قبل الفجر مباشرة ، استيقظت آريا فجأة على صوت ضوضاء غريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرادت فقط أن تفعل شيئاً لمنع مذبحة ڤالنتين . ومع ذلك ، لم تتوقع أبداً أن تتلقى منها راسالة . قالت أنها ستتمسك بحياتها . لم يكن طلباً لإنقاذ حياتها ، بل كانت رسالة شكرا لآريا . مع الأمل الذي أظهرته لها آريا ، فقد أرادت التمسك بحياتها وكان لديها طموح جريء لتجاوز الأمر بطريقة ما .
‘ماذا ….؟’
حملت آريا حقيبتها القديمة بين ذراعيها و كأنها شريان حياتها و فتحت عينها . تعمقت إبتسامة الدوق الأكبر عندما رأى التعبير المحزن على وجه آريا .
جاء الصوت من النافذة .
استيقظت آريا من سباتها العميق و مشت بنعاس نحو النافذة .
فتحت عينيها بخفة و فركت خدها و طردت الأحلام .
قبل الفجر مباشرة ، استيقظت آريا فجأة على صوت ضوضاء غريبة .
“كووو !”
لقد كانت من الدوقة الكبرى . قرأتها آريا مراراً وتكراراً .
هاه ؟
فتحت آريا النافذة .
كانت الحمامة البيضاء من قبل .
دارت الحمامة حولها قبل أن تهبط ببطء على كتفها .
‘لم يكن من المفترض أن يحدث هذا .’
“أهلاً بكِ ، تقابلنا مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت آريا العثور على مكان حيث يُمكنها أن تمارس الغناء سراً . لقد فكرت في الأمر بمجرد أن انخفضت درجة حرارتها . بعد أن أزهرت عشرات أزهار الكرز بأغنيتها ‘أغنية الحياة’ ، شعرت أن جسدها البالغ من العمر عشر سنوات قد وصل إلى نهايته . بقت قواها كما هي لكن جسدها الحالس لا يستطيع تحمل ذلك لأنها لم تتدرب على الإطلاق .
رفعت آريا اصبعها لتربت على رأس الحمامة .
اغمضت الحمامة عينها و أمالت رأسها لتتناسب مع لمسة آريا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سواء كان بشراً او كلاباً أو طيوراً ، يستجيب الجميع بنفس الطريقة عندما يتم التربيت على رؤوسهم .”
“ما-ماذا….؟”
ضحكت .
كانت ترغب في توبيخه أكثر من ذلك بقليل ، لكنه كان لطيفاً للغاية و لم تستطع إلا الإبتسام له . نهضت آريا من على الأرض و تأكدت أنه لا يوجد أحد بالجوار ثم همست له وهي تنفض فستانها .
“أبدوا كالحمقاء و أنا أتحدث إلى حمامة .”
حاولت الهرب لكن تم القبض عليها على الفور . كافحت قبل أن تستسلم . نظرت آريا إلى دانا بعيون جرو كبيرة .
قضمت الحمامة إصبع آريا و كأنها تقول :’هل تتجاهلينني الآن ؟’
آريا بتعبير غريب لفت اصبعها حول الحمامة .
فكرت آريا وجسدها يطفو في الهواء مثل دمية . يبدوا أن الدوق الأكبر ڤالنتين لا يعرف معنى كلمة ‘مهذب.’ .
“كاااا !”
“هاه ؟”
‘ماذا عن معاملتي بلطف أولاً ….؟’
رفرفت الحمامة جناحيها و أشارت إلى ساقها .
كان هناك رسالة مربوطة عند ساقها .
قامت آريا بتفكيك الرسالة و قراءة المحتويات .
رفعت آريا اصبعها لتربت على رأس الحمامة . اغمضت الحمامة عينها و أمالت رأسها لتتناسب مع لمسة آريا .
[إنه لأمرٌ محزن أن أقول أنني على وشكِ الموت .
لكن الربيع الذي منحتِه لي كان رائعاً لدرجة أنني أتسائل عن مدى دفء الصيف .
كيف يُمكن أن يكون الخريف مزدهراً .
كيف يجب أن تكون جنة الشتاء البيضاء .
لقد فكرت في هذا لفترة من الوقت .
لذا بطريقة ما سأتمسك بحياتي طالما سُمح لي بهذا .
–إلى جنية الربيع–]
‘سيدي الدوق الأكبر ؟’
لقد كانت من الدوقة الكبرى .
قرأتها آريا مراراً وتكراراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف مكان لا يزوره الناس عادة ؟ مكان يمكنني فيه الغناء سراً بدون تدخل أحد ؟” “ووف !” “هل هذا مكان قائدك ؟” “وووف ووف!”
‘الحمامة طارت بالضبط إلى نافذة غرفة نومي .’
“ماذا أفعل بهذه الفتاة الشيطانة ؟”
أغلقت آريا النافذة على الفور وجلست القرفصاء بسرعة على الأرض . كان قلبها ينبض مثل الطبل الصاخب داخل أذنيها .
هل تعرفت علىَّ ؟
“عليكِ ان ترتاحي ليلة واحدة أخرى … مرحباً ؟ آنستي ؟ هل تسمعينني ؟”
‘لا ، كان من الممكن أن تعود الحمامة لأنني من أرسلتها لها في المقام الأول .’
‘جلالتك ؟’
فتحت آريا الرسالة مرة أخرى .
أطلقت الدوقة الكبرى عليها ‘جنية الربيع’ . هل يُمكن أن هذا يعني أنها تطلب من آريا الكشف عن هويتها الحقيقية ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلاً بكِ ، تقابلنا مرة أخرى .”
“هذا شعور غريب .”
هاه ؟ فتحت آريا النافذة . كانت الحمامة البيضاء من قبل . دارت الحمامة حولها قبل أن تهبط ببطء على كتفها .
لقد أرادت فقط أن تفعل شيئاً لمنع مذبحة ڤالنتين .
ومع ذلك ، لم تتوقع أبداً أن تتلقى منها راسالة .
قالت أنها ستتمسك بحياتها .
لم يكن طلباً لإنقاذ حياتها ، بل كانت رسالة شكرا لآريا .
مع الأمل الذي أظهرته لها آريا ، فقد أرادت التمسك بحياتها وكان لديها طموح جريء لتجاوز الأمر بطريقة ما .
حدقت في الذئب الذي كان يلهث و يهز ذيله بحماس . [الذئب دا واحد من كلاب الدوق ] كان من حسن الحظ أنه كان وحيداً ، ولكن ماذا لو كان برفقته شخص آخر ؟
‘لم أقابل الدوقة الكبرى شخصياً .’
‘لا ، كان من الممكن أن تعود الحمامة لأنني من أرسلتها لها في المقام الأول .’
لكن آريا أرادت لها أن تعيش مهما حدث .
ركضت مباشرة إلى الحديقة و التقطت زهور فريزيا .
ربطت آريا ملاحظة في ساق الطائر ووضعت الزهرة في منقاره و أرسلته إلى السماء .
‘ماذا عن معاملتي بلطف أولاً ….؟’
[سأريكِ عجائب كل الفصول .
سواء كان الربيع او الصيف أو الخريف أو الشتاء .
سأحمل وعد المواسم القادمة حتى يحل الربيع مرة أخرى .]
لكن آريا أرادت لها أن تعيش مهما حدث . ركضت مباشرة إلى الحديقة و التقطت زهور فريزيا . ربطت آريا ملاحظة في ساق الطائر ووضعت الزهرة في منقاره و أرسلته إلى السماء .
***
“لا ، يجب عليكِ أن ترتاحي .” “……….” “توقفي عن النظر لي بعيون الجرو هذه ، إنها عديمة الجدوى .” “……….” “قلت لا .” “……….” “هاااه ..”
أرادت آريا العثور على مكان حيث يُمكنها أن تمارس الغناء سراً .
لقد فكرت في الأمر بمجرد أن انخفضت درجة حرارتها .
بعد أن أزهرت عشرات أزهار الكرز بأغنيتها ‘أغنية الحياة’ ، شعرت أن جسدها البالغ من العمر عشر سنوات قد وصل إلى نهايته .
بقت قواها كما هي لكن جسدها الحالس لا يستطيع تحمل ذلك لأنها لم تتدرب على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت آريا العثور على مكان حيث يُمكنها أن تمارس الغناء سراً . لقد فكرت في الأمر بمجرد أن انخفضت درجة حرارتها . بعد أن أزهرت عشرات أزهار الكرز بأغنيتها ‘أغنية الحياة’ ، شعرت أن جسدها البالغ من العمر عشر سنوات قد وصل إلى نهايته . بقت قواها كما هي لكن جسدها الحالس لا يستطيع تحمل ذلك لأنها لم تتدرب على الإطلاق .
‘يُمكن ان أموت إن حاولت غناء أعنية الشفاء و الدمار ….’
فتحت آريا الرسالة مرة أخرى . أطلقت الدوقة الكبرى عليها ‘جنية الربيع’ . هل يُمكن أن هذا يعني أنها تطلب من آريا الكشف عن هويتها الحقيقية ؟
ولكن لكي تشفي زوجة الدوق الأكبر كان عليها أن تفعل ذلك .
حملت بطاقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بالفعل متشككة على طول الطريق ، استمرت الخلفية في التغير بسبب سرعة ركض الذئب ولاحظت أن القصر الرئيسي يقترب .
[لم أعد مريضة .]
فكرت آريا وجسدها يطفو في الهواء مثل دمية . يبدوا أن الدوق الأكبر ڤالنتين لا يعرف معنى كلمة ‘مهذب.’ .
قالت دانا و هي تلمس جبين آريا و رقبتها :”حسناً ، مازلت أعتقد أنكِ تعانين من حمى طفيفة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت آريا العثور على مكان حيث يُمكنها أن تمارس الغناء سراً . لقد فكرت في الأمر بمجرد أن انخفضت درجة حرارتها . بعد أن أزهرت عشرات أزهار الكرز بأغنيتها ‘أغنية الحياة’ ، شعرت أن جسدها البالغ من العمر عشر سنوات قد وصل إلى نهايته . بقت قواها كما هي لكن جسدها الحالس لا يستطيع تحمل ذلك لأنها لم تتدرب على الإطلاق .
نهضت آريا من مكانها متظاهرة أنها لا تسمعها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف مكان لا يزوره الناس عادة ؟ مكان يمكنني فيه الغناء سراً بدون تدخل أحد ؟” “ووف !” “هل هذا مكان قائدك ؟” “وووف ووف!”
“عليكِ ان ترتاحي ليلة واحدة أخرى … مرحباً ؟ آنستي ؟ هل تسمعينني ؟”
كان الأمر موتراً للغاية .
حاولت الهرب لكن تم القبض عليها على الفور . كافحت قبل أن تستسلم .
نظرت آريا إلى دانا بعيون جرو كبيرة .
تخيلت آريا ألفا الذي كان مسؤولاً عن قيادة قطيع الذئاب . لا يبدوا أن الغناء في هذا المكان سيء للغاية . صعدت آريا على ظهر الذئب و لفت ذراعها بإحكام حول رقبته .
“لا ، يجب عليكِ أن ترتاحي .”
“……….”
“توقفي عن النظر لي بعيون الجرو هذه ، إنها عديمة الجدوى .”
“……….”
“قلت لا .”
“……….”
“هاااه ..”
هاه ؟ فتحت آريا النافذة . كانت الحمامة البيضاء من قبل . دارت الحمامة حولها قبل أن تهبط ببطء على كتفها .
تنهدت دانا و رفعت ذراعها أخيراً علامة على الإستسلام .
سأل وهو ينفث الدخان ببطء . كانت طريقته في الكلام صارمة بعض الشيء ورسمية ، لقد بدى الأمر غريباً .
“إلى أين تريدين الذهاب ؟”
[الحديقة .]
‘سيدي الدوق الأكبر ؟’
آريا ممنوعة حالياً من مشاهدة الزهور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرادت فقط أن تفعل شيئاً لمنع مذبحة ڤالنتين . ومع ذلك ، لم تتوقع أبداً أن تتلقى منها راسالة . قالت أنها ستتمسك بحياتها . لم يكن طلباً لإنقاذ حياتها ، بل كانت رسالة شكرا لآريا . مع الأمل الذي أظهرته لها آريا ، فقد أرادت التمسك بحياتها وكان لديها طموح جريء لتجاوز الأمر بطريقة ما .
“حسناً ، سأسمح لكِ بهذا مرة واحدة فقط …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت آريا من مكانها متظاهرة أنها لا تسمعها .
وافقت دانا على مضض بعد ان أقنعتها آريا أنها لا تعاني من حساسية حبوب اللقاح .
“ما-ماذا….؟”
“ومع ذلك يجب أن تعودي قبل غروب الشمس .
[نعم .]
“إذا ضعتِ ، أطلبي المساعدة من أي شخص .”
[نعم .]
“لا تتراجعي لأن الجميع على استعداد للمساعدة .”
[نعم .]
“كيف وصلت إلى هنا ؟” “نباح!” “هل ركضت لأنكَ اشتقت لي ؟” “نباح !”
استغرقت المحادثة وقتاً أطول مما كانت تعتقد .
كان عليها أن ترفع البطاقة التي عليها [نعم.] عدة مرات قبل أن تسمح لها دانا بالرحيل .
بعد فترة ذهبت آريا أخيراً إلى الحديقة .
“عليكِ ان ترتاحي ليلة واحدة أخرى … مرحباً ؟ آنستي ؟ هل تسمعينني ؟”
‘المكان المثالي حيث يمكنني الغناء بحرية .’
حملت آريا حقيبتها القديمة بين ذراعيها و كأنها شريان حياتها و فتحت عينها . تعمقت إبتسامة الدوق الأكبر عندما رأى التعبير المحزن على وجه آريا .
خطوة خطوة –
حملت آريا حقيبتها القديمة بين ذراعيها و كأنها شريان حياتها و فتحت عينها . تعمقت إبتسامة الدوق الأكبر عندما رأى التعبير المحزن على وجه آريا .
فجأة سمعت خطى تسير بإتجاهها بسرعة عالية .
عادت آريا لتجري و لكن هذا بعد فوات الأوان .
مع تسارع سريع و حركة أكثر إحاطة ، جاء لها المخلوق بشكل مباشر.
ثم ركض الذئب على الفور نحو وجهته . بعد لحظات …. فجأة وجدت آريا نفسها تقف أمام دوق ڤالنتين الأكبر . زعيم الذئاب .
“نباح!”
“آهه !”
“سواء كان بشراً او كلاباً أو طيوراً ، يستجيب الجميع بنفس الطريقة عندما يتم التربيت على رؤوسهم .”
صرخت آريا وترنحت إلى الوراء .
كاد قلبها يخرج من صدرها .
ضحكت آريا بمرارة و هي تتذكر الكونت كورتيز الذي كان يقتل الحيوانات بلا رحمة عندما تقترب منها .
“………”
“كفك .”
حدقت في الذئب الذي كان يلهث و يهز ذيله بحماس . [الذئب دا واحد من كلاب الدوق ]
كان من حسن الحظ أنه كان وحيداً ، ولكن ماذا لو كان برفقته شخص آخر ؟
“عليكِ ان ترتاحي ليلة واحدة أخرى … مرحباً ؟ آنستي ؟ هل تسمعينني ؟”
“أنتَ شقي للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت تمد راحتها رفع الذئب يده على يدها بلطف .
ألقت محاضرة على الذئب بينما كانت تلمس أنفه بلطف .
لا ينبغي أن يؤلم هذا الذئب ، لكن الذئب دلى أذنيه و ذيله .
***
“من المؤكد أنكَ تعرف كيف تجعلني أشعر بالسوء .”
أغلقت آريا النافذة على الفور وجلست القرفصاء بسرعة على الأرض . كان قلبها ينبض مثل الطبل الصاخب داخل أذنيها . هل تعرفت علىَّ ؟
كانت ترغب في توبيخه أكثر من ذلك بقليل ، لكنه كان لطيفاً للغاية و لم تستطع إلا الإبتسام له .
نهضت آريا من على الأرض و تأكدت أنه لا يوجد أحد بالجوار ثم همست له وهي تنفض فستانها .
“لا ، يجب عليكِ أن ترتاحي .” “……….” “توقفي عن النظر لي بعيون الجرو هذه ، إنها عديمة الجدوى .” “……….” “قلت لا .” “……….” “هاااه ..”
“كيف وصلت إلى هنا ؟”
“نباح!”
“هل ركضت لأنكَ اشتقت لي ؟”
“نباح !”
‘المكان المثالي حيث يمكنني الغناء بحرية .’
يبدوا أنها كانت على حق .
درست آريا ردة فعل الذئب ، يبدوا أنه كان قادراً على فهم ما تقوله .
هل نحن حقاً نتحدث الآن ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرادت فقط أن تفعل شيئاً لمنع مذبحة ڤالنتين . ومع ذلك ، لم تتوقع أبداً أن تتلقى منها راسالة . قالت أنها ستتمسك بحياتها . لم يكن طلباً لإنقاذ حياتها ، بل كانت رسالة شكرا لآريا . مع الأمل الذي أظهرته لها آريا ، فقد أرادت التمسك بحياتها وكان لديها طموح جريء لتجاوز الأمر بطريقة ما .
“كفك .”
‘لا ، كان من الممكن أن تعود الحمامة لأنني من أرسلتها لها في المقام الأول .’
عندما كانت تمد راحتها رفع الذئب يده على يدها بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت المحادثة وقتاً أطول مما كانت تعتقد . كان عليها أن ترفع البطاقة التي عليها [نعم.] عدة مرات قبل أن تسمح لها دانا بالرحيل . بعد فترة ذهبت آريا أخيراً إلى الحديقة .
“انزل .”
فكرت آريا وجسدها يطفو في الهواء مثل دمية . يبدوا أن الدوق الأكبر ڤالنتين لا يعرف معنى كلمة ‘مهذب.’ .
أنزل الذئب نفسه و اتكأ على الأرض .
تأثرت آريا بشدة من الذئب و أنها كانت قادرة علر التواصل مع الحيوانات ويُمكنها حتى تربيتها ، لقد كان هذا يفوق توقعاتها .
تنهدت دانا و رفعت ذراعها أخيراً علامة على الإستسلام .
‘لهذا كان والدي خائفاً جداً من إقتراب الحيوانات مني .’
سأل وهو ينفث الدخان ببطء . كانت طريقته في الكلام صارمة بعض الشيء ورسمية ، لقد بدى الأمر غريباً .
ضحكت آريا بمرارة و هي تتذكر الكونت كورتيز الذي كان يقتل الحيوانات بلا رحمة عندما تقترب منها .
[لقد أتيت إلى هنا حتى أراك .]
“هل تعرف مكان لا يزوره الناس عادة ؟ مكان يمكنني فيه الغناء سراً بدون تدخل أحد ؟”
“ووف !”
“هل هذا مكان قائدك ؟”
“وووف ووف!”
رفعت آريا اصبعها لتربت على رأس الحمامة . اغمضت الحمامة عينها و أمالت رأسها لتتناسب مع لمسة آريا .
‘المكان الذي يقيم فيه قائد القطيع ….’
“انزل .”
تخيلت آريا ألفا الذي كان مسؤولاً عن قيادة قطيع الذئاب . لا يبدوا أن الغناء في هذا المكان سيء للغاية .
صعدت آريا على ظهر الذئب و لفت ذراعها بإحكام حول رقبته .
لاحظ تريستان آريا تركب كلبه وهو يضع السيجارة في فمه . قال وهو يرفع آريا :”لم أكن أتوقع أن يركب طفل ما كلاب الصيد كالحصان .”
“من فضلك أرشدني إلى هناك .”
لقد كانت من الدوقة الكبرى . قرأتها آريا مراراً وتكراراً .
ثم ركض الذئب على الفور نحو وجهته .
بعد لحظات ….
فجأة وجدت آريا نفسها تقف أمام دوق ڤالنتين الأكبر .
زعيم الذئاب .
لقد كانت من الدوقة الكبرى . قرأتها آريا مراراً وتكراراً .
“…………”
“…………”
فكرت آريا وجسدها يطفو في الهواء مثل دمية . يبدوا أن الدوق الأكبر ڤالنتين لا يعرف معنى كلمة ‘مهذب.’ .
آريا و الدوق الأكبر كانا يحدقان في بعضهما البعض بحرج .
من ناحية أخرى ، هز الذئب ذيله ولهث بجنون كما لو كان يطلب منها الثناء بعد أن نفذ أمرها .
‘المكان الذي يقيم فيه قائد القطيع ….’
“ما-ماذا….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف مكان لا يزوره الناس عادة ؟ مكان يمكنني فيه الغناء سراً بدون تدخل أحد ؟” “ووف !” “هل هذا مكان قائدك ؟” “وووف ووف!”
قام دواين بسحب سيفه معتقداً أنه هجوم من العدو .
كانت مرتبكة و مذعورة و في نفس الوقت عانقت عنق الذئب .
فتحت آريا الرسالة مرة أخرى . أطلقت الدوقة الكبرى عليها ‘جنية الربيع’ . هل يُمكن أن هذا يعني أنها تطلب من آريا الكشف عن هويتها الحقيقية ؟
‘هل هذا مكتب الدوق الأكبر ؟’
قام دواين بسحب سيفه معتقداً أنه هجوم من العدو . كانت مرتبكة و مذعورة و في نفس الوقت عانقت عنق الذئب .
كانت بالفعل متشككة على طول الطريق ، استمرت الخلفية في التغير بسبب سرعة ركض الذئب ولاحظت أن القصر الرئيسي يقترب .
‘لم أقابل الدوقة الكبرى شخصياً .’
‘لم يكن من المفترض أن يحدث هذا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…………” “…………”
“هاه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لم تكن آريا خادمة له ، إن خفضت نفسها كثيراً لن تكون بصورة جيدة . بعد التفكير لفترة ، قررت اللقب المثالي لمخاطبة الدوق الأكبر .
لاحظ تريستان آريا تركب كلبه وهو يضع السيجارة في فمه .
قال وهو يرفع آريا :”لم أكن أتوقع أن يركب طفل ما كلاب الصيد كالحصان .”
حملت آريا حقيبتها القديمة بين ذراعيها و كأنها شريان حياتها و فتحت عينها . تعمقت إبتسامة الدوق الأكبر عندما رأى التعبير المحزن على وجه آريا .
حملت آريا حقيبتها القديمة بين ذراعيها و كأنها شريان حياتها و فتحت عينها .
تعمقت إبتسامة الدوق الأكبر عندما رأى التعبير المحزن على وجه آريا .
‘المكان المثالي حيث يمكنني الغناء بحرية .’
“أناشدكِ بأدب ، ألا يُمكنكِ التعامل مع كلابي بأكبر قدر ممكن من الرحمة ؟”
ألقت محاضرة على الذئب بينما كانت تلمس أنفه بلطف . لا ينبغي أن يؤلم هذا الذئب ، لكن الذئب دلى أذنيه و ذيله .
‘ماذا عن معاملتي بلطف أولاً ….؟’
“ماذا أفعل بهذه الفتاة الشيطانة ؟”
فكرت آريا وجسدها يطفو في الهواء مثل دمية .
يبدوا أن الدوق الأكبر ڤالنتين لا يعرف معنى كلمة ‘مهذب.’ .
جاء الصوت من النافذة . استيقظت آريا من سباتها العميق و مشت بنعاس نحو النافذة . فتحت عينيها بخفة و فركت خدها و طردت الأحلام .
“ماذا أفعل بهذه الفتاة الشيطانة ؟”
حاولت الهرب لكن تم القبض عليها على الفور . كافحت قبل أن تستسلم . نظرت آريا إلى دانا بعيون جرو كبيرة .
سأل وهو ينفث الدخان ببطء .
كانت طريقته في الكلام صارمة بعض الشيء ورسمية ، لقد بدى الأمر غريباً .
رفعت آريا اصبعها لتربت على رأس الحمامة . اغمضت الحمامة عينها و أمالت رأسها لتتناسب مع لمسة آريا .
‘لا أستطيع القول أنني جئت إلى هنا للغناء .’
“كاااا !” “هاه ؟”
فتشت آريا الحقيبة و أخرجت بطاقاتها .
كافحت وهي تفكر في شيء تكتبه للدوق الأكبر لكن الدوق الأكبر حدق لها بصبر .
“هذا شعور غريب .”
‘جلالتك ؟’
“كيف وصلت إلى هنا ؟” “نباح!” “هل ركضت لأنكَ اشتقت لي ؟” “نباح !”
كان الأمر موتراً للغاية .
“من فضلك أرشدني إلى هناك .”
‘سيدي الدوق الأكبر ؟’
‘لم أقابل الدوقة الكبرى شخصياً .’
ومع ذلك لم تكن آريا خادمة له ، إن خفضت نفسها كثيراً لن تكون بصورة جيدة .
بعد التفكير لفترة ، قررت اللقب المثالي لمخاطبة الدوق الأكبر .
“أنتَ شقي للغاية .”
[أبي .]
حملت آريا حقيبتها القديمة بين ذراعيها و كأنها شريان حياتها و فتحت عينها . تعمقت إبتسامة الدوق الأكبر عندما رأى التعبير المحزن على وجه آريا .
أمسكت آريا البطاقة بالقرب من أنفها .
حاولت أن تبدوا متوترة من رفعها بطريقة فظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الحمامة طارت بالضبط إلى نافذة غرفة نومي .’
[لقد أتيت إلى هنا حتى أراك .]
‘سيدي الدوق الأكبر ؟’
–ترجمة إسراء
“لا ، يجب عليكِ أن ترتاحي .” “……….” “توقفي عن النظر لي بعيون الجرو هذه ، إنها عديمة الجدوى .” “……….” “قلت لا .” “……….” “هاااه ..”
“من فضلك أرشدني إلى هناك .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات