، لأنه جعلني اتذكر هي يوجين. غالبا ما تصرفت في طريقة لعوبة عندما تحاول ان تغريني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت.
قلت لجياجينغ ،نعم، تذكرته .
لذلك ،بدأنا بالاستعدادات للترحيب بالطفل، آمنا باننا احتجنا لعقل وقلب صحيين لانتظار وصول الحياة الجديدة.
اعتقدت انني يجب ان اكون حقا تذكرته، لأنه كل يوم، حاولت كل ما لدي لأجل ان اقضي وقتا جيدا مع جياجينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت اصبعي. لم احب هذا الفعل، لأنه جعلني اتذكر هي يوجين. غالبا ما تصرفت في طريقة لعوبة عندما تحاول ان تغريني.
بدأت بالإعداد لحضانة طفلنا. للاستعداد لوصول الطفل كان حدثا مزعجا ومبهج على حد سواء. تمنيت ان املك طفلة، لذلك طليت الغرفة بالوردي، قضيا الكثير من الوقت والجهد عليه. لم اقم بشيء بهذه الجدية في حياتي قط.
لكنها كانت ام طفلي، لذلك سامحتها.
جياجينغ نظرت إلي وابتسمت. قالت انه لو لم نرزق بطفل، كنت سأخسر نصف حياتي.
اعتقدت ايضا انها نهاية مذهلة قليلا، مع ذلك قلت،’ هل لا تتمنين ان تكوني معي؟ ‘
شعرت انه مثل هذا السؤال الافتراضي غبي، فقط كسؤال اخر انه ماذا كان سيحدث لو لم يكن هناك رجال ونساء بالعالم.
أردت ان اقول ،هي يوجين، اذا الوقت يمكن ان يعاد، أريد طفلك.
لكنها كانت ام طفلي، لذلك سامحتها.
متلقيا الجواب الذي تمنيته، اومأت رأسي. لا احد سيتمنى طفلا مريضا.
بينما استمرت الأيام بالمرور في أعماق الشتاء، حدث شيء غريب آخر. قصر آه يو كان مرة أخرى ضحية للسرقة. مما دفعني للشك بأن الأمن في المكان غير فعال، لذلك أردت طلب تعويض من وكالة الأمن وفقا لعقدنا.
وفقاً للمنطق، في تلك المنطقة تجمع العديد من الأثرياء بشكل لا يصدق الذين كانوا أكثر خوفاً من تحول ثرواتهم إلى غبار بين عشية وضحاها، فكيف يكون أمن المنطقة غير فعّال؟
وفقاً للمنطق، في تلك المنطقة تجمع العديد من الأثرياء بشكل لا يصدق الذين كانوا أكثر خوفاً من تحول ثرواتهم إلى غبار بين عشية وضحاها، فكيف يكون أمن المنطقة غير فعّال؟
‘يمكنك المحاولة. سو جياجينغ، إذا حدث أي شيء لطفلي، لن أدعكِ ترتاحين.’
وكنت ساخطا بعض الشيء، فعدت إلى القصر بحثاً عن العقد، مفكراً في نفسي أنني لن أدع المسألة تنتهي بكل تأكيد.
فرفعت يدي لأمسحها، وأرحتها، ‘ اعدك اننا سنعيش معا الى ان نموت.’
ومع ذلك، لم أتمكن من العثور على العقد. وقفت داخل غرفة نومنا وفتشتها مراراً وتكراراً حتى استسلمت أخيراً حدّقتُ في صورةِ آه يو. لم أكن أعرف أين كان العقد، أو ينبغي أن أقول، العقد لم يكن موجودا أبدا.
ركّبت نظام أمان أفضل للغرفة. على الرغم من أن الغرفة بأكملها قد جردت تقريبا، ومع ذلك، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار في الحفاظ على مظهرها الخارجي من الكمال والحالة الطبيعية.
آه يو ابتسمت وهي تنظر إلي ابتسمت بالطريقة التي كانت تبتسم بها دائما، بالطريقة الفريدة التي انحنت بها عينيها فيما كانتا تسطعان من الفرح.
فقلت ببطء: ‘ اعتقد انني سأنسى ما قلتيه اليوم.’ قلبي كان مريرا وخائب الأمل بعض الشيء، لأنه لا ينبغي لأي زوجة أن تتمنى لزوجها أن يزور طبيبا نفسيا.
فعدت الى البيت وأزيل حذائي عند عتبة الباب. لقد كنت متعباً جداً ومرة أخرى، فتشت الشرطة المكان، وطرحوا نفس الأسئلة التي طرحوها من قبل، لكنهم لم يتمكنوا من إعطائي جوابا مرضيا.
فرفعت يدي لأمسحها، وأرحتها، ‘ اعدك اننا سنعيش معا الى ان نموت.’
ثلاثة أشهر مضت منذ أن حملت جياجينغ وقالت إنها طلبت للحصول على إجازة أمومة، وهي تقيم حاليا في المنزل وهي تنتظر المخاض.
اخذت اصابعي وعضتها، قائلة، ‘ اتمنى حتى لو مت، سأضل اتمنى ان اكون معك. لكن، في ،يجب ان تتذكر، سأكون معك إذا اعتقدت انك تحبني.’
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين ذراعيّ، جياجينغ نامت. في تلك الليلة، لم تجادل أكثر من ذلك، ولكنه كان فقط لتلك الليلة.
وبعد ان استحممت، بدَّلت ثيابي، ثم قلت لها: “سأخرج. لا أستطيع العودة الليلة. ”
بتلك الليلة ، شغفنا بالجنس وصل لمستويات كانت فقط بليلة زواجنا.
جياجينغ وقفت هناك ونظرت إلي. ‘فيلا هي يوجين؟’
كان طول الممر بضعة امتار، نافذة بيضاء في نهاية مساره. خلف النافذة هناك عشب أخضر وزهور حمراء. شممت رائحة الزهور. ورأيت هي يوجين تخرج. استمررت بالابتسام، كما لو انه السبب الوحيد لوجودها. ثم، صورتها تحولت الى شكلها عندما كانت مستلقية بسرير المستشفى بعد حادث المرور، شكلها عندما كانت تتوق للعصيدة بعد ان استيقظت، لكنها رفضت ان تتحدث إلي.
لقد أومأت برأسي. ‘أريد أن أفحص نظامها الأمني انت تعرف ان هذا المكان لا يخصني، لكنني الوحيد الذي يسمح له بالدخول’
فقط اذا هي يوجين ماتت، يمكن ان اكون معك.
لقد أومأت برأسها تقدمت إلى الأمام وقبلتها ‘ ارتاحي جيداً، لا تسهري لوقت متأخر إذا كان هناك أي شيء خاطئ، اتصلي بي وسأعود على الفور، مهما كان الوقت متأخرا. قولي ليلة سعيدة لطفلنا.’
جياجينغ وقفت هناك ونظرت إلي. ‘فيلا هي يوجين؟’
لقد رحلت بتلك الليلة راودني حلم مرة أخرى. كان كما لو أن الغرفة مليئة بهالة غريبة، جعلتني غير قادر على السيطرة على نفسي . في أحلامي، تمنيت أن أستيقظ مرات لا تحصى، لأنني أعرف أن هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. جياجينغ كانت مع طفلي، لذلك لا يمكنني أن أهلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع أن أسيطر على نفسي. عانقت هي يوجين، وكان جسدي كله مليء بقلق لا يطاق كما لو أنني وصلت إلى أضعف الكنوز في العالم كله. احتجت الى مثل هذا الخيال الجامح.
لكنني لم أستطع أن أسيطر على نفسي. عانقت هي يوجين، وكان جسدي كله مليء بقلق لا يطاق كما لو أنني وصلت إلى أضعف الكنوز في العالم كله. احتجت الى مثل هذا الخيال الجامح.
كان هذا أفضل وعد يمكن لرجل أن يعطيه لامرأة لقد انتظرت هي يوجين طوال حياتها، حاولت المئات من الحيل وتملقتني ألاف المرات، فقط على أمل تتلقى مثل هذا التعهد مني، ولكن لم أقل لها هذا مرة واحدة.
ركّبت نظام أمان أفضل للغرفة. على الرغم من أن الغرفة بأكملها قد جردت تقريبا، ومع ذلك، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار في الحفاظ على مظهرها الخارجي من الكمال والحالة الطبيعية.
لقد رحلت بتلك الليلة راودني حلم مرة أخرى. كان كما لو أن الغرفة مليئة بهالة غريبة، جعلتني غير قادر على السيطرة على نفسي . في أحلامي، تمنيت أن أستيقظ مرات لا تحصى، لأنني أعرف أن هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. جياجينغ كانت مع طفلي، لذلك لا يمكنني أن أهلوس.
مع ذلك ، بعد أن قمت بتركيبها، قالت لي زوجتي، انني احتاج لاستشارة طبيب.
عارضتها;لكنها اصرت انها لا تكذب. بينما ازدادت هيجانا ،خفت انه مزاجها الحار سيضر طفلنا ولم اجادلها. بدلا من ذلك، حضنتها، واضعا يدي على بطنها المنتفخ قليلا بينما ابتسمت،’اذا لم اكن بجانبك، هل يمكن انني بداخلك؟’
فابتسمت، ثم قلت: ‘ بالرغم من انني كنت مرهقا بعض الشيء هذه الايام القليلة، لكنها ليست الى درجة احتياجي الى لزيارة الطبيب. فريما اتمتع بصحة اكثر مما تظنين.’
دفنت رأسي في كتفها. قلت انهم لم يكونوا دموع، مع ذلك استمروا بالتدفق.
‘أنني أشير إلى طبيب نفسي. ‘
إذن كم مرة يجب أن أكرر نفسي حتى تفهم؟ انك كذلك. ثم تابعت قائلة: ‘ اذا لم تكون كذلك، ألن نعرف الجواب بعد ان يفحصك الطبيب؟’
تجمدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع أن أسيطر على نفسي. عانقت هي يوجين، وكان جسدي كله مليء بقلق لا يطاق كما لو أنني وصلت إلى أضعف الكنوز في العالم كله. احتجت الى مثل هذا الخيال الجامح.
وللحظة، لم اعرف كيف يجب ان اجيب. اعتقدت أن هذه كانت زلة من لسانها، ولكن الطريقة التي عدلت بها جياجينغ ملابسها وجلست في وضع مستقيم جعلت هذا الموضوع يلبس بجدية. ولم تسمح لي تعابيرها الكئيبة ان اضيع في افكاري، ولم اتمكن من تلفيق كذبة.
عندما اتى الربيع ،جياجينغ وانا خططنا لطفل. ناقشت معي هذا بينما انحنت في حضني، وجهها رقيق ولطيف.
فقلت ببطء: ‘ اعتقد انني سأنسى ما قلتيه اليوم.’ قلبي كان مريرا وخائب الأمل بعض الشيء، لأنه لا ينبغي لأي زوجة أن تتمنى لزوجها أن يزور طبيبا نفسيا.
بدأت بالإعداد لحضانة طفلنا. للاستعداد لوصول الطفل كان حدثا مزعجا ومبهج على حد سواء. تمنيت ان املك طفلة، لذلك طليت الغرفة بالوردي، قضيا الكثير من الوقت والجهد عليه. لم اقم بشيء بهذه الجدية في حياتي قط.
وقفت وتوجهت إلى غرفة أخرى، غير قادر على مواصلة النظر إلى وجهها وتخيل أنه داخل رحمها ، هناك وضعت لحمي ودمي.
وقفت وتوجهت إلى غرفة أخرى، غير قادر على مواصلة النظر إلى وجهها وتخيل أنه داخل رحمها ، هناك وضعت لحمي ودمي.
لكن جياجينغ كانت مهتاجة ومصممة أكثر مما تخيلتها قفزت على قدميها وهي تركض نحوي، معيقة طريقي، كما لو أنها تحملت هذا منذ وقت طويل.
هذا كان وهم ،وعدت قريبا لحواسي.
وتابعت بصوت عال: ‘ لا يمكنك ان ترفض. لقد أصريت على أنك لا تسير أثناء النوم ـ نعم، أنت لا تمشي أثناء النوم، بل تهلوس. ليس فقط أنكم لم تنسى هي يوجين حتى اليوم، لكنكم فكرت بها أكثر وأكثر. لا يمكنك ان تنكر ذلك.’
أردت ان اقول ،هي يوجين، اذا الوقت يمكن ان يعاد، أريد طفلك.
حدقت بها. ‘لم افعل هذا.’
بدأت بالإعداد لحضانة طفلنا. للاستعداد لوصول الطفل كان حدثا مزعجا ومبهج على حد سواء. تمنيت ان املك طفلة، لذلك طليت الغرفة بالوردي، قضيا الكثير من الوقت والجهد عليه. لم اقم بشيء بهذه الجدية في حياتي قط.
‘ أنت تكذب غاو في ، لم تكن لتكذب عليّ في الماضي.’ بكت أمامي، الدموع تسيل من عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جياجينغ لم تذكر كلمة عن سيري اثناء النوم.
فرفعت يدي لأمسحها، وأرحتها، ‘ اعدك اننا سنعيش معا الى ان نموت.’
كانت بسيطة ،فرحة مثل الطفل.
كان هذا أفضل وعد يمكن لرجل أن يعطيه لامرأة لقد انتظرت هي يوجين طوال حياتها، حاولت المئات من الحيل وتملقتني ألاف المرات، فقط على أمل تتلقى مثل هذا التعهد مني، ولكن لم أقل لها هذا مرة واحدة.
إذن كم مرة يجب أن أكرر نفسي حتى تفهم؟ انك كذلك. ثم تابعت قائلة: ‘ اذا لم تكون كذلك، ألن نعرف الجواب بعد ان يفحصك الطبيب؟’
بين ذراعيّ، جياجينغ نامت. في تلك الليلة، لم تجادل أكثر من ذلك، ولكنه كان فقط لتلك الليلة.
كنت أقرأ صحيفة الاخبار، وقلت نعم مع احد اذرعي على كتفيها، قلت لنحصل على طفل.
وفي اليوم التالي، توجهت الى المستشفى وحجزت لي موعدا مع طبيب نفساني.
عدلت نفسها وجلست في حضني، مواجهتني. عيناها مشعة بينما قالت، ‘هل لا تزال تفكر في هي يوجين؟ حتى لو كان من حين الى اخر؟’
فنظرت الى الوثائق المتناثرة امامي، والغضب يتصاعد من قلبي. كنت اعتقد انها ستتوقف عن متابعة هذا الموضوع.
‘ أنت تكذب غاو في ، لم تكن لتكذب عليّ في الماضي.’ بكت أمامي، الدموع تسيل من عينيها.
قلت لها: ‘أنا لست مريضا. كم مرة تحتاجين مني أن أكرر هذا حتى تفهمين -أنا لست مريضا عقليا. ‘
جياجينغ نظرت إلي وابتسمت. قالت انه لو لم نرزق بطفل، كنت سأخسر نصف حياتي.
إذن كم مرة يجب أن أكرر نفسي حتى تفهم؟ انك كذلك. ثم تابعت قائلة: ‘ اذا لم تكون كذلك، ألن نعرف الجواب بعد ان يفحصك الطبيب؟’
فرفعت يدي لأمسحها، وأرحتها، ‘ اعدك اننا سنعيش معا الى ان نموت.’
‘لماذا احتاج الى شخص من خارجي ليخبرني ما اذا كنت بصحة جيدة ام لا في حين انه جسدي؟ يمكنني أن آكل و أشرب و أنام لذا كيف لي أن أصاب بذلك المرض اللعين الذي تدعين أنه لدي؟ لم أعد أرغب في مناقشة هذا الموضوع واتجهت للمغادرة.’
لقد أومأت برأسها تقدمت إلى الأمام وقبلتها ‘ ارتاحي جيداً، لا تسهري لوقت متأخر إذا كان هناك أي شيء خاطئ، اتصلي بي وسأعود على الفور، مهما كان الوقت متأخرا. قولي ليلة سعيدة لطفلنا.’
‘إذا لم تزر الطبيب سوف أجهض الطفل. ‘
فضحكت ،وقلت انه من الواضح انني لم امارس ما ادعيت، وألا كيف سيصل طفلنا في هذا العالم؟
غير مصدق، التفتت للتحديق فيها. تساءلت ، هل عرفتها حقا من قبل؟
اخذت عدة الاختبار ،ماسكا يديها المرتجفتين، وسحبتها في ذراعي، بهدوء، قلت، ‘ لا تبكِ، شكرا لك.’ ثم قبلتها داعبت وجهها بينما تمتمت لها.
لكنني عرفتها التقينا في اليوم الأول من الجامعة، عندما كنا نسجل حضورنا. ورأيت الأمتعة الثقيلة التي كانت تحملها بنفسها، وساعدتها على حملها إلى مهجعها، تاركا رقم هاتفي. وفي وقت لاحق، حضرنا الدورات نفسها وشاركنا في النشاطات اللامنهجية نفسها. وبعد فترة طويلة، فيما كنا نتمشى في غابة صغيرة يوما بعد يوم، بدأنا نقع في الحب.
جياجينغ اخبرتني شيئا. قالت انني كنت اسير اثناء نومي بنومي.
لولا ظهور ‘هي يوجين’ المفاجئ لكانت المرأة الوحيدة في حياتي.
مع ذلك يوما ما، بينما بدأت بوضع نفسها داخل اذرعي، قالت لي، ‘في، انا لدي شيء لأسالك اياه.’ حضنتها، متنفسا الرائحة الساحرة على شعرها. جياجينغ استعملت شامبو كلايرول ، والرائحة كانت قوية جدا.
لا – حتى لو هي يوجين قد ظهرت، في النهاية، كانت لا تزال المرأة الوحيدة التي سأقضي بقية حياتي معها. والآن، كانت حتى أم لطفلي، مع ذلك أرادت أن تتخلى عن هذا الوضع، وتتخلى عن كل شيء. لسبب أحمق غير مفهوم، أرادت أن تتخلى عن الحياة التي كانت تنمو بداخلها.
اتى الطفل متأخرا عن توقعاتنا، وصل بعد خمس اشهر بعد ان بدأنا بمحاولة الحصول عليه. جياجينغ قامت عدة اختبار الحمل بين يديها، خطين احمرين ظاهرين على الشاشة الصغيرة، بينما ضحكت وبكت أمامي، قائلة، ‘في، نحن اخيرا نملك طفلنا الخاص.’
‘يمكنك المحاولة. سو جياجينغ، إذا حدث أي شيء لطفلي، لن أدعكِ ترتاحين.’
لذلك ،بدأنا بالاستعدادات للترحيب بالطفل، آمنا باننا احتجنا لعقل وقلب صحيين لانتظار وصول الحياة الجديدة.
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات