باحث حقيقي
اتصل رولاند بالمدينة الحدودية الثالثة على الفور “اطلب من سيلين ألا تفكك مكعب المراسم السحرية! أحتاج إلى رؤيتها الآن!”.
“ما هي؟”.
“نعم… نعم جلالة الملك!” يبدو أن عامل الهاتف على الطرف الآخر من الخط لم يكن لديه أي فكرة عما حدث لكنه مع ذلك أطاع الأمر على الفور.
“الجزء الأصعب هو تكرار القوة السحرية!” قال رولاند تعجبًا من الفهم.
قال رولاند وهو يستدير إلى نايتينجل “خذيني إلى البلدة بأسرع ما يمكن.”
كان الهدف النهائي للتنمية الصناعية هو البحث عن مورد فعال وقوي من المحتمل أن يغير المورد القوي طبيعة كل شيء بما في ذلك عملية التصنيع والطريقة التي يولدون بها الطاقة الكهربائية فضلاً عن المرافق، ومع ذلك لن تكون هذه خطوة سهلة لم تكن مهمة تحويل المرجل التقليدي إلى المكعب السحري مجرد مهمة بسيطة، سيؤدي التغيير في طريقة التسخين لاحقًا إلى تغيير النظام الحراري ونظام التحكم والإصلاح والصيانة ذات الصلة، قد يواجهون إخفاقات عديدة قبل أن ينجحوا في هذه المهمة ومع ذلك كان الأمر يستحق المحاولة على الأقل.
أجابت نايتينجل بابتسامة “لا مشكلة لكن هذا قد يجعلك تشعر بالدوار.”
“هؤلاء؟” قالت سيلين في مفاجأة “كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ ألم تزودنا للتو بالأسلحة الجديدة؟ هذه السيوف والفؤوس عديمة الفائدة الآن بدلاً من تخزينها بعيدًا في المستودع سيكون من الأفضل صهرها واستخدامها في صنع شيء آخر، ما زلت بحاجة إلى بعض خزائن الكتب في غرفة التخزين الخاصة بي بالمناسبة لماذا تعتقد أنها أدوات بحث؟”.
في غضون ثانية صعدوا إلى الضباب وبعد خمس دقائق.
قال رولاند وهو يسعل “ما أقوله هو أن لا تمزقيه كما لو أنه قطعة خردة أريدك أن تفككيه بطريقة منهجية وحذرة لأغراض النسخ المتماثل.”
“آه… أخيرًا” للحظة كان رولاند في حيرة من أمره عندما ظهر في القاعة تحت الأرض ويده على فمه.
في غضون ثانية صعدوا إلى الضباب وبعد خمس دقائق.
لقد تحسنت نايتينجل بالفعل كثيرًا مقارنةً بالوقت الذي التقى فيه بها لأول مرة حلقت عبر الأمواج دون عناء ورشاقة في العالم الأسود والأبيض، ومع ذلك بالنسبة لرولاند لم تكن الرحلة مريحة مثل الجلوس في قطار الملاهي، رأى تدفقًا غير واضح من الأشياء تتخطى طريقه وداخله يتماوج والعالم كله قد ذاب في دوامة رمادية.
“لا تزال في المختبر تحت الأرض.”
ربتت نايتينجل على ظهره بابتسامة متفهمة.
“المواد…” قال رولاند بتأمل “ربما أعرف مكانًا يمكنك فيه العثور على مواد مماثلة.”
“ما الأمر يا جلالة الملك؟” سألت سيلين وهي تنزل ببطء من سقف الكهف مع مجموعة من الأدوات على مجساتها “كنت تبحث عني؟”.
“هل هناك إجراء تفكيك تقريبي كذلك؟” سألت سيلين بدهشة ثم قالت بنبرة حزينة جدًا “ستتم معاقبتك إذا أساءت التعامل مع قطعة أثرية مرة أخرى في المجتمع البحثي، من الوقت الذي انضممت فيه إلى الجمعية إلى سقوط تاكويلا لم أعاقب أبدًا أشادت السيدة ناتاليا بي قائلة إن لديّ أصابع ماهرة، إذا كنت مهملة للغاية فمن المحتمل ألا تكون هناك أدوات أساسية في القاعة الآن “.
تنفس رولاند الصعداء بعد أن رأى الأخيرة تحمل مطرقة ومنشارًا “حسنًا يبدو أنني أتيت في الوقت المناسب.”
لقد تحسنت نايتينجل بالفعل كثيرًا مقارنةً بالوقت الذي التقى فيه بها لأول مرة حلقت عبر الأمواج دون عناء ورشاقة في العالم الأسود والأبيض، ومع ذلك بالنسبة لرولاند لم تكن الرحلة مريحة مثل الجلوس في قطار الملاهي، رأى تدفقًا غير واضح من الأشياء تتخطى طريقه وداخله يتماوج والعالم كله قد ذاب في دوامة رمادية.
كما أنه تساءل عن سبب احتياج سيلين للمطرقة هل خططت بالفعل لطحن المكعب؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه تساءل عن سبب احتياج سيلين للمطرقة هل خططت بالفعل لطحن المكعب؟.
“أين القطعة الأثرية القديمة؟”.
ربتت نايتينجل على ظهره بابتسامة متفهمة.
“لا تزال في المختبر تحت الأرض.”
أخذ رولاند نفسا عميقا وسأل “هل أنت قادرة على تدويرها؟”.
أخذ رولاند نفسا عميقا وسأل “هل أنت قادرة على تدويرها؟”.
“نعم… نعم جلالة الملك!” يبدو أن عامل الهاتف على الطرف الآخر من الخط لم يكن لديه أي فكرة عما حدث لكنه مع ذلك أطاع الأمر على الفور.
سألته سيلين التي شعرت بالدهشة المعتدلة “هل أنت متأكد أنك تريد تدويرها؟ أليست مجرد قطعة خردة عديمة الفائدة؟”.
لقد تحسنت نايتينجل بالفعل كثيرًا مقارنةً بالوقت الذي التقى فيه بها لأول مرة حلقت عبر الأمواج دون عناء ورشاقة في العالم الأسود والأبيض، ومع ذلك بالنسبة لرولاند لم تكن الرحلة مريحة مثل الجلوس في قطار الملاهي، رأى تدفقًا غير واضح من الأشياء تتخطى طريقه وداخله يتماوج والعالم كله قد ذاب في دوامة رمادية.
“ربما ليست عديم الفائدة تماما” شرح فكرته لسيلين “أكبر عيب في الطاقة البخارية هو الوقود إذا استطعنا استبداله بالمكعب السحري فقد يؤدي ذلك إلى ثورة صناعية ثانية.”
“المواد…” قال رولاند بتأمل “ربما أعرف مكانًا يمكنك فيه العثور على مواد مماثلة.”
كان الهدف النهائي للتنمية الصناعية هو البحث عن مورد فعال وقوي من المحتمل أن يغير المورد القوي طبيعة كل شيء بما في ذلك عملية التصنيع والطريقة التي يولدون بها الطاقة الكهربائية فضلاً عن المرافق، ومع ذلك لن تكون هذه خطوة سهلة لم تكن مهمة تحويل المرجل التقليدي إلى المكعب السحري مجرد مهمة بسيطة، سيؤدي التغيير في طريقة التسخين لاحقًا إلى تغيير النظام الحراري ونظام التحكم والإصلاح والصيانة ذات الصلة، قد يواجهون إخفاقات عديدة قبل أن ينجحوا في هذه المهمة ومع ذلك كان الأمر يستحق المحاولة على الأقل.
أجاب رولاند محرجًا قليلاً “لا أنا فقط أخشى أن تكوني متحمسة عندما يتعلق الأمر بالقوة السحرية…”.
قالت سيلين بتمعن “تسخين المياه… فهمت لكن… من الصعب جدًا تكراره دون استكشاف هيكله الداخلي إنه جهاز سحري بعد كل شيء ولا يسمح لي بتفكيكه.”
أخذ رولاند نفسا عميقا وسأل “هل أنت قادرة على تدويرها؟”.
قال رولاند وهو يسعل “ما أقوله هو أن لا تمزقيه كما لو أنه قطعة خردة أريدك أن تفككيه بطريقة منهجية وحذرة لأغراض النسخ المتماثل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه تساءل عن سبب احتياج سيلين للمطرقة هل خططت بالفعل لطحن المكعب؟.
“هل هناك إجراء تفكيك تقريبي كذلك؟” سألت سيلين بدهشة ثم قالت بنبرة حزينة جدًا “ستتم معاقبتك إذا أساءت التعامل مع قطعة أثرية مرة أخرى في المجتمع البحثي، من الوقت الذي انضممت فيه إلى الجمعية إلى سقوط تاكويلا لم أعاقب أبدًا أشادت السيدة ناتاليا بي قائلة إن لديّ أصابع ماهرة، إذا كنت مهملة للغاية فمن المحتمل ألا تكون هناك أدوات أساسية في القاعة الآن “.
قال رولاند وهو يستدير إلى نايتينجل “خذيني إلى البلدة بأسرع ما يمكن.”
حين تفاخرت سيلين ألقى عليها رولاند نظرة متشككة وسألها “هل استخدمت هذه الأدوات لتفكيك الآثار في ذلك الوقت؟”.
أجابت نايتينجل بابتسامة “لا مشكلة لكن هذا قد يجعلك تشعر بالدوار.”
“هؤلاء؟” قالت سيلين في مفاجأة “كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ ألم تزودنا للتو بالأسلحة الجديدة؟ هذه السيوف والفؤوس عديمة الفائدة الآن بدلاً من تخزينها بعيدًا في المستودع سيكون من الأفضل صهرها واستخدامها في صنع شيء آخر، ما زلت بحاجة إلى بعض خزائن الكتب في غرفة التخزين الخاصة بي بالمناسبة لماذا تعتقد أنها أدوات بحث؟”.
“هل هناك إجراء تفكيك تقريبي كذلك؟” سألت سيلين بدهشة ثم قالت بنبرة حزينة جدًا “ستتم معاقبتك إذا أساءت التعامل مع قطعة أثرية مرة أخرى في المجتمع البحثي، من الوقت الذي انضممت فيه إلى الجمعية إلى سقوط تاكويلا لم أعاقب أبدًا أشادت السيدة ناتاليا بي قائلة إن لديّ أصابع ماهرة، إذا كنت مهملة للغاية فمن المحتمل ألا تكون هناك أدوات أساسية في القاعة الآن “.
استدارت نايتينجل بعيدًا وهي تضع بيدها على فمها وترتجف بضحكات مكبوتة.
تنفس رولاند الصعداء بعد أن رأى الأخيرة تحمل مطرقة ومنشارًا “حسنًا يبدو أنني أتيت في الوقت المناسب.”
أجاب رولاند محرجًا قليلاً “لا أنا فقط أخشى أن تكوني متحمسة عندما يتعلق الأمر بالقوة السحرية…”.
في غضون ثانية صعدوا إلى الضباب وبعد خمس دقائق.
قالت سيلين وهي تمسح فقاعتها العملاقة باستخدام مجساتها الرئيسية “لا بد أنك سمعت ذلك من باشا إنها لا تعرف الفرق بين الهوس والهواية… يجب أن يكون لدى الباحث الحقيقي دائمًا عقل واضح للتحكم بدقة في سلوكه من الطبيعي أن يعمل الباحث ليل نهار أو يغمغم أثناء قراءة كتاب…”.
قالت سيلين بتمعن “تسخين المياه… فهمت لكن… من الصعب جدًا تكراره دون استكشاف هيكله الداخلي إنه جهاز سحري بعد كل شيء ولا يسمح لي بتفكيكه.”
قاطع رولاند سيلين في الوقت المناسب لمنعها من المضي قدمًا “حسنًا بالحديث عن المكعب السحري هل أنت متأكدة من أنه يمكنك تدويره بمجرد معرفة هيكله؟”.
استدارت نايتينجل بعيدًا وهي تضع بيدها على فمها وترتجف بضحكات مكبوتة.
ردت سيلين وعادت إلى وضعها الطبيعي على الفور ” هذا يعتمد على مدى تعقيد هذا المكعب السحري لا يمكنني أن أضمن لك الآن ولكن هناك احتمال كبير لأن أحد الأشياء الجيدة في هذا المكعب هو أنه لا يتطلب قوة سحرية لتشغيله وهذا يعني أن أكبر صعوبة في النسخ المتماثل قد ولت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه تساءل عن سبب احتياج سيلين للمطرقة هل خططت بالفعل لطحن المكعب؟.
“الجزء الأصعب هو تكرار القوة السحرية!” قال رولاند تعجبًا من الفهم.
قال رولاند وهو يسعل “ما أقوله هو أن لا تمزقيه كما لو أنه قطعة خردة أريدك أن تفككيه بطريقة منهجية وحذرة لأغراض النسخ المتماثل.”
ردت سيلين وهي تحني مجساتها الرئيسية ” بالضبط نظرًا للاختلافات الجسدية والنفسية يستخدم البشر والشياطين والحضارة السرية القوة السحرية بطرق مختلفة تمامًا، على سبيل المثال ربما لم نتمكن أبدًا من اكتساب قدرات متعددة عن طريق إدخال أحجار سحرية في أجسادنا مثل الشياطين، وبالمثل إذا لم أفعل إذا تحولت إلى ناقل أصلي فلن أتمكن أبدًا من إصلاح النواة السحرية، حقيقة أن المكعب لا يحتاج إلى قوة سحرية تعني أننا لسنا بحاجة إلى معرفة نوع الإعصار السحري الذي اختفى مع الحضارة واستخدمته ولكي نكون صادقين لم نتمكن أبدًا من معرفة ذلك بدون الوثائق ذات الصلة، ومع ذلك الآن تحتاج فقط إلى تكرار الكائن لتحقيق نفس التأثير السحري بالطبع سيظل هذا صعبًا في عصر تاكويلا لكن الأمر أسهل كثيرًا الآن مع النواة السحرية التي يمكنني ضبطها في أي وقت” توقفت سيلين لثانية ثم تابعت “ومع ذلك لا تزال لدينا مشكلة أخرى”.
قالت سيلين بتمعن “تسخين المياه… فهمت لكن… من الصعب جدًا تكراره دون استكشاف هيكله الداخلي إنه جهاز سحري بعد كل شيء ولا يسمح لي بتفكيكه.”
“ما هي؟”.
أجاب رولاند محرجًا قليلاً “لا أنا فقط أخشى أن تكوني متحمسة عندما يتعلق الأمر بالقوة السحرية…”.
” المادة… لقد أجريت بحثًا حول المكعب السحري على الرغم من أنه يبدو وكأنه حجر عادي إلا أنه ليس مصنوعًا من الحجارة، لا أعرف مما هو مصنوع بالضبط ربما من عظام تلك الحضارة أو بعض العناصر الصلبة الأخرى، على أي حال أحتاج إلى الكثير من العينات ومع ذلك قلت سابقًا أن المعبد الملعون قد تعرض للنهب منذ سنوات، لقد كان من حسن الحظ أننا وجدنا هذا المكعب لذا لا أعرف ما إذا كانت النسخة المكررة ستعمل مع المادة البديلة بالطريقة نفسها التي تعمل بها المادة الأصلية “.
–+–
“المواد…” قال رولاند بتأمل “ربما أعرف مكانًا يمكنك فيه العثور على مواد مماثلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… أخيرًا” للحظة كان رولاند في حيرة من أمره عندما ظهر في القاعة تحت الأرض ويده على فمه.
يجب أن يتغير هذا المجال كثيرًا الآن حدق رولاند في الاتجاه الجنوبي إذا كانت الجداريات في المعبد تحكي قصة حقيقية فربما يمكنه العثور على شيء هناك.
“ما الأمر يا جلالة الملك؟” سألت سيلين وهي تنزل ببطء من سقف الكهف مع مجموعة من الأدوات على مجساتها “كنت تبحث عني؟”.
–+–
قال رولاند وهو يسعل “ما أقوله هو أن لا تمزقيه كما لو أنه قطعة خردة أريدك أن تفككيه بطريقة منهجية وحذرة لأغراض النسخ المتماثل.”
قالت سيلين وهي تمسح فقاعتها العملاقة باستخدام مجساتها الرئيسية “لا بد أنك سمعت ذلك من باشا إنها لا تعرف الفرق بين الهوس والهواية… يجب أن يكون لدى الباحث الحقيقي دائمًا عقل واضح للتحكم بدقة في سلوكه من الطبيعي أن يعمل الباحث ليل نهار أو يغمغم أثناء قراءة كتاب…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات