خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
“نعم ، إنها جيدة .”
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
“نعم هذا صحيح .”
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
“هل أنتَ لوسفير ؟”
في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
“إنها هنا أيضًا”.
“نعم ، أحب ذلك .”
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
أومأ دي هين بوجه حازم .
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
“…….؟”
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
“أبي ، ما الخطب ؟”
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
“مم.”
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
إيرين و كاثرين .
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
ولقد كان قلبه يؤلمه .
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
“سألقي نظرة .”
“ربما هذه الآن … دموع؟”
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع. لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
“أبي ، ما الخطب ؟”
“نعم هذا صحيح .”
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
“سألقي نظرة .”
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
“لا بأس الآن .”
“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
ولقد كان قلبه يؤلمه .
“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
“….هذه ؟”
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
“نعم هذا صحيح .”
“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
“شكرًا على الطعام !”
–يتبع …
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
“أوه؟جبنة! لا!”
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
‘إنها تتناقص بسرعة .’
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
“هذه صاعقة من الفراغ!”
“ألن تأكل ؟”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
“ما رأيكَ ؟”
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
“أبي ، ما الخطب ؟”
“هذا مريح .”
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
“م-من أنتَ؟”
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
“آستر ، ماء .”
“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
“نعم ، إنها جيدة .”
“مم.”
“لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح ؟”
“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”
وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.
نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
“ديلبرت .”
ولقد كان قلبه يؤلمه .
“نعم سموك .”
“نعم ، أحب ذلك .”
نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .
“م-من أنتَ؟”
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”
خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
“هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟”
م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
“حقًا؟”
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
***
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
“كم هذا ؟”
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
“هذا مريح .”
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.
تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
“ربما هذه الآن … دموع؟”
لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
“إنها هنا أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع. لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.
كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .
ولقد كان قلبه يؤلمه .
‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
“نعم ، إنها جيدة .”
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .
“شكرًا على الطعام !”
كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
“م-من أنتَ؟”
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
ارتجف صوت لوسفير .
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
“هل أنتَ لوسفير ؟”
“كم هذا ؟”
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
ولقد كان قلبه يؤلمه .
“هل هذا صحيح ؟”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
“نعم هذا صحيح .”
“مم.”
“فابر ، أنتَ فاسق !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
“هذه صاعقة من الفراغ!”
“أوه؟جبنة! لا!”
رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
“هل أنتَ لوسفير ؟”
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأكل ؟”
اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”
***
شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
“ربما هذه الآن … دموع؟”
بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هذه ؟”
“جلالتك ، أنا بن .”
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
“أدخل .”
“إنها هنا أيضًا”.
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
“لماذا؟”
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
“هل أمسكت لوسيفر؟”
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
“لا بأس الآن .”
“لنذهب.”
“هذه صاعقة من الفراغ!”
بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
“جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
“لماذا؟”
“فابر ، أنتَ فاسق !”
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
–يتبع …
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
–يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات