بعد أيام قليلة بعد الظهر .
نظرت آستر له مع ذلك لم تكن مهتمة بالإكسسوارات .
بعد فترة توجه ڤيكتور مرتديًا ملابس غير رسمية بدلاً من ملابس المرافقة بسلة وردية لا تناسب يده الكبيرة .
“ماذا تفعل هنا ؟ لماذا تلمس رأس آستر ؟”
“ماذا ؟ ماذا تفعل هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
استقبله فرسان الباب الأمامي اليوم ، جون و ريو ،اللذين تعرفو على ڤيكتور على الفور .
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
“قالت أنها في المنزل اليوم و أخبرتني أنها تريد أن آخذ عطلة ، إن هذا لطيف ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
هز ڤيكتور كتفيه و هو يحضر السلة أمامه .
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
“لماذا لا تذهب للقرية ؟ هناك العديد من الجميلات في القرية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا اشتريت هذا لآستر في طريقي لهنا .”
حسب كلمات ريو لم يتظاهر ڤيكتور بسماعه و لقد كانت اذناه مفتوحتان .
لم يتلق ليو أيضًا السندويشات إلا بعد التوسل لفترة طويلة ، وكان الثلاثة سعداء بالسندويشات الخاصة بهم.
“عن ماذا تتحدث ؟ ليس لدىّ الوقت للذهاب لمكان آخر. سوف أحمي آنستي للأبد .”
“فقط دعنا نضع الشريط على جبنة .”
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك مواعيد اليوم .”
في الداخل ، كانت هناك ثلاث شطائر مصنوعة من مربى الفراولة وعدة طبقات من الجبن ولحم الخنزير.
(ايه العك دا)
“سأشتري لكَ المشروبات لبقية حياتكَ ، لذا دعنا نتبادل .”
“….ماهذه الشطيرة القبيحة ؟ هل صنعتها و أنتَ نائم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف الجميع أن آستر ، التي كانت حساسة و رقيقة القلب ، قد غيرتهم .
بالطبع ، بدأ ليو الذي اعتقد أن الامر بلا فائدة يضحك .
وقف سيباستيان وچودي جنبًا إلى جنب ، لذلك كان من الواضح أنهما يعملان بجد. كلاهما يعملان كل يوم ، لذلك كانت أجسادهم أقوى من أقرانهم.
“هذا من صنع الآنسة .”
استقبله فرسان الباب الأمامي اليوم ، جون و ريو ،اللذين تعرفو على ڤيكتور على الفور .
“ماذا ..”
ركض سيباستيان إلى الاثنين. إنه سيباستيان الذي يأتي طوال الوقت ، لذلك عبس چودي.
كان هناك لحظة صمت .
حاولت دوروثي الحصول على الشريط ، قائلة إنها ستفعل ذلك ، لكن سيباستيان فتح عينيه لتذهب بعيدًا.
قام ليو بدفع جون و استعاد رشده .
“هذا لأنه قد طلب لقاء الآنسة آستر بدون موعد مُسبق .”
“هاها ، لهذا السبب تمتلك شكلاً فريدًا … إن الآنسة تمتلك حسًا فنيًا .”
“لماذا تتدرب هنا ؟ إذهب للمنزل فقط .”
“لقد ارتكبت خطأ ، هل ستكون لئيًما معي ؟”
“من قادم ؟”
توسل ليو ألا ينشر الشائعات أنه قال ذلك .
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
سيباستيان الذي تغير عن نفسه القديمة البدينة الآن أصبح خط فكه حادًا .
“لم تفعل شيئًا ، لذا لنأكلها ، علينا الاحتفاظ بها و التفاخر بها صحيح ؟”
تمتم بصوت عال متسائلاً ما إن كان هذا الرجل واقع في حب آستر .
تظاهر چون بالحزن و تلقى الشطيرة من ڤيكتور أولاً .
“هل تعرفه ؟”
لم يتلق ليو أيضًا السندويشات إلا بعد التوسل لفترة طويلة ، وكان الثلاثة سعداء بالسندويشات الخاصة بهم.
“ماذا ؟ نعم .”
حتى لو بدت قبيحة بعض الشيء ، كانت شطيرة لذيذة مع كل شيء بداخلها.
ومع ذلك ، آستر اعتادت على والدها و إخوتها و نواه لم تشعر بشيء .
“لا يوجد أحد مثلها . لقد أخبرتني أن آخذ أجازة ليوم واحد و حتى قامت بإعداد الشطائر بنفسها .”
وقفت آستر ، التي كانت جالسة في ذهول ، وحيته أيضًا.
“أنتَ مبارك .”
الأمهات مهمات ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، كان حل مشكلة راڤيان هو الأولوية.
بالطبع ، لقد كان ڤيكتور يعلم أكثر من أي شخص آخر أنه محظوظ بمرافقة آستر .
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
“بالطبع . لا يوجد أحد مثل آنستي في العالم .”
عندما كانوا يتحدثون رأو زائرًا يقترب من الباب الأمامي .
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان أصدقاء لفترة طويلة . ليس لدىّ موعد و لكن هل يمكنكَ أن تقول شيئًا من فضلك ؟ من فضلك ؟”
عندما قابلها للمرة الأولى بدى و كأن هناك ظلاً حولها ، ولقد هي قد أشرقت بعد فترة بحيث لا يمكن لأحد التعرف عليها . كان من دواعي سرور ڤيكتور أن يشاهدها تتغير .
“هذا من صنع الآنسة .”
“سأشتري لكَ المشروبات لبقية حياتكَ ، لذا دعنا نتبادل .”
بعد فترة توجه ڤيكتور مرتديًا ملابس غير رسمية بدلاً من ملابس المرافقة بسلة وردية لا تناسب يده الكبيرة .
“لا ، سأشتريه أنا . أنا أفضل من چون ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
في الواقع ، لم يكن هناك فارس أو إثنين فقط يهدفان إلى مكان ڤيكتور .
بالطبع ، بدأ ليو الذي اعتقد أن الامر بلا فائدة يضحك .
أحب كل أهل الدوقية الكبرى آستر و ذلك بسبب تغير الجو في القصر بعد أن جاءت .
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
عرف الجميع أن آستر ، التي كانت حساسة و رقيقة القلب ، قد غيرتهم .
“إذا فعلتُُ ذلك في المنزل ، لا يمكنني إظهار مهاراتي لآستر.”
كان لديهم الاستعداد للإندفاع لها في الوقت الذي منحت ڤيه ڤيكتور استراحة قصيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيباستيان ، الذي تعلم كيفية تجنب هجوم جودي والهجوم المضاد ، الذي كان يحاول الضرب بسيف خشبي طوال الوقت .
“لن أغير أبدًا مع أي شخص ، سوف أرافق الآنسة لبقية حياتي .”
أخرج سيباستيان شريطًا أحمر بخجل ، لقد كان شريطًا اشترياه لأنه أراد أن يعطيه لآستر .
عندما كانوا يتحدثون رأو زائرًا يقترب من الباب الأمامي .
حتى لو بدت قبيحة بعض الشيء ، كانت شطيرة لذيذة مع كل شيء بداخلها.
“من قادم ؟”
في الواقع ، لم يكن هناك فارس أو إثنين فقط يهدفان إلى مكان ڤيكتور .
“ليس هناك مواعيد اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، كانت هناك ثلاث شطائر مصنوعة من مربى الفراولة وعدة طبقات من الجبن ولحم الخنزير. (ايه العك دا)
كان چون و ليو في حيرة أثناء فحص جدول اليوم .
قام ليو بدفع جون و استعاد رشده .
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
“نعم ، مرحبًا آستر . أعتقد أنكِ كنتِ تأكلين الشطائر .”
“ذلك الشخص ….”
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
“هل تعرفه ؟”
ومع ذلك ، آستر اعتادت على والدها و إخوتها و نواه لم تشعر بشيء .
“هو شخص تكرهه الآنسة.”
“هاها ، لهذا السبب تمتلك شكلاً فريدًا … إن الآنسة تمتلك حسًا فنيًا .”
على الرغم من أنه كان يبدوا جيدًا من الخارج ، في كل مرة كان يقابل فيها آستر كان يتذكر أنها تكرهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بربط هذا من أجلها .”
“مرحبًا ، أنا …
نظرت آستر له مع ذلك لم تكن مهتمة بالإكسسوارات .
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
“ماذا هناك ؟”
“هذا ليس صحيحًا .”
“أنا هنا لمقابلة آستر .”
بعد فترة توجه ڤيكتور مرتديًا ملابس غير رسمية بدلاً من ملابس المرافقة بسلة وردية لا تناسب يده الكبيرة .
“هل لديكَ موعد مسبق ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلاً .”
“لا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ضجيج حدوات الحصان ، وتوقفت عربة فخمة أمام الباب.
اتسعت عيون ليو بعد هذه الكلمات .
“سابقًا ، بدى أن صديق آستر لديه شعر اسود جميل .”
“لا يمكنكَ الدخول بدون موعد .”
“مرحبًا ، أنا …
“لقد كان أصدقاء لفترة طويلة . ليس لدىّ موعد و لكن هل يمكنكَ أن تقول شيئًا من فضلك ؟ من فضلك ؟”
“هاه .”
كان يبدوا و كأن سلوكه المخلص و ادبه يضعفان قلبه ، لكن لقد قيل أن آستر تكرهه و كان إخلاصهم لآستر .
بالطبع ، بدأ ليو الذي اعتقد أن الامر بلا فائدة يضحك .
“هذا ليس صحيحًا .”
بالطبع ، بدأ ليو الذي اعتقد أن الامر بلا فائدة يضحك .
“آه ، أنتَ كنت مع آستر … هل تتذكرني ؟”
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
تعرف كاليد على ڤيكتور و بدى أنه سعيد لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، كانت هناك ثلاث شطائر مصنوعة من مربى الفراولة وعدة طبقات من الجبن ولحم الخنزير. (ايه العك دا)
“انا لا أتذكر .”
حتى لو بدت قبيحة بعض الشيء ، كانت شطيرة لذيذة مع كل شيء بداخلها.
أجاب فيكتور بشكل عرضي وأغلق الباب بقوة أكبر.
“ماذا ..”
‘ماذا ؟’
“لا يمكنكَ الدخول بدون موعد .”
كان كاليد الذي تعرض للإهانة يقف أمام الباب عاجزًا عن فعل شيء . لقد جاء إلى هنا بقرار كبير ، لذا لم يستطع العودة.
بالطبع ، لقد كان ڤيكتور يعلم أكثر من أي شخص آخر أنه محظوظ بمرافقة آستر .
في ذاك الحين .
تنهد سيباستيان ، الذي أصيب بالحزن ، عندما هزت جبنة رأسها بالشريط ، لأعلى و أسفل .
سمع ضجيج حدوات الحصان ، وتوقفت عربة فخمة أمام الباب.
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
الفرسان اللذين تعرفوا على شعار العائلة المحفور على العربة ابتسموا بشكل كبير على عكس الطريقة التي كانوا فيها يتعاملون مع كاليد .
كان چون و ليو في حيرة أثناء فحص جدول اليوم .
“ماذا سوف تفعل اليوم ؟”
صاح كاليد على وجه السرعة متسائلاً ما إن كان سيباستيان قادرًا على مساعدته .
“أردت ممارسة فن المبارزة مع چو-دي ، هل هو في الداخل اليوم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك مواعيد اليوم .”
“نعم ، الجميع في الداخل .”
“هل لديكَ موعد مسبق ؟”
لم ينزل سيباستيان من العربة ، هو فقط فتح النافذة و لقد كان هذا كافيًا لفتح الباب الأمامي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بربط هذا من أجلها .”
“مرحبًا ! دعني أدخل أيضًا!”
“مرحبًا ! دعني أدخل أيضًا!”
صاح كاليد على وجه السرعة متسائلاً ما إن كان سيباستيان قادرًا على مساعدته .
شعرت بالأسف على والدتها التي ماتت بعد ولادتها ، وشعرت بالحزن من الرغبة في معرفة من هاجمها.
“ماذا ؟ من يكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف الجميع أن آستر ، التي كانت حساسة و رقيقة القلب ، قد غيرتهم .
“هذا لأنه قد طلب لقاء الآنسة آستر بدون موعد مُسبق .”
“نعم ، الجميع في الداخل .”
“آستر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بربط هذا من أجلها .”
فتح سيباستيان عينيه و نظر لكاليد من أعلى لأسفل .
استقبله فرسان الباب الأمامي اليوم ، جون و ريو ،اللذين تعرفو على ڤيكتور على الفور .
بدا منزعجًا من المكان الذي كان يقف فيه هذا الشخص الغريب .
“….ماهذه الشطيرة القبيحة ؟ هل صنعتها و أنتَ نائم ؟”
تمتم بصوت عال متسائلاً ما إن كان هذا الرجل واقع في حب آستر .
“سأشتري لكَ المشروبات لبقية حياتكَ ، لذا دعنا نتبادل .”
“هل رقصت مع آستر في حفلة عيد الميلاد الأخير ؟”
“لقد عدت مرة أخرى.”
“ماذا ؟”
سيباستيان الذي تغير عن نفسه القديمة البدينة الآن أصبح خط فكه حادًا .
“انا فعلت .”
نظرت آستر له مع ذلك لم تكن مهتمة بالإكسسوارات .
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
كان لديهم الاستعداد للإندفاع لها في الوقت الذي منحت ڤيه ڤيكتور استراحة قصيرة .
“لماذا يدخل على الفور هل لديه موعد مسبق ؟”
“صديقي ؟”
“أنتَ و السيد سيباستيان لديكما مواقف مختلفة.”
“سابقًا ، بدى أن صديق آستر لديه شعر اسود جميل .”
بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان أصدقاء لفترة طويلة . ليس لدىّ موعد و لكن هل يمكنكَ أن تقول شيئًا من فضلك ؟ من فضلك ؟”
الآن حان وقت العودة إلى المعبد ، ولم يستطع حتى الوصول إلى آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ؟”
***
“ماذا تفعل أيها القذر ؟”
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
“هل رقصت مع آستر في حفلة عيد الميلاد الأخير ؟”
“في المرة القادمة دعينا نصنع البيض ، لقد تعبت من هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بربط هذا من أجلها .”
كان چودي هو من اقترح صنع السندويشات. كان ذلك لأن آستر بدت مكتئبة وأراد تغيير مزاجها.
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
لكن بطريقة ما ، صنع الكثير. حتى بعد توزيعها هنا وهناك ، تُرك الكثير ، لذلك كان الاثنان يتقاسمانها.
“ماذا هناك ؟”
“چودي ! آستر ! أنا هنا !”
–يتبع …
ركض سيباستيان إلى الاثنين. إنه سيباستيان الذي يأتي طوال الوقت ، لذلك عبس چودي.
نظرت آستر له مع ذلك لم تكن مهتمة بالإكسسوارات .
“لقد عدت مرة أخرى.”
“أردت ممارسة فن المبارزة مع چو-دي ، هل هو في الداخل اليوم ؟”
“أهلاً .”
ركض سيباستيان إلى الاثنين. إنه سيباستيان الذي يأتي طوال الوقت ، لذلك عبس چودي.
وقفت آستر ، التي كانت جالسة في ذهول ، وحيته أيضًا.
“أنا فعلت .”
“نعم ، مرحبًا آستر . أعتقد أنكِ كنتِ تأكلين الشطائر .”
“آه ، أنتَ كنت مع آستر … هل تتذكرني ؟”
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
الآن حان وقت العودة إلى المعبد ، ولم يستطع حتى الوصول إلى آستر.
عندما سلم له چودي الشطيرة مال سيباستيان و شرب الماء المجاور له فقط .
توسل ليو ألا ينشر الشائعات أنه قال ذلك .
“حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
الفرسان اللذين تعرفوا على شعار العائلة المحفور على العربة ابتسموا بشكل كبير على عكس الطريقة التي كانوا فيها يتعاملون مع كاليد .
“أنا فعلت .”
كان چون و ليو في حيرة أثناء فحص جدول اليوم .
عندما رفعت آستر يدها بينما كانت تمضغ الطعام ، بصق سيباستيان الماء إلى الأمام .
“ماذا ..”
“ماذا تفعل أيها القذر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك مواعيد اليوم .”
“قصدت أن شكلها جميل جدًا ، لا تفهموني بشكل خاطئ .”
“ماذا ..”
تلقى سيباستيان بسرعة الشطيرة متجاهلاً كلمات چودي .
“نعم ، الجميع في الداخل .”
كان الجانبان ، لكن أحدهما تظاهر بتناول الطعام ، والجانب الآخر كان ملفوفًا في منديل ومعبأ.
أجاب فيكتور بشكل عرضي وأغلق الباب بقوة أكبر.
وقف سيباستيان وچودي جنبًا إلى جنب ، لذلك كان من الواضح أنهما يعملان بجد. كلاهما يعملان كل يوم ، لذلك كانت أجسادهم أقوى من أقرانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك لحظة صمت .
سيباستيان الذي تغير عن نفسه القديمة البدينة الآن أصبح خط فكه حادًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد سيباستيان و اقترب ، أراد حقًا أن يرى كيف هي لطيفة عندما ترتدي الشريط .
ومع ذلك ، آستر اعتادت على والدها و إخوتها و نواه لم تشعر بشيء .
توسل ليو ألا ينشر الشائعات أنه قال ذلك .
“حسنًا اشتريت هذا لآستر في طريقي لهنا .”
“هل تعرفه ؟”
أخرج سيباستيان شريطًا أحمر بخجل ، لقد كان شريطًا اشترياه لأنه أراد أن يعطيه لآستر .
“لا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها … مهلاً ، هل هو من ذهب إلى البئر آخر مرة؟”
“شكرا لك.”
“عن ماذا تتحدث ؟ ليس لدىّ الوقت للذهاب لمكان آخر. سوف أحمي آنستي للأبد .”
نظرت آستر له مع ذلك لم تكن مهتمة بالإكسسوارات .
“ذلك الشخص ….”
“هل تريدين تجربتن شعركِ الآن؟ أعتقد أنه سيبدو جيدًا عليكِ سوف افعلها من اجلك!”
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
تردد سيباستيان و اقترب ، أراد حقًا أن يرى كيف هي لطيفة عندما ترتدي الشريط .
“….ماهذه الشطيرة القبيحة ؟ هل صنعتها و أنتَ نائم ؟”
“ماذا ؟ نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
حاولت دوروثي الحصول على الشريط ، قائلة إنها ستفعل ذلك ، لكن سيباستيان فتح عينيه لتذهب بعيدًا.
“نعم ، الجميع في الداخل .”
لم تنجح آستر في رفضه ، حالما اقترب منها حصل على ركلة من چودي .
في ذاك الحين .
“ماذا تفعل هنا ؟ لماذا تلمس رأس آستر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، كانت هناك ثلاث شطائر مصنوعة من مربى الفراولة وعدة طبقات من الجبن ولحم الخنزير. (ايه العك دا)
“سأقوم بربط هذا من أجلها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ضجيج حدوات الحصان ، وتوقفت عربة فخمة أمام الباب.
“فقط دعنا نضع الشريط على جبنة .”
في النهاية ، تم ربط الشريط الأحمر ليس برأس آستر ، ولكن برقبة جبنة التي كانت نائمة بجانبه.
في النهاية ، تم ربط الشريط الأحمر ليس برأس آستر ، ولكن برقبة جبنة التي كانت نائمة بجانبه.
“چودي ، هل تعرف من هو كاليد؟”
“هاه .”
في ذاك الحين .
تنهد سيباستيان ، الذي أصيب بالحزن ، عندما هزت جبنة رأسها بالشريط ، لأعلى و أسفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ؟”
في الواقع ، استمرت آستر في التشتت والشرود الذهني بعد سماع قصة والدتها من دي هين.
“مرحبًا ! دعني أدخل أيضًا!”
شعرت بالأسف على والدتها التي ماتت بعد ولادتها ، وشعرت بالحزن من الرغبة في معرفة من هاجمها.
“نعم ، مرحبًا آستر . أعتقد أنكِ كنتِ تأكلين الشطائر .”
بدأ سيباستيان بنشاط تدريب السيف في الحديقة ، قائلاً إنه سوف يلفت انتباه آستر.
“انا فعلت .”
“لماذا تتدرب هنا ؟ إذهب للمنزل فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ڤيكتور كتفيه و هو يحضر السلة أمامه .
“إذا فعلتُُ ذلك في المنزل ، لا يمكنني إظهار مهاراتي لآستر.”
لم تنجح آستر في رفضه ، حالما اقترب منها حصل على ركلة من چودي .
قال سيباستيان ، الذي تعلم كيفية تجنب هجوم جودي والهجوم المضاد ، الذي كان يحاول الضرب بسيف خشبي طوال الوقت .
حتى لو بدت قبيحة بعض الشيء ، كانت شطيرة لذيذة مع كل شيء بداخلها.
“سابقًا ، بدى أن صديق آستر لديه شعر اسود جميل .”
لم يتلق ليو أيضًا السندويشات إلا بعد التوسل لفترة طويلة ، وكان الثلاثة سعداء بالسندويشات الخاصة بهم.
رفعت إستير ، التي لم ترد على الكلمات حتى الآن ، رأسها وسألت.
“في المرة القادمة دعينا نصنع البيض ، لقد تعبت من هذا .”
“صديقي ؟”
“ذلك الشخص ….”
“نعم ، لقد جاء جاء صديقك لأنه أراد مقابلتكِ في الخارج .”
“ماذا ؟ من يكون؟”
عندما أبدت آستر اهتمامًا ، صفق سيباستيان بفمه ، نادمًا على أنه قال ذلك بدون سبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
‘هل هو كاليد ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا لا أتذكر .”
الأمهات مهمات ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، كان حل مشكلة راڤيان هو الأولوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أبدت آستر اهتمامًا ، صفق سيباستيان بفمه ، نادمًا على أنه قال ذلك بدون سبب.
“حسنًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
في ذلك الوقت ، كان لديها ما تسأله لكاليد وتؤكده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
“چودي ، هل تعرف من هو كاليد؟”
“هاه .”
“لا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها … مهلاً ، هل هو من ذهب إلى البئر آخر مرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
فتح سيباستيان چودي ، اللذان سمعا اسم “كاليد” في نفس الوقت ، أعينهما ورفعا يقظتهما.
عندما كانوا يتحدثون رأو زائرًا يقترب من الباب الأمامي .
–يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلاً .”
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
