التعويذة
الفصل 1820 التعويذة
استمر السائل الجيني في الدوران والتغير ، وفي النهاية بدأ يصبح شفاف لكن وجه ييشا بدأ أيضاً في الالتواء. بدا انها مرتبكة.
لكن عينيها كانت ترتعش في بعض الأحيان ، مما يدل على أنها لم تكن هادئة تماماً.
جلست ييشا على كرسي ، وشاهدت هان سين يجمع قوته ليتطور مرة ثانية. نظرت إليه بلا عاطفة ، كما لو كانت مصنوعة من الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك هان سين بسائل جيني آخر وشربه . ثم نشط قصة الجينات.
لكن عينيها كانت ترتعش في بعض الأحيان ، مما يدل على أنها لم تكن هادئة تماماً.
لم يتبق لديها سوى سائل الغليان الجيني ، وسائل الخلايا الجيني . إذا لم ينجح هذان الاثنان ، فإن استثماراتها الحالية ستكون كلها هباء . لن تعرف كيف تتعامل معه بعد أن مرت بكل هذا.
الان حصل مسدسين وحصل علي من سيطلقهم ايضاً 🙂
كان قلبها ينزف. بعد مناقشتهم ، استخدم هان سين ثلاث أكاسير أخرى من الفاكهة المغناطيسية ، واثنين من سوائل البرق الجينية ، واثنين من سوائل اعادة الولادة الجينية ، وسائل النار والجليد الجيني ، والسائل الجيني لدم الوحش. كانت كلها كنوز يمكن أن تجبر شخص ما على التطور مرة آخري . و عادة ، ستكون زجاجة واحدة كافية لإنجاز هذا.
لكن هان سين أفرغ خزانتها بالكامل تقريباً بحلول هذه المرحلة ، ولم يتطور مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها فتاةفي ال12 من عمرها . امتد شعرها الأسود الطويل إلى قدميها ، وكانت عيناها سوداء أيضاً.
إلى ملكة السكين ، قد يكون هذا لا شيء. لكنهم كانوا ينتمون إلى العرق ، ولم تستطع أن تأخذ ما يحلو لها وقتما تشاء.
“ربما يستطيع هذا الرجل حقاً تحقيق شيء مميز.” فكرت ييشا في نفسها.
كانت هذه أغراضها الخاصة . و كانت غنية ، لكن هذه الأشياء كانت لا تقدر بثمن. لا يمكن شرائها بالمال ، ولم يتطور هان سين مرة آخري . وكل هذا جعل هذا ييشا تشعر بالمرض.
نظرت ييشا إلى شكل الدرع الجيني ، محاولة معرفة نوع السلاح الجيني الذي سيتلقاه . كان من المؤكد أن الفن الجيني الذي استهلك كل كنوزها سيحقق نتيجة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف ، لكن يبدو أنني فشلت مرة أخرى.” وقف هان سين. مع هذا الفشل الأخير ، كان قد فشل 11 مرة. قالت ييشا بلا عاطفة: “استمر”. و مع ذلك ، ارتجفت عيناها عدة مرات.
كان درع التعويذة ممتلئ بالطاقة ، وكان يطلق قوة لا حدود لها.
لم تسمع ييشا من قبل عن سلاح جيني كهذا.
لم يتبق لديها سوى سائل الغليان الجيني ، وسائل الخلايا الجيني . إذا لم ينجح هذان الاثنان ، فإن استثماراتها الحالية ستكون كلها هباء . لن تعرف كيف تتعامل معه بعد أن مرت بكل هذا.
لقد كان طفل بلورة مكتمل بأطراف ووجه.
كانت بشرتها بيضاء وناعمة ، و مثل بشرتها النقية . كانت بعض أجزاء من جسدها ملفوفة بدرع أبيض وفي يديها كانت تحمل مسدسين . كانت هناك أسماء محفورة في قبضة المسدسين . اعتقدت ييشا أنها كانت لغة البلورات ، لذلك لم تتمكن من قراءة الكلمات.
لم تستطع السماح لهان سين بالذهاب بعد استثمار الكثير فيه دون عائد. إذا استمر هذا ، فسيتعين عليها دفع ثمن باهظ للحصول على عنصر من شأنه أن يحرضه على التطور . وكان هذا شيئاً لم تكن تُرد فعله حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الان حصل مسدسين وحصل علي من سيطلقهم ايضاً 🙂
أمسك هان سين بسائل جيني آخر وشربه . ثم نشط قصة الجينات.
لكن عندما انتهى السلاح تقريباً ، بدت ييشا تمصدومة.
كان درع التعويذة ممتلئ بالطاقة ، وكان يطلق قوة لا حدود لها.
الفصل 1820 التعويذة
و فجأة ، أضائت قوة غريبة الدرع . مما جعل قلب ييشا يقفز. بدأت جميع الرموز والنقوش الأخرى علي الدرع تضيء . و بعد فترة وجيزة , غُطي الدرع الجيني بهذه الرموز والخربشات ، مما جعله يبدو وكأنه شعلة متموجة.
كانت ييشا سعيدة للغاية لرؤية هذا ، وقالت ، “سوف تنجح هذه المرة!”
نظرت ييشا إلى شكل الدرع الجيني ، محاولة معرفة نوع السلاح الجيني الذي سيتلقاه . كان من المؤكد أن الفن الجيني الذي استهلك كل كنوزها سيحقق نتيجة رائعة.
12 زجاجة من السوائل الجينية كانت استثمار عملاق . شعرت بارتياح كبير برؤية هذا. إذا لم يساعد السائلين الأخيرين ، فهي ليست متأكدة مما إذا كانت سترغب في غمس يديها في تلك التي تمتلكه العشيرة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1820 التعويذة
في خضم الرموز الشبيهة باللهب ، بدأ درعه بالذوبان. ذاب في سائل ثم اتخذ شكل آخر.
كان قلبها ينزف. بعد مناقشتهم ، استخدم هان سين ثلاث أكاسير أخرى من الفاكهة المغناطيسية ، واثنين من سوائل البرق الجينية ، واثنين من سوائل اعادة الولادة الجينية ، وسائل النار والجليد الجيني ، والسائل الجيني لدم الوحش. كانت كلها كنوز يمكن أن تجبر شخص ما على التطور مرة آخري . و عادة ، ستكون زجاجة واحدة كافية لإنجاز هذا.
كانت رؤية هان سين يصبح نبيل وليس كائن متغير أمر رائع أيضاً. لانه إذا أصبح متغير ، فقد تكون الأمور أكثر صعوبة.
نظرت ييشا إلى شكل الدرع الجيني ، محاولة معرفة نوع السلاح الجيني الذي سيتلقاه . كان من المؤكد أن الفن الجيني الذي استهلك كل كنوزها سيحقق نتيجة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملكتي ، أعتقد أنني نجحت!” قال هان سين وهو ينظر إلى ييشا.
استمر السائل الجيني في الدوران والتغير ، وفي النهاية بدأ يصبح شفاف لكن وجه ييشا بدأ أيضاً في الالتواء. بدا انها مرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستتطور معظم الدروع لتصنع شيئ كان من الواضح أنه سلاح. قد تجد حتى عناصر أو تحسينات للدرع الجيني نفسه.
أقنعت القبضة هان سين بأن هذا كان حقاً سلاحه الجيني. على قبضة المسدسين ذوي اللون الأبيض اللؤلؤي ، تم نحت الحرفين “التع” في أحدهما ، وتم نحت “ويذة” على الآخر. معاً ، شكلوا “التعويذة”. وكان هذا هو اسم درعه الجيني.
لكن السلاح الجيني الذي ابتكره هان سين بدا غريب جداً. لم يتم الانتهاء منه ، لكن يمكنك البدء في تحديد شكله.
“جيد جداً … واصل التدرب الآن.” كانت ييشا لا تزال في حالة صدمة ، وقد استيقظت من أفكارها العميقة بسبب صراخ هان سين المفاجئ.
لقد كان طفل بلورة مكتمل بأطراف ووجه.
لم تسمع ييشا من قبل عن سلاح جيني كهذا.
“هل هذا سلاح جيني دمية؟” كانت ييشا تفكر في نفسها.
أقنعت القبضة هان سين بأن هذا كان حقاً سلاحه الجيني. على قبضة المسدسين ذوي اللون الأبيض اللؤلؤي ، تم نحت الحرفين “التع” في أحدهما ، وتم نحت “ويذة” على الآخر. معاً ، شكلوا “التعويذة”. وكان هذا هو اسم درعه الجيني.
لكن عندما انتهى السلاح تقريباً ، بدت ييشا تمصدومة.
“أنا آسف ، لكن يبدو أنني فشلت مرة أخرى.” وقف هان سين. مع هذا الفشل الأخير ، كان قد فشل 11 مرة. قالت ييشا بلا عاطفة: “استمر”. و مع ذلك ، ارتجفت عيناها عدة مرات.
في الهواء ، بعد ذوبان الدرع الجيني ، ظهر السلاح الجيني. و بدا غريب جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهى إنتاج السلاح الجيني ، نظر هان سين إلى الفتاة وقال ، “لماذا سلاحي امرأة؟ هل هي حقاً سلاح جيني؟”
بدت وكأنها فتاةفي ال12 من عمرها . امتد شعرها الأسود الطويل إلى قدميها ، وكانت عيناها سوداء أيضاً.
12 زجاجة من السوائل الجينية كانت استثمار عملاق . شعرت بارتياح كبير برؤية هذا. إذا لم يساعد السائلين الأخيرين ، فهي ليست متأكدة مما إذا كانت سترغب في غمس يديها في تلك التي تمتلكه العشيرة بأكملها.
كانت بشرتها بيضاء وناعمة ، و مثل بشرتها النقية . كانت بعض أجزاء من جسدها ملفوفة بدرع أبيض وفي يديها كانت تحمل مسدسين . كانت هناك أسماء محفورة في قبضة المسدسين . اعتقدت ييشا أنها كانت لغة البلورات ، لذلك لم تتمكن من قراءة الكلمات.
ستتطور معظم الدروع لتصنع شيئ كان من الواضح أنه سلاح. قد تجد حتى عناصر أو تحسينات للدرع الجيني نفسه.
حركت الفتاة عينيها وجلست على الأرض. رفعت مسدسيها ووجهتهم نحو ييشا ، كما لو كانت تحرس هان سين من عدو.
“جيد جداً … واصل التدرب الآن.” كانت ييشا لا تزال في حالة صدمة ، وقد استيقظت من أفكارها العميقة بسبب صراخ هان سين المفاجئ.
انفتحت عينا ييشا على مصراعيها وهي تحدق في الفتاة. لقد شاهدت العديد من الأسلحة الجينية ، لكن لا شيء منها مثل هذه . بدت الفتاة وكأنها على قيد الحياة. كان لديها قوة حياة مناسبة ايضاً . و بدا وكأنها تمتلك ذكاء أيضاً.
من أجل أن يمتلك السلاح الجيني هذه الحياة ، و يمتلك دروع ومسدسان ، فإن معرفتها بما كان ممكن عندما يتعلق الأمر بالتطور انقلبت تماماً على رأسها.
هل تتذكرون جميعاً عندما اراد هان سين نوي جيني يشبه البندقية او المسدس
عندما انتهى إنتاج السلاح الجيني ، نظر هان سين إلى الفتاة وقال ، “لماذا سلاحي امرأة؟ هل هي حقاً سلاح جيني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السلاح الجيني الذي ابتكره هان سين بدا غريب جداً. لم يتم الانتهاء منه ، لكن يمكنك البدء في تحديد شكله.
أقنعت القبضة هان سين بأن هذا كان حقاً سلاحه الجيني. على قبضة المسدسين ذوي اللون الأبيض اللؤلؤي ، تم نحت الحرفين “التع” في أحدهما ، وتم نحت “ويذة” على الآخر. معاً ، شكلوا “التعويذة”. وكان هذا هو اسم درعه الجيني.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هذا هو السلاح الجيني الخاص بي!” صُدم هان سين. ذهب للتحقق من معلوماته ، وقالت معلومات الجسد إنه تطور ووضعت كلمة بارون وراء كلمة التعويذة.
عندما فكر هان سين ، اقتربت منه المرأة . عندما اصطدموا ببعضهم البعض ، أصبحت درع أبيض يغطي جسده بالكامل . و تمت كتابة كلمة التعويذة علي كل جزء منه.
كانت هذه أغراضها الخاصة . و كانت غنية ، لكن هذه الأشياء كانت لا تقدر بثمن. لا يمكن شرائها بالمال ، ولم يتطور هان سين مرة آخري . وكل هذا جعل هذا ييشا تشعر بالمرض.
ملئت قوة لا تصدق جسد هان سين الآن. لقد أعطته قوة أكبر بكثير مما أعطاها له الدرع الجيني.
لكن هان سين أفرغ خزانتها بالكامل تقريباً بحلول هذه المرحلة ، ولم يتطور مرة أخرى.
“هذا هو السلاح الجيني الخاص بي!” صُدم هان سين. ذهب للتحقق من معلوماته ، وقالت معلومات الجسد إنه تطور ووضعت كلمة بارون وراء كلمة التعويذة.
لقد كان طفل بلورة مكتمل بأطراف ووجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……………………………
“ملكتي ، أعتقد أنني نجحت!” قال هان سين وهو ينظر إلى ييشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السلاح الجيني الذي ابتكره هان سين بدا غريب جداً. لم يتم الانتهاء منه ، لكن يمكنك البدء في تحديد شكله.
“جيد جداً … واصل التدرب الآن.” كانت ييشا لا تزال في حالة صدمة ، وقد استيقظت من أفكارها العميقة بسبب صراخ هان سين المفاجئ.
لم تسمع ييشا من قبل عن سلاح جيني كهذا.
“ربما يستطيع هذا الرجل حقاً تحقيق شيء مميز.” فكرت ييشا في نفسها.
نظرت ييشا إلى شكل الدرع الجيني ، محاولة معرفة نوع السلاح الجيني الذي سيتلقاه . كان من المؤكد أن الفن الجيني الذي استهلك كل كنوزها سيحقق نتيجة رائعة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
……………………………
“هل هذا سلاح جيني دمية؟” كانت ييشا تفكر في نفسها.
هل تتذكرون جميعاً عندما اراد هان سين نوي جيني يشبه البندقية او المسدس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الان حصل مسدسين وحصل علي من سيطلقهم ايضاً 🙂
في الهواء ، بعد ذوبان الدرع الجيني ، ظهر السلاح الجيني. و بدا غريب جداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
