المتطلبات
الفصل 17.1 – المتطلبات
كان ثوران اللهب الأسود غير مقصود. عندما اندفع سو بكامل قوته ، زادت باندورا عن غير قصد من قوة ختم اللهب الأسود ، وتجاوزت هذه القوة القوية بشكل مفرط سيطرتها. تحولت الطاقة المتدفقة من جسدها إلى ألسنة اللهب ، وحرق كل شيء يلمسه بلا هدف.
اندلع صوت هدير ، مصدره باندورا كمركز. انتشر اللهب الأسود فجأة ، مشكلاً كرة ضخمة من اللهب. امتد اللهب الأسود الشبيه بالضباب لمسافة عشرة أمتار ، مع تآكل كل شيء داخل اللهب بشكل كبير. حتى سطح الأرض المتجمد القاسي بدأ في التآكل بسرعة مرئية.
من خلال الضغط القوي ليده اليسرى ، رسم جسد سو قوسًا حول جسد باندورا ، متجاوزًا جسدها قبل الركض في المسافة.
كان ثوران اللهب الأسود غير مقصود. عندما اندفع سو بكامل قوته ، زادت باندورا عن غير قصد من قوة ختم اللهب الأسود ، وتجاوزت هذه القوة القوية بشكل مفرط سيطرتها. تحولت الطاقة المتدفقة من جسدها إلى ألسنة اللهب ، وحرق كل شيء يلمسه بلا هدف.
ومع ذلك ، فإن هذا الاصطدام العنيف لا يزال يجعل حركات باندورا بطيئة بعض الشيء. وبسبب هذا ، أصبح فعلها في إغلاق ذراعيها أبطأ قليلاً ، مما سمح لسو باستعارة قوة هذا الاصطدام للارتداد ، وتحرير نفسه من الوقوع من امساكها. عندما ارتد إلى الوراء ، مد سو يده اليسرى مثل الكهرباء. امتدت أظافر أصابعه الخمسة قليلاً إلى الخارج ، مكونة شفرات عظمية حادة ، ثم طعنها بشدة باتجاه صدر باندورا بالكامل! مزقت شفرات العظام الحادة جميع ملابسها وطُعنت في ثدييها الشاهقين.
تداخلت ذراعي سو مع رأسه وصدره ، ثم اصطدم جسده بالكامل بشكل غير متوقع بجسم باندورا! وسعت باندورا فمها الصغير قليلاً ، ويبدو أنها مصدومة بعض الشيء. كانت ردة فعلها غريبة جدًا أيضًا ، حيث نشرت ذراعيها بشكل غير متوقع وفضحت جميع المناطق الحيوية في صدرها كما لو كانت ترحب باحتضان عشيقها. ثم ، مثل هذا ، أمسكت نحو سو.
كان ثوران اللهب الأسود غير مقصود. عندما اندفع سو بكامل قوته ، زادت باندورا عن غير قصد من قوة ختم اللهب الأسود ، وتجاوزت هذه القوة القوية بشكل مفرط سيطرتها. تحولت الطاقة المتدفقة من جسدها إلى ألسنة اللهب ، وحرق كل شيء يلمسه بلا هدف.
بينغ
بينغ
تردد صوت غامض مكتوم في سماء الليل. لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكن اهتزازاته كانت قوية جدًا لدرجة جعل المرء يشعر كما لو أن قلوبهم ستنفجر. تحطمت أجساد سو وباندورا معًا بشدة بسرعة مروعة!
بعد أن ركض بجنون بالقرب من مائة كيلومتر ، تباطأت سرعة سو أخيرًا قليلاً ، ونتيجة لذلك ، انخفضت المسافة بينه وبين باندورا بشكل لا مفر منه. كما هو متوقع ، عندما كان هناك 150 مترًا فقط بينهما ، تضاعفت سرعة باندورا فجأة!
في لحظة اصطدامهما ، اكتشفت باندورا بصدمة أن عظام صدر سو لم تتحطم ، وأن الذراعين التي كانت تحمي جسده لم تتحطم. كان لدرجة أنه لا يمكن حتى سماع أصوات العظام المتكسرة. سرعة الاصطدام هذه التي من شأنها تحويل دبابة قتال رئيسية إلى خردة معدنية بشكل غير متوقع لم تسبب أي إصابات واضحة لـ سو!
في لحظة اصطدامهما ، اكتشفت باندورا بصدمة أن عظام صدر سو لم تتحطم ، وأن الذراعين التي كانت تحمي جسده لم تتحطم. كان لدرجة أنه لا يمكن حتى سماع أصوات العظام المتكسرة. سرعة الاصطدام هذه التي من شأنها تحويل دبابة قتال رئيسية إلى خردة معدنية بشكل غير متوقع لم تسبب أي إصابات واضحة لـ سو!
في اللحظة التي تصادما فيها ، سُحب جسد سو بشكل طفيف ، مما أدى بذكاء إلى حل جزء من قوة التأثير. في غضون ذلك ، كانت باندورا مختلفة. كانت متانة جسدها مماثلة لتلك الموجودة في السبائك البارزة. عندما واجهت بشرتها الناعمة والحساسة مثل الماء هذه القوة التي تزن بالأطنان ، لم يكن هناك أدنى تذبذب ، لدرجة أنه لم يكن هناك أدنى حد من المسافة! شعر سو كما لو أن ما اصطدم به بسرعة عالية هو جبل بأكمله. ومع ذلك ، حتى لو كان جبلًا اصطدم به بهذه الطريقة ، فسوف تسقط بعض الصخور على الأقل ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء من جانب باندورا ، ولم يهتز جسدها على الإطلاق.
امتدت الشفرتان العظميتان من خارج ذراع سو ، ومضت شفرة مع بريق بارد غير واضح. كانت هذه الشفرات على وجه التحديد هي التي تركت إصابة في جسد باندورا الاستبدادي الذي لا يمكن تصوره.
ومع ذلك ، فإن هذا الاصطدام العنيف لا يزال يجعل حركات باندورا بطيئة بعض الشيء. وبسبب هذا ، أصبح فعلها في إغلاق ذراعيها أبطأ قليلاً ، مما سمح لسو باستعارة قوة هذا الاصطدام للارتداد ، وتحرير نفسه من الوقوع من امساكها. عندما ارتد إلى الوراء ، مد سو يده اليسرى مثل الكهرباء. امتدت أظافر أصابعه الخمسة قليلاً إلى الخارج ، مكونة شفرات عظمية حادة ، ثم طعنها بشدة باتجاه صدر باندورا بالكامل! مزقت شفرات العظام الحادة جميع ملابسها وطُعنت في ثدييها الشاهقين.
“يا!”
لم يكن الشعور الذي شعر به من أطراف أصابعه إحساسًا ناعمًا ومرنًا ، ولم يكن شعورًا بالاختراق في شيء ما. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه أمسك بقطعة كروية من المعدن. عندما كشطت الأطراف الحادة من شفرات الأصابع على جلدها ، أصدرت بشكل غير متوقع صوتًا مشابهًا لصوت الزجاج الذي يتم كشطه. تمت تغطية شفرات العظام على الفور بالشقوق بسبب تلقيها الكثير من القوة. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كانت فيها إحدى نهايات العظام تتفكك بالفعل.
“يا!”
أعطى الاصطدام الآن بالفعل إحساسًا بمدى قوة جسد باندورا ، ولكن الآن ، حتى بعد أن تخلص منها بكل قوته ، لم يتمكن حتى من اختراق جلدها. أجبر هذا سو على الاعتراف بقوة باندورا الشاملة. استمر جسده في الطيران إلى الوراء بسرعات عالية. انقلبت يده اليسرى وأمسك بملابس باندورا. لم يكن من الممكن سماع سوى ريشة واحدة ، ثم تمزقت ملابسها العلوية التي لم تكن أدنى شأناً قليلاً في المتانة من بدلات راكب التنين القتالية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، بغض النظر عن مدى سرعة حشد راكب التنين الأسود للقوات ، سيستغرق الأمر أكثر من عشر دقائق حتى يسارعوا نحو المكان الذي تم إصدار الإنذار فيه. على الرغم من أن الطائرات بدون طيار ستأتي أسرع قليلاً ، بحلول الوقت الذي هرعوا فيه ، سيكون سو و باندورا على بعد عشرات الكيلومترات بالفعل. لم يكن هناك من طريقة يمكنهم من خلالها اللحاق بهم.
من خلال الضغط القوي ليده اليسرى ، رسم جسد سو قوسًا حول جسد باندورا ، متجاوزًا جسدها قبل الركض في المسافة.
من خلال الضغط القوي ليده اليسرى ، رسم جسد سو قوسًا حول جسد باندورا ، متجاوزًا جسدها قبل الركض في المسافة.
وقفت باندورا في موقعها الأصلي ، تشاهد في ذهول بينما يتجه سو في المسافة. لم تتحرك لمدة ثانيتين كاملتين! سقط شريط من القماش فجأة من حافة تنورتها القصيرة. على الجزء الخارجي من ساقيها البيضاء الثلجية ، كانت إصابة طفيفة تتساقط منها قطرات الدم ببطء . كان سو ، الذي كان يركض في المسافة بجنون ، لديه شفرتان عظميتان تمتدان من ذراعيه مع حواف ناعمة مسننة. كانت شفرات العظام تتراجع حاليًا إلى جسده حيث اختفى بعيدًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي عبس فيها حاجبا باندورا. يمكن ان تشعر بشعور غير مألوف من ساقها. يجب أن يكون شيئًا يسمى الألم ، وكانت الدرجة من المستوى الأول فقط ، أو من النوع التافه للغاية.
أخذ سو نفسًا عميقًا ، ثم انفجر بقوة!
تردد صوت صفير يثقب الأذن في الهواء. عاد السيف الخفيف ذو النصل المزدوج. مدت باندورا يدها اليمنى ، ثم توقف السيف الخفيف شديد الدوران تمامًا بين يديها.
امتدت الشفرتان العظميتان من خارج ذراع سو ، ومضت شفرة مع بريق بارد غير واضح. كانت هذه الشفرات على وجه التحديد هي التي تركت إصابة في جسد باندورا الاستبدادي الذي لا يمكن تصوره.
تردد صوت هدير مكتوم في الهواء. ظهرت ثقوب بعرض عدة أمتار على الأرض. امتد الضوء الأزرق باستمرار خلال الليل إلى المسافة. فقط عندما وصلت الواجهة الأمامية إلى مسافة مائة متر اختفى ذيل اللهب تدريجيًا.
كان ثوران اللهب الأسود غير مقصود. عندما اندفع سو بكامل قوته ، زادت باندورا عن غير قصد من قوة ختم اللهب الأسود ، وتجاوزت هذه القوة القوية بشكل مفرط سيطرتها. تحولت الطاقة المتدفقة من جسدها إلى ألسنة اللهب ، وحرق كل شيء يلمسه بلا هدف.
شعر سو الذي كان يركض بشكل محموم فجأة كما لو أن الضغط خلفه زاد قليلاً. على حافة المنظر البانورامي ، ظهرت مرة أخرى حاصدة الأرواح مثل السيدة الشابة ، علاوة على ذلك ، أُغلقت المسافة بين الاثنين بشكل تدريجي.
لم يكن الشعور الذي شعر به من أطراف أصابعه إحساسًا ناعمًا ومرنًا ، ولم يكن شعورًا بالاختراق في شيء ما. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه أمسك بقطعة كروية من المعدن. عندما كشطت الأطراف الحادة من شفرات الأصابع على جلدها ، أصدرت بشكل غير متوقع صوتًا مشابهًا لصوت الزجاج الذي يتم كشطه. تمت تغطية شفرات العظام على الفور بالشقوق بسبب تلقيها الكثير من القوة. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كانت فيها إحدى نهايات العظام تتفكك بالفعل.
أطلق سو تنهيدة إلى الداخل. على الرغم من إصابة ساقها ، فإن مثل هذا الجرح الخفيف لن يكون قادرًا على تقليل سرعتها على الإطلاق. كان يحاول فقط استعادة حظه هناك. لقد حشد القوة من كل جزء من جسده ، وزاد سرعته مرة أخرى حتى لم تعد المسافة بينه وبينها تتناقص.
اندلع القليل من الصراخ في مدينة التنين. أضاءت عدة أشعة من الضوء من أعلى بناء وتسلطت في هذا الاتجاه. كانت الهالات القوية تتصاعد باستمرار ، وبدأت تتجمع نحو المناطق الغربية والشمالية. كان هذا نتيجة خروج راكبي التنين بعد تلقي أوامر القيادة العامة. ارتفعت عدة طائرات بدون طيار محملة بالأسلحة في الهواء وسارعت بسرعة نحو المنطقة التي بدا فيها الإنذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت استجابة راكب التنين الاسود سريعة ، وكانت القوة التي يمكنهم حشدها كبيرة. إذا رأت باندورا هذا ، فقد يتغير تعبيرها قليلاً.
فقط ، بغض النظر عن مدى سرعة حشد راكب التنين الأسود للقوات ، سيستغرق الأمر أكثر من عشر دقائق حتى يسارعوا نحو المكان الذي تم إصدار الإنذار فيه. على الرغم من أن الطائرات بدون طيار ستأتي أسرع قليلاً ، بحلول الوقت الذي هرعوا فيه ، سيكون سو و باندورا على بعد عشرات الكيلومترات بالفعل. لم يكن هناك من طريقة يمكنهم من خلالها اللحاق بهم.
وقفت باندورا في موقعها الأصلي ، تشاهد في ذهول بينما يتجه سو في المسافة. لم تتحرك لمدة ثانيتين كاملتين! سقط شريط من القماش فجأة من حافة تنورتها القصيرة. على الجزء الخارجي من ساقيها البيضاء الثلجية ، كانت إصابة طفيفة تتساقط منها قطرات الدم ببطء . كان سو ، الذي كان يركض في المسافة بجنون ، لديه شفرتان عظميتان تمتدان من ذراعيه مع حواف ناعمة مسننة. كانت شفرات العظام تتراجع حاليًا إلى جسده حيث اختفى بعيدًا.
في هذه الأثناء ، كانت الهالات الاستبدادية التي أجبرت باندورا على تغيير تكتيكاتها في ذلك الوقت تختفي بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
700 متر. كانت هذه المسافة كافية لسو لتغيير الاتجاهات مرتين ، لكن هذا كان كل شيء. كان الحد الأدنى لمسافة الأمان 150 مترًا ، لأن أي مسافة أقرب قد تستخدم باندورا بها انفجارًا للطاقة للحاق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، بغض النظر عن مدى سرعة حشد راكب التنين الأسود للقوات ، سيستغرق الأمر أكثر من عشر دقائق حتى يسارعوا نحو المكان الذي تم إصدار الإنذار فيه. على الرغم من أن الطائرات بدون طيار ستأتي أسرع قليلاً ، بحلول الوقت الذي هرعوا فيه ، سيكون سو و باندورا على بعد عشرات الكيلومترات بالفعل. لم يكن هناك من طريقة يمكنهم من خلالها اللحاق بهم.
بعد أن ركض بجنون بالقرب من مائة كيلومتر ، تباطأت سرعة سو أخيرًا قليلاً ، ونتيجة لذلك ، انخفضت المسافة بينه وبين باندورا بشكل لا مفر منه. كما هو متوقع ، عندما كان هناك 150 مترًا فقط بينهما ، تضاعفت سرعة باندورا فجأة!
كانت مثل النجمة ، تسحب الشعلة السوداء خلفها وهي تقفز ، انطلقت نحو سو الذي كان واقفا!
كانت مثل النجمة ، تسحب الشعلة السوداء خلفها وهي تقفز ، انطلقت نحو سو الذي كان واقفا!
مر خط من البرق فجأة في الهواء ، كاد ان يضيء البرية بأكملها! بدأ هطول أمطار غزيرة على الفور ، مما أدى إلى هطول أمطار مركزة مليئة بالإشعاع إلى أسفل. ومع ذلك ، كان لا يزال محترقًا تمامًا بسبب اللهب الأسود الذي أطلقته باندورا.
شعر سو الذي كان يركض بشكل محموم فجأة كما لو أن الضغط خلفه زاد قليلاً. على حافة المنظر البانورامي ، ظهرت مرة أخرى حاصدة الأرواح مثل السيدة الشابة ، علاوة على ذلك ، أُغلقت المسافة بين الاثنين بشكل تدريجي.
رفع سو رأسه ونظر إلى باندورا. ومع ذلك ، فإن الصورة التي انعكست بداخله كانت في الواقع وجهًا آخر ، فتاة نائمة ، جميلة ، نقية بالمثل ، مادلين.
في اللحظة التي تصادما فيها ، سُحب جسد سو بشكل طفيف ، مما أدى بذكاء إلى حل جزء من قوة التأثير. في غضون ذلك ، كانت باندورا مختلفة. كانت متانة جسدها مماثلة لتلك الموجودة في السبائك البارزة. عندما واجهت بشرتها الناعمة والحساسة مثل الماء هذه القوة التي تزن بالأطنان ، لم يكن هناك أدنى تذبذب ، لدرجة أنه لم يكن هناك أدنى حد من المسافة! شعر سو كما لو أن ما اصطدم به بسرعة عالية هو جبل بأكمله. ومع ذلك ، حتى لو كان جبلًا اصطدم به بهذه الطريقة ، فسوف تسقط بعض الصخور على الأقل ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء من جانب باندورا ، ولم يهتز جسدها على الإطلاق.
امتدت الشفرتان العظميتان من خارج ذراع سو ، ومضت شفرة مع بريق بارد غير واضح. كانت هذه الشفرات على وجه التحديد هي التي تركت إصابة في جسد باندورا الاستبدادي الذي لا يمكن تصوره.
في اللحظة التي تصادما فيها ، سُحب جسد سو بشكل طفيف ، مما أدى بذكاء إلى حل جزء من قوة التأثير. في غضون ذلك ، كانت باندورا مختلفة. كانت متانة جسدها مماثلة لتلك الموجودة في السبائك البارزة. عندما واجهت بشرتها الناعمة والحساسة مثل الماء هذه القوة التي تزن بالأطنان ، لم يكن هناك أدنى تذبذب ، لدرجة أنه لم يكن هناك أدنى حد من المسافة! شعر سو كما لو أن ما اصطدم به بسرعة عالية هو جبل بأكمله. ومع ذلك ، حتى لو كان جبلًا اصطدم به بهذه الطريقة ، فسوف تسقط بعض الصخور على الأقل ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء من جانب باندورا ، ولم يهتز جسدها على الإطلاق.
أخذ سو نفسًا عميقًا ، ثم انفجر بقوة!
“يا!”
700 متر. كانت هذه المسافة كافية لسو لتغيير الاتجاهات مرتين ، لكن هذا كان كل شيء. كان الحد الأدنى لمسافة الأمان 150 مترًا ، لأن أي مسافة أقرب قد تستخدم باندورا بها انفجارًا للطاقة للحاق به.
انطلقت صرخة عالية وجميلة من فم سو. تراجع فجأة ، ثم اندفع إلى الأمام بشكل مفاجئ مرة أخرى. وصل إلى أقصى سرعة بخطوتين فقط ، ثم اصطدم برأسه في باندورا!
لم يكن الشعور الذي شعر به من أطراف أصابعه إحساسًا ناعمًا ومرنًا ، ولم يكن شعورًا بالاختراق في شيء ما. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه أمسك بقطعة كروية من المعدن. عندما كشطت الأطراف الحادة من شفرات الأصابع على جلدها ، أصدرت بشكل غير متوقع صوتًا مشابهًا لصوت الزجاج الذي يتم كشطه. تمت تغطية شفرات العظام على الفور بالشقوق بسبب تلقيها الكثير من القوة. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كانت فيها إحدى نهايات العظام تتفكك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى الاصطدام الآن بالفعل إحساسًا بمدى قوة جسد باندورا ، ولكن الآن ، حتى بعد أن تخلص منها بكل قوته ، لم يتمكن حتى من اختراق جلدها. أجبر هذا سو على الاعتراف بقوة باندورا الشاملة. استمر جسده في الطيران إلى الوراء بسرعات عالية. انقلبت يده اليسرى وأمسك بملابس باندورا. لم يكن من الممكن سماع سوى ريشة واحدة ، ثم تمزقت ملابسها العلوية التي لم تكن أدنى شأناً قليلاً في المتانة من بدلات راكب التنين القتالية!
رفع سو رأسه ونظر إلى باندورا. ومع ذلك ، فإن الصورة التي انعكست بداخله كانت في الواقع وجهًا آخر ، فتاة نائمة ، جميلة ، نقية بالمثل ، مادلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، بغض النظر عن مدى سرعة حشد راكب التنين الأسود للقوات ، سيستغرق الأمر أكثر من عشر دقائق حتى يسارعوا نحو المكان الذي تم إصدار الإنذار فيه. على الرغم من أن الطائرات بدون طيار ستأتي أسرع قليلاً ، بحلول الوقت الذي هرعوا فيه ، سيكون سو و باندورا على بعد عشرات الكيلومترات بالفعل. لم يكن هناك من طريقة يمكنهم من خلالها اللحاق بهم.
ومع ذلك ، فإن هذا الاصطدام العنيف لا يزال يجعل حركات باندورا بطيئة بعض الشيء. وبسبب هذا ، أصبح فعلها في إغلاق ذراعيها أبطأ قليلاً ، مما سمح لسو باستعارة قوة هذا الاصطدام للارتداد ، وتحرير نفسه من الوقوع من امساكها. عندما ارتد إلى الوراء ، مد سو يده اليسرى مثل الكهرباء. امتدت أظافر أصابعه الخمسة قليلاً إلى الخارج ، مكونة شفرات عظمية حادة ، ثم طعنها بشدة باتجاه صدر باندورا بالكامل! مزقت شفرات العظام الحادة جميع ملابسها وطُعنت في ثدييها الشاهقين.
كانت استجابة راكب التنين الاسود سريعة ، وكانت القوة التي يمكنهم حشدها كبيرة. إذا رأت باندورا هذا ، فقد يتغير تعبيرها قليلاً.
في اللحظة التي تصادما فيها ، سُحب جسد سو بشكل طفيف ، مما أدى بذكاء إلى حل جزء من قوة التأثير. في غضون ذلك ، كانت باندورا مختلفة. كانت متانة جسدها مماثلة لتلك الموجودة في السبائك البارزة. عندما واجهت بشرتها الناعمة والحساسة مثل الماء هذه القوة التي تزن بالأطنان ، لم يكن هناك أدنى تذبذب ، لدرجة أنه لم يكن هناك أدنى حد من المسافة! شعر سو كما لو أن ما اصطدم به بسرعة عالية هو جبل بأكمله. ومع ذلك ، حتى لو كان جبلًا اصطدم به بهذه الطريقة ، فسوف تسقط بعض الصخور على الأقل ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء من جانب باندورا ، ولم يهتز جسدها على الإطلاق.
الترجمة: Hunter
في لحظة اصطدامهما ، اكتشفت باندورا بصدمة أن عظام صدر سو لم تتحطم ، وأن الذراعين التي كانت تحمي جسده لم تتحطم. كان لدرجة أنه لا يمكن حتى سماع أصوات العظام المتكسرة. سرعة الاصطدام هذه التي من شأنها تحويل دبابة قتال رئيسية إلى خردة معدنية بشكل غير متوقع لم تسبب أي إصابات واضحة لـ سو!
في لحظة اصطدامهما ، اكتشفت باندورا بصدمة أن عظام صدر سو لم تتحطم ، وأن الذراعين التي كانت تحمي جسده لم تتحطم. كان لدرجة أنه لا يمكن حتى سماع أصوات العظام المتكسرة. سرعة الاصطدام هذه التي من شأنها تحويل دبابة قتال رئيسية إلى خردة معدنية بشكل غير متوقع لم تسبب أي إصابات واضحة لـ سو!
اندلع صوت هدير ، مصدره باندورا كمركز. انتشر اللهب الأسود فجأة ، مشكلاً كرة ضخمة من اللهب. امتد اللهب الأسود الشبيه بالضباب لمسافة عشرة أمتار ، مع تآكل كل شيء داخل اللهب بشكل كبير. حتى سطح الأرض المتجمد القاسي بدأ في التآكل بسرعة مرئية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
